حكم نادر تحت جحيم نظام البشير ..تبرئة الاستاذ فيصل محمد صالح .

حمداً لله على السلامة أستاذ فيصل سيذكرك التاريخ بحروف من نور كلما ذكر ظلام هذه الفئة الباغية مقطوعة الاصل والطاري،،، نقف لك إحتراما،،،

اساسا لم يكن يحتاج الى محكمة ولا قاضى اى بلد هذا صحافى يقول كلمة حق يعتقل من امن البشير ويعامل معاملة مهينة ويمنع عنه الاكل والشرب وبعد كل هذا المحكمة تبرئه يا سلامة ايه العدالة دى

حمد الله بسلامتك أيها الشفيف النظيف لقد قلدوك وسام الوطنية من الدرجة الأولى غصبا عن أنوفهم. متعك الله بالصحة و العافية وشملك بالعناية دائما.

الموضوع ببساطة أن فيصل راجل عنده أخلاق و هو ملتزم جانب الشعب طوال حياته، و لا يمكن لعاقل أن يقارنه بأي واحد من تنابلة جهاز الأمن و رئيسهم العيي، و الله أنا أول مرة سمعته يتكلم قلت الدلاهة دا جابوا من وين.

يعنى هم كانوا عايزين منه يقول شنو عن تصريحات البشير الفجة واللئيمة والوقحة!؟ ..والله اخف وصف وبتهذيب شديد هو ماقاله عنها الاستاذ فيصل بأنها “غير ملائمة”.. بالله قارنوا بين هذا الوصف المهذب وبين كلام البشير ونافع وهارون وغيرهم من صعاليك الانقاذ ! وبرضوا يحاكموه؟ .. والله فعلا الاختشوا ماتوا .. وربنا يحلنا من هذه العصابة المجرمة … مع تحياتنا للاستاذ المناضل المهذب ود الناس فيصل محمد صالح ..وحمد الله على السلامة

إن شاء الله قرار التبرئة دا يكون بداية الطريق في إحياء عدل مستقل عن السلطة

شكرا لك استاذ فيصل فقد تحمل الامانه وبلغت الرساله ووقفت فى وجه الجبروت مصادما قويا من اجل رسالتك الصحفيه . وشكرا للمحكمه النادره على الضمير اليقظ والحى

بطل بن بطل بن بطل . تسلم يافيصل وانت تقول الحق وتدفع ثمن لهذا الحق . والمسيرة يجب ان لا تتوقف

أولا الحمد لله على نهاية معاناة الأستاذ فيصل محمد صالح، ونرجو أن تكون نهاية حقيقية وليست تكتيكية يعاود الأمن بعدها التربص به. يبدو لي أن السلطة أدركت أنها ستدخل في حرج بسبب سوء تصرف جهاز الأمن، خاصة بعد أن خرجت المسألة إلى دائرة الضوء عندما قام الأستاذ فيصل محمد صالح بنشر قصته معهم. فلم يكن أمام جهاز الأمن إلا محاولة الاستمرار في التخويف بمهزلة ?عصيان أوامر موظف دولة? ولكنها لم تنجح. الراجح لدي هو أن جهة ماكرة في السلطة السياسية هي التي أوعزت إلى القاضي بإنقاذ الموقف بهذه الطريقة حتى لا يتطور وينقلب إلى ما لا تريده السلطة. هل تذكرون ما حدث لمحمد حسن عالم البوشي؟ وقتها جهاز الأمن أفرج عنه فقط للمخارجة بعد انتشار قصته.
المحزن هو أن جهاز الأمن بدأ بلعب أدوار أخرى وذلك بزرع الفتن العنصرية بين فصائل المعارضة. وليس أدل على ذلك مما جرى في سودانيز أونلاين بين نجلاء سيد أحمد وبعض ناشطي المعارضة خاصة المعارضة الدارفورية في المنبر.
يمكن متابعة هذا البوست:

http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=390&msg=1337854144&page=1

نشعر بالأسى و الألم يعتصر الدواخل لما حدث و يحدث لأبناء هذا الوطن من قبل زبانية و جلاديين لا خلاق لهم ، قد يفرح البعض بحكم المحكمة هذا الحكم البائس الذي لم يكن يحتاجه القامة فيصل فهو بريء بشهادة ضميره قبل شهادة من يقبض مكافآته من جيوب ضحياه كهذا القاضي الذي لا يستطيع إدانة الضباط و لا الجهاز و يطبق قوانين فضيحة في حق الوطن .
التحية لصمودك استاذي و يجب أن لا نفرح في ليل الظلم الطويل هذا ، بل يجب أن نلعن الظالمين و اعوانهم في كل فضاء.

