شوقي بدري : ضغينة مرتجلة على العرب المسلمين
أثني شوقي بدري على الأوربيين الذين اشفقوا على اللاجئين السوريين في حين كان العرب المسلمون منا يقولون عنهم إنهم كفار قساة القلوب. فهزه هرع الألمان يعينونهم بالغذاء حتى قالوا “بس”، فأمطروهم بلعب الأطفال والحلوى. والتفت إلى العرب المسلمين وقال إنهم بالمقابل عدوا السوريين من أسلاب الحرب وأبتذلوهم قبل مساعدتهم وهو ما لم يخطر فعله على بال أوربي. وميّز ترقرق دمع أنجلا ميركل، المستشارة الألمانية بما لم نره من الحكام العرب. ثم جاء بنادرة من نوادره ليستنتج منها أن العرب والمسلمين يظنون أنهم معفيون من عون السوريين لأنه تبعة على الكبار في أوربا.
يتحدث شوقي عن الإنسانية رجوعاً إلى كتل مثل الأوربيين والعرب المسلمين لا تسند حجته إلى غاية غاياتها، فتنصل عنه. فمن رأيه أن الألمان، بل والأوربيين، عن بكرة أبيهم إنسانيون ومن شذ منهم كان غريباً وسطهم. وسنتجاوز الأوربيين الذين ضربوا الجرسة بوجه أفواج اللاجئين من مثل ديفيد كاميرون في انجلترا وكبير كنيسة المجر الذي قال إنه لا يريد تغيير هوية أوربا المسيحية بهذا التكاثر العربي الإسلامي اللاجيء. ناهيك عن استراليا (أوربية برضو) التي تتربص باللاجئين في جزيرة من جزرها وتسومهم الخسف، وتحول دون الصحفيين وتحري أحوالهم المزرية كما جاء في النيويورك تايمز. ولنركز على الألمان أنفسهم الذين ارتكب معارضو اللجوء منهم من اليمنيين والنازيين الجدد 200 حالة اعتداء وحريق على معسكرات لاجئين. إن ما تقوم به ميركل في القيادة ونساء ورجال في مدينة ميونيخ مما يترقق له الدمع. ولكن كان لألمانيا غلظة قلب مشهودة في التسعينات. فأنصرفت الدولة عن اللاجئين سوى اليسار والكنيسة وأهل الخير حتى أن برلمانهم سحب حق اللجوء نفسه. وما كل مرة تنكسر الجرة.
ولبغضاء شوقي للعرب المسلمين نهج (method) كما قال شكسبير. فأخرجنا معشر العرب والمسلمين من الإنسانية جملة واحدة بينما ظل كل منصف في الأعلام الأوربي يذكر بأن بلاد العرب والمسلمين هي ما تزال المأوى رقم واحد للاجيء السوري والعراقي. فهناك 1 فاصل 8 مليون لاجيء من سوريا في تركيا، و1 فاصل 2 مليون في لبنان، و630 ألف في الأردن، و142 فاصل 5 ألف في مصر. بل بالعراق 225 ألف لاجيء سوري. فتأمل. وهذه بلاد مهيضة الجناح في الموراد وأهلها انفسهم لاجئون أصالة. بالطبع هناك الكثير الذي يمكن عمله في منطقة الجزيرة والخليج فوق الدعم المالي السخي (السعودية 968 مليون دولار لعامين والكويت 325 لعام) من جهة استقبال اللاجئين مع علمنا أن بلاداً محافظة كالسعودية يصعب عليها استضافة طوائف خارجة من الربيع العربي الذي لا تؤمن عواقبه.
يا شوقي غِلك على العرب المسلمين سيقتلك، كما نقول في بلدنا، بعد عمر طويل. وفر غبينتك لمن يستحق منهم. وفيهم العدد الذي يقضي وطرك منا. “ميز ضربك” كما نقول. ولو كان لي من أرشح لجائزة نوبل هذا العام لكان الشعب اللبناني. تعب معانا كتير. يعطيه العافية.
[email][email protected][/email] 
“يتحدث شوقي عن الإنسانية رجوعاً إلى كتل مثل الأوربيين والعرب المسلمين لا تسند حجته إلى غاية غاياتها، ”
وانت شنو البسند حجتك يا ابونخرة زى راس الضب بانك عربى قح؟
“ولبغضاء شوقي للعرب المسلمين نهج (method) كما قال شكسبير. فأخرجنا معشر العرب والمسلمين من الإنسانية جملة واحدة”
كبر كومك ساى ايها العجوز القنوووووووووووووووووووووط
بعد ماخلصت من حلقات الزول الوسيم ياريت تخش على الاْستاذ محمود محمد طه واْهى مناسبة تواصل فيها الحوار الانقطع مع القراى بعد الحلقة التانية فى ردو عليك المارديت عليها . دور الفكرة فى دماغك ولواقتنعت اْبداْ طوالى على بركة الله .
ياخى إنت غير الكلام فى الناس ما عندك اى موضوع تكتبوا…طلعت عين اهلنا بدكتور منصور خالد ومشيت للاستاذعبدالخالق والان دور الاستاذ شوقى.
اسأل نفسك إنت قاعد فى بلاد الغرب تسوى شنووووا
من آداب مخاطبة الناس فى المنابر مناداتهم بالاستاذ.. السيد..السيده.. الاخ.. الاخت ولكن لما تكون قاعد مع اصحابك فى القهوه ناديهم كما يحلوا لك.
الأستاذ شوقى كلامه حقيقه حتى لو غلط برضوا حقيقه لأنه لاينافق.
موضوعك الجاى أظنه حيكون عن اللوح بتاعك عمر البشير لكن طبعا بعد ما يموت.
