بعد التوقيع عليها..طالع وثيقة البديل الديمقراطي –
تم التوقيع مساء اليوم بدار الحزب الوطني الإتحادي علي وثيقة البديل الديمقراطي وهي وثيقة أتفقت فيها القوي السياسية علي البديل الديمقراطية للفترة الإنتقالية بعد سقوط نظام الإنقاذ المتهالك وقد وقع 19 حزب ومنظمة علي الوثيقة تورد الراكوبة بعض منها :
حزب الأمة القومي
الوطني الإتحادي
الحزب الشيوعي
حزب المؤتمر الشعبي
الحزب الناصري
الإتحادي الديمقراطي الموحد
حق
حزب البعث العربي
حزب البعث السودان
المؤتمر السوداني
التضامن النقابي
تحالف النساء السياسيات
اللواء الابيض
أتحاد العمال الشرعي
حركة تغيير السودان
وتم تأجيل التوقيع علي الإعلان الدستوري لمزيد من الصياغة
جدير بالذكر الآن تقيم القوي السياسية ندوة بدار حزب الأمة القومي – شارع الموردة – أمدرمان وقد أمها جمع غفير من المواطنين وتعالت الهتافات التي تطالب باسقاط النظام
بسم الله الرحمن الرحيم
وثيقة البديل الديمقراطي
البرنامج
من منطلق الإدراك العميق للمرحلة التي تمر بها بلادنا وحساسيتها التي تتطلب من الجميع أقصي درجات المسؤولية الوطنية تجاه تطورات الأحداث في البلاد، وفي ظل المتغيرات الإقليمية والدولية الراهنة، فإن بلادنا اليوم تسرع الخطي نحو الهاوية، تدفعها سياسات الفساد والاستبداد والظلم الاجتماعي, وبث العصبية العنصرية وزعزعة التعايش الديني والسلام الاجتماعي والانهيار الاقتصادي وإصرار النظام على فرض أحادية سياسية وثقافية في مجتمع تعددي، الشيء الذي أدى إلى إهدار كرامة المواطن والوطن.
إن جملة هذه السياسات أدت إلى انفصال الجنوب وإشعال الحرب في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق وأبيى، ودفعت البلاد نحو حرب تنذر بالاتساع مع دولة الجنوب.
وعليه فإن الواقع الجديد يضع الجميع أمام مسؤولية وطنية كبرى لا بد من مواجهتها بما تستحق من استعداد نضالي وجهد وطني صادق، لإحداث اختراق حقيقي في المشهد السياسي، يوقف نذر الحرب أولا، ولتحقيق تطلعات جماهير شعبنا المسحوقة بالفقر والمعاناة من أجل بديل ديمقراطي، لتبتدر معركتها من أجل التغيير الشامل بكل الوسائل السياسية والجماهيرية السلمية.
نحن قوى الإجماع الوطني إذ نؤكد حرصنا على التغيير السلمي الديمقراطي الذي يستلهم تقاليد شعبنا المجربة في مواجهة الدكتاتوريات ومن موقع المسؤولية الوطنية، نتقدم بهذا البرنامج إلى كافة جماهير شعبنا وقواه السياسية والمدنية والاجتماعية بكافة قطاعاته التقليدية والحديثة، في الريف والحضر الملتزمة بالنضال من أجل التغيير, وفك الارتباط بين الدولة والحزب الحاكم، وضمان استقلال القضاء وسيادة حكم القانون، وذلك لضمان الحفاظ على كيان الدولة السودانية من شر التمزق والتفتت.
ولا ينقذ البلاد من حالة التردي والفشل والخضوع للوصاية الدولية إلا عزيمة أهلها وكافة قواها الوطنية بإرادتهم الحرة وتكاتفهم من أجل اقامة بديل ديمقراطي يرتكز على مشروع وطني مجمع عليه.
وذلك وفق المبادئ التالية:
أولا: الفترة الانتقالية: يحكمها إعلان دستوري تبدأ بتشكيل الحكومة الانتقالية وتنتهي بإجراء انتخابات حرة ونزيهة.
ثانيا: تدير البلاد خلال الفترة الانتقالية حكومة انتقالية تشارك فيها كل القوى السياسية والفصائل الملتزمة والموقعة على برنامج ووثيقة البديل الديمقراطي, مع مراعاة تمثيل النساء والمجتمع المدني والحركات الشبابية والشخصيات الديمقراطية المستقلة، وتلتزم الحكومة الانتقالية بالآتي:
1 إعلان وقف إطلاق النار في كل جبهات القتال وإطلاق سراح المعتقلين والمحكومين سياسيا، واعتماد الحوار والتفاوض لحل النزاعات القائمة.
2 التقيد، قانونا وممارسة، بالتعددية الفكرية والسياسية والدينية وباحترام واقع التعدد الثقافي والاجتماعي لمكونات شعبنا.
3 كفالة حرية الأديان والعبادة مع الالتزام بعدم استغلال الدين في الصراع السياسي أو الحزبي لضمان الاستقرار والسلام الاجتماعي.
4 مراجعة نظام الحكم الاتحادي الراهن، وإعادة هيكلة الدولة بما يراعي مبادئ ديمقراطية حقيقية ويضمن لكل المناطق حقوقها في السلطة والثروة وعدالة توزيع فرص التنمية والخدمات وفي التعبير عن مكوناتها الثقافية وتأسيس نظام حكم انتقالي توافقي.
5 إعادة توطين النازحين واللاجئين في مناطقهم وضمان تعويضهم العادل، وتوفير مقومات العيش الكريم لهم.
6 الالتزام بتطبيق مبدأ قومية وحيدة مؤسسات الخدمة المدنية والقوات النظامية.
7 استقلال القضاء وكافة الأجهزة العدلية وأجهزة تطبيق القانون.
8 قومية الأجهزة الإعلامية، واستقلال الجامعات وحرية البحث العلمي.
9 استقلال البنك المركزي وإعادة بناء جهاز الدولة، بتعيين شخصيات مهنية وقومية لقيادة مؤسسات الخدمة المدنية والقوات النظامية وفقا لمعايير الكفاءة وحقوق المواطنة والتوازن في مشاركة أهل السودان، مع إعادة المفصولين تعسفيا للخدمة أو توفيق أوضاعهم بجبر الضرر الذى حاق بهم وبأسرهم.
10 تنظيم مؤتمرات نوعية متخصصة تضم القوى السياسية والمجتمع المدني والخبـراء حول الاقتصاد والتعليم والصحة والثقافة والبيئة … إلخ والخروج منها بتوصيات وبرامج مفصلة للفترة الانتقالية.
11 إجراء إحصاء سكاني شامل ليكون أساسا للتنمية والخدمات ولإجراء انتخابات نزيهة وعادلة.
12 محاكمة كل منتهكي حقوق الإنسان والفاسدين ومبددي المال العام، وتعويض الضحايا ماديا ومعنويا، مع إعلاء قيم الحقيقة والمصالحة وفق مبادئ ونظم العدالة الانتقالية.
13 إلغاء كافة القوانين المقيدة للحريات, والتي تتعارض مع المواثيق والعهود الدولية المعنية بحقوق الإنسان وسن قوانين بديلة تتفق مع هذه المواثيق والعهود.
14 تمكين النساء سياسيا واقتصاديا وفي كافة مجالات الحياة, ومراجعة كافة القوانين وعلى رأسها قانونا النظام العام والأحوال الشخصية بما يحقق كرامة المرأة ويدعم دورها في الحياة، مع ضمان مساواة النساء بالرجال في الكرامة الإنسانية والحقوق.
