شيماء عادل ( الماسورة )

سارة عيسى
بسبب الإنقاذ إزدانت عاميتنا بمفردات جديدة ، الماسورة أو أن يُقال فلان طلع ماسورة كبيرة ، هذه التسمية وردتنا من سوق الحرامية بمدينة الفاشر حيث نجح بعض المحتالين في النصب على عدد من البسطاء حيث أخذوا منهم مدخراتهم بعد أن وعدوهم بعوائد خرافية ، وفي خاتمة المطاف تبخرت أحلام هؤلاء البسطاء وهرب المواسير وبعضهم دخل السجون ، كانت العرب تقول: عاد بخفي حنين كدلالة على الخسارة في المغنم ، ونحن خرجنا من السوق بمفردة ماسورة ، هذه الحكاية حدثت في مصر في ايام مبارك فيما عُرف وقتها بمجموعة الريان وأحمد السعد ، أي ان تجربة الإخوان أصبحت مثل الكتاب المفتوح ، نفس الوقائع مع إختلافات بسيطة ، سألت عن زميلة لي تطلقت من زوجها ، سألت عن السبب أخبروني ( أنه طلع ماسورة ) ، أنه لم يكن غنياً كما متوقعاً أومتعلماً كما كانت تعتقد ، والمصيبة الكبري أتضح أنه متزوج وله من العيال ما يشيب الرأس .
قبل أن أغوص في قصة الصحفية المصرية شيماء عادل علينا تذكر قصة سامي الحاج ، السوداني الذي كان يعمل مصوراً لدى قناة الجزيرة والذي تم إعتقاله في ظل ظروف غامضة على يد الجيش الأمريكي في أفغانستان ، فقد جعلت منه قناة الجزيرة بطلاً قومياً وتلاعبت بمشاعر الناس عن طريق إجراء لقاءات متكررة مع زوجته واسرته ، لم يكن سامي الحاج محارباً ولم يكن حتى مراسلاً حربياً لا يشق له غبار ، فالرجل تواجد في المنطقة الخطأ وفي الزمان الخطأ مثله ومثل آلاف الأفغان والباكستان الذين رماهم الحظ العاثر في منتجع غوانتامو ، خرج سامي الحاج من المعتقل بناءً على صفقة لا تُعرف تفاصيلها ولكنه من المرجح أنه وشى ببعض الاشخاص ، في رحلة العودة وهو على متن طائرة عسكرية أمريكية كان سامي الحاج يجلس هادئاً ومتماسكاً وعندما هبطت الطائرة في مطار الخرطوم أدعى أنه مصاب بغيبوبة وسقط على الأرض مما أستدعى حمله بنقالة طبية ، فاصبح مثل المحارب الذي عاد من ساحات الوغى ، أستقبله البشير وصلاح قوش وممثل قناة الجزيرة أحمد منصور ، قبل أن يخبأ بريقه تولى سامي الحاج رئاسة لجنة الحرية وذهب لنصرة الفلسطينيين في غزة ، وفي ذلك الوقت كان الأخ ابوذر الأمين يتعرض للتعذيب والتنكيل ، بطل قناة الجزيرة الكاذب لا يعترف بسوء الحريات في السودان فهو كان يمثل مشهد الاسير المضطهد مثل مسلسل الزير سالم ، إختفى سامي الحاج وقلّ ضجيجه وعاد للمرة الثانية لجحور النسيان فلأنه كان سجيناً بلا قضية ، وكان يؤمن بالحرية لغزة ويكفر بحرية التعبير في بلاده .
