رداً على د. فيصل القاسم فى الإتجاه المعاكس ..

نورالدين محمد عثمان نورالدين

قبل أن نخوض فى الهدف الأساسي من تناول مقدم برنامج الإتجاه المعاكس قضية الثورة السودانية بهذا الإختزال المخل فى تساؤل غريب مفاده ( هل مايحدث فى السودان إحتجاجات عادية أم تململ عام ؟ ) .. عليه أن يعترف هو شخصياً أن قناة الجزيرة تجاهلت الأحداث عن عمد فى الوقت الذى نقلت فيه كثير من الفضائيات الأحداث بكل مهنية ..هذا وبناء عليه بقى لزاماً علينا الرد عليه ووضع الأمور فى نصابها الصحيح قبل أن يتمادى هو وتتمادى قناة الجزيرة فى تجاهل الحدث والتآمر ضد شباب السودان .. مايطلبه الآن مقدم برنامج الإتجاه المعاكس ترشيح شخصين احدهما من المعارضة والآخر من النظام ليتناولا مادة برنامجه .. وليس من المستبعد أن يأتى لنا بشخص يحسب نفسه معارضاً وهو من قلب النظام وبهذا يواصل الرجل فى الإستهانة بعقول السوادنيين وقدرتهم على التغير .. وهذا هو السبب من وراء هذا الإختزال للثورة السودانية ..وأقول له أن الشعب السوداني هو معلم الشعوب العربية والأفريقية فى الإنتفاضة ضد الطغيان .. ومايحدث اليوم من ثورات تخطاها السودانيون منذ زمن .. وعليه أن يقرأ تاريخ السودان جيداً وبحياد قبل أن يتناول أي شئ يخص السودان .. أما إختزال مايحدث من نضال فى السودان ضد نظام الجبهة الإسلامية منذ إنقلابها على الديمقراطية إلى يومنا هذا فى مجرد (إحتجاجات عادية) أو كما يريد أن يقول .. أو فى مجرد ( تململ عام ) كما يريد أيضاً أن يبتعد من ذكر ثورة عارمة ضد نظام الخرطوم .. فالإحتجاجات لم تتوقف فى السودان ولكنها تقمع وبطريقة شرسة عسكرياً وإعلامياً فالشعب السوداني محاصر من كل الجوانب حتى وصل لدرجة منعه من السفر خارج بلاده .. حتى وصل لدرجة من عدم الثقة فى كل شئ فالنظام الحالي فرق بين الإخوة فى البيت الواحد ..

وعلينا أن نمر هنا بمحطات فى طريق الثورة السودانية منذ إندلاعها فى 1989م من اليوم الذى إنقلبت فيه الحركة الإسلامية على الشرعية الديمقراطية فالمساحة هنا لا تسمح بالكتابة عن هذا النضال لصغرها فالثورة السودانية تحتاج لمجلدات وكتب حتى يتم التوثيق لها وحتى يتم رصد كل إنجازاتها فى كل القطاعات ..طلاب ، موظفين ، عمال ، شباب ، مزارعين ، عساكر .. ولكن على فيصل القاسم وقناة الجزيرة ومن يحاول أن يلف لفهم أن يعرفوا أن هذا النظام وجد معارضة شرسة ومتواصلة .. فبعد أن مارس سياسة التمكين بفصل المعارضين له من الخدمة المدنية وحل النقابات ..وتصفية الخصوم السياسيين جسدياً .. وممارسة الإغتيالات السياسية بطرق ملتوية ومختلفة ضد أي صوت يقف ضده حتى فاقت ميزانية مايدفع لمليشيات النظام وجهاز أمنه كل مايدفع فى التنمية والقطاعات الخدمية من صحة وتعليم ومياه وكهرباء والافظع من هذا قيام ذات النظام ببيع مؤسسات الشعب السوداني وبيع الأراضي السودانية بأبخس الأثمان للأجانب هذه يعض اللمحات من تاريخ هذا النظام ..
بعدها وصل الأمر بالمعارضة من إبتكار معارضة الخارج لدعم مناضلي الداخل بكل السبل .. فالوضع داخلياً لايطاق .. ولكن لم تتوقف الثورة السودانية ولم تتراجع .. وعندما وصل النظام لقمة قمعه وجبروته حينها أعلن وعلى الملاء .. بأنه ? النظام ? جاء للسلطة بالسلاح فمن يريدها فما عليه سوي حمل السلاح .. فكانت قوات التجمع الوطنى الديمقراطي التى كانت تضم ( جيش الأمة للتحرير التابعة لحزب الامة ) ، ( وقوات فتح التابعة للحزب الإتحادي الديمقراطي ) ، ( وقوات مجد التابعة للحزب الشيوعي السوداني ) ، ( والجيش الشعبي لتحرير السودان التابع للحركة الشعبية لتحرير السودان ) ، ورفعت حينها شعار ( الإنتفاضة الشعبية المحمية والمعززة بالسلاح ) فما كان بعدها من النظام إلا التراجع كما عرف عبر تاريخه من تراجعات كلما وصل به الأمر لطريق مسدود، ولكنه تراجع غير أمين وغير صادق وفى أول محك عملي ينقلب مرة أخرى على الخصوم دون أي مبدئية ..وهكذا بدأ سياسة الحوار الثنائي بأصطياد أطراف التجمع الوطني الديمقراطي من حزب الأمة بقيادة الصادق .. والحزب الإتحادي بكل فروعة .. ولكن كانت هناك إيجابية حيث كانت هذه الأحزاب التى تتحاور ثنائياً مع النظام تواصل نضالها فى إطار التجمع الوطني حتى فشل النظام فى تفكيك التجمع الوطني الديمقراطي .. فتراجع مرة أخرى ، حتى كان إتفاق السلام الشامل الذى وضعت بموجبه المعارضة السلاح وإتجهت للكفاح السلمي الديمقراطي ( ورفعت شعار الحل السلمي التفاوضي ) كطريق للتحول الديمقراطي وحفاظاً على أرواح السودانيين وحينها إنتزعت هامشاً من الحريات كان نتاجه عودة الأحزاب للساحة السياسية ..

