250 جنيه «للرغيفة» زنة «70» جراماً

الخرطوم : اصدر وزير التجارة،عثمان عمر الشريف ،قراراً وزارياً حدد بموجبه أوزان وأسعار ومواصفات الخبز المعدة لاستهلاك الجمهور بكافة انحاء البلاد ،وحدد القرار وزن قطعة الخبز ب70جراما كحد أدني ،على ان تباع للجمهور بواقع 25 قرشاً .
الصحافة
أفادنا مصدر من الموظفين في شركة كبرى تستورد القمح ولديها مطاحن كبيرة ان الحكومة دفعت الفرق في فاتورة القمح للكوتة الأخيرة بعد جدال طويل وبعد أن أنذرتها شركات المطاحن انها لن تخسر كل رأسمالها وقال المصدر ان هذه الكمية ستكفي لمدة بين 10-15 يوم وأضاف انه تم استدعائهم أمس الجمعة في وقت متأخر ليقوموا بتوزيع الدقيق على الوكلاء وأن جهاز الأمن طلب منهم تلفونات الوكلاء والذين طلب منهم بدورهم تلفونات أصحاب المخابز وأن الجهاز أصدر تعليمات صريحة باعطاء أولوية في توزيع الدقيق لمناطق وسط الخرطوم: الديوم الشرقية والصحافات والامتداد والديوم الغربية والخرطوم 2 و3 والعمارات والرياض والجريفات وجبرة وأما المناطق الطرفية فتترك حسب وضع الدقيق ان كان فيه وفرة اعطوهم كميتهم كاملة وان نقص أنقصوهم.
ورؤية جهاز الأمن هذه مبنية على تقارير المظاهرات الأخيرة حيث اتضح مشاركة المناطق المذكورة فيها بجانب ضمها لأصحاب الوعي وقاعدة الأحزاب النشطة وأبناء صناع أكتوبر وأبريل حسب فهم الجهاز. أما المناطق الطرفية مثل الكلاكلات والسلمة ومايو وغيرها فيرون انهم مستجدي نعمة و(مخلوعين) ب(نعيم) الخرطوم وانهم سيدفعون كل ما يطلب منهم وليس لديهم الوعي الكافي لنقد الحكومة أو تنظيم المظاهرات.
الخطوة القادمة بعد هذه الصفوف أمام المراكز الخاصة هي توزيعه عبر البطاقة التموينية أسوة بالسكر ..
تانى صفوف العيش يا الانقاذ
هذا زمانك فيامهازل فأمرحي ، وين الناس القادننا ايام الصادق كنا بنقيف في الصفوف من صلاة الصبح ووووووووووووو
ارجو الراجيكم بس ولسة اقعدوا هللوا وكبروا بالكضب ..!!
يا جماعة نحن محتاجين لعمل كبير يحدث خللة في النظام ذلك العمل يتمثل في الاضراب والعصيان المدني ولكي نصل إلى هذه المرحلة يجب على المعارضة (لامتلاكها وسائل الاتصال والنقل) تكوين لجان لوضع الخطط الاستراتيجية لتنفيذ ذلك الاضراب بعد وضع الخطط تأتي مرحلة حشد الدعم المالي لتنفيذ الخطة بدون دعم مالي لا يمكن تنفيذ أي برامج خاصة ان هذه الاحزاب معدمة ، فإذا أردنا تنفيذ اضراب ينفذه أصحاب المركبات مثلا هذا العمل يحتاج تكوين اللجان التي تقوم بحصر أصحاب المركبات ثم الاتصال بهم والذهاب إليهم مباشرة في منازلهم وهذا بالطبع يحتاج إلى أموال ، بعد الوصول إليهم نحتاج إلى أن نضمن لهم (راتب شهر) لأنه لا يمكن أن نطلب منهم اضرابا وهو يعتمد على رزقه من عمل عربته. هذا بالنسبة لأصحاب المركبات أما قطاعات المجتمع المدني الأخرى فعليها ايضا التزامات مثل الأطباء الذين بدأوا بالفعل في التحرك ، نأمل أن يتحرك أساتذة الجامعات لماذا لا يتحركون وهم يرون أبناءهم الطلاب يضربون ومعتقلين الوضع في السودان وصل مرحلة في غاية السوء لا يمكن السكوت عليها يجب مخاطبة أساتذة الجامعات وبقية النقابات لتكوين نقاباتهم.
نقطة أخرى أناشد الجميع بعدم دفع أي ضرائب ورسوم وعوائد للجهات الحكومية ، هذه الايرادات تجمعها الحكومة لشراء آليات القمع والتنكيل وتذهب لمرتبات هؤلاء الفاسدين ، امتنعوا عن تسديد أي رسوم للحكومة ، المغتربون حاصروا الحكومة بعدم التحويل عبر البنوك الرسمية الناس في الداخل يجب أن تمتنع عن تسديد الرسوم للحكومة.
