اعتذار من الراكوبة للقراء الكرام

نشرت الراكوبة خبر وفاة حسين عبدالرازق خريج الهندسة في جامعة الخرطوم بناء على معلومات وردت الى الصحيفة، وتأكدت الصحيفة ان المعلومات كانت خطأ ومدسوسة لضرب المصداقية، رغم ان نوع هذه الجرائم ليست غريبة على جهاز امن حزب البشير ، والتي يعلم القراء عنها الكثير. وذلك ايضا ليس مبرراً كافياً لنشر الخبر المعني.
وتتقدم الصحيفة باعتذار لكل القراء الكرام ونحن على ثقة تامة في تفهمهم لنوع الحرب الاعلامية التي يشنها النظام.
و الراحل حسين عبد الرازق توفى في حادث حركة ونبتهل الى الله ان يسكنه فسيح جناته مع الشهداء والصديقين.
شكراعلي إحترامكم ألكامل لعقولنا ألتي ماشهدت إحترامامنذمجئ هؤلا.
وهذامايجددثقتنافيكم دوما.ودمتم لحق ألحقوق ونصرةألبلد.
هذه مهنية الصحافة الملتزمة بشرف مهنة الصحافة، فشكرا لادارة الراكوبة على هذا التنويه
شكرا ادارة الصحيفة مع دوام المهنية
احيييييييييييييييييكم والله ياناس الراكوبة هسي لو صحيفة تانية كانت عملت نايمة ولاكان جو اعتذرو ولاحاجة
الراكوبه هي الصحيفة الوحيدة التي نستقي منها كل الاخبار عليه يجب التثبت والتيقن من كل خبر خصوصا انها هي الصحيفة الوحيدة التي تقود المعارضه والثورة في السودان واحتمال كبير جدا ان تقوم الحكومه بتسريب وبث اخبار غير صادقة بها حتي تفقد مصداقيتها لذا وجب الحذر والتيقن والتأكد قبل بث اي خبر ….. كل التقدير لمحرريها
شكرا ياضلنا وعقبال ماتشيلو اسم الطالبة الاغتصبت من على التقرير الطبى ومصدقينكم والله وما دايرين ضلنا ابقى زي الدار بتاعه غنم البلال
شكرا لتصحيح الخبر وبكل هذه السرعه ولاحترام القارىء السودانى ولانامت اعين الجبناء وهذا نفس النهج الذى سرقوا به الوطن فى سنه 89 لم يطوروه عاطلى العقول البلهاء .
ثقتنا في صحيفة الراكوبة ليست لديها حدود فهي منبر لكل وطني يتطلع للحرية والعدالة والديمقراطية إن شاء الله قريبا جدا.
alhamdolelahi ana zeilta shadeed ala alwalad
لا تثريب على الراكوبة فما عهدنا منها إلا الصدق ، ونشر هذا الاعتذار خير دليل على صدقيتها ومصداقيتها، والعهدة على المصدر الذي قد يكون مدسوساً كما ورد في كتاب الاعتذار . والي الامام إلي الامام.
احييكم ايها الشرفاء
اعتذاركم مقبول ، لأنه جاء بسرعة فائقة ، وهو ما يؤكد مصداقية الراكوبة ، ونحن لنا 23 عاما ننتظر اعتذارا من أبالسة المؤتمر الوطني تجار الدين الذين ضيعوا السودان ومستقبله ومستقبل الأجيال القادمة … شكرا لكم
حسين عبدالرازق قتل في حادث حركة.
السيارة التي صدمته لم تكن تحمل لوحات.
ولم تقم الشرطة بالقبض على الجاني أو الإشارة عليه.
حسين عبدالرازق ناشط في الجبهة الديمقراطية.
الأجهزة الأمنية قامت بمحاصرة منزل القتيل.
الاخوة الاعزاء
ندرك تمام ما يقوم به هذا النظام البائس
ولكل حرب خسائر
نحن ندرك مدي الحرب الغذرة التي يشنها هذا النظام البائد بأذن الله علي الراكوبه
لانقول سيروا ونحن خلفكم بل امامكم
ولايهمك واثقين منك
بس نصيحه انتو مستهدفين فعليكم الحذر
وبعدين التحول لموقع اخباري فيه خطوره ومجازفه
لانه حايخصم من مصداقيتكم لانه حاتكونوا مخترقين وتاتيكم الاخبار الكاذبه التي ستخصم من رصيدكم
بالاضافة لصعوبة ايجاد مراسلين موثوقين علي ارض الحدث
ركزوا علي المقالات والتحليل والاخبار المنقوله فيديو وصوره افضل
نعي إليم ..
الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانين
تنعي الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانين الزميل المناضل/ حسين عبدالرازق المسؤل السياسي السابق لجامعة الخرطوم
وعضو مركزية الجباه الديمقراطية الذي توفي اليوم في حادث حركة اليم
,,,,
ما كان رحيلك غير دليل للجاى ماسك سكتك ياشدو عصفورنا البسيط كل الخلوق اتوكتك كان مابتبيت فوق السبيط طول مسافة ركتك ,,,
عذرا اذا حال الوطن بالجاتو ذات ليل بكتك
,,,
ماشين فى السكة نمـــد من سيرتك للجاييـــــــن
نعي إليم ..
الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانين
تنعي الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانين الزميل المناضل/ حسين عبدالرازق المسؤل السياسي السابق لجامعة الخرطوم
وعضو مركزية الجباه الديمقراطية الذي توفي اليوم في حادث حركة اليم
,,,,
ما كان رحيلك غير دليل للجاى ماسك سكتك ياشدو عصفورنا البسيط كل الخلوق اتوكتك كان مابتبيت فوق السبيط طول مسافة ركتك ,,,
عذرا اذا حال الوطن بالجاتو ذات ليل بكتك
,,,
ماشين فى السكة نمـــد من سيرتك للجاييـــــــن
كعهدنا بكم ياناس الراكوبة امانة مهنية ومصداقية في نقل الاخبار وشجاعة ادبية في الاعتذار
The lecture of credibility and responsibility to the readers (costumers) by Alrakoba result in costumers? loyalty.
Al Rakoba makes the different and this is why others lose.
I am looking forward to investing in the new project securities.
Thanks
A. Kat
ضربة معلم يا مرفعين السودان …. احييك …. راكوبة، وييي
بشكركم اخوتى فى ادارة الراكوبة على هذا التنويه
مصداقية مهنية+توثيق الحقائق + احترام عقل القارئ = الراكوبة
وللفقيد الشاب الطموح دعواتنا بالمغفرة والرحمة ولأسرته وزملائه خالص تعازينا في مصابهم الجلل ولثورة يونيو النصر
شكرا ياادارة صادقة غير مكابرة
شكرا للتوضيح,
اتمنى ان يتعلم الكيزان احترام المهنة ولكم يااهل الراكوبة الف تحية وبالمناسبة والله بالأمس ذهبت لسوق الخضار بحرى لقيت الطماطم عندها 3 اسعار 15ج,20ج و25ج والله على ما اقول شهيد
الاغتيال المعنوى أشد ونحن فى هذا الوضع البائس والمزرى من الفساد والقهر وسوء الادب
هذا عهدنا بكم مصداقيتكم دليل على عافيتكم ،وشكرا للإعتذار
وهذا أدب نعتز
ونفتخر به تفتقده
(الصحافه الورقيه)
الطارده بفعل كذبها وتلفيقها وفبركتها لكثير
من الأخبار.
نتطلع بكم ومعكم أن تكونوا و(حريات) لبنة
لبناء يؤسس لصحافة
حره نزيهه صادقه منحازه
لقضاياشعبهابعدزوال النظام الذى أفسد كل شئ وطال الضميروالقلم!
شكرا مره أخرى ودمتم
فخرا وذخرا للوطن وللصحافه النيره.
حزب الشيطان
حزب الشيطان
حزب الشيطان
لقد استحق حزب المؤتمر الوطني اسم (حزب الشيطان) من خلال ما يقوم به من ممارسات مخالفة للاسلام ولا يرضاه الله ولا يرضاها رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا يرضاها المسلمون في السودان وغيره من الجمهور المسلم في كل مكان، بل أقول والجميع يعرف لقد استنكرها المسيحيون واليهود والكفار والملحدون، بل حتى عبدة الشيطان اعتبروها منافية لحقوق الإنسان وجرائم مثيرة للقلق الشديد. لا يمكن أن يستمر هؤلاء في إدعاء أن حزبهم هو حزب المؤتمر الوطني، فمن أين له الوطنية، وما أبعده من الإسلام وما أبعد المسافة بينه وبين الشعب وهي تزداد وتتمدد كل يوم. إن الدفاع عن النفس والمال والعرض كفله الإسلام وكفلته القوانين الدولية، فإن استمر القمع والعنف المفرط والاعتقال التعسفي في حق حرائر وشباب السودان وحكمائه وشرفائه فإن الجبهة الثورية المسلحة ستدخل الخرطوم بسلاحها لحماية الثوار كما فعلت حركة العدل والمساواة في الذراع الطويل. نقول لعمر البشر لقد فشل نظامك في كل النواحي الاقتصادية والأمنية والسياسية، وهو على غير ذلك أفشل، فسلم تسلم، نداء من الشعب السوداني الباسل حرائره وشبابه لا من قادة الأحزاب، وإلا فسوف ترى والسلام.
احتمال كبير اكون الحادث مدبر وهذا ليس بغريب علي الحكومه المجرمه قبل كده قتلوا والدي بحادث بواسطة كلاب ا منهم وكان الولد الذي دهسه بعربه لا يحمل رخصه ولكن بعد يومين دبروا ليه رخصة باثر رجعي وحاول القاضي ان يطلعه غير مذنب لكن نحن وقفنا له في حلقه مما جعل العقوبه له تغريمه 200ج وفكوه مع دفع اللديه برغم ان طلبنا نحن القصاص لان الحادث كان في شارع لا يحدث فيه حوادث ثانيا الوالد لم يكن في شارع الزلط بل كان في رصيف التراب يعني قطع الشارع مع العلم والدي كان بكتب مقالات في الجرائد بنتقد فيه الحكومه وسياساتها والوقت داك كان في سنة 2005