هل كان دوام حكم «حركة الإنقاذ» 25 سنة في السلطة مقبولا للسودان والسودانيين؟

منافق وكاذب وفاسدوالله انت لاتساوى غير صفر كبير فى نظر السودانين وكل ماذكرته انت كاذب فيه وبالارقام والحقائق ياحرامى مدارس كامبرج العالمية يا انتهازى فى الدم

ألا تستحي أيها المتفيقه اللزج
بقلم: المتجهجه بسبب الانفصال
أمين حسن عمر الذي كان يعد ويعتبر نفسه الفقيه التالي للترابي في الحركة الاسلاموية قبل المفاصلة يطرح تقييم شهادته فيه مجروحة حسب قواعد الفقه الذي كان يسعى لإمامته بعد الترابي،، ولكن أمين الذي أحتار في 2000 في الأيام الأولى لمفاصلة الشيخ مع تلاميذه أي بعد مضي 11 سنة من حكم الانقاذ اعتكف في منزله شارد الفكر والبال لا يدري أينضم الى مجموعة الترابي (الشعبي لاحقاً) أم مجموعة البشير علي عثمان (الوطني لاحقا) وما هي الا ايام الا وانضم الى معسكر المال والسلطة ولحقته شخصية لزجة أخرى هي مصطفى عثمان اسماعيل…. إن أمين الذي يحاول في هذا الاعلان الانتخابي المكتوب بأجر عالي القيمة مدفوع مقدما تراخيص مدارس كمبردج وحاجات تانية حامياني الاشارة اليها يحاول أن يجمل وجه الانقاذ كراكب اللفت ( الاسانسير) لا يرى الثابت في الخارج ولا يشعر بحركته بقياسها عليه… وأمين بعد المفاصلة واختياره معسكر البشير علي عثمان رغم العسف والتعذيب الذي تم لأخوة كانوا يسمون بعضهم البعض الاخوة في الله ركب سيارته وذهب الى ود الترابي عندما ذهب الترابي اليها بعد اقالته من رئاسة المجلس الوطني ليجد مجموعة كبيرة من الاسلامويين متجمعين من الخرطوم في منزل والد الترابي وما إن دخل امين حتى صاح بعض الحضور ما الذي جاء بك الى هنا واذا بأحدهم يهب من مكانه ويصفعه كف تلقاه ذليلا كسيرا …. هذا من ناحية الربكة الفكرية لمدعي الفقه السلطاني أمين ومواقفه المهزوزة المربوكة في اتخاذ مواقف مبدئية ….

أما من حيث التنظير فمن الغريب أن يشير أمين في مقاله أن المقيمين لإنجازات الانقاذ فسطاطين، أحدهم يعارضها خيرا أو شراً والآخرون مؤيدوها، وأن التقييم الصحيح متروك للسودانيين الذين لا ينتمون لهؤلاء أو أولئك، وطفق الفقيه أمين يردد انجازات الانقاذ بقاعدة آنية لا تتعمق في التداعيات المستقبلية لما أطلق عليه إنجازات الانقاذ… إن الشخص المهزوز الذي لم يستطع في أول صدمة المفاصلة تحديد موقع قدمه مع من يكون من إخوانه المختلفون لهو غير أمين ولا مكين في تقييم تجربة أصبحت المآرب الذاتية والانتهازية وشراء الذمم أكبر سماتها وصفاتها وانقساماتها حتى أصبحت الشخصية الإنقاذية شخصية لزجة أينما حلت. لقد جايلنا في الدراسة والحياة بعض الإسلاميين قبل توليهم الحكم وبعده ووجدنا فيهم أناس نزيهين ومحترمين وأغلبهم حكم ضميره وغادر الانتماء الى هذه الفكرة… أما حاليا لا سيما الذين يسمون أنفسهم مؤتمر وطني ونقابل العديد منهم في الداخل والخارج فو الله الى الآن لم أجد واحدا منهم من الذين التقيتهم لا يتصف بصفة النفاق أوحب الذات أوالتناقضات السلوكية ….
لم يتطرق أمين الى الآتي حتى يكون منصفا فالكلمة أمانة:
1- القروض التي ستثقل كاهل الاجيال القادمة حتى بلغت ديون الاجيال القادمة 41 مليار دولار ويزيد ،،،
3- تدمير القوات المسلحة وانشاء جيش من المليشيات القبلية
4- فساد المسئولين الذي يتحدث عنه غير الموالون لهؤلاء أو أولئك في بيوت العزاء والافراح والمناسبات الاجتماعية حتى الاطفال يتحدثون عن الفساد،
5- الفساد الاخلاقي وسط الحزب والمجتمع
الخ
صحيح أن الانقاذ أنجزت مشاريع ولكنها في المقابل دمرت أخرى أو باعتها وذهب ريعها لافراد من الحزب ،،، أما المشاريع التي انجزتها فهي ضئيلة جدا مقارنة بالأموال الضخمة التي توفرت للإنقاذ بشكل لم تتوفر لكل الحكومات السابقة وتتمثل في:
1- أولا رفعت الحكومة يدها عن كل شيء ( الحكومات السابقة كانت تدعم الصحة والتعليم والعلاج والبعثات ولو لا ذلك لما تمكن أمين والريفيون الذين يحكمون السودان حاليا من إكمال الثانوي العالي) ناهيك عن ابتعاثهم،،،
2- الزكوات والضرائب والاتاوات والقبانات والدمغ التي تحصلت وتتحصل عليها هذه الحكومة لم تتوفر لأي حكومة سابقة ،،
3- العائدات الضخمة من بيع أراضي استثمارية ( لم يتوفر للحكومات السابقة)
4- عائدات النفط ( لم تتوفر لأي حكومة أخرى) ومع ذلك
5- القروض الضخمة التي لم تتوفر لأي حكومة أخرى بهذا الشكل
في النهاية اذا ما قارنا ما توفر للإنقاذ من أموال مع ما توفر للحكومات الاخرى نجد أن انجازات الحكومات الاخرى ضخمة جدا جدا مقارنة بالإنقاذ التي ينفق عليها الشعب في كل شيء بينما كانت الحكومات الاخرى تنفق في كثير من الامور على الشعب ومن بينهم أمين هذا،،،
أما من ناحية التنمية البشرية والمعايير الاخلاقية فان أمين يعلم جيدا المستوى الذي وصلت اليه في عهد التوجه الحضاري الذي تردد أمين نفسه عند المفاصلة في أي فسطاط يكون فأكل ذلك الكف وحصل على تراخيص مدارس كمبردج بغطاء خالي وربما حاجات تانية حامياني ومنذ تلك اللحظة اصبحت المصالح الشخصية هي المحرك الفعلي للانقاذيين ولا ندري هل كان امين ضمن الإسلاميين الذين كان مجذوب الخليفة يطوف بسيارته المحملة شنطتها بكراتين من الاموال للقائهم واقناعهم بالانضمام لمعسكر البشير وعلي عثمان ،، بمقاييسكم يا أمين للإنسان والاخلاق والمبادئ والاعراف والقيم نقول لكم مبروك الانقاذ 100 % …
لو كانت للإنقاذ حسنة فهي أنها حسمت مسألة شكل الحكم الذي سيكون عليه السودان القادم …

صدقوا يا جماعة هذا الشخص مبغوض من كل الشعب السوداني ليه مش عارف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لم أج أحداً يطيقه فكيف يطيقه أصحاب ملته النتنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إثنان سوف يكونا السبب في خروج الناس للشارع
الدكتور ربيع المعاطي و أمين حسن عمر البعـــ…..

يا دكتور بالله عليك الله كم كان انتاج السودان من الحبوب عام 1988-1989 وكم كان انتاج مصانع النسيج
وكم كان انتاج القطن وكم كان انتاج السمسم عن تلك الفترة بالاضافة الى أن السودان كان مليون ميل مربع كم مساحته الان وكيف كانت الخدمات الصحية مجانية ومستوى التعليم كان أفضل أما عن الاتصالات شوف الاتصالات فى الصومال الما عندها حكومة كيف كانت ايام محمد سياد برى ايام استقرار الصومال هل هذا مقياس على انه الحكومة احسن ثم قارن بين النسيج الاجتماعى عام 89 والان فى عام 89
كنت موظف بنك اتقاضى
500 جنيه فى الشهر كانت تكفى حتى نهاية الشهر هل الان فى موظف راتبه يكفى ل 10 ايام
ارجو الاجابة يا دكتور

المهم ان الاعمال بخواتيمها…صف لنا الحال الان…جوع وفقر ومرض ومعاناة فى كل شئ…وحروب تستنزف ماتبقى من الميزانية المنهاره..وانهيار تام للصحة والتعليم…وهجرة خيرة عقول البلد…وانتشار الرزيلة والتسول والجريمة…هذا كله كوم وفسادكم ألذى فاق القبلكم ومن سيأتي بعدكم بأسم الدين الذى تتدثرون به وهو منكم براءة باختصار انكم لم تتركو لنا لا لأبنائنا شئ خميتوا كل حاجة…لا بارك الله فيك ولا فى اولادكم…داهية تاخدكم..

