علماء السودان..دعاة الفتنة..!ا.. من سموا أنفسهم بلا حياء (علماء) السودان.. كيف عرفوا أنهم هم وحدهم (العلماء).. هل أحكام الشريعة الإسلامية وحدودها مطبقة اليوم في الخرطوم؟!
جاء في الاخبار (على نحو متسارع أنهت مفوضية حقوق غير المسلمين في العاصمة القومية تعديلات مقترحة على 4 قوانين تعتبر غير متسقة مع حقوق غير المسلمين رفعتها الى رئاسة الجمهورية للبت فيها.. وطبقاً لرئيس المفوضية جشوا داو فإن التعديلات شملت أموراً تهم حياة غير المسلمين اليومية ممن يعيشون في ولاية الخرطوم. وقال ل"الأحداث" خلال اتصال هاتفي "من شأن هذه التعديلات أن تسمح لغير المسلمين بممارسة شعائرهم الدينية والثقافية دون مضايقة من أحد بعد الآن" واضاف جشوا قائلاً "كان الحديث عن تعديل 29 بنداً ولكن هناك 4 ذات أهمية وتحمل صبغة دينية تمت الموافقة على تعديلها وهي إجمالاً تتعلق بمفهوم الزي الفاضح والعمل لغير المسلمين أثناء آداء المسلمين لشعائرهم الدينية بالاضافة الى حقوق غير المسلمين في شهر رمضان".. ويعتقد داو "ان رئاسة الجمهورية ربما تصدر قراراً يتم بموجبه حظر تلك المواد أو تعليقها من أجل لن ينال غير المسليمن حقوقهم كاملة أسوة بالمسلمين" وتاتي خطوة المفوضية بعد أن إلتقى رئيسها بالنائب الأول لرئيس الجمهورية سلفاكير ميارديت مؤخراً وناقش معه أوضاع غير المسلمين في ولاية الخرطوم، كما تبعتها خطوة أخرى بلقاء والي الخرطوم نفسه عبد الرحمن الخضر بسلفاكير لوضع خطة محكمة حتى تنفذ هذه القرارات على أرض الواقع. وهناك إعتقاد شائع وسط الكثيرين من غير المسلمين والغالبية العظمى منهم من أبناء جنوب السودان ان هذه الخطوات جاءت من أجل تشجيعهم على التصويت لخيار الوحدة الذي تتبناه الحكومة)(الأحداث 2/9/2010م).
إن محاولة الحكومة لتحقيق الوحدة، جعلتها تتبنى شعارها، وتدعو لها.. ومهما يقال عن أن هذه الدعوة، قد جاءت متأخرة، ولم تكن في المستوى المطلوب، إلا انها، من حيث المبدأ، إتجاه عاقل، يسعى لابلاغ الإخوة الجنوبيين، رسالة مفادها، أن حرص الحكومة على الوحدة، سيجعلها تسعى لتهيئ لهم الجو المناسب للعيش في وطن واحد، يكفل الحقوق المتساوية للجميع.. ولهذا كان لابد من النظر في القوانين واللوائح التي تظلم غير المسلمين، وتميز ضدهم، في وطنهم، وتعاملهم كمواطنين من الدرجة الثالثة.. ومع ان هذا التغيير المحدود غير كاف، ولابد من تغيير قوانين أخرى أيضاً، إلا ان كل عاقل يريد وحدة الوطن، واستقراره، يجب ان يرحب به، كخطوة في الطريق الصحيح.. فمن من الناس لا يريد خير الناس، واعطاءهم حقوقهم، حتى يعيش الجميع في سلام ووئام؟! من الذي ينهى الحكومة عن فعل الخير والتراجع عن القوانين الشريرة التي تقسم الناس وتضطهدهم؟! اللهم إنهم دعاة الفتنة، ورافعي شعار الإنفصال، الذين يدقون طبول الحرب، ويحرضون الحكومة على عدم الإستجابة لمطالب غير المسلمين، يدفعهم الى ذلك، فهمهم المتخلف للإسلام، وعجزهم عن إعطاء أنفسهم، فرصة، ليفهموا غير الفهم السلفي المتوارث، الذي لا يعرف مدى رسوخ قيمة السلام في أصل الدين الإسلامي، ويريد للحكومة ان تتمسك بدعاوى الشريعة، ولو أدى ذلك الى الإنفصال والحرب.
