حكومة البشير تتهم متمردي دارفور بالهجوم على بلدة ابو عجورة

الخرطوم (رويترز) – ذكرت وكالة السودان للأنباء ان قوات الحكومة السودانية خاضت قتالا ضد متمردين هاجموا بلدة في اقليم دارفور بغرب البلاد يوم السبت.
وقال متحدث باسم الحكومة المحلية للوكالة ان متمردين هاجموا بلدة ابو عجورة في محلية السلام بجنوب دارفور ونهبوا ممتلكات من مواطنين. وأضاف ان الجيش صد الهجوم.
ولم تحدد وكالة السودان للانباء هوية الجماعة المتمردة. ولم يتسن الوصول إلى متحدث باسم حركة العدل والمساواة اكثر حركات التمرد نفوذا للتعليق.
وحملت جماعات السلاح ضد الخرطوم عام 2003 متهمة اياها بتهميش المنطقة النائية.
وأرسلت الحكومة قوات متحالفة لقمع التمرد مما اطلق العنان لموجة من العنف اسفرت عن مقتل مئات الالاف من الاشخاص وفقا لتقديرات الامم المتحدة.
وهدأت حدة العنف منذ ان بلغت ذروتها في عامي 2003 و2004 لكن القتال بين المتمردين والقوات الحكومية تواصل رغم وجود قوة كبيرة من قوات حفظ السلام التابعة للامم المتحدة في المنطقة.
واتهمت المحكمة الجنائية الدولية الرئيس السوداني عمر حسن البشير واصدرت ايضا مذكرة اعتقال بحق وزير الدفاع عبد الرحيم محمد حسين بتهمة ارتكاب جرائم حرب في دارفور.
ونفى السودان الاتهامات قائلا انها ذات دوافع سياسية ولا اساس لها
[COLOR=#4000FF]طالع البيان التالي :[/COLOR] [url]http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-61077.htm[/url]
من حق الحركات المسلحة ليس الهجوم علي ابوجاعورة بل من حقهم الهجوم المرتزقة اينما وجدو ونامل ان يهجوكم في الخرطوم للمرة الثانية .85
جنوب دارفور تحصد اخطاء الوالى ظلاما وظلما في الحكم وماذا فعلنا حتى يصل بنا الحال الى هذا الدرك الاسفل ، تعطل كل شئ ، غلاء وبلاء وحكم جائر قياسا بالحكام والولاه الذين دفعت بهم الانقاذ في سابق عهدها وكيف حالنا و السودان يتداعى لتطهير كل شبر من تراب الوطن دنسه العملاء على قول الرئيس .ونحن في جنوب دارفور في ود مع الحركات التى لم تتجرا يوما بالقرب من قرى جنوب دارفور فنسمع بدخولهم المدينة الفلانية وتم قفل الطريق الفلانى ، حيث شعرنا من حكومة حماد بالاسى المؤتمر الوطنى في طريق وحماد في طريق اخر، جاء الى الولاية بنفر باسم القاعدة العريضة نكره لم تالفهم او تسمع بهم الولاية كانو شعبيين والتقارب فيما بينهم كبير خاصه بين وزير الشباب وامين المجلس الاعلى للاستثمارالمسمى نفسة بمفوض الاستثمار تنسيق لم يتداركه قادة المؤتمر الوطنى الذين تحملو مسئولية الولاية واصبح يتحدى ويعاند وزير المالية والاقتصاد فقابله وزير المالية بالصبر وادب الكرماء وتمادى الفتى الطائش في غروره وسرقة لسان الوالى وجاء بالبدع والعجائب ( تعديل قرارات مجلس الوزراء بجرة قلم من موظف متعا قد معين بقرار من الوالى واصدر الاوامر المكتبية الاتية:-
1. تعديل اسم المفوضيه من مفوضية الاستثمار والصناعة والتعدين على اسم مفوضية تشجيع الاستثمار.