لاتضيعوا أوقاتكم مع هذا المعتوه الموتور
أمضوا في طريقكم فما من أحد يصدّق هراءهم
إحصائيّات وكلام مزيّفان كأنّ الناس لا تعيش الواقع

أختشي … وحس ياخى

سؤال
هل في حكومة ( اي حكومة) مشحوده عشان تنجز ؟؟؟؟!!!!!!!!!!
بناء الطرق والجسور وتوفير الصحة والتعليم ده اوجب واجبات الحكومة
الانجاز البتتكلم عنو تطور طبيعي والناس بالجهد الشعبي ممكن تعملوا
يا خي الصومال الما فيها دولة فيها 3 شركات اتصالات
في 25 سنه ماليزيا اصبحت من عمالقة العالم
وكل دول الخليج بدون استثناء تحولت من صحراء الي جنه في اقل 25 سنه
بالمناسبة حكومة الصادق المهدي الاخيرة في 3 سنوات عملت 3 كباري و 5 طرق واعادت تاهيل 3 طرق بدون ضجيج اعلامي لانو ده واجب الحكومة وما مشحوده عليهو
لو خليتو كان الفي 25 سنه عمل 25 كبري مش 11 كبري

ده مقال بيثارن بين انجازات الانقاذ وانجازات الديمقراطية :

http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-24667.htm

أمين حسن عمر ( لقب الدكتور عندنا فيهو راي)…
تقول :
( وارتفع الإنتاج الصناعي بمعالجة مشاكل الطاقة والكهرباء وتخفيض الضرائب ليعود فيسهم في نمو الناتج الإجمالي بنسبة مقدرة. وتوسع الإنتاج الصناعي خاصة في مجال صناعة الحديد والإسمنت والأدوية والسكر والصناعة التجميعية من السيارات إلى الإلكترونيات إلى الطائرات.

أما قطاع الطاقة فقد شهد توسعا كبيرا باستكشاف النفط والبلوغ بإنتاجه إلى خمسمائة آلاف برميل في اليوم قبل الانفصال. ومضاعفة إنتاج الكهرباء عدة أضعاف بإنشاء سد مروي وتعلية سد الدمازين وتوسيع إنتاج الكهرباء في سد سنار ومد خطوط الكهرباء إلى كل أنحاء البلاد شرقا وغربا وجنوبا، واستكمال بناء البنية التحتية للنفط ممثلة في موانئ النفط وخطوط الأنابيب. وفي مجال الطرق والجسور فقد شيد أول الجسور على النيل في عام 1898، وحتى عام 1989 كان عدد الجسور أحد عشر جسرا في مدى تسعين سنة، فيما شيدت أحد عشر جسرا أخرى خلال ربع القرن الأخير.)
ارتفع الانتاج الصناعي بتقفيل كل المصانع بمنطقة الباقير بسبب الضرائب الباهظة …وكيف توسع الانتاج الصناعي في الحديد والأسمنت وهي الآن تتزايد أسعارها كل صباح والأدوية اصبحت كما الحج لمن استطاع اليه سبيلا والدليل انتشار التداوي بالاعشاب …..
اما في مجال التعليم نعم وكما يقولون العدد في الليمون … توجد جامعات بالإسم فقط هل يمكنك وكما قدمت إحصائيات ان تذكر لنا عدد حملة شهادة الدكتوراه في الجامعات السودانية الآن … فقط لو ممكن كم عددهم في جامعة الخرطوم وجامعة الجزيرة فقط وقارن بين عدد الدكاترة السودانيين الذين يعملون في جامعة الملك سعود مثلاً وجامعتي الخرطوم والجزيرة معاً…بالتأكيد همأكثر بجامعة الملك سعود … ثم هل صحيح أن شهادات الدكتوراه والماجستير تمنح بالولاء للمؤتمر الوطني؟؟؟؟
وما يضحك كثيراً في مقالك حديثك عن الطاقة أين هي الطاقة وسد مروي طلع ماسورة كبيرة وغش وخداع بعد الإعلان المشهور السد الرد والتشققات التي ظهرت في جسم السد وعدم استفادة المواطنين من السد والخرطوم وكل مدن السودان تعاني من عدم توفر الكهرباء ..أما الطرق والجسور ما أهميتها لانسان يعاني المرض والسرطانات الكثيرة ولا يستطيع الذهاب الي المستشفيات لضيق ذات اليد..أيهما أهم تنمية الخدمات الأهم ام المهمة …
لم تتحدث عن الفساد في ظل حكومتكم الرشيدة التي جاءت بفقه السترة والتحلل والاموال التي حوّلت لماليزيا ودبي وغيرها ولا عن تقاوي القمح الفاسدة وعباد الشمس والمبيدات وشركة الأقطان ومكتب الوالي ووكيل وزارة العدل .. والأدهي وأمر منع النشر في الكتابة عن فساد أصحاب الأيدي المتوضئة وبحماية القانون وتطويع القانون لصالح الفئة الباغية …
لم تتحدث عن الدمار الذي ضرب البلادفي : الخطوط الجوية والبحرية … الزراعة ومشروع الجزيرة و
كل انواع الفساد التي ضربت كل مناحي الحياة بالسودان وعند حدوث ما يعكر صفو كم تفتعلون القضايا والمشاكل للفت انتباه الناس بعيداً عنها وكمثال تم اعتقال الصادق المهدي وقضية مريم أو أبرار لمداراة مشكلة سرقة مكتب الوالي ووكيل وزارة العدل الذين منع النشر فيهما لمساسها بمسئولين كبار … وهناك الكثير والكثير ولكن ختاماً أقول لك لا تنسوا يوماً ترجعون فيه الي الله

ياااااا دكتور الغير أمين وليس حسن
لن تستطيعوا تزوير التاريخ وهاك جزء يسير مما يسجله التاريخ لكم يا قوم الفساد
في عهدكم تم تشريد ملايين السودانيين وتم قتل ملايين من الشعب السوداني ولقد تم إغتصاب النساء والجال والأطفال وفي عهد الإسلاميين تم تقسيم السودان وتم بيع أراضي السودان وتم إحتلال أكبر مساحات من السودان بواسطة الدول المجاوة له وفي عهدكم أضعفتم الجيش وإستعنتم بالمرتزقة لحمايتكم من الشعب السوداني وفي عهدكم دمرتم المصانع والماريع وبعتم المستشفيات وأتلفتم التعليم وفي عهدكم إنتشر الإلحاد والكفر بين البسطاء لأنهم صدقوا إن ما تفعلونه تفعلونه بناء علي تعاليم دينية ؟ يا دكتور خلينا إحنا نت مصدق الكلام القاعد تقول فيه ؟ قلتوا جيتو عشان الدولار ما يبقي بعشرين جنيه بالسعر القديم وحسه بقي الدولار بائة الف بالسعر القديم . يادكتور قلتوا نأكل مما نزرع وأتلفتم كل المشاريع الزراعية فبات الشعب السوداني لا يجد ما يأكل وقلتم نلبس مما نصنع فأنظر الي الخرق البالية التي لا تستر عورة وهي تغطي الأشباح التي تقطن أنحاء السودان قلتم الأمن فإذا مدير الشرطة يشهد أن جميع رجال الشطة صاروا من عتاة المجرمين وأصبح حميدتي قاطع الطريق له اليد العليا علي الجيش ورجال الأمن أصبحوا يهددون أمن المجتمع فيقتلون خيرة رجال ونساء الوطن في عقر دارهم ! يادكتور حضر دفاعك عن نفسك أمام الشانق التي ستنصب لكم في شوارع السودان ولا تنكروا إنكم كيزان فكل المنصاب التي تقلدتها مسجلة علي صفحات الإنترنت ولنا لقاء .

