حلو حلا

عندك زميلات سطحيات للدرجة دى وين التعليم والثقة فى النفس!! غايتو راجعى قائمة علاقاتك الاجتماعية.

والله بيني بينك ياسهير يا أختي البورة شينة
وراجل المرة بقي زي الكهرباء بجي كل 6 شهور
ههههههههههههه
تحياتي ليك ولمقالك الهادف

دى دعوة لعودة الحاج متولى السودانى ولا شنو ياسهير

اعتقد انك صحيفية تفتقرين اختيار المواضيع معظم كتاباتك راجل المرا وبنات الولايات وقصتك ميته خااااالص بلد تمزقت اطرافه ماتت نساؤة والكل يبحث عن الماء كما بحث محمد علي باشا عن الذهب وانتي تتحدثين عن راجل المرا إذا كانت الصحافه بهذأ المستوي فاليحكم الطغاة مائة عاااام لله درك ياصحافة

ههههههههه والله انا تاكدت الان مع المعذرة ( الطاقية دي قاعدة فوق قرعة ساكت ) يا اختنا التعدد حث عليه الاسلام ورغب فيه لتعصم الاعراض وتفرغ الشهوات في قنواتها الشرعية خصوصا في حالنا هذه – فلماذا تبخسين منه اي التعدد لماذا ؟؟؟؟؟؟
اعتقد ان مقالاتك المقصد منها شد الانتباه وجذب دائرة الضؤ نحوك والشهرة على حساب معتقدات دينية واخلاقية – ثم ان عنوانك في الكثير من الاثارة الجنسية التي لا داعي لها

من اسم المقال .. تقريبا الموضوع معروف ومعلوم للكل .. اعتقد بان هذه الفقرة يجب كان حذفها وعدم ايرادها داخل المقال .. مجرد رأي
لان اي بت تفكر في راجل المرة كما تقولين .. لديها بعض الظروف وهناك خصائص بين بنت واخري .. ولا ضير في ذلك لان الرجل اذا اراد التعدد فالشرع محلل له لمثل هذه الظروف والاستثناءات .. لان هناك شرع وهناك استثناءات مثل الحروب والطلاق ومشاكل النزوح والهجرة .. بالعكس هناك دول متطورة اكثر من السودان ولكن ابناءها يفضلون الزواج من اجنبية لذلك ظهرت تشريعات تاييد زواج المسيار والعرفي الخ
وكان يجب ان تذكري ذلك في المقال .. صراحة انا معجبك بمقالاتك ولكن كان يجب ان تعممي الفكرة حتى لا تكون كقطعة بين حديثين من صاحباتك ، وارجو ان تطلعي من نمط هذا النوع من الكتابة مثل لاقاني احد الاصدقاء او جاتني رسالة من شخص .. صحيح هي تفيدك في السياقة والموضوع لكن تعمقي اكتر لانك تقدري ولديك الجرأة ومن يقرأون لك هم كثر .. مع كل الود والتقدير
(أيضا الرغبة في ممارسة إحساس الأمومة مع انزلاق سنوات العمر من بين أصابعها يجعلها تشعر بغصة عميقة مع نهاية كل شهر عند دورة المياه وتقبل بحماس مرة أخرى على فكرة (راجل المرا).

ياحليل الرجال البكسروا،،،العناقريب
راجل المراه كان زمان ،،،ولكن بتاع الفياجرا،،،ده
مامنو فايده والفياجرا قالو،،،مخدرات م ومنعوها
إلا،،،يقول ليهم،،،،ببببببببببب ببببببببببببببببببببب.

راجل مرة داير ليه مرة بس تكون انتي يا سوسو

في البدء ظننتك تراجعتي عن مقالك السابق. لكن مبروك تغيير الإتجاه. طبعا المهاجمون رجال ومن نوع معين. يتعللون بحل مشكلة العنوسة وهم يعلمون أن المشروع الحضاري يهدف إلى إفقار الجميع فيتمتع أقل من واحد في المئة بما طاب له من النساء ويظل مئات الآلاف بدون.

