بُطُولةُ شَبونَة و خَوَرُ رَئيِس

لله درك عثمان شبونة و أنت تقف شامخا و بصوت رجولي خالص تصرخ بسوء البشير و سياسته و إنها لكلمات حق في وجه سلطان جائر لم يكن يوما بطلا بل باطل فعلا و قولا. لله درك أخي شبونة و أنت تستل سيف الحق تجالد به طغة استباحوا السودان بشرا و موارد. إن الشجاع منا للذي يستأسد على معتمد و وزير أو والٍ و إلا أننا ? قياسا بك – نعامات على رئيس هو الداء و سبب كل البلاء. و لكنك ? على نقيضنا ? تمتطي جيادا ماضيات .. تحمل عنا رايات ترفرف في الآفاق و سيف قلمك البتار يهز قصور و عروش الطغاة و صرت تعلمنا أن الأكف ليست لتصفيق أصفر و أن الحناجر ليست إلا لمدح رخيص .. بت تعلمنا أن الثورة كلمة و أن الأقلام سيوف .. و أن الإرادة قوة جبارة و أن الحرية ليست تُمنح بل تُؤخذ عنوة و اقتدارا .. بت تعلمنا أن الرجل ليس عمامة عشرية الأمتار و لا شوارب تُلوى و لحى تتدلى على الصدور .. بت تعلمنا الرجولة كل الرجولة قولك (لا) في وجه طاغية و الجمع يصفق في بلاهة .. يكبر في نفاق .. يقف في ذل و يصمت في خور و جبن لكنه بركان يغلي لضياع هدف كروي و زلزال يدمر لتأخر الغداء.
و إن الكلاب الأمنية و إن احتدت أنيابها و ارتفع صوت نباحها لن تضيّق واسعا خلقه الله و لن تجز أجنحة تحليق الرغبة في نيل الحرية و إن غاية قدرتهم حبس أجسام و تعذيب أبدان لكن لا سبيل لها إلى تلك النفوس الذكية الطاهرة و إن طالت أيدي بطشهم .. هيهات أن يحبسوا الفكرة فيك شبونة .. هيهات أن يطفئوا النور المؤججة في قلبك شبونة .. هيهات أن يلحقوا ? قد حلقت ? كلماتك النارية هيهات.
كنت لسان الغلابة .. كنت صوت المقهورين .. كنت زمجرة وطن انهالت عليه الطعنات من أبناء غير صالحين .. و قسما لو أن بمن قرأ مقالك ذرة نخوة لحزم صوته مع صوتك و لجعل خطوتك في شارع الغضب ألف خطوة و لكنا شعب نقرأ مستلقين إما نسمع غناء رخيصا في ذات الأمسية التي سالت فيها دماء الشهداء .. أو نتفل قشر الحب بينما نفر كريم يزفون شهيدا إلى المقابر.
تالله الذي خالق السموات و الأرضين لأنت أبيّ أنف ثائر .. أسأل الله السميع المجيب أن يحفظك من كل سوء و أن يكلل جهدك بثورة تقلع الطغاة لأجل سودان معافى و طفل لا تفزعه القاذفات صباح مساء.
[email][email protected][/email]
أقتباس “إن الشجاع منا للذي يستأسد على معتمد و وزير أو والٍ و إلا أننا ? قياسا بك – نعامات على رئيس هو الداء و سبب كل البلاء.”
لم أسطع قراءة بقية المقال. ما الذي تريدين قوله من العباره أعلاه بحق السماء. ما هذا الهراء.
ربنا يسلمه من القراصنة القتلة و لو جمعت مقالاته فهى مشروع معارضة متكامل
استمرار العصابة فى الحكم بسب الذين يدًعون معارضة
الإخوة و الأخوات قراء الراكوبة استميحوني عذرا لبعض أخطاء لغوية وقعت فيها و هي قطعا لن تفوت على فطنتكم و طبتم
شبونه ربنا يحفظو من الحاقدين٠رغم الخوف من بكره
كلمات ثناء لك يا شبونة وانت اهل لها
حفظك الله وسدد خطاك
وثورة حتى النصر باذن الله
أختنا الغالية … لك ألف تحية ..
