هذا العَاِلم عبد المجيد الطيب

بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب صدر أخيراً لصديقي البروفسور عبد المجيد الطيب عمر عنوانه (منزلةُ اللُّغة العربيةِ بين اللُّغات المُعاصِرةِ (دراسةٌ تقابليةٌ). وللذين لا يعرفون عبد المجيد الطيب في بلادنا وما أكثرهم نقول لهم بعض من سيرته الذاتية لن نقول كان أول الشهادة السودانية 1973 م وبها دخل كلية التربية؟) بين هذين القوسين استفهام أقل ما فيه كيف هم طلاب التربية بالأمس!
اقتبس لكم بعض من مؤهلاته: دكتوراه في علم اللغة التقابلي، جامعة أم درمان الإسلامية، كلية اللغة العربية.
دراسات فوق الدكتوراه في جامعة هارفارد وجورج تاون ونورثون أيوا بالولايات المتحدة الأميركية 1987م.
دكتوراه في علم اللغة التطبيقي، جامعة ويلز: بريطانيا، 1985م
ماجستير في تعليم اللغة الإنجليزيةـ الجامعة الأميركية: بيروت، 1982م
دبلوم عالي في تعليم اللغة الإنجليزيةـ الجامعة الأميركية: بيروت، 1980م
بكالوريوس في اللغة العربية والإنجليزية ــ جامعة الخرطوم، 1978م
يعمل الآن أستاذاً للغة الانجليزية بجامعة أم القرى، ولكن الله أكرمه بأن يُختار من بين عدة أساتذة ليفوز بشرف ترجمة خطبة الجمعة من المسجد الحرام ترجمة فورية .
قدم لكتاب عبد المجيد هذا عالم مصري هو الأستاذ الدكتور محمد أبو موسى
أستاذ كرسيّ البلاغة بالأزهر الشريف. وما رأيت مصرياً بلغ أعجابه بسوداني وينصفه مثل ما فعل الأستاذ الدكتور أبو موسى مع الأستاذ الدكتور عبد المجيد الطيب. اذا لو اقتبست لكم من مقدمة أبو موسى هذه الشهادة.
ومن أهم ما يتميّز به هذا الكتاب أنه قام على المقابلة بين العربية وغيرها من اللُّغات المعاصرة ملاحقا كلّ عناصر اللُّغة من حروف وأصوات وكلمات وتراكيب وغيرها، وملاحقاً تأريخ وتطور وما يحدث في اللُّغات من عناصر تتغير أو تتمحور أو تتبدل أو تزول. ولم أقرأ كتاباً شغل هذه المساحات بهذا العمق, لأن رجالنا إما أن يكونوا من علماء العربية, وليس لهم أيّ خبرة بأيّ لغة غيرها، وإما أن يكونوا من علماء اللُّغات الأخرى, وليس لهم أي خبرة بالعربية. وظل هذان الفريقان وبينهما برزخ لا يبغيان، وقلما وقف واحد في هذا البرزخ حتى جاء الدكتور عبد المجيد الطيب ووقف في هذا البرزخ ومدّ يديه الطويلتين, فأتت كلّ واحدة منهما بفقه اللُّغة التي يريدها, وملأ بنتائجه هذا البرزخ، وصار أهل العربية يرون صورة اللُّغات الأخرى، وصار أهل اللُّغات الأخرى يرون صورة العربية بوضوح تام. وهكذا عقد هذا الكتاب الشبكة بين الفريقين ولم يدع مقالاً للتزيد ولا مجالاً للاستهانة بما لا يستهان به.
ما رأيكم في هذه الشهادة أعدكم بأن أقتبس من هذا الكتاب المهم جداً والذي ينزل اللغة العربية منزلتها في هذا الزمن الذي تشكو فيه من الصداع.
حفظنا وحفظك الله يا عبد المجيد.
الصيحة
[email][email protected][/email]
تريد ان تقول هذا خريج تربية و انت خريج تربية و هو استاذ جامعى و انت صرت صحفى بقدرة الوطنى ام ماذا اكيد شنو
بما لدى من قدرة على تحليل شخصية السودانى بحكم موقعى فى مركز الدراسات الاستراتيجيه بالاسكندريه قسم السودان
فلقد اوافق صاحب المقال من تندى سمعة المواطن السودانى فهذا امر مفروغ منه ويعرفه الجميع.
فالامس وقبله قرات لاحد كتاب الاعمده فى صحيفه الراكوبه بان الامر وصل الى ان السودانى يقف كالفتاه امام الكفيل السعودى وها نحن اليوم نقراء عن ازلال من نوع دبلوماسى …
كما قلت فى تعليقى بالامس على مقال احمد مصطفى بالراكوبه ان اندهاشى ليس مرمطة كرامة السودانى فهذه شميه اهل السودان و الكل يعرفها ….
