لقيت الدعوة التي وجهتها هنا أمس رواجاً وحماساً كبيراً.. وكنت كتبت ألفت الانظار إلى هناك (حزب غائب) في خارطة الأحزاب السودانية على كبرها وحشودها التي فاقت الـ(80) حزباً سياسياً..
ومصدر الحماس أن هناك حسا شعبيا كاسحا بأن الأحزاب لا تؤدي دورها كما يبنغي.. ربما لعلة في هيكلتها أو مفاهيمها أو في الرؤية أو حتى في أحلامها.. وربما كلهم جميعاً معاً..
وقلت إن حزباً جديداً بفكرة (ذكية) كاف لـ(يلقف) ما هو مطروح في ملعب السياسة من أحزاب.. ولو وجد مثل هذا الحزب فبكل يقين سيقفز فوق المليون عضو نشاط خلال شهور قليلة..
والعدد الكبير الذي اتصل بي هاتفياً وغالبيتهم من أرفع المستنيرين أيدوا الفكرة.. وأكدوا أنها الحل الشافي لكل أدواء بلادنا التي أعيت من يداويها..
وحتى نجعل للفكرة ساقين.. اقترح بعضهم تسمية شخصيات وطنية معروفة ? في المرحلة الأولى- يجري التداول معها في شأن هذا الحزب.. وتتبنى الفكرة وتنضجها في مرحلة المبادرة.. قبل أن تنطلق بها لمرحلة التأسيس..
ولحسن الحظ في بلادنا تتوفر العقول والضمائر الصافية والمتحمسة.. بل والتي تنتظر أن يفسح لها مجالا لتساهم في إنضار حياتنا السياسية والعامة الشاحبة..
ما أسهل أن نسمي مائة شخصية كل واحدة بوزن ألف عقل راجح.. وما أسهل أن تتفقل هذه العقول على مسار الخروج بالحزب الجديد إلى مرحلة الطلق وصرخة الميلاد.. ثم ما أسهل أن تكتسح الملعب السياسي..
على بركة الله نبدأ.. ورحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة.. ورغم جفاف ووعورة الطريق إلا أنني موقن بأنه سهل أن وجد العزم..
طبعاً نحن مهمتنا في الصحافة ليس مجرد تسويد الورق بالأنين والآهات واستثارة العواطف واستدار الدموع على الحال.. بل أن نوقظ الهمم ونرفع الأمل ونحض ونحرض الناس على النهوض واستهلال المبادرات التي قد تحقق ما ترجوه أمتنا..
(مائة يوم) فقط كافية ليكون هذا الحزب في الصدارة.. ليس لمجرد السبق والكسب.. بل لأن الحال ما عاد ينتظر المهدي المنتظر.. بلادنا في أمس الحاجة لفكرة ذكية بأعجل ما تيسر..
بالله لا تستسلموا لليأس والقنوط.. إن لم يكن لنا فلأجل أجيالنا اللاحقة.. نحن نملك أعظم وطن بأعظم شعب.. ولا ينقصنا إلا (الفكرة الذكية) مثل التي نهض بها (مهاتير) في ماليزيا.. مجرد فكرة لا أكثر دفعت بوطن متراخ إلى صدارة الأمم..
فلنبدأ الآن..!!
التيار
باشمهندس عثمان
تحية طيبة
لا اريد أن افسد عليك ! كل ما قلته صحيح عن شعبك العظيم . فقط اخاف عليك من افندية السياسة . هل تذكر كيف توافدوا على دكتور غازى ثم ما لبثوا ان حفروا له الحفر العميقة .
على حمد ابراهيم
أؤيد الفكرة وحتى لا يكون الحزب الجديد ضمن احزاب الفكة , ارجو ان اقترح بأن يكون فى الوقت الحالى وحتى 8 سنوات فى جانب المعارضة مهما كان الأمر . ان يكون حزبا وسطيا رقيبا وناصحا دون الأشتراك فى الحكم . والا يكون راسماليا أو اشتراكيا 100% .
