د. كمال شداد: الألعاب الأولمبية مجابهة بكثير من التحديات والصعوبات..د. عثمان ميرغني: معدل الذكاء يكون عالياً عند الساعة الرابعة صباحاً والخامسة مساءً

أروقة واللجنة الأولمبية في دبلوماسية الرياضة ..
د. كمال شداد: الألعاب الأولمبية مجابهة بكثير من التحديات والصعوبات
د. عثمان ميرغني: معدل الذكاء يكون عالياً عند الساعة الرابعة صباحاً والخامسة مساءً
شهدت حدائق اللجنة الأولمبية السودانية مساء الثلاثاء 10يوليو2012م منتدى أولمبياد الثقافة الشهري بين مؤسسة أروقة للثقافة والعلوم واللجنة الأولمبية والذي جاء بعنوان دبلوماسية وأهمية الرياضة تحدث الدكتور كمال شداد والدكتورعثمان ميرغني مدير مركز سعادة وإستقرار وجاء المنتدى على شرف وداع بعثة السودان الأولمبية المشاركة في أولمبياد لندن مطلع الشهر القادم ،وقد شهد المنتدى حضور عدد مقدر من رموز الرياضة والثقافة يتقدمهم الأستاذ هاشم هارون رئيس اللجنة الأولمبية والأستاذ السموأل خلف الله أمين عام مؤسسة أروقة والأب فليو ثاوس فرج والكابتن شيخ الدين وممثل السفارة البريطانية وممثل معاهد كامبردج والصحفي الكبير النعمان حسن والشاعر الكبير إسحاق الحلنقي والأستاذ الشاعر أزهري محمد علي والفنان كمال كيلا والفنان أبوبكر سيد أحمد وجمع من الإعلاميين. وقد أدار المنتدى الإعلامي المطبوع الدكتور حمزه عوض الله ، وقال الدكتور كمال شداد في كلمته أن الأولمبياد هي مناسبة تجتمع فيها الشعوب لتتبادل الثقافات والرياضات المختلفة وهي تظاهرة عالمية كبيرة تطمع في مشاركتها كل الدول وتتسابق في دخول رياضاتها وألعابها المحلية لمضمار الألعاب الأولمبية ومشاركة السودان في هذه التظاهرة شئ ضروري ومهم من أجل أن نكون حاضرين مع العالم ولكن في الآونة الأخيرة صاحبت الألعاب الأولمبية كثير من التحديات والصعوبات والمشاكل فقدت فيها هذه الألعاب رسالتها التي قامت من أجلها مثل نشر المحبة والسلام بين الشعوب وتقارب الثقافات وإبراز الثقافات الرياضية لهذه الشعوب وأصبحت المنشطات أكبر المهددات لها بجانب التسابق التجاري والإعلاني لهذه الألعاب وأصبح عدم الإلتزام بالدخول للقرية الأولمبية من الأشياء البارزة للدول المشاركة وأصبحوا ينزلون في الفنادق والمناطق القريبة من القرية وهذا يتنافى مع مبدأ المشاركة ، كما تحدث الدكتور عثمان ميرغني عن الجانب النفسي للاعبين في الرياضات واللياقة الذهنية ومعدل الذكاء عند اللاعبين وقال إن الوقت الذي يكون فيه معدل الذكاء عاليا في اليوم هو عند الساعة الرابعة صباحا والخامسة مساءا ولابد أن يكون هناك وقت للإسترخاء الذهني من الساعة الثانية ظهرا إلى الرابعة منه وهذه تحتاج لرفع الجرعة التثقيفية للاعبين كما تطرق للغذاء المناسب للاعبين ذاكرا بعض المأكولات والفواكه المساعدة على إكمال الحمية الغذائية ورفع معدل التركيز الذهني منها القمح والموز والتفاح ،وقد تم توقيع إتفاقية تفاهمية بين اللجنة الأولمبية ومعاهد كامبردج لتفعيل النشاطات الرياضية بين المؤسسة واللجنة ومن ضمنها سيكون هناك ماراثون للأطفال عما قريب وقد قدم الشاعر إسحاق الحلنقي والفنان أبوبكر سيدأحمد فواصل شعرية وغنائية. وفي ختام المنتدى كرمت اللجنة الأولمبية عدداً من المؤسسات والرموز الرياضية والثقافية منهم الأستاذ السموأل خلف الله والأب فليو ثاوس فرج واللاعبين المشاركين في الأولمبياد وغيرهم ومن المؤسسات التلفزيون القومي وقناة النيل الأزرق والشروق وقناة الخرطوم وقناة أمدرمان وقناة قوون ومجموعة كبيرة من الجهات الإعلامية.