ولكن اندهاشى من كون ان السوادنه بيعترفو طواعيه !! وهذه خصله لم نعرفها فى السودانى ألا اذا اريق ماء وجهه وضرب بالسوط على قفاه.
واليوم ياتى نفس الكاتب ليحدثنا عن شى غير ذلك ….وعلى ما يبدو ان الكاتب اراد عرض نوع اخر من فنون الكذب والتضليل التى برع فيها السوادنه، فكل من عاش فى السودان الشقيقه يعرف ما يمتاز به السوادنى من براعه فى الكذب والتضليل والتسويف كمان. فالرجل الذى سماه (البروفسور عبد المجيد الطيب عمر) ليس سوادنى ولا يمتبصله الى السوادنه. اما اسماء العلماء المصرين الذين اشدو به فلقد بحثت وبحثت وبحثت عن مجرد ذكر لهم فى كل الجامعات المصريه من الازهر حتى المنوفيه ولم يسمع بهم الا هذا الكذاب صاحب المقال. ثم اتصلت بزميلتى نيرمين عالوب أستاذه علم النفس بالجامعة الامريكيه ببيروت والتى درست فى جورج تاون 1987 وقالت لى بالحرف الكاتب ديه سوادنى … فضحكت وقلت لها أكيد سوادنى …
لنسأل الدكتور انور الشيرباتى:(1) هل سيادتكم مصرى؟ سودانى؟ من اسمك واضح انك من ابناء بمبه (2)ماهو موقعك فى مركزالدراسات الاستراتيجيه اللى فى اسكندريه .قسم السودان
(3)ايه الصلة بين موقع سيادتكم فى المركز وبين قدرات فضيلتكم على تحليل الشخصيه السودانيه!
(4) الشخصيه السودانيه اين وجدتها لتقوم بتحليلها؟ يكونش حللتها الى عواملها الاوليه؟
(5)اما كان الاحسن ان تراجع ما سطره يراعك من اراء وافكار نيّره عن “السوادنه” وتصحح ألأخطاء :
*(تندى) *(نقرأء) *(ازلال) *(شميه) *(بيعترفو) *(اشدو)به
(6)هل ومتى واين وليه عشت فى السودان(الشقيقه) يا دكتور يا شيرباتى؟
(7)ان كانت السودان “شقيقه”ايه لازمتها الاساءه لمن هم المفروض يكونوا اشقاءك؟اهل السودان”لشقيقه
(8)هل لكلمة (الشقيقة) معنى تعرفه انت فقط من موقعك فى المركزالمذكوراعلاه يختلف عن معناهاالمعروف
(9)هل ممكن تفيد القراء واهل السودان الشقيقه عن جنسية المحدث عنه (د. عبدالمجيد الطيب)
(10)مين هى السيده او ألآنسه “نيرمين عالوب” اللى اتصلت بيها فى بيروت وقالت لك (الكاتب ديةسودانى)
(11)هل عندك شك فيما قالته نيرمين بالحرف ان الكاتب “دية” سودانى؟
(12)اليس من لهجتها نيرمين (دية) واضح انها مصريه .. مؤكد غير سودانيه!
فى النهايه يا دكتور يا انور يا شيرباتى ان كنت من ابناء بمبه ليه انت زعلان من السوادنه؟ عملولك ايه؟ موش ادولكو اراضى حلفا عشان تبنو السد العالى؟ موش خدتو حلايب غصبا على حكومة السوادنه! موش برضو ريّس السوادنه حيشارك فى مؤطمر تنمية مصر؟ موش ريّس السودانه اهدى للعيبة “ألأاحمر” عربيه لكل واحد!.. واخيرا بس نسأل يعنى ايه يعنى ال”شيرباتى” ديّة؟
لا ي أخي لا تظلم الرجل عبد المجيد سوداني أصيل ومن أهل الجزيرة ..وهو فعلا ضليع في اللغة الإنجليزية وكرم في المملكة لجهوده في خدمة اللغة العربية ..أما الأساتذ المصري فهذا عنوانه في تويتير
أ.د.محمد أبوموسى (@m_abumusa) | Twitter
https://twitter.com/m_abumusa
Translate this page
د.محمد أبوموسى (@m_abumusa). حساب يهتم بعلم شيخ البلاغيين العرب وعضو هيئة … ولد الأستاذ الدكتور محمد محمد حسنين أبوموسى في مصر سنة ١٩٣٧م وحفظ القرآن
عبد المجيد كما عرفته رجل فذ وأديب وشاعر وأستاذ جامعي متمرس
كان عبدالمجدي الطيب عمر طالباً بالمرحلة الثانوية بمدرسة القطينة الثانوية العليا فى بداية سبعينات القرن المنصرم وكان يتميز باِحترام الشخصية وكان متميزاً فى دراسته حيث أحرز المركز الأول فى الشهادة السودانية القسم الأدبى عام 1973 م . ولقد كان يمتلك ناصية اللغة العربية والاتجليزية ولقد كان تعليقه على محاضرة بعنوان موسم الهجرة الى الشمال التى ألقاها الطالب وقتها عمر نور الهدى مثار اِعجاب الطلاب فأطلقوا عليه ألقاباً فى اِنتلاك ناصية اللغة .وأنا أشهد على أخلاقه العالية واِنضباطه بالمدرسة كيف لا وهو ابن الجزيرة .
