رِسَالتُنَا لِلمُدَلّل المُنَعَّمْ .. حُسَيْن خوجلي

في قناته و في برنامجه (الوَنْمَانشو) يتحكّر حسين خوجلي بلا خجل على (بنبر الونسة) و يبدأ في سلسلة من التقافزات و التراشقات مشوبة بمط شفاهٍ و كشف سواعد مكتنزة لحما و شحما تنفيذاً لأجندة مملاة من طواغيط المؤتمر الوطن و نيلا من المواطن السوداني بأسلوب ليّنٍ لكنه موجع و في (اللحم الحي) إن كان لا يزال فينا لحم يحس.

بدلا من النفخ في آذن الحكومة المملوءة وقرا بضرورة الانتباه إلى ظاهرة الاغتراب و العمل على دراسته و وضع الحلول له باعتباره ظاهرة لها مآلاتها السلبية .. يضع خوجلي كل ذلك جانبا و يبدأ في جلد المجلود أصلا و لكن تبقى الحقيقة أن تسليط الضوء على قضية الهجرة الواسعة النطاق ليست وليدة اليوم و لا هي المصادفة أن يفتح ملفها (المدلل المُنَعَّم) حسين خوجلي لتتزامن مع تصريحات مسؤولي الموارد البشرية و حزب المؤتمر الوطني في الحدّ من اغتراب الكوادر بدءا بحملة الدرجات العلمية و انتهاءً بالحرفيين و حتى العطالة .. حسين خوجلي بوق في فرقة موسيقية تحاول عبثا عزفا متجانسا غير مشروخ و لكنه عزف على إيقاعات مثقوبة و أوتار مرتخية فخرجت مقطوعة موسيقية يقدل إذا سمعها الغراب و أصغى لها الحمار بالمقارنة مع صوتيهما.

إن المرأة التي حبست القطة بلا طعام و لا سمحت لها بالأكل من خشاش الأرض حتى استحقت النار لربما تكون أهون حالا في نارها من حال الإنقاذيين الذين قتّلوا وحبسوا بشرا و أذلوهم و شردوا بهم بل و تلاحقهم بألسنتها الحداد سبا و شتيمة لا لذنب اقترفوه غير أنهم أرادوا حياة كريمة و لقمة حلال بعدما ضيّقوا عليهم أرض السودان الواسع و حرمتهم العيش فيه حكومة الفتى (الدلوع) خوجلي.

حسين خوجلي أنت تجهل معنى عضّة الجوع و لكنك تعرف التخمة .. تجهل معنى أن تأتي إلى صغارك خالي اليدين من الحليب لأيام و أشهر .. أنت لا تعرف شيئا عن أن تستنشق دخان الحروب و لم يختبر يوما جسدك المكتنز رصاصة و لا رائشة .. أنت لا تعرف معنى أن تفقد الأمن أو أن تُستباح كرامتك و يُنتهك شرفك .. أنت لا تعرف و لا يهمك أن تعرف إن كان سعر حبة الطماطم ارتفعت أو انخفضت .. أنت تجهل معنى أن تقضي الليل مهموما مغموما بمصروف من تعول و قد سُدَّت أمامهم طرق الكسب الحلال.

سألتك بالله بدّل حياتك لأسبوع واحد .. (تشعبط) معنا في المواصلات .. تقاسم معنا لفحات الحر و تكدسات الغبار .. جرّب العيش بلا كهرباء .. تجرّع ماءً جله وحل و طين تظفر به بعد صراع محمولا على حمار و الماء معبأً في براميل صدئة .. و إذ يمتص البعوض دمك و دم صغارك .. أركض سعيا وراء دواء معدوم و إن وُجِدَ يكلفك راتبك الضئيل .. و بعدها أيها الحسين المدلل اذهب و تحكّر على بنبر قناتك و قل لنا ما كنت تقول.
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. اساسا هل القنوات الفضائية تعني وتعبر عن حرية الراي
    يعني الحكومة عاملة الفضائيات دي لكي تقول لنا انها دولة حريات
    وكل القنوات لا تتكلم عن الحاصل في البلد ولا تنتقد الحكومة
    بل كل القنوات مركزة علي الغناء فقط
    اي قناة تحول لها المؤشر تجدها تغني
    وياريت لو كان فنانين لهم قيمة بل كلهم فنانيين فاشلين
    مفروض كل هذه القنوات تتحد في قناة واحدة وتسمي بقناة الاغاني السودانية؟؟؟؟؟؟؟
    نحن حناكل ونشرب اغاني ونعيش علي كدة
    لا ماء
    لا كهرباء
    لا علاج
    لا
    عمل
    وبعدكدا عايزين ياخدوا ضرائب علي المهاجرين للخارج من الاطباء والمهنيين

  2. كان منفياً ومطروداً من المكان ..
    وكان منبوذاً من الزمان ..
    وكان منذ كان ..
    يمارس التحنيس والتبخيس .. والتهويش باللســان ..