70 وب250 جنية!!!!! الحبة كل 12ساعة وله شنو؟؟؟ ناس القشير ديل جونا من ياتو داهية
رغيف كبسولات…
هذا الوزير المستوزر حديثا جاء الي السلطة كالكلب الجائع يلتقط فتات المائده ويتمسح بأحذية اسياده الجدد ومن المفارقات قد سمعت أحد الاخوان يبررظروف عثمان أجبرته أن يشارك الانقاذ حتي يستيطع أن يعيش اهله يعني المباديء اصبحت تباع في قارعة الطريق واقول لعثمان وأمثاله عاش الشريف حسين متعففا مرفوع الرأس لم يتنازل عن مبادئه ولم يساوم نعم الحرة لا تأكل بثدييها نعم الحره وليست كسقط المتاع عثمان والدقيل ازلامهم يبيعون أنفسهم أمام أول نخاس من نخاسيين الانقاذ!!! عاش الشريف حسين كأسمه شريفا عفيفا لم يتبدل ولم يتحول ثابتا علي مبادئه شامخا كالطود ولكن خلف من بعده خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات وبيقينا كما قال الشاعر ((ذهب الذين يعاش في أكنافهم وبقيت في خلف كجلد الأجرب ))
منقول
حتى تستمر الثورة على قيد الحياة
1- قراءة الواقع :
يجب على الجميع قراءة الواقع الحالي بدراسة وتمعن والتمرد عليه ومحاولة الخروج منه وهذا من أهم العوامل التى تساعد على نجاح الثورة فهذا الواقع والذي يجب أن يشعر به كل أطراف وأطياف المجتمع سوف تعطي زخما كبيرا للثورة أن تستمر وتتحدى الوقت وان تنتشر وتكسب أرضا جديدة كل يوم فالفساد والفقر والمرض والظلم كلها عوامل تحرك الجميع في اتجاه واحد .
2- تحديد الأهداف:
يجب علينا تحديد الأهداف على انجاح الثورة حيث يجب أن يتوحد الجميع وتتوحد الجهود كلها تجاه الهدف المعلن (( اسقاط النظام )) وتوحيد الشعارات بحيث لا تدخل في إهانات أو ما شابه ذلك ، ويمكن توحيد الشعار ليكون (( الشعب يريد إسقاط النظام ))، حتى يكون شعار واضح وصريح ، ويشارك فيه الكل من أشخاصا وقيادات ويتم الإصرار عليه لأنه يساعد في تحقيق الهدف ، ويعمل على فقد النظام لشرعيته طالما الشعب توحد وقال كلمته بأنه لا يريد هذا النظام .
3- فاعلية الوسيلة :
الوسيلة المشروعة حق التظاهر السلمي حيث يحتشد الجميع في المدن وتسير مسيرات هادرة وهي تردد الشعار ، ويمكنها أن تختار مكان معين وتقف فيه وتردد الشعار، واليكن مثلاً معقل دارهم هو دمارهم (( الساحة الخضراء )) وأن يأتي الجميع بدون تقاعس وننادي بتجمع مليوني .
4- عدم فتح جبهات أخرى :
يجب أن يحرص الجميع (( الثوار )) على تحديد عدو واحد هو المقصود بهذه الثورة وهو النظام فقط وأن لا يكون في الوقت الراهن للثورة أي حسابات أخرى تريد تصفيتها ، ولا يجب أن نردد أو نعلن علناً بأننا لدينا تصفية حساب من جهة أو شعارات معادية لجهات بعينها.
5- الإصرار والعزيمة على تحقيق الأهداف :
الاستمرار في الثورة دون إحباط ، ودون كلل أو ملل، حتى نبرهن للنظام بأننا لن نيأس حتى يرحلوا، ونثبت لهم بأننا لسنا شماسه أو شذاذ أفاق أو مخربين ، أو محرضين من جهات أجنبية كما يقال في جميع وسائل الإعلام، ونثبت للجميع بأننا لسنا فئة قليلة تريد فعل ثورة بدون هدف ، ومع مضي الوقت سوف نسمع بقرارات جديدة كما بدأت الآن من النظام (( بتغيير الوزراء ، وأن كلمة لحس الكوع لم توجه للشعب إنما للأحزاب ، وسوف تستمر الخطابات واللقاءات لكي تستعطف الشعب والثوار ، حتى يحدث انشقاق بين الشعب وبين الثوار كما فعلها حسني مبارك )).
6- انصهار المجتمع فى بوتقة واحدة :
يجب علينا أن نتحد وأن نكون يداً واحدة، بدون فوارق مهما كانت هذه الفوارق حتى لا يدخلوا علينا بفتنة طائفية، أو عرقية، أو سياسية. فيجب علينا الوقوف صفا واحدا ويكون هتافنا واحد والنداء واحد (( الشعب يريد إسقاط النظام )).