صحفية مصرية زارت السودان بعد تطبيع العلاقات بين البلدين في ايام حسني مبارك ، في مطار القاهرة سالتها مراسلة التلفزيون المصري عن الإنطباع الذي عادت به فقالت : والله انا ما شفتش أكل كتير زي السودان ..أنا خفت أموت من التخمة ، وقد كانت هذه الصحفية صادقة ، وبالفعل كانت تقيم في فندق مدفوع الأجر ووجبات الطعام ببلاش لذلك خرجت من السودان بهذا التصور وأنا لا ألومها في ذلك . فإلاعلام الإنقاذ مثل جماعة الحشاشين يرسم صورة وردية عن الأحوال الإقتصادية في السودان ، فلا زال ربيع عبد العاطي متمسكٌ بالأجر الشهري للسوداني وهو 1800 دولار ولم يفلح كل العقلاء في إقناعه بأن هذا الرقم ( ماسورة )
أما شيماء عادل فالأمر مختلف بعض الشئ ، فهي كانت إسم مجهول يبحث عن الشهرة ، وقد حاولت أن أقرأ إنتاجها الصحفي ولكنني صُدمت لأنني لم أجد لها شيئا ً يستحق الإهتمام والقراءة ، وهي دخلت السودان كناشطة وليس صحفية وحتى إنني لم أقرأ لها اي مقالات عن الثورة الحالية ، وهي كانت ممثلة بإمتياز حيث نجحت في التلاعب بمشاعر النشطاء السودانيين وصدقوا حكايتها بأنه تم إعتقالها عن طريق الشرطة السرية وسجنها في مكان غير معروف ، وبعد مطالعتي لتصريحاتها في قناة الجزيرة اشك بأنها كانت في السجن ، فهئتها لا تدل على ذلك وقد ذكرتي بقصة ذلك الملازم الماسورة خالد حسن ، فبعد أن أكل الدجاج وشرب البيرة ? غير باغ ولا عاد ? مع جنود الحركة الشعبية وقبض مائة دولار عاد وأنكر حسن المعاملة ، وحسب تصريحات الاسيرة شيماء عادل فكيف بمسجون تراعاه الدكتورة ثابيتا بطرس بنفسها ..وهل هي تخص كل السجينات بهذه الرعاية ؟؟ !!! وكيف تكون معاملة الأمن السوداني حسنه ونحن نراه يطلق الرصاص ويجلد النساء ؟؟ في ظني أن الاستاذة شيماء كانت في شقة رئاسية مفروشة وهي تنعم بكل الإمتيازات ، وتهمة الصحفي الأجنبي الذي يعمل بلا تصريح عقوبتها في السودان مصادرة المعدات ومغادرة البلاد ،
إذاً كانت مسرحية شيماء عادل باهتة وبايخة لأبعد الحدود ، وسفرها من الخرطوم لأديس اببا في طائرة الرئيس البشير ثم عودتها في الطائرة الرئاسية الخاصة بالرئيس مرسي يفتح عدة تساؤلات ….فهل شيماء عادل بالفعل تملك كل هذه القيمة من الأهمية ؟؟ وهل سجناء الكلمة الحرة في كل العالم يُعاملون بهذه الأريحية ؟؟ وهل تنقلهم الطائرات الرئاسية من السجون إلى ذويهم ؟؟
سارة عيسي
[email][email protected][/email]
مقال رائع
اديناها اكبر من حجمها الصحفية النكرة دي من المفترض التفرغ للانتفاضة واقتلاع النظام البائس والتفكير في ما بعد الخلاص …لو كان هنالك طريقة لتغيير الخارطة والابتعاد جغرافياً عن سبب اذي السودان؟؟
فعلا شيماء مسرحية سيئة لتجميل صورة النظام الاسلامى المصرى
غيرة نسوان ! !
والله ياسارة عيسى سلم قلمك
نعم يا ساره انها لا تستحق كل هذا. وهذا المقال صحيح ميه في الميه.
الاستازه ساره عيسى : وزيره الصحه المعتقله ليست تابيتا بطرس بل هى علويه كبيده وهى وزيره صحه ولائيه , اما بخصوص حديث شيماء على قناه الجزيره فقد كان حيثا متزنا واعتقد انها كانت صادقه جدا , ارجعى للقاء مره اخرى
دي ماسورة من امها …..!!!!!!!!!!!!!!
عنوان مبااااااالغة يا سارة عيسى تحياتي فعلا (( شيماء عادل المأسورة ))
اطبع …. صور …. وزع ….. شارك … انشر !!!