ولكن أيضاً لم يوفى النظام بمعاهداته فكبت الحريات وقمع الأحزاب ومارس الإعتقلات ضد كل الخصوم السياسيين وتارة يدعو هذا للمشاركة معه فى السلطة وتارة أخرى يتفاوض مع ذلك الطرف .. منتهجاً سياسة فرق تسد ..التى كانت من نتائجها ..إتفاق نيفاشا الثنائي الذى أفضى إلى فصل الجنوب الحبيب عن الوطن ( ولو كان هذا الإتفاق قومياً وشاملا لما حدث هذا الإنفصال ) وبنفس المبدأ تواصلت الإتفاقات الثنائية .. ليس لضعفاً فى المعارضة ولكن نتيجة الكبت ومصادرة الحريات التى مارسها النظام حتى أصبح من شبه المستحيل التعامل معه أو الحوار معه فتمترست المعارضة خلف شعار إسقاط النظام أو قل تغيير النظام ..ومنهم من عاد لحمل السلاح أيضاً كرد فعل لممارسات النظام فى كردفان ، النيل الأزرق ، دارفور ، إلى يومنا هذا ومنهم من إرتضى الكفاح السلمي ويعاني الأمرين اليوم فى الداخل من كبت للحريات وإنتهاك للدستور ومصادرة للحقوق المدنية للمواطن ومصادرة الحريات الصحفية والإعلامية ومصادرة وإغلاق الصحف وإغلاق دور الأحزاب السياسية وقمع كل معارض للنظام بحجة الخيانة والعمالة حتى كان هناك قانون رد ( العدوان والخيانة العظمي ) الذي أخرجه برلمان النظام لقمع الصحافة والمعارضيين ..ولكن بالنضال المتواصل والضغط الشعبي والإعلام المضاد لإعلام النظام المسيطر على كل الأجهزة الإعلامية من تلفزيون وصحف وإذاعات .. حينها سيتراجع النظام ولكنه كالعادة تراجع تكتيكي ليعاود الهجمة الشرسة مرة أخرى على الحريات العامة ..مع تأكيدنا أن كل مايدور من حراك ضد النظام هو طريق سلمي تماماً بعيد عن التخريب والعنف وليس كما يدعي النظام ..فالتخريب والعنف يأتي من قبل أجهزة النظام لضرب المحتجين والمتظاهريبن سلمياً فى الأحياء والمساجد والجامعات .

أما تلك الإتفاقيات الثنائية لم تكن سوى صفقات مالية بين الحزب الحاكم وبعض الأحزاب المعارضة والمعروفة فى الساحة .. والمال الوفير عند النظام .. فتارة هى ? تلك الأحزاب – مع المعارضة وتارة مع النظام .. ولكن لم تتوقف الثورة السودانية حتى كانت ( قوى الإجماع الوطني ) التى تعارض اليوم و بشراسة .. كل هذا كان يحدث تحت تعتيم إعلامي ضخم من قبل النظام حتى إندلعت ثورات الربيع العربي فإنفضحت القنوات الفضائية التابعة للأنظمة وإنكشفت المنابر الإعلامية الموجهة .. فظهرت عورة الطغاة .. واليوم بعد أن إندلعت الثورة السودانية .. أصبحت هذه المنابر فى حيرة من أمرها بثورة هذا الشعب المعلم فجميع الثورات تم التقليل من شأنها فى بادئ الأمر ولكن فى النهاية إنتصرت الثورة فالثورة دائماً على حق والشعب هو من يختار حكامه فعهد الدكتاتوريات والطغاة ولى ولن يعود .

وبين التجمع الوطني الديمقراطي .. وقوى الإجماع الوطني .. وثورة شباب السودان .. محطات نضالية كثيرة وإنتكاسات عديدة وإنجازات كبيرة .. على الجميع إستصحابها معهم فى قراءة الساحة اليوم .. فما يحدث اليوم هو تراكم موضوعي للثورة السودانية منذ إندلاعها وحتما ستؤدي لتغيير كيفي فى كل مناحي الحياة السودانية بدءاً بالنظام .. وإنتهاءً بدولة المؤسسات والقانون .