7- تقديم التضحيات:
نعلم جميعاً بأن أي ثورة يجب أن يكون فيها تضحيات ، لان الباطل لن يتخلى عن باطله مجانا والحرية لا توهب إلى الشعوب مجانا ولكن لابد لها من تضحيات وأغلى تضحية هي الشهادة فمع تساقط الشهداء كان النصر اقرب ، حتى يسقط النظام الفاجر الغادر الذي يتاجر باسم الدين ، والذي رئيسه يذهب للخلاوي (( وهذا هو نوع من أنواع الاستعطاف وكسر القلوب الذي تحدثت به في السابق )) ، تاركاً كلابه تتحرش بأخواتنا في الداخلات في أبشع صور الإهانة والذل، وكان أحرى به أن يحفظ أبناء وطنه من أبشع الجرائم ومن هتك العرض والشرف (( ولكن كيف يحدث ذلك والخيانة تجري في دمائهم ، والتصفية هم من ابتدعوها ونفذوها في شهداء رمضان عندما حكموا عليهم بالإعدام لأنهم دبروا انقلاب ضدهم ، وهم قد وصلوا للسلطة بانقلاب ، كيف لا وهم يصفون ويقتلون من معهم من أجل السلطة ، ثم يتحدثون عن الدين ، ولكنهم يريدون أن يستعبدوا الوطن والمواطنين أكثر من ذلك ، وهذه هي خسة الطباع التي لا تريد إراقة الدماء .
8- سرعة التعامل مع المتغيرات :
فكم من بيان خرج علينا بلباس الواعظين حتى يعكر ويعطل الثورة ولكن يجب أن نتعامل بسرعة مع المتغيرات وبسرعة الرد حتى يكون الأمر دائما فى صف الثورة، ويجب توحيد صفوفنا ، ولكن بالسرعة سنجعل لكل حديث حدث ونتفاعل .
9- توظيف الأحداث :
استمرارية الثورة سيجعلنا نكسب أنصار جدد ، وسوف يزداد الشعب يوماً بعد يوم ، وسنجد كل وسائل الإعلام معنا ، وسنجبرها على ذلك، وبإذن الله منتصرين.
الله أكبر … ألله أكبر
ثوار السودان الأحرار بالخارج
كنا نتمنى أن نسمع رأي الطفل المعجزة الود مصطفى عشان يحدثنا عن صفوف شحادين الخبز التي ظهرت مؤخراً في عهد الخليفة الجعلي الخنزير الرقاص صاحب نظرية الدواسة وسياسة العواسة والكسرة والقراصة أما كان من الأجدى إستنفار أخوات نسيبة من خريجات شريعة وقانون عشان يعوسن كسرة وقراصة في إطار السياسة التقشفية ويساعدن في تخفيف الأزمة بدلاً من والقوادة وممارسة الدعارة ومنها يساعدن دولة الم…انيس وبرضو يعتبر ذلك مشروع تشغيل خريجات زي مشروع حضانات شيخ علي أبتالولة مهندس التوجه الإنحطاطي وزي مشروع عربات سيدنا الخضر لبيع الطحنية والمربى والعسل فكان يمكن عمل أكشاك وتوزيع صاجات عواسة إليهن وبرضوا ده مشروع جهادي لايقل عن تقطيع البصل في إعداد زاد المجاهد
قال عثمان عمر الشريف دا عثمان عمرالخسيس .اتاريك يامحمد محمد خير وخالد المبارك ما براكم.والحمد لله مميز الحبيث من الطيب .
زمان الواحد كان بيقوم الصبح عشان يحصل صف الصلاة…وحسع الواحد بيقوم الصبح عشان يحصل صف الغلاء…
يقول الله عز وجل : {وَلاَ تُؤْتُواْ السفهاء أَمْوَالَكُمُ التي جَعَلَ الله لَكُمْ قِيَاماً} (النساء : 5)
أناشد جميع الشعب السوداني أن يمتنع عن دفع أي رسوم وضرائب وغيرها من وسائل الايرادات للدولة يجب الامتناع كليا عن دفع أي رسوم لهذا النظام ، المبالغ التي يتم تحصيلها من الغلابة تذهب لشراء آلات البطش والتنكيل بالشعب المسكين تذهب لمرتبات ومخصصات هؤلاء الفاسدين ، يا جماعة حتى شباك التذاكر بتاع المستشفيات الجماعة ديل يتدخلوا فيه بدلا من أن يعود للمستشفى ،الناس دفعت دم قلبها لهذا النظام ماذا كانت النتيجة؟ هل استفاد الناس شئ بل على العكس تماما ذهبت المليارات لضمان تمكين سلطتهم فقط المشاريع التي يتبجحون بتنفيذها كلها ديون على كاهل الشعب يجب تشديد الخناق على هؤلاء الفاسدين خلاص سقطت كل الأقنعة كفانا غش وتدليس وتلاعب بالناس. المغتربين حاصروا النظام بعدم التحويل عبر البنوك الرسمية الناس في الداخل يجب أن تمتنع عن تسديد أي رسوم للنظام.
