إلي الوالي الذي لايظلم عنده أحد .. أوكما قال ..!ا

إليكم

الطاهر ساتي
[email protected]

إلي الوالي الذي لايظلم عنده أحد .. أوكما قال ..!!

** الخميس قبل الفائت، مواطنا كاد أن ينتحر حرقا أمام التيار لأن سلطات الخرطوم أزالت كشكا كان يعتاش منه بجوار إستاد الخرطوم، ولكن رئيس تحرير التيار- كما قالت زاويته يوم السبت قبل الفائت – إحتوى الموقف وأقنع المواطن بالتخلي عن فكرة الإنتحار، ثم نشر تظلمه، وختمه كاتبا بالنص : ( أرجوك لاتمت، إنتظر قليلا، لدينا والي في الخرطوم لايظلم عنده أحد )..هكذا كتب الأخ الأستاذ عثمان ميرغني ، فأندهشت..لم تدهشني فكرة الإنتحار، لا تلك فكرة صارت رائجة في عالمنا الثالث ولم تعد مدهشة، ولكن المدهش هو أن بالخرطوم وال لايظلم عنده أحد..بصراحة كدة : هذه معلومة جديدة ومدهشة .. ما لم يكن قصد صاحب التيار هو : لدينا في الخرطوم والي لايظلم عنده أحد، بل الآلاف والملايين..ربما يقصد هذا، والله أعلم ..!!
** المهم، قضية أطفال الدرداقة لم تجد حلا إلى يومنا هذا، وهم الأطفال الذين تسترقهم محليات والي الخرطوم وإحدى الشركات في أسواق الخرطوم المركزية، وذلك بإجبارهم على دفع جزية يومية – مسماة برسوم الدرداقة – مقدارها عشر جنيهات، أوهذا ما يحدث تحت سمع وبصر الوالي الذي لايظلم عنده طفل، بل 300 طفلا بسوق الخرطوم المركزي فقط ، ولا أدري كم عددهم بأسواق بحري وأمدرمان، وجميعهم تتكسب من عرقهم محليات والي الخرطوم وتلك الشركة بلا مقابل ..ناشدنا الوالي – الذي لايظلم عنده أحد – بأن يفك أسر هؤلاء الأطفال من قيود تحالف محلياته وتلك الشركة، ولكن لايزال الأطفال يظلمون عنده يوميا، وبكامل علمه..غيرقضية هؤلاء ، هناك فتاة من رعية والي الخرطوم تصرخ منذ أسبوع ونيف ( إغتصبوني )، ولكن واليها ? الذي لايظلم عنده احد – حسب وصف صاحب التيار- يتجاهل تلك الصرخة، ويرفض أن ينصرها – ظالمة كانت أو مظلومة – ولو بكلمة، ناهيك عن فعل..!!
** ثم هذه قضية فئة أخرى مستضعفة، أسردها لكم وللوالي الذي لايظلم عنده أحد، بل الملايين..هذا السودان الحبيب وقع على إتفاقية دولية تنص على حق ذوي الإحتياجات الخاصة في التوظيف، وكذلك قانون الخدمة العامة بالبلد ينص على ذات الحق،وكذلك قانون المعاقين..وهناك قرار رئاسي – أصدره رئيس الجمهورية بالصالة الذهبية أمام وسائل الإعلام إبان حملته الإنتخابية الأخيرة – بتخصيص (10%) من وظائف الخدمة للمعاقين..كل هذا موثق، ولكن جاء والي الخرطوم بعد الإنتخابات وأصدر قرارا بتخفيض تلك النسبة الرئاسية بولايته، وخصص فقط (5%) من الوظائف للمعاقين، وكأنه يريد أن يقول بيانا بالعمل : (ياجماعة نسبة الرئيس كانت للخم السياسي بس ).. ولن تسأله أية جهة عليا : لماذا هذا التخفيض ؟.. هو حر، أليس أي وال حر في ولايته ، بحيث يفعل ما يشاء في رعيته ، بلا مساءلة أومحاسبة من قبل الرئاسة أو المجلس التشريعي ؟.. لذلك، فلندع تخفيض الوالي.. ونختبر تلك النسبة (5%)، ومدى إلتزام حكومة الولاية بها .. تابع الإختبار ..!!
** لجنة الإختبار بولاية الخرطوم أعلنت – في سبتمبر 2010 – عن أسماء الدفعة الأولى من المقبولين بالعمل بوزارة التربية والتعليم، وكان عددهم (350)، فيهم (18 معاق) .. ثم أعلنت عن الدفعة الثانية – في أكتوبر 2010- من المقبولين بالعمل في ذات الوزارة، وكان عددهم (700)، ولكن للأسف لم يكن بهم أي من المعاقين الذين تقدموا بكامل شروط التقديم..حسب القرار الرئاسي، لديهم (70 وظيفة) من تلك الوظائف .. وحسب التخفيض الولائي، لديهم (35 وظيفة ) من تلك الوظائف.. ولكنهم لم يجدوا غير ( 18 وظيفة فقط لاغير)، رغم أنهم إستوفوا كل شروط التوظيف الأكاديمية وغيرها.. فأين ذهبت حقوقهم تلك التي نص عليها القانون ثم الوعد الرئاسي والتخفيض الولائي ؟.. هكذا سألت لجنتهم لجنة الإختيار الولائية ..أي سألوه عما حدث لحقوقهم المشروعة، دوليا ووطنيا، بالقانون وبالخم السياسي أيضا.. ولكنها- لجنة الإختيار الولائية – تماطلت عن الرد وتلكأت وأخيرا: رفضت الرد على سؤالهم..فذهبوا إلى مكتب الوالي – الذي لايظلم عنده أحد، أو كما وصفوه – فأعادهم إلى لجنة الإختيار للمرة الثانية، فعادوا إليها .. ولكنها لم ترد على سؤالهم، فأعادتهم للمرة الثانية إلي مكتب الوالي بتاريخ 17 فبراير 2011، فأستقبلهم أحد العاملين بمكتب الوالي، اسمه ياسر، ثم خاطبهم قائلا بالنص : ( أكان عندكم جهه غيرنا امشوا لها)..هكذا خاطبهم الموظف بمكتب والي الخرطوم .. فعادوا إلى بيوتهم، ورفعوا أيديهم – ولايزالوا – لخالقهم العادل الذي لايظلم عنده أحد.. هكذا القضية..كل التظلمات، منذ أكتوبر العام الفائت، بطرف الوالي الذي لا يظلم عنده أحد، بل المئات من ذوي الإحتياجات الخاصة .. !!
………….
نقلا عن السوداني