من المهم أن تكتب الكاتبة بشيء من التوازن و الواقعية , مثلا ذكرت الاستاذة سهير ( غدا ستتزوجين (راجل مرا) وسيغادر النوم عينيك وقبلها السعادة، وستقولين حتما ليتني كنت في منزل والدي أمارس برهما وأستمتع بكوب…)
هل كل من تزوجت معددا ( راجل مرة) عانت في حياتها و جافى النوم عينيها؟ و هل كل من كانت الزوجة الوحيدة عاشت في بحر من السعادة و رغد من العيش ؟
من ناحية اخرى لو بقيت هذه التي تكلمها سهير عانسا و لم تتزوج فمن المحتمل بنسبة كبيرة ان تتحسر على عدم وجود اولاد ( كلمة ولد تشمل الذكور و الاناث) لها و على حياة الوحدة عندما تشيخ اذا طال بها العمر .
اذا ما ذكرته الكاتبة ليس هو الاحتمال الاكثر توقعا بل بالاضافة الى ذلك تجاهلت الكاتبة الاثار الجانبية لهذا الاحتمال.

نقطة اخرى : عبارة ( امارس برهما) غير مناسبة و كان من الممكن ان تكتب ( اتقرب الى الله ببرهما و احسن اليهما). ثم ان كوب الشاي يمكن الاستمتاع به ايضا مع الاولاد لو رزقت المرأة بولد من راجل المرة.

هذا تنطع يتناقض مع واقع الحال في السودان وأمثالك من الصحفيات يجب أن يحجر عليهن حتى لا يهدمن المجتمع فالزواج أمر شرعي مرغوب فيه من راجل مرا ولا غيره ولا لذلك لا تحرضي بنات جنسك وتحرميهن من نعمة الزواج بحجة أنك بنت متحررة ومن غيرالمقبول لديم زواج الفتاة من راجل مرة…..اتقي الله في نفسك يا أنت!

دورة شنو يابت عبدالرحيم مافي سبب واحد في موضوعك دة بخليك تجيبي سيرة الدورة دي اخلجللللللللللي شوية عليك الله

زي ما ذكر أحد القراء هذه معتقدات دينية لا عبث فيها اللهم إلا إذا الأخت تتحدث لقوم غالبيتهم من ملة غير الإسلام! !
عليه لا غضاضة في تناول المواضيع الهادفة وكسر الروتين ولكن أن يكون ذلك علي حساب ديننا الحنيف فألف لا أخت سهير .

حسبى الله ونعم الوكيل لو دة تفكير صحفيات كيف الاخريات صراحة المراءة السودانية لغز كبير وعلامة استفهام مقلوبة سبعة مرات

بالله دة موضوع رجل المراءة هو يشر ولا يعيبة زواج سابق ناجحا او كارثيا ويبقى جوهر الفرد هو الاساس ازدهرت الظاهرة مع الانقاذ لوفرة المال عند اولي المناصب وتباروا في الزواج ودونكم قصة المعتمد الذى اشتكى زوجته والتي كانت زوجة صديقه

يا بنات ابحثن عن مواضيع اعمق وافيد للمجتمع وقالن راجل مرةهاهاهاهاه

ديل صحفيات ولا ستات شاي !!!!
اكيد طبعآ
لا شمائل لا شريفة كانوا في لمتكم الهايفة دي .

يا فاكهة الراكوبة موضوعك حقيقة فيه اثارة لمواضيع اجتماعية يمكن ان تحل كثير من المشكل الحاصلة حاليا في السودان من فساد واولاد المياقوما خير دليل فقط مطلوب منك طرح مثل هذه المواضيع في نطاق اوسع وحوار مياشر من خلال التلفزيون مثلا مع عدد من المشايخ لان فيه النظرة الدينية وهي الاهم حتي نجنب بناتنا شر الفتن ما ظهر منها ومنا بطن
فصديقاتك لهم الحق في ما قلن لان بالزواج تكون ارضت وطاعت ربها وحفظت فرجها
فالموضوع جدير بالاهتمام والازدياد منه خاصة في هذه الازمنة التي اختلطت فيها الافكار داعش وزواج الجهاد او نكاح الجهاد وخلافه وليس في الدين حياء
يحكي ان احدي المعلمات في الدول العربية كان معها سائق يوصلها الي المدرسة في بص ومع مرور الزمن اعجب بواحد منهن واراد الزواج منها الا انها قالت له بس بشرط ان تتزوج زميلتيها الاثنين ويقوم بطلب ايدهن في زمن واحد ودخلة في يوم واحد لانهن في فترة صداقتهن اتفقاء علي ان يتزوجن رجل واحد هن الثلاث فوافق الرجل وقام بالزواج منهن في يوم واحد وعشن وهن سعيدات لانهن يفهمن الشرع جيدا ان علي الرجل الحق في اربع
فكثري من هذه المولضيه الاجتماعية عسي ان يفك اسر السودانيين ويفرج همهم

