البيان الاماراتية : بوادر التغيير تلوح في الأفق

تعد أحدث موجة من الاحتجاجات، التي اندلعت في السودان أخيرا، أكثر الانتفاضات استمراراً ضد النظام منذ صعوده إلى السلطة عبر انقلاب عسكري في عام 1989. وعلى الرغم من أن التدابير التقشفية التي أعلنت عنها الحكومة كانت عنصراً مساعداً لهذه التظاهرات، فإن العامل الرئيسي المحفّز هو الإحباط من حكومة يبدو أنها لا تزال بعد مرور 23 عاماً غير قادرة على توفير الأمن السياسي والاقتصادي للشعب.
فقد أعلن الرئيس السوداني عمر البشير أخيراً، أنه ليس هناك ربيع عربي، في بلاده، ولكن من الواضح أن النظام في حالة توتر، ويردد ما ردده الرؤساء العرب المخلوعون من قبله. وشهدت الفترة الماضية شن حملة على الناشطين والصحافيين السودانيين، علاوة عن ورود تقارير عن عمليات ضرب واعتقالات منتظمة للمحتجين. إننا لسنا بحاجة لرؤية الملايين في شوارع الخرطوم قبل أن يتم الإقرار بأن هناك تحولاً أساسياً قد حدث بالفعل. فالتغيير يلوح في الأفق. وما ينقص السياسة السودانية على مدى العقدين الماضيين كان معارضة غير حزبية نشطة ليست في إطار النخبة السياسية القديمة.

وعلى امتداد فترة طويلة جداً كان رئيس الدولة في السودان إما رجلا عسكرياً أو زعيماً طائفياً غير فعال يحظى بتأييد قبلي أكثر مما يتمتع بحضور سياسي. إننا نرى الآن جيلا جديدا من النشطاء الذين ينظمون أنفسهم من خلال فيسبوك وتويتر، وليس بالتعهد بالولاء لأي أيديولوجية أو زعيم. تمثلت إحدى المشكلات بشأن هذه الحركة الوليدة، برغم ذلك، في أن عدداً كبيرا من أعضائها مقيمون في الخارج. ويعد تعزيز الرسالة على أرض الواقع أمراً أصعب بكثير، كما يمكن للعديد من النشطاء المعتقلين أن يشهدوا.

البيان الاماراتية

تعليق واحد

  1. ما فى واحد بقرا صحيفة البيان الاماراتية لدرجة انو سموها صحيفة البتان(الباكستانيين)ويبدو ان صاحبنا مبسوط

  2. الكلام دخل الحوش يا كيزان – و بقيتو سيرة علي كل لسان – و انتهي الزمن و الدرس يا كوز يا حرامي يا كضاب يا جبان

  3. أصبحنا بالله، المعلقين: أبو أيمن، حسن كارتية وود الحاج

    قاتلكم الله، فأنتم عار على الأمة السودانية المكلمومة لا تسبطوا الهمم ولا تحبطوا الثوار الثورة ماضية شئتم أم أبيتم يا خائني الوطن.

  4. ههههههههه
    يا امنجية يا معفنين
    الراكوبة لو ما كانت ديموقراطية تفتكروا كلامكم ده ما كان حزفوهو ؟؟
    عشان تشوفوا الديموقراطية يا ناس يا بهايم
    ليكم حق تقيفوا مع سيد لقمتكم يا بايعين ضميركم
    انتو جيتو من وين ؟ معقول انتو اولاد امهاتنا الشريفات الحنونات اللى يربوا اولادهم على الشهامة ونخوة والعز ؟؟؟
    لا انتو شلة مقاطيع ونتائج اسر مفككة بنخر فيها التشتت والتباعد
    وماداير اقول عنكم الا ان نصر الله قريب ولو شايفين البشير اقوى من مبارك ومن القزافي اقيفوا معاه لسة لكن يوم الكتمة يا منافقين حتزوغوا لانكم تدافعون عن الباطل والباطل زهوق
    سلام

  5. صحف خليجية كتيرة تطرقت للموضوع منها اخبار الخليج والشرق الاوسط الموضوع عم واصبح حديث الساعة والعالم مترقب لتغيير شامل فى النظام السودانى وهى مسالة وقت ليس الا وسيتغير النظام!