شبونه فعلاً عظيم وإنسان له مبادئ لا تتزحزح … وهو مناضل عنيد
التحية لك انت ايضآ ايتها الرائعة والمتالقة دومآ شريفة
نبارك ونؤيد ونبصم بالعشرة علي كلماتك الصادقة بحق شبونة
النعامة تدفن رأسها فقط اما نحن اصبحنا مثل الفئران نختبئ بكامل الجسد نرتجف رعبآ من اصوات اقدام السفلة النجسة وهي تدوس علي الارض !
ما الذي يحدث ؟ ماذا اصابنا سيدتي الفاضلة ؟
شبونة شجاع
شجاع
شجاع
شجاع
شجاع
شريفة
برافو
شبونة ابو نبيل الله يديك العافية
الرجل رجل الراجل راجل ود الرجال راضع لبن اموا
هو عثمان شبونة ابن الوطن السودان كل السودانيين
احبك يا شبونة دوما
ومن اي ماخر ظهر هذا الهمام و يبدوا انه شمام كوكايين او بتاع البتاع يعني الواحد ما يلقى ليهو طرف ضل في مقال رائع يتكي عليهو قبل مواصلة المشوار حتى ينط علية همام بكل وقاحة و عدم زوق الى اخره و يعكر صفو الناس . ود الحرام ليس من زنت امه بل من اكل والدة السحت فخرج كهذا الهمام.
آمين! نسأله تعالى أن يجعل من قلم شبونة كابوساً يقض مضجع الطاغية وزمرته كلها بهامانها وبقية وزرائها وطباليها وأمنجيتها وبقية الغثاء التابع له
والله لن يفوتني شرف التعليق على مقال كتبته شريفة الشريفة في حق شبونة، فما أجمل المادح والممدوح. لم أجد كلمات توفي حقكما فاكتفيت بالصمت لأنه خير الكلام. حفظكما الله.
ربنا يسلمه من القراصنة القتلة و لو جمعت مقالاته فهى مشروع معارضة متكامل
استمرار العصابة فى الحكم بسب الذين يدًعون معارضة
الإخوة و الأخوات قراء الراكوبة استميحوني عذرا لبعض أخطاء لغوية وقعت فيها و هي قطعا لن تفوت على فطنتكم و طبتم
شبونه ربنا يحفظو من الحاقدين٠رغم الخوف من بكره
كلمات ثناء لك يا شبونة وانت اهل لها
حفظك الله وسدد خطاك
وثورة حتى النصر باذن الله
أختنا الغالية … لك ألف تحية ..
شبونه فعلاً عظيم وإنسان له مبادئ لا تتزحزح … وهو مناضل عنيد
التحية لك انت ايضآ ايتها الرائعة والمتالقة دومآ شريفة
نبارك ونؤيد ونبصم بالعشرة علي كلماتك الصادقة بحق شبونة
النعامة تدفن رأسها فقط اما نحن اصبحنا مثل الفئران نختبئ بكامل الجسد نرتجف رعبآ من اصوات اقدام السفلة النجسة وهي تدوس علي الارض !
ما الذي يحدث ؟ ماذا اصابنا سيدتي الفاضلة ؟
شبونة شجاع
شجاع
شجاع
شجاع
شجاع
شريفة
برافو
شبونة ابو نبيل الله يديك العافية
الرجل رجل الراجل راجل ود الرجال راضع لبن اموا
هو عثمان شبونة ابن الوطن السودان كل السودانيين
احبك يا شبونة دوما
ومن اي ماخر ظهر هذا الهمام و يبدوا انه شمام كوكايين او بتاع البتاع يعني الواحد ما يلقى ليهو طرف ضل في مقال رائع يتكي عليهو قبل مواصلة المشوار حتى ينط علية همام بكل وقاحة و عدم زوق الى اخره و يعكر صفو الناس . ود الحرام ليس من زنت امه بل من اكل والدة السحت فخرج كهذا الهمام.
آمين! نسأله تعالى أن يجعل من قلم شبونة كابوساً يقض مضجع الطاغية وزمرته كلها بهامانها وبقية وزرائها وطباليها وأمنجيتها وبقية الغثاء التابع له
والله لن يفوتني شرف التعليق على مقال كتبته شريفة الشريفة في حق شبونة، فما أجمل المادح والممدوح. لم أجد كلمات توفي حقكما فاكتفيت بالصمت لأنه خير الكلام. حفظكما الله.