عثمان عمر الشريف : الاتحادي شارك في وضع السياسات الاقتصادية الاخيرة.

“وقال عثمان عمر الشريف لـ»الصحافة» ان مشاركة الاتحاديين في السلطة اتسمت ببعد نظر”

المذاكرة يوم الامتحان مايتنفع والفيكم اتعرفت وربنا كشفكم للعالم والعالمين اة وكدة خط رجعة مافي انتم متورطين لي شعر راسكم ارجو الحساب ساي

عجبى وقال”«دورنا كاتحاديين في الحكومة ليس مذكوراوكل مساهماتنا ورؤانا درسها الحزب ووافق عليها مولانا الميرغني». وقلل من تشكيل لجنة لتقييم المراجعة قائلا «دا كلام ساكت” ياحسرتى وافق عليه مولانا – ياترى اهو خبير اقتصادى ؟ مافى شى جابكم ورى غير مولاكم هذا
وبقول الخبر-
“وامتدح القيادي الاتحادي والوزير في الحكومة السياسات الحكومية المعلنة، مشيرا الى انها تنطلق لمحاصرة «الازمة الفجائية» وايقافها عند حدها، ثم تستهدف ايجاد بدائل سريعة لتعويض ما تم فقده من موارد”
اى ازمة فجائية التى تأتى بعد 23 عاما من الحكم السلطوى؟ ماهى البدائل المطروحة من قبلكم وتقول ايضا”ايقاف اللازمة عند حدها” هل تدرى الى اين ستقود وفى حد يمكن ايقافها؟ ستقود الى
المقصلة لك ولمولاك وستق انت وهو عن حد مشانق لحبس النفس الرقيق ايها المستوزر الغبى المغفل النافع
وتساءل ابوسبيب: «هل شاركوا في صناعة السياسات الجديدة؟، هل صيغت في دار الاتحادي او مجلس الوزراء ام المكتب القيادي للوطني؟» لكنه قال انا مولاه قد وافق عليها وهذا يعنى اها نوقشت بدار الاتحادى ،
ويقول نفس القيادى ” حسن ابوسبيب وجه انتقادات لداعمي المشاركة ، مؤكدا ان وزراء الحزب لا يشاركون في صناعة القرارات ولا يؤخذ بآرائهم، لانهم ينفذون برنامج المؤتمر الوطني، وتساءل ابوسبيب”
اذا كان وزرائكم لا يشاركون ولا يؤخذ بآرائهم بل ينفذون برنامج المؤتمؤ الوطنى – اذن لماذا المشاركة اصلا ، ديكور ام لشى فى نفس سليل عائلة الغدر والخيانه ، لقدسرق حزبكم بليل كما سرق اراضى واطيان مريديه من الظائفة؟اما آن لكم ان ترموا بمولاكم هذا الى مزبلة التاريخ وتعيدون الحزب الى مواقعه الوطنية والطليعية؟ ام لازال بكم بعض الحياء لمواجة مولاكم هذا

الناس الشايلين عيدان وصية منى كتروها وغلدوها (غلظوها)لى نوع ده

ذكر لي صحفي مخضرم (اتحادي)
أن ( عثمان عمر كان يأمل في وزارة من زين العابدين الهندي إبان الديمقراطية الثالثة بواسطة صديق الطرفين الانحادي اسماعيل الرفاعي …. فأخذته من يده و قلت له: الوزارة عند الميرغني ، الهندي لا بحل لا بربط … قام طوالي و مشينا للمرغني … فأصبح وزيراَ)

عشان تعرفو تفاهة الكيزان وخاصة كيزان الجزيرة والله العظيم لحد امس الوزراء في حكومة مدني بشترو في العفش بالمليارات علي حساب الحكومة وهم مغادرين
ياربي تحرقهم كلهم الزبير بشير طه وصديق الميب الواطي ربنا يوري السودان فيهم يوم

اللهم أرحمنا من سفاهة المتخاذلين وأعفوا عنا من بذاءاتهم. هذا المدعو عثمان عمر الشريف كان في الماضي إعتبارة نائبأ منتخباً اجماهير الإتحاديين من ودمدنى الباسلة، إلا أنه قد طغى وتكبر وسرق ونهب وحُكم بالإدانة في قضايا توزيعات الأراضي ومن منطلق إحترام وقدسية القضاء يحتسب الحكم ضدة وبإدانته السابقة إنتزاع لشرف النيابة عن الإتحاديين إذن هو شخص ضائع فاقد اللون السياسي ومنحرف السلوك الحزبي.. بل هو فاقد لشرعية العمل العام ناهيك عن عضوية أي حزب يحترم الثوابت.. لم يحتمل هذا الضائع الساقط صعقة الإنكفاءة،، لذا كان مبادراً بتأييد توافق جماعة المرحوم زين العابدين الهندي وهطرقات وفد المقدمة ورشاوي العتباني عبر التجاني صاحب مخابز التوحيد عميل مخابرات العهد المايوي البائد.. إنزلق الرجل مع أحمد البلال والدقير وصديق الهندي ألخ هذا اللمة الساقطة،، المسكين خرج من المولد دون حمص وهو ربيب فضلات الموائد، حتى الدقير لم يعهد إلية بموضع مأكلة لم يساوييه حتى مع الإنتهازي عابدين الشريف في تقسيمات المناصب الرشوة، وعلية الراجل يحاول تسلق سور المفاسد من جديد. وبما أن يا جماعة الخير ( ضنب الكلب ما بيستعدل) لا نتوقع أبداً خيراً من أمثال هذا المتساقط كل لحظه.. الحزب الإتحادي قوي متماسك بصلابة مواقف قياداته الراسخة ولن يعيقه نباحات جرفاسات السلطات الغاشمة، عمر الشريف حتى وإن صمت لا ينفذ إلا الشر والفتنة فهو عنصر إفساد وتخريب للعمل العام في إنكفاءأته مع عمر البشير لملمة للخائب مع فاقد الرجاء ومحمدة وقاية من الخبث والخبائثن الثورة ماضية حتى النصر لن يعيقها نباح ضباع جيفة الإنقاذ الإسلاموي المنبوذة تأسيساً ومضموناً ولا نامت أعين الجبناء..

