شاهد الفيديو: ثوار سوريا يرفعون الحلقة الكاملة للاتجاه المعاكس

رايت الكثير من السياسيين الكذابين لكني والله لم ارى سياسيا كذابا كربيع عبد العاطي – واريد ان اشير الي شيء بسيط جدا في هذه الحلقة يؤكد كذب هذا المنافق ربيع عبد العاطي الذي قال للدكتور عمر قبيل نهاية الحلقة في الدقيقة (45:21)قال:(أنت قاطعتني عشرات المرات) بالله عليكم ايها المشاهدون هل قاطع دكتور عمر القراي الدكتور ربيع عبد العاطي خلال الحلقة مرة واحدة؟؟ أجيبوني أعزائي ربما أنا لم أشاهد الحلقة بشكل جيد.

قصة الكنداكة أعظم ملكات السودان:
الكنداكة من أعظم ملكات مملكة مروي التاريخية العظيمة التي أصبحت آثارها اليوم من ضمن منظومة التراث الإنساني العالمي التي ترعاها منظمة اليونسكو. والكنداكة هي أماني ريناس وقد ولدت فى العام 40 قبل الميلاد وتوفيت في عام 10 قبل الميلاد، وكانت زوجة للملك المروي تريتكاس وخلفته على العرش بعد وفاته، وأطلق عليها لقب (كنداكة) عندما كانت زوجة أولي للملك وذلك على ما جرت عليه العادة في مملكة مروي. والجدير بالذكر أن لقب الكنداكة أطلق على عدة ملكات وليس على أماني ريناس وحدها ومن بينهم أماني شاخيتي الأكثر قوة وثراءً في ملكات نبتة، إلا أن اللقب ارتبط أكثر بالملكة أماني ريناس واكتسب في عهدها معنى جديداًً هو أقرب إلى (الملكة العظيمة)، وقد كانت بحق أعظم الملكات في تاريخ مملكة مروي العريقة ويبدو أن الرومان قد رأوا الملكة أماني ريناس رؤية العين حيث كتب مؤرخهم (سترابو) إن الملكة كانت(مسترجلة للغاية)، وهو وصف يتوافق مع مظهر الإسترجال والقوة البدنية الذي تعكسه مناظر ملكات مروي العظيمات والتي يمكن مشاهدتها على جدران معابدهن ومدافنهن.
رأس تمثال الإمبراطور الروماني أغسطس أول وأشهر أباطرة العهد الروماني، والذي عثر عليه في مروي في شمال السودان يحكي عظمة الملكة الكنداكة، فقد ذكر مدير المتحف البريطاني نيل ماكريغر وهو يحكي قصة التمثال البرونزي للقيصر أغسطس والذي عثر على رأسه في مروي في شمال السودان وهي منطقة لم يبلغها سلطان أغسطس ولا أي من أسلافه وخلفائه قط. وذكر أن اكتافيوس، ابن أخت يوليوس قيصر وابنه بالتبني دون العشرين حين اغتيل خاله قيصر في عام 44 قبل الميلاد وشارك مع مارك انطونيو و ليبيدس في المعارك التي دارت وانتهت بهزيمة قتلة قيصر وحكم الثلاثي لروما، وما لبث أن دخل أكتافيوس الشاب في معارك مع شركائه في السلطة، فأجبر ليبيدس على الفرار ثم هزم مارك انطونيو في معركة أكتيوم الشهيرة عام 31 قبل الميلاد، وضم مصر، سلة غذاء العالم وقتها، إلى إمبراطورية توسعت في عهده إلى شمال إفريقيا وبلاد الشام وبلغت بريطانيا غرباً. وفي عام 27 قبل الميلاد خلع عليه مجلس الشيوخ الروماني لقب “أغسطس” (المهيب)، وأصبح أول إمبراطور روماني. لم يكتف أغسطس بالألقاب، بل أعلن نفسه إلهاً، وأصبحت له معابد وقساوسة في كل مدينة رومانية. وفوق ذلك نشر صوره وتماثيله في كل أصقاع الإمبراطورية، حيث أصبحت صورته تزين حلي وملابس النساء، وتماثيله تزين صدور بيوت الأكابر. وكانت هناك بالطبع العملات، حيث نذكر مقولة المسيح عليه السلام الشهيرة – وقد ولد وعاش في عهد أغسطس – “أعطوا ما لقيصر لقيصر” تستند إلى وجود صورة أغسطس على الدينار الروماني. التمثال المشار إليه صنع خصيصاً لأغراض الدعاية، بعيد إعلان أغسطس إمبراطوراً، ونصب بالقرب من أسوان الحالية، عند أقصى حدود الإمبراطورية الرومانية. ويظهر فيه الرجل شاباً حسن السمت، صفف شعره بعناية، بينما كانت عيناه تنظران في الأفق البعيد. أما كيف وصل رأس التمثال لمروي فلذلك قصة أخرى، لأن حدود مصر الجنوبية كانت الحدود الشمالية لمملكة مروي، التي تعرضت بدورها لمحاولات غزو وإلحاق من قبل عمال القيصر في مصر، تبعها فرض أتاوات على حكامها. كردة فعل على إحدى هجمات الرومان شنت الملكة أماني ريناس المعروفة بالكنداكة (“كانديس” أو “كانداش” عند الأوروبيين) حملة مضادة احتلت فيها منطقة أسوان، وعجز الرومان عن استعادة المنطقة، وكجزء من حملة الكنداكة قام جنود مروي بقطع رأس تمثال أغسطس واحتملوه معهم إلى مروي حيث دفن عند مدخل أحد معابدها، بحيث كان كل داخل إلى المعبد لا بد أن يخطو بقدميه فوق رأس القيصر (الإله) إمعاناً في الإذلال والإهانة. وهكذا عثر علماء الآثار على هذا التمثال حيث أودع المتحف البريطاني، وما تزال آثار رمال صحراء السودان ظاهرة على كل أجزائه. تصدت الكنداكة لإمبراطورية من أعظم الإمبراطوريات آنذاك، إذ أمرت جيشها بمهاجمة سيني(أسوان القديمة) في عام (24 ق.م)، وقد اغضب ذلك الهجوم الرومان فأرسلوا حملة انتقامية وصلت إلى مدينة (نبتة) عاصمة مملكة مروي والتي كان تعد مدينة مقدسة. إلا أن الكنداكة هزمت جيوشهم فاضطروا لعقد مصالح مع الملكة وتلبية طلباتها، ويروي الرواة أن الدعاية الإمبراطورية اجتهدت في محو هذه الهزيمة من صحائف التاريخ حتى لا تفسد رواية سطوة الإمبراطورية الرومانية العظيمة.
أما أين دفنت الكنداكة فيرجح المؤرخون أن الهرم رقم 21 بالجبانة الشمالية (مروي – البجراوية) هو مدفن الملكة أماني ريناس، وان رسم السيدة الجالسة المنقوش على جدران المصلى هو لها وان كانت المقبرة لم تفصح عن ذلك بالطرق التقليدية التي كانت سائدة.

