الثوار نشروا صورته ورقم بطاقته العسكرية..أحد رباطة النظام في قبضة أبطال ود نوباوي

الله يحيي الأبطال الشجعان قبضو البغل ده أن شاالله يبقى عبره لباقي البغال والله داير أقول التاريخ بعيد نفسو المشهد ده شفناو في ليبيا قبل كم شهر بس مالحق يبقا تاريخ معقول البشير ده بي البلاده دي

الله اكير ولله الحمد وكلنا نعرفهم بالاسم والسكن فلاخوف منهم انهم اجبن مماتتصورون

دي من اجمل الصور ارجو من الثوار ان يتم الحفاظ عليه وعلي الكلاب الاخرين حتي يتم اطلاق سراح كل المعتقلين في كل انحاء المدن السودانية لا للخوف لا للخوف لا للتراجع فلنكمل المشوار حتي النهاية

الحقير عامل فيها مفتح

بالله خلوه عبره لي سياده…………..وين العود ما شفناه

كتائب القذافى ظهرت فى الساحة تبقى فقط ان تجهز الانفاق وتجهيز المواسير والعيدان ، يا ابو العفيت لم يتبقى لك الكثير ومعك العصابة المافوية ، بعذ ان بدأت اعمال البلاطجة والشبيحة والكتائب استعدوا للمواسير

بدأت تتسافط الاقنعة يا تجار الدين
الثورة لن تخمد لانو زرعتو داخل كل زول غبينه وحان وقت السداد

شكرا لأهلنا فى ودنوباوى – اركلوهم بأحذيتكم واسحلوهم حتى يكون عبرة لغيره وليعرفوا ان الله حق ولا تأخذكم بهم شفقة – سيروا الى الامام يا احفاد المجاهدين الذين جاهدوا بأنفسهم لقبر المستعمرين – ايها المشير الراقص هؤلاء التى تمكن منهم اهلنا فى ود نوباوى هم “شذاذ افاق” هم مثلك لا نعرف لهم آباء ولا امهات بل هم لقطاء لا يتورعون فى عمل اى شى الا القيام ما تأمرون به و لانهم صعاليق سجون الاحداث ومتخرجى نظام انقاذك البغيض وكلاب أكلت من قمامة الانقاذ وشربت من ماءها النتن

يا اخوان فى النهاية هو مغلوب على امره واسير بين ايديكم فاحسنوا معاملته واطلقوا سراحه حتى يعلم اخوته بانكم لستم خارجين للانتقام وانما لقضية وحتى يعلم زملائه انهم امام شعب كريم ابى فيترفعوا عن ضرب ابناءهم واخوانهم وينضموا اليهم

عقبال البشير فى مجارى ودنوباوى

أرسلوا صورته هدية عيد المخانيس للضابط الطبيب الخائب

they should strip him naked and let him lay down on the hot sun

اذا الشعب يوما اراد الحياة لابد للقيد ان ينكسر
متين حايفهمو الغنم ديل .. يعني هم اقوي من ناظم مبارك ولا القزافي ولا فرعون
لكن دا كلو لي خير لينا عشان لما نكنسكهم تاني مانخلي فوقهم حقير ابن حققير عشان لمن الله يرث الدنيا مايفكرو يمسكو شبر ي البلد دي

ياجماعه ما نتعب نفسنافى الزىده ده مغفل نافع خلونافى ثوررتنالانوالزى ده مابعرف معنى وطن ولا ثوره

طيب مفروض تكون صورته واضحة
وكمان صورة لبطاقته العسكرية

شكرا ود نوباوي… بالمناسبة هذا الحي مسمى على الامير ود نوباوي احدالقادة ايام المهدية و يقال ان ودنوباوي هو الذي قتل غردون

اهم شي القبض علي نافع والان تجري تجهيزات ومشاورات بين الثوار للقبض علي نافع ومراقبته

في المنزل وفي بيوت المناسبات وفي مقر المؤتمر الوطني يعني نااافع تحت مجهر الثوار وكل الشعب

يحاول الظفر به والقبض عليه حتي يكون الصيده الدسمه للثوار والله اكبر علي ياضار علي ضار

الله اكبر ياسلام عليكم شباب ود نباوي

[FONT=”Arial”][SIZE=”6″] بكرة الشمس تطلع

يا أهلي يا طيبين
هذا بيان ضافي
في حضرة الإنقاذ
النور دوام طافي
والماء وما أدراك
عكران وما صافي
مليت قعاد البيت
وبقيت أحوم حافي
أصل النعال طوًل
حاجزها إسكافي
نعلاتي في الإنعاش
وملينة في الجيب ما في
ياربي يا رحمن
ياكافي يا شافي
حالي العلي شايفو
ظاهر وما خافي
غرفني بحر الهم
وفقدت مجدافي

