الكودة يدافع عن إجازة برلمان حزب البشير للقرض الربوي

كتب مركز حزب البشير الصحفي
الخرطوم(smc)
دافع الدكتور يوسف الكودة رئيس حزب الوسط الإسلامي والداعية الإسلامي المعروف عن قيام البرلمان بإجازة قرض تمويلي قال البعض أن فيه شبهة ربا والخاص بإنشاء سدود لحصاد المياه في الولايات المتاخمة لدولة الجنوب.
وقال الكودة في تصريح لـ(smc) أن الضرورات تبيح المحظورات ولاإستثناء فيها لذا يمكن أن يباح مثل هذه القروض لأسباب تحتمها الضرورة ولكن الإختلاف في الرأي يكون في هل أن تقدير الحكومة أو البرلمان فائض أم لا في إباحة مثل هذه القروض ، وذاد قائلاً عموماً إن إباحة هذه القروض أمر تقديري إذا أصاب الناس فيه أجران وإذا أخطأوا فلهم أجراً.
وحزر الكودة في نفس الوقت بأن مسألة إجازة تحليل مثل هذه القروض أمراً ليس من شأن العوام أن يفتوا فيه فهو مسئولية السلطان بكل مستوياته الإستشارية والإقتصادية وهو أمر يفتي فيه فقط المختصون في السياسة والإقتصاد وأهل المال والرقابة الموجودة في بنك السودان المركزي ، مطالباً عدم خلط السياسة بالفقه لأن ذلك يعتير من الأخطاء الكبيرة التي تقع فيها الأصوات المناوئة للحكومة والذين يستغلون مثل هذه الإمور لإشاعة أن الحكومة لا علاقة لها بالإسلام لأنها تبيح الربا.
تانى ياكودة “”أن الضرورات تبيح المحظورات””
ياناس ده مش الراجل العرس كم امرأة – فى فقه بيقول كده
كتاب الله قال مثنى وثلاث ورباع – مش قال كل واحدة تعجبك تعرسوها ولو وصلت الحد المسموح به تسوها عشيقة او خليلة – عيب والله عيب
الاخ الدكتور الكوده ارجو من ان تفتيني في هذه المشكله التي امر بها
انا شاب في مقتبل العمر اعاني من مرض عضال نصحني الطبيب بتعاطي الكحول بكثره لانها تقلل من الالام التى اعاني منها.لاكني يا شيخي العزيز قرات كتاب الله غز وجل ووجدت فيه تحريما للكحول صريحا فماذا افعل?حفظك الله ورعاك.ارجو منك تحليل الخمر لي
“مطالباً عدم خلط السياسة بالفقه”
برضو مابحلكم..أصغر شافع طلع المظاهرات بقى عارف انو الكارثة الحلت بي البلد سببها دغمسة الدولة الدينية التي لاتحاسب الفساد وتتركه ليوم الميعاد ..فاتكم القطار يا كودة فاتكم القطار يا منسوبي اس ام سي
هذا الكودة جاهل و متشدق ولا يعلم في الدين شيئا.
و العبارة المنسوبة له ” مطالباً عدم خلط السياسة بالفقه ” عبارة تعبر عن علمانيةالرجل و نفاقه و لم يبق له الا ان يقول “دع ما لقيصر لقيصر”
ثم إن الضرورة التي يتحدث عنها تعني شرعيا الاشراف على الهلاك أو فقد شئ لا يعوض و المحافظة عليه مطلب شرعي مع عدم وجود أي خيار اخر أو بديل .
و في الحالة التي تحدث عنها هذه ,من الواضح و بجلاء عدم وجود أي ضرورة ,فجزء من مخصصات الجيوش الجرارة من الدستوريين الطفيليين تكفي لتمويل عدة مشاريع هذا بالاضافة الى الصرف البذخي على الاجهزة الامنية التي تؤذي عباد الله و تقتحم حرمة البيوت هذا بالاضافة الى الحماية الرسمية الواضحة للمفسدين ممن نهبوا المال العام
وفتوى الرجل فيما يتعلق باستعمال الواقي للتقليل من ابناء الزنا تدل على جهله بالشريعة اذ لا يجوز بأية حال أن ترشد مسلما لارتكاب امر محرم بل و جريمة حدية بحجة أنه أخف من حرام اخر, الا اذا كان الشخص مضطرا وبدهي أنه لا توجد ضرورة هنا
مطالبا عدم خلط السياسة بالفقه.. السياسة هي الدولة والفقه هو الدين وأنتم قلتم إنكم دولة إسلامية فكيف تطالب بعدم خلط السياسة بالفقه في دولة يقال إنها مسلمة دعك من إسلامية؟ يا شيخ الكودة كن شجاعا ولو مرة واحدة ولا تتلاعب بأساسيات التحريم والتحليل فهذا ربا وليس شورت لاعب كورة فوق أو تحت الركبة
رك اهون
عموماً إن إباحة هذه القروض أمر تقديري إذا أصاب الناس فيه أجران وإذا أخطأوا فلهم أجراً.