ما شايفين اللبس الحلو ده يا جماعة متين بناتنا بلبسو ذوق كدا بدل راكبين الحصين دفاع شعبي صراحة لبس فناطة عديييل كدا ودي مصر بدون عقد ناس بتعيش الحياة مش متناقضين زينا
نحن لم نكن نعرفها لولاكم فكنت تكتبون ( الحرية لشيماء والثبور لرجال الامن ) اسبوعان ذبحتونا وفى النهاية طلعت ماسورة لكم اما هى فهى كما هى وهذه مصيبتنا فى مايسمى معارضة التى مكنت البشير وحاشيته ان يحكموا عشرات السنين
تصحيح
يا سارة عيسي
سامي الحاج لم يكن حتي مصور للجزيرة
سامي الحاج جاء الي الشارقة للعمل في مرطبات الاتحاد ولكن حقيقة كان عميل للحركة الاسلامية
كان يرسل الي الشيشان حامل الاموال باسم الخيرية السعودية
وبعدها ارسل الي افغانستان تحت اسم مصور للجزيرة وبعدها كشفته المخابرات البكاستانية وسلمته الي الامريكان
سامي الحاج حلف القران زورا في محكةالشارقة ضد مصطفي بهنساوي صاحب شركة كارقو اختلفو في شحنة للشيشان
الدي استقبله في مسرحية العودة وجاء معه في نفس الطائرة هو وضاح خنفر مدير القناة الكوز
انظري الي القوصي مسكين لم يحظي باي استقبال كرتوني كما يفعلون
انظروا ماذا كتب الاستاذ / ثروت قاسم بمقاله الراتب بالراكوبة
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-64844.htm
في الساعة الثامنة والنصف من مساء الثلاثاء 3 يوليو2012 ، اعتقلت كتيبة من عناصر جهاز الأمن السوداني الصحفية المصرية شيماء عادل ، والإعلامية السودانية مروة التيجاني، والناشطة السودانية يسرا عبد الله ، من داخل مقهى انترنت بالحاج يوسف ( الوحدة ) ، وتم اقتيادهن في سيارة بيك أب إلى مكان مجهول!
الصحفية المصرية شيماء عادل، محررة بصحيفة الوطن المصرية ، وقد وصلت الخرطوم منذ يوم الأحد 17 يونيو 2012 لتغطية المظاهرات في الخرطوم ، مبتعثة من الصحيفة التي تعمل بها ، وكانت تقيم كضيفة عند الإعلامية السودانية مروة التجاني بالحاج يوسف !
استمر حبس شيماء لمدة 13 يوما… من يوم الثلاثاء 3 الى يوم الأحد 15 يوليو 2012 ، عندما أخبرها ضابط من جهاز المخابرات السودانية ( حوالي الساعة 9 مساء بتوقيت الخرطوم ) ، أن طائرة خاصة سوف تقلها ، فورا ، الى أديس أبابا نتيجة وساطة من الرئيس مرسي للرئيس البشير !
واستطردت شيماء قائلة لصحيفة الوطن :
( سافرت من الخرطوم الى أديس أبابا بطائرة خاصة ، بصحبة اثنين من جهاز المخابرات السوداني ، وتم تسليمي للسفارة السودانية، ومنها إلى مكتب رئاسة البشير، الذي سلمني بدوره للرئاسة المصرية! ونزلت في غرفة في الفندق مجاورة لغرفة الرئيس مرسي ! وفي الصباح تلقيت دعوة من الرئيس مرسي لمشاركته على الإفطار!
اهتم الرئيس مرسي بالإطمئنان على صحتي ، وقال لي إن القضية كانت كبيرة ، واستغرقت وقتا لحلها ، وإقناع الرئيس البشير بالإفراج عني ) !
انتهى كلام شيماء !
ثقافة شيماء لم تسمح لها بالإصرار على اطلاق سراح مضيفتها مروة التجاني معها ، لأن التهمة لكليهما واحدة ! ولو كان الوضع معكوسا ، لرفضت مروة التجاني الإفراج عنها دون شيماء عادل !
ولكن لكل قوم ثقافتهم !
ولا تزال الإعلامية مروة التجاني والناشطة يسرا عبد الله رهن الحبس في انتظار ( مرسي سوداني ) لإنقاذهما من الفك المفترس !
مرسي لله … كرامة لله !
(( شيماء عادل مأسورة ))
اوافقك الراي مقال رائع وفي الصميم
الذي اعرفه ان سامي الحاج كان مضربا عن الطعام لفتره طويله وهذا سبب تدهور حالته الصحيه؟؟
باعت مهنتها قبل بيع الشعب السوداني
جعلوني أصلي الفجر
ووصفت شيماء في حديثها كيفية قضاء الوقت داخل السجون السودانية، حيث أشارت “إلى أن المسئولين عن السجون كانوا يجعلوهم يستيقظوا في وقت صلاة الفجر لتأدية الصلاة، ثم بعدها يعودون إلى النوم من جديد، وعندما يستيقظون مرة أخرى يتناولون وجبة الأفطار الممثلة في أطباق من الفول، وبعدها يوزع عليهم كتب للقرآن والسنة، مستردة: عندما يحين وقت الغذاء يوزع عليهم أطباق العدس، وبعدها يتجهون لغسيل ملابسهم، ثم النوم” .