نعم أتفق معك فى (أن سائر الشأن العام في السودان في عام 1989 كاد يؤول إلى مقام الصفر. فالأمن غاب وتوارى وباتت البلاد تنتقص من أطرافها. والإنتاج الزراعي وغيره توقف بالاعتصامات والإضرابات والمطالبات وعدم توفير المتطلبات له. والإنتاج الصناعي توقف بسبب انقطاع الكهرباء الدائم عن المصانع، وانعدمت السلع في الأسواق. وأصبح من عادة الناس الاصطفاف للحصول على الخبز والوقود وسائر السلع الاستهلاكية).
و لكن هل ما تحقق فى عهد الإنقاذكانت تتطلب الـ 1/4 قرن من الزمان وكل تلك التكلفة الباهظه جدا و تعادل كل ما صرف خلال تلك المده؟؟؟ فقط نقدر ما تم جبايته من الأتاوات عشرات أضعاف ما تستحقه تلك الأنجازات قصيرة العمر و ما حققه دخل البترول خلال العشرة سنوات و التى تقول مصادركم بأنها حوالى 77 مليار دولار…و تقول بأن احتياطي البلاد من العملات الحرة لا يكاد يبلغ خمسة ملايين دولار ( فقد كانت قيمتها و قوتها الشرائية حينذاك يسعر دولار اليوم 50 مليار جنيه ) فكم هو الإحتياطى اليوم يا ترى ؟؟؟ فبالكاد ستذكر لى ما تصدق به عليكم الشيخ تميم ….ثم كم كانت المديونية على البلاد يوم ذاك و كانت فى الأصل موروثة من حقبة مايو فلم تتجاوز الـ 13 مليار و اليوم تبلغ ما يزيد عن الـ 48 مليار !!! و أين الإنجازات التى تساوى ضياع مشروع الجزيره؟؟؟ و أين المؤسسات الزراعيه المطربة و التى كانت منتشره فى البلاد من أقصاها لأقصاها ؟؟؟ و أين السودان إير سفريات الشمس الشرقه ؟؟؟و أين إمبراطورية السكه حديد؟؟؟و اين البواخر التى كانت تمخر فى أعالى البحار؟؟؟ و لم لا تتحدث عن عدد الفقراء و نسبة الفقر فى البلاد كم كانت و كم هى اليوم ؟؟؟ ونسبة الدخل للعمال و الموظفين و نسبة تكلفة المعيشه يوم ذاك و اليوم … و هل هذا يعتبر من هموم النظام اليوم كما كان فى ذلك الزمن ؟؟؟؟…. و مساحة السودان كانت مليون ميل مربع و كنا نتفاخر بأنها أكبر دول إفريقيا مساحة و اليوم تقلصت مساحاتها بعد أن تقسمت البلاد و ذهاب أجزاء منها جنوبا بفضل سياسات الإتقاذ البلهاء… و شرقا بفضل عجز الإنقاذ على الحفاظ على وحدة الدوله و شمالا للخوف حتى من الإحتجاج بالطرق الدلوماسيه !!! ….. و لا ندرى ما القادم ….و أعجب لما أوردته من أمثلة للإنجازات و بخاصة ما ذكرتة فى مجال الإنجاز الرئيس ألا وهو التنمية البشرية متمثلة في التعليم العام و العالي …. فأنت تتحدث عن الكم الزائف فما بال الكيف؟؟؟ و ما هو المستوى ؟؟؟ و ما كانت التكلفه ؟؟؟ فقط هطل فى هطل .. و لكى أثبت لك هذا فأضرب مثل عن الكم الهائل من البرفسوريه و الدكتورات و الماجستيرات الأنقاذيه و التى كانت توزع هكذا دون جهد و مجاملة أو بالثمن …..فمثلا أنت شحصيا حزت على الدكتورا و عمرك تجاوز الستون عاما و رئيسكم نال الماجستير و هو على أعتاب السبعين فهل تعتبر هذا إنجاز أم هدر و سفاهة أم هذا بمبدأ أطلبوا العلم من الحد الى اللحد ؟؟؟….وسوف لا أتحدث عن الـفساد الذى أزكم الأنوف المتوضئة أياديهم الطاهره (كما وصفهم رئيس البرلمان) و التى طالت حتى زوجات و أسر المسئولين من الأبناء و الأشقاء( من الراس للساس) و معالجاتها العجيبة بفقه السترة أو بالتحلل أو بـ (الغسيل القضائى على قول مولانا سيف الدوله ) و عرضه للقضاء الصورى ليحكم بالبرأة( قضية مدير منظمة حسن الخاتمه و مدير و وزير الأوقاف وهى جرائم فساد واضحه و لم تنفها المحكمه لثبوت أركانها و لكن لسوء الإجراآت!!!!) أو التحكيم ( قضية الأقطان ) أو تقديم كبش فداء ( قضية أوقاف السعوديه و قضية البذور الفاسده الخ.. ) دون مسائلة الرؤس الكبيرة … الأمر الذى لم نسمع عنه منذ ما جاءتنا الرسالة المحمديه …. كما لا أطيل بسرد نماذج من الإنحطاط السلوكى للمسؤلين ..فقط أذكرك بقصة البلدوزر و هو القيادى فى تنظيمكم السياسى و نائب والى المسلمين فى ولاية البحر الأحمر و ضبطه فى عز نهار رمضان المعظم وهو يمارس الرزيلة مع أربعة عاهرات عملا بمبدأ (رباع) و هناك من ضبط مع (ثلاث) و أيضا مع ( مثنى) …. أما إغتصاب الأطفال و إنتهاك عرض الأبرياء من طالبات العمل الشريف فحدث ولا حرج و أبلغها إمام مسجد الدويم و الذى حكمت عليه المحكمة بالحكم بسجنه سنوات لإغتصابه طفله و لكنه حظى بعفو رئاسى عطوف بقرار جمهورى عاجل و أطلق سراحه …وهذا من مظاهر كرم و أخلاقيات عهدكم الغير مسبوق هذا… كما لا أذكرك بجرائم الدوله فى تشريد و قتل المواطنين و سفك دمائهم بدم بارد كأفراد كما حدث لعوضيه أو جماعيا كما حدث فى دارفور( و التى قيل بأن العدد تجاوز الـ 300 ألف و الرئيس أعترف بعظمة لسانه بـ 10 ألف فقط) و كجبار و النيل الأزرق و جنوب كردفان و لا زال … أو أذكرك بهتك الأعراض ذكورا ( ما حدث فى معتقلات بيوت الأشباح) و نساء فى غياهب جهاز الأمن ( كما حدث لصفيه) …فهل تريد المزيد؟؟؟؟

تحدث بأرقام ورددتم عليه بشتائم !

نعم .. الحكم بالأعمال والمنجزات الكبرى.. 25 سنة تتكلم عن نفسها
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه
الدولار كان 2 جنيه الان 9 الف جنية ههههههههههههههه ودا هو معيار الاقتصاد الفقر الان في الخرطوم 50 او 60 في المية ..الفساد والخراب والتقسيم والقتل.. كم نفر تم قتله في زمن الإنقاذ ,,,الراجل دا عبيط ولا شنو نحن العايشين وحالاتنا ظاهرة ذي الشمس وهو يقول لا انت حالتكم تمام دا شنو العبيط دا يعني نكذب عيشتنا وانت الساكن في برج عالي نصدقك يعني ..كباري وزلط ههه حتي الزلط صغير جدا جدا والكباري شتلو قدرو ضعفين وبنيتو بيهو قصوركم وفي النهاية بالقروض ..52 جامعه هههههههه احسن منها رياض الأطفال في الخليج ….المزعلني اكتر قصة تدفع قيمة العربية في الجمارك قدرها وناس تدخل العربات تحت مسمي منظمة فلان وعلان بلاش ….