    وكان جاهـزاً .. عل مدار الوقـت ..
    كامل الأوصـاف والألـوان ..
    يفهم من إشـارة ماذا يُراد منـه .. في الحين .. وفي الأوان ..
    وكان قواداً رساليـاً .. يشيع الخمر والأفيـون والإدمـان ..
    وكان دائماً يجيد الرقص والتهريـج … أو غنـاء أرخص الأغـان ..

    وهكذا صار يجالس الصغار والكبار..
    يروي لهم سواقـط القول .. وآخر النكـات والأخبـار ..
    وهكذا ظن الشقي .. أنه صار من الكبــار ..
    ومرت الأعوام .. تلو العام .. بعد العام ..
    فصار من بطانة الحكام ..
    وصار أقرب المقربين للنظام ..
    وصار مثلما وكيفما يشــاء .. يسرق وينهب ما يشـاء ..
    يقول ويفعل ما يشاء .. يبتز خلق الله .. يبتز دين الله ..
    يمارس التهديد للبنوك .. والوعيد للتجـار .. في وضـح النهار ..

    وصار عند الناس كالقضاء ..
    ينقض حينما وحيثما يشـاء ..
    ويشتم الأحياء والأموات ..
    ويهتك الأعراض والحرمات ..

    وصـار إسمه.. (فاتية النظام) ..

    وصار رسمه (المهرج الشتام) ..
    يشتم من فجاج الأرض .. حتى زرقة السماء ..
    يشتم من صباح الخير.. حتى هدأة المسـاء..

    لم ينـج أحـد .. من الشتائم السوقية البلهـاء
    .. لم ينـج حتى الله ..
    لم ينج حتى أنبياء اللـه ..
    لم ينج حتى صحبة الرسول ..
    لم ينج وطن ولا شعب ولا مسؤول ..
    من رجس هذا المرض اللعــين ..
    هذا الذي يسعى على ساقــين .. مصلوبين تحت قبة عجفــاء ! ..

    وهكذا صار مسليمة الجديد .. حامي حِمى الإسلام
    ..
    وأصبح المُنظر الرسمي للبلاد ..
    وأصبح المفتي الذي يُفتي شئون الدين والعبـاد ..

    يا سادتي الكرام .. أن مسيلمة؛ هذا .. أخطر من مسيلمة القديم ..
    فمسيلمة هذا .. ليس له من الإسلام غير ركعة السجود ..
    ولا يعشق في الدنيا .. سوى الركوع والسجود ..
    لكن .. لغيـر الله ! ..
    كان يمارس الدعارة الجسدية وصـار الآن .. سلطان الدعارة الفكريـة ..
    كان له رأس مسفلت .. كان مفازة جرداء ..
    فليس تنمو فيه عشبة .. وليس فيه قطرة من ماء ..
    وظل حول خمسين سنة .. يدس تلكم الصحراء .. في عمامة بلهـاء ..
    يسعـى بها .. من دغش الرحمن حتى آخر المساء ..
    يمشي الى الحمام … بالعمامة البلهاء ..
    يسامر العشاق … بالعمامة البلهاء ..
    يمشي الى سرير النوم بالعمامة البلهاء ..
    ويصلي الصبح ? إن صلاه ? .. بالعمامة البلهاء ..

    فأي رجل .. هذا الذي يندس في عمامة بلهاء..
    وأي فكر سوف يأتي من عمامة كسشوار النسـاء ..
    تداخت في عصره الأشياء .. فأصبح الرجال كالنساء ..