هات لي شخصية وطنية الكل ملوثون ب الانظمة الشمولية والطائفية البغيضة حتي لو تاب وانسلخ من جلده ف اصيحت السياسة والاحزاب مهنة لمن لا مهنة له ودورها نادي لارباب المعاشات ينظرون ويجترزن الماضي ناقصهم عمر الجزلي لتسجيل حلقات اسماء ف حياتنا ولو تريد ان تسجل حزبا عليك ب اعضاء اخر من يفكرون ف انفسهم يركبون المواصلات ويسكنون وسطنا كما كان يسكنون وياكلون الرهيفة وام رقيقة والغاءكافة الامتيازات للعاملين ب الدولة من سيارات ومساكن وضيافة وحراسة وحصانات دستورية الكل من ريس الجمهورية الي اتفه واحد مسئول هم موظفين دولة لا هيبة ولا احترام لهم مادام انا ادفع له راتبة عينتة خادما وانا سيدا ام نفس العاده السودانية القديمة لا تتعب نفسك لن يتبعك احد الا اهل المصلحة والمنفعة
انت واحد مخرف وماعندك موضوع ولا عاوز ليك قرشين تلاتة الانقاذ بتديك ذي ما ادت حسن اسماعيل ماتتعب روحك وانحنا ما فاضين لهطرقاتك دي ما كل ما الواحد فيكم بصل ارذل العمر يعمل ليهو حزب والله اسمعا مني نحن الشباب ديل والله مافاضين ليكم ولمراهقتكم المتاخرة دي
ي عثمان ميرغني ، ياخ خليك عادي ، كل يومين ناطي لينا بفكرة سخيفة وسطحية ومهببة زي جماعتك جماعة الأخوان المسلمين ، الذين سربلوا جموع الشعب السوداني الصابر بالدماء والدموع والإذلال والتعذيب وكل الممارسات اللا إنسانية ….. أعفينا من تنظيرك الفارغ زيّك كدا
تحيات اكبار واجلال م. عثمان
وأنا منذ الآن معكم بكل ما املك لنسير معا بهذا الحزب (الحلم) ..
وهنالك ملايين معك ..
انطلق بعون الله وتوفيقه مع خلاص النية
الإمارات
(نحن نملك اعظم وطن بأعظم شعب )بإمارة إيه يا أخويا؟!! بإمارة استسلامنا 26عام لأكبر عصابه سطت ذات فجر ونهبتنا وسرقتنا باسم ديننا الحنيف ؟!! يا عثمان والله بما تبقى لنا من رمق نستطيع بالكاد تحمل الكذب واللصوصيه التي يمارسها معنا النظام وأكتر من كده معليش نحن مستغنين ومتوكلين على الواحد الاحد ونرجى مصيرنا !! وشعارنا (قدر الله وما شاء فعل) انت نفسك تمارس عمل سياسى والأحزاب التقليديه ما عاجباك قدامك حزب العتبانى وحزب حسن الترابى وإذا كفرة ببرامج وأفكار من نشئت بينهم وآكلة معهم وشربت من سبيلهم قدامك الحزب الشيوعى بإسمه الجديد او حزب البعث العربى الاشتراكى او حتى الحزب الجمهورى وعدوه التاريخى كما تعلم جماعة الاخوان الفاسدون !! لزومو إنشاء أحزاب جديده؟!! وديل منو الهبل الاتصلوا بيك وباركوا مشروعك الخطير ده؟!! يا أخى قول بسم الله وجر البطانيه عليك وكمل نومك!! دى كوابيس او بالأحرى أضغاث أحلام وبطل تانى تتعشى طحنيه لانو مش كويس علشانك !!.
لماذا يا ترى نحن دائما” نرجسيون ؟؟؟ أعظم شعب ،، أشجع شعب،، أعظم وطن ، أذكى خلق الله ، أفضل الأجناس ، أكرم أمة ، أنبل البشر ، أصدق الناس ، آآآآخ واحر قلباه ياولدي ، واااااحر قلباه ، الى متى نحن على هذا الوهم الذي أقعدنا دون شعوب الارض ؟؟؟
قديما” قال المتنبي في جمع فخيم كان بمجلس أمير حلب ، سيف الدولة (على ما أعتقد):
سيعلم الجمع مما ضم مجلسنا ،،، بأنني خير من تسعى به قدم ،،،
فاذا عذرناه من باب انه شاعر بضاعته الكلام ، فكيف نعذر رجالا” مهمتهم تنوير العامة ، واستنباط هممهم للعمل دون (نفخ كذوب)، وعنتريات ساذجة ، فاذا كان هذا مدخلك (سيدي عثمان)، وهذه (أيقونة) حزبك القادم ، فلنا حسن العزاء ، رباه :(إلام) سنظل خارج وعينا ، نمني النفس الأماني تحت وهج وهم سمج ؟؟؟؟؟؟، لك احترامي ومحبتي أخي عثمان .