فما يحدث اليوم فى السودان دكتور فيصل القاسم هو إستمرار طبيعي لنضال الشعب السوداني ضد الطغاة والدكتاتوريات والحكم العسكري وحكم الفرد .. فتاريخ الشعب السوداني ذاخر بالنضال .. واليوم نعم مايحدث هو تململ عام ولكنه ليس وليد اللحظة وليس وليد ثورات الربيع العربي فالمظاهرات كانت مستمرة ولكنها كانت تقمع بعنف والتململ كان موجود ولكن كل من يعلو صوته كان يفصل من وظيفته ويتم تشريده وتشريد عائلته والأمثلة لاتحصى ولا تعد ، والأحزاب كانت تحظر وماتزال والعمل السياسي كان يحظر فى كل الجامعات ويسمح فقط للحزب الحاكم و رغم كل هذا إستمرت الثورة السودانية ولم تتوقف للحظة واحدة ولن تتوقف حتى تستعيد الديمقراطية كاملة دون نقصان .. فثورة شباب السودان إنطلقت وستتمدد حتى تصبح ثورة شاملة .. فجمعة الكتاحة وحدت الشباب وجمعة لحس الكوع وحدت السودانيين فى جميع العالم ضد النظام وجمعة شذاذ الآفاق فتحت آفاق جديدة للثورة السودانية وهناك جمعات كثيرة فى الطريق ولن تتوقف الثورة .. فالوضع يزداد سوءاً يوماً بعد يوم والنظام يزداد ضعفاً يوماً بعد يوم .. فهذا هو وجع الطريق الحقيقي وآلام المخاض من أجل غد أجمل ..
مع ودي ..

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. الشعوب ثارت لتاتى بالجبهجية والشعب السودانى يثور لكى يقبر الجبهجية ويعطى العالم تجربة 24 عام جاهزة للشعوب حتى لاتنخدع باسم الدين ويقول لها اقراوا كتاب السودان جيدا وقلبوا الصفحات حت لاتقعوا فى المستنقع فالخروج منه مشوار طويل. فكان الشعب السودانى يسبق الشعوب ب24سنة

  2. الاخ نور الدين يجب أن نفهم أن لدولة قطر ممتلكات كثيرة في السودان اشترتها من هذا النظام وهي تخشى ان تفقدها بحدوث تغيير في السودان لذا فهي حذرة كثيرا متمثلة في قناتها الجزيرة ولكن عندما تدرك ان الذي يحدث هو ثورة حقيقية وليس تململا فستقف الى جانب الثورة السودانية وهذا ما رأيناه في تغطية الجزيرة لجمعة “شذاذ الآفاق” اليوم، وأنا حقيقة لا أعلم مصير الممتلكات التي باعتها حكومة الإنقاذ للأجانب ولكن اعتقد ان لا أحد سيفكر في نزع ممتلكات اشخاص ودول مهما كانت جنسياتهم.

  3. الجزيرة عزيزي تتناول الاشياء بما تحب ان تري فالقتل والتعذيب مواد دسمه تتبجح بعرضها كسبق صحفي ، وحديثي ليس دفاعا عن انظمه قمعيه تستحل ذل شعوبها وقتلها بأبشع الطرق ولكن تناول الاحداث عندها له دوافع تنفي مصداقيه الاعلام
    فكيف لها ان تري ظلما وبطشا في دول واسواء منه يحدث في سوداننا الحبيب وتغض الطرف عنه الا بما تقدمه من جزئيات صغيره حتي انه لا يتصدر اهم ما يمكن ان تعرضه
    ولكن للحديث بقيه حينما يأتي دور الحساب وبتر كل ألوان النفاق والمحسوبيه النتنه ونحن من سيصنع شكل هويتنا بدون الحاجة الي مؤسسات حقيره كالجزيرة ، فلا تعيروهم بالا لان عزيمتنا وإصرارنا علي أزاحه شرذمه ولصوص الإنقاذ هو ما يهمنا في الوقت الراهن أحبتي فليعيننا الله علي مبتغانا لانه لايرضي الظلم وهو بعدله المستعان

  4. ادعو كل الشرفا من الشعب السوداني الى مقاطعة قناة الجزيره بعد ان بانت على حقيقتها والثورة مستمرة بدون الجزيرة وقرضاويها وثورة ثورة حتى النصر

  5. يا أخي إنت متعب روحك في شنو000جزيرة شنو وعملاء شنو0000نحن السودانيين0000لمن عملنا الثورات 0000ما كان في حاجة إسمها قناة الجزيرة 000الثورة نحنا وارثنها من اجدادنا 0000وكلمهم مين القال عمق إحساسك بحريتك يبقى ملامح في ذريتك00بس المشهور في الوقت داك كان مشروع الجزيرة00فقط000

  6. To the sudanese people ..do not waste your time either you brace up and remove the government like brave men .or go home …it seems that you are not angry enough .these names that you have given to your protest make no sense ..and what is the secret of every friday ..either we do it now or never. this pathetic…

