شكوى ضد سفير السودان بكمبالا لصفع سائقه
الخرطوم:
نقلت وسائل اعلام يوغندية ان السفير السوداني في كمبالا ، حسين عوض علي، يواجه مصاعب قانونية خطيرة،بعد ان اتهمه سائقه الاوغندي سيسباق جلال ماند اسماعيل ،بصفعه على وجهه مما اثر علي عينه الشمال.
ونقلت صحيفة «ويست نايل» الاوغندية عن السائق قوله، انه يعمل منذ العام 2009 سائقا للسفير،موضحاً انه في صبيحة احد الايام وبعد ان قام بتوصيل ابناء السفير الى المدرسة ولدى عودته للمنزل ،ارسلته خادمة المنزل للسوق لشراء «لتر فانتا ولتر سبرايت وكيلو مانجو وزبدة واشياء اخرى»،واضاف السائق ان السفير لدى عودته للمنزل وتسلمه لقائمة المشتريات غضب بشدة وكانت ردة فعله عنيفة وقام بصفعي على وجهي محدثا جروحا في عيني اليسرى حتى سالت منها دماء» ، مبيناً ان السفير صرخ قائلاً انه لايسمح بدخول الفانتا الى منزله لانه «مسموم» ،وطلب منه اعادة الفانتا الى المتجر الذي اشتراه منه، مبينا انه بدلا من اخذ الفانتا الى المتجر تركه في نقطة التفتيش بالمنزل،وذهب الى منزله ولم يعمل في ذاك اليوم، واشار الى ان زميله حل محله منذ ذلك اليوم.
وذكرت الصحيفة ان السائق،لم يضرب فقط وانما ايضا تمت انهاء خدمته بصورة غير قانونية، مشيرة الى ان السائق قام بتدوين بلاغ لدى الشرطة، بعد ان منح «اورنيك 3» للعلاج،وذكرت الصحيفة ان الامر بعد ذلك رفع لقسم البروتوكول بوزارة الخارجية الاوغندية، وان السفير لم يرد لانه لم يخطر بالقضية حتى الآن.
وطالب السلطات بالاسراع في رد حقوقه وتعويضه،مشيرا الى انه يعول أسرة وله أبناء في المدارس يحتاجون الى مصاريف وعلى وجه السرعة.
الصحافة
اهو ديل سفراء النظام ، لا اخلاق ولا احترام ، ثلة من المحسوبين غير مؤهلين لاي عمل دبلوماسي او سياسي ، عبارة عن بلطجية ولصوص ، لايفهمون سوى السرقة وقلة الادب ، هل من عاقل يفعل مافعله بسبب زجاجة فانتا ، وكم ثمنها يا اهبل.
رحم الله شيوخ الدبلوماسية من لدن المحجوب وحتى الحاردلو فقد كانوا مدارس بحالها وامة يقتدى بها ولكن هؤلاء الرعاع لا يفهمون شيئا ، كيف يكون هذا سفيرا وامثاله كخالد المبارك وعبدالرحمن سر الختم وحاج ماجد سوار وثلة من الحرامية يمثلون السودان ، لقد هانت الزلابيا.
مستجدين النعمة بيعملوا اكثر من كده! هسع لو كان ده سواق مصرى كان قدر يمد ايده عليه؟
هكذا منطقهم دوما
الم يروا النبي صلى الله عليه وسلم
كيف كان يعامل خدمه
انهم اسلاميي السودان
الكيزان فقط تجد منهم هذه الافعال
معذور الناس دي أعصابها بايظه الأيام دي
معزور ايه يام عم الشيخ
ده كل البيمثلوا السودان بالخارج عبارة عن زبالة مجتمع
لهذا السبب فشلت جميع علاقاتنا الخارجية
دبلوماسي اذا لم يكن يستطيع ان يتعامل مع سائق منزله الخاص ماذا عساه ان يفعل للدولة
والله حرام البيحصل ده يا ناس
لعنة الله علي البشير و ا عوانه الكلاب الحرامية
بالذمة سمعتوا قبل كده سفير دولة يصفع سائقه
ياخ الدبلوماسية هي فن و عكس صورة لشعبك وبلدك يا سفير يا حيوان يا متخلف حتى في بلاد الغربة فاضحيننا لعنة الله عليكم
شهادة أنس بن مالك رضي الله عنه حين قال: (خدمت رسول الله عشر سنين فوالله ما قال أف قط، وما قال لشيء فعلته لم فعلته؟ ولا لشيء لم أفعله لم لم تفعله؟)[1]. وقال رضي الله عنه: خدمتُ رسولَ الله عشرَ سنين ، فما سبَّني سبَّةً قط ، ولا ضربني ضربةً، ولا انتهرني، ولا عبَس في وجهي، ولا أمرني بأمر فتوانيتُ فيه فعاتبني عليه، فإن عاتبني أحدٌ من أهله قال: (دَعُوه ، فَلَوْ قُدِّرَ شَيءٌ كَانَ)[2]
وأما اللجوء إلى ضرب الخدم[4] ففعل موجب غضبَ الله تعالى لما فيه من الاضطهاد والتجبر على هؤلاء المستضعفين الذين لا يجدون سوى الله ناصراً لهم، وليصغ الذين يضـربون خدمهم إلى ما يرويه لنا أبو مسعود البدري بقوله: كنت أضرب غلاماً لي بالسوط، فسمعت صوتاً من خلفي: «اعلم أبا مسعود» فلم أفهم الصوت من الغضب، فلما دنا مني؛ إذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا هو يقول: «اعلم أبا مسعود، اعلم أبا مسعود أن الله أقدر عليك منك على هذا الغلام» قال: فقلت لا أضرب مملوكاً بعده أبداً.