    إلى متي يا وطني ..؟
    يا أيها الطيب .. والمتعب .. الصبور ..
    إلى متى يهين وجهك الكريم .. ذلك المهرج المذكور ..
    إلى متى يبول في عينيك هذا العاجز العجوز والمكسور ..
    إلى متـى .. تختلط الأمور .. حتى يصبح المأبون سيد الأمور..
    إلى متى ؟ .. يظل الفكر فاجراً .. كأنه ضرب من الفجور ..
    إلى متـى يموت الناس بالجوع .. ويتخم السارق والفاسق والمحظور..
    إلى متـى .. يبرطع السوقي.. والدعي.. والمخصي والموتور .
    . وكل رأسماله .. طفولة مريضة مشحونة بشبق مسعور

  3. تحياتنا لك أختنا الغالية شريفه شرف الدين ….

    والله ما كان في داعي تردي على حسين خوجلي … فهذا الإنسان معروف للقاصي والداني.. وبنعرفه من أيام صحيفة الوان أيام الديقراطية الثالثة….

    أطلب منك عليك الله تاني ما تردي عليه خالص… وصدقيني الشعب السوداني سينتصر وسترين حسين خوجلي في أحد أعمدة الكهرباء وحبل المشنقة في رقبته…

  4. لماذا لا يتكلم حسين خوجلي عن المتسبب في هذه الهجرة؟ لعمري لقد ضاقت بلاد السودان باهلها.قادينا طماطيق وهيهيهيهيهيهي ولطائف ما انزل الله بها من سلطان.

  5. فاقد الشيء لا يعطيه .. فهو كما سطر يراعك لم يعش أي معاناةفي حياته لذلك فهو يتشدق بما يقول غير مبالٍ بأي شيء لأنه يملك ما يجعله هكذا مكتنزاً ومتلمظاً ومبرزاً عضلاته الرخوة. لنا الله.

  6. برنامج المدعو حسين عبارة عن ونسة تحت ضل شجرة في بيت بكا لا يسمن ولا يغني من جوع

  7. انت يا اخت شريفة ماك عارفة انه الحركة الاسلاموية السودانية هى القذارة والوساخة والعهر والدعارة السياسية تمشى على قدمين اثنين والله على ما اقول شهيد بل القذارة والوساخة والعهر والدعارة السياسية اشرف وانظف منها ومن الاسسوها فى بلاد اولاد الرقاصات وفى السودان واقسم بالله على ذلك الامر!!!!

  8. حسين ده جزمجي الحكومة ، لازم يلمع ليها البرطوش كل يوم حتى لو إضطر إلى لعقه ، والله حسين ده ما يستاهل يردوا عليه لانهم عايش في عالم الدلكة والخمرة .

  9. حسين خوجلي احببناه أوكرهناه انسان مثقف متعلم وليس ببعيد من حياة وهموم الناس اليومية-وله اسهامات واسعة في الاعمال المجتمعية كما يقولون -وقد رايت له برنامجا جميلا ومفيدا في موضوع اطعام الطلاب الفقراء- وله دور واسع في مجالات انسانية كثيرة-ماتقوله الاخت في وصف جسمه اعتقد انه غير مفيد ومناسب وليس ذنبه انه ولد في عائلة ثرية تطعمه اطايب الطعام-حسين انسان مجتهد ونكرهه لانه اسلامي لكن له فكره الحر الذي ينافح عنه-نحن نكره اسرائيل ويمكن امريكا لكن- اسرائيل اكثر ديمقراطية وحريةواليهودي حر يحترم عند حكامهم أكثر من الفلسطينين من قبل حماس وفتح ..

  10. ياود خوجلي زراعة حوض جرجير وتربية غنمايتين في حوش البيت لو كانت تغني عن الاغتراب (الحمد لله الغربة سترة حال)، لما حاول شخص ما مغادرة قريته مكرها ومرغما ناهيك عن السودأن (الكان مليون ميل مربع) – معظم المغتربين أو ما لا يقل عن 70 في المائة منهم مزارعين وأولاد ترابلة بيعرفوا فائدة الزارعة وتربية الحيوان ومارسوها كابرا عن كابر قبل ما توصيهم – كثير منا إضطر الى الاغتراب عندما استحال إطعام الحيوان الأبكم الذي ليس باستطاعته الخروج الى الشارع والتظاهر طلبا للعلف أو الماء ، لارتفاع كلفة مدخلات الزراعة والاتاوات والضرائب التي فًرضت حتى على “سرج الحمار”. في رأيك البهائم لو طلعوا مظاهرات، الناس يسو شنو؟

  11. مقال جميل .. يديك العافيه
    ويا ليت حسينوو .. يستجيب لدعواتك وينزل من البرج العاجي
    ويخالط البسطاء من الناس ليشعر بمعاناتهم الحقيقيه ….

