التَّفَضُّلُ..لخادم الحرمين الشريفين!!

**فى هذا اليوم المبارك والذى نرفع فيه أكفنا بالدعاء مع حجيج بيت الله الحرام والتضرع أفرادا وجماعات،،ومن دعوانا اللهم يا مفرج الكرب وغافر الذنب وراحم العبد..فرج كرب عبدك وليد الحسين وفك أسره يا سميع يا مجيب يا مغيث.
رسالة
مقدمتها التهنئية بعيد الفداء المبارك،والتوفيق والسداد لخادم الحرمين الشريفين فيما يقدمه بفضل الله للامة الاسلامية.
تكررت الرجاءات وتوالت النداءات لسموكم بشأن الأستاذ/وليد الحسين والذى ظل محتجزا لأكثر من شهرين دون تهمة أو ذنب بدياركم العامرة.
ونعلم عظم مشغولياتكم ومسئولياتكم فى تلك الفترة ،الا أننا نحسن الظن دوما بكم ،لهذا لانيأس من توجيه رسائلنا لفخامتكم افرادا وجماعات ليقيننا بأن الأمر اذا وقع تحت بصركم النافذ لقضى فى حينه.
وكل عام والجميع بخير
والحرية للزميل وليد الحسين