وفي رواية: فقلتُ: يا رسول الله، هو حر لوجه الله. فقال صلى الله عليه وسلم: «أما لو لم تفعل للفحتك النار، أو لمستك النار»[5].
**************************************************************************************
ماذا تتوقعون ممن يضرب بيوت الله بالمبان
هو قايل نفسو في السودان ياها دي دبلوماسية الكيزان ثقافة مايسمي بالدبابين هذه هي مؤهلاتهم سفراء النظام الهالك بأذن الله قبح الله وجوههم اينما رحلو وحلوا
احرجنا والله العظيم
هل هذا السفير يستحق ان يتقلد منصب كهذا ويصبح واجهة السودان في دولة اجنبية؟؟؟
اتمنى الا تتدخل الواسطات والترضيات لتفويت فرصة العدالة وتطبيق القانون من اجل عيون السفير المافون ويجب ان ينال عقابه..
ونعتذر لهذا السائق المسكين نيابة عن كل افراد الشعب السوداني..
سفير اوانطة…تلقاهوا خريج اي جامعة زبالة ماعندوا ثقافة دبلوماسية…اخ..اخ..يابلد حليل السفير السابق علي حمد ابراهيم ترك بصماته المستنيرة في يوغندا…..سفهاء اخر الزمن…انشاالله يحكموا عليه بالجلد والسجن والغرامة ..وبعدها يطردوه من يوغندا
حسه تطلع وزارة الخارجية ببيان بان جهات اجنبية تقف وراء السائق وتحرضه على رفع دعوى ضد السفير وان السفير واولاده اصلا لا يشربون المياه الغازية لانهم يشجعون المنتجات الوطنية السودانية كالحلو مر والابري الابيض وسلملي على الخارجية
سفراء آخر زمن،،،
ويا هو دة شكل الإنقاذ عنف وإذلال وضرب للأفارقة،،،
ومنهم شعراء للتغزل فى وزيرة الخارجية الموريتانية
وبسببهم فقدت المسكينة منصبها الوزارى،،
كيفما تكونوا يولى عليكم،،،،
هذه هي سياسة التمكين التي امتهنت السودان لثلاثة وعشرون عاما التي اتت بكل المجرمين والفسقة ونصبوا في المناصب وتم طرد كل الشرفاء..