تعليق واحد

  1. ياسبحان الله عثمان ميرغنى يشبه الوالى التعيس بالخلفاءالراشدين بانه لايظلم عنده احد وهذا الوالى الاخرق هو الظلم يمشى على قدمين انظروا اخوتى الى المظالم التى تحدث يوميا بالولاية وستعرفون مدى صحة كلامى .

  2. شكرا الطاهر ساتي .. شوف الوالي دا كان جاء للولاية بشوية خير في دواخلوا
    راح يضيع .. ناس الانقاذ ديل لما جو كانو بشبهو الشعب الان ما بشبهوهو نهااااااااائي

  3. يا طــــااااااااهر

    الذى لايظلم عنده أحد هو الجليل الرحيم المستجيب لدعوات المظلومين…

    عثمان ميرغنى خلال أسبوع ظلَ يذكر لنا إسم الوالى ونحنا علقنا على الموضوع

    …الوالى رسل لى…الوالى ضرب لى …الوالى قال.لى ..طيب ياخى إنت لما الوالى ده بعزك كده ..ما يرشحك لوزارة الإعلام

    أخيراً ..الوالى الإنت شبهتو بى عمر بن عبد العزيز ….رجع للراجل كشكو وأولادو الطشو؟؟؟

    يا طــااااهر ناس المؤتمر ديل عشان ينصفوا الناس لازم يكونوا بعرفوا ربنا عشان يخافوهو..