عثمان ميرغني الكوز عقيد في الامن ومن ركان الجبهه الاسلاميه التي دمرت السودان يريد ان يكون حزب بعد ان اشترك في تدمير السودان بالماسونية الدوليه هذا الحقير بمباركه شيخه الترابي يريد ان
ان ىكون حزب لينضم الي احزاب الفكه عشان يلقا ليه وزاره زي حسن اسماعيل تبا لك ولشيخك الترابي الذي يغترب من القبر لو كان الانسلاخ من المؤتمر
اللاوطني وتكوين حزب كان صاحبك غازي عملها من قبلك تاريخك قذر اولا كوز معفن وعقيد في الامن وتتقاضي أجرك من الانغاذ كلب حقير
الفكرة طالما خرجت من متحزلق وصولى اسلامى فهى مهزومة
تريد ان تجمع فلول الاخوان لتكرار مأساة الانقاذ
نؤيدك علي هذه الفكرة بس لا يوجد اي احد من الرؤوس القديمة يستحق ان ناخذ برائيه ولكن كل منا يدلوا بوجه نظره والحكم بفتح الحاء هو صاحب الفكرة. والي خطوات الحزب ماهي الايدولوجيه التي ينبني عليها وكيف يكون شكل الريادة فيه دوريه او انتخابات سرية أو….. الخ اقتراح قابل للتطبيق خاصة في ظل هذه الظروف الاستثنائية من عمر الوطن
الأخ عثمان: في إعداد الرسائل الجامعية في الدول الغربية يطلب الأستاذ المشرف من الطالب أن يقوم بكتابة فصل كامل في موضوع رسالته عبارة عن مراجعة شاملة للكتاب الذين سبقوه في الكتابة عن نفس الموضوع ونقد أعمالهم وتصحيح ما أخطأوا فيه ثم يعقب على ذلك برؤيته الخاصة والجديد الذى سيأتى به في بحثه بحيث يكون أكثر شمولا وفائدة مقارنة بكل الذين سبقوه،، هذا الفصل يعرف ب Literature Review وهو عبارة عن نقد تاريخى لمنهج البحث،، وعليه طالما أنت بصدد تأسيس حزب جديد عليك أن تقوم بنقد علمى للأحزاب السودانية، وخاصة حزبك الجبهة الإسلامية القومية، يشمل كل الجوانب التى تتعلق بأداء حزب سياسى من حيث المنهج والعقيدة الفكرية والشرائح المستهدفة من الشعب والبرامج والتمويل والبرامج القطاعية (العمال، المزارعين، الرعاة، الموظفين أصحاب الياقات البيضاء، المرأة، الشباب، أصحاب المعاشات، ألخ)،، ثم تنبرى لتفصيل سياسة الحزب في قضايا الإقتصاد، التعليم، الصناعة، الإعلام، تنمية المجتمع، الرعاية الإجتماعية، العلاقات الدولية، السياسة الخارجية، البعدين الأفريقى والعربى، قضية الهوية، معادلة الجيش والسياسة، معادلة الدين والدولة، معادلة الحقوق الأساسية وحقوق الإنسان، ،، بجانب ذلك يجب أن تكون هناك رؤية لشكل الحكم في السودان وكيف يحكم السودان والنظام الفدرالى وقضايا التنمية وغيرها،، كما يجب أن تشرح التوجه الفكرى للدولة هل هى إشتراكية، دينية، رأسمالية، مختلط، بجانب هل هى جمهورية رئاسية، برلمانية، مختلطة مثل النظام الفرنسى،،، ألخ.
لتأسيس حزب يعكس هذه المفاهيم تحتاج لمفكرين إستراتيجيين لكتابة وإعداد هذه المبادئ والتبشير بها خلال مدة لا تقل عن سنتين بجانب ميزانية ضخمة لتأسيس مقر الحزب الرئيسى والمكاتب الإقليمية وإعداد وتدريب الكوادر يكون بعضهم متفرغين تماما بجانب السيارات ونفقات السفر وتنظيم الليالى السياسية وطباعة الكتيبات والمنشورات التى تعكس مفاهيم وبرامج الحزب وتسجيل عضوية الحزب بالكمبيوتر والرقم الوطنى وتحديد الاشتراكات وتكوين الفروع والمكاتب العليا والمكاتب المتخصصة كالبحوث والدراسات وإستطلاعات الجماهير والإعلام وغيرها من الأنشطة والنفقات.
أقسم بالله لم يوجد في بلادنا منذ الإستقلال وإلى اليوم حزب سياسى يتصف بمثل هذه المفاهيم.
وللأسف،، لا أعتقد أنك مهيأ الآن لتنفيذ مثل هذه الفكرة ولكنى أنصحك إبتداءا أن تنتقد خلفيتك السياسية كأحد منسوبى الكيزان وتنتقد سياساتهم التى أودت بالبلاد موائد التهلكة والفقر والجوع والحرمان والعزلة الدولية والتفكك وأن تتبرأ من ذلك بصورة علنية وواضحة وتعلن التوبة النصوحة على رؤوس الأشهاد وأن تشرح في ماذا سيختلف حزبك عن هذا الكرور الموجود اليوم يتعاركون على فتات الوطنى الحزب الفارغ؟؟ وإن لم تفعل ذلك ولن تفعل فلن يستمع إليك أحد فالكوز سيظل كوز ولو ترك الصلاة وديل الكلب ما بينعدل ولو ركبوا لو قالب.
يالله يا عصمان سريع جيب لينا الشخصيات القومية والكشف جااااهز اخذه من سكرتارية سبعة زايد ضبعة
الجزولي دفع الله .. سارة أبو .. ابوصالح .. حسين خوجلي ههههههه
سير وعين الله ترعى مسعاك أخينا عثمان ميرغنى ..
فكرة حزب جديد Smart Party وفيما يلي بعض الافكار الهامة:
اولاً يقوم على القانون والعدل وتداول الرئاسة وان يعقد مؤتمره العام كل عام ويتم تداول رئاسة اللجنة التفنيذيه بأكمله سنوياً كما يتم تداول وتغيير كل اللجان الفرعية والمركزية سنوياً وان يكون مبنى على القانون والإلتزام الصارم بقانون اخلاقي..