15 عقد المؤتمر القومي الدستوري.
16 إجراء إصلاح اقتصادي يراعي الأبعاد الاجتماعية، ويضع حدا للفساد ولهدر وتبديد الموارد في الإنفاق السياسي والأمني، ويضمن أولوية الصرف على الصحة والتعليم ومياه الشرب النظيفة والإسكان والرعاية الاجتماعية، ويولي عنايـة قصـوى لتصفيـة آثار الحرب في المناطق المتضررة بما يحقق التنمية المتوازنة، ولتوظيف الشباب العاطلين، خصوصا خريجي الجامعات والمعاهد العليا.
17 الاهتمام بالثروة الحيوانية وتوظيف موارد مقدرة للزراعة بقطاعيها التقليدي والمروي وإعادة تأهيل المشاريع الزراعية المروية وعلى رأسها مشروع الجزيرة.
18 اعتماد نصوص قانونية وآلية دستورية لضمان عدالة توزيع الدخل القومي بما يحقق التنمية المتوازنة اجتماعيا وجهويا وتوفير الخدمات وفقاً لمعيار عدد السكان ومعدل الفقر ومستوى التنمية في الإقليم.
19 إعداد وصياغة مشروع قانون انتخابات ديمقراطي متفق عليه بمشاركة كل القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني، يقوم على قاعدتي التمثيل النسبي والفردي ليحكم وينظم انتخابات حرة ونزيهة في كل المستويات.
20 انتهاج سياسة خارجية متوازنة ومستقلة تخدم المصالح العليا الاقتصادية والسياسية، وتحقق الأمن القومي للبلاد، وتعمل على إنهاء المواجهة القائمة بين السودان والمجتمع الدولي، واستبدالها بالتعاون وفق مبادئ وأحكام القانون الدولي وحسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للآخرين لتعود للسودان مكانته، عربيا وأفريقيا ودوليا.
21 قضية دارفور: الاستجابة لمطالب أهل دارفور المشروعة وهي:
أ- المشاركة في كل مستويات الحكم من خلال المشاركة العادلة لكل أقاليم البلاد وفي كل مستويات الحكم.
ب- تعويض النازحين واللاجئين فرديا وجماعيا وحقهم في ضمان العودة الآمنة لأراضيهم أو تعويضهم بأماكن يتم التوافق عليها.
ج – الإقرار بحق أهل دارفور المشروع في السلطة والثروة بنسبة السكان.
د – المساءلة عما ارتكب في دارفور وغيرها من جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
22 قضية أبيي: التمسك بآلية التفاوض السلمي لحل قضية أبيى وكل المناطق الحدودية مع الجنوب، على أن يشمل ذلك التفاوض زعماء قبائل المنطقة واستفتاء ساكنيها، من أجل إنجاز استحقاقات سياسية وأمنية تتم تسويتها عبر التفاوض السلمي بما يضع حدا للاقتتال ويصون المصالح المشتركة للمواطنين.
23 قضية جنوب كردفان والنيل الأزرق: الاستجابة لمطالب مواطني جنوب كردفان والنيل الأزرق المشروعة, السياسية والخدمية والتنموية، والتوافق على مشاركتهم في الحكم، وعلى أساس اتفاق سياسي وأمني يضع حدا للاقتتال.
24 العلاقة مع دولة جنوب السودان: إبرام اتفاقية بين السودان ودولة جنوب السودان على أساس المصالح المشتركة والعلاقات التاريخية كمدخل لحل المشاكل العالقة، بما يضمن علاقة تكامل اقتصادي واجتماعي، خاصة في مجال المياه والمراعي والبترول والتجارة، والالتزام بحدود مرنة، ومعالجة قضايا الجنسية المزدوجة، وكفالة الحريات الأربع, وإقامة آليات مشتركة بين البلدين على كل المستويات للتعاون والتنسيق، الأمر الذي يفتح الباب مستقبلا لاستعادة الوحدة على أسس جديدة.
ثالثا: الوسائل
اتخاذ النضال السياسي الجماهيري السلمي بكافة أشكاله ( الإضراب، التظاهر السلمي, الاعتصام, العصيان المدني, الانتفاضة، وكافة أساليب الثورة الشعبية), من أجل إسقاط النظام ولتحقيق الانتقال من الوضع السياسي الراهن في البلاد إلى وضع ديمقراطي عبر فترة انتقالية يحكمها برنامج البديل الديمقراطي.
ونحن إذ نعزم على معالجة مشاكل بلادنا بهذا البرنامج القائم على الحل الوطني, نتطلع أن يتضامن معه الأشقاء والأسرة الدولية بالدعم عبر إجراءات عاجلة، أهمها: إلغاء العقوبات، وإعفاء الدين الخارجي، والدعم التنموي للسلام والتحول الديمقراطي في السودان والدعم المستحق وفقا للاتفاقيات الدولية.
ونلتزم نحن الموقعين على هذا البرنامج باعتماد النضال الديمقراطي السلمي والسياسي الجماهيري لإنفاذه، ولا ندعي سوى أنها عناوين الأمل ومعالم المستقبل المنتظر المعبرة عن ضمير الشعب وخياره الديمقراطي من أجل بديل ديمقراطي مستقل يحقق المشاركة الأوسع لجميع السودانيين في السلطة والثروة على أساس المساواة الكاملة، وعلى قاعدة الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان السياسية والاقتصادية والاجتماعية، نطرح هذ البرنامج لكل أهل السودان وبمختلف مكوناتهم وقواهم للإسهام وإبداء الرأي والتوقيع.
وادراكا منا أن التغيير الجذري والشامل الذى لا يمكن إحداثه دون جهد سياسي ونضال جماهيري وفي كافة الميادين، نعلن نحن الموقعين أدناه التزامنا المبدئي والأخلاقي بنص وروح بنود هذا الميثاق، حشدا لطاقات أبناء وبنات شعبنا نحو تخطي الأزمة الوطنية الراهنة من أجل بديل ديمقراطي يعبر عن تطلعات شعبنا في حياة حرة كريمة آمنة ومستقرة، وبما يؤمن وحدة البلاد واستقلالها وسيادتها ويحقق السلام العادل والشامل والحرية والمساواة.
الأخوة في الاحزاب السياسية نرجو منكم أن تتضامنوا مع الشباب لماذا أنتم تنظرون والشباب يعذبون.لتاخذ وثيقتكم الناحية الشرعية يجب أن تساندوا الطلاب والشباب.
من أهم الامور
1. رصد و تقييم كل المشاريع التي قام بها المؤتمر الوطني منذ عام 2000 وذلك لتقدير حجم الاموال المهدرة من هذا الباب
2.مراجعة سجلات النفط المباع و البنوك و الحسابات التي وضعت فيها هذه الاموال
3. مراجعة ملفات الضرائب و الزكاة و الجبايات الاخرى لمعرفة الواردات و المنصرفات
4.مراجعة ملفات موظفي الامن و المخابرات لمعرفة الاموال المهدرة في هذا القطاع
5. مراجعة ميزانيات وزارات الدفاع و الخارجية و التصنيع الحربي و المغتربين
6. الفساد في المجالات المذكورة هنا فقط كافي لمحاكمة المسؤولين عنه
7. أي محاولة للتزيف أو التخلص من هذه الملفات تعني اعترافا واضحا بالفساد ممن هم الان على رأس المسؤولية
8.ليكن من الشعارات و الهتافات ما يشير الى ذلك مثل حرروا البلاد من طغمة الفساد
وثيقة البديل الديموقراطى قفزه نوعيه للاحزاب السودانيه وعلى البقيه ومنظمات المجتمع المدنى الشرعيه والنقابات قبل 89 ان توقع على هذه الوثيقه ليكون برنامج وطنى لكل شعب السودان وبذالك يتم عزل الطقمه الحاكمه.