جاء عن ذلك (حذرت هيئة علماء السودان من خطورة استغلال بعض الجهات السياسية لتصريحات نسبت لمسئولين في مفوضية غير المسلمين بشأن تقديم مقترحات للسلطة حول تعديل بعض القوانين مراعاة لحقوق غير المسلمين في العاصمة. وقالت الهيئة في بيان أمس، تلقت "الصحافة" نسخة منه،أن هناك جهات سياسية وإعلامية ارادت ان تدفع بأجندة معادية لتطبيق الشريعة الإسلامية في شمال السودان، وعلى وجه الخصوص العاصمة القومية، وحذرت من أية محاولة للإلتفاف حول الدستوروالاتفاقية والقوانين السائدة ستؤدي الى "مجازفة" تضر بعملية السلام وتهدد الأمن الإجتماعي وتقوض ما تم الإتفاق عليه بأن يعمل شريكا الإتفاقية على الدعوة للوحدة ووصفت الإستغلال بأنه غير سوى وأمر حسم في اتفاقية السلام الشامل. وجددت تحذيرها من استغلال أي اتجاه يحاول الإلتفاف على القوانين وإلغاء قوانين الشريعة الإسلامية أو تمييعها. ورأت ان الموافقة على إنشاء مفوضية لمراعاة حقوق غير المسلمين جاء بصلاحيات محددة ليس من بينها إقتراح واصدار التشريعات)(الصحافة 2/9/2010م).
أول ما تجدر الإشارة اليه حول هذا البيان العجيب، هو الجرأة التي يتحدث بها من سموا أنفسهم بلا حياء (علماء) السودان، فمن هم؟؟ وكيف عرفوا أنهم هم وحدهم (العلماء)، من دون خلق الله من أهل السودان؟! وما هو مجال علمهم المزعوم هذا؟! وهل كل من حفظ بعض الآيات والاحاديث وقرأ متن العشماوية عالم؟! وهل هيئة (علماء) السودان هيئة دولية مسجلة بالأمم المتحدة؟! أم منظمة مجتمع مدني مسجلة في مفوضية العمل الطوعي؟! أم لعلها فرع للشئون الدينية والاوقاف أو انها هيئة حكومية أسست بموجب قانون معين، بوصف وظيفي محدد، يعطي هؤلاء الاشياخ الحق للظهور بفتاويهم البائسة هذه من حين لآخر؟!
وليس في الأمر إستغلال جهات سياسية، لتصريحات غير محددة، كما جاء في بيان (العلماء)، وإنما هي تصريحات رئيس مفوضية غير المسلمين، قالها بنفسه، لصحيفة الأحداث، وهي مطالب مشروعة، وعادلة، قدمها غير المسلمين للسيد رئيس الجمهورية، ليروا ما إذا كان بالفعل، يمكنه ان يغير، بعض القوانين الضارة، بغرض تحقيق الوحدة. ولو كان (علماء) السودان، علماء بحق، لما أخرجوا بيانهم هذا رداً على مفوضية غير المسلمين.. وذلك لأنها لم تدع الى الغاء الشريعة الإسلامية، ولم تمنع تطبيقها- إن كانت هنالك شريعة مطبقة في العاصمة- وإنما تحدثت عن حقوق واضحة لغير المسلمين، ارادت حفظها بتعديل القوانين التي بموجبها نزعت هذه الحقوق عن اصحابها.. فهل أحكام الشريعة الإسلامية وحدودها، التي افنى الأشياخ أعمارهم في تحصيلها، مطبقة اليوم في الخرطوم؟!