ان كان البروف يرى نفسه عربيا خالصا دون غيره فليرينا ما يميزه عن رفيقه (شوقى بدرى ) وليكون ذلك مقياسا يتمكن بموجبه الناس من التفريق بين العرب وغيرهم من سكان البلاد وان استحال ذلك واختلط عليه الامر فليترك الاخرين ليكونوا اخرين كما اختار هو ان يكون اخرا فالذين يحملون الغل على العرب فى السودن ليس شوقى وامثاله لان الانسان لايحمل غلا على نصف مكونه البدنى والنفسى والروحى وبما انه لايوجد عرب انقياء فى السودان بصفه عامة بل انصاف عرب فلا داعى للتعصب لشىء غير موجود فى الواقع .
بالفعل شوقي بدري يحمل ضغينة للعرب والمسلمين ,اعتقد أن هذا مرض انفصام كونه عاش في أوروبا أكثر من أربعين عاما …
الله يكفينا شر بهدلة الكبر يا عبد الله؟؟ يعنى انت بدعمك لحكومة الاخوان المسلمين في السودان وحضورك الى مؤتمرها في بداية الانقلاب وأخيرا لم تجد مأوى غير أمريكيا وكثر غيرك من السودانيون كانت اروبا السماء المنجية لهم من زلم ” عرب” السودان…شوقى محق فيما قال . العب غيرها
في الصميم تسلم شوقي يعاني من صدمه وانبهار بالغرب
شوقي بدري يحمل غل تجاه جميع البشر الا نفسه كما ان اسلوبه في الكتابة غير علمي و ساذج و لا يقدم اي اسانيد علمية أو تاريخية على ما يذكره من وقائع و احداث واراء..و الغريب في الامر انه نادر ما يهاجم حكومة الانقاذ أو الاخوان المسلمين…
هوووي !! انت قبلت على الزول دا ؟!!
الله قال بي قولك استعد لمعركة دامية مع المخضرم شوقي بدري وجهز اسلحتك
ولا شك أنه سوف يصرعك من أول مقال
ايه رآيك ال 1.8 مليون لاجئ الفي تركيا ديل وغيرو وغيرو لو لقوا فرصة الليلة قبل باكر للسفر الى أروبا سوف يفعلون بلا تردد ,,, هل المسألة أكبر من فهمك أيها المستعرب؟!
والتحية للعمنا المخضرم شوقي بدري
“يتحدث شوقي عن الإنسانية رجوعاً إلى كتل مثل الأوربيين والعرب المسلمين لا تسند حجته إلى غاية غاياتها، ”
وانت شنو البسند حجتك يا ابونخرة زى راس الضب بانك عربى قح؟
“ولبغضاء شوقي للعرب المسلمين نهج (method) كما قال شكسبير. فأخرجنا معشر العرب والمسلمين من الإنسانية جملة واحدة”
كبر كومك ساى ايها العجوز القنوووووووووووووووووووووط
بعد ماخلصت من حلقات الزول الوسيم ياريت تخش على الاْستاذ محمود محمد طه واْهى مناسبة تواصل فيها الحوار الانقطع مع القراى بعد الحلقة التانية فى ردو عليك المارديت عليها . دور الفكرة فى دماغك ولواقتنعت اْبداْ طوالى على بركة الله .
ياخى إنت غير الكلام فى الناس ما عندك اى موضوع تكتبوا…طلعت عين اهلنا بدكتور منصور خالد ومشيت للاستاذعبدالخالق والان دور الاستاذ شوقى.
اسأل نفسك إنت قاعد فى بلاد الغرب تسوى شنووووا
من آداب مخاطبة الناس فى المنابر مناداتهم بالاستاذ.. السيد..السيده.. الاخ.. الاخت ولكن لما تكون قاعد مع اصحابك فى القهوه ناديهم كما يحلوا لك.
الأستاذ شوقى كلامه حقيقه حتى لو غلط برضوا حقيقه لأنه لاينافق.
موضوعك الجاى أظنه حيكون عن اللوح بتاعك عمر البشير لكن طبعا بعد ما يموت.
ان كان البروف يرى نفسه عربيا خالصا دون غيره فليرينا ما يميزه عن رفيقه (شوقى بدرى ) وليكون ذلك مقياسا يتمكن بموجبه الناس من التفريق بين العرب وغيرهم من سكان البلاد وان استحال ذلك واختلط عليه الامر فليترك الاخرين ليكونوا اخرين كما اختار هو ان يكون اخرا فالذين يحملون الغل على العرب فى السودن ليس شوقى وامثاله لان الانسان لايحمل غلا على نصف مكونه البدنى والنفسى والروحى وبما انه لايوجد عرب انقياء فى السودان بصفه عامة بل انصاف عرب فلا داعى للتعصب لشىء غير موجود فى الواقع .
بالفعل شوقي بدري يحمل ضغينة للعرب والمسلمين ,اعتقد أن هذا مرض انفصام كونه عاش في أوروبا أكثر من أربعين عاما …
الله يكفينا شر بهدلة الكبر يا عبد الله؟؟ يعنى انت بدعمك لحكومة الاخوان المسلمين في السودان وحضورك الى مؤتمرها في بداية الانقلاب وأخيرا لم تجد مأوى غير أمريكيا وكثر غيرك من السودانيون كانت اروبا السماء المنجية لهم من زلم ” عرب” السودان…شوقى محق فيما قال . العب غيرها
في الصميم تسلم شوقي يعاني من صدمه وانبهار بالغرب
شوقي بدري يحمل غل تجاه جميع البشر الا نفسه كما ان اسلوبه في الكتابة غير علمي و ساذج و لا يقدم اي اسانيد علمية أو تاريخية على ما يذكره من وقائع و احداث واراء..و الغريب في الامر انه نادر ما يهاجم حكومة الانقاذ أو الاخوان المسلمين…
هوووي !! انت قبلت على الزول دا ؟!!