أقسم بالله أن دموعى سالت و أنا أقرأ هذه البيان التاريخى و الذى فيه حل كل مشاكل السودان.
لا يهم أن لدينا العدييييييييييييييييييييييد من السلبيات فى أحزابنا و لكن الأهم حالياأننا كلنا نتوجه و نطالب بتطبيق نظام ديموقراطى بعيدا عن نظام الإنقاذ الذى يحمل فى طياته كل مؤشرات فناء السودان.
إنها إنطلافة كبرى نحو المستقبل فهلموا بنا ندعمهم و لا نجعل الكيزان يستفيدون من الكارت الذى طالما لعبوا به و هو (خوف الشعب من البديل) ، فالبديل أنا و أنت و كل الموقعين على هذا البيان التاريخى.
كلام ممتاز جدا فقط الفترة الأنتقاليه لماذا لم تحدد مدتها ،سنه ،سنتين ،لازم يتم تحديد،النى
للنار،لابد من تنجيض الكلام
يجب علينا بعد الآن أن نتوحد جميعاً مع هذا البديل ضد هذه الطغة الغاشمة. لاحديث بعد الآن إلا لكنس هذا النظام ولا صوت يعلو أو أحاديث مدسوسة ضد اي طرف موقع على الميثاق ان نلتفت إليها. معاً جميعا للمشاركة في جمعة شذاذ الآفاق
بعد هذا علي الفئات ان تقوم يدورها دون تأخير ومن دون الإتكال علي الأحزاب للمساعدة فلكل فئة مرجعياتها وهم يعرفون بعضهم بعضا وعليهم تنظيم أنفسهم والقيام بدورهم ،العمال،المزارعين، الرعاة،الموظفين والمهنيين عموما،التجار،أصحاب الأعمال الحرةوالسواقين الأطباء المهندسين والمحاسبين ستات البيوت،الطلبة والطالبات،المعلمين وجميع أفراد الشعب السوداني إما ان تكونوا أو تستكينوا(إن نيل الأماني ليس بالتمني:إنما تؤخذ الدنيا غلابا)
لقد أغفلت هذه الوثيقة أهم مطلب وأول بند وهو محاسبة ومحاكمة كل من تسبب أو ساعد فبأي شكل من الأشكال في إجهاض التجربة الديمقراطية وأفسد الحياة السياسية التي كانت قائمة قبل الثلاثين من يونيو 1989 وعزل وحظر ومنع المؤتمر الوثني وكل المنتمين له والذين شاركوه وساعدوه ودعموه في البقاء في السلطة عن أي ممارسة أو مشاركة في الحياة السياسية والإقتصادية في السودان نهائياً وجعل التعاون معهم أو السماح لهم بممارسة أي نشاط في هذا الشأن في السودان جريمة خيانة عظمة عقوبتها الإعدام ولو وجد سبيل لإهدار دمهم فالتفعل الوثيقة
نبارك الوثيقة ، الاّ ان التوقيع عليها لايكتمل الاّ بخروج و (تقدّم) الموقعين للتظاهرات ولتكن (جمعه شذاذ الافاق) هي البدايه ، وان لا يترك الأمر للشباب
لا هناك عنف واعتقالات طالات الناشطين خلال الاسابيع الماضيه . يجب دعم (الانتفاضه) بخروج قيادات الاحزاب .
مع ضروره تخصيص الجمعه الاقادمه للشباب الذي اختطف وحُشر في بيوت الاشباح ، نرجو عدم تركهم لمصيرهم وحدهم ، الواجب علينا دعهم ، وعلى الموقعين اصدار
بيان واضح وقوي بهذا الخصوص ومخاطبه المنظمات الحقوقيه الدوليه والرأي العام السوداني والعالمي ، ذلك بتنظيم (حمله) قويه لتخليص هؤلاء الشرفاء
من ايدى هؤلاء القتله .
المؤتمر الشعبي أحد موقعي الوثيقة وهو الوجه الآخر للمؤتمر الوثني وهو سبب كل مصائب البلد وفوق كل ذلك إذا سقط النظام وتحققت الديمقراطية سيخطط الشعبي لإنقلاب عسكري يطيح بالديمقراطيه ويستولوا على السلطة لأنهم لا يرضون إلا أن يكونوا حكاما يظلمون وينهبون ويقتلون باسم الدين ولذلك احذر عدوك مره وصديقك ألف مره فالحذر الحذر من الشعبي بعد سقوط الحكومة
هذا هو المطلوب قلنتحد جميعاً لتحقيق بنود الوثيقة من خلال النضال السلمي وعدم التردد في وحهه هذا النظام الشمولي المستبد
لتكن الجمعـه القادمه للتضامن مع (الشباب الحُر) المعتقل ببيوت اشباح النظام .
يرجي التعميم
هذه البداية الصحيحة لانقاذ الوطن من المجرمين تجار الدين اللصوص واعادة هيبة المواطن السوداني
اذا لا بد من محاسبة كل من اذنب في حق هذا الشعب المسالم
I repeat what one of our brothers has said
الله الله الله
المشتهي الكمونية يشم رائحة الديموقراطية ونسيم الحرية
قرأت الوثيقة مرات ومرات وسعدت بعباراتها ومعانيها
ماأروع الديموقراطية وماأروع الحرية وماأروع الانعتاق من الظلم والاستبداد
هذي مجرد رائحة وثيقة فما بالكم بذلك اليوم الذي تتحول فيه الى حقيقة وواقع
نأمل أن تكون هذه الوثيقة دافعا اضافيا لشباب الثورة لتأجيج نيران الاحتجاجات
بعد جمعة شذاذ الآفاق عايزين الثورة تكون يومية وليست أسبوعية
لماذا نترك الجلادين يرتاحون أسبوعا كاملا
هيا معا لنجلدهم كل يوم وكثرة الدق تفك الحديد
المجد للسودان والعزة للوطن
اصبح الصبح ولاالسجن ولاالسجان باقي
ونطالب الجبهة الثورية بتكثيف الضربات والهجوم من كل الجبهات لإضعاف قبضة النظام علي الداخل وحماية الانتفاضة الشعبية
والتحية والإجلال لكل من حمل السلاح في وجه هذا النظام …المستورد ….الاستعماري …البغيض
الاخ المحترم \\\\\\\\\\ك[wudoof]
لك الحية والسلام
عجبني جدا تسميتك له بديك المسلمية
وأضيف لك تسمية أخرى ( حمار ام بلينة الجات تردى بيه قعدت تردى ليه….. باللبدة نام وبالقربة قام) والقصة أن ام بلينةكانت تجلب الماء لاطفالها من مسافات بعيدة على راسها ففكرت في شراء حمار ليريحها من حمل الماء فاشترت حمار ولكن واااااااااااا خيبتها في ذلك الحمار الحمار فعلا فعدما وصعت اللبدة على ظهره نام بها من خيبته فاضطرت لتردى على راسها كالعادة وبعد ان رجع الى بيتها والقربة على ظهرها وجدت الحمار يكاد يموت من العطش ففرقت له القربة فشربها عن اخرها فرجعت مرة اخرى لتسقي اطفالها …… وهي حالة الديك معنا نحن شعب السودان عندما قام بانقلابه المشؤوم سماه الانقاذ يعني لانقاذ الشعب السوداني مما وجده فيه واليوم يضع كل الشعب السوداني كدروع بشرية لينقذه من حبل الجنائية الدولية
من اولي الاولويات اعادة صياغية قانون قوات الشعب المسلحة بحيث يضمن حيادية الجيش وان اي منسوب للقوات المسلحة يجب الا يكون له اي انتماء سياسي لاي حزب سياسي بهذا نكون قد ضمنا حيادية ووطنية افراد القوات المسلحة. واي محاولة منه بالاتصال باي حزب سياسي يعرضه للفصل من القوات الوطنية.
