( السود في امريكا الى اين ؟)-2

شاهدت فيدو( يظهر شرطي امريكي يتعامل بعنف مع مراهقين سود)وياتي الخبر ايضا (السلطات الاميريكية توقف رجل شرطه في ولاية تكساس عن العمل بعد بث مقطع فيديو يظهر فيهو وهو يتعامل بعنف مفرط مع مراهقين من اصل افريقي) ومن ذلك يمكن القول سبق وان سطرت مقال بعنوان (السود في امريكا الى اين؟) اي بنفس العنوان واوضحت وحشية التعامل الامني في بلاد العم سام مع السود بخاصة ثم الصراعات التي اندلعت في شوارع العم سام بين البيض والسود من خلال العديد من صور الفيديو التي تبث عبر مواقع التواصل الاجتماعي، نعم نحن لازلنا نعيش ونتعايش مع الوان واشكال من العنصرية التي تمارس ضد البشر في العالم اجمع سواء اكان بسبب اللون او القبيلة والجنس او الدولة(غنية وفقيرة)،ان جانب العنصرية كان احد اسباب مطالبة دولة الجنوب بالانفصال وحالياً دارفور تعيش نفس الاحساس بالتهميش والدونية ويتوالى هذا الاحساس لكل مهمش يريد الحرية والامن والامان والعدل والمساواة كمطالب حياتية بسيطة ولكن السلطان يعامل رعاياه بمنطلق المظهر والتي لاتوجد في اي دستور في العالم اجمع.
عندما يظل الاحساس بالنقص يكمل بالمحبة والمساواه والاحساس بالامن والامان حتى يستظل الجميع عامة بالامن العادل(كعدالة عمر بن الخطاب ان وجدت في العالم)وعلى الإدارة الاميريكية ان تعي الدرس في العظه والعبر من الذي يحدث مابين الشعوب التي تحس بالدونية والنقص ومالآتها الوخيمة في المستقبل ان لم يكن انفصال في ادناه يكون تعثر في العملية السلمية او الامنية داخل البلد الواحد وهذا مالمسناه في دولة اسرائيل وجنوب افريقيا العنصرية والمملكة المتحدة والعديد من الدول التي تعيش وتتعايش مع انغام العنصرية.
عموماً العنصرية شرارة من شرارات التفرقة والانفصال والمعاداه للوطن الواحد ان لم نحسن إدارتها كحكومة ومدرسة وشارع وهي ايضا شراً وآفه يجب علينا كمجتمع ومدرسة وشارع ان ننتبه اليها انتباه كامل، اما محاربتها كمدارس يكون عبر الندوات التي تقام بالاندية والمدارس والجامعات ودور العلم الاخرى،اما دور الدولة يكون عبر سن القوانين والتشريعات التي تحد او توقف هذا الشر من انتشاره وسريانه،اما الشارع فدوره اكبر من ذلك سواء اكان على الدولة او المجتمع، والله الموفق.
احمد ادريس
[email][email protected][/email]
السود في امريكا في نعيم وفي جنة الفردوس
المشكلة السود في السودان ،
الواحد يشوف نفسوا ابيض غصباً عن عين المراية ، اسود يقتل اسود
بس الفرق انو الاسود الاول يفتكر نفسوا ابيض أو عربي
انت حسي بالجد يا احمد ادريس عايز تعظ امريكا وتنصحها وان تعي الدرس ، الخ.. وكلام فارغ
ياخي نحن عايزين ملايين السنين الضوئية عشان نصل لما وصلتو امريكا من حقوق الانسان وكرامة الانسان ، أقلاها ياخي ديل عندهم قوانين تجرم العنصرية ، انت في بلدك عندك قانون يجرم العنصرية؟ خليك من الفعل وتطبيق القانون وارساء العدالة وهيبة القضاء انت حتى حاجة مكتوبة ما عندك
ليه تمشى بعيد تتكلم عن العدالة. وتتحدث عن عدالة عمر. تحدث عن مصير اهلك فى السودان خصوصا دارفور ،كردفان،….تحدث عن الاستيطان فى دارفور،جميع عرب افريقيا يستوطنون الان فى دارفور.
… صراحة السود الامريكان ممسخنها زايدنها حبتين فى بلد ذى امريكا قوانيين دقيقة وحقوق انسان ورعاية دقيقة ومساوة حقيقة محمية بدستور ومبادى وقيم ومجتمعات مدنية مستقلة فولازية وجماعات ضغط وكلو بس السود الامريكان فالحين فى الباسكت بول وانتاج الكلبات والاغانى الهابطة من الفنون مثل الهب هوب والراب وغيرها فالصراحة لا يوجد سبب يجعل من السود شماسة فى امريكا بدون منازع لايوجد تمييز او فرز وفى امريكا لكل مجتهد نصييب يعنى نصيبك بتتحددو انت مش زينا فى السودان نصيبك بحددو الكيزان شئت ام ابيت.. اوباما اجتهد وعمل وصار رئيس رغم انة من اسره جزورها مسلمة وحديثة الهجرة لامريكا يعنى كل الاسباب البتخلى يبقى رئيس معدومة ولكنة مشى صح واختار الطريق الصح اما السود بصورة عامة لا طموح لهم سوى الرقص والباسكت واغانى الراب الهى اصلا فن العصابات المبنى على استعراض الفقوة والشتائم البزيئة بين العصابات …
حكت احدى العجايز البيطانيات فى احدى اللقاءات الصحفية عندما سالتها احدى المحققات فى بعض الظواهر بانهم لديهم سولكيات عنصرية ضد السود ؟؟؟؟؟ فاجابت الحاجة الانجليزية بالنفى وقالت ابدا ليست عنصرية ولكن ثبت بان السود لديهم عدوانية وميول للتصرفات الغير مهزبة فى عموم سلوكهم ملبسهم وكل طرقهم فقالت نحنا بنخاف على اولادنا منهم بس لانو لاولادنا الصغار معجبيين بيهم شديد وبتاثرو بيهم ؟؟؟ كان هذا فى النيووز ويك قراتة قبل اكثر من 10 سنوات …