  7. في البدء نشكر صاحب المقال الجميل الذي تناول الحقيقة و التحية للثوار الابطال اللذين يحملون السلاح في دارفور وجبال النوبه والنيل الازرق ضد البشير وعصابته و التحية موصوله ايضا لثوار الذين خرجوا ليطالبوا بحقوقهم المشروعة وثاروا في كل المدن و القرى ضد نظام الجوع و القتل والتعذيب والتشريد والابادة الجماعية ضد هاؤلاء العصابة الحاكمة الذين خدعوا الناس باسم الدين وهم ابعد ما يكون عنه سرقوا اموال الشعب يسكنون القصور ويقولوا لا لدنيا قد عملنا والشعب جائع وضائع الثورة في السودان وقناة الجزيرة العميلة الخائنة العنصرية لا تحرك ساكننا بل تدافع للنظام بشكل واضح للجميع حتي في صفحة الاتجاه المعاكس الان الموضوع الذي ترح للتصويت بطريقه مستهجنه ومستفزه
    موضوع التصويت:
    كيف ترى مظاهرات السودان؟

    احتجاجات مألوفة.
    تململ عام.

    بالله انسان عنده ضمير يضع كلمات كهذه للتصويت لماذا لا يكون موضوع التصويت يتحدث عن الثوره او عن الظام حتي يكون بشكل واضح للجميع ولاكن هم يقصدون هذا حتي يموهوا المشارك للتصويت لانه يقراء كلمه احتجات ثم يبداء بلتصويت مباشر واكيد في بعض الناس عاوزين يصوتوا للثوره صوتوا للنظام هذا لايعني ان المصوتين غير فاهمين ولاكن للتشابه فقط الاختلاف في مالوفة وعليه يجب ان لا نعتمد علي قناة الخنزيرة هذه ولا نسق بهم مهما حاولوا ان يكونوا حياديين حتي يتم خداعنا ونصدق انهم مع الثوره السودانيه فل يذهبوا هم والنظام الي مزبلة التاريخ نحن لانحتاج اليهم الشعب السوداني قوي وفاهم وجدير وهو صانع الثورات ولديه تاريخ صنعه بنفسة والعالم الحر شاهد علي ذلك وكل الشعوب العربية تعلمت من السودان معنى الثوره وكيف تصنع والان يجوا يفتروا علينا ويقولوا ربيع عربي سبحان الله للذلك ايها الشعب السوداني العظيم يجب علينا ان لا نرجي من الدول العربية اي خير لان اذا كان فيهم خير لما دافعوا عن نظام الاباده الجماعية الي الامام ثوره حتي النصر

  8. هؤلاء الناس فى محاولات مستميته لإستحمار عقولنا وإستخرافها والإستهزاء بشعبنا العملاق وإنتفاضته المحققه لا محاله والسبب معروف لدينا. فلهم اجندتهم ولنا اجندتنا , فهذه بلادنا التى يريدون شراءها بأيدى هؤلاء اللصوص الفاجرين ولكنا لهم بالمرصاد اجمعين. اتمنى لو تخطينا هذه الجزيرة وعملنا مع القنوات العالميه الاخرى التى تنقل ثورتنا للعالم لحظه بلحظه…. فليعلم هذا الفيصل القاسم بأننا فى غنى عنه وقناته والدجل الذى تقوم به.

  9. قناة الجزيره سند الظالم الجبان
    منبر وضيع خالي من ضمير انسان
    دائمابعيده عن نصرة الجائع الغلابان
    معروف مالكه عميل ومشرف الاخوان

  10. عندما قامت الثورة المهدية هل كانت هنالك قناة الجزيرة وعندما جاءت ثورة أكتوبر وأبريل قام بها شعب السودان بدون جزيرة ولا حظيرة ، الشعب السوداني هو من حرك الثورة وليس قناة الجزيرة كما فعلت في أكثر من حالة ، أل جزيرة ال ، خليكم من bbc العربية المهنية .

  11. يا سيدي
    إذن روح أنت الى قناة الجزيرة وأقعد في البرنامج
    برنامج فيصل القاسم دائما موزون بحيث يقدم
    معلومات مع الفكرة وضد الفكرة
    دائما تسمع أم انها…..
    الديموقراطية أن تسمع رأيك ورأي الاخرين
    مش رأيك …. ورأيك
    الطرف الآخر أيضا له رأي .. ورأي

  12. فيصل القاسم مجرد مهرج إعلامى بكفاءة مهنية عالية. لا أعرف كيف يطيق الناس مشاهدة برنامجه الغوغائى.