ثانياً ان يقوم الحزب على المستقلين من الشخصيات القومية وأن لايدخل فيه عقائدياً واحد وعليك البعد من الأخوان المسلمين فهؤلاء تشربوا الظلم منذ نعومة اظافرهم وختم الله على قلوبهم ولا يعرفون العدل ويعتبرون الآخرين غنائم بالنسبة لهم.
ثالثاً عليكم في الحزب الجديد بالبعد عن الاخوان المسلمين ومن مال اليهم إلا الذين تابوا وأصلحوا منهم مثل د/ الأفندي والمحبوب عبد السلام ومثل الكودة فإنهم تابوا واعترفوا بذنبهم .
رابعاً عليكم بالبعد كل من يقول او يصف نفسه بأنه (إسلامي) فإن مجرد الصاق الشخص بأسمه كلمة إسلامي فهذا يعنى أنه يريد ان يمتن على الآخرين بإسلاميته ويسبغ على نفسه صفة القداسة وبالتالي يصف الآخرين بأنهم غير اسلاميين..
خامساً أن يقوم الحزب على الوطنية بغض النظر والوحدة فقد فقدعمل سيدنا هارون على وحدة بني اسرائيل رغم عبادته العجل في سبيل الوحدة وقد وافقه ضمنياً سيدنا موسى عليه السلام يقول الله تعالى في سورة طه يوضح هذا المشهد )قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا ( 92 ) ألا تتبعن أفعصيت أمري ( 93 ) قال يا ابن أم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي ) والشاهد هو قول هارون عليه السلام ان خشيت ان تقول فرقت بين بني أسرئيل..
سادساً: طالما أن حزب المؤتمر الوطني موجود فإن هذا الحزب لن يقوم ابدأً لأن المؤتمر الوطني مهمته تكسير الأحزاب الاخرى وتشتيت شملها ووضع العراقيل امامها ومن خلفها والتأمر ضد كلما هو وطني وان يعمل ضد وحدة اي شخصين ناهيك عن حزب يقوم على العدل والمساواة ونبذ الظلم فإن مثل هذا الحزب سيكون الهدف الاول للمؤتمر الوطني وللأخوان المسلمين.
برضو ما عايز اشتمك…..لكن السؤال المهم هو تمايزك عن اخوان نسيبة وعلى جميع مقاساتهم شنو…..يعنى انت الفرق بينك وبين الخال الرئاسى والعتبانى ح يكون كيف وفوق كل ده وداك اختلافك شنو عن الشيخ الماسونى وتلميذه الخبيث وجماعة بيوت الاشباح نافع والجاز وقوش …..شغلتكم يا كيزان والبيروج لها دبدوب الانقاذ الاعظم منذ فترة طويله بتاعت حزب السودانيين عبر امبراطوريته الاعلاميه ما بتغش الا زول يكون عوير او ساذج وما ح تجتزب الا اصحاب الاجنده الخاصة الباحثين عن السلطة والجاه……..ودى تزكرنا شغلة السادات بتاع مصر لما جمع ضباط الامن وحراس مصالحة لما انقلب على مراكز القوة المعادية له فى الاتحاد الاشتراكى العربى وامر ممدوح سالم الامنجى بنجارة حزب جديد سماه حزب مصر ومشى به شوية ولما اكتشف انو فى مراكز قوة جديده بقت تهدده قام صنع الحزب الوطنى….تانى يوم حزب مصر ما فضل منه الا اليافطه وكل انتهازى مصر تدافعو نحو الحزب الجديد .
سعادتك نحن مشكلتنا معاكم يا كيزان ايا كانت مواقعكم انكم متضامنين ركبتو لنا دكتاتورية عسكرية تاتمر باوامر المحفل الماسونى العالمى وقمت بتطبيق برامجهم المعدة سلفا لتمزيق هذا الوطن حتى اوصلتموه لحالة الخراب الماثلة الان
ونحن عارفين ومدركين تماما انو مهما نمقتم كلامكم وتزاكيتم فى تكتيكاتكم فانتم تمثلون مصالح الراسمالية الطفيلية ويكفى شاهدا الدمار الذى احثدتموه لاكثر من 26 عاما وصراعاتكم الثانوية مع بعض ما تهمنا يعنى فضيحة حزبكم الوطنى فى انتخابات خجكم الفائته بتؤكد حقيقة واحدة وهى ارتفاع وعى الشعب عندما طبق عليكم العزلة التى وثقتها اجهزتكم الاعلامية واقر بها موخرا رئيسكم واخر كرت تخرجونه هو حزبكم الجديد تحت التاسيس الذى سيضيف خازوق جديد من خوازيق الاخوان المتاسلمين….ز
اقتباس ( اقترح بعضهم تسمية شخصيات وطنية معروفة ) .
يا أستاذ عثمان ميرغنى ، فى الأول أعطونا دروس عصر فى معنى ودلالات ومعايير ( الشخصيات الوطنية ) ، لنتفق أو لنختلف فى حامل جينات الشخصية الوطنية ! .