شكر وعرفان لعم عثمان عمر الحريف “”””
دخلوك الماسوره
مرمطوك بالعطايا والمصاريف والهدايا
ضحكو فوقك نساوينهم..
بالغتى يادى.. اصلو ما معقول..دا ما ود الشريف !!!
واحده قالت يا لطيف ,,,والثانيه قالت اسألوه لو كان فعلا حريف
والثالثه قامت بى ثوب الخريف ولسان رهيف:
وقالت يا عم عثمان..عارفاك انا من زمان
من زمن شفع صغار وبيظاهرو فى الميدان
عم عثمان قد الدكان..عم عثمان لحس الدكان
عم عثمان سرق الدكان..عم عثمان حرق الدكان
لكن اسع اقيف واسمع:
1)صحى انته ياعمو كنت شريف لما ناس نميرى عملو ليك محاكمات وكمان على الهواء مباشرتا بالتلفزيون
بخصوص العمارات ش افريقيا مع لفة الجريف جنوب المطار؟
2)هل انته راضى عن حياتك ولصالح الشعب السودانى قبل دخولك ماسورة الحكومه؟
3)حاليا هل انت راضى وسعيد عند ملاقاة اسرتك وابناؤك والاخرين؟
ختاما القصه ما قصت رغيف القصه قصت شعب راكع داير يقيف .
يا جماعة الخير وين صاحبنا علي محمود مالة ساكت والرغيف والسكر طاير السما. الله يكضب الشينة قالوا متأزم من سياساته المطرشقة من قولات تيت!!!!
القصه ما قصت رغيف القصه قصت شعب راكع داير يقيف .
عثمان عمر الشريف كان معنا في مدني الاهلبة الوسطي
كان اسمه عثمان طايوقة لهبالته
ما قالوا كل شي متوفر ؟؟؟
العربية دي عربية أيس كريم ؟؟؟؟
و الله صحيح الأختشوا ماتوا ..
اجعلوا يوم الجمعة
جمعة رمضان المليونية بالساحة الخضراء
من زمان واقعين الكسره بي ام تكشو الحبه دي ماجاتنا
الإنقاذ جأت عشان تنقذكم من مشكلة وعشان كدة لابدة من ظهور المشكلة اولا ثم تشخيصة ومعرفة مسبباتها وتاثيرها علي الشعب الابي وطرق معالجتها وبعد داك تجئ الإنقاذ بعد طلوع الروح عشان كدة أنا ما معاكم في لوم الإنقاذ عونطة سااااااااااااااااااااااااااااااكت واقتراح انشقاق بعض المكيزان وتسميت حزب جديد باسم الإنقاذ ديمغراطيك شينج NCPDC
صدقوني يا عالم لو أن الكيزان جعلوا هذا الشعب يقتات على فتات الكوش و الكرتات فلن يتحرك شمالي واحد لإسقاطهم و ذلك لسبب بسيط و هو أنهم يدعمون هذه الحكومة و سيظلوا يدعمونها مهما حدث.. و المتابع لسير التظاهرات فسوف يلاحظ أن القائمين بها هم عبارة عن طلاب و بعض الحزبيين فقط لا غير و هذا لوحده يرسم في الأفق علامة إستفهام كبيرة. إن هذه الحكومة لن يسقطها إلا واحد من إثنين..
1/ تدخل خارجي عنيف كالذي تم في العراق على أيام الموتور صدام حسين أو ..
2/ أن تذحف حركات الهامش الثورية و تنقض على نظام الكيذان في عقر داره الخرطوم.
و ينبغي أن ننبه إلى أن الفوضى العارمة لا يمكن أن تحدث إلا في حالة واحدة و هي حين يرتكب الشماليون خطاءاً فادحاً و يهبوا للدفاع عن نظام الكيزان المتهالك أمام ضربات الثوار و هو ما سيلجأ إليه الكيزان بإثارة النعرات و القبليات أكثر وسط أهل الشمال.
4 بي ألأف يعني
ههههههه
قال حققنا رخاء
الزول بقى ماينوم عشان الاسعر ماتزيد
لمن جيتوا ياحراميه الالف بتجيب 30 عيشه واكتر من البلدي
قال الدولار ارتفاعوا ما بأثر
لعنة الله عليك يا اسود الوجه من فعايلك