وداد بابكر : الحكومة لم تفشل في معالجة الأزمات ومراعاة حال المرأة والطفل والأسرة

أشادت وداد بابكر حرم الرئيس السوداني عمر البشير رئيس مجلس إدارة مؤسسة سند الخيرية بالدور المتعاظم الذي ظلت تقوم به الشيخة موزا بنت ناصر حرم حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى في رفع شأن المرأة القطرية والعربية وفي دعم قضاياها، وقالت في حوار مع ” الراية ” إن اهتمام صاحبة السمو مشهود وملحوظ لا تخطئه العين، ونحن ننظر إلى جهودها الثرية والخيّرة في مجال الأسرة والتعليم بعين الرضا والتقدير، وهي كالعهد بها دوماً. وأضافت: إن دولة قطر الشقيقة بقيادة أميرها المفدى حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وصاحبة السمو الشيخة موزا لم تتوانَ دوماً في دعم المشروعات التي تعود نفعاً وخيراً للإنسانية, معبرة عن تقدير المرأة السودانية الكبير للشيخة موزا.
وإلى تفاصيل الحوار:
> كيف تنظرين للمشاريع الضخمة التي تنفذها قطر في مجال الأسرة والتعليم والتي تتبناها صاحبة السمو الشيخة موزا؟
– قطر الشقيقة بقيادة أميرها المفدى وصاحبة السمو الشيخة موزا لم تتوان دوماً في دعم المشروعات التي تعود بالنفع والخير على الإنسانية، واهتمام صاحبة السمو الشيخة موزا مشهود وملحوظ لا تخطئه العين، ونحن ننظر إلى جهودها الثرية والخيّرة في مجال الأسرة والتعليم بعين الرضا والتقدير، وهي كالعهد بها دوماً.
> كيف تنظرين لدور الشيخة موزا تجاه دعم قضايا المرأة القطرية والعربية؟
– للشيخة موزا بنت ناصر دور متعاظم في رفع شأن المرأة القطرية والعربية وفي دعم قضاياها، ونشكر لها اهتمامها والتفاتها نحو المرأة السودانية، والتي تكن للشيخة موزا كل تقدير عظيم وكبير.
> ما أوجه التنسيق بين مؤسسة سند والمنظمات القطرية ؟
– لدينا تواصل مع عدد من المؤسسات القطرية ونسعى لزيادته بمزيد من التنسيق وتقوية الترابط، خاصة وأن للمرأة السودانية في دولة قطر نشاطا ملحوظا، وما يجمع بين السودان وقطر اجتماعياً وسياسياً واقتصادياً عريق وعميق وممتد تاريخياً من واقع الإسهام الذي قدمه السودانيون الذين استعانت بهم دولة قطر، وتقدير دولة قطر أميراً وحكومة وشعباً للسودان رئيساً وحكومة وشعباً.
> هل هناك علاقة بين منظمة سند الخيرية وبرنامج صلتك الذي تنفذه قطر بإشراف مباشر من صاحبة السمو الشيخة موزا؟
– التواصل قائم وأهدافنا مشتركة، وسعينا مستمر لمزيد من التنسيق والتعاون وتجسير الأواصر سعياً لعمل الخير والبر والمساندة للمحتاجين.
> كيف تنظرين لواقع المرأة السودانية خاصة في ظل التحديات الراهنة التي تواجه السودان ومن بينها التحديات الاقتصادية والأزمات الناجمة عن الحرب والتي ألقت بظلالها على المرأة السودانية؟
المرأة السودانية تقدمت وطفرت وتسارعت خطاها نحو تحقيق المرتجى منها لصالح المجتمع والأسرة وللمرأة السودانية دورها الفاعل الذي أسهمت به في إرساء الدعوة للسلام ومناهضة الحرب، فهي التي تكتوي بلهيب الحرب وهي المتأذية في المقام الأول لذلك هي دعت وتدعو باستمرار إلى السلام، والحروب كما هو معلوم للجميع تُوقف أي تقدم وتطور اقتصادي وتُخلف الأزمات والمصاعب الحياتية للناس.