  13. نحن كنا قد طلبنا من الأستاذ فيصل القاسم..عندما أضافت الراكوبة تغريدته قبل أسبوعين بأن يستضيف شخصيتين سودانيتين فى برنامجه..وإقترحنا من جانب الحراك الثورى ترشيح مولانا سيف الدولة حمدنا الله..والآن نضيف إلى القائمة الصحفى والكاتب فايز الشيخ السليك..وليأت بمن يشاء هو من الطرف الآخر

  14. أستعجب من الذين يلقون اللوم على قناة الجزيرة وهم يدركون تماما توجهها، لنواصل ثورتنا دون الاهتمام بقناة الجزيرة أو غيرها، بالعكس أري أخبار الثورة يوميا في جميع الصحف والعديد من القنوات الفضائية الهامة، أغلب الصحف في الخليج مثل الإمارات والسعودية تتناول أخبار السودان هذه الأيام باهتمام كبير، أرى الا نضيع الوقت في اشياء تافهة ولنركز على إنجاح ثورتنا وعندها سيهتم بها كل الإعلام العالمي …

  15. فى حوار تلفزيونى فى الBBC العربية كان هنالك تعليق من ضمن ضيوف البرنامج عن الثورة السورية والسودانية قالت المعلقة إن عدد شهداء الثورة السورية أكثر عددا من المظاهرين فى السودان ودي حقيقة لأننا نتصل الى السودان ونسأل عن المظاهرات فى كثير من الاحيان يقولوا لينا مافى أى شى ,انا بفتكر الثورة حتى الان ما إستوت ونحتاج لمذيد من الوقت وبعض الاخوة المعلقين لسع يتحدثون عن تاريخ الثورات السودانية ودى بقت ذى معلقين الرياضة البتكلموا عن تاريخ المنتخب القومى فى السبعينات يا شباب ليس بالتمنى تنال المطالب والسبب المعارضة الداخلية ضعيفة جدا وأى زول فيهم يلقى منصب ببيع القضية والموضوع كبير وأنا بفتكر ناس المؤتمر الوطنى ما حكومة افراد ديل عصابات منظمة وتعمل بى فكر خبيث ولذا لا بد من أن نكبر عقولنا ونعرف كيف من اين تأكل الكتف

  16. الأخ الوطني ود البلد معــــــــــــاويـــــــــــة

    أشكرك على الجهد الكبير والمقدر الذي تقوم به تجاه الوطن الجريح وأسأل الله أن يجعل كل ذلك في ميزان حسناتك فأنت تنير الدرب لنا وتوقد شعله في زمن ظلامات وظلم الرباطة … أخي الكريم والله كل الشعب السوداني ممتن لك وبقدرك والله يقدرنا على جزاك وكثر الله من أمثالك … نحن تحت أمرك ورهن إشارتك والله والله والله جاهزين للتبرع الان ونتطلع لرؤية قناة الحق قناة الشعب السوداني وأقترح أن نسميها قناة الراكوبة Rakoba TV أرجو الاسراع في التنفيذ لأن قنوات النظام شغاله غسيل مخ في أدمغة الشعب السوداني مثل النيل الازرق … الشروق … القناة الرئيسية … أمدرمان … الخرطوم كلها أبواق للنظام شغالة تجميل لوجه النظام الكالح الهالك … دايرين قناة مضادة تسمح كل الهرج والمرج … بالله شوف النيل الازرق شغالة غناء وفي غناء والشعب مضطهد وجائع ومشرد في النافي والملاجيء وسرقات وإغتصاب … ولاحظ قفلوا قناة زول … قناة قوون … قناة هارموني … لأنها رفضت التطبيل للنظام ورفضت المتاجره بقضية الشعب السوداني عشان كده قفلوها … لازم نحاربهم بنفس السلاح … شوف المصريين كل يوم ندهم قناة جديدة … وفقك الله وإلى الأمام …

  17. ربما كانت قناة الجزيرة متواطئة مع النظامو اهملت عن عمد ما يجري في السودان, و لكن بالمقابل هل قام الاعلاميون السودانيون ممن يعارضون نظام الفساد الاقصائي الجاثم على بلادنا ,هل قاموا بواجبهم في التعريف بقضيتنا و بظلم النظام و فساده بطرق موضوعية وعصرية و لبقة بما فيه الكفاية؟أعتقد أن الاجابة لا.

    تعهدوا لي أخواني الاعلاميين و الخبراء و القانونيين الوطنيين المخلصين بالقيام بواجباتكم الوطنية و أنا أضمن لكم أن الجزيرة حينها ستلهث وراءكم .للأسف الاعلام في هذه الايام تجارة و كل تجارة تخضع لقانون العرض و الطلب و كل القنوات تحرص على عرض “ما يطلبه المشاهدون”

  18. شكرا لك أستاذ ود المهدي علي هذا المقال الرائع والشامل.وان طال السفر سيتحقق الحلم وينتصر الحق.وأنت قلم يستحق المتابعة

  19. التحيــــــة لإذاعـــــــــــة راكوبتنا …
    والتحيـــــة لراكووووووووووووووووووبتنا…
    خطوة مجــــــــيدة ..ستسجلها أحرف من نور
    على صفحات تاريخ الثورة ..ضد الطغمة الفاشية..
    نرجو ان تمدنا الراكوبة بالأخبار على مدار
    الساعة …
    لكم التحية …إدارة الراكوووووووبة
    هنا الراكوبة ..هنا الثورة ..هنا الحرية..