كل المشاريع والإنجازات التي تحدثت عنها يا سيد/ أمين هي أشبه ببطاقة الإتصال مسبقة الدفع ، الشعب دفع ثمنها من قوته ومن عرقه ودمه ولا تزال قروض كثير من تلك المشاريع لم تسدد الشئ الذي يلغي مزيد من الأعباء على كاهل المواطن السوداني ، الشئ المهم الأخر هو أريدك أن تضع كل إنجازات الإنقاذ التي تحدثت عنها مقابل إنفصال الجنوب ستجدها تساوي (صفر) …
ياسيد أمين عن إي إنجاوات تتحدث والعلاج بالقروش والتعليم بالقروش وكان التعليم والعلاج قبل الإنقاذ مجانا… عن إنجازات تتحدث وأعداد العاطلين عن العمل تتزايد كل يوم…

انتو بتكذبوا على منو ..
بتصدقوا نفسكم كيف ..
خلاص صفارتكم ضربت وجبتو المرتذقه عشان يحموكم ..
اشرف ليكم تسكتوا وتستنوا معانا مصيركم …كلامكم ده مابنفعكم .خلاص انتهى العرض والناس فهمتكم ..وافتكر انكم نجحتم قى الاستيلاء على السلطه بقوه السلاح …
السيسى مسك فوق وحفتر جاى بالغرب وديل حيعملوا الماقدر يعملو الشعب السودانى ..حيقتلعوكم من جزوركم وتنتهى سيره الاخوان المسلمين للابد ..

امييييين

اولا افتراضك با ن الانقاذ مسكت البلد من الصفر وكانت مهمتها في اعمار البلاد مستحيلة ده كلام مش صحيح فالتجربة الديمقراطية مع قصرها(لم تكمل الاربع سنوات) الناس كلها كانت في الصورة وعارفة البيحصل في البلد شنو ولو فشلت في فك الاختناق الاقتصادي انذاك كانت الناس براها عدلت وضعها واتت عبر صناديق الاقتراع بالبديل الذي يحقق طموحاتها . ثم 25سنة اكثر من كافية لاي حكومة لتحقق
عشرة اضعاف ماحققته الانقاذ فلتجارب الحياتية تقول بسنة التطور عبر الزمن فهل تعتقد انه كان مطلوب من الانقاذ ان تبقي حالةالبلاد علي ما كانت عليه قبل 25سنة حتي نحكم بفشلها لا اعتقد هذا فالانقاذ وان حققت بعض الانجازات في خلال حكمها فهذا شي طبيعي وعادي بحم الفترة الطويلة التي مكثتها في الحكم ولكن السؤال المهم هو ماحجم هذه الانجازات ومامردوده علي حياة الناس اقتصاديا
واجتتماعيا وسياسيا وامنيا وهل ماتحقق كان محتاج لكل هذه السنوان فبض البلدان في محيطنا وخارج محيطا حققت طفرات هائلة في كل المجلات في عدةسنوات لاتتجاوز اصابع اليد الواحدة ومع هذا دعني اورد لك بعض اخفاقات الانقاذ.
– فصل الجنوب
– اشتعال بؤر جديدة للحرب (دار فور -جبال النوبة -النيل الازرق -توتر الشرق)
-تفشي القبلية والعنصرية
-عزل السودان اقليما وعربيا ودوليا.
-انعدام المؤسسية وضياع هيبة الدولة.
– اهمال الجيش والاعتماد علي اجهزة الامن الحزبية.
-التدهور المريع في معيشة الناس نتيجة السياسات الاقتصادية الفاشلة.
– تدمير المؤسسات والمنشات الاقتصادية الكبيرة مثل مشروع الجزيرة الخطوط الجوية السودانية
الخطوط البحرية وتوقف اكثر من 70% من المصانع العاملة.
– ارتفاع معدل التضخم بصورة غير مسبوقة وتدههور قيمة العملة الوطنية.
– عدم الشفافية في انجاز أي عمل تنموي مما شجع ظهور طبقات طقيلية اعتدت علي المال العام ونهبت دون محاسبة.واخيرا حباط الشعب السوداني وهو يري نتائج المشروع الحضاري الاسلامي الذي تبنته الانقاذ لمدة 25سنة وخلاصته تقسيم الشعب الي طبقات وتفشي الكذب والخداع والسفور والتبرج
وانعدام الضمير حتي اصبحت هذه الصفات ملازمة لعهد الانقاذ ..

انا لا اريد ان اتحدث كثيرا عن مساؤكم لانها لا داعى لتكرارها والشعب السودانى اصبح على علم بها المتعلم والامى . لكن عايز اسالك سؤال واحد لماذا تخدعون البسطاء . يذهب المسئول منكم لزيارة منطقة ويرغى ويزبد نحن سوف نعمل لكم كذا وكذا مع العلم انها حق من حقوقهم . اضرب لك مثلا واحدا . قضية المناصير عقدتم بكبار رؤؤسكم اتفاق مع اللجنة التنفيذية للمتاثرين بسد مروى فى قاعة الصداقة . لماذاتنصلتم من اتفاقكم . وعندما غرق الاهالى . ذهب والى ولاية تهر النيل حينها احمد المجذوب وكالعادة وعد ولم ينفذ . ذهب احمد المجذوب وترك الولاية والذى جاء بعده ايضا زار الاهالى ونفس المسلسل ارغى وازبد ولم ينفذ . وكهذا . فى بداية عام 2009 وبالتحديد يوم 17 يناير وانا اذكر هذا الحدث جيدا . زار الرئيس عمر البشير بنفسه الاهالى وارغد وازبد وحلف بالله العلى العظيم ان الاهالى سوف يبنوا لهم فى الخيار المحلى وسوف توصل لهم الكهرباء واعطاءهم حقوقم على داير مليم . مضت سبع سنوات اين وعده . يبدو انه اراد ان يرينا رقيصه ويذهب لحاله . قبل 3 سنوات اتت منحة من قطر لتوصيل الكهرباء للاهالى لكن يبدو انها ذهبت فى خبر كان ونهبت كما نهبيت مليارات من المال العام . انا منتظر ردك يا امين واسمك يدل على الامانة والشرف لكن هيهات هيهات .

بالله يا ناس الراكوبة الشخصيات البتجيب الاكتئاب والمكروهة والغير مقبولة على الاطلاق زى امين حسن عمر ونافع ماتجيبوا لينا صورهم بنستفرغ من الصباح الواحد يكون فاطر

Alrakoba Eidtor,
Please ask Mr. Mohammed Ibrahim Kabag to write a feedback supported by detaled figures on the industial and agriculural production

المصوفن المعفن ده مقاله يشبه خطابات البشير في المناسبات , ربما هو الذي يكتب للبشير ( العوقة ). أما مقاله لا يستحق التعليق عليه لأن الواقع يكذبه.

ياجماعة دا شنو طمام البطن من الصباح دا ياخ برانا قرفانين

1- ولا شك أنه ما من حكومة وطنية في تاريخ السودان منذ الدولة السنارية.
– أن الحكومة الوطنية التي تتحدث عنها هل هي في السودان ؟ أم في دولة أخرى؟ المعروف أن الحكومة الوطنية هي التي تتطلع وعمل لراحة المواطن وتقدم الدولة لتكون في مصاف الدولة المتقدمة فاصلة هل 25 عاماً لا يكفي لأن يصل اليقين إلى قادتك إلى أنه يستحيل عليهم قيام حكومة وطنية بتوجهاتهم هذه إذا اعتبرنا أنهم يمثلون الحكم الرشيد والديني … يكفي تشدق بالأوهام أن الدولة التي تحلمون بها لا يمكن تحقيقها على أرض الواقع , وإذا أخذنا أنكم تريدونها دولة دينية فلكم مراعة ومراقبة الله سبحانه لأنه يراقبكم أن العديد من الدول الإسلامية في العالم تحكم بالشريعة ونأخذ مثالاً لذلك السعودية , ماليزيا , اندونيسيا , باكستان , وكل دول الخليج تحكم بالشريعة , هل يوجد من يعارضها من المجتمع الدولي لأنها دولة اسلامية , يكفي أوهام أن هناك أيادي خفية لا تريد قيام الدولة الاسلامية في السودان.
2- احكموا علينا بأعمالنا.
– لا تعليق.
3- وهي تدرك تماما أنها لم تكن بمعصومة عن الخطأ ولا الخطيئة، فما من بشر، سوى الأنبياء، معصوم من الخطأ والخطيئة. لكن خصوم «الإنقاذ» لا يرون فيها إلا شرور الأعمال وسيئات الأنفس.
– أن الخطأ وارد في أي شخص ولكن تكرار الخطأ لا بد من محاسبة ويكون الخطأ في الشخص وليس في توجه دولة وقراراتها وتصرفاتها في معادة كل العالم وينظر على أنه صواب.
4- لا ينكر أحد من المراقبين للحال السوداني إلا أن يكون مكابرا أن اسم الإنقاذ كان مستحقا في أوانه.
– يكفي زهواً وظلف وتبجح ما الاستحقاق الذي تتقيأه.
5- فالأمن غاب وتوارى وباتت البلاد تنتقص من أطرافها. والإنتاج الزراعي وغيره توقف بالاعتصامات والإضرابات والمطالبات وعدم توفير المتطلبات له. والإنتاج الصناعي توقف بسبب انقطاع الكهرباء الدائم عن المصانع، وانعدمت السلع في الأسواق. وأصبح من عادة الناس الاصطفاف للحصول على الخبز والوقود وسائر السلع الاستهلاكية.
– أمن غاب !!!! أنت تبكيني ضحكاً , أن الأمن في 25 عاماً انتهك بكل مقاييسه من الداخل ومن الخارج….. وأنت تتكلم أيضاً عن الإنتاج الزراعي !!! فلتصمت أفضل لك.. والله أرحم من عجزك عن توفير أدني حد للمعيشة !!! راجع السجون.
6- ظل الحصار الخانق دوليا وإقليميا … بتحرير سعر الجنيه السوداني.
– الجابرك شنو…. راجع سعر الصرف.
7- وتخفيض الضرائب.
– ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
– لا أقدر أن أتمم وأعقب على باقي هذا الهراء.

