ناشطون مصريون يعلقون ملصقات على جدران السفارة السودانية بالقاهرة

ناشطون مصريون يفرضون سيطرتهم على مباني السفارة السودانية ويعلقون ملصقاتهم على جدرانها مطالبين باطلاق سراح الصحفية المصرية شيماء عادل المعتقله في سجون جهاز الامن والمخابرات السوداني،، الحرية لشيماء ولكن، لقد ضاعت كرامة السودان واهله في عهد هذا النظام.

تعليق واحد

  1. دا الكلام الصاح …

    إذا كان (مصير) الصحفية شيماء عادل المعتقلة في سجون النظام قد أمتد لمدة إثني عشر يوما و أصبح ساحة للمزايدات و ترتيب ( الصفقات من تحت الطاولة بين الأخوان) و لم يعد للسيادة في البلدين أي تأثير بل ترك الأمر برمته ( لأجهزة الإستخبارات في البلدين) !!!

    هذا الحراك فيه مكسب للثورة و سيسلط الضوء على ممارسات ( الأخوان المسلمين) هنا و هناك و حقيقة أن معظم الشعب المصري لا يعرف عن السودان شيئا سوى أن (الشعب السوداني شعب طيب و أن سوار الدهب راجل محترم و أن البشير ( لذيذ) “يقصدون الرقيص” !!! والله هذاالكلام سمعته من كثير من المثقفين و بعضهم يحمل
    ( درجات عليا في الطب و الهندسة ) ..

    عموما الثورات يتبعها تغيير في المفاهيم بسبب تشكل مكون وعي يساعد على وضوح الهدف لدي الثوار و أتوقع أن يقوم الناشطون المصريون بعمل مكثف في المرحلة القادمة أقل ما ينالنا منه معرفة المصريين لما يدور من أحداث في السودان و أن السودان لا يمثل الحديقة الخلفية لمصر و أن السودانيين ليسوا ( بوابين) ..

    .. الحرية لشيماء عادل و لكل معتقلي الرأي في السودان ..

    ( أرجوا من المعلقين عدم سب المصريين هنا لأن العالم أصبح يقرأ ما نكتبه و قضية إعتقال شيماء و كل الشرفاء تفرض علينا عدم شخصنة القضايا ) ..

  2. الحرية لشيماء عادل
    سينتصر الشعب السودانى
    على عصابة المجرمين القتلة
    وتقديم المجرم الرقاص و أركان
    نظامه المتهالك للعدالة والقصاص

  3. Really, what has happend to shayma adael? I began to be very concerned and very eager to know what i earth happend to this girl?
    Did they kill her , did the raped her and they are therefor warried and afraid to tell that to the egyptians and for that matter to the whole nation to whom she belongs?
    Does the matter of jailing an egyptian journalist who was doing her holly wrk of journalism leads Mr Nafi ali Nafi all the way to egypt to meet the new egyptian persident and make a deal with him about this very brave journalist ( probably that what took Nafi to egypt , what my commonsense tells me) to find a solution to the problem al bashier gangsters but him and his gang in
    A gain I ask did they kill her, did they raped her, why can`t they let her free, when they did that for four days ago to three egypyian policemen?

  4. في واحدة من اليافطات تقرأ:
    أيها الأشقاء لماذا تضعونا في خانة الأعداء
    الصحيح أن يكتبوا:
    أيها (الأخوان) لماذا تضعونا في خانة الأعداء

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..