هل يقطع السارق ويرجم الزاني؟! وإذا لم يقم الحاكم الحدود، هل يحق له ان يقول انه يطبق الشريعة الإسلامية؟! وهل في فهم الشريعة وتطبيقها أنها يمكن ان تطبق على جزء من الدولة، ولا تطبق على الجزء الآخر؟! وهل من فهم الشريعة انها إذا كانت مطبقة في الدولة، يمكن ان يكون النائب الأول لرئيس الدولة، من غير المسلمين، فيصبح الوالي على جميع المسلمين، إذا سافر الرئيس ويخضع لامره ونهيه حتى (علماء) السودان؟! فإذا كانت الشريعة أصلاً غير مطبقة في السودان اليوم، فلماذا هذه المزايدة باسمها؟! وكيف يعتبر تعديل أو الغاء بعض القوانين، مثل قانون النظام العام سيئ السمعة، مخالفة للشريعة التي هي أصلاً غير موجودة؟!
إقرأ (وحذرت من أية محاولة للإلتفاف حول الدستور والاتفاقية) إن من يقرأ هذه العبارة، يظن ان القائل هو الحركة الشعبية لتحرير السودان، ولكنها عبارة هؤلاء (العلماء) المنافقين، الذين كان الأجدر بهم أن يحذروا من مخالفة الكتاب والسنة، ويتركوا أمر الإتفاقية والدستور، لمن ناضلوا لسنين، من أجل أن يأتوا بهما، حين كان (علماء) السودان، يحرضون على حربهم، ويكفرون من ينتمي اليهم. هل حقاً يريد (علماء) السودان تطبيق الدستور والاتفاقية؟! وهل يقبلون ما نصت عليه الاتفاقية والدستور، من اعتبار مواثيق حقوق الإنسان الدولية، مرجعية مقبولة فوق كل القوانين في السودان، مع ان هذه المواثيق الدولية تقرر حرية الإعتقاد، وترفض التدخل في اختيار المواطن للدين الذي يريده؟!
ماذا يقصد (علماء) السودان بقولهم (وحذرت من أية محاولة للإلتفاف حول الدستوروالاتفاقية والقوانين السائدة ستؤدي الى "مجازفة" تضر بعملية السلام وتهدد الأمن الإجتماعي وتقوض ما تم الإتفاق عليه) هل يقصدون انه إذا تم تعديل لبعض القوانين، ونال غير المسلمين بموجب ذلك حقوقهم، كأن فتحت لهم مطاعم في رمضان، وألغي قانون النظام العام، الذي يتهجم على النساء السودانيات، بالجلد والحبس، بدعوى مفارقة لباسهن للزي الشرعي الإسلامي، ويطال الجنوبيات من غير المسلمات، فإن هذا يعتبر إلتفاف حول الدستور، وإن ذلك سيهدد الأمن الاجتماعي؟! وهل يتهدد الأمن الإجتماعي، بغير قيام الأئمة و(علماء) السودان بالتحريض، واثارة النعرات، وإشعال الفتنة بين المسلمين وغيرالمسلمين، واستغلال المساجد كأماكن للتحريض والإثارة؟! إن بيان (علماء) السودان، يعني انهم يمكن أن يحرضوا المسلمين، ليعتدوا على غير المسلمين، كما حدث في الأثنين الأسود، على ان يكون كل ذلك بإدعاء الحرص على تطبيق الشريعة الإسلامية التي يظنون أنهم حماتها.. وبطبيعة الحال، فإن المقصود بهذا التخويف هو الحكومة، لا المواطنين، فإن رسالة (العلماء) تقول للحكومة إذا قبلت أي تنازل، وأعطيت غير المسلمين أي حق، فإن هذا سيثير الجماهير المسلمة ضدك، وهي جماهير ذات عدد وأثر، يجب ان تراعي الحكومة جانبهم، وتحقق رضاهم.. ولعل العقلاء في الحكومة، يعلمون ما تنطوي عليه فتاوي (علماء) السودان من مبالغة وجهالة، ألم يفتوا من قبل، بعدم جواز سفر السيد رئيس الجمهورية، فلم يسمع لفتواهم وسافر الى عدة أماكن؟!