اولا مافي اتنين بختلفوا في عدم شرعية الحكومة الجات بالانقلاب واستمرت بالنفاق وحد السيف – وبيوت الاشباح والصالح العام والاعلام الموجهه يشهد علي انجازها في هذا المجال .
الطاقة اعتبرنا لم نخرجها لانها لم تضيف علي مستوي الفرد السوداني جديد بل اضافت علي مستوي تخم الانقاذ والكيزان الصينيين وكانت خصما علي الزراعة والصناعة . فتخيل كيف يكون حال السودان اذا كان ينتج مليون جوال زرة او قمح او صمغ يوميا وليس برميل بنزين .
ثورة التعليم لا يختلف اثنان بالضياع الذي شاب التعليم ولذلك استحدثتم التعليم الخاص لتعليم ابناءكم وتركتم ابناء الفقراءفئران لتجارب التعليم السوداني .
التعليم العالي حدث ولا حرج يكننا القول بان كل بيت ست غرف يصلح ان يكون جامعة بفضلكم – واذا كنت تريد ان تتكلم عن ثورة التعليم العالي تكلم عن البحث العلمي الذي هو صفر كبير في السودان
. مسالة الامن اظنك بتقصد التخويف والتهديد بالقوات المؤترجية من الامن والجيش والشرطة بعد الاحلال والاستبدال – والدول عندما تتحدث عن امنها فهي بالتاكيد تتكلم عن العدالة وحقوق المواطن
. تبقت مسالة الدين -فهل تعلم بان الشعب السوداني اصبح الاكثر تدينا لمعايشته تجارب الانبياء والصبر علي الحكومة البلاء وكذابينها ومنافقينها امثالكم
– اخيرا هل تعلم ان كل الحزب الحاكم ورئيس الجمهورية يعلم علم اليقيين بفشله وانهم اصبحوا مهزلة الحكومات ومن اراد ان يضحك يجمع اهل بيته امام النت ويفتح حلقات عمر البشير الكذاب واللمبي وزير الدفاع بالنظر – حزب كان يحتاج 25 سنة ليصبح فرقة كوميديا عالمية
فما اظن مثل تلك التصريحات العبيطة كتصريح والي الخرطوم تغيير شي من انكم مجموعة من الاغبياء وعجز الشعب السوداني عن كنسكم لانه مازال يتعامل مع الانقاذ بالعقل – وانتم زمرة حرامية اغبياء لا دين لكم لا وطن لكم لا عقل لكم – وستقادرون البيت السوداني -ولن يقبل بكم الشعب السوداني ولا دول الجوار ولا اسركم ولا حتي الله

الدكتور أمين حسن عمر..من أفضل كوادر الأنقاذ الأكاديميين..علي الاقل تحسو قارئ جيد و متمكن ومطلع ..لكنه غير موضوعي في حكمه علي الأشياء.. يري بعين واحدة عوراء..عين الانجازات ويغض الطرف عن مساوئ الأنقاذ..
-(1) اسوأ مساوئ الأنقاذ تقسيم السودان ورضي الجميع بذلك علي مضض ما دام الثمن هو السلام..ولكن كانت الحقيقة المرة..وهي اندلاع الحرب مرة اخري في دارفور و النيل الأزرق بل و جنوب دارفور واحتمالات اندلاعها في الشرق.اي لا احتفظنا ببلدا موحد و لا جنينا السلام
-(2) انتشار الفساد بشكل غير مسبوق في كل اركان الدولة و من مسئولين كبار كان يفترض فيهم حس المسئولية والنزاهة ومن اشخاص يدعو التدين علما بان الدين سلوك في المقام الاول وليس مجرد شعارات تطلق في الهواء.
-(3) تشويه صورة الأسلام الحاكم والشعور لدي العامة بان العهد الراشد للخلفاء الراشدين هو شئ مثالي يصعب تحقيقه علي ارض الواقع علما بأن دولة مثل تركيا نجح اسلاميوها في الحكم بصورة شرعية و تحقيق منجزات اقتصادية اقرب للأساطير.
-(4) خلق لهجة عنصرية لم تكن مألوفة قبل الأنقاذ وهي خطوة تقرب نحو الحروب الاهلية وتؤشر لتخلف البلد
-(5) انهيار اقتصادي شل مقدرات البلد أدي لهجرة كوادر البلدالي الخارج حتي ولو كانت محفوفة بالخطر ..أنا شخصيا استاذ جامعي بكلية الهندسة (17 عام خدمة)فضلت الخروج من جحيم السودان الي جحيم ليبيا
-(6)أختفاء الطبقة الوسطي (تسمي عند علماء المجتمع حاملة القيم)و تحول المجتمع الي طبقة في الحضيض وهي الغالبية العظمي و طبقة مترفة وتسمي الأثرياء الجدد (معلومة للجميع مصادر أموالها ووضعها المالي قبل الأنقاذ)أدي كل ذلك لأنهيار في اخلاق المجتمع من النفاق و التملق وغير ذلك

قال الكذوب المأأمين

لا ينكر أحد من المراقبين للحال السوداني إلا أن يكون مكابرا أن اسم الإنقاذ كان مستحقا في أوانه. لأن سائر الشأن العام في السودان في عام 1989 كاد يؤول إلى مقام الصفر. فالأمن غاب وتوارى وباتت البلاد تنتقص من أطرافها. والإنتاج الزراعي وغيره توقف بالاعتصامات والإضرابات والمطالبات وعدم توفير المتطلبات له. والإنتاج الصناعي توقف بسبب انقطاع الكهرباء الدائم عن المصانع، وانعدمت السلع في الأسواق.

لاحظوا أتى الأبالسة وباتت البلاد تنتقص من أطرافها..ياسبحان الله ..إنتوا فصلتوا أكثر من ربع السودان وخليتوا الخريطة زى الراجل اللا بس عراقى بدون سروال.وكمان عندكم لسان تتكلموا عن إنتقاص البلد من أطرافها

كلنا نعرف أن الكذب ديدن أبالسة الإنقاذ حتى ما عاد يهمنا ما يقولونه اليوم ويبلعونه غدا.. بما فيهم كبيرهم أكبر الكذابين ..
يا جماعة ناس الإنقاذ ديل والله مواهيم عدييييييييييييييل …

تفووووو عليك يا منافق يا مكروه

أمين حسن عمر والمغالطات …

الإنجازات التي تتكلم عنها أستقطعتها الإنقاذ من أفواه الجياع ، ليتفاخر بها أمثالك ، المدارس والمستشفيات والأطباء والمعلمون المواطنون هم من يدفعون لهم مستحقاتهم ، والأنقاذ فقط تعرف كيف تجبي الأموال بالقهر من المواطنين المغلوب على أمرهم ، وأصبح السوداني يعيش على وجبة واحدة في اليوم …

يعيش عيشة الكفاف …. لأنكم رفعتم يدكم عن كل شئ

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

.

فى المتداخلين كلهم ، ما لقيت واحد كوز ، أو مصلحجى ، أو منافق ، أو مغشوش باسم الدين ، أو مغفل نافع ، حاول أن يدافع عن الانقاذ أو عن دكتور أمين حسن عمر . أين دجاجهم ؟ .