لم أتوقع العودة مع الرئيس
وعن قصة الأفراج عنها أكدت شيماء أنها أستمرت في السجون السودانية قرابة الـ 14 يوم دون تحرك أي مسئول مصري إلا في اليوم الـ 11، قائلة ” في اليوم الحادي عشر جاء مسئول سوداني وأبلغني أن أمي مضربة عن الطعام وأن هناك مظاهرات أمام مقر السفارة السودانية في القاهرة من أجلي”، وأكملت حديثها ” بعدها جعلوني أكلمها في ذلك اليوم واليوم الذي تلاه فقط لأطمئن عليها”، وأشارت شيماء في خضم كلامها أنه لولا الضغط الشعبي لأستمريت في السجون السودانية أكثر من ذلك.
وأكملت بخصوص رحلة الأفراج عنها “صباحاً أبلغوني بأنه سيتم نقلي إلي أديس أبابا لكي أقابل الرئيس محمد مرسي وأعود معه بعدها إلى القاهرة في طائرة الرئاسة” معلقة على ذلك بالقول “لم أصدقهم بالطبع”.
وأستمرت قائلة: “وبالفعل بعدها بساعة فوجئت بخروجي من مطار الخرطوم مع أثنين من المخابرات السودانية على متن طائرة خاصة وصولاً لأديس أبابا وكان هناك في أستقبالي فرداً من السفارة السودانية، فقام بتوصيلي إلى الفندق الذي كان متواجد فيه الرئيس مرسي، وكان ذلك في تمام الساعة واحدة والنصف فجرا؛ حيث كان الرئيس نائم “حد قولها”، مضيفة: وفي اليوم التالي علمت بدعوة مرسي لي لللافطار معه حيث تبادلنا الحديث فيما يتعلق بطريقة معاملتي هناك”.
وأختتمت شيماء حديثها بشكر جميع من وقف بجوارها وساندها حتى عادت مرة أخرى إلى أرض الوطن، كما أنها أكدت أن إستجابة الرئيس السوداني عمر البشير لطلب الرئيس محمد مرسي دلالة واضحة على العلاقة المتينة بين القاهرة والخرطوم
هذا الحوار تم مع الصحفية المزعومة شيما عادل التي تبحث عن المجد المزيف و الظهور بصورة الابطال و لكن نقول لكي اللعبة مكشوفة و طال ما انكي قد حرفتي في الوقائع و بعتي نفسك للنظامين بالخرطوم و مصر قريبا سوف تكوني في مزبلة التاريخ ذهابا ولا اسفا عليك
وهذا طبيعي من الاخوة في شمال الوادي دائما مواقفهم مصحوبة المصلحة قبل كل شي قيم و اخلاق
لك الله يا شعب السودان العظيم
انا زعلان لي مروة التيجاني المسكينة اتخمت فيها ولي هسع مصيرها مجهول ..
بكره تذوب مع مجدي الجلاد وبقيت عقد الصحفيين السكة
في هذا الزمن العجيب غالبا الابطال الحقيقيين لايعرفون وتجب في السطح دائما الاقل وزناوطبعا هذا قنون فيزيائي وسياسي ايضا؟
حقيقة من اجمل المواضيع والتحاليل التى قراتها بالراكوبة
تسلمى كتير اخت سارة
شي طبيعي مصرية اتصرفت علي طبيعتها ….هذا الموقف دائماً يثبت تفاهة الشعب المصري ….احكي ليكم قصة حصلت في السعودية…مصري اتشاكل مع باكستاني مصري شابك ليك الباكستاني يا حمار يا حمار يا حمار الباكستاني ضحك عليهو واقل ليهو ايوة انا حمار بس انت مصري مصري مصري ….وهو يضحك
انا داير اعرف الماسوره ( شيماء ) ولاّ (شيماء ) ودوها الماسوره ؟؟؟؟
تسلمي يا سارة لهذا المقال الرائع و لكن قصة الماسورة دي قبل سوق المواسير حقة الفاشر للعلم هي قصة بين اسد و لبوتو و ثعلب والقصة مشهورة جدا لمن سال الاسد اللبوة و قال ليها زعلانة مالك اليوم قالت ليه مالثعلب دي ياخي ::::::؟ قال ليها اوعا يكون وداكي الماسورة ههههههههههههههههههههههه
مصرسبب الام السودان منز القدمــــ (السد العالي حلايب شلاتين ضرب الجزيرا ابا ) الداعم الاول للدكتاتوريات في السودا
وبعضهم يعزي مفردة “ماسورة” الى طرفة القرد الذي دقس النمر والاسد ..!!
