اخرس .. اخرس .. أدعوك لأن تخرس

تَبّاً لأيّامٍ نَطَقَ بُومُهَا وَ صَارَ بُلْبُلُهَا رَهِيْنَ سُكَاتِ
ارتفع مد الطفح الحكومي فرفع مع زبده غثاء فاغتنى المعدمون و افتقر الأغنياء .. خرج إلى الضياء خفافيش زمانهم و غُيّبَ في ظلمات السجن الشرفاء الأحرار .. تقدم فاسقهم و سكرانهم و تأخر المفكرون و العلماء غير المأجورين .. و اختلط الحابل بالحابل لأنه ليس ثمة نابل.
قال الرويبضة و سهر الخلق جراء ما قال و اختصموا .. رويبضة لأن لا شأن له .. خفيف عقلا .. لأن ما قال به لا وزن له .. اشتهر لأن البالونات على فراغها ترتفع .. ذاع سيطه لأن مهمته تلميع السلطان مقابل فتات يُرمى به فيتلقّـطه صباح مساء .. هذا الهندي لمّا بلغ الرشد بعد و لا عجب أن هذا المراهق الاعلامي أرهق الرأي العام و رغم لبانة أنيابه إلا أن عواءه كطنين البعوض لا يؤذيك لكنه لا يريحك و لا يدعك في مأمن.
مرة جهر و نادى بالتأدب مع سيده البشير و نعت من يتناولون سوءات بشيره ? كُتّابا و قـُرّاء – بالواردين البالوعات الطافحة و نادى بالضرب عليهم من حديد. و لأنه المُنعّم المدلل الملمع لا يعاني بؤس عيش و لا كدر حياة ساءه أن تقص أمّنا أم قسمة شريط مستشفى حوادث الاحتفال فقط لأنها بائعة شاي و هو يدري أن سياسات سيده الخرقاء هي التي دفعت بأمّنا أم قسمة و صويحباتها بممارسة بيع الشاي و هو شرف من حيث يرى الهندي و فريقه سُبّة و إقلال كما هو دليل يشهد بفشلهم و اخفاقهم.
أنا لا يعنيني الهندي شيئا فقوله فطير لكني تعنيني أم قسمة الشريفة .. أوتريد ذاك الذي يقضي ليله سكرا ليأتي مترنحا في الصباح قاصا للشريط .. أم تريد ذاك الماجن السارق القاتل و إن نال الدرجات العلمية و الرتب ليتولى أمر الافتتاح؟ أم ذاك الطبيب الدّعيُّ الذي دعانا لبروتين الضفادع أن يقص الشريط؟ أفلا تحل عندها اللعنة و ينزل غضب الله؟
لك التحية أمّنا أم قسمة و لك التحية أيها السوداني الأغبش المغبّر فإنكما صخرة سيوهي بالنطح الهندي و أمثاله قرونهم و لتنقلبن الأدوار و لنكفيكن أمنا غبار الطريق و لنأتينك سعيا بالشاي حيث أنتِ.
من لي بصفع هذا الهندي صفعات تجعله يفيق و ينزل من علياءه؟
[email][email protected][/email]
هذا الهندى اتته صفعة من امرأة سباعية اللسان عريضة الاشداق لئيمة، زميمة الاخلاق قالت فيه ما لم يقله المتنبى فى خصومه تدعى سارة منصور والطيور على اشكالها تقع، فهذا ميدان لا يسع غير فارس وفارسة من هذا الصنف .
اقتباس من المقال (من لي بصفع هذا الهندي صفعات تجعله يفيق و ينزل من علياءه)
أحييك أختنا الغالية شريفه الشريفه شرف الدين… هذا الهندي لا يستاهل أن يرد عليه لانه ليس هناك من يسمعه فالشعب السوداني عارف من هو الصالح ومن هو الطالح ….