أولا تخجل من نفسك أيها الدكتور وقد تعلمت من عرق الشعب وقد رميت بعباد الله فى الشارع لتطبيق التمكين فتشرد الأباء والأبناء فى أركان الدنيا فعم الفساد وفسدت الأخلاق وقمتم بتقتل الطلبة والطالبات عندما تظاهرواضد نظامكم الذى لم يراع حرمة دم .
وتتفاخر بالغش والكذب مثل المشاريع التى كان من الممكن أن تكون من مال البترول ولكنكم ونتيجة لافسادكم وأكل مال السُحت أقمتموها بالدين على أعناقنا.
ومن الذى قال اِن الأمن منفلت فى عهد الديمقراطية غير صحفكم الصفراء ولكن عذراً فمن خان الله سبحانه وتعالى وخان الوطن عندما أقسم على المحافظة على الدستور وكيان الأمة ممكن أن يعمل أى شىءٍ آخر لأن الطبع يغلب التطبع ، كنتم تنادون بالقيم والأخلاق الفاضلة ولكنكم دستم عليها فلا دنيا ولا دين وجدتم ولن ترثوا عير مال السحت من عظام الفقراء والمساكين وترحلون به الى آخرتكم تجرجرون الخذى والندامة .

يا امين تتحدث عن اي تقدم انت حقو لو كنت فعلاً امينا مع نفسك ومع الله ستعرف الحاصل للشعب السوداني خلال السنوات العجاف التي حكمتم فيها السودان كيف تدنى وتراجع كل شيء كما ذكر الاخوة اعلاه . كن صادقا غدا الموت في انتظارك بشعيراتك ديل البيض حقو تحترمها قبلنا ، عن اي تطور البلد ورينا في اي شيء تطورت في الزراعة ولا لصناعة ولا التعليم ولا الصحة ماذا الذي وفرته الانقاص للشعب السوداني المغلوب على امره.

يا اخي خاف الله يوم تقبرون يوما البلد ضاقت باهلها آلا ترى وتسمع الاسعار اين وصلت ابسط شيء يا اخي شوال العيش بكم وشوال السكر بكم ورطل الزبت كم وكيلوا اللحم بكم انتم ضيقتم حياة المواطن السوداني وجعلتم معظم الشعب السودان جعان يبحث عن لقمة العيش الكريم.

فيا اخي تحدث عن الدمار الحاصل في كل شيء وليس هناك اي تطور بلد تراجع السودان وشعبه لمرحلة بعيدة من التردي في كل شيء فهل من مصلح منكم .

اللهم ولي من يصلح على امر هذه البلاد وخافوا الله في هذا الشعب الفقير .

حاسبوا قبل ان تحاسبوا وانظر للموت كيف ياخذ الناس وانتم في الطريق بدون شك وستحاسبون على ما فعلتوه في هذا الشعب .
ولله الامر من قبل ومن بعد .

(الجزء الاول) لم يقصر ولكن لدي سؤال وقصتين أما السؤال فهو التقارير الدولية التي تصنف السودان بالأفشل والأفسد حكماًهل لمحتهاقبل أن تكتب هذا الكذب؟ أما القصة .فرجل مسن أنعم الله عليه بطول العمر يقول {الإنقليز ماهن كُفُر والله أخير من البقولواالله قال والرسول قال كضابين ساكت}ولما سألته قلت ليتني لم أسأل عندما قال{الإنقليزي مايحسب التمرة بعدتشيل {تثمر} لمن تصل كذا متر {نسيت الطول المحدد } لكن ديل يحسبوها في صفيحتا {قبل الغرس} يعني اختا الشايلة تدفع ضريبتا وضريية رقبتا { النخلة المثمرة تدفع الضريبة عنها وعن التي لم تثمر بعد } والله والله قبل دا عندي تمرة شايلة ليها تلاتة سنا الانقليزي ما حسبا عشان نقصت من الطول قدر كدا {جمع اصابعه الاربعة عدا الابهام } هذه القصة خلاصة الامر فيها انكم الاسوء منذ قبل الاستقلال والجانب الاخر الذي جعلني اقول في نفسي ليتني لم اسال هو ان هذا الشخص يفتقد العداااااالة وليس وحده فنحن اهل السودان نفتقد العدل والعدالة التي غابت في عهدكم حتى عن القضاة واروقة مباني وزارة العدل والمحاكم. العدالة التي لو وجدت لما حمل السلاح ابناء من الوطن ولا ما ضاعت اجزاء منه. اللهم صلي على محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا [حرر عقلك تحرر وطنك)

شيطان الكوش امين حسن عمر انت حاقد علي الشعب السودانى وحرامي وقاتل شهدأ سبتمبر وسوف تدفع الثمن قريبا انشاالله والجنجويد ما بقدرو يحموك من الثوار وحرب المدن قادمه يا كيزان ابقو رجال ما تهربو.

الاستاذ الدكتور امين حسن عمر اود ان اهدي اليك ابتين
الاولى
(وَلَا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا (107)

والثانية
هَا أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَن يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا (109)

تتكلموا معانا بالقرآن نرد عليكم بالقرآن وموعدا جميعا يوم لا ينفع مالا ولا بنون

عن أى بلد تتحدث أيها المنافق الضلالى 25 عاما من الخراب والقتل والتدمير وتقطيع البلاد
والنزوح والتشريدواللجوء والهجره القسريه وتفسيم الشعب لطبقتين
طبقه غنيه مترفه تمثل5% وطبقه تحت خط
الفقر تمثل95% ؟!!!!
أيها المعتوه..الموهوم..
المريض نفسيا وعقليا نحن أصبحنا من
دول العالم الرابع والطيش فى كل شئ .. خليك فى أوهامك دى حتى تستفيق بصيحات شعبنا المجلجله والتى ستقتلع أركان
دولتكم وتهدها على رؤسكم وقريبا جدا ..

(تفكروا 5) مابين هرمنا وكيف صبرنا
عندا سقط حكم زين العابدين بين علي رائينا عبر شاشة الجزيرة رجل يقول هرمنا في انتظار هذه اللحظة التاريخية وعندما سقط القذافي شاهدنا احد الليبين يقول كيف صبرنا كل هذه السنين?
ان الله ليملي للظالم حتى اذا اخذه لم يفلته وما السنين في حكم الظالمين الا املاءات قالها كشك قبل اكثر من عشرين عاما انت ياقذافي لن تجد قبرا تدفن فيه وقد صدق الرجل الذي انار الله بصيرته وقد قال قبل ذلك اذا غضب الله على شعب ابتلاه بالعسكر و انتم من العسكر. صبر الشعب اللي اكثر من اربعين عاما يملي الله فيها للقذافي وما فعل بشعبه كما فعلتم لم يدفع الشعب الليبي فاتوره الكهرباء مجانية وكذلك التعليم والعلاج ولكنه ظلم سمة الطغاة فمال ليبيا كان باسم القذافي كما مال السودان في بطون تاكل السحت لا تعرف الله وانت منهم لو كنت تعرف الله لعرفت انه يملي لكم ربع قرن من الزمان وربما يزيد ما شاء فالامر بيده من قبل ومن بعد واعلم ان نهايتكم اتية اقول هذا يقيني به كما يقيني بان الله موجود فسنة الله لا تتغير ولا تتبدل وحين ينزع منكم ما انتم فيه ربما تتذكر هذه الكلمات عجبت لقوم يقول لكم توبوا لن تتوبوا فما املى الله الله لكم باستحلال دماء المسلمين (عشرة الف بس ) و يهلل له المهللون وما انبت الله السحت في اجسامكم الا لان مصيرها النار ايات الله تتجلى في وجودك كما تتجلى في زوالكم ان الله ليملي للظالم حتى اذا اخذه لم يفلته لا تتعلمون ولا تتعظون تتحدث عن انجازات من الوهم . اللهم اقر اعيننا بزوال حكمة المبير و اعوانه الفاسدين المفسدين وارنا فيهم نهاية الظالمين وعجائب قدرتك امين يارب العالمين اللهم صل وسلم هل عرفت لم هي الان 25 عاما وربما تزيد? اللم صل وسلم على محمد وعلى اله وصحبه تسليما كثيرا (حرر عقلك تحرر وطنك)