ينصر دينك يا ساره كانك تقرائ افكاري هذا ماقلته في احد تعليقاتي ان هذه الصحفيه مستهبله وانها ممثله بارعه وان كل ماحدث بشأنها عباره عن تمثيليه سيئة الاخراج والسناريو من جانب الاخوان في السودان ومصر وكانوا يفتكرون ان هذا الشعب غبي لكن اقول لهم انتم الاغبياء بلا شك وهذه الشيماء لم تكن مسجونه ولم يكن معها صحفيات سودانيات والصحفيات السودانيات ديل الا كوزات ممثلات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وغدا لناظره قريب وسندق الصفايح ونطلع الفضائح
مشكوووووووووورة ياسارة
والله بالجد طلعت ماسورة.. الليلة حاولت تحسنها شوية بعد شافت كلامها الأمس بايخ
قالت قلبي معلق بالسجينات الـ13 في السودان
لكن بيني وبينك يا سارة عيسى
شيماء ماسورة 2 بوصة
أما جنابو الملازم خالد حسن اللي أكل الدجاج وشرب البيرة وقبض الـ100 دولار.. فما سورة 7 بوصة
صاسمائيماء الماسورة
وا كوزاه
تابيتا شطبت كل الاكلا
رجعني القاهرتا !
التحية ل مروة التجاني
التحية لكل المعتقلين
التحية لشرفاء بلادي
و يحميك الله يا ساره عبسي يا رائعة
حسب تحليلى ان مرسى اراد ان يطلق صراحها كمصرية لبرالية ليثبت انه قومى مع كل المصريين واخذها فى طائرته تعزيز لذلك اما حكومتنا السجمانة تركت حلئب كيف ما تطلق البت خوفا من التيار الدمقراطى المصرى يعنى حماعتنا فكوها خوف فى الامارات قام مواطن بتلبيس تهمه كاذبه لاحد المصريين عقوبتها الحبس والابعاد اتصل المصرى لسفارته اخير استطاعت فكه وتحويل التهمة للشاكى بالادلااء ببيانتات كاذبه كل الدول تهتم بقضايا رعاياها الا نحن مع السجم ديل
..
( وبعضهم يعزي مفردة “ماسورة” الى طرفة القرد الذي دقس النمر والاسد..!)
كدي خلونا من حكاية شيماء دي….زي قصتها دي هنالك آلاف القصص الغريبة البقينا نسمع عنها في السودان.
لكن أنا داير أعرف حكاية القرد مع الأسد والنمر شنو؟
طائره خاصه ياكيزان يا سفله لكوزه مصريه مغموره جعلتم منها بطله عشان مرسى ود ام مرسى رفض يرد على تلفون الرقاص وعامل فيها صاحب الصادق الكارثه,فى النهايه عملية تملق تشبهكم تماما وتشبه مرسى ورب ضارة نافعه لشيماء التى لو لا هذا الحدث لما سمع بها احد ,ومسكين الشعب المصرى الذى سرقت ثورته ,والشعب السودانى الذى سرق بلده بما فيه من موارد داخل الارض اوخارجها ثم الارض نفسها , وانتهكت قيمه واخلاقه
والعياذ بالله باسم الدين ,اللهم اجعل شرورهم فى نحورهم وكد لهم فانت خير الكائديين, وحسبى الله وهو نعم
الوكيل فيكم ,
التحية لك يا أستاذة سارة
رأيك في الصحفية المصرية صائب فهي ليست صحفية بالمعنى المفهوم، واذا صدقت مسرحية البشير مرسي فالخاسر هو الشعب المصري لأننا بالفعل خاسرون منذ30 سبتمبر1989 ، واذا كانت المسرحية صحيحة فسوف تكشف في مصر إن عاجلا أو آجلا لأن التيارات السياسية اللبرالية في مصر ليست غافلة بالدرجة التي يتلاعب بهاإخوان مصر ، وما ذكرتيه عن المدعو سامي الحاج أيد ظنوني حول هذا الرجل الذي حاولت قناة الجزيرة تحويله إلى أسطورة وبطل بينما الجميع يعلم أن ما من معتقل أطلق سراحة من جوانتانمو إلا وكانت خلفه صفقة ، وصفقات المخابرات الأمريكية مع المتقلين في غالبها يكون ثمنها الوشاية بالمعتقلين الآخرين لأن المعتقل ليس لديه شيء يقدمه خلاف ذلك ،، ختاما تحية خاصة للصحفية مروة التيجاني ورفاقها ولكل معتقلي الرأي في بلادنا الحبيبة
شيماء كانت صفقة وباعت نفسها لشياطين الكيزان لتجميل وجه النظام المصري المتأسلم
شكراأختي سارة عفارم عليك وبارك الله فيك ويحفظك
أخوك الكجراوي السمح
أقرأوا قصة مروة التيجاني مع جهاز أمن المؤتمر الوطني
الطالبة مروة التجاني
تروي قصتها مع الاعتقال
تروي مروة التيجاني الطالبة بكلية الآداب جامعة الخرطوم شهادتها.