  6. مشكلتنا الرئيسية هي كيف يحكم السودان وليس من يحكم السودان، وهذا ما قاله ياسر عرمان كثيراً، وإذا اتفقنا على نظام الحكم فإن ذلك يعني أن البلد تحكمها أنظمة وقوانين وأعراف متفق عليها ومجمع حولهاولا تتغير بتغير الحاكم، وبعبارة أخرى لن يحكمنا كل رئيس بهواه، وإنما بما اتفق عليه كل السودانيين. وفي هذا الاتجاه أقترح أن نستفيد من تجربةالولايات المتحدة الأمريكية ونطبقها في السودان بعد إدخال بعض التعديلات عليها، وذلك لأن السودان يشبه أمريكا كثيراً من جهة تعدد الأعراق والديانات، وأنها توحدت بعد معارك ضارية بين الشمال والجنوب. وأقترح أن نرسل فريق متعدد التخصصات لدراسة النظام الأمريكي بكل تفاصيله وأنظمته وقوانينه ثم نستبعد منها ما يعارض ديننا الإسلامي وهو أقل بكثير من ما نتوقع، بل الذي يعارض الدين في أنظمتنا وقوانينناأضعاف وأضعاف ما لدى الأمريكان. نريد أن ندرس الدستور الأمريكي ونطبقه بضبانته إلا القليل القليل الذي لا يناسبنا. وهكذا نخلص من مشكلة كيف يحكم السودان.

  7. كركر كر كر جداد الكتروني من الصباح وسخ الصفحة دي وين يا ناس الراكوبة ما تهشو الجداد دا ؟

  8. أمنجية الجهاد الالكتروني مجتهدون في التعليقات لكن يا حسرة الخزنة فاضية والصرف عليهم ما زي زمان والشعب بالمرصاد يسجل كل جريمة وأقترب يوم الحساب
    وسيهرب أسيادكم ويتركونكم للمجهول تواجهون خزي الدنيا والآخرة
    (منو العسكر مع الطغيان
    منو السلم صغارو الغول
    منو اللمع نعل كاتلنا
    يوم كاتلنا كان مخبول
    ومنو الغنى لنا ساعة الحارة:
    يا أكتوبر المحمول على الأكتاف
    ويا أكتوبر المكتول)

  9. كل العالم يعرف بأن أيام هذا النظام البائس اللعين قد أصبحت معدودة ماعدا رئيسهم ديك العدة و نوابه و وزرائه و جماعة أبو العفين و من لّف لفهم , و مجموعة النفعيين والهتيفة من الأرزقجية حارقى البخور , لكنهم حتماً سيعرفون حينما يتم رمى نظامهم المعفن الفاسد فى مزبلة التاريخ قريباً جداً .. و عندها سيتم القصاص و المحاسبة لكل من أجرم فى حق الوطن و المواطن و لكل من سرق و نهب و عمل على إفقار هذا الشعب الكريم , و إن غداً لناظره قريب .

  10. . وما ينقص السياسة السودانية على مدى العقدين الماضيين كان معارضة غير حزبية نشطة ليست في إطار النخبة السياسية القديمة.
    ده الكلام

  11. المطلوب من الحكومه هو رفاهية المواطن ومجانية التعليم والعلاج ويحترم المواطن زيه زي اي مواطن عايش في العالم

    حتي يشعر المواطن السوداني أنه هو بشر زي بقية البشر الي ساكنه في المعموره الشعب السوداني

    عاني من الكثير من غلاء الاسعار وندرة السلعه وعدم الرقابه علي الاسعار وأنتشار الفساد المالي

    والاداري وهل بعد 25 سنه يصلح الحال والله اعلم أين مصلحين الاقتصاد السوداني

    ننتظر ماستنتج عنه الاصلاحات التقشفيه

  12. مين قال ليك الدولة ما قادرة تدفع رواتبهم؟؟ من ضرائب ستات الشاي والسكر ورسوم الخدمات -سعر السكر من المصنع ٥٠ جنية وتبيعة الحكومة للتاجر ب٢٠٠ جنية —-هؤلاء الوزراء لا يقدمون للبلد شئ يزكر ــ وإذا اقيلوا تمردوا -من الناحيتين سيك سيك مركب فيك يابلد ـــ من الذي اتى بهولاء ؟؟؟؟ إنة حسن الترابي -هو الذي مكّن الكيزان في السلطة ـهذا البني آدم ارتكب جريمة لا تغتفر –وبدل ان يحاسب ويصلب في ميدان عام ! تجد المعارضة تتحالف معة –هذا هو سر فشل السودان ــ فلن تقوم لة قائمة ابداً ــــ بالامس قام هارون بتصفية بلندية ــ يقتل القتيل ويمشفي جنازتة !! فلو انة قام بتصفية الترابي لصفقنا لة –

