طلاب دارفور…. تتلقفهم الكلاب الضالة.

[CENTER]

[/CENTER]

معاناة طلاب دارفور بالجامعات اصبحت مسالة خطيرة لابعد ما يتصور البعض، بالرغم من فرض التشريد والقتل الممنهج من مليشيات الجنجويد لهم واسرهم بدارفور، لم يسلموا حتى من جنجويد الجامعات فى العاصمة والولايات.
طلاب يقطعون الفيافى طالبين العلم، كما قال سيدنا محمد (ص) اطلب العم ولو فى الصين، فى ذلك الزمان الصين ابعد مكان فى اليابسة.
التعلم هو سلاح كل متعلم، كما قال الشاعر المصرى احمد شوقى العلم يرفع بيت لا عماد له والجهل يهدم بيت العز والشرفى.
ارازل النظام الحاكم لا يريدون لدارفور وابنائها ان ينالوا حقهم فى التعلم الذى يكفله لها القانون الالاهى القران الكريم ليتحفزوا بالتعليم،
قال تعالى “يرفع الذين امنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات” طه الاية 114 وقال تعالى ايضا “وقل ربى زدنى علما” المجادلة الاية 11 وحتى القوانين الوضعية فى اى دستور فى العالم كفلت للانسان نصيبه من التعليم.
ابناء دارفور يحتاجون للدعم.
يحتاجون لوقفة قوية لابطال الهجمات العنصرية، قبل فوات الاوان.
قتل الطالب يس وقبله الكثير من الطلاب وسكوت الشعب السودانى عن ذلك لهو (الدياسة) بام عينها، بالرغم من ذكر ان يس قتل فى شجار الا ان هناك اجندة خفيه ستكشف طال الزمن او قصر.
تعرضت مجموعة من طلاب دارفور بكردفان الابيض الى الضرب بالسيخ والعصى، هذا يشير الى الخزى والعنصرية التى انتشرت فى كل ولايات السودان ضد الطلبة من ابناء دارفور الذين لا حوله ولا قوة فى مواجهة طلاب الكيزان.
*فى مدينه الجنينة حكمة محكمة على قطع ايدى ثلاثة شباب من معسكر ابوذر تتراوح اعمارهم بين ١٩- ٢٠ سنة بتهمة سرقة ٥٦ الف، وهناك تماسيح يسرقون اموال الشعب، واذا حسوا بخطورة الامر، يتم تصفيتهم كغسان الذى قتل فى حادث حركة، لانة الشاهد فى اختلاسات مكتب الخضر والى الخرطوم، او يتم ترقيتك لانك تمساح صغير ويجب ان تتدرج )فى رتبت (التمساح).
لكم الله يا ابناء دارفور لان ليس لكم اى سند، تتلقفكم الكلاب الضاله.

[email][email protected][/email]

نورالدائم عبدالوهاب

تعليق واحد

  1. كنا نتوقع من الأستاذ الكبير أحمد ابراهيم دريج بعد أن استقر نهائيا في الوطن وفي مسقط رأسه دارفور أن يقدم وصفة علاجية بحكم التجربة الكبيرة التي يمتلكها وهو الأكاديمي المرموق ولاسيما أنه كان والي لدارفور وهم أهله وعشيرته.

    لازالت الفرصة أمامه كبيرة وينتظر منه الكثير ونأمل أن يبدأ فورا في ذلك نظرا للمكانة المرموقة التي يتمتع بها وللخبرة وحسه الوطني الواضح رغم انتمائه لحزب الأمة ( القومي حاليا).

    هذه دعوة له للبدء في محاولاته لم شمل أهلنا في دارفور والاتصال بالفرقاء داخل وخارج السودان لوضع حلول اضافية لما تم في الدوحة اذا رأى أن الأمر يحتاج الى اضافات أو غير ذلك حتى يتم القضاء على الصراعات التي أودت بالكثير من الكبار والصغار.
    نتضرع الى المولى عزّ وجل أن تنتهي جميع مشاكلنا الداخلية بعزم أكيد .

  2. كنا نتوقع من الأستاذ الكبير أحمد ابراهيم دريج بعد أن استقر نهائيا في الوطن وفي مسقط رأسه دارفور أن يقدم وصفة علاجية بحكم التجربة الكبيرة التي يمتلكها وهو الأكاديمي المرموق ولاسيما أنه كان والي لدارفور وهم أهله وعشيرته.