وكانت (حريات) اتصلت بها بعد ساعات من الافراج عنها
ولكنها كانت في حالة نفسية لا تسمح لها بالحديث
فالتقينا بها بعد اسبوع، فقالت :
(? تم القبض عليَّ الساعة 4 مساء ببحرى بالجهة المقابلة لميدان عقرب من الشارع وكنت اسير فقط فى الشارع ولم اصل الى ميدان عقرب بعد ومعى زميلى احمد الصادق وكنا قد يئسنا من نجاح المظاهرة بعد ان كانوا قد اعتقلوا العشرات أمامنا فبدأنا فى التحرك لمغادرة المكان
حينها توقفت عربة مظللة صالون وخرج منها اثنان يرتديان ملابس مدنية ويحملان مسدسين فوجه أحدهم المسدس الى وجهى مباشرة وأمرنا بالدخول للسيارة ومن شدة فزعى ? اذ لأول مرة بحياتى أرى مسدساً بهذا القرب ? استسلمت لهم لدخول السيارة دون مقاومة تذكر..
وذهبت بنا السيارة الى مبنى بالقرب من موقف شندى حيث التقيت هناك بسيدتين هما سعدية واحسان من الحركة الشعبية وكنت مطمئنة بعض الشىء بوجودهن لأنهن أكبر عمراً ولكن أخذونا وهم يضربوننا الى عربة بوكس حيث تم ترحيلنا الى مبنى اخر وكان معنا شاب واحد فى البوكس، لم أعرفه، عندما وصلنا للمكان الجديد لم أكن اعرف اين أنا لانهم أمرونا بوضع رؤوسنا بين أقدامنا وينتهرونا ان رفعنا رأسنا ولكنى وجدت فتيات أخريات حيث ادخلونا فى غرفة واجلسوا كل واحدة منا فى زاوية منها ثم بدأوا فى سؤالنا عن قبيلتنا كاول سؤال ثم عن دخل الاسرة ثم سألونى عن مكان السكن طوال هذا الوقت كانوا يشتموننا بأفظع الشتائم فى شرفنا فظلوا يكررون اننا بنات دون أهل ولو كان لدينا (وليان) ماكنا سنخرج لنظاهر، وكانوا يضربون الواحدة منا بالسوط الأسود ان تأخرت فى الرد على اسئلتهم التى يكررونها مئات المرات وان بكت أو صرخت يضحكون عليَّ بشكل مقزز.
وسألونا عن أسعار السُكَّر و اللحمة بطريقة استفزازية، وقالو اننا نخرج الشارع ونحن لا نعرف لماذا نخرج وليس لنا علاقة بالواقع المعيشى وان الأحزاب تستغلنا، واصدقاءنا يستغلوننا فى إشارة بذيئة لنوع الاستغلال.
طوال هذه الاسئلة لم يكن الجلد واللكم يتوقف خصوصاً ان ردت احدانا على استفزازهم. وبعد ذلك اخذونا الى غرفة أخرى واحدة?. صورونا بكاميرا وأرجعونا لغرفتنا الأولى وحين أتينا كان الشباب يُضربون بقسوة، وجاءتنا أصوات السياط وأصوات أنينهم مرعبة لحدود لاتتصورونها اذ بقدر ماخفنا عليهم خفنا على أنفسنا ورأينا شاب اسمه احمد محمود قاموا بحلق شعره وضربوه ضرباً شديداً وهم يهزأون به لانه كان يعيش خارج البلاد، ويقولون له انه حنكوش ومدلع ولم يربيه أهله وهذا ماكانوا يرددونه علينا طوال الوقت?