هل فى شخصيات وطنية ، وحال السودان هو هذا الحال ؟ .
حتى ولو كان البعض فى يوم من الأيام أعمالهم ومواقفهم ، أعمال ومواقف شخصيات وطنية ، هل ما زالوا محافظين على المبادىء التى جعلتهم شخصيات وطنية ، أم ضعفوا أمام مغريات جماعة الانقاذ ، وأكلوا من صحن الانقاذ الى أن تقيأوا ؟ .
البعض صنفوا زميلكم الأستاذ حسين خوجلى ضمن الشخصيات الوطنية ! ، بالله بأمارة شنو ؟ هل لشتمه وسخريته من جماعة المغتربين، أم لمملكته الإعلامية التى صنعها بفضل سياسات التمكين ؟ .
السودان ليس فى حاجة الى حزب جديد .
السودان فى حاجة ماسة لشطب والغاء 90% من الأحزاب المسجلة لدى مسجل الأحزاب .
والسودان فى حاجة ماسة لصحفيين يمتلكون شجاعة وصدق وأمانة ، زميلكم الصحفى عثمان شبونة وأمثاله .
سلامتك أستاذ عصمان هذه من مالات الضرب على العين، ويعنى لو كانت فى الرأس كيف كنت تفكر.
اي حزب ، الشعب لا يريد ان يسمع ويراى عنكم قرنا من الزمان عشان تنسى شىء اسمه الموتمر الوطنى
واذياله واذنابه، قال حزب جديد وشخصيات قومية!
باشمهندس عثمان
تحية طيبة
لا اريد أن افسد عليك ! كل ما قلته صحيح عن شعبك العظيم . فقط اخاف عليك من افندية السياسة . هل تذكر كيف توافدوا على دكتور غازى ثم ما لبثوا ان حفروا له الحفر العميقة .
على حمد ابراهيم
أؤيد الفكرة وحتى لا يكون الحزب الجديد ضمن احزاب الفكة , ارجو ان اقترح بأن يكون فى الوقت الحالى وحتى 8 سنوات فى جانب المعارضة مهما كان الأمر . ان يكون حزبا وسطيا رقيبا وناصحا دون الأشتراك فى الحكم . والا يكون راسماليا أو اشتراكيا 100% .
هات لي شخصية وطنية الكل ملوثون ب الانظمة الشمولية والطائفية البغيضة حتي لو تاب وانسلخ من جلده ف اصيحت السياسة والاحزاب مهنة لمن لا مهنة له ودورها نادي لارباب المعاشات ينظرون ويجترزن الماضي ناقصهم عمر الجزلي لتسجيل حلقات اسماء ف حياتنا ولو تريد ان تسجل حزبا عليك ب اعضاء اخر من يفكرون ف انفسهم يركبون المواصلات ويسكنون وسطنا كما كان يسكنون وياكلون الرهيفة وام رقيقة والغاءكافة الامتيازات للعاملين ب الدولة من سيارات ومساكن وضيافة وحراسة وحصانات دستورية الكل من ريس الجمهورية الي اتفه واحد مسئول هم موظفين دولة لا هيبة ولا احترام لهم مادام انا ادفع له راتبة عينتة خادما وانا سيدا ام نفس العاده السودانية القديمة لا تتعب نفسك لن يتبعك احد الا اهل المصلحة والمنفعة
انت واحد مخرف وماعندك موضوع ولا عاوز ليك قرشين تلاتة الانقاذ بتديك ذي ما ادت حسن اسماعيل ماتتعب روحك وانحنا ما فاضين لهطرقاتك دي ما كل ما الواحد فيكم بصل ارذل العمر يعمل ليهو حزب والله اسمعا مني نحن الشباب ديل والله مافاضين ليكم ولمراهقتكم المتاخرة دي
ي عثمان ميرغني ، ياخ خليك عادي ، كل يومين ناطي لينا بفكرة سخيفة وسطحية ومهببة زي جماعتك جماعة الأخوان المسلمين ، الذين سربلوا جموع الشعب السوداني الصابر بالدماء والدموع والإذلال والتعذيب وكل الممارسات اللا إنسانية ….. أعفينا من تنظيرك الفارغ زيّك كدا
تحيات اكبار واجلال م. عثمان
وأنا منذ الآن معكم بكل ما املك لنسير معا بهذا الحزب (الحلم) ..
وهنالك ملايين معك ..