ولن تعدلو وان حرصتم – الله اباح التعدد لكنه مقرون بشرط عسير وهو العدل ولان الله يريد بنا اليسر ولا يريد بنا العسر يرشدنا الي ان الاستبقاء علي زوجة واحدة اكثرا امنا من الوقوع في فخ استحالة العدل بنص الاية …اي ان الله ضيق اوبشن التعدد وعسره حتي يكون في اضيق نطاق ولاسباب ودوافع قوية
اما اذا كانت القدوة بالرسول عليه السلام في مسالة التعدد فالرسول عنده grantee او ان شيءتم صك غفران وهو وعد الحق له بغفران ماتقدم من ذنبه تاخر
والرجال الاتحمقتو من عدم حلاة راجل المرا ماتنسو الرسول قال للامام علي عندما نوي الزواج علي فاطمة ابنته فاطمة لاتدخل عليها ضره ومنعه من الزواج من اخري …لماذا اذا حرم الرسول علي من هذا الحق الشرعي افهمو دينكم ده كويس ولا تجعلوا الجري وراء الملذات يعمي بصايءركم

والله انتي زولة تلقائية وصادقة

والله بيني بينك ياسهير يا أختي البورة شينة
وراجل المرة بقي زي الكهرباء بجي كل 6 شهور
ههههههههههههه
تحياتي ليك ولمقالك الهادف

دى دعوة لعودة الحاج متولى السودانى ولا شنو ياسهير

اعتقد انك صحيفية تفتقرين اختيار المواضيع معظم كتاباتك راجل المرا وبنات الولايات وقصتك ميته خااااالص بلد تمزقت اطرافه ماتت نساؤة والكل يبحث عن الماء كما بحث محمد علي باشا عن الذهب وانتي تتحدثين عن راجل المرا إذا كانت الصحافه بهذأ المستوي فاليحكم الطغاة مائة عاااام لله درك ياصحافة

ههههههههه والله انا تاكدت الان مع المعذرة ( الطاقية دي قاعدة فوق قرعة ساكت ) يا اختنا التعدد حث عليه الاسلام ورغب فيه لتعصم الاعراض وتفرغ الشهوات في قنواتها الشرعية خصوصا في حالنا هذه – فلماذا تبخسين منه اي التعدد لماذا ؟؟؟؟؟؟
اعتقد ان مقالاتك المقصد منها شد الانتباه وجذب دائرة الضؤ نحوك والشهرة على حساب معتقدات دينية واخلاقية – ثم ان عنوانك في الكثير من الاثارة الجنسية التي لا داعي لها