الجزء الثاني {القصة الثانية} جدتي في السبعينات ذهبت الى مستشفى قريب من قريتنا لإستئصال ما أُعتقد أنه كيس دهني قال الطبيب بعدها {ياحاجة شيلي الفتيل دة والورق دة لوعنك زول في الخرطوم خلي يوديهم مستشفى الخرطوم ولو ماعنك خلي بتاع التكسي يوديك وأي دكتور هناك أديهو الورق والفتيل دة وماتنسي الفتيل والورق ولازم تسافري بكرة }سافرت جدتي وزرعت العينة وكانت بداية سرطان وعملت لها جلسات وشفيت تماما بهذا اليسر لم تكن تملك غير ثمن التذكرة السفر. هل يمكن أن يحدث هذا في عهدكم؟رحم الله ابعاج دراج المحن ماشق علينا اما انتم فشققتم فشق الله على رئيسكم ان طلبته اقوى محكم الارض قبل ان تطلبه محكمة السماء صدق سيد المرسلين فقد شققتم على امته وسيشق الله عليكماكثر واكثر وهل تحسب خمس وعشرين سنة محمدة ؟لميفتني ان اذكر ان جدتي صاحبة القصة اعلاه ماتت في التسعينات في عهدكم دون ان يراها طبيب لضيق ذات اليد وبما اني اظن انك تقرأ الاراء عن مقالك فلي عودة اللهم صلي وسلم وعلى اله وصحبه تسليما كثيرا (حرر عقلك تحرر وطنك)

مابين إنجازات الإنقاذ في ربع قرت وإنجازات حكومة الصادق المهدي – صحيفة الراكوبة

مابين إنجازات الإنقاذ في ربع قرت وإنجازات حكومة الصادق المهدي

بسم الله الرحمن الرحيم ولا عدوان إلا على الظالمين

مابين إنجازات الإنقاذ في ربع قرت وإنجازات حكومة الصادق المهدي

بكري النور موسى شاي العصر
[email protected]

ما بين إنجازات الإنقاذ في ربع قرن وإنجازات حكومة الصادق المهدي في 3سنوات..
منذ إنقلاب مايسمى بالإنقاذ على الشرعية بقيادة عرابهم وسيدهم الترابي عودتنا على المن والأذى وفاحش القول وبذاءات اللسان, ولولامجيئهم كما يقولون لما كان لنا وجود ,ولتخطفنا الطير، ولأصبح الجنوب في قبضة إسرائيل وأمريكا, وذلك بفضل إستباقهم لإتفاقية قرنق الميرغني التي وصفوها بإتفاقية إستسلام لا سلام, ولذا كان يجب إجهاضها لكي لا يروح الجنوب شمار في مرقة كما جاء في بيانهم الأول ,ولو لا مجيئهم لتمزق السودان وتشتت بين أطماع المصريين وجشع الأحباش وجسارة الكينيين, ولولا هم لأصبح الجنوب وحلايب والفشقة والمثلث مع كينيا في خبر كان, ولولاهم لأصبح الدولار ب عشرون جنيها, ولولا هم لأستباح خليل البقعة في رابعة النهار,ولولا هم لدخلت القوات الأجنبية دارفور. ولولا فشكرا لك أيها الترابي وشكرا للسوربون التي رعتك حتى أتيت اكلك وشكرا لكم سادتي وزراء وحيران الترابي .ولماذا لا نشكرهم أليس هم أولياء نعمتنا وهم الساس وهم الرأس كما يتوهمون وهم صمام الأمان وهم الذين جابوا الموية للعطشان و كسوا العريان وعالجوا العيان. ولو لا هم لتعطلت الحياة ولمتنا جوعا ومرضا وجهلا, ألم يقل طبيب أسنانهم بإنهم وجدوا الشعب السوداني يمتهن الشحذة والتسول. والحمدلله هؤلاء القوم منذ مجيهم لم يخسروا مليما واحدة من أجل الوطن أوالمواطن.أتحدى أي مريض أنه تلقى علاجه على حساب أهل الإنقاذ حتى لو كانت حقنة كمال التي حرم منها أهل الشمال قبل أن يستكثرها على أهل الجنوب. أتحدى أولياء أمور الطلاب من الروضة أو الأساس وحتى الجامعة لو كانت الإنقاذ تكرمت عليهم بقلم رصاص ناهيك عن الكراس والكتاب.
في يوم من الأيام كان طلاب الداخليات في المدارس الحكومية من حلفا إلى نمولي وجامعة الخرطوم يتذمرون لو تأخرت الفاكهة أو التحلية حتى لو تأخر الشاي والقهوة تقوم الدنيا ولم تقعد وتسمع رنين صوت الملاعق على الصحون وعلى رأسهم هؤلاء الكيزان الذين سطوا الأن على هذه الداخليات التي تربوا بدرها حتى أصبحوا ذئابا كاسرة وحولوها لجامعات إستثمارية ليمارسوا بها أساليبهم التجارية الرزيلة بدلا عن الفضيلة.
الإنقاذ حتى الأن لم تنشئ مدرسة أو جامعة أومستشفى أومركز صحي أوحتى عيادة بيطرية من أجل الوطن أوالمواطن.هنالك من به جهل وجهالة يتجرأ ويقول بنينا 25 وعشرون جامعة وكذا مستشفى.نعم أتفق معه في غباؤه بالكم وأختلف معه في الكيف, لأن هذه المؤسسات التعليمية والعلاجية لم تشيدها الإنقاذ بل هي قامت بمصادرة المدارس والداخليات التي شيدها الرجال الماخمج من قبلهم, ووضعوا عليها لوحات كتب عليها كلية التربية بالجزيرة كلية الطب بكسلا جامعة سنار جامعة كاب الجداد كلية كمبو5.
وبعد أن تطورت تجارتهم وكبر رأسمالهم في هذا المجال من مال السحت الذي جمعوه من المرضى والمساكين ومصاريف الطلبة المغلوبين. قاموا الحفاة العراة رعاة الشاة بالتطاول في البنيان زيادة في الدخليات بالجامعات والعنابر بالمستشفيات لتستوعب عددا أكبر من الزبائن طالبي العلم وطالبي العلاج من السذج والمساكين وإبن السبيل وليتوسع رأسمالهم الربوئ وتمتلئ كروشهم من عرق الشعب المظلوم.
مشاريع التنمية التي يتبجحون بها ويسلطون عليها الزخم الإعلامي والتهليل والتكبير ورفع السبابة اليمنى التي توحي عن الخبث والدهاء والمكر والنفاق واللؤم الذي يعتري هذه النفوس الماكرة مع العلم بأن هذه المنشئات جاءت بقروض على حساب الشعب المقهور والأجيال القادمة. والتي نفذ منها والتي لم تنفذ كلها مخالفة للمعايير والمواصفات الدولية وكلها آيلة للسقوط عاجلا ام آجلا
1- سد مروي قرض مشترك من عدة دول خليجية.
2-مطار مروي تابع لقرض سد مروي
3-خطوط نقل الكهرباء من سد مروي تابع لقرض سد مروي
4-مشروع امري الزراعي تابع لقرض سد مروي X
5-طريق مروي الملتقى قرض تابع لقرض سد مروي X
6- مشروع مياه القضارف قرض البنك الاسلامي للتنمية+قرض صيني X
7-مشروع تعلية خزان الرصيرص قرض مشترك من عدة ممولين
8-مشروع سكر النيل الابيض قرض مشترك من عدة ممولين
9- مشروع مجمع سدي اعالي عطبرة و استيت قرض مشترك من عدة ممولين
10-كوبري الصداقة “كريمة” منحة صينية
11-طريق عطبرة بورتسودان هيا قرض “الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي” تقلص من مسارين لمسار واحد ليصبح طريق الموت.
12-مشروع مطار الخرطوم الجديد قرض مشترك من عدة ممولين متوقفX
13-طريق القضارف دوكة القلابات قرض “الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي”
14-مشروع كهرباء الخط الدائري(الخرطوم) قرض هندي
15-خط الكهرباء الناقل سنجة القضارف قرض هنديX
16-مشروع كهرباء كوستي قرض هندي X
17- خط الكهرباء الناقل القضارف القلابات قرض هندي
18- مياه عطبرة والدامر قرض ايراني X
19-مشروع سندس الزراعي قرض صيني. X فشل
20-كهرباء الجيلي قرض صيني X
21- كهرباء الجيلي شندي عطبرة قرض صيني
22- محطة كهرباء قري 2 قرض صيني X
23- مياه نيالا قرض صينيX
24- مياه الدالي والمزموم قرض صيني X
25-مشروع صومعة ربك قرض صينيX
26- كوبري رفاعة قرض صيني
27-كوبري الدويم قرض صيني
28-توسعة كهرباء الخرطوم بحري الحرارية قرض صيني
29-مياه الفاشر قرض صينيX
30-مياه بورتسودان قرض صينيX
31-مياه دنقلا قرض صيني X
32-مياه المتمة قرض صيني X
33-مياه مدني قرض صيني X
34-مياه كوستي قرض صيني X
35- كهرباء دنقلا قرض صيني X
36-كهرباء وادي حلفا قرض صيني X
37-مشروع كهرباء الفولة قرض صيني X
38-مشروع طريق النهود ام كدادة قرض صيني
39- مشروع طريق زالنجي الجنينة قرض صيني
40-طريق الدبيبات ابو زبد الفاولة قرض صيني
41-مشروع كوبري سنار قرض صيني X
42- مشروع كوبري توتي بحري قرض ايراني
43-مشروع محطة مياه ابو سعد قرض ايراني X
44- طريق طوكر قرورة قرض”الصندوق العربي للانماء الاقتصادي”
كل هذه القروض تم تنفيذ نسبة23% فقط منها وبدون معاييرأو مواصفات ونفذت بواسطة شركات الكيزان حصريا وبقية القروض لحقت أمات طه ولكن سوف يدفعها الشعب كراعه في رقبتو.