انه قفزة هائلة ( Huge leap)الى الأمام?
? التوقيع على هذه الوثيقة وبجهد وطني خالص(الشعوب من حولنا توقع مثل هذه الوثيقة برعاية خارجية) يمثل في حد ذاته انجازاً وطنياً وديمقراطياً هائلاً للشعب السوداني.. ومثلما تفردنا على شعوب المنطقة في الثورة السلمية على الديكتاتوريات العسكرية , اعداد هذه الوثيقة التى تؤطر للنظام البديل يمثل في حد ذاته مأثرة جديدة لشعبنا وللنخب السياسية( رغم الخيبات الكثيرة) يستحق أن بنتغنى بها طويلاً ونفاخر !!
? نعم دار حزب الأمة الليلة ستشهد تاريخاً جديداً لبلادنا .. والثامنة مساء ستكون مثل الثامنة مساء في شعر كمال الجزولى (أمدرمان تأتي في قطار الثامنة مساء) .. لحظة التقاء الأمل والعلم .. لحظة زواج التخطيط العلمي بالحلم الرهيب و الوعد الصوفي !!!
? كان ينبغي أن تتضمن الوثيقة اقراراً من الجميع بالتوبة النصوح من التفكير في أو دعم الانقلابات العسكرية أياً كان شعارها ومن أي جهة أتت !!
لا تتردد في ترك التعليق…
الأسم ( ضروري )
البريد الإلكت
يا جماهير الشعب السوداني الأبي
اننا ثوار آمنا بربنا ان نسقط هذا
النظام القمعي الديكتاتوري البائد
ولكن لا نريد الاحزاب الذين لا هم
لهم الا التوقعات .والندوات نحن
نريد منهم البيان بالعمل .قيادة المظاهرات
وانا اقترح بالعمل علي وجود اسم لحزب
جديد للثوار الذين يقودون المظاهرات يبذلون بالغالي
والنفيس .
انتهي زمن الاحزاب التقليدية .الصادق يتصالح مع الترابي
ومحمد عثمان الميرغني يتغدي مع حزب البهجة
خلاص كفاية افلام هندية.
من أهداف الثورة
الهدف السياسي:
سيطرة الشعب على الدولة وتنظيمها بدستور يقنن إشتراك كل فئات وأقاليم البلاد، وإقامة إستقلال السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية وتعاونها لتحقيق مصالح الشعب، ويشمل هذا الهدف قيام المجالس والتنظيمات والمهام الآتي بيانها:
1- مجلس الأقاليم، يتكون بالإنتخاب، بأربعة ممثلين لكل إقليم. (ممثل للدوائر الجغرافية وممثل للدوائر النقابية والمهنية، وممثل للقوى الأمنية، ممثل للمنظمات الجماهيرية وللجمعيات الأكاديمية والمدنية)
2- مجلس الشعب: يتكون بالإنتخاب، يضم ممثلين منتخبين للدوائر الجغرافية، وممثلين للدوائر النقابية، وممثلين لدوائر القوات النظامية، وممثلين لدوائر المجتمع الأكاديمي، ولمنظمات المجتمع الجماهيرية والمدينية.
3- مجلس القضاء، منتخب من القضاة ويقوم بإدارة كل شؤونهم المهنية وتمثيل إستقلالهم في الدولة.
4- مجلس رئاسة الجمهورية يتكون بالإنتخاب المباشر في كل أنحاء الجمهورية وتخضع قراراته لإرادة البرلمان. ويقوم مجلس رئاسة الجمهورية بتعيين رئيس السلطة التنفيذية (رئيس الوزراء).
5- مجلس وزراء مركزي مهمته ومهمة كل وزارة ضمنه تنسيق الأهداف والحاجات والإمكانات والأعمال المختص بها.
6- مجالس برلمانية ووزارية في كل الأقاليم: تتكون المجالس البرلمانبة لمناطق الولاية ولشعبها كتكوين مجلس الاقاليم ومجلس الشعب من. ممثلين للدوائر الجغرافية وممثلين للدوائر النقابية والمهنية، وممثلين للقوى النظامية، وممثلين للمنظمات الجماهيرية والجمعيات الأكاديمية والمدنية) تتكون الوزارات من مؤهلين أو خبراء مختصين منتخبين من دوائر النقابات وجهات العمل.
7- يقود سياسة كل وزارة مجلس للتخطيط يضع الخطط اللازمة لتنفيذإرادة البرلمان، ويتكون من منتخبين من العاملين والأكاديميين، ويكون الوزير منسقاً لعمل مجلس التخطيط المعني وأداء وزارته.
الهدف الإقتصادي:
1- إيفاء الحاجات الضرورة لحياة عموم المواطنين بضمان حقوق الإنسان في الإسكان والإنتقال والتعليم والعلاج والإتصال ..إلخ كحقوق للإنسان لا كسلع للمتاجرة والتربح، أو لتكريس الإستغلال الطبقي والتهميش الإقليمي.
2- يمتلك الشعب الأسس المادية لحقوق الإنسان مجسدة في مؤسسات الطاقة والمياه، البنوك، الإتصالات، الأراضي، مؤسسات: التعليم، العلاج، المواصلات..إلخ
3- ينظم الإقتصاد بتملك مؤسسات الإنتاج في المجتمع وتوزيع عائداتها على الأطراف الرئيسة في عملية الإنتاج وهم العاملين والدولة ووحدة الإنتاج: بنسب متعادلة 33.3% للعاملين عليها، و 33.3% لحاجات الوحدة الإنتاجية نفسها، و33.3% للدولة تصرف منه على مهامها وتقديم الخدمات العامة، ربطاً لنمو الإنتاج والإستثمار والخدمات وكفاءة الدولة بتحسن عائدات العاملين.
4- تشكل مجالس التخطيط كإدارة عليا لكل مؤسسة أو مؤسسات إنتاج أو خدمات وتكون من مؤهلين منتخبين من العاملين فيها وأكاديميين وخبراء إستشاريين، وينسق الوزير أعمالها كل في مجاله وصلاحياته.
الهدف الإجتماعي الثقافي :
1- كسر الأسس المادية للإستغلال والتهميش الطبقي وأشكاله العنصرية، بإنهاء ظروف تملك بعض الأفراد لموارد حياة المجتمع، وإنهاء سيطرة المركز السياسي على توزيع موارد الحياة في الأقاليم.
2- فتح المجال لنمو النشاطات والجمعيات التعاونية، والعلمية، والثقافية والرياضية، والفنية بأسس واضحة يقرها البرلمان تضمن إستقلال وديمقراطية أهداف هذه النشاطات وحقوق أعضاءها.