  20. انسوا الجزيرة تحت شعار مرمى الله ما بيترفع
    الكيل بمعيارين وشوفو قصة الجزير الاستخباراتية فى قصة ابو عمار وتوريطها لابو مازن فى هذا الوقت بلذات من الانتخابات الفلسطينيه وتذكروا ريس وزراء قطر ماذا قال عندما لم يحضر ابو مازن موتمر الوحه وقولته الشهيرة ( حسب الله ونعم الوكيل ) الان دعنا نطرح اساله الانجاه المعاكس

    1- هل القيادة القطرية علمت بان ابو عمار مات بالسم الن ام هذا هو دس الرماد فى العيون
    2- اما كان من الاجددى دفع المبالغ الاستخبارتية الكبيرة فى دعم الشعب الفلسطينى
    3- من اين اتتت قناة الجزيرة بمتعلفات ابو مازن وقبعته المشهورة
    4- هل السبق الصحفى مبرر للفناة بدفع كل هذه التكلفة الاستخباراتية

    حسبى الله ونعم الوكيل من عاق والديه والثورة منتصرة بدون الجزيرة وبدون ربيع عبدالمعطى وراشد عبد الجبار واللمبى واولاد البلال وودالمهدى مساعد الريئس

  21. سكاى نيوز العربية هى أكثر المهتمين بالشأن السودانى تليها العربية…لكن كل ذلك لن يفيدنا مثل قناتنا التى طال إنتظارنا إليها..نامل أن تتسارع الخطوات نحو ميلادها

  22. قناة الجزيرة يا اخوتى تكيل بمعيارين ولا تذيع سوى الاخبار التى تخدم مصلحتها, ولا تنسوا انها قناة مدعومة من قبل الانظمة الديكتاتورية التى تدعى الحكم الاسلامى والاسلام منهم برئ. وربما تكون مدعومة من قبل حزب المؤتمر الوطنى الحاكم فى السودان, .فلا تلقوا بالاً لما يقوله السفهاء فى الجزيرة.

  23. يا اخواني يجب التفريق بين الستاذ فيصل القاسم الصحفي المحترم و بين توجهات الجزيرة المتحيزة. الاخ فيصل القاسم معانا في توتير و له تغريدات مقدرة في دعم الثورة السودانية.. المهم ان يكون الاخ فيصل تمكن من دعوة شخص قوي قادر علي دحض اكاذيب منسوبي المؤتمر الوطني. اما قناة الجزيرة فهي حتما ستلتفت للثورة السودانية و لو من باب التنافس مع القنوات الاخري… وللاخ فيصل القاسم اقول يؤسفني ان هنا من أتي لتشوية صورتك و حسب تجربتنا السودانية هم من افرادكتيبة الجراد الالكتروني فلا تأخذ عليهم شيئا من الملامة او الحزن ، فهم اينما وجدوا في السودان او سورية او ليبيا او تونس او مصر يمارسون نفس السخف …

  24. نعم قناة الجزيرة تريد ان تجهض الثورة السودانية… و بصراحة نفسي زول يفهمني السبب وراء الموضوع ده شنو؟ لماذا تريد هذه القناة المحافظة على نظام البشير؟

  25. الجزيرة ماشة بسياسة لا بأس من إنتقاد نظام البشير و لكن دون أن يتسبب ذلك في سقوطه فذلك خط أحمر

  26. يا جماعة الخير لمن أجدادنا واجهو مدافع الإنقليز ورشاشاتهم
    بالعكاكيز والسفاريق والسكاكين فمزقوهم شر ممزق فى شيكان
    فى لمح البصرهل كانت الجزيرة موجودة ؟ الإجابة لا .
    عندما ثارشعبنا ضد دكتاتورية عبود فى أكتوبر٦٤ هل كانت الجزيرة
    موجودة ؟ الجواب لا .
    عندما إنتفض شعبنا وإقتلع النظام المايوى فى أبريل ٨٥ هل كانت
    الجزيرة موجودة؟ الإجابة BIG NO
    قومو إلى ثورتكم يرحمكم الله ما تضيعو وقتكم فى كلام فاضى بلا قناة الجزيرة بلا دويلة قطر بلا بطيخ . إلى الأمام

  27. قناة الجزيرة لم تتلقى النعليمات بعد من ستها أمريكا…

    لأنو آمريكا ترى أن عميلها البشكير كروتو ما حرقت لسه….

    و اليوم التشعر فيه أمريكا من جدية الجماهير السودانية في إسقاط حكومة الإنقاذ….

    عندها سترى مراسلو الجزيرة في كل ميدان في السودان … لأنو النعليمات صدرت….

    الكيزان عملاء الأمريكان

  28. مقال قوي و مُفحم لكن موجه لمن …

    الجزيرة تتحرك وفق معطيات معروفة( إملاءات) و الحديث عن المهنية عندها (EQUIVOCAL)..

    ثم إذا أحسنا الظن فهذه القنوات مهما فعلت فهي رهن بما يقدمه ( مراسلوها) ..
    و دعك من الجزيرة و موقفها السلبي من الثورة و الذي يمكن تبريره بأن (هناك مواضيع أكثر سخونة على الساحة مما يدور في السودان )..سوريا الإنتخابات في مصر الإنتخابات في ليبيا ) ..