الله قال بي قولك استعد لمعركة دامية مع المخضرم شوقي بدري وجهز اسلحتك
ولا شك أنه سوف يصرعك من أول مقال
ايه رآيك ال 1.8 مليون لاجئ الفي تركيا ديل وغيرو وغيرو لو لقوا فرصة الليلة قبل باكر للسفر الى أروبا سوف يفعلون بلا تردد ,,, هل المسألة أكبر من فهمك أيها المستعرب؟!
والتحية للعمنا المخضرم شوقي بدري
أيها “القنّــوط” ياخي خلى عندك دم و بطل محاربة طواحين الهواء و للمرة الثانية نذكرك بأن معظم كتّاب الراكوبة كتبوا عن “وليد” المعتقل في السعودية أهو جاتك الفرصة تكلم أبناء بنى عبد مناف -من أبناء عمومتك- في السعودية يفكوا أسر الشاب وليد الدود و يجبروا بخاطر زوجته المكلومة و أطفاله الصغار. ولا بس عايز تكتب في الراكوبة مجانا ولا يهمك البيحصل لمن وفر لك متنفسا تفاخر فيه مجانا بعروبتك المتوهمة كل مرة؟؟
الاستاذ شوقي بدري اثار قضية و ناقشها من ابعادها المختلفة, و نقده لتصرف ((الحكام او انظمة الحكم)) العربية مبني علي مشاهدات و وقائع اوردها تفصيلاً بمعني انه لم ينتقد العرب و المسلمين كما تدعي بل كان نقده موجهاً نحو الحكام العرب لتشدقهم ليل نهار بقساوة دول الاستكبار و الاوروبيين وووو ليس لشئ سوي ضمان استمرارية حكمهم.
أما انت فيبدو ان بينك و بين الاستاذ شئ لا نعلمه و الا فلا داعي لتحوير القضية و وصفه بانه يبغض العرب و المسلمين, اللهم الا ان كنت تعلم الغيب و ما يخفيه صدر الاستاذ شوقي.
لا داعي لشخصنة المواضيع و ليكن الطرح و النقد واقعياً.
الدكتور عبدالله تحية واحترام
موضوع هروع بعض العرب (المسلمين) لمساعدة السوريين بالزواج من اللاجئات الصغار موضوع انا عايشته ما قالوه لي ،،، هذه الجزئية تطرق لها الاستاذ شوقي وهي الجزئية الاهم في الموضوع كله،،، بعض المساجد كانت تدعوا في بعض الدول العربية (المسلمة) لمساعدة السوريين بالزواج من بناتهم ،،،، هذا قياس مختل تجاه اناس في محنة ويمكن ان يضيفه فقهاء اليوم المتفرغين لمثل هذه الاحوال البائسة الى صيغ الزواج الجديدة الكثيرة ويطلق عليه ” زواج اللاجئة المضطرة” ،،، هذا ما استفزني في الموضوع واتفق مع الاستاذ شوقي في نقده لهذه الجزئية بالذات ،،،
لولا ورود اسم الاستاذ شوقي في عنوان المقال لما قرات لهذا البئيس
يا دكتور عبدالله بعد التحية ..ارى انك ما زلت في ضلالك القديم (التوهم العروبي ) وانت قد عشت سنين عددا في امريكا ودرست في جامعاتها وخالطت اهلها وقد عشت بينهم (زنجيا خالصا) وليس كما تتوهم انت بانك عربي ..عربي دي اعملي علينا نحن السودانيين لكن ما بتقدر تدعيها على اهلك العرب الاصليين . اما بالنسبة لموضوع الاستاذ الجليل شوقي بدري الواقعي حتى النخاع فانا اتفق معه تماما بان الاوربيين ارحم الف مرة من هؤلاء الاعراب الذين لم يغير من طبعهم الدين او العلم . فالاوربيين اذا اخطأوا في حق الانسانية فانهم يعترفون بخطأهم علنا ويصلحونه باحسن مما كان وليس كما الاعراب الذين تأخذهم العزة بالاثم فلا يعرفون لك حق دين ولا حق انسانية ونحن معهم وخالطناهم ،واستغربت كثيرا عن صفات العرب الني درستهاولم أجدها في ارض الواقع . عموما ارجو ان تعود الى رشدك وان تساهم في خلق مجتمع سوداني معافى من العرقية والجهوية البغيضة ..مع احترامي لك .
يا ود علي ابراهيم أرعي بي قيدك و شوف لك تكية غير أبونا شوقي بدري ..
لماذا تنظر ل(كبير كنيسة المجر) والذى تربى تحت ظل نظام راسمالية الدولة الاحتكارية والمدعوة زورا وبهتانا بالاشتراكية ولا تنظر لمناشدة بابا الفاتكان كل الكنائس و (التكايا) المسيحية فى اوربا لاستضافة النازحين السوريين بدلا عن اغتصاب نسائهم كما نفعل نحن باسم الزواج بهن. اما حديثك عن (غل) شوقى بدرى للعرب المسلمين فمجرد خطاب فاشى تعودنا عليه من امثالك ..
مفردات مثل (الغل) و(الحسد) و(الحقد) هى من قاموس فئتين من (العرب المسلمين) .. النساء .. والاسلاميوين ..
فانظر اين انت ..
هذا الكاتب الرمادي يعلم تماما ان لا احد يطلع على سفاهاته لذلك دائما ما يهاجم الاخرين لانه لايملك مايقدمه
اما ما طرشه هنا تلاحظون الكاتب تجنب تماما التطرق لعدد السودانيين الذين هربو من جحيمهم واكرمتهم اوروبا وغيرها
بل الخساءة انه حاول اقحام الدين في مسألة انسانية بحته فالسورينن الان ليسو محتاجين لملايين السعودية بل محتاجين مكان يأويهم واطفالهم
ثم هؤلاء المنافقين الذين يدعون انهم يدافعون عن تراثهم العربي او الاسلامي ويرمون شوقي بالتعاطف مع اوروبا ماذا قدمتم انتم انفسكم لملايين السودانيين بمعسكرات الذل في وطنكم من الذي اطعمهم من اشربهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاجابة ان اوربا وامريكا تطعمان حتى ضحاياكم!!!!!!!!!!!!
