صيدلية فضل الظهر

الشكر للأبناء في مجموعة شارع الحوداث وهم يتوجون مجهودهم اليوم بإنشاء وافتتاح غرفة عناية مركزة للأطفال على يد الحاجة( أم قسمة) ست الشاي التي كانوا يستغلون شجرتها وبنابرها كمكتب لهذا العمل الكبير وعلى الكل الوقوف معهم ومساعدتهم في هذا العمل الخيري الكبير.
الشكر لهم وهم بذلك يساهمون مساهمة فعالة في علاج المحتاجين التحية لهم ونسال الله لهم التوفيق والسداد.
لقد سبق وان طرحت فكرة عمل صيدلية فضل الظهر من الدواء على الاخوة والابناء في مجموعة شباب شارع الحوادث وآن الاوان ان يفكروا جادين في هذا العمل وهو عمل صيدلية خارج بوابة مبنى مطار الخرطوم الدولي صالة القادمين لجمع الادوية التي يأتي بها المغتربون كفضل ظهر ( زائدة على حاجتهم) ويمكن ان تكون في البداية كابينة او حاوية بها أرفف ومكيف وموظفين صيدليين من المجموعة يعملون طيلة ال24 ساعة 0 (خاصة في موسم الصيف موسم الاجازات) من الابناء الخريجين الصيدلانيين ، مهمة هذه الصيدلية هي جمع الادوية المتبقية من كل بيت مغترب يأتي بها في اجازته ويسلمها لهذه الصيدلية على ان يقوم الاخوة في المجموعة للترويج لهذه الفكرة من خلال وسائل الاعلام المختلفة ، على أن يقوم الصيادلة بتصنيف هذه الادوية وترتيبها بعدها يتم التنسيق بينهم وبين مجموع شارع الحوادث للاستفادة منها في علاج المرضى المحتاجين ، تبدأ هذه الفكرة بان يتم مراجعة إدارة الادوية والسموم ووزارة الصحة الولائية والجهات المختصة بالمطار لعمل التصديقات اللازمة لهذا العمل
نامل من الاخوة المسئولين كل في مجال عملة ان يساهموا في انجاح هذا العمل والله لا يضيع أجر من احسن عملا .
فكرة ممتازة أستاذنا دكتور صديق وربنا يعينك في نشر الخير
الفكرة رائعة وجميلة ياريت يبدأ تطبيقها وتجد الموافقة من جهة الاختصاص حيث ان هنالك كميات كبيرة من الادوية لدى المغتربين ترمى في القمامات لعدم الحاجة اليها ومن بينها على سبيل المثال الكثير من الادوية غالية الثمن مثل ادوية البلازما وأدوية السيولة لمرضى القلب مثل الفلافكس التي يطلب استعمالها لاكثر من عام
كثر من هذه الادوية تصرف للمغتربين أغلبها بالمجان وبكميات كبيرة يمكن الاستفادة منها للمحتاجين وينيب اصحابها الثواب
و لن تنجح الشعوب الا بتماسكها و باحساسها بقيمتها و القيام بمسئولياتها تجاه نفسها و مجتمعاتها وسننجح بإذن الله في مشاريعنا وتوفير كل احتياجاتنا بتكاتفنا. شكرًا أستاذنا دكتور صديق الامام
مع اعجابي بالفكرة الا أن هناك عوائق مثل توفير الموقع ( أينما كان ) مع صعوبة تعامل الخارج من صالة المطار مع الامتعة و فرز الدواء .. أضف الي ذلك أن بعض الأدوية القادمة من الخارج قد تكون غير مسجلة هنا مما يتعارض مع قانون مجلس الصيدلة و السموم ..
أزيد الي مقترحك بفتح باب المساهمة لانشاء صيدلية تجارية تحت اسم فضل الظهر يعمل شباب الحوادث بتنظيم صرف الدواء مجانآ للمحتاجين .. بينما يتطوع أهل الخير بالمال و فائض الدواء ( المعتمد محليآ ) .. أو يسن استثناء قانوني للصيدلية بالتعامل مع أدوية مستجلبة من الخارج تحت اشراف صيادلة مؤهلين .