3- بناء ثقافة إعلامية جديدة تكرس في المجتمع قيم الحساب والإنتقاد والعقلانية، والتخطيط والعمل المنتج والتقويم، وقيم الكفاءة والتنمية، والتعاون والتنافس بصور عملية وإعلامية، أدبية وعلمية، تفيد تنمية التقدم والسلام والحرية وتفتح الإنسان.
That is very good soluotion for sudan problem Iagree with .
البديل (الديمقراطية) بلا شك ولكن هنالك تساؤلات يطرحها الشعب وننتظر اجابتها عند ازاحة هذه
الحكومة فنحن لا نريد أن يعيد التاريخ نفسه وذلك عندما استلمت الاحزاب للحكم عقب الانتفاضة ضد
نميرى وحصل ما كان من معاناة للشعب وعدم توفير أبسط مقومات الحياة.
نعكس هذه التساؤلات لان الشعب السودانى صار واعيآ بسبب ما عاناه فى العقود السابقة ولانه يتمنى أن
ينطلق الى مصاف الدول المتحضرة . اتمنى من المعلقين اضافة الاسئلة ونتمنى من القوى السياسية
مناقشتها منذ الآن حتى تتبين ملامح الفترة القادمة فالشعب لا يريد تغيير واسقاط الحكومة فقط بل هو
يحلم بتغيير متواصل فى السنوات المقبلة بعد أن ضاعت كرامته وسلبت حريته:
1- لاشك انه ستكون هنالك انتخابات كما جرت عليه العادة فهل ستفتح أبواب الترشيح للعقول النيرة التى لم تجد الفرصة سابقآ أو للعقول الشابة الواعية. وهل ستغلق ابواب الترشيح لكل من جرب حظه فى حكم وادارة هذه البلاد أو أصابه الكبر بحيث صار غير قادر على مواكبة عقول الاجيال الجديدة؟
2- كيف سيتم تحسين الوضع الاقتصادى بعد أن ضاعت موارد هذه البلد الثرية؟ هل هناك اطروحات؟
3- كيفية التعامل مع كل شخص نهب وسرق اموال الشعب خاصة ان لهم حسابات لا يعلم مكانها الا الله . كيف نرجع ما نهب وسرق من خزينة الدولة؟
4- نسبة كبيرة من الشعب يعتبروا حاليآ اما موالين للنظام أو مستنفعين. هل هناك آلية ستوضع لمحاكمتهم ام أن العفو المعتاد سيشملهم؟
5- الجيش السودانى بعد ان تمت غربلته كيف نعيد له سيرته الأولى؟. وهل من تم تسريحهم من الخدمة لانهم رفضوا الخضوع لهذه العصابة هل سيتم ارجاعهم للخدمة؟ وكيف سيتم التعامل مع الضباط الموالين للحكومة؟
6- الشعب يريد تعليم مجانى وعلاج مجانى وحياة رغيدة ووظائف حسب الكفاءة ولا يريد محسوبية. هل ستوفر له هذه الأشياء؟
هذا جزء يسير من التساؤلات لان الشعب ذاق من المرارة ما ذاق وهو يأبى أن يجعل نفسه عظمآ حتى لا تأكله الكلاب مرة اخرى
اعتادت الاحزاب الطائفية سرقة ثورات هذا الشعب العملاق و بنفس السيناريو الذي سرقت به ثورتي اكتوبر و ابريل , في ابريل كان الطعم المشير سوار الذهب ثم ابتلعوا الحكومة الانتقالية عن طريق د/الجزولي دفع الله و كلاهما من الاخوان المسلمين و اكتسحوا الانتخابات بعد 16 سنة من حكم شمولي دمر الاحزاب و اعتقل الاعلام فكان للحزبين الطائفيين القدح المعلى من الاصوات التي استخدموا فيها الدين شر اسخذام و استغلوا تفشي الامية و الفقر . كانت الحملات الانتخابية عبارة عن وعود خرافية تتبخر بجرد الصول الى الجمعية التأسيسية . كان لتارخ المهدية و الولاءات القبلية و شعار (الله اكبر و لله الحمد) وزن ثقيل في صناديق الاقتراع.. اثرياء الحزب الاتحادي يطوفون بالارياف يذبحون الثيران و يعدون الولائم لشيوخ المناطق الذين لا يعصى لهم امر و لا يغادر الا بعد سماع كلمة السر ( عاش ابو هاشم) و جاءت الجبهة الاسلامية في المركز الثالث مستقلة شعار الشريعة الاسلامية التي اوهموا بها كل من يجعل لله وقارا . كفروا من خلالها خصومهم السياسيين . و اسقطبوا الشباب التواق للهداية . و لبسوا قناع الطهر ليواروا به حرصهم الشديد على دنيا السلطة و الجاه اكتسحوا بها مقاعد الخريجين . علما بأن هذه الاحزاب لم تبادر بأي من الثورتين كانت تأتي داثما في المؤخرة ثم بعد النجاح تنسب الفضل اليها .. فالترابي مثلا يردد انه هو من اشعل ثورة اكتوبر رغم انها كانت هبة عفوية ابتدرها شعب اعزل هب كالطوفان .. و هكذا كانت ثورة ابريل التي افخر بالمشاركة فيها رغم حداثة سني حينها .. و اقول بكل صدق ان الاستاذ/محمود محمد طه و الجمهوريين كانوا وقود تلك الثورة لا سيما المنشور الذي كلفه حياته (هذا أو الطوفان) .. في النهاية حوكم بعض رموز مايوا في مايعرف بقضية الفلاشا و لم يحاكم احد على قتل محمود .و لم يفتح ملف احداث الجزيرة ابا التي قتل فيها انصار رئيس الوزراء الذي اصبح بفضلهم اكثر النواب اصواتا ,, و صار حزبة حزب الاغلبية , بل ذهبوا للمطالبة بالتعويض عن اموالهم التي صادرها النميري .. اي حزب جاد يجب ان لا يوقع على هذه الوثيقة لأنها تقصر المشاركة على الموقعين عليها . و لأنها تعلن وقف اطلاق النار و هي لا تملك هذا الامر فهذه الاحزاب ليس لديها سلطة على الفصاثل المقاتلة اللهم الا اذا كانت سترث مليشيات المؤتمر الوطني و لأنها تكرس للحكم المركزي من جديد و إلا فما معنى اعادة النظر في الحكم الاتحادي و لماذا اربعة ممثلين تحجيدا عن كل اقليم ,, و هل اصلا توجد اقاليم و لأنها تصور اهل دارفور و جبال النوبة و النيل الازرق علي انهم طلاب سلطة و تعويضات رغم انهم و اخوانهم في الشرق و الشمال و الجنوب .. قدموا الغالي و النفيس من اجل سودان جديد .. اذا المشروع جاهز منذ عشرات السنين فلماذا هذه الوثيقة ؟؟ و ماهذه الأحزاب الهلامية؟؟ حرية سلام عدالة لكل الناس .
اللهم أحفظ الوطن و أشمله بعنايتك ورد من الغاصبين.