> يعكس الاتحاد العام للمرأة السودانية الجهاز الرسمي للمرأة بالسودان صورة باهته لنشاط المرأة السودانية وتحول إلى مجرد جسم حكومي ليس له علاقة بواقع المرأة رغم توفر التمويل الحكومي الضخم له, فكيف تنظرين لهذا الاتحاد وهل هناك جهود لإصلاحه ليكون ممثلا حقيقيا للمرأة؟
– في هذا القول ظلم وإجحاف بحق هذا الاتحاد فهو يقوم بدور كبير وواسع ودوره ظاهر ويتصاعد كثيراً في الفترات التي تتعرض فيها البلاد للتحديات، والتعاون بيننا والاتحاد يصب في المصلحة الوطنية ورفع شأن المرأة وتقدمها.
> ما التحديات التي تقف أمام تقدم مشروعات المرأة بالسودان, خاصة أن المرأة السودانية سبقت أغلب النساء العرب في مجال العمل العام ومن بينها القضاء وقد وصلت إلى درجة “قاضي المحكمة العليا”؟
– الحقيقة أن المرأة السودانية سابقة لما سواها في البلدان العربية والأفريقية، هي حقيقة لا يماري فيها أحد فقد تسلمت المرأة السودانية منذ سنوات بعيدة أرفع المهام قاضية محكمة عليا ومن قبل نائبة برلمانية منذ مطلع ستينيات القرن المنصرم، وحالياً هي في كل المواقع المتقدمة في العمل البرلماني والبنوك وسيدات أعمال وعددهن زاد في البرلمان بنسبة عالية وهن وزيرات لعدة وزارات حيوية مثل التعليم والاتصالات والإعلام والرعاية الاجتماعية على سبيل المثال لا الحصر، والتحدي الذي تتفهمه المرأة السودانية وتعمل لتجاوزه أن تستمر في نجاحاتها التي حققتها على مدى السنوات الماضية وأن تحقق الطموحات التي يرتجيها المجتمع السوداني منها وقد أولاها زمام القيادة مستجيباً للآفاق التي أتاحها وأعلن عنها الرئيس السوداني إنصافاً للمرأة.
> منظمة سند الخيرية التي تتولون مسؤوليتها لعبت دورا مهما على الصعيد الاجتماعي بالسودان وخلقت علاقات خارجية واسعة ولكن رغم ذلك ينظر البعض لها على أنها عاجزة عن تحقيق الكثير من أهدافها فماذا تقولين؟
– مؤسسة سند الخيرية نشطت مع بواكير قيامها في العمل الاجتماعي وانتشرت به وله وتقريباً بسطت نشاطها على مختلف أنحاء السودان، وركزت مؤخراً على الجوانب العلاجية لأمراض العصر الفتاكة للحد من أمراض السرطان ومكافحة انتشار الإيدز وإنشاء المراكز الصحية وتأهيل المستشفيات، تمكين المرأة والطفل والفئات الخاصة، تخفيض معدلات الفقر، دعم البيئة ودرء آثار الكوارث، بناء السلام، خدمات التعليم والمياه، والمؤسسة تعمل وفق خطة محكمة قد لا تكون نتائجها ظاهرة للعيان ولكنها بالتأكيد ستسفر عن تأمين مستقبلي للمجتمع وتحسين لأحوال المصابين بتلك الأمراض.
> ما أبرز المشروعات التي نفذتها المنظمة بالسودان وما معوقات الأداء؟
– المؤسسة نفذت مشروعات عديدة، ماذكرته آنفاً يمثل بعضها وأهمها، وهناك تعدد في المنظمات الخيرية بالسودان خاصة التي تعمل في المجال الاجتماعي والمرأة والطفل والعمل الخيري بصفة عامة.
> ولكن هناك اتهامات بأن البعض يستغل هذه المنظمات لتحقيق أغراض خاصة ولذلك فشلت المنظمات في تحقيق أهدافها فكيف تنظرين لواقع هذه المنظمات من خلال الاتهامات الموجهة لها ومن خلال إنجازاتها الضئيلة في نظر الشارع السوداني؟
– إنما الأعمال بالنيات، كل من يعمل ويرجو الثواب والأجر ويخلص النية سيجد ثمرة عمله دنيا وآخرة، والله الموفق، ومن يبحثون ويلهثون متخذين العمل الخيري واجهة لتحقيق أغراض خاصة لن يستمروا كثيراً ولن يربحوا خيراً بل عاقبة عملهم خسارة. وسينكشفون عاجلاً أو آجلاً.