Like
“كفضل ظهر ( زائدة على حاجتهم)”
الفكرة جميلة
ولعل الكاتب يقصد “فضل الزاد” وليس “فضل الظهر”
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: بينما نحنُ في سفرٍ مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجلٌ على راحلة لهُ، فجعل يصرفُ بصره يميناً وشمالاً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من كان معه فضلُ ظهرٍ فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضلٌ من زاد ، فليعد به على من لا زاد له )) قال : فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحدٍ منا في فضل. رواه مسلم..
اقترح تسمية ما يريده الكاتب بـ “فضل الدواء” على غرار فضل الظهر وفضل الزاد
شكرا يا دكتور.. ويجب البدء بدراسة الفكرة من كافة جوانبها والبدء بالتنفيذ حالاً وستجد استجابة كبيرة من المغتربين إذا وصلت اليهم الفكرة عبر اجهزة الاعلام الانترنت.
الدكتور الصديق الإمام
لك التحية
نسأل الله التوفيق لمجموعة شارع الحوادث
فكرة ممتازة أستاذنا دكتور صديق وربنا يعينك في نشر الخير
الفكرة رائعة وجميلة ياريت يبدأ تطبيقها وتجد الموافقة من جهة الاختصاص حيث ان هنالك كميات كبيرة من الادوية لدى المغتربين ترمى في القمامات لعدم الحاجة اليها ومن بينها على سبيل المثال الكثير من الادوية غالية الثمن مثل ادوية البلازما وأدوية السيولة لمرضى القلب مثل الفلافكس التي يطلب استعمالها لاكثر من عام
كثر من هذه الادوية تصرف للمغتربين أغلبها بالمجان وبكميات كبيرة يمكن الاستفادة منها للمحتاجين وينيب اصحابها الثواب
و لن تنجح الشعوب الا بتماسكها و باحساسها بقيمتها و القيام بمسئولياتها تجاه نفسها و مجتمعاتها وسننجح بإذن الله في مشاريعنا وتوفير كل احتياجاتنا بتكاتفنا. شكرًا أستاذنا دكتور صديق الامام
مع اعجابي بالفكرة الا أن هناك عوائق مثل توفير الموقع ( أينما كان ) مع صعوبة تعامل الخارج من صالة المطار مع الامتعة و فرز الدواء .. أضف الي ذلك أن بعض الأدوية القادمة من الخارج قد تكون غير مسجلة هنا مما يتعارض مع قانون مجلس الصيدلة و السموم ..
أزيد الي مقترحك بفتح باب المساهمة لانشاء صيدلية تجارية تحت اسم فضل الظهر يعمل شباب الحوادث بتنظيم صرف الدواء مجانآ للمحتاجين .. بينما يتطوع أهل الخير بالمال و فائض الدواء ( المعتمد محليآ ) .. أو يسن استثناء قانوني للصيدلية بالتعامل مع أدوية مستجلبة من الخارج تحت اشراف صيادلة مؤهلين .
Like
“كفضل ظهر ( زائدة على حاجتهم)”
الفكرة جميلة
ولعل الكاتب يقصد “فضل الزاد” وليس “فضل الظهر”
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: بينما نحنُ في سفرٍ مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجلٌ على راحلة لهُ، فجعل يصرفُ بصره يميناً وشمالاً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من كان معه فضلُ ظهرٍ فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضلٌ من زاد ، فليعد به على من لا زاد له )) قال : فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحدٍ منا في فضل. رواه مسلم..
اقترح تسمية ما يريده الكاتب بـ “فضل الدواء” على غرار فضل الظهر وفضل الزاد
شكرا يا دكتور.. ويجب البدء بدراسة الفكرة من كافة جوانبها والبدء بالتنفيذ حالاً وستجد استجابة كبيرة من المغتربين إذا وصلت اليهم الفكرة عبر اجهزة الاعلام الانترنت.
الدكتور الصديق الإمام
لك التحية
نسأل الله التوفيق لمجموعة شارع الحوادث