عاجل: مسلحون ببنادق كلاشينكوف يتجهون نحو داخلية طلاب جامعة الخرطوم

النظام إذا قتل أي متظاهر بصورة ممنهجة فإنه يكتب نهايته ونهاية فلوله حيث سيكون الرد بالمثل في قتل أعضاء وقيادات النمؤتمر الوطني وكذلك ضباط الشرطة ةوالأمن والجيش والجنود المشاركين في هذا العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم والسلاح متوفر في السودان وسوف نلع منهم السلاح ونوجهه إلى صدورهم ولن نكون لقمة سائقة لهم والله أكبر الله أكبر

النظام انتهج نهج القذافى وبشار علينا الهجوم بشراسة والاستيلاء على الاسلحة واستخدامها اذا لزم الامر.

من جانبه، نقل المركز السوداني للخدمات الصحفية شبه الرسمي، أن معتمد محلية الخرطوم، اللواء عمر إبراهيم نمر، “كشف عن مشاركة عناصر وأفراد من دول الجوار في أعمال الشغب التي شهدتها المحلية في الأيام السابقة، مشيراً إلى أن العمل يعتبر مخططاً تخريبياً قصد منه استهداف مصالح المواطنين ومقدرات الدولة.”
وأكد المعتمد لدى مخاطبته تدشين المرحلة الثانية من مشروع تطوير السوق المركزي ” فشل أهداف المخطط بعد ضبط العديد من الذين شاركوا في التظاهرات لافتاً بأنه تم إطلاق سراح الذين ثبت عدم مشاركتهم في التخريب بالضمان الشخصي وتقديم المتورطين إلى المحاكم المختصة.”
65

نريد قرشيا اخر …ليذهبوا الى مذبلة ألتاريخ … لنطوى هذه الصفحة… الحكم باسم الدين… وفقط ما تعلمناه من الثورة الليبية …. ان نستعد بالاعواد… الاعواد التى تلقاها القزافى فى مؤخرته. ى…. فابشروا … فاعوادنا جاهزة … نعم جاهزة وبكل المقاسات …. فقط اتمنى ان تساعدونا فى الوقت…فكل منكم ان يكون جاهزا بدون نكس (لباس داخلى)

والله اذا ربنا اراد لهم اسوأ عاقبة في التاريخ خليهم يفتحو نار في داخليات الطلبة وبكرة الخرطوم كلها ستحمل السلاح وما في زول في السودان ما بعرف يستعمل السلاح وهذه هي الحسنة الوحيدة التي عملوها انهم نقلونا الى مصافي الشعوب التي تستعمل السلاح بمهارة وسنتسلح بسلاحهم ونرده الى صدورهم اصلها خربانة خربانة والله اكبر وليخسأ الخاسئون…

والله اذا بقوا رجال وفتحوا النار….بعد ده بينا وبينهم الا السلاح….بلا سلمية بلا ماسلمية

اذا سقط منا شهيد فتلك النهاية المستعجلة لهذا النظام

الاخوة الاعزاء إن حكومة الإفساد تترنح الآن تحت وطأة المظاهرات في جميع أنحاء السودان الحبيب ، وبعد أن نهبوا خيرات البلاد وامتلكوا القصور بماليزيا ودبي وجنوب افريقيا واصبحت الدولة مفلسة ،فإن هذا النظام سيتهاوى بأسرع مما يتصور البعض ،فقط علينا الإستمرار في التظاهر خاصة في الاحياء ، هكذا سنستزفهم وبعدها سوف يعجزون حتى عن دفع مرتبات القوات النظامية مما سيحدث تململا داخلها ، أكرر إخوتي ان النظام قد أفلس تماما ، وهو يتمسك بالسلطة خوفا من المحاسبة ، الله اكبر ولانامت اعين الجبناء.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. أخوانى أخواتى هذه بعض فتاوى أهل العلم وقفتُ عليها فى حكم المظاهرات العصرية فأحببتُ أن أنقلها لكم :

الفتوى الأولى الشيخ بن باز:-
سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله:
السؤال: هل المظاهرات الرجالية والنسائية ضد الحكام والولاة تعتبر وسيلة من وسائل الدعوةوهل من يموت فيها يعتبر شهيداً؟