لنسأل الدكتور انور الشيرباتى:(1) هل سيادتكم مصرى؟ سودانى؟ من اسمك واضح انك من ابناء بمبه (2)ماهو موقعك فى مركزالدراسات الاستراتيجيه اللى فى اسكندريه .قسم السودان
(3)ايه الصلة بين موقع سيادتكم فى المركز وبين قدرات فضيلتكم على تحليل الشخصيه السودانيه!
(4) الشخصيه السودانيه اين وجدتها لتقوم بتحليلها؟ يكونش حللتها الى عواملها الاوليه؟
(5)اما كان الاحسن ان تراجع ما سطره يراعك من اراء وافكار نيّره عن “السوادنه” وتصحح ألأخطاء :
*(تندى) *(نقرأء) *(ازلال) *(شميه) *(بيعترفو) *(اشدو)به
(6)هل ومتى واين وليه عشت فى السودان(الشقيقه) يا دكتور يا شيرباتى؟
(7)ان كانت السودان “شقيقه”ايه لازمتها الاساءه لمن هم المفروض يكونوا اشقاءك؟اهل السودان”لشقيقه
(8)هل لكلمة (الشقيقة) معنى تعرفه انت فقط من موقعك فى المركزالمذكوراعلاه يختلف عن معناهاالمعروف
(9)هل ممكن تفيد القراء واهل السودان الشقيقه عن جنسية المحدث عنه (د. عبدالمجيد الطيب)
(10)مين هى السيده او ألآنسه “نيرمين عالوب” اللى اتصلت بيها فى بيروت وقالت لك (الكاتب ديةسودانى)
(11)هل عندك شك فيما قالته نيرمين بالحرف ان الكاتب “دية” سودانى؟
(12)اليس من لهجتها نيرمين (دية) واضح انها مصريه .. مؤكد غير سودانيه!
فى النهايه يا دكتور يا انور يا شيرباتى ان كنت من ابناء بمبه ليه انت زعلان من السوادنه؟ عملولك ايه؟ موش ادولكو اراضى حلفا عشان تبنو السد العالى؟ موش خدتو حلايب غصبا على حكومة السوادنه! موش برضو ريّس السوادنه حيشارك فى مؤطمر تنمية مصر؟ موش ريّس السودانه اهدى للعيبة “ألأاحمر” عربيه لكل واحد!.. واخيرا بس نسأل يعنى ايه يعنى ال”شيرباتى” ديّة؟
لا ي أخي لا تظلم الرجل عبد المجيد سوداني أصيل ومن أهل الجزيرة ..وهو فعلا ضليع في اللغة الإنجليزية وكرم في المملكة لجهوده في خدمة اللغة العربية ..أما الأساتذ المصري فهذا عنوانه في تويتير
أ.د.محمد أبوموسى (@m_abumusa) | Twitter
https://twitter.com/m_abumusa
Translate this page
د.محمد أبوموسى (@m_abumusa). حساب يهتم بعلم شيخ البلاغيين العرب وعضو هيئة … ولد الأستاذ الدكتور محمد محمد حسنين أبوموسى في مصر سنة ١٩٣٧م وحفظ القرآن
عبد المجيد كما عرفته رجل فذ وأديب وشاعر وأستاذ جامعي متمرس
كان عبدالمجدي الطيب عمر طالباً بالمرحلة الثانوية بمدرسة القطينة الثانوية العليا فى بداية سبعينات القرن المنصرم وكان يتميز باِحترام الشخصية وكان متميزاً فى دراسته حيث أحرز المركز الأول فى الشهادة السودانية القسم الأدبى عام 1973 م . ولقد كان يمتلك ناصية اللغة العربية والاتجليزية ولقد كان تعليقه على محاضرة بعنوان موسم الهجرة الى الشمال التى ألقاها الطالب وقتها عمر نور الهدى مثار اِعجاب الطلاب فأطلقوا عليه ألقاباً فى اِنتلاك ناصية اللغة .وأنا أشهد على أخلاقه العالية واِنضباطه بالمدرسة كيف لا وهو ابن الجزيرة .