الصحافة
كلماسمعت أو قرأت عن هذين الشخصين (الدكتور كمال شداد والدكتورعثمان ميرغني )اتذكر عنوان كتاب دكتور منصور خالد الأشهر (النخبةالسودانية وادمان الفشل)!!! مش عارف ليه؟؟!!!
كمال شداد دا مؤتمر وطني
شداد ساهم في تدمير الرياضة بكل قوة ـ أول خطوة إتخذها هو حل جهاز الناشئين لانة يعلم تماماً ان جهاز الناشئين هو الذي يفرخ لاعبين موهوبين ـ ظل طيلة العشر سنوات التي قضاها في الاتحاد في مجادلة منع الحراس الاجانب ويقول سوف تضر الفريق القومي ــ مثال ـ الاندية الانقليزية تستخدم حراس محترفين هل تأثر المنتخب الانقليزي بحراسة المرمى ؟؟ ظل شداد يجادل احتراف اللاعبين ،مثال ريال مدريد ١٠٠ بالمائة لاعبية محترفين هل تأثر المنتخب الاسباني ؟؟ ان شداد استخدم كل علمة وزكائة وخبراتة السابقة في تدمير الرياضة السودانية ــ وهو امتداد للنخبة الفاشلة امثال الترابي وغيرهم
في اولمبياد بكين احرز رياضي اماراتي الميدالية الذهبية في الرماية وقد حزنت كثيراً لعدم مشاركة السودان في هذا المنشط لو علمنا ان بالقوات المسلحة افراد قادرون على قطع الخيط بالرصاص على بعد مئتين متر والغريب في الامر ان الذي يشرف على اللجنة الاولمبية السودانية هو فرد من القوات المسلحة وهو يمثل امتداداً للنخب السودانية الفاشلة
الأخ mazin ما هو الذي عند هؤلاءيستق أن يقتدى به؟؟بمعنى آخر ما هي انجازاتهم(وانا أعلم انها = صفر كغيرهم من نخب السودان الفاشلة) حتى تستحق الاقتداء بها !!؟؟مثلا كمال شداد أكثرمن 25 سنة في قيادة قطاع كرة القدم بالسودان وعدد الكاسات القارية والدواليةالتي تحصل عليها السودان خلال كل هذه الأعوام = صفر؟؟!!مع العلم أنه كغيره لم يتقدم باستقالته من هذا المنصب لأنه فشل لأنه أصلا كغيره من القيادات السودانية لا يعرفون النجاح!!!انت يا mazin كغيرك من غالب الشعب السودانى ولدت وترعرعت وسط بيئة من الفشل الدائم ولا تعرف ما هو النجاح وما هى الانجازات التى تصل بالامم لمصاف الدول المحترمة وانت فاشل كما أن لآننا ننتمى لشعب فاشل كتب عليه الفشل،
مافي بنيان بدون اساس شابكننا هلال مريخ الاولمبية هو، اي واحد اسمعوا يتكلم في الكورة في ظل مانحن عليه ماهوالا غبي او متغابي وزي ديل الخلوا ابوريالة يحمكنا
في نظام صحي عادل وطني
في تعليم جيد صحة
ابداع كؤوس ميداليات الخخخخخخ
اكثر شئ اضر بنا هؤلاء الارزقية من مدراء وصحفيين ومذيعين الخخخخخخخخخ
احراز البطولات في المحافل الدولية لا يتم إلا بالاعداد السليم والمبكر للمواهب،وكمثال حي بالامس شاهدت بطولة إلعاب القوي للشباب المقامة بإسلندا والتي احرز فيها العداءوون الاثيوبيون الميداليات الذهبية كعادتهم والكينيين وكان بجوارهم اليوغنديين وللاسف لم اري بالطبع اولادنا إلا في المؤخرة.ورايت ايضا كيف عندما تهتم الدولة برياضيها وتوليهم الاهتمام فانهم بالطبع سيتفوقون ،فظهر البطل القطري في رمي المطرقة والذي تربع علي عرش القمة العالمية ب ٨٧ متر والذي اذهل وابهر العالم .اردت فقط ان اورد هذه الامثلة للمقارنة لانهم اقرب لنا في كل شئ فأين هم وأين نحن؟؟؟؟؟؟؟
الناس في شنو والحسانية في شنو !
يا دكتور كمال ياخي لم ناس الرياضة بتاعينك ديل وهم بالملايين ماشاءالله
وأمشو علي القصر عدييييييييييل أو القيادة العامة أو كل مباني الأمن القذر
والله الحكومة دي تندحر في 5 دقايق .
ياخي متين جمهور الكورة ده يكون عندو وعي بقضايا الوطن والمواطن , والمؤسف
إنه الكورة ذاتا مانافعين ولا فالحين فيها , خلاص خلونا نحترمكم مرة , مرة واحدة
بس فرحونا يا طير يا وهم يا فارغين .