من اسم المقال .. تقريبا الموضوع معروف ومعلوم للكل .. اعتقد بان هذه الفقرة يجب كان حذفها وعدم ايرادها داخل المقال .. مجرد رأي
لان اي بت تفكر في راجل المرة كما تقولين .. لديها بعض الظروف وهناك خصائص بين بنت واخري .. ولا ضير في ذلك لان الرجل اذا اراد التعدد فالشرع محلل له لمثل هذه الظروف والاستثناءات .. لان هناك شرع وهناك استثناءات مثل الحروب والطلاق ومشاكل النزوح والهجرة .. بالعكس هناك دول متطورة اكثر من السودان ولكن ابناءها يفضلون الزواج من اجنبية لذلك ظهرت تشريعات تاييد زواج المسيار والعرفي الخ
وكان يجب ان تذكري ذلك في المقال .. صراحة انا معجبك بمقالاتك ولكن كان يجب ان تعممي الفكرة حتى لا تكون كقطعة بين حديثين من صاحباتك ، وارجو ان تطلعي من نمط هذا النوع من الكتابة مثل لاقاني احد الاصدقاء او جاتني رسالة من شخص .. صحيح هي تفيدك في السياقة والموضوع لكن تعمقي اكتر لانك تقدري ولديك الجرأة ومن يقرأون لك هم كثر .. مع كل الود والتقدير
(أيضا الرغبة في ممارسة إحساس الأمومة مع انزلاق سنوات العمر من بين أصابعها يجعلها تشعر بغصة عميقة مع نهاية كل شهر عند دورة المياه وتقبل بحماس مرة أخرى على فكرة (راجل المرا).

ياحليل الرجال البكسروا،،،العناقريب
راجل المراه كان زمان ،،،ولكن بتاع الفياجرا،،،ده
مامنو فايده والفياجرا قالو،،،مخدرات م ومنعوها
إلا،،،يقول ليهم،،،،ببببببببببب ببببببببببببببببببببب.

راجل مرة داير ليه مرة بس تكون انتي يا سوسو

في البدء ظننتك تراجعتي عن مقالك السابق. لكن مبروك تغيير الإتجاه. طبعا المهاجمون رجال ومن نوع معين. يتعللون بحل مشكلة العنوسة وهم يعلمون أن المشروع الحضاري يهدف إلى إفقار الجميع فيتمتع أقل من واحد في المئة بما طاب له من النساء ويظل مئات الآلاف بدون.

من المهم أن تكتب الكاتبة بشيء من التوازن و الواقعية , مثلا ذكرت الاستاذة سهير ( غدا ستتزوجين (راجل مرا) وسيغادر النوم عينيك وقبلها السعادة، وستقولين حتما ليتني كنت في منزل والدي أمارس برهما وأستمتع بكوب…)
هل كل من تزوجت معددا ( راجل مرة) عانت في حياتها و جافى النوم عينيها؟ و هل كل من كانت الزوجة الوحيدة عاشت في بحر من السعادة و رغد من العيش ؟
من ناحية اخرى لو بقيت هذه التي تكلمها سهير عانسا و لم تتزوج فمن المحتمل بنسبة كبيرة ان تتحسر على عدم وجود اولاد ( كلمة ولد تشمل الذكور و الاناث) لها و على حياة الوحدة عندما تشيخ اذا طال بها العمر .
اذا ما ذكرته الكاتبة ليس هو الاحتمال الاكثر توقعا بل بالاضافة الى ذلك تجاهلت الكاتبة الاثار الجانبية لهذا الاحتمال.

نقطة اخرى : عبارة ( امارس برهما) غير مناسبة و كان من الممكن ان تكتب ( اتقرب الى الله ببرهما و احسن اليهما). ثم ان كوب الشاي يمكن الاستمتاع به ايضا مع الاولاد لو رزقت المرأة بولد من راجل المرة.

هذا تنطع يتناقض مع واقع الحال في السودان وأمثالك من الصحفيات يجب أن يحجر عليهن حتى لا يهدمن المجتمع فالزواج أمر شرعي مرغوب فيه من راجل مرا ولا غيره ولا لذلك لا تحرضي بنات جنسك وتحرميهن من نعمة الزواج بحجة أنك بنت متحررة ومن غيرالمقبول لديم زواج الفتاة من راجل مرة…..اتقي الله في نفسك يا أنت!

دورة شنو يابت عبدالرحيم مافي سبب واحد في موضوعك دة بخليك تجيبي سيرة الدورة دي اخلجللللللللللي شوية عليك الله

زي ما ذكر أحد القراء هذه معتقدات دينية لا عبث فيها اللهم إلا إذا الأخت تتحدث لقوم غالبيتهم من ملة غير الإسلام! !
عليه لا غضاضة في تناول المواضيع الهادفة وكسر الروتين ولكن أن يكون ذلك علي حساب ديننا الحنيف فألف لا أخت سهير .