ثم اضافت: (?انا عادة ارتدى عباءة سوداء فقالوا لى أخلعى العباءة، من شدة دهشتى لم اتصور انهم جادين فصرخوا فى ان أخلعها فخلعت العباءة وانا أبكى من المهانة وعندها بدأوا يضربونى بالعصا السوداء فى ظهرى وأرجلى، لم أكن أبكى من الألم بقدر ما أبكى المهانة والذل الذى شعرته، وكلما أجهشت بالبكاء ازداد ضربهم لى.. وضربوا الأخريات أيضاً وهددونا بأنهم سيذهبون بنا لسجن النساء مع (النسوان البيعملو العرقى والشراميط الزيكم وانو حيصورونا ويقولوا لأهلنا اننا بنات ما كويسات) .. بعدها أخذونى لغرفة منفصلة حيث كنت أسمع صوت الضرب الفظيع لزميلى أحمد الذى وصلتنى صرخاته ولانى تاثرت لما يحدث له جاءوا يضحكون ويقولون لى انه ?باطل? ولايستحق ان تكون لى به صلة وظلوا قرابة الساعة يضربونه وانا أبكى بشدة وارتجف بعدها أتوا بزميلى أحمد الى الغرفة التى كنت موجودة بها. وقالو لى انظرى هذا هو الذى لديك به علاقة عاطفية وجنسية ( واستخدموا لفظة نابية لمسمى العلاقة الجنسية أخجل ان أقولها?ورفضت ان ارفع نظرى لأرى الجروح التى تملأ جسده فقالوا لى (عاينى ليهو خايف ومضروب وضعيف كيف?لسه دايراهو؟ . واستمروا فى اهانتى واهانته حتى المساء بألفاظ قبيحة لدرجة لن تتصوروها وكانوا مصرين ان بيننا علاقة وظلوا يسألوننا عن تفاصيلها الجنسية هل يفعل لك كذا وكذا وهل تفعلين له كذا وكذا وأين تتقابلون والكثير من الاسئلة المهينة وعندما يرد احدنا يقومون بضربه وظللت صامتة حماية لزميلى الذى ظل يتعارك معهم عقب كل كلمة نابية ولأنهم كثيرين كانوا يضربونه بقسوة وظل الأمر كذلك حتى فجر اليوم الثانى حيث نادونى للقاء أخى الأصغر الذى كانوا قد اتصلوا به عبر موبايلى وعندما وجدوه صغير أخذوا بطاقته وظلوا يهزأون بنا بأننا ابناء مغتربين فاشلين وطلبوا منى ان اوقع على تعهد بعدم المشاركة فى مظاهرات وأطلقوا سراحى حوالى الساعة 2 صباحا طوال هذا الوقت لم يسالونى حول سبب اعتقالى الا فى النهاية سألونى كيف علمت بأمر المظاهرة حيث اجبت بانه أتتنى برسالة على الموبايل. ولا زلت لا افهم لماذا عاملونى هكذا ولم يسالونى سؤال واحد فى السياسة او عن سبب خروجى وظلوا فقط يسيئون لشرفنا كفتيات?.)
مروة التجاني لك الحرية حتى لو شيما عادل ماسورة لكن وقفة بعض شباب مصر امام السفارة أوصل رسالة ان الطريق لحرية مروة التجاني هو خروجنا لتحرير أنفسا من قبضة الجاثمين على صدر الوطن و كل المعتقلين الحرية لكل معتقلي الرأي في وطني وقفتنا دليل وفائنا ( يا سارة سمعت وصية الرئيس بعد الاتفاق مع البشير المهم وصل مرسي لحرية مواطنة مصرية من يطلق حرية مروة التجاني وكل المعتقلين وإنشاء الله ما يكون هناك اتفقا تحت تحت توسع ماسورة البلد
يا بتنا مصطلح ماسورة دي استخدم قبل مواسير دارفور (سوق المواسير)… الصحفي المامشي في الشارع و ركب المواصلات و شرب الشاي مع ستت الشاي ما شرط بالزلابية… و اكل تسالي في صف السينمة .. ما هو صحفي و لا حاجة ..!!؟
ههههههههههههههه نكتة
يا سارة عيسى
مقالك يستخف بعقولنا لأنه مليئ بالأكاذيب * بس ارجعي لليوتيووب و تسمعي بنفسك ما قالته فعلا شيماء يناقض تماما ما كتبتيه فهي كانت مسجونة مع ناشطة سودانية و كانت تأكل في الفطور فووول و في الغداء عدسسسسس و تنام بعشاء خفيييف
مانضيعوا وقتنا في قصة ما بتستاهل
لكن يا سارة بالغتي في العنوان عدييييل كدة. لكن شنو لو شيما طلعت ماسورة الثورة ما حتكون ماسورة انشاء الله.