> يعاني السودان من ظاهرتي التشرد والأطفال فاقدي السند وما يحصل بدار المايقوما لاستقبال هؤلاء الأطفال خير دليل فكيف يمكن مواجهة هذه الظواهر.. وهل لدى المنظمة برامج واضحة في هذا المجال؟
– السودان يعاني كما تعاني كل دول العالم من الظواهر الاجتماعية التي ذكرت ودار المايقوما وجدت اهتماماً ملحوظاً ونبهت الدوائر المختصة فسعت إيجاباً نحو الإصحاح والمعالجة، وقد تواصلنا مع هذه الدار ونقدر جهدها، وأوكد أنه بالتخطيط والتنسيق يمكن مواجهة هذه الظواهر والحد منها ومنعها.
> الصراعات والأزمات التي مر بها السودان أثرت كثيرا على المرأة والأسرة والأطفال والحكومة من جانبها فشلت في مواجهة التحديات التي تواجه المرأة والأسرة خاصة في مناطق النزاع في دارفور وجنوب كردفان وحتى الشرق, فكيف يمكن حل هذه المعضلات في ظل استمرار هذه الأزمات وفي ظل التجاهل الحكومي الرسمي لهذه الفئات بمناطق النزاع؟
– هذه حقيقة ماثلة، فأكثر من تعاني من الزعزعة الناجمة من الصراعات والنزاعات تشرداً ولجوءاً وفقداً هي المرأة، ولكن من قال إن الحكومة فشلت في معالجة الأزمات ومراعاة حال المرأة والطفل والأسرة؟.. فاهتمام الحكومة بالأوضاع الإنسانية لهؤلاء ولعموم أهل السودان همٌ أول في خططها وبرامجها ومن يتابع فقط تقارير الصحف يتضح له مدى السعي والجهد الذي بذلته الحكومة، وتقارير الوزارات المعنية والمختصة بهذه الجوانب تثبت لكل متابع ومراقب مقدار الجهد المبذول، وللأسف دائماً ما تُصدر تقارير مقرضة سواء من المنظمات الأجنبية أو بعض الأقلام تصور الحال بغير ماهو عليه.
> الملاحظ أن نشاط المنظمات الخيرية السودانية أغلبها يقتصر على الخرطوم والمناطق الآمنة القريبة منها وأنها تتجنب مناطق النزاعات والأقاليم النائية، ما تركها تقع فريسه للمنظمات الغربية ومن بينها منظمات طنسية, فماذا تقولين؟
– دور المنظمات الخيرية الوطنية ونشاطها في المناطق الطرفية موجود وشاشة التلفزة الوطنية والقنوات تُظهر باستمرار حركة المنظمات الوطنية في تلك المناطق إلا إذا منعت من الجهات الأمنية وكانت تقدر خطورة ما.
لكن الملاحظ أن المنظمات الغربية تهتم كثيراً بإبراز نشاطها وتصوره لعرضه واستقطاب دعم من أنحاء العالم ولكنه بالتأكيد لا يصل منه للمحتاجين والمطلوب لهم إلا النزر اليسير والفتاّت.