التحية لييييكم جميعا ومعا نردد
نحن مرقنا مرقنا مرقنا ضد الناس السرقوا عرقنا
ما للسكر والبنزين مرقنا عشان تجار الدين
يا الماهيتك كم مليون انحنا الشعب البات مديون
مرقنا عشان الوطن الراح وما برجعنا الليلة سلاح
ضد العسكر والبمبان مرقنا عشانك يا السودان
نتمني بعد زوال النظام — إعادة صياغة الدستور والقوانين علي أن تعرض علي الشعب السوداني في إستفتاء وليست تعرض علي ( ناس قريعتي راحت ) ممثلي الشعب كنواب الشعب أو برلمان أو غيرها من الأسماء … من ذاك اليوم الشعب هو من يمثل نفسه ووالله كرهنا حاجة إسمها نائب برلماني ونائب شعبي … كل القوانين تعرض علي الشعب ويتم تداولها علي المواطنين من خلال الإعلام المرئي والمقريء والمسموع , ثم بعد ذلك يتم الإستفتاء عليها من قبل الشعب شأنها شأن الإستفتاءات الرئاسية والبرلمانية … ما عايزين كلفته ساكت . قوانين 83 تحذف بدون اي مناقشة . تحريم وتجريم وتغريم التفوه بألفاظ قبليه أنا شايقي أنا جعلي أنا نوبي أنا دنقلاوي وهكذا… نعلم أبناءنا علي ذلك عندما يسأل يقول أنا سوداني فقط.
أخيرا سؤال من الذي فوض هؤلاءبالتوقيع علي وثيقة البديل الديموقراطي ؟ هؤلاء لا يمثلون إلا أنفسهم, لابد من المحاسبة منذ الإستقلال إلي اليوم الذي يستلم فيه الشعب سلطته ودستوره المنزه من كل الشوائب العرقية والدينية . الكلمة للشعب فقط , وهؤلاء الموقعون أيضا هم مطلوبون لمحاسبتهم خلال فترة حكمهم. ما عايزين الساقية تدور ثانية لا بد أن تتوقف نهائياً.
ديك المسلمية ده، بصلتو نجضت، وهو لسع بعوعي ؟؟!!
عاااااااااااااااحل
الجمعة 6 يوليو شذاذ الافاق جميعا لقلع الزقوم
سجلوا كمان حزب المجاهدين الاحرار اللى ما يرحم
حزب الشهداء
نحن مع هذه الوثيقة قلباً قالباً ولكن يجب أن يبدأ تطبيقها وفوراً وعملياً زتبدأ الخطوات من نهاية الوثيقة
ونلتزم نحن الموقعين على هذا البرنامج باعتماد النضال الديمقراطي السلمي والسياسي الجماهيري لإنفاذه، ولا ندعي سوى أنها عناوين الأمل ومعالم المستقبل المنتظر المعبرة عن ضمير الشعب وخياره الديمقراطي من أجل بديل ديمقراطي مستقل يحقق المشاركة الأوسع لجميع السودانيين في السلطة والثروة على أساس المساواة الكاملة، وعلى قاعدة الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان السياسية والاقتصادية والاجتماعية، نطرح هذ البرنامج لكل أهل السودان وبمختلف مكوناتهم وقواهم للإسهام وإبداء الرأي والتوقيع.
نسيتو البند المنسى وهو تسليم البشير للمحكمة الجنائية فى لاهاى وبصحبته وزير دفاعه وكوشيب وهارون لأن وجودهم فى أى مكان مدعاة للرجرجة والعكننة يعنى أقطعوا عرق وسيحوا دم وماتخلوهم زى سيف الإسلام والمحمودى بل أكسحوا وأمسحوا .
الله الله الله
المشتهي الكمونية يشم رائحة الديموقراطية ونسيم الحرية
قرأت الوثيقة مرات ومرات وسعدت بعباراتها ومعانيها
ماأروع الديموقراطية وماأروع الحرية وماأروع الانعتاق من الظلم والاستبداد
هذي مجرد رائحة وثيقة فما بالكم بذلك اليوم الذي تتحول فيه الى حقيقة وواقع
نأمل أن تكون هذه الوثيقة دافعا اضافيا لشباب الثورة لتأجيج نيران الاحتجاجات
بعد جمعة شذاذ الآفاق عايزين الثورة تكون يومية وليست أسبوعية
لماذا نترك الجلادين يرتاحون أسبوعا كاملا
هيا معا لنجلدهم كل يوم وكثرة الدق تفك الحديد
المجد للسودان والعزة للوطن
ثالثا: الوسائل
اتخاذ النضال السياسي الجماهيري السلمي بكافة أشكاله .
تلك وسيلة الاكتوبريين, هذا رائع.
ولكن كان لابد من سبيل لاشراك الجبهة الثورية فى باقي البنود.
ربما ننتظر بيانا من الجبهة الثورية, لابد ان الوثيقة كانت بحوزتهم بشكل منظم جعلهم مشاركين اصيلين فى صياغتها.
ربما ان التنسيق قد تم بشكل ما.
خطوة في طريق الألف ميل وما زال المشوار طويل ويحتاج مزيد من الجهد والكفاح
قرووووووووووووووووووووشنا اهم شيييييييييييييييئ وحين استرجاعها ستنهض بالاقتصاد المرمي
ويييييييييييييييين قروشنا المنهوبة وييييييييييييييين المحاسبة—- لا خير فينا ان لم نحاسبهم علي كل تعريفة وكل روح زهقت بلا ذنب ….وكل قلة ادب وسوء خطاب ورد في حق الشعب الأبي الذي كعب نعاله برقبة البشير الزنديق الفاسد الكذوب (مسيلمة الضلال ) ..
يجب عدم الالتفات للمخزلين من حيث مشاركة الموتمر الشعبي او الجبهه الثوريه او غيرها لان ازاله هذا النظام هي هم الجميع ثم ثانيا ادا استطاع الشعب اسقاط هذا النظام فهو قطعا قادر علي اسقاط مايليه اذا شم فيه رايحة عنصريه او دكتانوريه او اي مراوغه …لان زمن الانقلابات ولي الي غير رجعه فالقرار قرار الشعب
المناظر هي زاتا….. الصور نفس المشاهد…..في أكتوبر 1964 قادت هذه الوجوه و هذه الأحزاب والمسميات الوهمية جموع الشعب السوداني في مرحلة الثورة وأجهزت على ذلك الجنرال المغامر وخلال ستة أعوام فشلت في مرحلة الدولة ليثب علي ظهر البلد جنرال مغامر آخر ومرت ستة عشر عاماً حارب بعضهم فيها الجنرال حينأ وصالحة حيناً آخر و وثبت نفس هذه الوجوه والأحزاب ونفس المسميات الوهمية علي ظهر الشعب السوداني بعد ثورته في ابريل1985 وكررت نفس الفشل في مرحلة الدولة لينقلب عليهم في 1989 أخبثهم وفي معية جنرال مغامر آخر ليسطو على البلد و يقّطعوها ويدمروها لمده ثلاث وعشرون عاماً … قاتلهم فيها بعضهم حيناً وصالحهم وشاركهم حيناً آخر …و ألان ..ألان في 2012 .. يتململ الشعب وهو يتأهب لتشيع جنرال آخر إلى مزبلة التاريخ…..تطل علينا نفس الأحزاب ونفس المسميات الوهمية.. ويا سبحان الله وبنفس الوجوه… وهي تتجهز لتثب على ظهر الشعب السوداني مره أخرى …يا لبؤسنا.
احتشدوا فى مكان واحد يا شباب,تجمعوا واخرجوا من احيائكم الى وسط العاصمة,واعتصموا حتى يفرجها الله ويسقط الكيزان
ده كلام حبر على ورق والمحك العملي هو الفيصل ومشكلتنا بعد 23 سنة من الجوع والفقر في حكومة ألا إنقاذ سياتي لنا الصادق والمرغني وكأنك يازيد ما غزيت وما حيكون جوع بس حيكون جوع وعدم أمن يعني من الطين للزبلة .