ثم ماذا قدمتم انتم الاسلاميين للمساكين وابناء السبيل الخ؟؟ سرقتوا قوتهم افسدتم ارضهم وحرقتم زرعهم ويتمتم الملايين ثم انتقلتم تنشرون القتل والدمار في اصقاع وطنكم وخارج وطنكم
إختشششششششششششششششششوا
خليك من ده كلو انت شغال وين؟؟؟؟؟ ميسوري ولا كافوري؟؟؟
الم تقراء ياهذا ما كتبه عبد الباري عطوان عن خذلان العرب الخليجيين للسوريين هل تنكر انسانيه الاوربيين أفي نفسك الا تنظر تعيش وتمرق في نعيم الغرب تعيش علي الإعانات الانسانيه وتتبجح بأنك عربي وتنكر لافريقيتك
قل بربك ما هي ميزه ان تكون عربيا يا عنصري مهنتك ان تعيش في شتم الناس وانتفي الثمانيات علي حافه القبر ما ذا استفاد البشر من كتاباتك التي لا تسمن ولا تغني عن جوع لو كنت فعلا مدرس في جامعه من أين لك
الوقت لكتابه خزعبلاتك اليوميه الناس ملت ما تكتب من شتائم الأموات والأحياء فعلا الخرف مصيبه مبروك عليك العروبه التي تعشعش في عقلك كدي مره امشي لبلاد العرب الم تسمع بالطرفه التي تقول واحد سوداني اسمه عبيد
سأله تباع الجوازات آسك مين قال عبيد قال له عارفك عبيد اسمك مين يازلمي
للمعلومية قبل اثنين وسبعين عاما استضافت مدينة حلب السورية 12 ألف لاجئ يوناني ….
عبد الله علي إبراهيم دعك من شوقي بدري، ودع التحذلق واللغة المقعرة وأجب ببساطة علي هذه الأسئلة:
*** من الذي أورد السوريين هذا المورد؟ إنه بشار الحاكم المسلم العربي وليس نتنياهو ولا أنجيلا ميركل ولا غيرهم من الكفار أو الصهاينة أو غيرهم من الشماعات.
*** ماذا قدمت السعودية ودول الخليج المتخمه بأموال البترول لهؤلاء اللاجئين المسلمين.
*** ألا يقول الدين الحنيف أن ليس منا من بات شبعان وجاره جايع. أين العرب المسلمين من أؤلئك المتخمين من الشبع من هؤلاء الجايعين المشردين.
*** هل لهذه الدول الإستعداد لإستضافة اللاجئين في دولهم وهي التي تصنف مواطنيهم في طائفة البدون وتحرمهم أبسط الحقوق.
وأنت أيضا إنحيازك الأعمي إلي العرب سيقتلك ويقتل فيك موضوعية الأكاديمي الباحث الذي يجب أن تكونه.
*** ثم سؤال أخير أيها اليساري العجوز، ما الذي ألجأك أنت نفسك إلي الغرب.
((فهناك 1 فاصل 8 مليون لاجيء من سوريا في تركيا، و1 فاصل 2 مليون في لبنان، و630 ألف في الأردن، و142 فاصل 5 ألف في مصر. بل بالعراق 225 ألف لاجيء سوري. فتأمل. ))
انتم يا دكتور عشان عايشين في اروبا وامريكا ما عندكم احساس بالآخر،، يا اخي النحن الشغالين في الخليج لو لقين طريقة لي اروبا على طول بدون تردد ، اللاجئين الموجودين في البلاد العربية الذكرتهم ديل ، يا استاذ ديل اكيد ما لقوا طريقة او ما عندهم سيولة أو خافوا من المخاطرة ، اسباب كتيرة منعتهم من اروبا لكن المتأكد منو انهم يحلموا بأروبا حيث حقوق الانسان والحياة الكريمة والعمل..
حتى اللاجئين في السودان او حتى المواطنين السودانيين انا متأكد اعداد كبيرة منهم تحلم باللجوء الى اروبا لكن المشكلة الوحيدة هي الطريق الى اروبا او الظروف هي التي تقف عقبة امامهم
حتى يكون هناك انصاف كان من الواجب نقل مقال الاستاذ شوقى ( صحيفة الحوش الالكترونية) …. أما عن العروبة – فنحن لسان عربى ( لغة القرآن الكريم ) وهذا يكفى …ودولتنا فى الجامعة العربية (ما شاء الله) _ لكن كلنا خليط رضينا ام رفضنا _ وكان ما مصدق أسأل الشعب العربى .
لما قريت اسم شوقي بدري فتحتا المقال لعله يكون تحفة اخرى من تحف الاستاذ شوقي بدري لكن للاسف ههههههههه ضيعتا وقتي…
الاستاذ شوقي بدري منارة لكل القيم الجميلة التي نصبو اليها + اطلاع واحتكاك بمجتعات متحضرة يصبو كل سوداني للهجرة اليها + امدرمانية اصيلة..
