أخبار السودان
إعفاء ديون السودان على أجندة اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين
أعلنت الحكومة مشاركة وزير المالية والتخطيط الاقتصادي د. محمد عثمان الركابي في الاجتماعات السنوية لمؤسسات “بريتون وودز” البنك وصندوق النقد الدوليان، المقرر عقدها بواشنطن في الفترة من 13-15 أكتوبر الجاري.
وقال الركابي في تصريحات صحافية إن الاجتماعات تكتسب أهميتها بالنسبة للسودان لانعقادها عقب رفع العقوبات الاقتصادية مباشرةً ، وأوضح أن أجندة المشاركة في الاجتماعات تتضمن لقاءات مع المديرين الإقليميين بالمؤسسات الذين يقع السودان تحت دائرتهم لمناقشة مستقبل علاقات السودان وآفاق تطويرها بعد أن تم رفع العقوبات.
وقال إن الوفد سيناقش على هامش الاجتماعات مع مسؤولي الصندوق والبنك والدول الداعمة والدول الدائنة للسودان قضية معالجة ديون السودان الخارجية ويبحث الوفد مع الدول الأعضاء مستقبل العلاقات الثنائية والإقليمية والتعاون.
الصيحة.
المدهش في الأمر تناقضهم في المطالبة بإعفاء الديون الداخلية مزيد من القروض والمنح وتدفقات رؤوس اموال اجنبية مباشرة. باختصار انهم يريدون ان يأخذوا أموال الغير ولا يعيدونها لاصحابها. فلسفة ناس جامعة الخرطوم الحاكمين للاقتصاد السوداني منذ الاستقلال وحتى الآن.
والسؤال: ما ومن الذي اوصل السودان الى مرحلة المطالبة بإعفاء الديون الخارجية خاصة بتدفقات القروض والمنح ورؤوس الأموال المباشرة السابقة؟ وهل سيسمح الشعب لهؤلاء الجهلة وغير المؤتمنين مرة اخرى ان يقترضوا من العالم الخارجي على حساب الشعب السوداني مرة أخرى؟
عجبي أن مر هذا الامر مرور الكرام
ما عـنـدكم حـل الا بـدعـوة السـودانـيـيـن المـودعـيـن ثرواتـهـم فى الخـارج ان يـثـتـمـروهـا فى الداخـل .
المدهش في الأمر تناقضهم في المطالبة بإعفاء الديون الداخلية مزيد من القروض والمنح وتدفقات رؤوس اموال اجنبية مباشرة. باختصار انهم يريدون ان يأخذوا أموال الغير ولا يعيدونها لاصحابها. فلسفة ناس جامعة الخرطوم الحاكمين للاقتصاد السوداني منذ الاستقلال وحتى الآن.
والسؤال: ما ومن الذي اوصل السودان الى مرحلة المطالبة بإعفاء الديون الخارجية خاصة بتدفقات القروض والمنح ورؤوس الأموال المباشرة السابقة؟ وهل سيسمح الشعب لهؤلاء الجهلة وغير المؤتمنين مرة اخرى ان يقترضوا من العالم الخارجي على حساب الشعب السوداني مرة أخرى؟
عجبي أن مر هذا الامر مرور الكرام
ما عـنـدكم حـل الا بـدعـوة السـودانـيـيـن المـودعـيـن ثرواتـهـم فى الخـارج ان يـثـتـمـروهـا فى الداخـل .