    لازالت الفرصة أمامه كبيرة وينتظر منه الكثير ونأمل أن يبدأ فورا في ذلك نظرا للمكانة المرموقة التي يتمتع بها وللخبرة وحسه الوطني الواضح رغم انتمائه لحزب الأمة ( القومي حاليا).

    هذه دعوة له للبدء في محاولاته لم شمل أهلنا في دارفور والاتصال بالفرقاء داخل وخارج السودان لوضع حلول اضافية لما تم في الدوحة اذا رأى أن الأمر يحتاج الى اضافات أو غير ذلك حتى يتم القضاء على الصراعات التي أودت بالكثير من الكبار والصغار.
    نتضرع الى المولى عزّ وجل أن تنتهي جميع مشاكلنا الداخلية بعزم أكيد .

  3. هذا النظام نظام حسن الترابي وقبيلته ذو الوجه المخفي له وهو يمثل دور زعامة المعارضة ليلغي دورها ويقوم هو بذلك والآن وبعد انشغال العالم بمهام أخري في بقاع مختلفة بدأ يكشف عن وجهه الحقيقي وذلك بتمثيلية التقارب مع النظام وهو بدبر لإستمراره الي الأبد والثمن الباهظ لذلك وهم يمارسون القبلية بأبشع صورها فتجد الترابي والبشير وسوار الدهب من نفس القبيلة الواحدة يعتلون هرم الدولة ويدثرون بثياب القومية ولا أحد يتحدث عن قبائلهم وهم من قبيلة واحدة وضيعة لم تذكر في تاريخ السودان القديم إلا عرضاُ وبينما إذا اتي شخص آخر يهاجم بقبيلته وجهته وبالذات إذا كان من دارفور أو من شرق السودان أو جبال النوبة أو من جنوب النيل الأزرق أو من بقية انحاء السودان الكبير فيمكنني أن أطلق عليهم مهندسي التشرذم والتفتيت فما مصلحة دارفور مثلا في البقاء مستعمرة من قبل امثال هؤلاء الذين يدسون سم الفتن بين القبائل حتي يضمنون استفحال العداء الداخلي حتي لا ينعموا بالإنفصال إذا انفصلوا كما حدث في الجنوب مع العلم ان نفس القبائل موجودة بجمهورية تشاد فلماذا لم نسمع بالحروب القبلية بين القبائل العربية وغير العربية بتشاد جارة دارفور ما يؤكد انها فتنة مفتعلة تزول بزوال المؤثر سواء كان تغييراُ للنظام او إنفصالاُ كما حدث بالجنوب نعم مصلحة دارفور الحقيقية في التغيير أو الانفصال لتنعم بمواردها الغنية والعلاقات المفتوحة مع العالم الخارجي فأسألكم بالله كم طبع هؤلاء من العملة بمطابع العملة المحلية بإسم السودان ودارفور وكم كان نصيب دارفور منها كما أن للدولة الحق في إستيراد السلاح لحماية مصالح الدولة السيادية فماذا كان نصيب دارفور من ذالك السلاح المستورد بإسمهم وماذا كان نصيبهم من البترول المستخرج من أراضي غرب السودان والجنوب وما هو نصيبهم من التنمية في قطاع الطرق والكهرباء والخدمات الأخري وما هو نصيبهم من الوظائف السيادية العليا والوسيطة والدنيا مثلا ضباط جهاز الامن والشرطة والوظائف الاتحادية وإذا نظرنا الي بقية النمازج الأخري لنطبق عليها نفس الاسئلة مثلا شرق السودان وجبال النوبة والنيل الأزرق وأقصي الشمال ووووو نحلص الي ان الحل الوحيد …….هو التشرذم والله المستعان

  4. دار فور هي السودان والسودان هو دار فور
    ابحثوا عن سبب قتل الطالب كطالب جامعي سوداني وليس كطالب من دار فور..كفاية عنصرية..كفاية تشرزم وانفصال…
    فصلنا الجنوب وقعدنا نتباكي عليه…وسوف نظل نبكي عليه…..
    دار فور دي السودان… والسودان دارفور….
    الما عارف يعرف..دي ارض السلطان الذي كان يكسو الكعبة المشرفة ويسقي الحجيج…..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..