وهل انت الذى يحدد الاجور؟؟؟؟….سبحانك ربى لا الله الا انت….
هو يوسف الكودة دا…لييه ..مايجيز ..القروض الربوية..إذا كان قد أباح على نفسه..تعاطى المكروه فى فترة السبعينيات…,أسألوه عن العوامة..فى حلة أبو خمسة فى كسلا..
كلهم منافقين بإسم الدين
الاخ ود الحاجة
كلام الكودة عن الواقي فيه جزء من المنطق .. كيف يحل مشكلة أولاد الحرام ؟؟ صحيح الموضوع شائك وفيه مشكلة ما في الناس الذين يمارسون الزنا بس في الزنا المحتملين نتيجة إتاحة هذا الواقي يعني الموضوع سلاح ذو حدين من جهة يشجع على الزنا ويفتح أبواب جديدة ومن جهة يقلل من أولاد الحرام الذين حملت أمهاتهم بهم سفاحاً لذلك أرجو عدم الإستعجال في الردود ,, أما كلامه عن الربا ففيه شئ من المراوغة لأن الحكومة مافي حد بيصدقها وبعدين بيصرفوا الفلوس في أمور فارغة وإختلاسات لا تصلها يد المراجع العام
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
” انما اخشى على أمتى من الأئمة المضلون “”
يا كودة كم امراة طلقت 13 امراة او اكثر انها دعوة المطلقات اصابتك بالهلوسة وجعلت الحلال عن
حرام والحرام حلال ارجو تذهب لراقي ليرقي عليك وانا ادعو الله ان يشفيك ويعافيك من الهلوسة وحب الظهور ومصاحبة الجبهجية ترى هذه الدنيا ما بتستاهل توب وارجع الى حضن الجماعة االلوارف الظلال حيث الاطمئنان النفسي والاستقامة قولها لك مخلصا مازال في الامر سعة
نحتاج
نحتاج
نحتاج لفقه جديد للقرن الواحد وعشرين
يخاطب المعاملات البنكية والتجارية والحياتية وأمور كثيرة
ودعونا من أمور اللتيق
كلما أشكلت عليهم معضلة فتحوا كتاب فقه الضرورة
حتى صارت جميع شئوننا بالضرورة ( والدغمسة)واجرات طواريء
وبلاش عوام وخواص ..عملتوه لينا كهنوت وبابوية
ألدين للجميع ..كل واحد يقول رأيه .. وعلى استحياء
يعني ما يملاء فمه وكأنه ملك الحقيقة
يا كودة ان شاء الله الاقيك واحد أكد رأسك ..
حزر الكودة في نفس الوقت بأن مسألة إجازة تحليل مثل هذه القروض أمراً ليس من شأن العوام أن يفتوا فيه فهو مسئولية السلطان !! اذا كان العوام افهم منك ومن سلطانك والسلطان كذاب وفاسد وحامي للفساد وله ما يعرف بفقهاء السلطان جاهزين لتفصيل الفتاوي
تبا لك… وهل البشير سلطان!! أم متسلط إغتصب البلاد بالسلاح ممن إنتخبهم الشعب..
جهلا ماتقول أم نفاقا بواحا…
واحل الله البيع وحرااااااااااااااااااااااااااام الربا
فقهاء المثنى وثلاث ورباع ….يوسف الكودة لا يزال يعيش شهر عسل بعد اقترانه مؤخرا بغربية لم تبلغ الحلم بعد …ومن غرائب الصدف تزامن عقد قرانه مع مفتي [الجزيرة ]القرضاوي الذى تزوج هو الآخر بمغربية اختلف الفقهاء في شرعيته نظرا لصغر سنها .؟؟؟؟؟
الضرورات تبيح المحظورات : أين المحظور وأين الضرورة هنا: لعنة الله عليك ، يعنى ممكن ألقى لى بنية حلوة كده أقطع فيها بوسة وأقول الضرورات تبيح المحظورات ( إذنوا بحرب من الله ورسوله)الربا قل أو كثر هو معول هدم للمجتمعات ، إذا كان الحال كذلك فالدمار لاحق بالسودان لامحال