الخلاصة شوقي بدري عبارة عن روعة تمشي على قدمين
يا كاتب المقال بطل حقد و امشي اتعلم و انا زااااانو غلطان البعلق على مقالك
اعوذ بالله
والله يااستاذ عبد الله لاينكر انسانية الدول الغربية الا مكابر-انت تضرب المثل بالعدد الذي تاويه الدول العربية ?ولكن ليست العبرة بالعدد وانما بالخدمات التي تقدمها تلك الدول لهؤلاء البؤساء-ارجو ان تتابع الاخبار لتعرف الاحتجاجات التي تصدر بشان سوء معاملة اللبنانيين للاجئين السوريين ناهيك عن المعاملة السيئة للافارقة من قبلهم والذي تنضح به الاسافير- صحيح ان الدول الغربية كان لها القدح المعلى في عدم استقرار الدول الصغيرة في الماضي وحتى الحاضر القريب ? ولكن الاصح ان الدول العربية والافريقية -وبسوء ادارتها وسوء فهمها وسوء فهم واستعلاء وقصور فهم ساستها? هي السبب الاساسي في تلك الماسي-واضرب مثلا بنا نحن في السودان- حيث تفرق السودانيون ايدي سبا في العالم بسوء ادارة الساسة والحكومات المتعاقبة منذ خروج الاستعمار والى يومنا هذا ?حيث نحن نقف الان في مفترق الطرق لاندري ماذا نفعل لننقذ وطنا بدا يتلاشى من بين ايدينا ?الدول الغربية التي ذكرت ان الاستاذ شوقي ينحاز لها ?هي بالفعل تحمل في طياتها انسانية قل ان توجد في الدول العربية والاسلامية-ليست المسالة تحيزا وانما حقائق نراها امامنا-وان حادت حكوماتها عن الحق تخرج المظاهرات ضدها حتى ترجع للحق?فمن منا في الدول الاسلامية او العربية او الافريقية يستطيع حتى البوح بكلمة واحدة ضد حكومته- وان تجرا على ذلك يجد نفسه بين يوم وليلة في الحبس اوفي القبر-الدول العربية ياسيدي الفاضل تنفق مليارات الدولارات على الاسلحة التي توجه لقتل مواطنيها بدلا من ان توجه لاحيائهم واطعامهم ? فمن من دول الغرب يفعل ذلك- الكلام هنا ياسيدي يطول ويطول ? وخلاصته انه ليست هناك مقارنة بين رحمة دول الغرب وقسوة دول العرب ? ولك كل الحترام
استاذ عبدالله دة اسوأ مقال كتبته في حياتي ، حتي انني اظن ان احدا ما قد قام بكتابة هذا المقال ووضع اسمك عليه، اللغة ليست اللغة والحجج ضعيفة.
كل ظني ان ما يحاول الاستاذ شوقي قوله هو ان لا غير امراضنا النفسية والحضارية والمجتماعتيه لهذه الكتلة البشرية الضحمة التي يسمي العرب و المسلمين ليس غيرها مصيبة لها فيجب ان تصوب كل الاقلام الي محاولة علاج هذه العلل المزمنة، واذا كان استاذ شوقي في مرة من المرات تعصب لارائه اعتقد هو نتيجة لواقع العرب المزري وكنت اتوقع منك شخصيا ان لو اتسعت افاقك اكثر لتستوعب هذه الصورة بدل من اتخاذك موقف كأن في الموضوع قصد لشخص او فئة معينه ،، مع امنياتي لك بدوام العافية.. في انتظار كل جديد ما يخطه قلمك الانيق
لا ادري كل ماقرأت مقال ل د عبد الله علي ابراهيم اتذكر اسحاق احمد فضل الله
.
سبحان الله انها محن سودانية كما يقول استاذنا شوقي بدري …تعرف ياكاتب المقال كم انا احترت في امرك كلما اقرا ما تكتب اتوه في بحر من الركاكة اللغوية والافكار الفطيرة السقيمة… تعرف حاولت كثيرا ان اعرف كنهك فكانت النتيجة لا لون لا طعم ولا ريحة .. وثالثة الاثافي عندما افصحت لحد ما اردت التطاول على قمة سامغة مثل العم/شوقي بدري (عمنا لزم رغم اني من البقارة)… يا سيد عبد الله( لوس وحوس) في ضبابية اسطرك الضحلة التي لا تفصح ابدا عن نفسها حتى .. اما القمة شوقي بدري هذا شي اخر دعه يعلم جيلنا ما لم يعلمه عن تاريخ السودان قديمه وحديثه .. اما انت خوض في وحلك بترهاتك وترشحك لرئاسة الجمهورية (( بالله عليك ما بتخجل)) كيف قراتك الواقع السياسي قبل تتغوض سياسيا مثل ما فعلت ولله انتم محن وبلاوي ومصائب عجيبة جدا … بعد ما طرحت الاكاديمي بصوره ((ديكية )) جدا تريد ان تنال من العم شوقي … لكن هيهات شوقي يكتب لله والحقيقة والوطن والتاريخ .. اما انت تكتب لماذا ؟ لا ادري لكن اعرف انك احد المهوسسين الذين يريدون منافسة البشير على كرسي الرئاسة .. يااخي اختشي واياك والمنارة شوقي بدري عم وخال كل السودانيين . حالة تقرف الكلب الاجرب.
كل يوم تصتبح على سودانيّ آخر تخنّث أو ازداد تخنّثا …
ربّنا لا تجعلنا مع القوم الظّالمين !
يحاول الكاتب النيل من شوقي بدري شخصيا, ولكن فكرة شوقي واضحة لكل ذي عقل. إذا كنت تعتبر نفسك عربي وتفخر بإسلامك وسماحته يجب أن لا يكون ذلك بالإدعاء فقط. ماذا تفعل بفتوى إدخال اللاجئات لملك اليمين-الجنس مقابل الغذاء-وخوف الخليجيون من أعداد اللاجئين الكبيرة؟ يمكننا أن نعذر الأوربيين في هذا ولكن ليس من يقولون المسلم أخو المسلم.