الحرية لنا و لسوانا.
جنوبية و افتخر مع سبق الاصرار و الترصد
موضوع شيماء عادل ليس أكثر من صفقة بين ما يسمي الاسلاميين في مصر لتلمييع صورة مرسي وزيادة الحشد من حوله لتثبيت خطاه في مشواره المبتدئ في حكم مصر. علي مصر السلام بعد وصول الاسلاميين وهذا التنسيق “المبارك باذن الله” . أي شعب قبل بأن يحكمه هولاء الفسقة شعب لو………….. كا السودانيين حتي يغتسلو
الماسورة قصة قديمة سودانية وهي كيف دقس الفار الاسد وركبو جوه الناسورة ومن ثم اللبوة وفعل فعلته ههههههههه
الدنيا كلها ماسورة كبيرة …والاحزاب مدعية الاسلام مواسير صرف صحى مهترئة
فى طرفة القردوالأسد
واللبوه (وأعتقد لشهرة ورواج هذه النكته خرج
منها المصطلح الشعبى
ماسوره) سأل الأسد اللبوه بعدماجاءت هائجه تشكتى له من القرد الذى
تحداها (بالرغم من علمه
من تكون ) وفعل مايحلو
له دون خوف منها أومن
زوجها سألها : وداك الماسوره؟!!
مرسى وشيماء والبشير
طرفه جديده(بايخه لقت
ليها رواج إعلامى زائف)
لكن لانعرف
من هوالأسد ومن هوالقرد وطبعا اللبوه معروفه ركبوا الطائرات
وتركوا الشعبين يركبان
الماسوره .
مايخصنا فى هذا هو
الإلتفات لمعتقلينا والمطالبه بالإفراج عنهم
وكشف فظائع جهازالرباطه
ثم العمل على الخروج من ماسورة الكيزان
بثورة بدأت بشائرها وأخذت فى التصاعد هذا
هوالمهم وإعتقد حسب رأى الكثيرين أن الموضوع
أخذ أكثرمن حقه ودمتم.
طيب البلد كلها ما مليانه مواسير ، من ماسوره (اذهب رئيسا للقصر … ) ، وبقيه الماسوره المعروفه .
هي لله .. لا للسلطه ولا للـ (المواسير) ، مُش طلعت ماسوره دي .
طيب نأكل مما (نزرط) و نشرب من مواسير ، أها دي مش لقوها (ماسوره كبيره)
وحاجات كتيره .. بالله شوف ، الوحدة الجاذبه ، نيفاشا ، البترول ، تحرير هجليج ، امريكا دنا عذابها ، طيارات عبدو اللمبي .. مش كلها مواسير
و الماسوره الكبيرة بتاعه (انابيب البترول) النشّفه باقان .
هسي (تور) الخال الرئاسي مش طلع ماسوره ..
جرايد ومواسير ناس الضو بلال والهندي الحتقيف دي .. شنو غير انها واصحابها مواسير
اهن ناس لحس الكوع والدايرنا اليقابلنا في الشارع والزارعنا غير الله .. الكلام ده كلو مش طلع مواسير ساكت لمّا طلعت المظاهرات ، قاموا (اندسّوا) في المواسير
شريعه الـ 23 سنه الفاتت دي ما طلعت ماسوره ، و جابولنا واحده جديده اسمها 100% ، بعد بتاعه الدغمسه الفي القضاريف ديك .
بنك السودان و بنك امدرمان بتاع حرم الرئيس .. دي ما مواسير دي ؟؟
عملتنا (جنيهنا) مش عوموهو وطلع ماسوره .
وعيييييك .
مافي شعب ماسورة أكثر من شعب السودان وجميع شعوب الدنيا تطورت وتعلمت للأن نحنا في الجهل والظلام، طيب الحكومةماجعلتكم لمدة 23 سنة مواسير*****************