  13. ان الاعتقالات لن تحل اي مشكله وانما تزيد الثوره اشتعالا فالمعتقل الواحد يفجر ألف ثائر من اهله وزويه واصحابه والاصلاحات السياسيه هي ايضا تفضح النظام وتظهر اخطائه السابقه وايضا اكد الخبراء انه لايوجد حل للخروج بالحاله الاقتصاديه الراهنه مما يؤكد ان كل الاسباب متوفره لزوال النظام

  14. أن التقليل من شأن المظاهرات وقمعها والإستخفاف بشبابها ليس بحل على الإطلاق ، وقد جربت حكومات كثيرة هذا النهج فى تاريخنا الحديث وفشلت وفى إخماد الثوراتالتى هبت عليها ، ومن جهة أخرى فإن الإستمرار فى الثورة من غير ترتيب لبديل معقول أيضا ليس بحل، ونحن فى السودان لم ندع حزبا سياسيا إلا وجربناه على عكس مصر وليبيا وتونس، ففى هذه الدول كانت الأحزاب غائبة تماما منذ رحيل الإستعمار وحتى لحظة الثورة، ولذلك من المنطقى تماما أن تستمر الثورات فى تلك البلدان حتى إسقاط النظام وعندها مخزون حزبى لم تجربه من قبل. أما نحن فى السودان فيجب أن نفكر فى الأمر أكثر من مرة و نسأل أنفسنا ليس تخذيلا ، ولكن خوفا من الدخول فى مجهول قد يؤدى بنا لحال أسوأ من الحال الذى نحن فيه والوقت ليس فى صالح الإقتصاد السودانى . فسقوط النظام ستكون له تكلفة إقتصادية كما حدث فى مصر وليبيا وتونس وغيرها من الدول التى سقطت أنظمتها، وكلها لها إقتصاديات أقوى من الإقتصاد السودانى. وعلي ضؤ هذه الحقيقة يجب أن نتحسب لإضافةتكلفة الثورة للميزانية المنهارة أصلا .
    ومن العقل أن يتأكد الشعب السودانى هذه المرة من وجود قيادة سياسية جادة ونزيهة وواعية لها خطة واضحة لمعالجة المشكلة الإقتصادية. فسقوط النظام وحده لن يؤدى لتحسين الإقتصاد كما يروج البعض، وسقوط النظام لن يضمن عودة الجنوب لسابق عهده ، وبالتالى ليست هناك أى ضمانات على رجوع بترول الجنوب للميزانية فى أى شكل من الأشكال. وسقوط النظام أيضا لن يضمن وقف الحروب التى تدور فى الأطراف وما لم تتوقف هذه الحروب اللعينة أولا فليس هناك حل للمشكلة السودانية ولو تغير النظام. وباختصار ، إن قمع الثورة قفزة خطيرة فى الظلام من جهة الحكومة ، وبالمقابل إستمرار الثورة بالمعطيات التى ذكرناها أيضا قفزة خطيرة فى الظلام. وفى الحقيقة نحن فى محنة تحتاج لدراسة وتروى.

    وفى رأيى الخاص أن خارطة الطريق للخروج من الأزمة السودانية لو تجنبنا التطرف من الجهتين هو الآتى:

    أولا : قيام إنتخابات مبكرة يلتزم فيها الرئيس البشير وقادة المؤتمر الوطنى بقسم أمام الشعب على عدم ترشيح نفسه أو قبول ترشيحه من آخرين كمرشح للمؤتمر الوطنى.
    ثانيا ، تتحالف كل الأحزاب وتنزل بمرشح واحد لمنصب الرئيس مقابل مرشح المؤتمر الوطنى ، وتنزل أيضابقائمة واحدة لمناصب البرلمان و يطلق علي القائمة قائمة مرشحى التحالف للبرلمانوتكون ضد قائمة مرشحى المؤتمر الوطنى
    ثاالثا ، تتفق كل الأحزاب قبل الإنتخابات على إصلاحات إقتصادية واضحة ومحددة وملزمة لكل أحزاب التحالف.
    رابعا ، تعمل الأحزاب على الحصول على إتفاقيات مكتوبة من كل القوى المسلحةتضعبموجبها الحركات المسلحة السلاح إذا فاز مرشح التحالف وسيطر على البرلمان بأغلبية.
    خامسا ، تعمل الأحزاب قبل الإنتخابات على الحصول من دولة الجنوب على حسن الجوار وتحديد الحدود والتكامل الإقتصادى فى حالة فوز التحالف.
    سادسا ، تعمل الأحزاب على التوافق على حد أدنى من الأيدلوجية السياسية التى تصلح لبناء نظام الدولة والدستور وترضى الجميع بدرجة من الدرجات.
    سابعا ، تأتى الأحزاب بمسودة دستور متفق عليها من جهتهم تعرض لاحقا للشعب فى مؤتمر دستورى جامع.
    ثامنا ، لا بد لقاعدة الحركة الإسلامية من مراجعة مسيرها و الإمساك بزمام المبادرة فى حل الأزمة الراهنة. فليس من المقبول أن تأتى الحركة بنظام لا تستطيع السيطرة عليه.
    تاسعا ، لا بد لهيئة علماء الشريعة بالسودان من أن يكون لها رأى شرعى واضح وخارطة طريق بيّنة تعالج مرض النظام وتهدى المعارضة لسبيل الرشاد ، لأن صراع المعارضة غير الرشيدة مع حكومة غير رشيدة يؤدى لا محالة لإنفجار لا تحمد عقباه ولنا فى الصومال وغيرها عبر واضحة مؤكّدة.
    عاشرا ، يجب أن يرفع شعار التكنوقراط المستقلين عاليا كشعار للمرحلة.
    إحدى عشر : على الحكومة أن تعى تماما أن الوقت ليس فى صالحها ولا بد من إصلاحات جذرية فى النظام ولابد من رفع المعانة من كاهل المواطن بأى صورة من الصور ولا بد من إدارة حوار جاد ومخلص مع الشعب على مستوى المحليات وأنت صاعد حتى تصل الأحزاب فالشعب إذا فهم قد يصبر وقد يعين.

    هذه هى النقاط التى أرى أنها تكون خارطة طريق للخروج من هذه الأزمة وخلاصتها أن يضغط الشعب على النظام لقبول إنتخابات مبكرة تضع المعارضة مع الحكومة تفاصيل مرحلتها وشروطها، ومن أهم شروطها إدارة إنتخابات نزيهة يحرس صناديقها ممثلو الأحزاب وغيرهم من المراقبين المحليين والدوليين والمواطنين ليلا ونهارا حتى تنتهى العملية الإنتخابية بسلام. هذا هو الحل فى نظرى الذى سيجنب البلاد مزيدا من القفز فى الظلامات ومزيدا من الرهق الإقتصادى. والله أعلم.

  15. العوعايات القالوا ضد المظاهرات وضدد العب خلي الرقاص يتفعهم هو كان ماخاف التعديلات الوزارية دي شنو ذكرتني عمر محمد الطيب في مظاهرات 85 بس اناخايف عليك من عود القذافي احست ليكماتزيد غب الناس علشان العود

  16. الشكر كل الشكر لفريق صحيفة البيات الإماراتية على ما تفضلت به من جلاء الحقيقة حول الوضع السياسي في السودان. الحقيقة المرة جداً أن الأحزاب السياسية والكيانات الطائفية القديمة هي جزء من الأزمة وعامل أساس في بقاء النظام القائم وإطالة عمره حتى اليوم. وأكبر دليل على ذلك أن ابني زعيمي طائفتي الأنصار والختمية هما في القصر الجمهوري مساعدين للرئيس عمر البشير. فكيف ترجو ثورة السباب من هؤلاء أن يقفوا معها؟!!. حقيقة الأمر أنهم ضد ثورة الشباب اليوم, ولعلي أضيف أيضاً أنهم يكشفون لجهات الأمن من هم من بين منتسبيهم وأنصارهم أشد ثورة وأكثر ضراوة في مناهضة النظام حتى يسهل اعتقالهم وضربهم وتعذيبهم, وربما أخذ منهم تعهدات بعدم معاودة التظاهر كشرط لفكهم من الحبس والتعذيب. ومعلوم إنه يقبع الآن في سجون النظام في الخرطوم ما يقدر بألفين من المعتقلين, كثير منهم من قادة وكوادر الأحزاب الطائفية التي لم تحرك ساكناً لفك منتسبيها. أزلام عمر البشير وأزلام الأحزاب الطائفية هم في خندق واجد ضد ثورة الشباب وضد التغيير تتفق مصالهم جميعاَ في الهيمنة المتسلطة على الشعب السوداني وكما يشتركون أيضاً في إفراغ السودان من كل العناصر الوطنية الواعية المخلصة وتهجيرها إلى خارج الوطن.