هذا بيان للناس
علً الشرح وافي
والما مصدقني
يتبين أوصافي
جسمي إنتحل بالحيل
وإنشلت أطرافي
لا هديمة تسترني
والنوم عديل جافي
وهن العظم مني
وإنهدت أكتافي
علشان رغيفة عيش
بعت السرير ولحافي
هووي يا بشير الشوم
وأسمعني يا متعافي
الناس خلاص ضاقت
صبحت بيوتها منافي
منكم ليوم الدين
أنا أصلي ما عافي
إن شاء الله كل سفنكم
ما تلقى ليها مرافي
بكرة الشمس تطلع
وتتحقق أهدافي
سودانا يرتاح منكم
ونرتاح في حضنو الدافي
وفي الساعة ديك أغني
أنظم شعر وقوافي
وأدق صدري وأقول
يوم أشري تا جافي (*)

(*) بمعنى القادم أحلى

جوعان بن عطشان بن مرضان
القبيلة : بن غضبان
العنوان : السودان زنقة بني قرفان

منقـــــــــ[/SIZE][/FONT]ــــــــــــــــــــول

عفارم عليكم ياناس ودنوباوي يا أبطال شرفتونا ورفعتوا رأسناوفقكم الله والي الامام

يا ياسر عوض انت وكل الذيك بتاخد كم عشان تقيف ضد اهلك وتدافع عن القتلة والحرامية ماحنعفيك ذى ماقال محجوب شريف الصفوف اتمايزت

هههههه تخف يا كلاب البشير اوع تجي تاني وكلم اخوانك وقول ليهم انو في حاجة هنك متمام انتا عارفه شنو

اعتقد ان هذه استراتيجية جيدة لكن يجب ان تنطبق على غير النظاميين فقط

شكرا ود نوباوي… بالمناسبة هذا الحي مسمى على الامير ود نوباوي احدالقادة ايام المهدية و يقال ان ودنوباوي هو الذي قتل غردون

ده شاليط >الاسير الاسرائيلي

يا ثوار بدأتم فى خلع الشجرة الملعونة نحن معاكم بس عندى وصايا فى جمعة لن نتراجع حتى ندخل القصر أوصيكم ونفسى :
أولاً : بتقوى الله
ثانياً : أخواننا حفظة القرءان الكريم فى مسجد مولانا الإمام عبد الرحمن المهدى أن يبدءوا فى ختم القرءان الكريم مع الصيام ختمة وراء ختمة الى أن يدخل الثوار القصر كما حصل لغردون باشا إن شاء الله وأنتم سلالة الأمير محمد ودنوباوى الذى ذبح غردون وبه سمى حى ودنوباوى
ثالثاً : أن لاتتوقف تلاوة راتب الإمام المهدى ليل نهار فى مسجد مولانا الخليفة عبد الله التعايشى جوار قبة مولانا الإمام المهدى لما فى الراتب من أدعية مأثورة الى أن يدخل الثوار القصر
رابعاً: الإخوة الثوار بمختلف ألوانهم السياسية من إستطاع الصيام وتلاوة القرءان فليفعل لأن الله يجيب دعوة المضطر ولاسيما إذا كان صائم
خامسأً : إن الله سيبطش بهم لأنهم أحلوا الربا لأن الربا حربه من الله ورسوله
نصركم الله

الحس كوعك انت سوداني

هذا ومثله كثر ليس لهم ذنب ..بل الذنب لمن أرسلهم وكما قال هاشم الرفاعي رحمه الله ( لكنه ان غاب عني لحظة ذاق العيال مرارة الحرمان) .. أهدي الثوار قصيدة هاشم الرفاعي التي أثرت في مجريات حياتي وقد كتبها لأبيه وهو في سجن الأعدام:

أبتاه ماذا قد يخط بناني ************* و الحبل و الجلاد منتظران
هذا الكتاب إليك من زنزانة ************ مقرورة صخرية الجدران
لم تبق إلا ليلة أحيا بها *************** وأحس أن ظلامها أكفاني
ستمر يا أبتاه لست أشك في ************ هذا وتحمل بعدها جثماني
الليل من حولي هدوء قاتل *********** والذكريات تمور في وجداني
ويهدني ألمي فأنشد راحتي ************* في بضع آيات من القرآن
والنفس بين جوانحي شفافة *********** دبَّ الخشوع بها فهز كياني
قد عشت أومن بالإله ولم أذق ************** إلا أخيرا لذة الإيمان
شكرا لهم أنا لا أريد طعامهم ************ فليرفعوه فلست بالجوعان
هذا الطعام المر ما صنعته لي ********* أمي و لا وضعوه فوق خوان
كلا ولم يشهده يا أبتي معي ************* أخوان لي جاءاه يستبقان
مدوا إلي به يدا مصبوغة ************ بدمي و هذي غاية الإحسان
والصمت يقطعه رنين سلاسل *********** عبثت بهن أصابع السجان
ما بين آونة تمر وأختها ************ يرنو إلى بمقلتي شيـــطان
من كوة بالباب يرقب صيده ************ ويعود في أمن إلى الدوران
أنا لا أحس بأي حقد نحوه ************** ماذا جنى فتمسه أضغاني
هو طيب الأخلاق مثلك يا أبي *********** لم يبد في ظمأ إلى العدوان
لكنه إن نام عني لحظة ************* ذاق العيال مــرارة الحرمان
فلربما وهو المُرَوِّعُ سحنة ************* لو كان مثلى شاعرا لرثاني
أو عاد من يدري إلى أولاده ************ يوماً وذُكِّرَ صورتي لبكاني
وعلى الجدار الصلب نافذة بها ********** معنى الحياة غليظة القضبان
قد طالما شارفتها متأملا *********** في الثائرين على الأسى اليقظان
فأرى وجوما كالضباب مصورا ******** ما في قلوب الناس من غليان
نفس الشعور لدى الجميع وإن همُ ******* كتموا وكان الموت في إعلاني
و يدور همس في الجوانح ما الذي ******* بالثورة الحمقاء قد أغراني ؟
أو لم يكن خيرا لنفسي أن أُرى ********* مثل الجميع أسير في إذعان ؟
ما ضرني لو قد سكت وكلما ********* غلب الأسى بالغتُ في الكتمان
هذا دمي سيسيل يجري مطفئا *********** ما ثار في جنْبَىَّّ من نيران
وفؤادي المَوَّار في نبضاته ************* سيكف في غده عن الخفقان
والظلم باق لن يحطم قيده ************* موتي ولن يودي به قرباني
ويسير ركب البغي ليس يضيره ********* شاة إذا اجتثت من القطعان
هذا حديث النفس حين تشق عن ********** بشريتي وتمور بعد ثوان
وتقول لي إن الحياة لغايةٍ ************ أسمى من التصفيق للطغيان
أنفاسك الحَرَّى وإن هى أُخمدت ********** ستظل تغمر أُفقهم بدخان