الاستاذ شوقي بدري الراجل الطيب المتواضع الطالع من خميرة شعبنا عاش في المعسكر الاشتراكي البائس سنوات طويلة للدراسة واكتشف مبكرآ زيف دعاياتكم الفارغة الزائفة الكاذبة التي كنتم تطلقونها آنذاك انت يا الاسمك عبد الله عن الاتحاد السوفيتي العظيم والانسان الجديد في المجتمعات الاشتراكية السعيدة ..فهجر معسكر الشر والبؤس الى مجتمعات الحرية والمساواة الحقيقية بين البشر تحت حكم القانون ولاول مرة يشعر بآدميته وبشريته وحريته وانه متساو مع اي سويدي مولود في السويد امام القانون عكس مجتمعات الشر الاشتراكية لا اعادها االله
الاستاذ شوقي بدري الراجل الطيب المتواضع الطالع من خميرة شعبنا عايش العرب والافارقة في المعسكر الاشتراكي البائد وفي السويد وزار عددآ من البلدان العربية واكتشف حقيقة نفسه وهويته الحقيقية بعيدآ عن اساطير واحاجي الحبوبات واغنية العطبرواي (( دوحة العرب اصلها كرم# والى العرب تنسب الفطن)) وما الى ذلك من الاحاجي التي نشأ عليه
في احدى كتاباته يروي شوقي بدري انه كان يتردد على مقهى معين مع زميل عمل فلسطيني في السويد..وفي يوم من الايام سألهما الجرسون السويدي :: هل انتما من بلد واحدة…فنط الفلسطيني وقال محتجآ للجرسون:: هسع لون شوقي بدري زي لوني
المشكلة يا سي عبدالله ود علي ود ابراهيم فيك انت القاعد بجهالاتك…سافرت حتى اقاصي الارض وبلغت مغرب الشمس وعدت كما انت باحاجي الحبوبات والاساطير المسيطرة عليك…لا عقل ولا عقلانية ولا منطق…وحتى الماركسية التي تمركستم بها في الزمن الغابر كانت مسايرة للموضة بدون فهم وادراك وعشان كدا انتقلتم بسهولة للحركة الاسلامية انت وامثالك العشرات من الماركسيين السابقين امثال سبدرات وخالد المبارك والشوش وغيرهم كتير واصبحتم ابواقآ للدولة الدينية الاستبدادية
كلنا قرأنا لشوقي بدري، بل ما أن نفتح الراكوبة حتى ننقب فيها لنرى جديد شوقي بدري. هل شوقي بدري صاحب ضغينة أو حقد على العرب أو المسلمين أو العرب المسلمين؟
شوقي رجل صادق مع نفسه قبل أن يكون صادقا مع قرائة، ولا يترك عوجا إلا وانتقده. لقد انتقد شوقي أفراد أسرته وأقرب الأقربين إليه، فهل كان ذلك بسبب ضغينة؟
في اعتقادي أن المقالات الأخيرة عن الشيوعيين وصراع المراكز وقتل الشخصيات وتجنيهم على زملائهم قد مس أخينا وأغضبه ويخاف أن يقول لنا شوقي المزيد.
سوف اختصر لكم موقف هذه الدول التي طالما كسر لها الثلج، هذه الدول يا سادتي ليس في قوانينها ولا دساتيرها حق اللجوء السياسي، وكفى.
المقال يعطى إعتباراً للنظرة الكلية عند معالجة المسائل السياسية، وهكذا يجب فهمه. فالكاتب فى فقرات قصيرة وجمل سريعة تميز كل كتاباته يريد أن يقول أن النهج الصحيح لمعالجة مشكلة اللاجئين لا يصح الا بالاعتماد على أسلوب علمى ينطلق من الحقائق ويبتعد عن أسلوب الاحاجى والنزعة الإنطباعية. ومشكلة اللاجئين لا تعالج كجزئية معزولة من الإطار الكلى للديناميات السياسية والثقافية العالمية والاقليمية…وفى هذا الخصوص ليس سراًأن الدول الكبرى الملجوءاليهاغير معفية من التسبب ليس فى مسالة اللجوء فقط، بل فى تدمير دول بكاملها وقتل وتشريد الملايين فيها……
سبحانك يا عليم!!..
الزول دا مالو؟!.. اظنو لادغاه مامبا افريقية وما مات!!..
لو عايز تنتقد ما اورده شوقي بدري جيب ليك حجج قوية مش هجوم شخصي وتشبكنا عروبة وإسلام!!.. امشي شوف سوء المعاملة البيعيشها السوريين هناك.. ولو كانت السعودية بتتخوف من الطوائف زي ما قلت إذن اوروبا العلمانية اولى!!.. حجتك ضعيفة يا مرض..
صحيح اوروبا فيها اليمينيين المتطرفين (امثالك) بس ما بيقدروا يقاوموا صحوة الضمير الإنساني عند الغالبية..
في السويد في حزب يميني مناهض لإستقبال اللاجئين ويدعو لقفل الحدود.. تخيل مواطنين كتار بيانشدوا رئيس الوزراء لإرسال قوارب للبحر المتوسط وإنتشال اللاجئين!!..
في إيسلندا اعترض المواطنون على العدد الحددتو الحكومة وهو خمسة آلاف لاجئ.. قالوا العدد ده بسيط شديد والدولة عندها إمكانية لإستقبال المزيد!!..
انت ذااااااتك لجأت للغرب لييه؟؟!!.. ما تمشي للعرب والمسلمين المجننا بيهم ديل..
ها……ها…….هاااااااااااا
انه الخرف بذاته.
تتمردغ فى نعيم الغرب أيها (الشيوعى الخرف) وتمجد فى (عروبيتك) والعرب فى امريكا (رغم تفاهتهم وانحطاطهم) لا يعترفون بك. وعلى المستوى الرسمى فأنت أفريقى أسود وبالتأكيد تم تعيينك استاذا بجامعة ميسورى من هذا المنطلق لا بوصفك عربى فلماذا كل هذا النتاقض !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كل صباح جديد تؤكد لنا أنك أحط مما كنا نتصور.
فيما يتعلق بالاستاذ شوقى بدرى فلا تعليق وهو كفيل بأن يمسح بك الارض ويشمت فيك كل من هب ودب. شد حيلك يالمركب مكنة كوز.