2. الشروع في تعديل قانون تشجيع الاستثمار الولائى المجاز في 2009م.
3. السعى لطمس مكتسبات اجهزة الاستثمار بالولاية.
4. تجميد وتعطيل اللجان المكونة بقراروزير المالية وتحت اشراف نائب رئيس القطاع الاقتصادى الذى يضم ( المالية والزراعة والثروة الحيوانية والتخطيط العمرانى ) بغرض تنفيذ موجهات رئيس الجمهورية رئس المجلس الاعلى للاستثمار.
5. الاعتماد على مستشارين من خارج الدائرة المالية بل محل ثقته بحكم القبليه.
6. التمرد على القطاع الاقتصادى .
وكل هذا يحدث وقادة المؤتمر بالولاية يتفرجون ولسان حالهم الوالى داير كدة فبدلا من ان يكونو خير مستشاريين للوالى الذى غاب من الولاية سنين ظلوا صائمين من النصح والارشاد فكانت النتائج خلو دار المؤتمر من القادة السياسيين والتنفيذيين الذين يتفاعلون مع احداث الساعة وعناد الوالى بتجاهلهم و ضرب بارائهم عرض الحائط،وسبق ان نبهنا في اخبارالهلالية (حكام دارفور و جنوب دارفور تخرق وتتهاوى ) فكيف لاشخاص تولوا مواقع قيادية في الولاية وفاتحة اعمالهم التمرد على القوانيين الولائيه وعدم الاعتراف بتبعيتهم لها ويدعون السند من الوالى ان ينصلح حال الولاية في شتى المجالات ، ومن قبل ماتخرب الحال لابد لنا وقفات
1/انتحال شخص شخصية مفوض للاستثمار ويغتصب ادارة مهيكلة في وزارة المالية رغم ان قرار الوالى بتعينه امين عام المجلس الاعلى للاستثمار( عريف شرطة شعبية مفصول بقرار امن دولة ابان احداث امدرمان.
2/ تعين هذا الشخص لحراسات شخصية منهم من كان يعمل ضمن حرس منى.
3/ التخلص من خفير الادارة والاستعانة بشخصين من بنى جنسه تعين مؤقت بواسطة مستشاره الشخصى مدير الرعاية الاجتماعية.
4/ الاستعانة بفراشة من بنى جنسه تعيين مؤقت
5/ الغريب في الامر ان الوظائف الشخصية تكون للدستوريين ومن داخل المؤسسة التى يتولون ادارتها.
6/ كل هذه المسائل تتم والحركات تنشط وكيف لنا نثق بعد احداث ام درمان وهجليج بان نولى شأننا لمن حمل لواء المعارضة وحادثة محلية السلام بالامس تؤكد اختراق الولاية ولابد من مراجعة لامور كثيرة اهمها:-
1/ لماذا اصر واجتهد المسمى نفسه بمفوض الاستثمار على ترحيل لادارة بجوار قيادة الفرقة
لماذا تخلص من قيادات الاستثمار بالولاية
لماذا شرع بمفردة لتعديل قانون اللاستثمار بالولايةالمجاز من عهد على محمود.
لماذا يستعين بمستشارين يوالون المعرضة من الشعبين والحركات.
على قول معتمد محلية السلام خرج المعتدون من محليته قبل وصول الامداد .
دارفور تحتاج الى قرارات جريئة كالقرارات الاقتصادية ولا تحتاج حكومة ضعيفة لم يتمكن واليها من اقامة لقاء جماهيرى مكشوف خوفا من الاصوات المجلجلة بكاشا كاشا
يجب على كل حركات دارفور الهجوم على جميع معسكرات الحكومة السودانية المستعمرة لدارفور منذ عام 1916 حتى الان واخراجه من دارفور نهائيا واعلان دولتنا المستقلة
إنت في شنو والحسانيه في شنو… الشراره إنطلقت في قلب الخرطوم فاين ستختبئ انت وامثالك..؟