    لكن قبل أن نسأل العربية يجب أن نسأل مراسلها في الخرطوم هل إستطاع أن يقوم بواجبه بمهنية ثم نأتي لسؤال الجزيرة نفسها عن أسباب القصور .. (لنكون على نفس المستوي من التحاور) ..

    لكل متابعي قناة سكاي نيوز هل لاحظتم ما يقوله مراسلها في الخرطوم و هو يرتجف ؟؟؟ و يختزل كل ما جرى في العاصمة و الأقاليم بأنه ( محدود و لم يتجاوز ميدان الخليفة و أن الأحوال هادئة الآن في العاصمة ) !!! و كأن الأمن و الرباطة يقفون خلف الكاميرا ؟؟!!! و العجيب أن المذيع يكاد يقول له أنت كاذب مثلهم فما خرج عبر التوثيقات الخاصة يفوق ما تذكره يا (ج..ن) !!!!
    أما تابعتم كيف هجم الرباطة على مراسل العربية و قاموا بتحطيم الكاميرا ؟؟؟
    جميعنا يعلم بأن هناك قمع ممنهج و لا صوت يعلوا على صوت المؤتمر الوطني !!!

    هناك معوقات لعمل المراسلين التلفزيونيين و الصحفيين في السودان حيث أن السلطة لا تسمح لأحد بالقيام بأي عمل يكشف عن سوء معالجتها للأمر و سوء إدارتها للبلاد و ذلك حتى يخرج علينا المنافقين بتصريحاتهم المدلسة بأن الشرطة لم تتعرض للمتظاهرين بسوء ..!!!

    إلى حد كبير أميل لعدم التعويل على قناة الجزيرة ( حتى لا يكبر رأسها) بأنها لعبت دورا في الثورات العربية فدورها مشبوه و أجهل سوداني يعلم أن الثورات يصنعنها الثوار و الجزيرة و غيرها ( مجرد موثق للأحداث و ناقل لها ) و هي نفسها كقناة في محل شك بتوسعها الرهيب الذي ينم عن تخطيط أكبر من حجم الدولة نفسها ( دور مرسوم) و بالعودة للتعليقات التي تفوقت على نفسها أعجبني تعليق ZOZO:

    {{ يا جماعة الخير لمن أجدادنا واجهوا مدافع الإنقليز ورشاشاتهم
    بالعكاكيز والسفاريق والسكاكين فمزقوهم شر ممزق فى شيكان
    فى لمح البصرهل كانت الجزيرة موجودة ؟ الإجابة لا .
    عندما ثارشعبنا ضد دكتاتورية عبود فى أكتوبر٦٤ هل كانت الجزيرة
    موجودة ؟ الجواب لا .
    عندما إنتفض شعبنا وإقتلع النظام المايوى فى أبريل ٨٥ هل كانت
    الجزيرة موجودة؟ الإجابة BIG NO
    قومو إلى ثورتكم يرحمكم الله ما تضيعو وقتكم فى كلام فاضى بلا قناة الجزيرة بلا دويلة قطر بلا بطيخ . إلى الأمام}}

    و تاريخنا هو ما يجب أن يعول عليه ..لا فيصل القاسم و برنامج ( حرب الديوك) .. بصراحة برنامج سخيف و لا يظهر للعالم إلا تخلفنا لأن المشاركين لا يتمتعون ( بالحكمة) لكنهم مجرد حمقي يضيعون أقوى القضايا بميلهم للمهاترات و السباب و الهياج و التلاسن وأحيانا الضرب !!! فيبكوننا و يضحكون العالم علينا ..!!!

    عموما ما يخدمنا أكثر هو أن يقوم فيصل بإستضافة معارض ( قوي) إن صدق و أن لا يتلجلج و أن يتميز بالهدوء و الحكمة و العقلانية في مواجهة الآخر حتى يستبين الناس من الذي يجب أن يحكم و من الذي يجب أن يكون محكوما .

    و واجب جميع المعارضين من مستخدمي الإنترنت المشاركة في التصويت و بكثافة لأن المؤتمرجية لن يفوتوا الفرصة و لديهم غرفة خاصة ممكن في خلال ساعة تعمل مليون تصويت .. يجب أن نسد عليهم كل المنافذ و بأي أسلوب ..

    و أن نقدم للثورة والثوار كل ما يحتاجونه بدءا بحسن الفهم و التقدير و توحيد الصف و عدم ممارسة العزل السياسي في هذه المرحلة الحساسة لأنه يقود للتشظي و التسرع في الحكم على أي مبادرة ( يعتقد ) أصحابها بأنهم قدموها بحسن نية و خاصة المبادرات المطروحة و نحن في أمس الحاجة للتماسك و التضامن في هذه المرحلة ، مرورا بالمشاركة في التظاهرات و تحريض الجماهير للمشاركة أيضا بدلا من الأختباء وراء الجدران فهذه الثورة سيحصد نتاجها كل أهل السودان و يجب ألا يفوتنا شرف المشاركة ، انتهاء ببذل كل نفيس و غالٍ من أجل الوطن ..

