بدون رسائل – أحمد الجابري

تعليق واحد

  1. رحمة الله تغشاك أيها الفنان الملهم لقد أبدعت في إداء هذه الكلمات البسيطة والعميقة المعني فكان لحنك بمثابة لحن خالد يظل ويدوم في وجدان الشعب السوداني العظيم وتظل هذه الاغنية تذكارا من الماضي نجتر به الذكريات الجميلة فكل مقطع وحي من الجمال . خلاف مانسمع به في عهد الكيزان الذي سقطوا وأسقطوا حتي الكلمة الجميلة فظهرت الساقطات والساقطين حتي بدأت مزبلتهم تعج بالتافهات والخدم الذين يغنون في كل مكان حتي في الاماكن والمؤسسات الخربة والدليل تلك الحفلة الترفيهية في إحدا السجون فنانة خادمة وماجنة و( ش…………….ة ) علي ما أعتقد تقوم في فاصل وأمام الضباط ( الضباع ) بالرقص بجسدها المتهالك وبحضور رجل مخنس يرقص بجوارها وأظنه من قوم لوط لانه مبسوط من هذا الحفل الخيري للمساجين هذا هو المشروع الحضاري للدولة الرسالية ياصاحب إغنية الرسائل فهل وضحت الرسالة أيها الشعب السوداني الفضل رحمك الله رحمة واسعة وأسكنك فسيح جناته ( الفلل الرئاسية ) :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..