شكراً دكتور القراي،، شكراً لأدبك وشكراً لشعورك بنا وبمأساتنا فانت واحد منا وإن حاول شاذ الآفاق هذا تحويل الموضوع الى مناقشة الفكرة الجمهورية،، غير اننا نقول يكفي الجمهوريون فخراً أن أدبهم أستاذهم محمود فأحسن تأديبهم على طريق محمد (ص)، ويكفي الاسلامويون من أمثال ربيع عبدالعاطي وأمين حسن عمر ونافع وغازي وعلي عثمان وكرتي وحاج آدم وحاج ماجد وبشيرهم أنهم في نظر الشعب السوداني مجرد ( صعاليك باسم الدين) قاموسهم اللغوي يشهد بذلك ///
No more delusion, now your reality is opened book

No more masks of bears

في الحقيقة فعلا احنا ما محتاجين لربيع عربي للسببين الاول هو احنا موقعنا الجغرافي وشكلنا الخارجي يصعب من حدوثه عندنا ثاني شيء انو عندنا ربيع دائمالا هو ربيعنا عبد العاطي فهو دوما يعيشنا في حالة انتشاء لدرجة اننا لم نميز من منا ضارب البنقو وعايش في الاوهام هو ام نحن شذاذ الافاق ..احدهم معلق اعلاه انه لولا جماعة ربيعنا المتعاطي هذا لما وصل السودان لهذه الطفرة ولم يحلم بها اقول لهذا اصدق القول فلا تكن متملقا بطبيعة الاحوال العالم ومجرياته من حولنا تجبر الجميع للمحاكاة وهذه الطفرة التي تتحدث عنها ليس من اختراع الانقاذ فمخترعاتهم معروفة ولا داعي لذكرها اما ما قاله عن دخل المواطن السوداني فقد صدق ربيعنا المتعاطي للبنقو لاول مرة فلولا هذا الدخل المرتفع لما عم الفساد بلاد السودان ثم ان هذا الدخل حقيقة للسودانيين المنضويين تحت مظلة المؤتمر الوطني لان البقية شذاذ افاق ومحرشين فمن الطبيعي ان لا يكون متوسط دخلهم 1800 دولار

أجمل ما تفوه به الدكتور / عمر القراي هي عبارة :

( يبقي البشير راجل كذاب ….. عمر البشير راجل كذاب )

عقب هذه العبارة والمتابع للشكل التشريحي للمدعو ربيع عبدالعاطي يشاهده بدأ يلملم نفسه على الكرسي محدودب الظهر وهذه علامة من علامات الكذب والاحساس بالذنب .

هو دا الغبي عبد العاطي هذا هو منافق لا يعرف مايقوله والحمد لله فضح نفسو و الدجالين من حكومته

الجمعة القادمة جمعة النفير لاسقاط بشار والبشير حتي تكسب ثورتنا الزخم الاعلامي من القنوات العربية والعالمية وقنوات المعارضة السورية علما بان الثورة السورية ذات زخم عالمي كبير في هذة الايام

يا جماعة فعلا المدعو عبد العاطي ما كان مقنع لكن بصراحة الدكتور عمر القراي كان بائس جدا ولم يرقي للمستوى المطلوب للرد على عبدالعاطي ولم يكن جديرا بأن يكون في هذه المناظرة

1800دولار فى السنة ياجماعة وبطلوا خرخرة

ياناس الزول دا يكون اسمو الحقيقي بريع المتعاطي لانو شكلو كدا ضارب ليهو حاجه قبل البرانامج دا كلام داما عن السودان يكون حسب الفي راسو 1800ج بالقدييييييييييييييييييييييييييييم

ياجماعه ربيع الواطى قال عملنا كبارى ومطارات انا مطارات دى عجبتنى شديد ممكن يقصد الاوتين وصاله ديل هل هذا يسمى مطار ياخ ديل حيرو ابليس بالكذب والنفاق لحدى ما الجماعه قالو شافوه فى مسافر قالو ليه مالك يا ابليس مسافر مخلى السودان قال الكيزان حيرونا تحنس الواحد تخليه يضرب مال المساكين ويعمل ليه عمارتين ثلاثه من ما اكتملن يقوم يكتب على العماره هذا من فضل ربي