  17. اولا السلام عليكم جميعا من,ثائر , منتفض و معارض للنظام وحتي مخدوع في حكومته &
    هذه بعض الارشادات اجدهدت في جمعها فلعلها نافعة
    1 يجب ان يتحد الجميع ويوحدوا صفوفهم وكلمتهم
    2 ان لاتعتمد هذه الثورة علي اي حزب او مجموعة تنظيرية
    3 للثورة هدف وليتحقق ذلك لابد من وضع النقظ علي الحروف والا الندم الندم
    4 تجنب المواجهة المباشرة مع قوات الامن والاكتفاء بالهتافات السلمية لان هدف النظام الان هو المواجهه الحربية.فمن جاء بالسلاح لن يترك منصبه بسهولة فقد فرض وجوده بالقوة.
    5 السرية سبب لنجاح الثورات.. فخصمك يريد الوصول الي عقلك اولا ومن ثم يحبط ثورتك سريعا
    6 الشجاعة والوطنية..فان كان هدف خروجكم الشارع هو قلاء المعيشة فقط وليس ظلما فانظروا ما انتم فيه
    7 الاعتصام في الميادين ليل و نهار..ومن دون تخريب, فذلك ينجح الامر لان في ذلك ارهاق للحكومة وحيرة في التعامل مع المعتصمين.. فهناك اعتصامات سكوت واكتفاء باللافتات لتعبير
    8 العصيان المدني له دور كبير
    9 لاتثق جميع من حولك فمنهم من زرعه الامن بينكم
    10 فرق طبية ومطوعين فكل من له خلفيه عن الاسعافات الاولية يمكنه المشاركة رجالا نساءا وطلابا.

    الشعب له الحق في التعبير والاحتجاج.. ولولا الشعب لماكانت دول فالحكم لمن اراده الشعب ..ولايعني ذلك ان تتدخل الاحزاب لانتهاز الفرصة ووضع مايسمي بالبديل الدمقراطي..فاين كانو 20 عاما سابقة؟
    فان كانت نيتهم لله والوطن فجزاهم الله عنا كل خير,اما غير ذلك فليجلسو في مجالسهم الكهنة.

    ولاننسي بان الصحافة لها دور كبير في نقل الاحداث للجميع داخل الدولة وخارجها..ونتمني منهم تقطية الاحداث حتي تتم محاكمة كل من تعدي علي المواطنين.. واما رأكوبتنا الظليلة فعليهم ارشاد الجميع وتقديم العون كما عودونا والسلام عليكم

  18. البقرة الحلابة ما بخلوها رئيس لا يستحي يغش شعبةينفذوا سياساتهم لكن ما يخافوا ربهم حنقلص مافي صدق غش وخداع لمتي

  19. البقول ايان النظام قربت ده زول نفسو قصير النظام ده حيقعد لاحدي 2999 لكن السؤال انحنا حنقدر نرهقة الزمن ده كله ولا لا
    ببساطة يااخوانه كل البلاد القام فيها ربيع عربي هم عرب وانحنا ما عرب
    وكل البلاد القام فيها الربيع ثوراتم كانت في الربيع وانحنا ثورتنا في الصيف
    كل البلاد الغيرت انظمته كان النظام عندو اكتر من ميناء بحري عشان يلقى دعم ويمشي امورو
    انحنا عندنا منفذ بحري واحد
    وبالعربي الفصيح كده قفلو الميناء حق سواكن وبورتسودان الحكومة ما بتصبر 2999 دقيقة يعني ما بتصبر اكتر من 49 ساعة يعني بالكتير 3 يوم والكلام ده ناس البجا ما بعملوه الا الناس تقوليهم عديل كده الرئيس الجاي منكم كده بقيفو معاكم وبعد ما يختارو ناس الشرق الرئيس منهم انحنا بنقبل انشاء الله يجيبو ادروب اوهاج البشير وبعد ال4 سنين اتخيلي ناس كردفان ودارفور يستاهلو الرئاسة ويا ابو العفين شيل كفنك الموت واحد بس اختى الموية