انطلق بعون الله وتوفيقه مع خلاص النية
الإمارات
(نحن نملك اعظم وطن بأعظم شعب )بإمارة إيه يا أخويا؟!! بإمارة استسلامنا 26عام لأكبر عصابه سطت ذات فجر ونهبتنا وسرقتنا باسم ديننا الحنيف ؟!! يا عثمان والله بما تبقى لنا من رمق نستطيع بالكاد تحمل الكذب واللصوصيه التي يمارسها معنا النظام وأكتر من كده معليش نحن مستغنين ومتوكلين على الواحد الاحد ونرجى مصيرنا !! وشعارنا (قدر الله وما شاء فعل) انت نفسك تمارس عمل سياسى والأحزاب التقليديه ما عاجباك قدامك حزب العتبانى وحزب حسن الترابى وإذا كفرة ببرامج وأفكار من نشئت بينهم وآكلة معهم وشربت من سبيلهم قدامك الحزب الشيوعى بإسمه الجديد او حزب البعث العربى الاشتراكى او حتى الحزب الجمهورى وعدوه التاريخى كما تعلم جماعة الاخوان الفاسدون !! لزومو إنشاء أحزاب جديده؟!! وديل منو الهبل الاتصلوا بيك وباركوا مشروعك الخطير ده؟!! يا أخى قول بسم الله وجر البطانيه عليك وكمل نومك!! دى كوابيس او بالأحرى أضغاث أحلام وبطل تانى تتعشى طحنيه لانو مش كويس علشانك !!.
لماذا يا ترى نحن دائما” نرجسيون ؟؟؟ أعظم شعب ،، أشجع شعب،، أعظم وطن ، أذكى خلق الله ، أفضل الأجناس ، أكرم أمة ، أنبل البشر ، أصدق الناس ، آآآآخ واحر قلباه ياولدي ، واااااحر قلباه ، الى متى نحن على هذا الوهم الذي أقعدنا دون شعوب الارض ؟؟؟
قديما” قال المتنبي في جمع فخيم كان بمجلس أمير حلب ، سيف الدولة (على ما أعتقد):
سيعلم الجمع مما ضم مجلسنا ،،، بأنني خير من تسعى به قدم ،،،
فاذا عذرناه من باب انه شاعر بضاعته الكلام ، فكيف نعذر رجالا” مهمتهم تنوير العامة ، واستنباط هممهم للعمل دون (نفخ كذوب)، وعنتريات ساذجة ، فاذا كان هذا مدخلك (سيدي عثمان)، وهذه (أيقونة) حزبك القادم ، فلنا حسن العزاء ، رباه :(إلام) سنظل خارج وعينا ، نمني النفس الأماني تحت وهج وهم سمج ؟؟؟؟؟؟، لك احترامي ومحبتي أخي عثمان .
عثمان ميرغني الكوز عقيد في الامن ومن ركان الجبهه الاسلاميه التي دمرت السودان يريد ان يكون حزب بعد ان اشترك في تدمير السودان بالماسونية الدوليه هذا الحقير بمباركه شيخه الترابي يريد ان
ان ىكون حزب لينضم الي احزاب الفكه عشان يلقا ليه وزاره زي حسن اسماعيل تبا لك ولشيخك الترابي الذي يغترب من القبر لو كان الانسلاخ من المؤتمر
اللاوطني وتكوين حزب كان صاحبك غازي عملها من قبلك تاريخك قذر اولا كوز معفن وعقيد في الامن وتتقاضي أجرك من الانغاذ كلب حقير
الفكرة طالما خرجت من متحزلق وصولى اسلامى فهى مهزومة
تريد ان تجمع فلول الاخوان لتكرار مأساة الانقاذ
نؤيدك علي هذه الفكرة بس لا يوجد اي احد من الرؤوس القديمة يستحق ان ناخذ برائيه ولكن كل منا يدلوا بوجه نظره والحكم بفتح الحاء هو صاحب الفكرة. والي خطوات الحزب ماهي الايدولوجيه التي ينبني عليها وكيف يكون شكل الريادة فيه دوريه او انتخابات سرية أو….. الخ اقتراح قابل للتطبيق خاصة في ظل هذه الظروف الاستثنائية من عمر الوطن
الأخ عثمان: في إعداد الرسائل الجامعية في الدول الغربية يطلب الأستاذ المشرف من الطالب أن يقوم بكتابة فصل كامل في موضوع رسالته عبارة عن مراجعة شاملة للكتاب الذين سبقوه في الكتابة عن نفس الموضوع ونقد أعمالهم وتصحيح ما أخطأوا فيه ثم يعقب على ذلك برؤيته الخاصة والجديد الذى سيأتى به في بحثه بحيث يكون أكثر شمولا وفائدة مقارنة بكل الذين سبقوه،، هذا الفصل يعرف ب Literature Review وهو عبارة عن نقد تاريخى لمنهج البحث،، وعليه طالما أنت بصدد تأسيس حزب جديد عليك أن تقوم بنقد علمى للأحزاب السودانية، وخاصة حزبك الجبهة الإسلامية القومية، يشمل كل الجوانب التى تتعلق بأداء حزب سياسى من حيث المنهج والعقيدة الفكرية والشرائح المستهدفة من الشعب والبرامج والتمويل والبرامج القطاعية (العمال، المزارعين، الرعاة، الموظفين أصحاب الياقات البيضاء، المرأة، الشباب، أصحاب المعاشات، ألخ)،، ثم تنبرى لتفصيل سياسة الحزب في قضايا الإقتصاد، التعليم، الصناعة، الإعلام، تنمية المجتمع، الرعاية الإجتماعية، العلاقات الدولية، السياسة الخارجية، البعدين الأفريقى والعربى، قضية الهوية، معادلة الجيش والسياسة، معادلة الدين والدولة، معادلة الحقوق الأساسية وحقوق الإنسان، ،، بجانب ذلك يجب أن تكون هناك رؤية لشكل الحكم في السودان وكيف يحكم السودان والنظام الفدرالى وقضايا التنمية وغيرها،، كما يجب أن تشرح التوجه الفكرى للدولة هل هى إشتراكية، دينية، رأسمالية، مختلط، بجانب هل هى جمهورية رئاسية، برلمانية، مختلطة مثل النظام الفرنسى،،، ألخ.