ظللت اتابع فى القنوات الفضاءية حتى ساعة متاخرة من ليلة امس وهناك اهتمام كبير باخبار الثورة السودانية واستوقفنى تحليل دكتورة مصرية مهتمة بالشان السودانى قالت ان قواعد حزب المؤتمر الوطنى منها بسبة كبيرة رافضة لما اوصل اليه النظام الحالة فى السودان ورغم ذلك يطالعنا بعض السذج بمنجزات البشير. وظهر اليومين ديل دكتور يقال له كدا المبارك ملحق ثقافى فى سفارة لندن ويدافع عن البشير بصورة تجعلك تشعر انه يعبده وهذا الشخص فاقد للحياء والضمير والوطنية.ومما شجعه تسامح الشعب السودانى مع فلول مايو فاستغل هذه الطيبة واصبح فاقدا الحياء لان التسامح سوف يشمله عند زوال النظام بعد ما شبع فى مال الشعب بدون وجه حق.
لكم التحية وإلى الأمام حتى يسقط هذا النظام الظالم الفاسد المفسد
وعليكم أن تبدأوا من الآن ومن بند الوسائل وبكل جدية في العمل وعليكم أن تخرجوا جميعا يوم الجمعة القادم إلى الشارع ولا تتركوا من القواعد والشعب أحدا في بيته حتى نسقط هذا الحكم الفاسد.
فقط اعلموا أن العمل بعد سقوط النظام سيكون شاقا لأن سنوات الفساد طويلة ومريرة وإصلاحهايحتاج جهدا وصبرا وجلدا .
واقترح أن يعمل أصحاب المناصب في السنين الأولى دون مقابل أو بقابل رمزي لأن هؤلاء اللصوص لن يتركوا وراءهم جنيها واحدا بل سيتركوا ديونا وقروضا وفوائدهاسحبت لبناء الكباري والسدود والطرق ، أي أن ما تظهره الإنقاذ من إنجازات ظاهرية هي دين علينا ، ومع ذلك حرمتنا التعليم المجاني والعلاج وأي خدمات وسبل العيش الكريم .
طلبة الجامعات رسوم كبيره جداً في ظل الظروف المعيشية الصعبة داخليات جامعة الخرطوم حمامات وسخه سراير صدئه وقديمه جدارات مشققه منهاره داخليات تنعدم فيها المعيشه الكريمة ونسأل د.عبدالرحمن الخضر إن ان درس فيها سابقاً ليقول لنا وجه المقارنه وهل بالإمكان تيعيد سيرتها الأولى – واذا كان ده جال الطلبة وحال جامع الخرطوم الأم فكيف بحال كل الجامعات في السودان وكيف بجال كل الشعب السوداني فإن الظلم ظلمات يوم القيامة .
هذه وثيقة جيدة و شاملة يجد الجميع ضالتهم فيها، هي للناس كافة. بمناسبة كلمة(كافة)هذه أرجو مراجعة الوثيقة وتصحيح موقعها فهي ليست صفة و بالتالي لا تأتي قبل الإسم كما في قولهم: كافة القوانين المقيدة للحريات، والصحيح هو: جميع القوانين المقيدة للحريات أو إن كنا متيمين بها فلنستخدمها بعد الإسم كما جاءت في محكم التنزيل. أود التنويه هنا أن أول من نبه لهذا الإستخدام الخاطئ هو الشيخ العلامة الدكتور حسن الترابي عقب مراجعته لمسودة أحد الدساتير
دا اهم خطوة نحو ترسيخ الحكم الديمقراطى اهم حاجة الناس تعرف هي مهامها شنو وماشة وين ؟
تأييد بلا تحفظ لهذه الوثيقة بس اعملوا حسابكم من القوى المضادة للثورة والمندسة التى تريد ان تعيدنا للوراء
إعلان التشكيل الوزارى الجديد للحكومة السودانية :
د.نافع على نافع _ كبير مساعدى رئيس الجمهوريه
الفريق.صلاح عبدالله محمد _وزيرا للدفاع
الفريق عبدالرحيم محمد حسين_ مديرا لجهاز الأمن والمخابرات
الفريق.محمد عطا_وزيرا للداخليه
الفريق.بكرى حسن صالح_مستشارا للأمن القومى
المهندس.إبراهيم محمود حامد_وزيرا لشئون رئاسه الجمهوريه
د. عبدالحليم إسماعيل المتعافى _وزيرا للماليه
المهندس.صلاح ونسى _وزيرا للعمل
د.فيصل حسن_وزيرا للزراعه والثروه الحيوانية
عباس جمعه _وزيرا للمعادن
البروفيسر .إبراهيم أحمدعمر _وزيرا للإعلام
حاج ماجد سوار _وزيرا للإستثمار
محمد شيخ إدريس _وزيرا للشباب والرياضه
محمد محمود_وزيرا للتعليم العالى
أحمد كرمنو_وزيرا للرعاية الإجتماعيه
د.رجاء حسن خليفه _وزيره للصحة
د. سناء حمد _ وزيره للتربية والتعليم
د.عبدالجبار حسين _وزير دوله بالزراعه والثروه الحيوانية
د.عوض الجاز_وزيرا للنفط
عوضنا الله..
عودة الاحزاب الكرتونية كدي ورونا المحشورين ديل في القائمة لو جمعوا عضويتهم بيملوا ديوان خلي برلمان؟
حق
المؤتمر السوداني
التضامن النقابي
تحالف النساء السياسيات
اللواء الابيض
حركة تغيير السودان
____
قبل انتفاضة ابريل مارس 85 حزب البعث قال عضويتوا بالملايين مقعد واحد في البرلمان الشعب ما عشموا فيه!!!
ياناس بصراحة انضموا للاحزاب الكبيرة الاساسية في البلد وغيروا سياساتها من الداخل ديمقراطيا لما ترغبونه لبلدكم وحاربوا احتوائها من قبل قياداتها التقليدية بدل كل واحد عاوز يبقى زعيم حزب !!
الفرق بينكم وبينهم شنوا؟؟
نهر النيل
=========
إن كان لابد من حشر المؤتمر الشعبي قي هذه الوثيقة فلابد من قطع رأس الحية
التي لم ينجو من سمها الزُعاف احدا في بلدنا المكلوم والمعنى واضخ
كذلك نحن نرفض الاحزاب بصورتها التقليدية التي جربناها من قبل ولم تاتي بفايدة
نريد حكومة تمثل جميع اهل السودان بالعدل بوجوه جديدة ومؤهلة تضع الوطن والمواطن
صوب عينيها يسود فيها استقلال القانون والقضاء وتحديد مهام الجيش في حماية الحدود والزود
عن الوطن مع السعي لتطويره بكل مايلزم ليكون قوة ضاربة ورادعة لكل من تسول له نفسه بالطمع
في شبر من تراب بلدنا الحبيب
إذن نحن واسمحوا لى باستخدام هذا الضمير فاني اظن اني اتحدث بلسان اهلي إن لم اكن مخطئاً
نحن لانقبل باي حال من الاحوال تكرار اي تجربة تجرعنا في عهدها الذل والاستبداد والفقر , نريد
حكم جديد يعيد الى بلدنا سيرتها الاولى في كافة المجالات , نريد ان نذوق طعم الاستقرار والامن والرخاء والحرية .
ونحن عين ساهرة تحمي الثورة , تفضح كل من يهيئ نفسه للوثوب على ظهر الثورة من الخونة المجرمين
الفاسدين.