  4. لله درك أستاذنا الفاضل
    بدأ إحترامي لك واّخرين يزداد يوماً بعد يوم
    السؤال الدائم هل المسئولين لا يحسون بمعاناة الشعب؟
    والأهم لو لم تكن هنالك جهات عليا تُحاسب كيف المفر من حساب الله؟

  5. عزيزي الطاهر-الطاهر-سلام عليك اخي وبارك الله فيك فان من اعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر…ولما كان هذا الحاكم قد اوصد ابوابه امام من ينصحه كفاحا فانكم -وبقلمكم-توصلون اليه هذه الكلمة،فقد قيض الله له الالاف من رجال الامن يوصلون له ماتقولون،حقيقة الشعب السوداني المغلوب على امره اصبح حيرة مابين سندان الحكومة ومطرقة المعارضة الغبية..يصبح كل يوم عساه ان ينبثق عليه فجر جديد يرى فيه ان مشاكله اليومية ،وهي ان يعيش بكرامة وأن يطعم اهله أو بتعبير ادق ان يعيش على الحد الادنى من الحياة الكريمة.فقد زهد وقرف وزهج وضجر من ان يكون هناك رجل من رحم هذه الامة يستطيع أن يسوس السودان وأهل السودان…كل يوم يبلع ريقه ويسأل نفسه ماذا يفعل؟ايرضى بالهوان والذل الذي ضربه عليه الكيزان…أم هناك امل في التغيير يأتي على يديّ هذه المعارضة (الثمانينية)المكونة من ديناصورات السياسة السودانية؟؟؟؟!!!!!!
    الشعب اصبح لايريد اكثر من ان يعيش حياته متسكفيا حتى غير هانئ…وهؤلاء الفاسدون يريدون ان يكنكشوا السلطة…ولكنهم يجب ان يفكروا بذكاء انهم اذا ارادوا البقاء فيخشوا غضبة الجائع المكلوم..وليخشوا قبل ذلك غضبة الحي الذي لاينوم…..فرب دعوة لك من ست شاي بسيطة يتركها ازلامك تعيش بمأمن من كشاتهم،تثبتك على حكم جنتنا السودان..ورب دعوة من نفس الشخصية عليك،ترمي بك في نار جهنم ابتداء……ومن ثم مزبلة التاريخ…الكيزان يالطاهر ينطبق عليهم بالكربون قوله تعالى(واذا قيل لهم لاتفسدوا في الارض قالوا انما نحن مصلحون ،الا انهم هم المفسدون ولكن لايشعرون)والله كم ألوم اصبعي على تصويته لرمز (الشجرة) واقول اصبعي

  6. اولا كلام عثمان ميرغنى في نظر الاسلاميين صح فالشخص هنا هو( ابن الحرام) المنتمي الى المؤتمر الوطني او الشعبي اما باقي( المخلوقات) فهم اما موالي لا حقوق لهم واما صراصير يجب سحقها فلا يجب ان يراعوا فيهم الا ولا ذمة ولا تجوز حتى الصدقة عليهم.. فقد ذللها الله لهم
    والمفروض ان يحمدوا ربهم ان الاسلاميين سمحوا لهم بالعيش معهم وان ينالوا شرف اغتصابهم طبقا للشريعة

  7. اليس هو الوالي نفسه الذي استضيف في حلقة تلفزيونية كاملة ليتحدث عن فتاة الفيديو التي تم تعذيبها بواسطة عسسه فكانت ازالة الوالي للظلم الذي وقع عليها هو بقذفها و الباسها تهمة الدعارة و الزنا بلا شهود و لا يحزنون؟! و لو كانت حكومته تطبق الشريعة لاقيم عليه حد القذف و هو حد شرعي محدد بالقرآن و ليس بقانون النظام العام، و للعمل حد القذ عقوبته ثمانون جلدة و لا تقبل للقاذف شهادة ناهيك عن ان يتولي ولاية!