حسبى الله ونعم الوكيل لو دة تفكير صحفيات كيف الاخريات صراحة المراءة السودانية لغز كبير وعلامة استفهام مقلوبة سبعة مرات

بالله دة موضوع رجل المراءة هو يشر ولا يعيبة زواج سابق ناجحا او كارثيا ويبقى جوهر الفرد هو الاساس ازدهرت الظاهرة مع الانقاذ لوفرة المال عند اولي المناصب وتباروا في الزواج ودونكم قصة المعتمد الذى اشتكى زوجته والتي كانت زوجة صديقه

يا بنات ابحثن عن مواضيع اعمق وافيد للمجتمع وقالن راجل مرةهاهاهاهاه

ديل صحفيات ولا ستات شاي !!!!
اكيد طبعآ
لا شمائل لا شريفة كانوا في لمتكم الهايفة دي .

يا فاكهة الراكوبة موضوعك حقيقة فيه اثارة لمواضيع اجتماعية يمكن ان تحل كثير من المشكل الحاصلة حاليا في السودان من فساد واولاد المياقوما خير دليل فقط مطلوب منك طرح مثل هذه المواضيع في نطاق اوسع وحوار مياشر من خلال التلفزيون مثلا مع عدد من المشايخ لان فيه النظرة الدينية وهي الاهم حتي نجنب بناتنا شر الفتن ما ظهر منها ومنا بطن
فصديقاتك لهم الحق في ما قلن لان بالزواج تكون ارضت وطاعت ربها وحفظت فرجها
فالموضوع جدير بالاهتمام والازدياد منه خاصة في هذه الازمنة التي اختلطت فيها الافكار داعش وزواج الجهاد او نكاح الجهاد وخلافه وليس في الدين حياء
يحكي ان احدي المعلمات في الدول العربية كان معها سائق يوصلها الي المدرسة في بص ومع مرور الزمن اعجب بواحد منهن واراد الزواج منها الا انها قالت له بس بشرط ان تتزوج زميلتيها الاثنين ويقوم بطلب ايدهن في زمن واحد ودخلة في يوم واحد لانهن في فترة صداقتهن اتفقاء علي ان يتزوجن رجل واحد هن الثلاث فوافق الرجل وقام بالزواج منهن في يوم واحد وعشن وهن سعيدات لانهن يفهمن الشرع جيدا ان علي الرجل الحق في اربع
فكثري من هذه المولضيه الاجتماعية عسي ان يفك اسر السودانيين ويفرج همهم

ولن تعدلو وان حرصتم – الله اباح التعدد لكنه مقرون بشرط عسير وهو العدل ولان الله يريد بنا اليسر ولا يريد بنا العسر يرشدنا الي ان الاستبقاء علي زوجة واحدة اكثرا امنا من الوقوع في فخ استحالة العدل بنص الاية …اي ان الله ضيق اوبشن التعدد وعسره حتي يكون في اضيق نطاق ولاسباب ودوافع قوية
اما اذا كانت القدوة بالرسول عليه السلام في مسالة التعدد فالرسول عنده grantee او ان شيءتم صك غفران وهو وعد الحق له بغفران ماتقدم من ذنبه تاخر
والرجال الاتحمقتو من عدم حلاة راجل المرا ماتنسو الرسول قال للامام علي عندما نوي الزواج علي فاطمة ابنته فاطمة لاتدخل عليها ضره ومنعه من الزواج من اخري …لماذا اذا حرم الرسول علي من هذا الحق الشرعي افهمو دينكم ده كويس ولا تجعلوا الجري وراء الملذات يعمي بصايءركم

والله انتي زولة تلقائية وصادقة

حلو حلا!… يازولة دخلتى لي الموضوع في رأسي
أنفتش المرا التانية بعد دا

الاخت المتمشيخة : لا يوجد في تعليقي ما يشير الى اني قلت ان احدا غير الله يعلم الغيب و قد اخبر النبي مثلا عن اشراط الساعة و عن الفتوحات فهل هذا من علم الغيب؟

