خشية من غضب الشارع .. حزب البشير يقرر خفض 30 % من المناصب التنفيذية والتشريعية التي يشغلها أعضاءه في الحكومة

هذا لايكفى يجب ازالة مايسمى بالولاة والمعتمدين والحكومات الولائية فورا يجب الغاء مناصب نواب الرئيس ومساعديه ومستشاريه فورا يجب تغليص الحكومة المركزية الى 15 وزير وايقاف التعينات العشوائيئية وحصر التعينات على لجنة الاختيار فى مداخل الخدمة فقط يجب وقف البنزين المجانى ووقف شراء العربات الحكمية والسفر والعلاج الحكومى ووقف كل الاعباء التى تقوم بها الدولة على محسوبى النظام يجب التحقيق مع السدنة الحاليين ومعرفة اموالهم وكيف اكتسبوها

هذا الخفض من المؤتمر الوطنى فقط غير كافى يجب ان يتم رفع النسبة للمؤتمر الوطنى لاكثر من 40 فى المائة لانهم موجودون فى كل الوزارات و كل الدوائر الحكومية و شبه الحكومية بلا اى فائدة بل للصرف و الضغط على الخزينة العامة لامور معظمها ذات طابع شخصى و مظاهر ليس الا و يجب اولا ايقاف هذه السخافات و التجمعات و التى يصرف عليها مبالغ طائلة كحدث افتتاح شفخانة او كبرى طائر لا يتعدى طوله كيلومتر و يهللون و يخاطبون الجماهير كأنهم انتهوا من بناء مترو الانفاق الذى ترك بصات المواصلات العامة فارغة ، و ايضا فى رئاسة الجمهورية كم مساعد للرئيس و لماذا و كم مخصصاتهم و كم مستشار و كمثال للمستشارين ماهى الفائدة للدولة المرجوة من المستشار احمد بلال و المستشار جعفر عبدالحكم و المستشار مصطفى اسماعيل و ماذا قدموا للحكومة من استشارات او متى شاورتهم رئاسة الجمهورية فى موضوع فهؤلاء اتوا ترضية لهم و يكلفون الدولة مبالغ كبيرة و مخصصات و امتيازات و تذاكر و علاج خارج الدولة و المستوى الادنى و هم الولاة لماذا يكون للوالى عدد من المتشارين فى ماذا يستشيرهم و المضحك المبكى ايضا ان للمعتمدين مستشارين و هذا هو التلاعب الواضح و صرف اموال الدولة فى غير محلها لان مخصصات مستشار المعتمد يمكن ان تحل مشكلة المياه او الاجلاس فى محليته ان كان هناك حكم رشيد يعمل على تقديم الخدمات و التنمية للبلد و ليس الصرف على اللصوص و الفاسدين الذين لا هم لديهم غير التصديقات و سرقة اموال الدولة و اطالة لحاهم و هم اكثر الناس فسادا.

ألشعب السودانى العظيم يعلم أن فى خزائن واحد من مجرمى الانقاذ توجد من مختلف العملات ما يعادل ميزانية السودان ثلاث أو أربع مرات . لو كنتم جادين اخرجوا هذه المبالغ التى نهبتوها من مال الشعب من خزائنكم لتعالجوا هذه الازمة الاقتصادية الطاحنة وإلا انتظروا يوم أن يحاسبكم الشعب.

هذا القرار يعتبر تخدير موضعي و ليس حلآ للأزمة المعقدة التي تعيشها بلادنا.
أتمني من قيادات المؤتمر اللاوطني أن تكون لديهم الشجاعة الكافية و أن يعترفوا بفشلهم في إدارة الدولة و إدخالهم لها في هذا النفق المظلم بفعل سياساتهم الخاطئة و اللا مسؤلة و إدارتهم لشئون الدولة بسياسة البصيرة أم حمد.
و أتمني أن يحكموا صوت العقل و أن يسلموا السلطة لحكومة إنتقالية تدير شئون البلاد لتخرجها من أزمتها الحالية

هذا نوع جديد من التحايل لان الذى سيحصل ان الوزارات السيادية لن يمسها اى تغيير اما الوزارات الاخرى سيتنحى عنها وزرا الانقاذ وستكون تحت سيطرتهملان حتى الوزارات التى خصصت للاحزاب كلتها تعمل من خلال برنامج المؤتر الوطنى بواسطة كوادرهم فى مختلف الادارات بكل الوزارات

اخرجو يا شعب
اوقفو هذه المهازل
اهزمو الكيزان
في كل مكان
في المدن والاحياء والقرى
نعرفهم فرداً فرداً
لن يفلت احدكم يوم الهبة الكبرى
باقي من الزمن 10 يوم بس والكيزان في خبر كان

ده ما الحل وما بحلكم إلا….

معالجات لن تجدي نفعاً ولن توقف تصاعد الاسعار
ولن توقف الاختلاسات والسرقات من قبل اعضاء
المؤتمر الوطني !!!!
فان كنتم تريدون اصلاح الاوضاع الاقتصادية عليكم اولاً :-
1- ايقاف المجلس الوطني لمدة عامين وتسريح جميع اعضائه .
2- خفض الوزارات الاتحادية ودمجها .
3- خفض الولايات ودمج بعضها مثل (سنار والجزيرة والنيل الابيض) – (القضارف – كسلا- البحر الاحمر)
( الشمالية – نهر النيل وهكذا – تقليلاً للجيش العرمرم من الدستورين الذين انهكوا الخزينة العامة من غير فائدة تذكر .
وغيرها الكثير ممن تلجا له الحكومة لسد العجز في الميازانية العامة .

