أخبار السودان
اعتقال «400» منقِّب عن الذهب بالشمالية

صحافة الخرطوم
اعتقلت السلطات بالولاية الشمالية بمنطقة دنقلا «400» منقِّب ذهب واحتجزت «90» شاحنة أتربة وحجارة وصخور تخص المنقِّبين، بتهمة مخالفة الأمر المحلي للمحلية بعدم سداد ضريبة عن أي حمولة أتربة تخرج من مناطق التنقيب. وقالت مصادر أمنية بالولاية الشمالية إن سلطات محلية دنقلا اعتقلت المنقِّبين أثناء قيامهم بعمليات التنقيب عن الذهب بالولاية واحتجزت مواعينهم ومعداتهم بدعوى عدم دفع ضرائب ورسوم خصَّصتها المحلية عن أي شاحنة، الأمر الذي رفضه المنقِّبون باعتبار عدم وجود قرار صادر عن الولاية. واتّخذت السلطات إجراءات قانونية في مواجهة المنقِّبين.
يا حكومه يا ظالمه الضريبه يضربكم الضريبه انشاء الله وفرو الامكانيات والمعاول لاحتياجات الحفريات والبنيه التحتيه من طرق واصرفه وخلق مناخ وجزب الانظار للمواطن لكي يعمل من غير قهر وبعدها افرضو الضريبه بتجدو من يتلبا لي ذالك اتمنا مسئول يزور المنطقه بال امسيات ويشوف هولا الشباب سكن رواكيب وجبه تراثيه عدم حمام مويه مجاسفات نار نار حطب وصحرا وغضب ويناس النظريه افرضو الضريبه
ارحموا المواطن المسكين يا عالم برضوا قبلتوا على ناس الدهب
في هذا الوقت الذي لايرحم صغيرا ولا كبيرا ليس من الزمان ولكن منا نحن وبالاصح من عليه القوم وأقصد بهذا الاسم الكيزان لهم اللعنه…..
اي البشير يقعد يضيق ليكم فيها كده وانتو اقعدو اتفرجو –
لا ترحموا ولا تخلولوهم يسترزقوا من خيرات ساقها الله لهمناس تتعذب هجير الشمس الحارقه
طيب شوفوا ليهم وظائف جميعهم خريجون
يجب على السلطات بالولاية الشمالية منع التنقب العشوائي حيث توجد أثار قديمة في الولاية يمكن ان تسرق
محتويات جميع الاثار في داخل بطن الارض لم تكتشف وحتى لا تكون الولاية فوضى في التنقب مثل ولاية نهر النيل
وان يكون التنقيب منظم في شركات والمواقع محددة لايتجاوزها اي منقب
يا ناس دي حاله دي, محل ما المواطن يفتش لقمة عيشو ويتعب فيها ويتغرب من أهلو وأولادو. تجي الحكومة الطاغية وراهم . ياناس خافوا الله لمتين السكوت على الظلم دا
تستاهلو كل من تسلق عتبة السلطة الاولى شد حبل تفتيش في الشارع ونهب كل ما تطاله يده ,, لمتين تتفرجو فيهم …. وبعدين لو كل ولاية تفرض ضريبة كما يحلو لها حتكون الحياة اصعب .. مثلا اذا رأت ولاية البحر الاحمر ذيادة الضرائب خاصة بالولاية على الواردات اللى تعبر الى باقي الولايات السودانية لما استطاع احد شراء سفنجة حزاء اكرمكم الله او علبة كبريت في باقي الولايات
نشوف تصريح بمظاهرات ضد الفساد مكن؟
في رأي يجب أخذ هذه الضريبة من الذين وجدوا كمية معلومة من الذهب. و تقدر هذه الضريبة باتفاق الطرفيين( الحكومة والمنقبون). و يتم تعميم نشرة بهذا الأمر. أتمنى أن يرزقهم الله خيرا كثيرا . آمين
في رأيي يجب أخذ هذه الضريبة من الذين وجدوا كمية معلومة من الذهب. و تقدر هذه الضريبة باتفاق الطرفيين( الحكومة والمنقبون). و يتم تعميم نشرة بهذا الأمر. نتمني أن يرزقهم الله خيرا كثيرا . آمين
يجب فرض ضريبة على المنقبات
الذهب حق ابو منو فيكم ياكلاب
تنامي النشاط ( غير المنظم ) للتنقيب عن الذهب في عدد من مناطق السودان وعلى وجه الخصوص في الولاية الشمالية وبصورة أكثر تحديداً في مناطق محلية وادى حلفا . نحن لسنا بصدد الحكم على مشروعية هذا العمل من عدمه ، وأن كنا نتفق على أن سعى الإنسان للرزق حق شرعي وإنساني ، كما أننا نقصد من هذه المساهمة التركيز على النواحي الصحية والإجتماعية ذات العلاقة بالصحة لهذا النشاط المستجد. تتلخص أهم المخاطر الصحية والإجتماعية في النقاط التالية :
? العمل في بيئة تنعدم فيها كل مدخلات العمل الصحي من كوادر صحية ومنشآت وتجهيزات ووسائل نقل إسعافي مما يجعل أي معالجات للطوارئ الصحية تتم وفق إجتهادات فردية ليس إلا . مما يفتح الباب واسعاً للممارسات صحية بدائية وخطرة في كثير من الأحيان.