الراية
يا وداد ال 15 مليون بتاعت موزة وديتيها وين؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قالوا الشيخة موزة زعلانه منك اوى لانها اتبرعت ليكى باسم المنظمة و مشيتى اشتريتى بيهو عقار؟؟؟؟؟الشيخة موزة سلمتك القروش عشان تتبرعى للفقراء مش عشان تشترى بيها بيوت؟؟؟؟
انتي باى صفة تمثلي المراة والطفل في السودان وباى صفة تتكلمي عن نجاح الحكومة وفشلها يجب ان تلزمي حدودك انتي ليست خبيرة ولا منتخبة من قبل المراة والطفل حتى تتكلمي بلسانهم وانتي ليست اعظم من زوجات رؤساء السودان السابقين اصحاب التاريخ الناصع زوجك فتت السودان وادخله في ورطه وجوع وقتل الشعب وانتي تقولي الحكومة لم تفشل يمكن لم تفشل في نهب قوت الشعب في تشريد الاطفال في تجويع الشعب في تضيع الارض والعرض انتي لم تعرفي شئ اصلا لانك خريجة الصف الثامن اساس لا حرج عليك ولا علي من ارسلك
السيدة وداد جاءت متأخرة شويةبعد أن بدأ القوم في وجبة العشاء، حيث تحكي القصة بأن حاج محمد تأخر عن العشاء لبعض دقائق، ثم حضر المأدبة وأكل وأكل حتى لم يستطيع المشي، وحُمل على أكتاف الرجال إلى بيته وفي الطريق وجد حاج عثمان الذي سبقه في الأكل يطرش (يستفرغ) بجانب الحيط، وسأل من هذا.. ففالوا له هذا حاج عثمان، فنظر إليه وقال .. ناس حاج عثمان هم ديل الجماعة الإتعشوا… هذه جاءت مهرولة بعد بدء القوم الأكل، فكانت كالبلدوز لم تترك شيء خلفها، فقد حكى لي أحد الأخوة بأنه كان يعمل خلال مؤتمر القمة الإفريقي الذي عقد في الخرطوم، وأهدت نساء القادة الأفارقة كميات من الذهب لهذه الزوجة المدللة، وقد بلغت 25 كيلو تقريبا، حيث قامت باستبدالها في اليوم التالي بمحل مجوهرات معروف في وسط السوق الأفرنجي، ثم توالت الهبرات،،، وما أود قوله هنا هو أن مصالح القوم متداخلة ومتشابكة، فمؤسسة سند الخيرية هي أحدى مؤسسات جهاز الأمن وكانت مديرتها السيدة مها الشيخ، زوجة عطا مدير جهاز الاستخبارات،،، ولكم أن تتصورا الباقي، المهم في الموضوع أن هذه المؤسسات جميعها وبدون استثناء تعمل لصالح أشخاص بعينهم وتستفيد من كل التسهيلات الخرافية التي تقدم لها، ولكن البلد غير مستفيدة منها في شيء، ولعلمكم فإن موجودات وميزانية مؤسسة واحدة من هذه المؤسسات الضخمة يمكن أن تحل المشاكل الاقتصادية للسودان، وفعلا فإن مؤسسة سند الخيرية لم تقدم شيء ذو بال، وهكذا كل المؤسسات الخيرية،، كمؤسسة أخوان البشير وزوجة علي عثمان محمد طه، هذه الكائنات الطفيلية المتضخمة التي بلغ عددها الآلاف لم تقدم سوى الموت الزؤام والأدوية الفاسدة والبضائع المنتهية الصلاحية .. للشعب السوداني.. ولا يفوتني في هذا أن أشكر دولة قطر قادة وشعبا فهم من مصابيح هذا الزمان،، وهناك فرق كبير بين ما تقدمه مؤسسات قطر الخيرية وما تقدمه مؤسسات سند الخيرية وخلافها وبين كريمة قطر التي تسهم في قيام نهضة جرئية وعظيمة في بلدها، وبين سيدة كل همها التسوق في الخارج واللهط بأي وسيلة فالمقارنة هنا معدومة تماما.