تخريمة / المال المجنب – والمال المسروق – والمال الذي يوجد في بعض البنوك لعالمية ( لو جمع لسد الضائقة الاقتصادية لمدة عشرين عاماً !!!! لكن لا حياة لمن تنادي .
…
…
…..
…… وربنا يكون في عون محمد احمد المسكين .

مشكورين وكتر خيركم
والله فضائلكم علينا كثيرة
تسلم يا عمر البشير
الشعب بحبك
انت وكل اركان حكمك القاضين بأمر الله فى البلاد

خفضوا..زدوا..رفعوا..جقلبوا…المسألة مسألة وقت…وشوفوا الرابط المرفق

http://www.alrakoba.net/albums-action-show-id-2011.htm

الحل هو تجميد كل مرتبات ، ومخصصات،، كل الوزراء، والمدراء، والمستشارين السياسين، ومساعدى الرئيس، والدبلوماسين، و نواب البرلمان ، ووزراء الدولة، وولاة الولايات، والمعتدمين،، وأعضاء المجالس التشريعية،، وريئس الجمهورية لمدة عامين( على ان لا تزيد على ربع قرن) ، حتى تزول هذة الشدة..
كل من يتبوأ منصب عام ، سواء كان سياسى او اجتماعى او دينى، عليه ان يركب المواصلات العامة من والى العمل ، من جيبه الخاص ، حتى تنفرج هذة الأزمة ، ويعوض بعد ذلك، بعد عامين او ربع قرن،، حتى آلتعافى التام للاقتصاد،،..
بيع كل المركبات الحكومية الخاصة بهؤلاء الجيش من شاغلى المناصب العامة.. والاستفادة من الاموال المخصصة لحراستهم ، بتسريح كل قوات الأمن الخاصة بحراسة السياسين والدبلوماسين ، وادماج ، قوات الحراسة هؤلاء فى الخدمة النظامية، الشرطة ، او القوات المسلحة..
تأميم أموال وممتلكات كل شخص يملك مليون جنيه او اكثر ، وادياعها فى بنوك وزارة المالية وتقسيمها بالتساوي على كل مواطنى السودان ، والعمل ب ( من كان عنده فضل زاد فليعد به على من لا زاد له ، ومن كان عنده فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له) ..
إرجاع كل الاموال المنهوبة بصورة واضحة ، او بطرق الاحتيال ، والتلاعب بالقوانين الاقتصادية ، سواء كانت هذة الاموال نقدا او عينا، داخل السودان او خارجه ..
ومع ذلك علينا جميعا بالتوبة و كثرة الاستغفار.. والله الموفق
وبعد ذلك اذا غضب الشارع ،،. فمعه الحق أيضاً ،، ولا تثريب عليه ،،.

ورونى حكمة حج الدستوريين على حساب المواطن الغلبان!!
صحيح الاختشوا ماتوا

دعوه للمشاركة فى حملة صمتك يكلفك
نحن في الحركة الشبابية السودانية الوطنية و ايمانا منا بواجبنا الوطني و دورنا الحضاري و السياسي و حرصا منا على المصلحة العليا للوطن و المواطن و تعبيرا منا عن الاغلبية الصامتة و حقوقها المهضومة و المسلوبة فقد اطلقنا هذة الحملة المليونية للتعبير عن احتجاجنا السلمي على السياسات التقشفية الاخيرة و التي قررتها حكومتنا الموقرة ممثلة في وزير المالية و محافظ بنك السودان و المجلس الوطني دونما رجوع الى القواعد الشعبية و دونما شرح او توضيح لحقيقة هذه السياسات و مالاتها و اثارها على الفقراء و العاطلين و اصحاب الدخل المحدود من ابناء و بنات شعبنا الصابر المحتسب. و كما يعلم الجميع فان هذه ليست المرة الاولى التي تقوم فيها الحكومة و اجهزتها التنفيذية بتجاهل المواطن و حقوقة الشرعية و القانونية و الدستورية في عيش كريم و حياة امنة يتوفر فيها الحد الادني من ضروريات الحياة. يحدث كل هذا في الوقت الذي كثر فيه الحديث عن الفساد المالي و الصرف البذخي على الدستوريين و لكن السيد وزير المالية اثر ان يقع العب على المستضعفين و المغلوبين على امرهم ظننا منه بان الامر سيمر دون حسيب او رقيب كما كان الحال سابقا…لقد بلغ السيل الذبى و استشعر كل منا دوره و واجبه فهيهات منا الذلة و نحن من وقف مع جيشه و حمى عرضه رغما عن خلافنا البائن مع من يديرون الامر. يا ابناء و بنات السودان ان صمتكم قد كلفكم الكثير الى الان فهلا صرختم باعلى اصواتكم غير ناكثين او باغين طلبا للحق و العدالة ضاربين المثال في الممارسة الديمقراطية السليمة و الاخلاقية…قال رسولنا الكريم صلى الله عليه و اله :” الساكت عن الحق شيطان اخرس” فاعلم يا اخي و يا اختي ان صمتكم يكلفكم و يكلف كل مواطن مستضعف في السودان.
الرجاء الدخول و التوقيع فى حملة صمتك يكلفك
http://www.hashdup.01lx.net/shbab/