  8. يا اخوانى قولوا لى

    الفساد ده لمتين

    الكزب ده لمتين

    القهر ده لمتين

    احنا والله قهرنا

    احنا رفعنا يدنا لرب العلمين

    يخلصنا من الشر الفظيع ده

    وقرضاويهم بغنى مع المدعو عصام البشير

    لا حول ولا قوة الا بالله

    الهم يا رب العالمين

    يا اعلم بحالنا

    تتنتقم لينا اتقام عزيز مقتدر

    من كل من نهب اموالنا
    وعزبنا
    وقتلنا
    وشردنا

    ودمر بلادنا وهد حياتنا

    يارب العلمين لاتترك فيهم احدا تشفى صدورنا

    الهم امين

  9. الأخ الطاهر …مقالك اليوم كان يمكن تضمينه بمقال الأمس فى تعرضك لفيلم السفاره فى العمارة .. لأن عثمان ميرغنى لم يوفق فى إخراج فيلم ( كشك فى الناصيه ) .. أنا قرأت مقاله ومقالاته الكثيره فى مدح ( الخدر ) وعندما رأى أن مدحه لا يستجيب له إلا النكتنجى محمد موسى لزوم التنكيت فقد لجأ هذه المره إلى المدح العملى ـ البيان بالعمل ـ وكان فيلم هذا الرجل الذى صودر كشكه .. عثمان ميرغنى سيتتبع هذا الفيلم وأنا أنتظر مقالا قريبا له بعنوان ( الخدر ينصف المنتحر ) ثم يتناول كيف أن الوالى فتح مكتبه للرجل وأعطاه خريطه بجميع المواقع المعلنه والغير معلنه والتى تصلح له أن تكون كشكا ثم عندما يشير الرجل على المكان المناسب يصدق له الخدر بنفسه .. أنا هنا لا أريد من كل الذين صودرت أو دمرت أو قلعت أماكن رزقهم أن يذهبوا أمام صحيفة التيار حاملين زجاجات البنزين معلنين أمام عثمان ميرغنى أنهم سينتحرون باعتقاد أن عثمان سيثنيهم وسينشر طلباتهم على صحيفته تحت عنوان إلى الوالى الذى …… لا لا يا ساده عثمان هذه المره سيكتب عن إنتحاركم لو حدث لا سامح الله .. أنكم أتيتم إليه حاملين ( قزازات عرقى ) وليست زجاجات بنزين .. وسيرفق بصور جثامينكم المتفحه صور هذه ( القزازات ) .. ألم يفعلوها مع منتحر المنطقه الصناعيه .. ومتى كان السكارى ينتحرون !!!!!!! إن كان فعلا فلم يحدث إلا فى زمن الخدر يا ودميرغنى ـ
    أخى الطاهر .. أرجو أن تعتذر لقراءك ولصفيه لسوء الفهم الذى حدث فى مقال الخميس .. فعثرة الشاطر بألف .. وأيا كان إعتذر يا الطاهر .. ولك تحيتى …

  10. يا اخوانا براحه علي الراجل فهوي يعتبر نفسه في حالة حرب ولذلك يستخدم الكذب وهو مصرح به في ثلاثة حالات كما ورد في امهات الكتب ولا يستخدم المعاريض كما حاول كاتب المقال ان ينوه عنه

  11. كل الذين يكتبون و يتكلمون يخشون من المعارضة الديناصورية و كأن رحم هذه الامة قد جف او نضب مالي ارى هذه الانهزامية !!!!!!!!!!!!! المطلوب ببساطة ثورة شعبية تقتلع الفساد و المفسدون و ان يشترط عدم دخول النظام السياسي للثورة اي شخص حتى و لو كان عضو في لجنة شعبية لانهم كل واحد منهم ملوث بالفساد.