اخي البروفسر عبد الله ، الذي لم التقيه بعد مفكر وكاتب كبير رضينا ام ابينا . سبب غضبه الشديد احسست به كثبرا من آخرين خاصة عندما اقول انني لست بعربي . فانا ابن النوبية . تاريخ امتد الي 12 الف سنة . ووالدي رباطابي مشلخ واختي فاطمة ابراهيم بدري والتي تحمل اسمها ابنتي، و مشلخة وحبوباتي مشلخات انا لست بعربي . ويموت البعض غضبا ويريدون ان يجعلوا مني عربيا بالقوة . وانا سوداني فخور بكل اهل السودان جنوبه شماله شرقه غربه. افهم غضب البروفسر.فتقبل الحقيقة صعب جدا .
اذا كان الابن البطل وليد الحسبن في دولة اوربية لما واجه ما يواجه الآن ولما لوعت
اسرته .هل يوافق البروفسر لماذا تستقبل ارض الخرمين عيدي امين الذي قتل البشر بيديه واطعمهم التماسيح . وأوت السعوديةسفاح تونس واللص زين العابدين بن علي وتستقبل المجرم والسفاح البشير ووتخون العهد ومن اتاها مستجيرا . ارجو ان لا يتعرض اي انسان لاخي البروفسر عبدالله فالانسان عندما يصدم تصدر منه بعض االحدةوان كان حامل دكتوراة . ولكن بالرغم من اننيعشت الكثير من المحن لم اكن اصدق انه سيلتيزمن يكفر فيه الشيوعي الآخري ويصفهم بعداوة المسلمين . قوية مش كده ؟الفضل شنو داني لي داعش .
ها ها ها ….. عيب يارجل التسلق على اكتاف الرجال والتحشر على ضوء المصابيح البعيدة…. عيب يارجل. وضعت راسك براس البشير في الانتخابات قلنا ماشي لان السلطان كيجاب وغيره فعلوا ذلك من قبل قلنا ماشي انها السياسة وحب الاضواءوالشهرة والنرجسية قلنا ماشي … تكتب بصورة ركيكة حتى في مجالك قلنا ماشي لان الصدف احيانا بتصنع شهادات عليا قلنا ماشي.
اتيت هذه المره تبحث عن الاضواء وتشتغل لصالح هولاء هذه مكشوفة وعيب … عيب … عيب يارجل. تكتب انت حر تبيع مواقفك اذا اصلا كانت لك مواقف انت حر. لكن تتطاول على رجال امثال المهدي وعلي عبد اللطيف والماظ وكل شهداء بلادي حتى الدكتور (محمد صالح عمر ) ورجال مثل((((( شوقي بدي)))) وشهداء سبتمبر . عيب يارجل انت على الاقل في الثمانينات من العمر احترم هذه السنين.
عبد الله علي ابراهيم اعلم تماما ان شوقي بدري رجل حر …حرية لاتحلم بها عمرك رغم عيشك في الغرب اتيت تصفد قلمك باغلال هذا النظام ..اي انهزام هذا واي رخسة هذه … ايها المسكين اعلم علم اليقين ان القراء لهم بصر وبصيرة وحس وحدس واذان تسمع رنة خبث في المريخ…
ارجو ان لا يرد عليك العم شوقي بدري ويدعك في جبك المظلم هذا … ولله شي مخزي ان تفرد مساحات لامثالك لتعرضو ا الليل يجثم فوقنا وتحذرون الضوء لا ياتي… ولله عيب.
ها ها ها ….. عيب يارجل التسلق على اكتاف الرجال والتحشر على ضوء المصابيح البعيدة…. عيب يارجل. وضعت راسك براس البشير في الانتخابات قلنا ماشي لان السلطان كيجاب وغيره فعلوا ذلك من قبل قلنا ماشي انها السياسة وحب الاضواءوالشهرة والنرجسية قلنا ماشي … تكتب بصورة ركيكة حتى في مجالك قلنا ماشي لان الصدف احيانا بتصنع شهادات عليا قلنا ماشي.
اتيت هذه المره تبحث عن الاضواء وتشتغل لصالح هولاء هذه مكشوفة وعيب … عيب … عيب يارجل. تكتب انت حر تبيع مواقفك اذا اصلا كانت لك مواقف انت حر. لكن تتطاول على رجال امثال المهدي وعلي عبد اللطيف والماظ وكل شهداء بلادي حتى الدكتور (محمد صالح عمر ) ورجال مثل((((( شوقي بدي)))) وشهداء سبتمبر . عيب يارجل انت على الاقل في الثمانينات من العمر احترم هذه السنين.
عبد الله علي ابراهيم اعلم تماما ان شوقي بدري رجل حر …حرية لاتحلم بها عمرك رغم عيشك في الغرب اتيت تصفد قلمك باغلال هذا النظام ..اي انهزام هذا واي رخسة هذه … ايها المسكين اعلم علم اليقين ان القراء لهم بصر وبصيرة وحس وحدس واذان تسمع رنة خبث في المريخ…
ارجو ان لا يرد عليك العم شوقي بدري ويدعك في جبك المظلم هذا … ولله شي مخزي ان تفرد مساحات لامثالك لتعرضو ا الليل يجثم فوقنا وتحذرون الضوء لا ياتي… ولله عيب.