  20. أيها الشعب السوداني العظيم … رجالاً ونساء … عليكم بالتسلح بالسلاح الناري … ولا شيء آخر غير ذلك يمكنكم من إزالة هذه (الكناسة) المسماة نفاقاً وافتراء باسم (الإسلام) دين العدالة والمساواة .. لابد من استخدام المكنسة (الكهربائية) حتى يزول (الوسخ) من على أكتافكم … فقد بلغ السيل الزبى … ولا شيء آخر غير السلاح … المظاهرات مهمة ولكن الأهم هو ما فعله الثوار في ليبيا والآن في سوريا … السلاح السلاح السلاح … الدم الدم الدم الهدم الهدم الهدم … وإلا فالندم آت … ونقول موت الثورة شيء مستحيل … وزوال النظام (المعفن) المتعفن شيء ممكن .. وثورة ثورة حتى القصر…

  21. يا اخي معاوية الشعب يريد وفي اشد الحوجة لفضائية السودان الجديد …. اين رقم الحساب ؟ لابد من توفير المال اولاً .. وبعده سيسهل كل شئ

  22. أفضل ما قرأت حتى اآان، فكثير من الكُتاب وحتي اجهزة الاعلام المسموعة والمقروءة ربطت بين المظاهرات وبين الاجراءات التقشفية الاخيرة والتي كانت القشة التي قصمت ظهر البشير.
    لكن الاجراءات نفسها وتوقيتها تؤكد بشكل قاطع أما أن النظام لا يدري كيفية اختيار التوقيت أو انه يستخف بالشعب السوداني. والأخيرة ارجح.

    ثانياً: ذكر البشير وغيره من وزرائه المنتفعين من الحالة السودانية أن انفصال الجنوب لن يضر السودان بل سيضر أكثر بشعب الجنوب ،،، وفي مقالات وتصريحات الخال الرئاسي ما يؤكد على ذلك.
    اخوتي ،،، من الواضح ان البشير و عصبته لا يعرفون من السياسة والدراسات الاقتصادية إلا الشئ القليل فكل البطانة التي تلتف حول الرئيس من مستشارين ووزراء ليس الا عصابة لا تعرف من ادارة الدولة شئ لكنها تفننت في سرقة المواطن السوداني ، وهذا نفسه لا يحتاج الا القليل من فقدان الوازع الديني وانعدام الضمير وسلطة دكتاتوريه تسكت كل الافواه وتكسر كل الاقلام الشريفة ، نعم من السهل السرقة لو اسكت اجهزة الانذار و تحققت ان القانون لن يطالك لأنه بيدك (حتى حين).

    لكن المضحك المبكي في نفس الوقت، ان جماعة على بابا سيكتبون لنا دستورا اسلاميا،،،ولا يمكن التنبؤ بالمعايير الاسلامية التي سوف يستند عليها هذ الدستور جل ما يمكن قوله هنا انه قطعا لن يكون بمعيار لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها بل لو سرق اي واحد (لا ينتمي للمؤتمر الوطني) لقطع البشير يده.

    وهو بحق آخر الزمان أن لا يجد بلد مترامي الاطراف والمشارب من يضع دستوره ويشرع قوانينه إلا حفنة من اللصوص والمفسدون .. وآخر قولي، كما قلت أولا أجمل ما قرأت حتى الآن لكن ،،، لن يكون اروع من قراءة دستور اسلامي يكتبه اللصوص . هذا والله آخر الزمان والبداية من السودان…………..

  23. التنظير الكتير ياهو المضيعنا اكتر من عشرين سنة لغاية ما بلدنا دي بقت محتلة من كل جهة واقتسموها الكيزان وفصلو الجنوب رضوخا لامريكا الدنى عزابها في اناشيدهم الجماعة ديل بعانو وامورهم مجهجهة والثورة دي عايزة اعلام وقناة الخنزيرة صانة لمصلحة قطر الاشترت نص السودان من مشاؤريع زراعية واخيرا مصفاة الجيلي ويعالم ايه كمان ,الفيس وتويتر وحده لا يكفي

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..