  12. نعم قد يكون لايظلم عنده احد بس لا يقدر ان يعمل شئ فهو والى زى مضرب كرة التنس…او درقة
    سئوال غير الله العزيز الجبار مذلة وكم من انذل تحت هذا النظام…

    اذا افترضنا دجلا وليس جدلا انه لا يظلم عنده احد … هل هذا الوالى سيصلح كل النظام الفاسد حوله….

    النجاشى الذى لايظلم عنده احد قد مات … ولا سبيل للمظلموين الا دعوة الله اولا واخيرا

  13. السؤال المهم الذي يجب ان يذكر صار الكتاب والامه يصرخون ولكن يبدو لا حياة لمن تنادي هل صحيح كما قال النميري جبن الشعب اين الذين اخرجو نميري لتعذيبه الناس رغم انه كان افضل من حارب الفساد في البلاد ولكنه اخرج لانه اعتدى على حرية وكرامة الشعب الان يعتدون على كل شئ ولكن اين نحن عل عرفو كيف يسكتونا اهانونا شر اهانه والله ان الموت افضل من المهانه والجميع يهربون ويتركون البلاد لهم وحدهم فلنعود ونحارب اما ان الاوان بعد وهل الموت ضد الظلم فطيس الم نمت ضد الاستعمار اليس هذا استعمار اخر نعم استعمار فهم ليسو منا وليسو سودانيين نعم لا يفعل سوداني في السودان هكذا الا ان يكن غير سودانيين ولا يوجد مكان شاغر في قلبه للسودان ناضلو ضده يا بنو وطني فانه النضال بعينه وليعود الاحرار لساحة النضال وأبدأ بنفسي اني عائد لكي اناضل اما نصر واما شهادة حتى ولو كنت وحيدا في المعركه فالموت خير من الذل ورؤية المغتصبين يتمتعون بحياة الرغد والمغتصبة تصرخ وتهرب ولا منجد او منتقم ان الاوان فلنستعد والله العظيم اني مستعد لانه لاداعي للحياه ان كنت فيها ذليلا او اختك ذليله

  14. اعتقد ان كلام عثمان ميرغني صحيح هذا الوالي لا يظلم عنده احد لسبب بسيط انه اعطى صلاحياته في الظلم لامثال ياسر فالوالي يستكثر علىالمواطنيين حتي الظلم رغم انها وظيفته الاساسية وهذا من سماحة الانقاذ

  15. والله يا الطاهر ساتي .. قاعدين نقرا ليك كتير .. مرات بتكون موضوعي ومرات لأ …

    ناس الدرداقات ديل لو ما مقسّمة معاهم مافي زول جابرهم على الشغل …

    وأنا ما بدافع عن ناس المحليّة … لكن الموضوع دا انت كترت فيهو الكلام .. ويوم واحد ما قلتا لينا مكسبهم كم في اليوم ؟؟ بس عشان الموضوعية وكدا ..

  16. والاستاذ عثمان مرغنى ماعارف ولاشنو؟؟ ولاكسير ثلج ___ الواحد مفروض يحدد موقفه __

    زى ماقال عادل امام (ياأسود ياأبيض) اللون الرمادى مافى ___

    حدد يااستاذنا من الآن _____ لانو يوم القيامة مافى صلاة ______

    اليوم استاذنا ساتى كما عودنا دائما___ نبش فى الفساد ___ فى انتظار المزيد_

  17. المحليات …!! تلك العسس التى تمتص من دم الغلابة ..
    المحلية بتأجر الدرداقة لى اطفال تركوا المرسة من اجل اعالة اسرهم ..!
    المحلية فرضت رخصة خرافية على الركشات علما بانها بتعول اسرتين (صاحب الركشة والسواق) وخففت كتير من نسبة العطالة ..!
    المحلية فرضت رخصة حتى على الحمااار ..!
    المحلية خنقت الغلابة بالكشات والاتاوات والضرايب ومع هذا غياب تام للخدمات .؟
    المحلية ..عبارة عن مبنى جميل مليان حراامية وهمباتة ومختلسين
    يجب ..اسقاط المحلية والحرامية ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..