وداد احلى من العربية الجنبك
الله يرحمك يا ابراهيم شمس الدين
ياجماعة أياكم والكلام في الدكتورة وداد وتهمتها بالباطل لو عندكم أدلة أفتحوا بلاغ وأعلنوا في الصحف أنها اعتدت على المال العام للدولة والا عليكم بالصمت , بعدين أنتو لو فيكم أمل كان غيرتو الحكومة التي تدعون فسادها وطالما أنكم لم تستطيعوا ذلك فيظل الأقوى هو الذي يحكم الناس ولا مجال للضعيف لذلك عليكم الصمت وعيشوا حياتكم في هدوء
هههههههههههههه والله لقيتيها ايه لم القمرى مع الدباس حثاله اخر زمن
سمعنا يا أستاذة وداد بأنك قمت بتجميع كل ثروة العائلة و تهريبها خارج السودان تحسباً لما يمكن أو يفترض أن يحدث بدءاً من ملاحقة الزوج الدولية + نرفزة و تململ الشعب السوداني خاصة بعد الإنفصال اللئيم و هلم جرا … فهل هذا الكلام صحيح أيها السيدة حرم رئيس جمهورية وحيد القرن سابقاً “يا حليل سودان المليون ميل مربع” يا حليلك يا بلدنا !!! في الجنوب الإختلاس 4 مليارات فكم يا ترى إجمالي المبلغ المختلس في شمال السودان و هل يكون السيد سلفاكير الدينكاوي به شهامة و حرارة أكثر من البشير الجعلي عديل كده !! أم أن الدينكا ديل أصلاً مشربكين مع الجعليين و العرق دساس !!! تحرك يا أستاذ البشير و أنقذ شعبك من الحرامية أصلو أنت قصتك كده كده مطرشقة مع الدولية حيث أملك الوحيد في الخروج منها هو الشعب السوداني! لذا لا تخذل الشعب السوداني ! أكشف له المبالغ المختلسة من خزينته العامة كما فعل أخوك الدينكاوي سلفاكير – أثبت انك ذو مروءة و تحفظ الجميل لشعب وقف و لم يزل يقف بجانبك حيال المحكمة الدولية (اكشف الحقائق وللا العاصفة ستشمل الجميع) حسبنا الله و نعم الوكيل إذ لم يتبقى في الكلف شيئاً لتؤكل حسبنا الله و نعم الوكيل لك يا سودان أخويا هايص و أنا لايص حسبنا الله و نعم الوكيل و عاش سودان المليون ميل مربع الذي اليه عائدون و يسقط الدخلاء و العملاء و الحاقدون و المتخلفون للصهيونية يدرون أم لا يدرون لها خادمون حسبنا الله و نعم الوكيل
مصير سوف ترجعي للراكوبه و تلبسي( الطرقه) زي اهلك يا اكبر لصه فاسدة و مفسدة
وداد هذه السيدة الافعى لها العديد من الفضائح الخفية نذكر منها
اشترت منتجع سياحى باسطنبول بمساعدة العباس شقيق البشير وتبلغ تكلفتة الشراء حوالي سبعمائة مليون دولار .وكانت قد زارت تركيا قبل فترة بطائرة خاصة برفقة العباس وايضايرافقهما عبد الرحيم حمدي.
اشترت وداد بابكر زوجة المشير البشير منزل رجل الأعمال الأمين الشيخ مصطفى الأمين بمبلغ ( 6.5) مليون دولار والمنزل قصر فخم بمنطقة كافوري
أخت وداد بابكر زوجة المشير عمر البشير نست شنطتها بمركز تسوق فى الرياض بالسعودية ، وجد بداخلها (100) ألف دولار و(120) ألف ريال سعودي .
وداد بابكر أجرت صندوق أمانات (Save Box) سعة مائة كيلو جرام في (مايفير سايفين بلانكت) بلندن ببريطانيا ? وهو مكان آمن تلجأ إليه الأسر بالغة الثراء لحفظ مجوهراتها ومقتنياتها الثمينة- وقامت بدفع مقدم خمسة سنوات .
املاك فى دبى وماليزيا و حسابات مالية فى بنوك قطر ووووووو
اتمنى توثيق هذه الجرائم ضد هذه الشخصية التى لا تشبه البنى آدميين وعمل جرد كامل ويوم ما ستعود كل الاموال الى مكانها الصحيح
حرم رئيس مين ياعم؟؟؟ دى طلقوها زماااااااااان وعرسوا فيها كمان
معقولة رئيس يتزوج ثلاث نساء والله باقى ليهو يعرس باقى بنات البلد ويعرسنا نحن كمان
ليك يوم يامطلقة يا……..
في هذا اللقاء ماذا قدمت منظمة سند من اعمال بالارقام لم اجد ماذا قدمت
يا حليل ايامك يا وداد و نحن فوق الترعة بنشرب في العُكارة
و انتي سفنجتك الخضراء مقطوعةو مربوطة بي دُلقان …
أكيد ما نسيتي تشتح الحمير و ظليط الوركين .. قال سيدة اولي قال
فطرتعتبر اغنى دولة في العالم النساء مرتاحات انتي عملتي للمراة شنو عشان ترتاح ان شاءالله ناخذ حقنا منكم دنيا واخرة
ياجماعه خلو وداد وشوفو……………………………..