  29. زمان كانوا يقولو الجزيره مع الربيع العربى ما سمعنا انها واقفه مع النظام طيب وين المظاهرات الكبيره ما تقولو الامن يعتقل ويفرق شوفنا سوريه الناس تموت والثوره ماضيه لكن نحن عاوزين نقعد بالبيت ونسقط نظام وبعدين نقول القناة الفضائيه ما نقلت والمعارضه هشه وضعيفه والشارع ما متحرك لانو ما شايف البديل جيد وعصفور باليد ولا عشرة على الشجره الداير يقول انا مع النظام يقول لكن لا النظام جيد ولا المعارضه جيده

  30. اعزائي المسكونين بحب الوطم وهم الوطن ,كل الفخر ان انتمي اليكم ,احي كل هذا الحماس ,
    وددت ان ان اقول ان الثورة التي ننشدها هذه المرة يجب ان تكون حاسمة في تاريخ السودان ,يجب ان تستفيد من كل تجارب الماضي.يحجب ان نفكر ونتداول الافكار بيننا بلا استعجال للنتائج.فيصل القاسم فقط يعرض فعلنا نحن .فعل الابطال في الخرطوم الذيم هم الان افضل منا لانهم هم يواجهونالسجون والتعذيب والجوع وغيره.نحن دورنا ان ندعم ونحفز ولانستعجل النتائج ولا نستجيب لاي تعلبق مستفز من قبل اي جه .تاريخنا زاخر .اذا بدانا بالثورة المهدية والى الان .بل من هجرة الصابة الولى فنحن لنا غصب السبق.وقت الحديث عن من نحن سيأتي وسنلجم المستخفين بنا وكا قال محجوب شريف” بئس الذي بيك اذدرى”.
    الثورات لاتبدأ وتنتصر في ايام معدودة.انظر الى ليبازتونس مصر.يجب ان نضع في حساباتنا الاف العقبات حتى تنتصر الثورة.حتى بعد سقوط النظام.هناك مئات المعارك التي تنتظرنا.الثورة المضادة بدات منذ الان .الن انا متاكة من ان هناكمن يعد العدة الجيدة جدا للانقضاض واعادة تفريخ النظام.الدربطويل فلنلتف حول قضايا وطننا واليقظة..الحذر الاستعداد.والله سينصر الحق ولو بعد حين .

  31. ربنا يفرج الهم و يزيل الكرب و يحفظ اهل السودان
    ربنا يزلل الطغاة اللي لسة مصرين يكذبوا على الشعب زي مثلا كذب البشير البواح و الصراح عن انهم جزء من الشعب و انهم مهمومون بدعاء فقراء الشعب ّ!!!!! ياخي كذب كذبة بتنبلع
    دي الحالةعنده مليون مستشار ما عارفين يكتبوا له خطاب موزون ؟؟
    ما اقول الا الله حكيم عليم و ربنا يجازي طغتة الحكومة بالجزاء العادل البيستحقوه

    نقطة اخيرة يا سيدي العزيز نعم نحن اول من بدا الانتفاات و الثورات
    لكن ارجو ان نبتعد عن الشعارات الواهية و نعمل اليوم ليكون الغد مشرق و يكون مستقبلنا دافع لنا لا ان يكون فقط فشخرة و عنطزة و هذه عادتنا
    نحن من بدا الكرة عند العرب و الافارقة!! كرتنا اليوم واحد من الاسؤا بين العرب و الافارقة
    نحن من بدايات الدول بنظام تعليمي جامعي متكامل !! تعليمنا اليوم حدث و حرج
    نحن و نح و نحن
    اذا الخلاصة اذا كان واقعنا لم يتاثر بتاريخنا فاذا نحن نتفاخر بجهل

  32. الجزيرة مسيرة من جهات وليست مخيرها شوفو مواقفها المهنية والاعلامية ضد شعب الجنوب في جمهورية اليمن الديمقراطية المحتلة من قبل الاحتلال في سلطات الجمهورية العربية اليمنيه مواقف الجزيرة مخزيه وحتى شعب الجنوب كرهها ولم يعد متابعا لها ونرجوا من الاعلام العربي ان يكون نزيها وصادقا في مهنيته الاعلامية .

    الوليد الجنوبي
    الجنوب العربي المحتل
    العاصمة السياسية- عدن – المحتلة

  33. عزيزي الكاتب المحترم ان من يصنع الحدث الحقيقي هو السباب السوداني لا فيصل القاسم ولا الجزيرة ولا غيرها اذا كان لديكم العزيمة فسوف يسقط الطاغية واعوانه

    فثورة سوريا بداية كانت مهمسة من كل الاعلام ومنها الجزيرة مقارنة مع الاحداث الدامية ولكن نظالات الشباب السوري واماله والالمه غيرت البوصلة والنصر ات انشالله

    وتحية لكل السودانيين الاحرار

  34. الشباب المصرى احتل ميدان التحرير
    لماذا لا يقوم شبابنا باحتللال الساحة الخشراء.

    ارجو ان تعكس لنا اذاعة الراكوبة ما يدور داخل السودان بمهنية و حيادية و مصداقية اما اذا خرجت لنا للتحريض ضد الوطن .و تبث لنا اخبار اعداؤنا فلا فائدة فيكم و لا رجاء من وراء بثكم .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..