وقروح جسمك وهو تحت سياطهم ******** قسمات صبح يتقيه الجاني
دمع السجين هناك في أغلاله ************ ودم الشهيد هنا سيلتقيان
حتى إذا ما أفعمت بهما الربا ********** لم يبق غير تمرد الفيضان
ومن العواصف ما يكون هبوبها ********* بعد الهدوء وراحة الربانِ
إن احتدام النار في جوف الثرى ********* أمر يثير حفيظة البركان
وتتابع القطرات ينزل بعده ************* سيل يليه تدفق الطوفان
فيموج يقتلع الطغاة مزمجرا ********* أقوى من الجبروت والسلطان
أنا لست أدرى هل ستُذْكَر قصتي **** أم سوف يعروها دجى النسيان ؟
أو أنني سأكون في تاريخنا ************ متآمرا أم هادم الأوثان ؟
كل الذي أدريه أن تجرعي *********** كأس المذلة ليس في إمكاني
لو لم أكن في ثورتي متطلبا *********** غير الضياء لأمتي لكفاني
أهوى الحياة كريمة لا قيد لا ********** إرهاب لا استخفاف بالإنسان
فإذا سقطتُ سقطتُ أحمل عزتي ****** يغلى دم الأحرار في شرياني
أبتاه إن طلع الصباح على الدنى ******* وأضاء نور الشمس كل مكان
واستقبل العصفور بين غصونه*********** يوما جديدا مشرق الألوان
وسمعتَ أنغام التفاؤل ثرة ************* تجري على فم بائع الألبان
وأتى يدق- كما تعود- بابنا ************ سيدق باب السجن جلادان
وأكون بعد هنيهة متأرجحا ********** في الحبل مشدودا إلى العيدان
لِيَكُنْ عزاؤك أن هذا الحبل ما ******** صنعته في هذي الربوع يدان
نسجوه في بلد يشع حضارة ********** و تضاء منه مشاعل العرفان
أو هكذا زعموا وجيء به إلى ******** بلدي الجريح على يد الأعوان
أنا لا أريدك أن تعيش محطما *********** في زحمة الآلام والأشجان
إن ابنك المصفود في أغلاله ********** قد سيق نحو الموت غير مدان
فاذكر حكايات بأيام الصبا *********** قد قلتها لي عن هوى الأوطان
وإذا سمعت نشيج أمي في الدجى******* تبكى شبابا ضاع في الريعان
وتُكَتِّم الحسرات في أعماقها *************ألما تواريه عن الجيران
فاطلب إليها الصفح عني إنني ********* لا أبتغي منها سوى الغفران
مازال في سمعي رنين حديثها************ ومقالها في رحمة وحنان
أَبُنَيَّ : إني قد غدوت عليلة *********** لم يبق لي جَلَد على الأحزان
فأذق فؤادي فرحة بالبحث عن ****** بنت الحلال ودعك من عصياني
كانت لها أمنية ريانة ****************** يا حسن أمال لها وأمان
غزلت خيوط السعد مخضلا ولم ******* يكن انتقاض الغزل في الحسبان
والآن لا أدرى بأي جوانح ************* ستبيت بعدى أم بأي جنان
هذا الذي سطرته لك يا أبي ********** بعض الذي يجرى بفكر عان
لكن إذا انتصر الضياء ومُزِّقَتْ ******** بيد الجموع شريعة القرصان
فلسوف يذكرني ويُكبر همتي ******** من كان فى بلدي حليف هوان
وإلى لقاء تحت ظل عدالة *************** قدسية الأحكام والميزان