  12. اساسا هل القنوات الفضائية تعني وتعبر عن حرية الراي
    يعني الحكومة عاملة الفضائيات دي لكي تقول لنا انها دولة حريات
    وكل القنوات لا تتكلم عن الحاصل في البلد ولا تنتقد الحكومة
    بل كل القنوات مركزة علي الغناء فقط
    اي قناة تحول لها المؤشر تجدها تغني
    وياريت لو كان فنانين لهم قيمة بل كلهم فنانيين فاشلين
    مفروض كل هذه القنوات تتحد في قناة واحدة وتسمي بقناة الاغاني السودانية؟؟؟؟؟؟؟
    نحن حناكل ونشرب اغاني ونعيش علي كدة
    لا ماء
    لا كهرباء
    لا علاج
    لا
    عمل
    وبعدكدا عايزين ياخدوا ضرائب علي المهاجرين للخارج من الاطباء والمهنيين

  13. كان منفياً ومطروداً من المكان ..
    وكان منبوذاً من الزمان ..
    وكان منذ كان ..
    يمارس التحنيس والتبخيس .. والتهويش باللســان ..

    وكان جاهـزاً .. عل مدار الوقـت ..
    كامل الأوصـاف والألـوان ..
    يفهم من إشـارة ماذا يُراد منـه .. في الحين .. وفي الأوان ..
    وكان قواداً رساليـاً .. يشيع الخمر والأفيـون والإدمـان ..
    وكان دائماً يجيد الرقص والتهريـج … أو غنـاء أرخص الأغـان ..

    وهكذا صار يجالس الصغار والكبار..
    يروي لهم سواقـط القول .. وآخر النكـات والأخبـار ..
    وهكذا ظن الشقي .. أنه صار من الكبــار ..
    ومرت الأعوام .. تلو العام .. بعد العام ..
    فصار من بطانة الحكام ..
    وصار أقرب المقربين للنظام ..
    وصار مثلما وكيفما يشــاء .. يسرق وينهب ما يشـاء ..
    يقول ويفعل ما يشاء .. يبتز خلق الله .. يبتز دين الله ..
    يمارس التهديد للبنوك .. والوعيد للتجـار .. في وضـح النهار ..

    وصار عند الناس كالقضاء ..
    ينقض حينما وحيثما يشـاء ..
    ويشتم الأحياء والأموات ..
    ويهتك الأعراض والحرمات ..

    وصـار إسمه.. (فاتية النظام) ..

    وصار رسمه (المهرج الشتام) ..
    يشتم من فجاج الأرض .. حتى زرقة السماء ..
    يشتم من صباح الخير.. حتى هدأة المسـاء..

    لم ينـج أحـد .. من الشتائم السوقية البلهـاء
    .. لم ينـج حتى الله ..
    لم ينج حتى أنبياء اللـه ..
    لم ينج حتى صحبة الرسول ..
    لم ينج وطن ولا شعب ولا مسؤول ..
    من رجس هذا المرض اللعــين ..
    هذا الذي يسعى على ساقــين .. مصلوبين تحت قبة عجفــاء ! ..

    وهكذا صار مسليمة الجديد .. حامي حِمى الإسلام
    ..
    وأصبح المُنظر الرسمي للبلاد ..
    وأصبح المفتي الذي يُفتي شئون الدين والعبـاد ..

    يا سادتي الكرام .. أن مسيلمة؛ هذا .. أخطر من مسيلمة القديم ..
    فمسيلمة هذا .. ليس له من الإسلام غير ركعة السجود ..
    ولا يعشق في الدنيا .. سوى الركوع والسجود ..
    لكن .. لغيـر الله ! ..
    كان يمارس الدعارة الجسدية وصـار الآن .. سلطان الدعارة الفكريـة ..
    كان له رأس مسفلت .. كان مفازة جرداء ..
    فليس تنمو فيه عشبة .. وليس فيه قطرة من ماء ..
    وظل حول خمسين سنة .. يدس تلكم الصحراء .. في عمامة بلهـاء ..
    يسعـى بها .. من دغش الرحمن حتى آخر المساء ..
    يمشي الى الحمام … بالعمامة البلهاء ..
    يسامر العشاق … بالعمامة البلهاء ..
    يمشي الى سرير النوم بالعمامة البلهاء ..
    ويصلي الصبح ? إن صلاه ? .. بالعمامة البلهاء ..