ثانيا : منع النبي صلى الله عليه و سلم لعلي من الزواج من بنت ابي جهل على فاطمة فقد روى البخاري :عن‏ ‏المسور بن مخرمة ‏:‏قال سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول وهو على المنبر إن ‏ ‏بني هشام بن المغيرة ‏ ‏استأذنوا في أن ينكحوا ‏ ‏ابنتهم ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏فلا آذن ثم لا آذن ثم لا آذن إلا أن يريد ‏ ‏ابن أبي طالب ‏ ‏أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم ‏ ‏فإنما هي بضعة مني ‏ ‏يريبني ‏ ‏ما أرابها ويؤذيني ما آذاها .
ال ابن حجر :

قال ابن التين: أصح ما تحمل عليه هذه القصة أن النبي صلى الله عليه وسلم حرم على علي أن يجمع بين ابنته وبين ابنة أبي جهل لأنه علل بأن ذلك يؤذيه وأذيته حرام بالاتفاق، ومعنى قوله ” لا أحرم حلالا ” أي هي له حلال لو لم تكن عنده فاطمة، وأما الجمع بينهما الذي يستلزم تأذي النبي صلى الله عليه وسلم لتأذي فاطمة به فلا،
وزعم غيره أن السياق يشعر بأن ذلك مباح لعلي، لكنه منع النبي صلى الله عليه وسلم رعاية لخاطر فاطمة وقبل هو ذلك امتثالا لأمر النبي صلى الله عليه وسلم.

والذي يظهر لي أنه لا يبعد أن يعد في خصائص النبي صلى الله عليه وسلم أن لا يتزوج على بناته، ويحتمل أن يكون ذلك خاصا بفاطمة عليها السلام.

لا يمكننا القول والجزم بأن (راجل المرا) مأمون الجانب من حيث الوفاء بالعهد لأنه صاحب تجربة في الزواج ، فهنالك رجال لم يكبروا بعقولهم وكبرت أجسادهم جراء الغذاء وتقادم العمر ، بينما هنالك شباب كبروا بعقولهم حتى ناطحوا الثريا.

مؤسسة الزواج تحتاج إلى التفاهم ، وتحكيم منطق العقل في الأمور المعقدة. أما الإصرار على مبدأ الأخذ دون العطاء بالذات من قبل الرجال فهو دوما يزيد الأمور تعقيدا ولا يصل بها إلى بر الأمان.

ليس من المنطق دعوة الشباب إلى التمسك بالعزوبية خوفاً من الفشل في الحياة الزوجية ، ولكن الأجدى هو التوعية والإرشاد السليم من ذوي الأختصاص قبل الزواج ، وقبل كل شيء تقوى الله ، فهي الهادي إلى السبيل

احييييييييييييك يا سهير على كل مقالاتك الفائتة الجريئة الهادفة التى تعزف على الاوتار الحساسة الغير مرغوب كشفها او الاقتراب منها.مزيدا من غور مشكلاتنا الاجتماعية المزمنة وفضحهها علنا عسى ولعل يستقيم العود.

اسه انت بترضي اختك تشتغل خادمة في منزل؟ عيب يا ولية عيب.. هل تعرفي أن دولة الهند مانعة تماما وموقفة خدمة الشغالة أو الخادمة للعمل في السعودية مهما كانت قيمة الراتب.

لا تفتكري أن التعامل الذي تجده الخادمة في السودان هو نفس التعامل الذي تجده الخادمة من السودان في الخليج؟ فهنا مآسي وضحايا.

اكتبي ليك كتابة زيي النسوان ولا امشي شوف ليك عواسة ومفراكة بوين!!

بمقالك عن خادمات المنازل و الداعرات أكدتي سحطيتك و حبك للظهور بأي طريقة ، افهمي لماذا ثار الناس حول الخادمات بالخليج يا مسطحة قليلة الفهم ، الناس لم يعترضوا على المهنة و إنما أعترضو و نشرو صور الضحايا بعد ان أستنجدن بأقسام الشرطة و طالب الكفيل بقابل من اجل ان يتركها ،أعترض الناس على معاملتهن كسلعة ، لكن يبدو انك لا تفرقي بين الألف و كوز الذرة .