سبحان مغير الاحوال وفي اخر عمرك ياعمنا عثمان بقيت مع سيدك والانقاذ :

:نجووووووووووووووووع ولانأكل قضايانا:

الله يرحمك يا الشريف حسين رحمة واسعة والحمدلله انك ماحضرت الزمن العجيب

الوزير عثمان
للأسف أنا من جيرانك في بري اللاماب مرع 6 بالتحدي الحي العريق الذي أصبح وكر للكيزان والحرامية أمثالك ، هذه التصريحات ليشس بغريبة عن شخص للقريب كان لايستطيع التحصل على لقمة العيش وما في داعي للذكر ، وحينما وجدت المنصب نسيت الماضي .

أمثال هذا المرتق هم من أفسدوا الحياة السياسية في السودان وقسموا حزب الاكثريه والاغلبيه الساحقه الي كويمات هؤلاءإرتزاقين يستخدمهم النظام كحصان طرواده لتنفيذ اجندته وإطالة عمره والتاريخ لن يغفر لماسحي احذية النظام والسلطه ويقف هذا الارتزاقي الغذر وأمثاله
دون حياء سندا لنظام دكتاتوري قسم البلاد وسرق العباد ومستعد لأن يقسم الباقي من السودان ليظل في سدة الحكم يسرق ما تبقي من أموال الشعب ويبيع ما تبقي من مشاريعه العملاقه ليودع ريعها في بنوك ماليزيا وتركيا وأندونيسيا ويمنح امثال المرتزق عثمان فتات المائده الذي إستمرءه هولاء الكلاب
إن أمثال عثمان هذا والدقير وغيرهم كثروالويل مما كسبت أيديهم وويل لهم مما يكتبون وأقول لهذا الكلب نحن بالمرصاد لكل اتحادي متلون كالحرباء ولكل من باع نفسه في سوق الدعاره السياسيةولكل من شوه تاريخ الجزب وزعاماته الخالده امثال الزعيم الازهري وهل للازهري مثيل أمثال الشريف وهل للشريف نظير وأمثال ابوحسبو وزروق وما أكثر نجوم الاتحاديين الذين غيبهم الموت ليظهر أمثال هذا الديوث !!! وختاما لا أقول لعثمان وأمثاله خسئت . وأقول للاتحاديين الشرفاء أقتلوا نعثلا فقد كفر.

التحية للشرفاء داخل تنظيم الاتحاد الديمقراطي وهم علي السيد وابوسبيب.فهولاء المحسوبون عليكم
ينبغي ان يتخذ اتجاههم قرار حاسم لانهم وقفوا مع اللصوص .فهذا الوزير المحسوب علي الاتحاد الديمقؤاطي عثمان عمر الشريف والذي باع ضميره كوزير صوري يقول بانه شاركوا في صياغة الحلول
الاقتصادية والتي ترمي بكاهلها علي المواطن البسيط.فأي بؤس هذا الذي ينتجه لنا مثقفونا واتمني
ياسعادة الوزير ان يكون الثمن شيتن كتر يستحق.ولكن الكيزان والذين تطبل ليهم الان يكون مرروا
الحاجات وهو قاعد ساكت وان شاءالله يكون قابض.
وحقيقي ونحن في يوما ما كان صديقنا المرحوم وزير الشباب والرياضة حسن مصطفي كان مثالا للوطنية
ولو كان موجودا لكان كااخوته ابوسبب وعلي السيد.
ولذلك نحن نطالب الحزب التاريخي ان لايخاصم الشعب السوداني وان يقف في دور المتفرج فنحن بعد الثورة لن نرحم.ولذلك نطالب بفصل الذين ذهبوا لمحاورة النظام والي الان ينتظرهم الميرغني ليعكسوا له مشاورات الحكومة علي حسب كلام احد اعضائيه فاذا كان ذلك صحيحا فوالله علي البقية ان تدارك الامر من الوطنيين الشرفاء وان يقفوا مع خط الشعب.حقيقة نحن نظن الخير في الحزب.
فحتي لايفوتكم القطار كما قال علي بن صالح

عثمان الشريف انتو دخلتو من باب ( بيت ابوك كان خربت شيل ليك منها شلاية ) وما تقعد تتفلسف لينا ساكت وانتو اصلكم ما بتتغيروا من زماااان وزارة التجارة دي ياها العضمة حقتكم يلا كد .