? هذه المناطق معزولة بطبيعتها ولا تتوفر فيها مصادر للمياه النقية ، كما لا تتوفر المياه بكميات كبيرة تفي بالمتطلبات الأخرى كالنظافة والإستحمام مما يجعل هؤلاء الأشخاص أكثر عرضة للأمراض المنقولة بالمياه الملوثة كالدوسنتاريا وإلتهاب الكبد الوبائي (أ ) والأمراض الجلدية وإلتهابات العيون .
* حوادث التسمم الغذائي نظراً لعدم وجود إمكانيات لحفظ الغذاء خاصة اللحوم ومنتجاتها، كما أن غياب الرقابة يجعل المنطقة مرتعاً لتصريف الكثير من الأغذية الفاسدة منهية الصلاحية خاصة المعلبات والأجبان وغيرها.
* التعرض للدغات العقارب والثعابين السامة وغير ذلك من الهوام والحشرات.
* مخاطر التعرض للحيوانات البرية المتوحشة كالذئاب والضباع.
? عدم وجود صرف صحي آمن يجعل التخلص من الفضلات بأنواعها المختلفة أمراً صعباً مما يساعد على توفير بيئة تسهم في إنتشار الأمراض خصوصاً المنقولة عن طريق الذباب وتلوث الأيدي .
? لا تتوفر في هذه المناطق مصادر جيدة للغذاء المتوازن في ظل عمل شاق ومتصل مما يعرض العاملين بطول الزمن لسوء التغذية خصوصاً في الفيتامينات والمعادن الأساسية ومصدرها الفواكه والخضروات الطازجة .
? إستخدام الآليات والمعدات في الحفر والنقل وغيره من قبل أفراد غير محترفين يعرض هؤلاء الأشخاص لمخاطر الإصابات المهنية خاصة التعامل مع الكسارات وطواحين الصخور .
? بيئة العمل في منطقة معروفة بكثرة العواصف الرملية ويضاف إليها الغبار الناتج عن أعمال الحفر والتعدين ، وفي حال العمل دون وقاية للجهاز التنفسي فإن هؤلاء العاملين عرضة للإلتهابات التنفسية وتهيج نوبات الربو للمصابين به ، ناهيك عن ترسب ذرات الرمل والحجر متناهية الصغر في الجهاز التنفسي بالتعرض المزمن مما يؤدي للإصابة بتكلس أو تليف الرئتين .
? التعرض للمواد المستخدمة في التعدين خصوصاً مادة الزئبق يشكل خطراً جسيماً على هؤلاء الأشخاص بكل المشاكل الصحية التي يسببها التعرض للتسمم بهذه المادة القاتلة في ظل التعامل معها بطريقة غير علمية ولا تخضع لمعرفة حقيقية بكيفية التعامل معها .
? التعرض لدرجات حرارة عالية صيفاً مع العمل المجهد يؤدي للإصابة بالإجهاد الحراري وضربات الشمس .
? المنطقة عارية ومكشوفة وتنخفض فيها درجات الحرارة ليلاً في موسم الشتاء لدرجات متدنية جداً .