إنجازات حكومة الديمقراطية الاخيرة خلال 3 سنوات:—–
أولا التعليم والعلاج مجاني
الطرق:-
1- طريق كوستي الأبيض الدبيبات.
2- الطريق الدائري الجبال الشرقية.
3- طريق سنجة الدمازين.
4- طريق خشم القربة.
5- طريق الدلنج كادقلي
6- إعادة تأهيل طريق بورتسودان.
7- إعادة تأهيل كل مصانع النسيج بالسودان.
8- إعادة تأهيل مؤأسسة الحفريات بالجزيرة.

الكباري :–
1- كبري ســــــــــــنجة
2- كبري الســـــــــرجكايــــــة.
3- كبري الجنيــــــــــــنة.

المطارات :–
1- مطار بورتســــــــــــودان الدولي.
2- مطار دنقلا .
3- مطار الفاشـــــــــــر.
4- مطار الجنيــــــــــــــــــنة.
5- مطار كادوقلي .
6- مطار الدمازين.

الإتصالات :–
شبكة الإتصالات الهاتفية بمشروع الجزيرة وهي أول شبكة يابانية تعمل بالطاقة الشمسية في أفريقيا والشرق الأوسط,وهي شبكة عملاقة كانت من أهم البنيات الأساسية لمشروع الجزيرة قبل بيعه.
الصوامع:–
1- صومعة بحري الجديدة.
2- صومعة الدبيبات,
3- صومعة الرهد ابدكنة.
4- الصوامع المتحركة التي أستغلها النظام مكاتب لبسط الأمن بدلا عن الأمن الغذائي
تم تنفيذهذه المشاريع بواسطة بيوت خبرة عالمية. لا فيها شق لاطق طبقا للمواصفات والمعايير الدولية.

قال الفريق أبراهيم عبود أحكموا علينا بأعمالنا.
ولكن الكيزان يحتاجون لمحكمة إلهية يوم لا ينفع مال ولابنون ويوم ترى الناس سكارى وماهم بسكارى ولكن عذاب الله شديد. اللهم أخذهم أخذ عزيز مقتدر.اللهم أكوي جباههم وجنوبهم بما كنزوه.

بكري النور موسى شاي العصر | 09-01-2012 08:21 AM

من يُنقذنا ؟!! المقال الثاني الذي قاد لنيابة أمن الدولة

‎ صلاح عووضة ‎

*أقول قولي هذا وقلبي يقطر أسى بعد خمسٍ وعشرين سنة من حكم الإنقاذ ..
*أقوله ولا أخشى في ذلك – كحال كل (إبن مُقنعة) سوداني أصيل – إلا الله الذي سوف يُسائلنا عن (أمانة!!) القلم هذه يوم الموقف العظيم ..
*فنحن قد بلغنا دركاً- بـ(فضل) الإنقاذ – لم يُوصلنا إليه أي نظام حكم سابق بما فيها التي حكمتنا بـ(أعراف الأرض) لا بـ(أحكام السماء!!) ..
*ولأن المقام ليس مقام تفصيل – لما أصبح في حكم المعروف للكل بالضرورة – فيكفي أن نشير إلى (رمزية) واحدة من رمزيات الفساد تمشي الآن على رجلين بين الناس ..
*فصندوق دعم (الوحدة!!) مثلاً – الله يرحمها – مازال (حياً) رغم أن الغرض الذي أُنشئ من أجله (شبع موتاً) ..
*ثم له فارهات – الصندوق هذا – تجوب الشوارع على عينك يا حكومة لترفع ضغط زميلنا حيدر المكاشفي وهو يشير إلى (الفضيحة) هذه في زاويته اليومية..
*ولا أحد يحاسب ، ولا أحد يسأل ، ولا أحد يهتم كشأن أهل الإنقاذ تجاه أوجه الفساد كافة التي يضج بها الواقع ، والمحاضر، وتقارير المراجع العام ..
*لا أحد يفعل شيئاً من ذلكم كله رغم رفع السبابات بالتهليل والتكبير حتى كره أغلبنا مشاهدة فضائياتنا بسبب (المفارقة) المخجلة بين الشعارات والممارسات هذه ..
*فالذين انقلب الإنقاذيون عليهم – من رموز العهد السابق – لم (يُضبط) أي منهم في (وضع مخل بالآداب) رغم إنهم لم يكونوا يتبجحون بشعارات الدين ..
*ولم يلفت أي منهم الأنظار بسرايات وشركات ومنتجعات وفارهات اقتناها من (العدم!!) ..
*ولم يسع أي منهم – إلا لماماً وعلى استحياء – لـ(تمكين) من يهمه أمره في وظائف الدولة بعد تشريد غير ذوي الولاء منها تحت مسمى (الصالح العام) ..
*ولم يصرف أي منهمك لنفسه (حوافز مليونيه) على مهام هي من صميم (واجباته الوظيفية)..
*ولم يتستر أي منهم على (تجاوزات) تحت شعار (فقه السترة!!) الذي لم نسمع به في عهود الأولين من أهل (التطبيق الحق) لأحكام الدين ..
*ولم يسمح أي منهم بإندياحٍ لبدعة (الحصانات) حتى تبلغ نسبة المتمتعين بها – كما هو حاصل الآن – (25%) من جملة أهل السودان العاملين في سلك (الميري)..
*ولم يسهم أي منهم في إرساء ثقافة تخصيص (10%) فقط من الدخل القومي لمجالي الصحة والتعليم لصالح ذهاب غالب مال البلاد – والعباد – لدواعي (التمكين)..
*ولم تشهد عاصمة السودان في عهدهم غزواً (تمردياً) – كغزوة خليل – وهم الذين كان من أسباب إنقلاب الإنقاذيين عليهم قرب إحتلال جيش قرنق (شبه النظامي) للعاصمة هذه ..
*ولم يحدث في عهدهم – كذلك – (إنتقاص!!) لأرض بلادنا من أطرافها ؛ شمالاً وشرقاً وجنوباً مع نذر حدوث الشئ ذاته غرباً..
*وإذا استصحبنا الانهيار البين في مجالات الإقتصاد ، والمشاريع ، والصناعة ، والأخلاق ، والذمم ، والخدمة المدنية ، والعملة المحلية لا يبقى هناك معنى لمفردة (إنقاذ!!) هذي ..
*وبما أننا نعني الإنقاذ هنا كـ(عنوان) لما آل إليه حال السودان – لا كأفراد – فمن حقنا أن نطرح سؤالاً ذا منطلقات (دينية) قبل أن تكون دنيوية ..
*نطرح سؤالاً من منطلقات (الدين) نفسه الذي يرمز الإنقاذيون بسباباتهم وعصيهم إليه حين يرفعونها عالياً في الهواء ..
*من (يُنقذنا) من مثل هذا (الإنقاذ) ؟!!!!

[email protected]