    فأي رجل .. هذا الذي يندس في عمامة بلهاء..
    وأي فكر سوف يأتي من عمامة كسشوار النسـاء ..
    تداخت في عصره الأشياء .. فأصبح الرجال كالنساء ..

    إلى متي يا وطني ..؟
    يا أيها الطيب .. والمتعب .. الصبور ..
    إلى متى يهين وجهك الكريم .. ذلك المهرج المذكور ..
    إلى متى يبول في عينيك هذا العاجز العجوز والمكسور ..
    إلى متـى .. تختلط الأمور .. حتى يصبح المأبون سيد الأمور..
    إلى متى ؟ .. يظل الفكر فاجراً .. كأنه ضرب من الفجور ..
    إلى متـى يموت الناس بالجوع .. ويتخم السارق والفاسق والمحظور..
    إلى متـى .. يبرطع السوقي.. والدعي.. والمخصي والموتور .
    . وكل رأسماله .. طفولة مريضة مشحونة بشبق مسعور

  14. تحياتنا لك أختنا الغالية شريفه شرف الدين ….

    والله ما كان في داعي تردي على حسين خوجلي … فهذا الإنسان معروف للقاصي والداني.. وبنعرفه من أيام صحيفة الوان أيام الديقراطية الثالثة….

    أطلب منك عليك الله تاني ما تردي عليه خالص… وصدقيني الشعب السوداني سينتصر وسترين حسين خوجلي في أحد أعمدة الكهرباء وحبل المشنقة في رقبته…

  15. لماذا لا يتكلم حسين خوجلي عن المتسبب في هذه الهجرة؟ لعمري لقد ضاقت بلاد السودان باهلها.قادينا طماطيق وهيهيهيهيهيهي ولطائف ما انزل الله بها من سلطان.

  16. فاقد الشيء لا يعطيه .. فهو كما سطر يراعك لم يعش أي معاناةفي حياته لذلك فهو يتشدق بما يقول غير مبالٍ بأي شيء لأنه يملك ما يجعله هكذا مكتنزاً ومتلمظاً ومبرزاً عضلاته الرخوة. لنا الله.

  17. برنامج المدعو حسين عبارة عن ونسة تحت ضل شجرة في بيت بكا لا يسمن ولا يغني من جوع

  18. انت يا اخت شريفة ماك عارفة انه الحركة الاسلاموية السودانية هى القذارة والوساخة والعهر والدعارة السياسية تمشى على قدمين اثنين والله على ما اقول شهيد بل القذارة والوساخة والعهر والدعارة السياسية اشرف وانظف منها ومن الاسسوها فى بلاد اولاد الرقاصات وفى السودان واقسم بالله على ذلك الامر!!!!

  19. حسين ده جزمجي الحكومة ، لازم يلمع ليها البرطوش كل يوم حتى لو إضطر إلى لعقه ، والله حسين ده ما يستاهل يردوا عليه لانهم عايش في عالم الدلكة والخمرة .

  20. حسين خوجلي احببناه أوكرهناه انسان مثقف متعلم وليس ببعيد من حياة وهموم الناس اليومية-وله اسهامات واسعة في الاعمال المجتمعية كما يقولون -وقد رايت له برنامجا جميلا ومفيدا في موضوع اطعام الطلاب الفقراء- وله دور واسع في مجالات انسانية كثيرة-ماتقوله الاخت في وصف جسمه اعتقد انه غير مفيد ومناسب وليس ذنبه انه ولد في عائلة ثرية تطعمه اطايب الطعام-حسين انسان مجتهد ونكرهه لانه اسلامي لكن له فكره الحر الذي ينافح عنه-نحن نكره اسرائيل ويمكن امريكا لكن- اسرائيل اكثر ديمقراطية وحريةواليهودي حر يحترم عند حكامهم أكثر من الفلسطينين من قبل حماس وفتح ..