الجماعة بدوا يبربطوا خلاص
الخوف وصل معاهم مرحلة صعبة
ما بيحلكم
فانتا شنو يا عالم دا اكل مرتو ولا فك لي سر
التحيه لشاذ الأفق اليوغندي, بكره بنرجع ليك حقك وترجع شغلك مع سوداني شاذ افق اصيل
هذه هي اخلاق سفراء السودان فى الخارج تعامل سئ مع العاملين واضطهاد واستغلال لهم واذلالهم كيف لا وهم ايضا مضطهدون من روساءهم فى وزارة الخارجية وفى قمة السلطة فى الخرطوم ويفرغون هذه الشحنات فى البسطاء من العمال المحليين العاملين معهم فيسيون لهم ويستغلونهم والويل الويل لاحدهم ان اخطا او نسى فمعاملتهم للعمالة معهم معاملة العبيد مستغلين ضعفهم وحاجتهم وقلة حيلتهم وما حدث فى سفارة السودان فى النرويج ولندن وكمبالا والرياض والقاهرة ودبى من فضائح الا قيض من فيض سوء الادارة اذا فهم فى كل سفارات السودان بالخارج كذلك الا من رحم ربى
ماذا تتوقع من سفراء لا هم لهم سوى التمتع بقروش البلد وصرفها فى البذخ والهدايا والتلفونات والاستعراض امام الجاليات وامام ابناء الشعب الفقراء فى الشتات وهم يرون قروشهم مهدورة يتصرف فيها شلة من العصبة والحرامية الذين يجرون خلف البنات والنساء ويستغلون قروشهم وفى ملذاتهم والتمتع بها فى بلاد الله الواسعة
فسفراء يتفنون فى ايذا العاملين معهم ولا حتى يستطيعون حل مشكلات سفاراتهم او بيوتهم فهم مطاردون يخشون لحظة الدخول الى منازلهم بسبب ما ينتظرهم من طلبات المدام وقهرها واذلالها اياهم لانها عارفة نومتهم ودقستهم فينفسون ذلك فى عمالهم
فماذا تعتقد من هولاء ان يحلوا لك والنتيجة واضحة فسمعة السودان فى الحضيض فى كل بلاد الله والدبلوماسية السودانية ساقطة لا تستيطع الرد فهى غير راغبة كما انها غير قادرة فكيف يقدر من كان همه صفع العاملين معهم واذلالهم
النتيجة : سفراء العالم فى كل محفل يهربون من مقابلة نظراءهم من سفرا السودان فلا يدعوهم لمناسباتهم ولا يناقشون معهم اي امر كم ان اي سفير سودانى فى ايه بلد لا يستطع ان يحل لك مشكلة مهما صغرت لعدم تواصلة وعدم قوبله من الاخرين
الدبلوماسية السودانية وصلت قضية رئيس البلاد امام المحكمة الجناية واهانت كرامة البلد فاصبح الدبلوماسين يلهثون كالكلاب فى المنابر ولا احد يعبرهم او ياخذ او يعطى معهم
كما اصبحوا كل همهم الطلوع للسفارات للتباهى واستغلال قروش البلد والستعراض وصفع الناس واذلالهم فلو راجعت تقرير وزارة الخارجية السنوى ان وجد فلن تجد انجاز واحد قد حقق للسودان
هؤلاء سفراء السلطان بشير من اين لهم بالاخلاق والادب وسلوك السلك الدبلوماسي لانهم في الاصل لم يؤهلوا ولم يدرسوا علوم السفارة فقط عندك شهادة جامعية من الهند وعليها شهادة من معسكرات الدفاع الشعبى ولامجاهدين كما يحلوا لهم تسميتهم هذه كفيلة ان تقلدك منصب دستوري سيادي ومعاه كمان وسام النيلين من الدرجة الاولى هذا زمانك يا….
هذا السلوك عادي وليس غريب من مثل هؤلاء الذين لا يحترمون شعبهم اولا .. هذه الاساءة للشعب السوداني وليس للوزير .. وهذه احدى مشاكل اسناد الامور لغير اهلها .. كل الحاجات في السودان بقت غريبة والواحد يتكلم في شنو ويخلي شنو .. هذا زمانك يا مهازل فامرحي ..
نرجو توفير معلومات عن هذا (الكوز ) الذى يشغل هذه الوظيفة والتى تزرى بسمعتنا..من يعرفه من أنداده أو أقربائه أو زملائه ..فليمدونا بتاريخه وسيرته.. ميلاده..مراحل تعليمه..أماكن نشأته..ونشاطاته السابقة..كيف التحق بهذه الوظيفة..نعم لابد من التوثيق..لابد من الحساب…الحساب ولد يا (شذاذ الآفاق..ويالاحسي الأكواع)!
الله يرحم الدبلاماسية انت سفير ولله بتاع تاديب؟ شدحيلك القضاء لا يرحمك!!ان دل علي شي بان نظامه ماشي الهاوية.بعدين انت بدل ماتضربه كان احسن تفصله اخف ضرر.
تلقاه رويان من البيرة لما عملتو البايخة دي ما كلهم سكاري وبتاعين خمور وتشهد ليهم٠العشش زمان الله لا جاب باقيكم يا عفن!!