ومعا نهدم جدار الكيزان المتصدع ونُخلص بلادنا من دنسهم
ثوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة حتى النصر
ارجو من إدارة الراكوبة الكرام تنزيل العلم السوداني الاصلى المصاحب للمقالات وليس علم نميرى .
نفس الفلم .. !!
بداية طيبة ونتمنى التوفيق والسداد لمصلحة الوطن والمواطن
أغلب الوثيقة موفقة وما فيها كلام .. بس في بعض البنود غير موفقة مثال:-
* مدة الفترة الانتقالية ما مذكورة
* البند 24 :- (العلاقة مع دولة جنوب السودان: إبرام اتفاقية بين السودان ودولة جنوب السودان على أساس المصالح المشتركة والعلاقات التاريخية كمدخل لحل المشاكل العالقة، بما يضمن علاقة تكامل اقتصادي واجتماعي، خاصة في مجال المياه والمراعي والبترول والتجارة، والالتزام بحدود مرنة، ومعالجة قضايا الجنسية المزدوجة، وكفالة الحريات الأربع, وإقامة آليات مشتركة بين البلدين على كل المستويات للتعاون والتنسيق، الأمر الذي يفتح الباب مستقبلا لاستعادة الوحدة على أسس جديدة).
أول شيء من المستبعد جداً الجنوبيين يتوحدوا تاني مع الشمال حقو ما نقعد نغش نفسنا، ومشلكتهم ما مع المؤتمر الوطني بس ، وأول ما لقوا الفرصة أنفصلوا وخليكم تصارعوا الكيزان براكم ديل ما عندهم أي انتماء للسودان ولا كان بيشوفوا نفسهم جزء السودان
لابد من حل مشكلة الحدود وأبيي قبل الجنسية المزدوجة والحريات الاربعة .
هولاء يودون النصر السهل وهذا ما لن يحدث في ظل النظام الحالي.
ولا السودانيين ناس باااااااارده.
قال حزب البعث العربي قال بالله احنا في العراق ولا شنو.؟
كلكم اما اذيال للنظام او اصفار كبيره لا تسمن ولا تغني من جوع…….
( تدير البلاد خلال الفترة الانتقالية حكومة انتقالية تشارك فيها كل القوى السياسية والفصائل الملتزمة والموقعة على برنامج ووثيقة البديل الديمقراطي…..
من انتم كما قال القذافي لكي تحددوا من يشارك في الحكومه التي حسب ما تقولون ستسقطها الثوره…
اذن انتم سارقي الثورات كما يطلق علي بعض الشرزمه فلتذهبوا للجحيم…
لماذا التفاوض على ابيئ ؟؟ لماذا لا يكون على عودة جنوبنا الحبيب الذى تم فصله جورا وبهتانا يسبب زج الدين فى شئون السياسة.. ولطالما جاء فى وثيقة البديل الديمقراطى مايلى:
كفالة حرية الأديان والعبادة مع الالتزام بعدم استغلال الدين في الصراع السياسي أو الحزبي لضمان
الاستقرار والسلام الاجتماعي)
بعد عودة الديموقراطيه وسريان كل البنود التى تضمنتها الوثيقة وعلى راسهاحرية الاديان والعبادة وعدم زج الدين لماذا لا يكون التفاوض مع احبابنا فى جنوب الوطن على لم الشمل .. نعم الوحدة لم تكن جاذبة بسسب تعنت الشرزمة الحاكمة فى الخرطوماما بعد زوالهم ستكون اكثر جاذبية وسيلتف جميع اهل السودان شماله وجنوبه حول هذه الوثيقة الرائعة والتى ناضل اهلنا فى جنوب السودان لسنوات طويلة لاحقاقها ولما عجزوا لجأوا الى خيار الانفصال .. لماذا لم يتضمن فى الوثيقة بند يقول : محاولة لم الشمل وعودة الشطر الجنوبى الى شماله ؟؟ اليس هذا من واجبنا؟؟
اخر الكلام : السودان ماعاد يعنى لى ئيئا بغير عودة جنوبه الحبيب .
برنامج جميل واللهم اسقط الانقاذ اليوم قبل الغد لانها خطر على الوطن والمواطن مسلم او مسيحى او لا دينى!!! وارجو من النظام الجديد ان لا يشتغل بالترضيات فى المناصب العامة لان ذلك يفتح المجال للابتزاز السياسى والعصبية والقبلية والفساد الادارى ويكون التعيين فى المناصب حسب الكفاءة والخبرة وتقليص الظل الادارى بقدر الامكان وتكون الاولوية للتنمية البشرية والنهوض بالريف اى الانتاج!!!! وربنا يوفقكم!!!
خيرنا بين شرببن احلاهما مر مواطن سودانى
الديمقراطية قيمة عالية و مطلب هام لان فيها حرية الفرد و الجماعة
لكن لابد من الايمان المطلق بها
الذين ينادون بالديمقراطية لا بد ان يومنوا بها في كل مكام و زمان و يحترموا نتائجها
هل الموقعون اعلاه يومنون بالديمقراطية
حزب البع
ث ماذا يفعل قادتهم في سوريا
المؤتمر الشعبي هو من اتي بالانقاذ
الحزب الشيوعي دعم نميري في السنوات الاولي
حزب الامة اتي بعبود
فاقد الشي لا يعطيه
لابد من دماء و احزاب جديدة
الكلام دا جميل جدا لكن اول من يحاسب ويحاكم بالاعدام حسن الترابي هو سبب المشاكل دي كلها والصادق المهدي ملا لينا البلد بناس اعطاهم الجنسية السودانية عشان يصوتو ليهو في الانتخابات ووزع اراضي السودانيين تقول حفت ابوه
بقض النظر عن هذا الميثاق ومن يكون سيكون البديل فإن الذي بيننا وبين النظام الفاسد الوسخ وهو الميادين والتظاهر حتى اسقاطه وان اضطرنا للمواجهة المسلحة فإننا رجال سننازله على جميع الجبهات بعزيمة الرجال لأنه قد اهاننا واهان كرامة متنا عدة مرات ونزل بوطننا الى الحضيض ولي يشفي منه غليلنا إلا ازاحته عن صدورنا ومحاكمة كل رموزه الفاسدة المفسدة حتى ينالوا جزاءهم المستحق وان لم نفعل ذلك لنكونن شعب من العبيد يساق بالعصى ويبيع كرامه بالسكر والدقيق كما يظن اركان النظام ونحن وهم والزمن طويل…………..
هذا اقل ما يرجوه ويطلبه الوطن
ولكن النضال ليس بتدبيج البيانات وهندسة البرامج وحدها
المطلوب النزول للشوارع ومشاركة الشياب فى التظاهر ومواجهة آلة القمع الحكومية
يجب ان تدعوالاحزاب والمنظمات الموقعة علنا جميع منتسبيها وقيادلتها الوسطى اذا تعذر اشتراك القيادات العلبا للخروج والمشاركة ولنتذكر “كرتونة سكرتير الحزب الشيوعى – رحمه الله – والمكتوب عليها حضرنا للتظاهر ولم نجدكم”
فلترتفع قيادات الاحزاب والمنظمات الى مستوى المسئولية السياسية والنضالية وان يستوعبوا دروس الماضى ويفهموا ان قيادات الشباب اليوم ليسوا هم قيادات الستينات والثمانينات.
عاش السودان والى الامام ابناء وطتى الشرفاء وثورة ثورة حتى النصر
واننا معكم من على البعد المفروض علينا قسرا ولكنها ايام ويزول الكابوس