ياشوقى بدرى ..العرب لا يعتزون بانتسابك لهم ..وانتسابك لهم لايشرفهم وخليك مع رطانتك دى
الآن عن طريق الحمض النووي DNA ثبت لبعض السودانيين حللوا دمهم وطلع مطابق لحمض نووي العباسيين بالسعودية ومنحوا لقب عباسيين فنحن عرب وحبوباتنا افريقيات فالمرأة علميا عبارة عن ماعون فالابناء بينسبوا لابيهم خاصة بالحمض النووي هذا للتوضيح وشكرا
لو لم تجمل عنوانك باسم شوقي بدري يا دكتور لم قراء لك الالاف وعلق عليك العشرات
شوقي بدري كل يوم يكسب اصدقاء لفكرته وأنت تكسب الاعداء . طبعاً فكرياً لا تنقص من الاخوة والاحترام شيئاً
اللاجئين السوريين ال وصلوا اوروبا دول لا هم مع على ولا مع معاوية يعني ولا هم مع بشار الاسد ولا مع البقاتلو ضده.دول ناس عايزة تعيش ودا ما عيب ان تختار الحياة وان لاتكون الى هؤلاء او الى هؤلاء..اكيد فيهم ناس عندهم طروف وفيهم شباب مغامر عايز يعيش الحياة الاوربية.طبعا لو حدث نفس الشيء في السودان سيكون لنا موقف اخر من عشاق الحياة دول.وغالبا ما تعايرهم نفس هذه الاقلام.انا شخصيا افضل ان يبقى الناس في بلد يعيش الحرب الاهلية لينصروا الحق او الجانب الذي نرى انه على الحق.
هذه المرة وفي هذا الموقف الاوربيون تفوقوا على انفسهم.الالمان الذين كانوا الى وقت قريب يحرقون مساكن العمال الاتراك المهاجرين خرجوا لاستقبال السوريين وقدموا لهم الملابس القديمة واطعمة الاطفال المحفوظة.حاجة انسانية جدا ومؤثرة ونسأل الله ان يديمها نعمة ويحفظها من الزوال.ماذا فعل العرب؟ ربما قدموا وربما لم يقدموا.ربما كانوا ضد هذه الهجرة الشبابية التي من شأنها ان تطيل أمد الحرب او تطيل في عمر بشار الاسد.المهم ان الانسنة الغربية اعرق من العربية..ولا تنسوا ان الغرب هو الذي اقنع العرب بالكف عن ممارسة الرققريبا من عام 1952 واجبر مستعمراته ومحمياته العربية على التوقيع على الاتفاقية الثانية لتحريم الرق عام 1956والأن يقف الغربيون فيمعارضة الانطمة العربية الشمولية مسقطا تحللاتنا التي تقول ان الغرب يتحرك بفعل المصالح ولاشيء سواهازفقد ضحت امريكا بمصالحهاالنفطية مع ابران منذ 1979وحتى الان-اكثر من ثرثين عاما.هنالك غرب جديد وانسانية غربية جديدة ولكنه ليس المدينة الفاضلة التي على الجبل كما قال ريغان.وبينما يستكمل الغرب انسانيته نفقد نحن انسانيتنا وتنحصر فينا انظمة الاستبداد ومحارث الغاز والقبور الجماعية وكلها مفردات غربية ورثناها نحنورادت عليها جاعش حرق الناس احياء واستعباد المسيحيين .ختاما نسأل الها رحيما ان يزيل الانقاذ لنقدم نماذجنا الخاصىة في الانسانية واحترام الانسان.
لو لم تجمل عنوانك باسم شوقي بدري يا دكتور لم قراء لك الالاف وعلق عليك العشرات
شوقي بدري كل يوم يكسب اصدقاء لفكرته وأنت تكسب الاعداء . طبعاً فكرياً لا تنقص من الاخوة والاحترام شيئاً
اللاجئين السوريين ال وصلوا اوروبا دول لا هم مع على ولا مع معاوية يعني ولا هم مع بشار الاسد ولا مع البقاتلو ضده.دول ناس عايزة تعيش ودا ما عيب ان تختار الحياة وان لاتكون الى هؤلاء او الى هؤلاء..اكيد فيهم ناس عندهم طروف وفيهم شباب مغامر عايز يعيش الحياة الاوربية.طبعا لو حدث نفس الشيء في السودان سيكون لنا موقف اخر من عشاق الحياة دول.وغالبا ما تعايرهم نفس هذه الاقلام.انا شخصيا افضل ان يبقى الناس في بلد يعيش الحرب الاهلية لينصروا الحق او الجانب الذي نرى انه على الحق.
هذه المرة وفي هذا الموقف الاوربيون تفوقوا على انفسهم.الالمان الذين كانوا الى وقت قريب يحرقون مساكن العمال الاتراك المهاجرين خرجوا لاستقبال السوريين وقدموا لهم الملابس القديمة واطعمة الاطفال المحفوظة.حاجة انسانية جدا ومؤثرة ونسأل الله ان يديمها نعمة ويحفظها من الزوال.ماذا فعل العرب؟ ربما قدموا وربما لم يقدموا.ربما كانوا ضد هذه الهجرة الشبابية التي من شأنها ان تطيل أمد الحرب او تطيل في عمر بشار الاسد.المهم ان الانسنة الغربية اعرق من العربية..ولا تنسوا ان الغرب هو الذي اقنع العرب بالكف عن ممارسة الرققريبا من عام 1952 واجبر مستعمراته ومحمياته العربية على التوقيع على الاتفاقية الثانية لتحريم الرق عام 1956والأن يقف الغربيون فيمعارضة الانطمة العربية الشمولية مسقطا تحللاتنا التي تقول ان الغرب يتحرك بفعل المصالح ولاشيء سواهازفقد ضحت امريكا بمصالحهاالنفطية مع ابران منذ 1979وحتى الان-اكثر من ثرثين عاما.هنالك غرب جديد وانسانية غربية جديدة ولكنه ليس المدينة الفاضلة التي على الجبل كما قال ريغان.وبينما يستكمل الغرب انسانيته نفقد نحن انسانيتنا وتنحصر فينا انظمة الاستبداد ومحارث الغاز والقبور الجماعية وكلها مفردات غربية ورثناها نحنورادت عليها جاعش حرق الناس احياء واستعباد المسيحيين .ختاما نسأل الها رحيما ان يزيل الانقاذ لنقدم نماذجنا الخاصىة في الانسانية واحترام الانسان.