الجواب: لا أرى المظاهرات النسائية والرجاليةمن العلاج ولكني أرى أنها من أسباب الفتن وم نأسباب الشرور ومن أسباب ظلم بعض الناس والتعدي على بعض الناس بغير حق ولكن الأسباب الشرعية، المكاتبة، والنصيحة، والدعوة إلى الخير بالطرق السليمة الطرق التي سلكها أهل العلم وسلكها أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وأتباعهم بإحسان بالمكاتبة والمشافهة مع الأمير ومع السلطان والاتصال به ومناصحته والمكاتبة له دون التشهير في المنابر وغيرها بأنه فعل كذا وصار منه كذا، والله المستعان وقال أيضاً رحمه الله: والأسلوب السيئ العنيف من أخطر الوسائل في رد الحق وعدم قبولـه أو إثارة القلاقل والظلم والعدوان والمضاربات ويلحق بهذا الباب مايفعله بعض الناس من المظاهرات التي تسبب شراً عظيماً على الدعاة، فالمسيرات في الشوارع والهتافات ليست هي الطريق الصحيح للإصلاح والدعوة فالطـــريق الصحيح، بالزيارة والمكاتــــــــبات بالتي هي أحســن.

الفتوى الثانية للشيخ بن عثيمين:-
فتوى العلامة العثيمين:

سئل فضيلة الشيخ العلامة محمد بن عثيمين –
رحمه الله تعالى – هل تعتبر المظاهرات وسيلة
من وسائل الدعوة المشروعة؟
فقال رحمه الله: (الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد: فان المظاهرات أمر حادث، لم يكن معروفاً في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في عهد الخلفاء
الراشدين، ولا عهد الصحابة رضي الله عنهم. ثم إن فيه من الفوضى والشغب ما يجعله أمرا ممنوعاً، حيث يحصل فيه تكسير الزجاج والأبواب وغيرها ويحصل فيه أيضاً اختلاط الرجال بالنساء، والشباب بالشيوخ، وما أشبه من المفاسد والمنكرات، وأما مسألة الضغط على الحكومة: فهي إن كانت مسلمة فيكفيها واعظاً كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليهوسلم، وهذا خير ما يعرض على المسلم، وان كانت كافرة فإنها لا تبالي بهؤلاء المتظاهرين وسوف
تجاملهم ظاهراً، وهي ما هي عليه من الشر في الباطن، لذلك نرى إن المظاهرات أمر منكر. وأما قولهم إن هذه المظاهرات سلمية، فهي قد تكون
سلمية في أول الأمر أو في أول مرة ثم تكون تخريبية، وانصح الشباب أن يتبعوا سبيل من سلف فان الله سبحانه وتعالى أثنى على المهاجرين والأنصار، وأثنى على الذين اتبعوهم باحسان)
[انظر: الجواب الأبهر لفؤاد سراج، ص75].

قال التجاني وزير المالية الأسبق في حديث ل البي بي سي ( أن حال المواطن السوداني معيشياَ هو و الموت سواء ، يستوي الموت جوعاَ او في المظاهرات.)
البشير و رهطه يعلمون ذلك …
و يعلمون أن بقائهم في السلطة مسألة حياة أو موت …
فالجنائية .. و المسائلة .. و التشرد .. و الزلة و الهانة .. و القصاص و ربما الانتقام …(مصير القذافي و مبارك ) في انتظارهم . فإما السلطة أو هذا المآل الماحق.
لذلك فالجنجويد و البلطجية و هم حقيقة في الشارع بالسلاح الأبيض و الناري … (البشيرما يهددنا بيهم)
و كلنا نعلم ان طولة لسان الكيزان و عنتريات نافع و البشير و الشرطة الشعبية لإستقوائهم بالسلطة … بينما هم أجبن من الفئران .. خبرناهم في الجامعات وفي أحراش الجنوب … و كانوا السبب في هزيمة الجيش في الجنوب.
الغالي (بتاع الفرع) تم قتله بالسكين التي اراد ان يقتل بها …
وكلنا شاهد العتاد الذي غنمته دولة الجنوب حينما استولت على هجليج.
الجيش ينتظر السانحة للإنضمام الى الإنتفاضة و التخلص من المأزق الذي ادخله فيه البشير .. و المحاربة من أجل الجبهجية.. و كذا رجال الشرطة..
علينا بالسلاح.. السيخ ، و السواطير، و سكاكين عيد الضحية … و حتى سكاكين المطبخ .. و المسدسات ( الخاتنها لزوار الليل) .
البشير و الجنجويد لم و لن يرحموا أحدا. .. و هم جادين جداَ ..حياة أو موت .. كما يفعل بشار الاسد .. فالنواجههم بسلاحهم و البادئ اظلم .. السلاح راقد في السوق و في البيوت…. يواجهوننا بالسلاح و نقول سلمية سلمية!!!؟؟؟
( العاقل من اتعظ بغيره …. لم تدم لا للقذافي و لا مبارك و لا نميري و لا فرعون و لاقارون و لا شارون)

شباب الكلام خلص وحان وقت العمل الطلع فيكم الشارع منو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مافصاحه ساي