لماذا بكت ابنة عمر ؟
روي أن ابنة عمر بن عبدالعزيز يرحمه الله
دخلت عليه تبكي و كانت طفلة صغيرة انذاك
و كان يوم عيد للمسلمين
فـسألها ماذا يبكيك؟
قالت : كل الأطفال يرتدون ثياباً جديدة
و أنا ابنة أمير المؤمنين أرتدي ثوباً قديماً
فتأثر عمر لبكائها و ذهب إلى خازن بيت المال وقال له :
أتأذن لي أن أصرف راتبي عن الشهرالقادم ؟
فقال له الخازن : و لم ياأمير المؤمنينْ ؟
فـحكى له عمر
فقال الخازن : لا مانع ولكن بشرط
فقال عمر : و ما هو هذا الشرط ؟؟
فقال الخازن : أن تضمن لي أن تبقى حياً حتى الشهر القادم
لتعمل بالأجرالذي تريد صرفه مسبقا .
فتركة عمر و عاد فسأله أبنائه : ماذا فعلت يا أبانا؟
قال: أتصبرون و ندخل جميعاً الجنه
أم لاتصبرون ويدخل أباكم النار؟
قالوا: نصبر يا أبانا
الملاحظ أن نشاط المنظمات الخيرية السودانية أغلبها يقتصر على الخرطوم والمناطق الآمنة القريبة منها
كان لي شرف زيارة دار العجزه الضو حجوج بالشعبية بحري وهي الوحيده على مستوى العاصمة المثلثة
ومن يسمع هذه الوداد تتحدث وتتبجح لعمري تطن أنها زوجة رئيس كباقي رؤساء العالم لا أدري كأنها في كوكب آخر غير الذي يعيش فيه أولئك
من يدخل هناك ويرى الحال البائس الذي يعايشه أولثك الذين كتب عليهم أن يكونوا هناك فقط لأجل أن تسمى تلك الدار دار عجزة ( مع العلم أن عددهم لا يتجاوز الخمسين )
طبعا الغالبية ليس لهم معين في العاصمة والغالبية إذا توصولوا لذويهم لأرجعوهم في الحال
فيا وداد عشان تزكي شوية بدل العشرومية الف مجمع طبي لزوجك الراحل محل ما نقبل نشوف واحد شيلى ليك خمشة وشؤفي حال الجماعه الكبار الهناك يا………؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والله قال موزةآلــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انا أعلم تماما ان الحال حتى في البيوت فطيع ومريع وغير محتمل ولكن هناك حدث ولا حرح والكلام جاب الكلام
الله موجود وسوف يسالك انتي وزوجك عن اموال الناس …
مؤسسة سند الخيرية نشطت مع بواكير قيامها في العمل الاجتماعي وانتشرت به وله وتقريباً بسطت نشاطها على مختلف أنحاء السودان، وركزت مؤخراً على الجوانب العلاجية لأمراض العصر الفتاكة للحد من أمراض السرطان ومكافحة انتشار الإيدز وإنشاء المراكز الصحية وتأهيل المستشفيات، تمكين المرأة والطفل والفئات الخاصة، تخفيض معدلات الفقر، دعم البيئة ودرء آثار الكوارث، بناء السلام، خدمات التعليم والمياه، والمؤسسة تعمل وفق خطة محكمة قد لا تكون نتائجها ظاهرة للعيان ولكنها بالتأكيد ستسفر عن تأمين مستقبلي للمجتمع وتحسين لأحوال المصابين بتلك الأمراض.
*** يطرشني وبعميني الا عملة ده في كوكب المريخ *** البزنيس في اسعافتكم للمرضي والجثامين بتاخدو حقكم ***** حليلك يا وداد البعتي عنقريبك كبر وادلدل ****
إبراهيم شمس الدين كان راجل حازمها ولازمها،،، أما هذا التعيس خايب الرجاء ففاكيها بلاطة،،،
تناقض غريب في الحياة تزوجة ( وداد ) من رجل مات من اجل حرية ووحدة السودان(ابراهيم شمس الدين ) والان هي رجل فصل السودان دمر الاقتصاد وبدأ من جديد الحرب كل الدول تقف مع الجنوب بنظرة المظلم والضربني بكي وصبقني اشتكي مانملك لا ان نقول حسبي الله ونعم الوكيل
( وقرن فى بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبًرجْنَ تبرج الجاهلية الاولى)