الصفعات لا تفيق هذه الأشكال يا شريفه ….. ولا أي شيء … لكن لحظة الحقيقة .. يوم يرى المشنقه وهي معلقة في عمود الكهرباء وموضوعه على رقبته بعد محاكمه عادله من الشعب السوداني له …. سيفيق وسيعرف ما أخطأ … لكن الأن لن ولم يفيق حتى لو ضرب بحديد على راسه …
لك ألف تحية أختنا الغاليه … وما تزعلي نفسك من ناس الجبهة الإسلامية … ديل مرضى نفسيين.
الهندي أيتها الشريفة ليس فاسقا ولا سكيرا ولم يذق طعم الخمر قط. أما اذا كان عندك دليل إنه يفعل ما ألصقت به من اتهامات باطلة نرجو أن تقدميها لنا ونحن في الانتظار!!
لكى التحية الاخت الفاضلة – كلام فى الصميم و لايفهمه امثال الهندى الذين يعالجون اطفالهم فى المانيا
لك التحية اختنا شريفة لقد غربت عنا ردحا من الزمن امثال الهندي لا يستحق منك هذا الجهد فهو نكرة نكرة نكرة وغدا لناظرة قريب ..
تصحيح ( صيت و ليس سيط ) اذا كنت بلا سلطة وتطلبين من يصفع الهندي فكيف بك اذا كنتي تملكين السلطة ؟؟؟؟
هذا الهندى اتته صفعة من امرأة سباعية اللسان عريضة الاشداق لئيمة، زميمة الاخلاق قالت فيه ما لم يقله المتنبى فى خصومه تدعى سارة منصور والطيور على اشكالها تقع، فهذا ميدان لا يسع غير فارس وفارسة من هذا الصنف .
اقتباس من المقال (من لي بصفع هذا الهندي صفعات تجعله يفيق و ينزل من علياءه)
أحييك أختنا الغالية شريفه الشريفه شرف الدين… هذا الهندي لا يستاهل أن يرد عليه لانه ليس هناك من يسمعه فالشعب السوداني عارف من هو الصالح ومن هو الطالح ….
الصفعات لا تفيق هذه الأشكال يا شريفه ….. ولا أي شيء … لكن لحظة الحقيقة .. يوم يرى المشنقه وهي معلقة في عمود الكهرباء وموضوعه على رقبته بعد محاكمه عادله من الشعب السوداني له …. سيفيق وسيعرف ما أخطأ … لكن الأن لن ولم يفيق حتى لو ضرب بحديد على راسه …
لك ألف تحية أختنا الغاليه … وما تزعلي نفسك من ناس الجبهة الإسلامية … ديل مرضى نفسيين.
الهندي أيتها الشريفة ليس فاسقا ولا سكيرا ولم يذق طعم الخمر قط. أما اذا كان عندك دليل إنه يفعل ما ألصقت به من اتهامات باطلة نرجو أن تقدميها لنا ونحن في الانتظار!!
لكى التحية الاخت الفاضلة – كلام فى الصميم و لايفهمه امثال الهندى الذين يعالجون اطفالهم فى المانيا
لك التحية اختنا شريفة لقد غربت عنا ردحا من الزمن امثال الهندي لا يستحق منك هذا الجهد فهو نكرة نكرة نكرة وغدا لناظرة قريب ..
تصحيح ( صيت و ليس سيط ) اذا كنت بلا سلطة وتطلبين من يصفع الهندي فكيف بك اذا كنتي تملكين السلطة ؟؟؟؟
أحييك أخي عمر هذه الكويتبه قلبها أسود من الليل الحالك تحركها عقدة النقص و القبلية الضيقه بينما تستغل سوء الانقاذ لبث احقادها.فاليحذر الناس من أناس والغين في العمالة للانقاذ خدموها دهرا (حركة العدل و المساواة مثلا) ثم غادروا سفينة الانقاذ عندمااختلفوا علي الغنائم وليتهم إكتفوا بالعداء للانقاذ لكان ذلك حقا مشروعا لا يستنكره أحد. لقد أحصيت للكويتبة هذه مقالات كثيره وشواهد ساقتها للفساد و المفسدين بيد انها لم تشر لاي فاسد من بني جلدتها و ما اكثرهم
أعوذ بالله