لتأسيس حزب يعكس هذه المفاهيم تحتاج لمفكرين إستراتيجيين لكتابة وإعداد هذه المبادئ والتبشير بها خلال مدة لا تقل عن سنتين بجانب ميزانية ضخمة لتأسيس مقر الحزب الرئيسى والمكاتب الإقليمية وإعداد وتدريب الكوادر يكون بعضهم متفرغين تماما بجانب السيارات ونفقات السفر وتنظيم الليالى السياسية وطباعة الكتيبات والمنشورات التى تعكس مفاهيم وبرامج الحزب وتسجيل عضوية الحزب بالكمبيوتر والرقم الوطنى وتحديد الاشتراكات وتكوين الفروع والمكاتب العليا والمكاتب المتخصصة كالبحوث والدراسات وإستطلاعات الجماهير والإعلام وغيرها من الأنشطة والنفقات.
أقسم بالله لم يوجد في بلادنا منذ الإستقلال وإلى اليوم حزب سياسى يتصف بمثل هذه المفاهيم.
وللأسف،، لا أعتقد أنك مهيأ الآن لتنفيذ مثل هذه الفكرة ولكنى أنصحك إبتداءا أن تنتقد خلفيتك السياسية كأحد منسوبى الكيزان وتنتقد سياساتهم التى أودت بالبلاد موائد التهلكة والفقر والجوع والحرمان والعزلة الدولية والتفكك وأن تتبرأ من ذلك بصورة علنية وواضحة وتعلن التوبة النصوحة على رؤوس الأشهاد وأن تشرح في ماذا سيختلف حزبك عن هذا الكرور الموجود اليوم يتعاركون على فتات الوطنى الحزب الفارغ؟؟ وإن لم تفعل ذلك ولن تفعل فلن يستمع إليك أحد فالكوز سيظل كوز ولو ترك الصلاة وديل الكلب ما بينعدل ولو ركبوا لو قالب.
يالله يا عصمان سريع جيب لينا الشخصيات القومية والكشف جااااهز اخذه من سكرتارية سبعة زايد ضبعة
الجزولي دفع الله .. سارة أبو .. ابوصالح .. حسين خوجلي ههههههه
سير وعين الله ترعى مسعاك أخينا عثمان ميرغنى ..
فكرة حزب جديد Smart Party وفيما يلي بعض الافكار الهامة:
اولاً يقوم على القانون والعدل وتداول الرئاسة وان يعقد مؤتمره العام كل عام ويتم تداول رئاسة اللجنة التفنيذيه بأكمله سنوياً كما يتم تداول وتغيير كل اللجان الفرعية والمركزية سنوياً وان يكون مبنى على القانون والإلتزام الصارم بقانون اخلاقي..
ثانياً ان يقوم الحزب على المستقلين من الشخصيات القومية وأن لايدخل فيه عقائدياً واحد وعليك البعد من الأخوان المسلمين فهؤلاء تشربوا الظلم منذ نعومة اظافرهم وختم الله على قلوبهم ولا يعرفون العدل ويعتبرون الآخرين غنائم بالنسبة لهم.
ثالثاً عليكم في الحزب الجديد بالبعد عن الاخوان المسلمين ومن مال اليهم إلا الذين تابوا وأصلحوا منهم مثل د/ الأفندي والمحبوب عبد السلام ومثل الكودة فإنهم تابوا واعترفوا بذنبهم .
رابعاً عليكم بالبعد كل من يقول او يصف نفسه بأنه (إسلامي) فإن مجرد الصاق الشخص بأسمه كلمة إسلامي فهذا يعنى أنه يريد ان يمتن على الآخرين بإسلاميته ويسبغ على نفسه صفة القداسة وبالتالي يصف الآخرين بأنهم غير اسلاميين..
خامساً أن يقوم الحزب على الوطنية بغض النظر والوحدة فقد فقدعمل سيدنا هارون على وحدة بني اسرائيل رغم عبادته العجل في سبيل الوحدة وقد وافقه ضمنياً سيدنا موسى عليه السلام يقول الله تعالى في سورة طه يوضح هذا المشهد )قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا ( 92 ) ألا تتبعن أفعصيت أمري ( 93 ) قال يا ابن أم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي ) والشاهد هو قول هارون عليه السلام ان خشيت ان تقول فرقت بين بني أسرئيل..