? التنقل من قبل أشخاص ليست لهم معرفة لصيقة بجغرافيا المكان في صحاري مكشوفة وغير محددة المعالم ولا توجد بها طرق ممهدة تجعلهم عرضة للضياع والهلاك عطشاً و/ أو جوعاً ، وهناك العديد من الحوادث المشابهة التي تعرض لها المسافرون في هذه الصحاري آخرها موت ثمانية أشخاص عطشاً ، خصوصاً في ظل عدم إجادة هؤلاء الأشخاص لإستخدام وسائل تحديد الأماكن g.i.sوعدم توفر هواتف الإتصالات الفضائية ( الثريا).
? عدم معرفة كيفية تأمين وسائل السلامة والطرق الصحيحة لكيفية الحفر في المناجم يجعلها عرضة للإنهيار ودفن من بداخلها.
? وجود عدد من الأشخاص من بيئات إجتماعية وثقافية مختلفة ومتفاوتة ويتنافسون على مورد مغري وفق أساليب يحكمها منطق ( من حضر أولاً ) و ( القوي يأكل الضعيف ) تجعل من المكان ساحة للنزاعات والتكتلات الجهوية والقبيلة وتنذر بتفجر الخلافات بين هذه المجموعات فيما بينها أو مع السكان الأصليين خصوصاً في مناطق تماس حساسة كما هو الحال بين ولايات النيل والشمالية والبحر الأحمر .
? طبيعة المنطقة والمخاطر العديدة المحيطة بهؤلاء الافراد تشكل دافعاً مغرياً للحصول على السلاح الشخصي ( مسدسات وبنادق ) دون ترخيص مما يشجع التجارة السرية للأسلحة وإستخداهما غير المشروع .
* أستخدام مواد متفجرة كالديناميت في أعمال التنقيب بصورة غير مقننة وشرعية وما ينجم عن ذلك من مخاطر جسيمة …..ناهيك عن سعي هذه المجموعات للحصول على مثل هذه المواد التي قد يسيء البعض إستخدامها في أغراض أخرى تهدد أمن الوطن والمواطن .
? وجود كميات من المعدن المستخرج لدي مجموعة محددة في زمن محدد يكون مغرياً للمغامرين أما بالسطو والسرقة أو النهب بالقوة وما يتبع ذلك من مواجهات في غياب لسلطة الدولة والقانون.
? قد يتواجد وسط هذه المجموعات من يدمن الخمر أو المخدرات ومن ثم هناك مخاطر لنشرها والمتاجرة بها في هذه الأماكن النائية وغير المراقبة .
? وجود فئات سنية متفاوتة في بيئة منعزلة قد تدفع ذوى السلوكيات المنحرفة للتعرض لليافعين بالتحرش الجنسي .
* حديثاً ساقت الأنباء خبراً عن إكتشاف براميل ( حاويات معدنية ) لا يعرف كنهها….وفي ظل ما تردد في السابق عن قيام جهة ما ابان حكم مايو بدفن نفايات مشعة آتية من الخارج في مناطق شمال السودان ….وكذلك ما يساق عن ملاحظة الزيادة في عدد حالات السرطان في الشمالية …كل ذلك يجعل العاملين في هذه المناطق عرضة لهذه المواد المشعة إن صح الخبر.!!!!
بالتالى على السلطات بالولاية الشمالية معالجة هذه المخاطر قبل فرض رسوم على هؤلاء المغلوبون على امرهم.
هوى يا منقبين … الدهب ده دهب كيزان … أبعدوا بعيد.
يا حكومة السجم يضربكم الضرب البرادو انشاء الله
لا يجوز اخذ اى رسوم لان الذهب عليه ذكاة معلوم من الله سبحانه وتعالى ……………. ثم ماهى الخدمات التى تقدمها الولاية للمنقبين ام هى اتاوة على المواطنين من حكومة المؤتمرات والتوصيات والتى ليس لديها انجازا يذكر
The government wanted to Tax them that is all because the saving is empty
بدوووووووووووووووووووووون تعليق
الدهب دا كلو حق ابو عفين هوي يا ناس الدهب احسن ليكم ابو عفين دا لو جاء عليكم والله يلحكم امات طه