الحمد لله حمداً كثيراً علي سلامتكم والشعب السودان لاينسي وقوفكم بجانبه أستاذنا فيصل محمد صالح لأنك صاحب ضمير مهني حي ولهذا ولا عجب المصاعب التي واجهتها الاستاذ فيصل من (شبيحة) الحزب اليهودي السوداني الحاكم لانهم يريدون اعلامي مهنياً وأخلاقياً بتاشيرة خروج نهائي

التحية و الإجلال للأخ فيصل محمد صالح الذي عرفته جسورا ووطنيا منذ أن كان صحفيا في صحيفة ( الخرطوم )المعارضة في القاهرة ثم عاد مع الصحيفة إلى السودان و عمل مديرا لتحريرها , و عندما إنحرفت صحيفة ( الخرطوم ) عن خطها الوطني و مالت للحكومة تركها و هاجر في فترة قصيرة لدولة الإمارات العربية المتحدة و عمل في إصدار مجلة جديدة , لكنه عاد ثانية إلى السودان و عمل في صحف مستقلة من ضمنها ( الأخبار ) , و كان و لا يزال صحفيا مهنيا ينحاز إلى جانب الشعب و الوطن .

حمدا على السلامة استاذفيصل والنظام القضائى فى بلدنا معروف بالعدالة والنزاهةرغم الكيد

ديل مو رجال أمن ديل رجال تخويف ومهما عملوا ما ح يكونوا أكثر من أمن نميري ولو دامت لغيرك لما آلت إليك ليكم يوم الله يلعنكم يا خنازير .

استاذ فيصل محمد صالح حمدالله على السلامة والتحية لك وانت تعارض من الداخل
بما يوحيه ضميرك اليقظ دون خوف ولا رياء…
سائلين الله ان يحفظك لاسرتك الصغيرة والكبيرةوالسودان اجمع

اولا حمدالله الف على السلامة
دى مسرحية عاملنها ناس الأمن علشان يقولوا البلد فيها حرية رأى بحكم اخونا فيصل كاتب صحفى لا يشق ليه غبار اصلوا الموضوع كله ما مستاهل لانوا الأخ فيصل ما قال كلام عشان ناس الامن يحاسبوه عليه
عموما القاضى الحكم القضية واحد من ثلاثة يا مطواطئ مع النظام يا ودوه صالح عام يا طيروه حمرة الوز

هذا ليس جهاز امن السودان ، هؤلاء كلاب امن الحزب الحاكم وامن مصالحهم وارزاقهم ، هم بعيدين من هم الوطن والمواطن، هؤلاء كـلاب ، والكلب كلب وان ترك النبيــح.

سيذكر تاريخ بلادنا الشرفاء الذين وقفوا ضد الظلم و القهر و الاستبداد كما سيذكر الجبناء الذين خانوا أمانة الكلمة .. عبيد المال و الجاه و (الاعلانات) نشد على يدك يا فيصل و نبصق فى وجه المتخاذلين و المطبلين.

بالله شوف فى حكم اكثر من كده اهانة وذل لمدة 12 يوم بعد دا تقول براءه القضاء طيب القضاء دا ما يحاكم الشخص البعتقل دا عشان ماتكون فريه كل واحد يعتقل زول يهينوا ويذلوا وبعدين يطلع براءة ذكرتنى قصة المفتش الانجليزى مع السلطان مفتش مجنن السلطان جن يوم جاء السلطان وقال للعمدة شوف تجيب فلان دا يمثل مجنون ربطوا اول ما يجى الخواجة دا فكو الزول يدق الخواجة دا جاء الخواجة وفكو فيهو المجنون بعد ماجلد الخواجة جلد نضيف مسكو ا وقام السلطان ينهر فى العمدة ماقلت ليكم المجانين ديل ربطوهم فاكنهم مالكم تقول براءة قضاء