فعلاً حثالة من الاوقاد المجرمين يعملون تحت غطاء الدبلوماسية ؟؟؟غالبيتهم من معاقري الخمر والدعارة والشقروات وتجد من بينهم حتي المخنثين وخاصة في أروبا هذا نعلمة نحن من نعيش في أروبا منذ سنوات طويلة…فلوس الشعب السوداني تصرف في البذخ والحفلات والرحلات والفنادق الفاخرة …معظم السفراء هم من كلاب النظام لأانو الشرفاء من الدبلوماسيين تم فصلهم للمصلحة العامة وتم تعين كلابهم أو الذين لأضمير لهم غير سرقة إقتصاد الشعب السوداني …وهم يدرون جيداً بأن هذا النظام طال الزمن أم قصر فهم ذاهبون …عشان كده كل واحد عاوز يأسس نفسة من سرقة مال الشعب…مثل هذا السفير الأحمق يعتدي علي إنسان فقير لأنو أولاد سعادتة لأيشربون الفانتا؟؟؟ وأطفال الشعب السوداني يشربون الماء الوسخ وكل يومهم غذاؤهم الفول البوش والسخينة بالبصل … رحم الله ناس الأزهري والمحجوب لمه كانت الناس عايشة أخر عيشة كيلو اللحمة ب 14 قرش والخروف ب 7 جنية والديمقراطية ذي الفل …والرئيس إسماعيل الأزهري لأبس جلابتوه جالس في كرسيهو خارج منزلة الحالي في ودأرو بعد صلاة العشاء والناس قاعدة معاه تتونس وتشرب في الشاي…لأفي رجال أمن ولأحتي شرطة بتحرس منزلة …ذالك الزمان الجميل كان فعلاً شبيها بعهد سيدنا عمر الفاروق رضي الله عنه الذي كان يستلقي لأخذ قسط من الراحة تحت الأشجار وهو الوالي علي أمة محمد في ذالك الزمان…لعنة الله عليكم يأخوان الشيطان يا مجرمين؟؟؟
أنا بعرف الشعب اليوغندى جيدا… شعب مسالم وطيب … والارعن العامل فيها سفير دا يكون كان ضابط امن فى بيوت الأشباح
ديل بسالوا منتاريخم ديل بس تقول واحد من الملاقيط وكفى
لانو مافى زول ود ناي بيعمل عملية زى دى الا يكون من الكيزان
وكفى لعنة الله عليهم اساؤا للاسلام واساؤا للسودان وشعب السودان
الطيب المشهور بالسماعة وحسن العشرة اما الكلاب ديل حقيقة قالها
المعلم والاديب الراحل الطيب صالح من اين اتى هؤلاء …
نسال الله فى كل ليلة ان يشتت شملهم وان يزج بهم فى بقاع الارض والنافى
وان يسلط عليهم طيرا ابابيل وان يورينا فيهم عجائب مقدرته من الذل والهوان الذى اضاقوه لشعب السودان تفو عليهم وعلى الرقاص والمطبلين المعاو ….
الجماعه اعصابهم بايظه خالص ومتوتريين فالى مزيدا من الاخطاء والانزلاقات انشاء الله , سفير لندن ارعبته حشود الجماهير وما عنده حاجه يقولها فاختار التصريحات الصحفيه لانه مافى دوله بتجى تساله ليه قال كده ودى حرية صحافه, لكن لو صحيح سفير مالى موقعه ومتاككككد من صدق كلامه كان اتصل بالشرطه لحظة الحدث واثبت الحاله لكن الكل راى عربته تغادر تحت حماية الامن البيرطانى ولسه الثقيل جاى ياما تسمعوا كذب وبكاء .
نتمنى للسائق الاوغندى النصر على الكوز الجبان .
الحق يقال السفير حسين عوض لمن لا يعرفه رجل بمعنى الكلمة لقد عاشرناه وزيرا مفوضا عندما كنا فى دولة الكويت فى 2004 ونحن فى اوج اذمة دارفور
الدبلوماسية السودانية في الخارج تتمثل في متابعات المغتربيين وتحركاتهم والغريب والعجيب الامارات السفارة دائما تكون في استقبال ابناء الوزراء وتعمل دليل سياحي لافراد القصر وتذهب بهم الي التسوق ولاتدري معانات السودانيين في المسشفيات ومن لهم مشاكل رحم الله خارجية السودان في عهد شخص يشبه الفرود في تصرفاته وخذلنا ك سودنيين واصبحنا منبوذين خارجيا بسبب هولاء والتعين في القنصليات اصبح بدون كفاء ومثال تلك السفير لابد ان يحاسب لاكن لايوجد رقيب علي الخارجية ولاقانون محاسبة لكن ربما يتم ترقيته الي دولة اخري
دي عملية زول طاشم
و بعدين غير كدا هو وزيرهم وزير الخارجية منسق المجاهدين فى الدفاع الشعبي
عشان كدا عمك دا ما بعيد مع السكروتة الفي راسو بعد اداة كف يكون قال تكبير …. تهليل …
هي للة هي للة
دائما بنقول ونردد أنو أى سودانى خارج الوطن بمثابة سفير للبلد واى تصرف احمق بيعكس ثقافة
الشعب ___ بعد كده حنقول شنو ؟؟ لو السفراء بيتصرفوا كده؟؟؟
كل شىء فى هذا الزمن ممكن ___ ياجماعة ده زمن الانقاذ __ زمن ناس البشكير ونافع واللمبى __