سادساً: طالما أن حزب المؤتمر الوطني موجود فإن هذا الحزب لن يقوم ابدأً لأن المؤتمر الوطني مهمته تكسير الأحزاب الاخرى وتشتيت شملها ووضع العراقيل امامها ومن خلفها والتأمر ضد كلما هو وطني وان يعمل ضد وحدة اي شخصين ناهيك عن حزب يقوم على العدل والمساواة ونبذ الظلم فإن مثل هذا الحزب سيكون الهدف الاول للمؤتمر الوطني وللأخوان المسلمين.
برضو ما عايز اشتمك…..لكن السؤال المهم هو تمايزك عن اخوان نسيبة وعلى جميع مقاساتهم شنو…..يعنى انت الفرق بينك وبين الخال الرئاسى والعتبانى ح يكون كيف وفوق كل ده وداك اختلافك شنو عن الشيخ الماسونى وتلميذه الخبيث وجماعة بيوت الاشباح نافع والجاز وقوش …..شغلتكم يا كيزان والبيروج لها دبدوب الانقاذ الاعظم منذ فترة طويله بتاعت حزب السودانيين عبر امبراطوريته الاعلاميه ما بتغش الا زول يكون عوير او ساذج وما ح تجتزب الا اصحاب الاجنده الخاصة الباحثين عن السلطة والجاه……..ودى تزكرنا شغلة السادات بتاع مصر لما جمع ضباط الامن وحراس مصالحة لما انقلب على مراكز القوة المعادية له فى الاتحاد الاشتراكى العربى وامر ممدوح سالم الامنجى بنجارة حزب جديد سماه حزب مصر ومشى به شوية ولما اكتشف انو فى مراكز قوة جديده بقت تهدده قام صنع الحزب الوطنى….تانى يوم حزب مصر ما فضل منه الا اليافطه وكل انتهازى مصر تدافعو نحو الحزب الجديد .
سعادتك نحن مشكلتنا معاكم يا كيزان ايا كانت مواقعكم انكم متضامنين ركبتو لنا دكتاتورية عسكرية تاتمر باوامر المحفل الماسونى العالمى وقمت بتطبيق برامجهم المعدة سلفا لتمزيق هذا الوطن حتى اوصلتموه لحالة الخراب الماثلة الان
ونحن عارفين ومدركين تماما انو مهما نمقتم كلامكم وتزاكيتم فى تكتيكاتكم فانتم تمثلون مصالح الراسمالية الطفيلية ويكفى شاهدا الدمار الذى احثدتموه لاكثر من 26 عاما وصراعاتكم الثانوية مع بعض ما تهمنا يعنى فضيحة حزبكم الوطنى فى انتخابات خجكم الفائته بتؤكد حقيقة واحدة وهى ارتفاع وعى الشعب عندما طبق عليكم العزلة التى وثقتها اجهزتكم الاعلامية واقر بها موخرا رئيسكم واخر كرت تخرجونه هو حزبكم الجديد تحت التاسيس الذى سيضيف خازوق جديد من خوازيق الاخوان المتاسلمين….ز
اقتباس ( اقترح بعضهم تسمية شخصيات وطنية معروفة ) .
يا أستاذ عثمان ميرغنى ، فى الأول أعطونا دروس عصر فى معنى ودلالات ومعايير ( الشخصيات الوطنية ) ، لنتفق أو لنختلف فى حامل جينات الشخصية الوطنية ! .
هل فى شخصيات وطنية ، وحال السودان هو هذا الحال ؟ .
حتى ولو كان البعض فى يوم من الأيام أعمالهم ومواقفهم ، أعمال ومواقف شخصيات وطنية ، هل ما زالوا محافظين على المبادىء التى جعلتهم شخصيات وطنية ، أم ضعفوا أمام مغريات جماعة الانقاذ ، وأكلوا من صحن الانقاذ الى أن تقيأوا ؟ .
البعض صنفوا زميلكم الأستاذ حسين خوجلى ضمن الشخصيات الوطنية ! ، بالله بأمارة شنو ؟ هل لشتمه وسخريته من جماعة المغتربين، أم لمملكته الإعلامية التى صنعها بفضل سياسات التمكين ؟ .
السودان ليس فى حاجة الى حزب جديد .
السودان فى حاجة ماسة لشطب والغاء 90% من الأحزاب المسجلة لدى مسجل الأحزاب .
والسودان فى حاجة ماسة لصحفيين يمتلكون شجاعة وصدق وأمانة ، زميلكم الصحفى عثمان شبونة وأمثاله .
سلامتك أستاذ عصمان هذه من مالات الضرب على العين، ويعنى لو كانت فى الرأس كيف كنت تفكر.
اي حزب ، الشعب لا يريد ان يسمع ويراى عنكم قرنا من الزمان عشان تنسى شىء اسمه الموتمر الوطنى
واذياله واذنابه، قال حزب جديد وشخصيات قومية!
فعلا فلنبدأ الآن..!!
هل لديك مهاتير لالالالالالالا بل لديك نصابن