  21. ياود خوجلي زراعة حوض جرجير وتربية غنمايتين في حوش البيت لو كانت تغني عن الاغتراب (الحمد لله الغربة سترة حال)، لما حاول شخص ما مغادرة قريته مكرها ومرغما ناهيك عن السودأن (الكان مليون ميل مربع) – معظم المغتربين أو ما لا يقل عن 70 في المائة منهم مزارعين وأولاد ترابلة بيعرفوا فائدة الزارعة وتربية الحيوان ومارسوها كابرا عن كابر قبل ما توصيهم – كثير منا إضطر الى الاغتراب عندما استحال إطعام الحيوان الأبكم الذي ليس باستطاعته الخروج الى الشارع والتظاهر طلبا للعلف أو الماء ، لارتفاع كلفة مدخلات الزراعة والاتاوات والضرائب التي فًرضت حتى على “سرج الحمار”. في رأيك البهائم لو طلعوا مظاهرات، الناس يسو شنو؟

  22. مقال جميل .. يديك العافيه
    ويا ليت حسينوو .. يستجيب لدعواتك وينزل من البرج العاجي
    ويخالط البسطاء من الناس ليشعر بمعاناتهم الحقيقيه ….

  23. فعلا هو عصر الرويبضة عندما يتكلم امثال حسين خوجلى في امر الناس !!!!! هذا الرجل المدلل زاده الله بسطة فى الجسم وطول اللسان فهو رجل نشأ بعيدا عن معاناة الشعب وشكله فقط يغنيك عن السؤال عن معاناته والعبرة ليست فى الثراء والبرجوازية التى تصاحبه لكن المصيبة في تجرأه على الكلام في المواضيع التي لا يجيد الكلام فيها ولا يعرف عنها شيء كلامه كله نظرى ومن تحت سقف ترطبه الات التكييف والتبريد يجلس على نبنبر قناته الفضائية ويتحدث زي ماعايز هويته الكلام وتأليف المواقف … واحد اخونا قال لى ….. او كان فى واحد يعمل ….. يقوم بتأليف حكاوي صغيرة وينسبها لأشخاص مجهولين يعرف كيف يستفز الشخص وكيف يجذبه اليه وهذه فلسفته التى درسها فى جامعة الفرع والتى كان يعرف يها بالكوز المدلل وهذا الاسم تطلقه عليه زميلاته فى الجامعة . هذا عهدك وزمنك ياحسين خوجلي احداك يوم واحد تتكلم لينا عن فساد وزير او مدير بس خليك فى تلميع وجه اوليائك الذين بنوا لك مملكة اعلامية كي تمدحهم وتشكرهم وتشغل الناس بالكلام الفارغ الذى يشبع ولا يغنى من جوع . اخرس يارجل انت آخر من يتكلم عن المعاناة والفراسية والاخلاق .

  24. قبل سنوات طويلة قبل الفضائيات ايام التلفزيون السوداني ملك الساحة بدون مزاحم او منافس ..
    جلسنا كأسرة نتحلق حول برنامج ايام لها ايقاع وحسين كعادته يملأ الشاشة بصدره العاري وضراعاتو السمينة المكلبظة
    واحدة من قريباتنا وهي امراة كبيرة في السن صاحت بصوت مليان اشمئزاز (الراجل دا انا اصلو ما بدورو ) !!!!
    نظرنا نحنا الصبيان لبعضنا وضحكنا بخبث وعرفنا انها بتقصد انو الراجل دا ما شادي حيلو واحتمال كبير يكون من قوم ……والعياذ بالله

  25. اطلب من حسين خوجلي ان يجعل في برنامجه مشاركه ومداخله للمشاهدين حتي يعرف قدر نفسه وافكاره من ردود المشاهدين…امل ذلك
    ليس من الرجوله ان تضري عيشك وتصول وتجوال في فضاء بدون فرسان

    اعطينا فرصه للمداخله عشان نوريك انت شنو وافكارك شنو

  26. سحس ده وهيط مابقدر على الشلهتة فى الحافلات ..زول سفسفة ساى معقولة يفرط فى الدهن ده؟ ده حتى يبقى حرام.

  27. والله فعلاً شريفة وبت شرف الدين ، سبق وعلقت على هذا الدعائي من أول حلقة وقلت له (كأنك يا ود خوجلي توك صحيت من نومة عميقة ووجدت مشاكل السودان)، أين كنت طوال الـ 25 سنة؟؟؟ خجل خوجلي من خلل الحكومة خلال كل هذه المدة وأراد أن مطايبة خاطرنا. أعجبني (مشوبة بمط شفاهٍ و كشف سواعد مكتنزة لحما و شحما).

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..