فيا (علماء) السودان، ان كنتم فعلاً يهمكم هذا الوطن، وتقومون بواجب النصيحة، فلماذا لم نسمع منكم فتوى واحدة، تطالب بإيقاف الحرب، وحقن الدماء، حين كانت الحرب جارية في الجنوب؟! لماذا لم نسمع منكم، إدانة لأي جهة، لما جرى في دارفور من قتل لآلاف الابرياء من الرجال والأطفال، وإغتصاب النساء، ودفعهم للهجرة ولمعسكرات اللاجئين؟! وحين نشر المراجع العام تقريره، بأن هنالك فساد وأكل للمال العام، لماذا لم نسمع منكم فتوى تطالب باقالة المفسدين في الأرض ومعاقبتهم؟! وحين قامت الحكومة بإعتقال مواطنين لفترات طويلة، ولم توجه لهم تهم معينة، ثم اطلقت سراحهم بلا سبب، كما اعتقلتهم بلا سبب، مثل ما حدث للدكتور حسن الترابي، رئيس حزب المؤتمر الشعبي، لماذا لم تجهروا بقولة الحق، بأن عدالة الإسلام، لا تقبل حبس أحد بغير جريرة، وتفتوا ببطلان هذا الحكم الجائر؟! يا (علماء) السودان إذا كنتم أنتم (علماء) السودان، فمن هم علماء السلطان؟!
إن الظرف التاريخي الدقيق، الذي تمر به البلاد، يقتضي من الحكومة، ان تكون أكثر جدّية وحزم.. فكما ان المرحلة كانت لا تحتمل "الانتباهة" صحيفة السيد الطيب مصطفى، فإنها كذلك لا تحتمل (علماء) السودان، الذين لم يقصروا عملهم في واجباتهم الدينية، التي من أجلها قامت هيئتهم، بل خاضوا في السياسية، في مختلف المناسبات، بفتاوي تغري بالعداوة والبغضاء، وتفرق بين ابناء الوطن الواحد، وتيقظ بينهم الفتن.. ومع ان القوانين التي تتمسح بالدين، قد اضرت بالوحدة، وان الجنوبيين يرفعون مطالب موضوعية، إلا أن (علماء) السودان عقبة في سبيل تحقيق هذه المطالب، فلا بد ان يذهبوا كما تذهب كل القوانين واللوائح، التي تعتدي على حقوق الناس، لو كنا حقاً نريد الوحدة. ولا يصح من الحكومة ان تسمع لـ(علماء) السودان، أو تاخذ بآرائهم، فلا خير يمكن ان يأتي منهم، فإنك لا تجني من الشوك العنب.
د. عمر القراي
[email protected]
هولاء ليسوا علماء
هولاء أرزقية يسترزقون من يد السلطان
فلا خير فيهم ولا رجاء
علماء آخر الزمان .. انتم من علامات الساعه التى أشار اليها سيدنا وحبيبنا محمدصلى الله عليه وسلم
والله لانرتجى منكم خيرا .. سيروا سيركم فى ركب السلطان وحينما يسقط تسقطون
حسبكم سقوط فى حضرة الذات الالهيه يوم الحساب
This is so detailed and to the point article. This is the kind of articles you read and feel that you can only say thank you to the writer. Therefore, I am writing to express my admiration and gratitude to Dr Algarrai and to hope that one day more people will be able to appreciate such a well thought- through writings and sincere intentions of seeing freedom and love prevail. Once more, thank you Dr Algarrai
لله درك أخي عمر لقد كفيت وأفيت
وازيد هنا إن علماء الحيض هؤلاء لا يمكن ان يظهروا إلا مع نظام كالذ ي يجلس على صدر الشعب السوداني المسكين .
فكيف بالله عليكم شخصا جيء به من دولة الامارات مكلبشا يدعوه بليد البلد لكي يكون قائدا برتبة عسكرية للتوجيه المعنوي وكيف يصبح بعدها من أئمة العلم في بلد السودان العجيبة كما حال المهندس الصافي جعفر صاحب السندس المشروع الذي سرقوا به عرق المساكين من المغتربين وغيرهم
هذة هيئة جهلاء المسلمين لم نسمع من هذة الهيئة يوما ان تحدثت عن مايجرى من فساد يحرج الحكومة
لم نسمع بكلمة حق عند سلطان جائر
دكتور عمر العيد مبارك
لك كل الشكر فقد طرحت اسئلة محرجة لكل من له حس ودين وحب حقيق لهذا الوطن العملاق
الكرة الان في ملعبكم ايها العلماء الادعياء فان كنتم فعلا اصحاب رؤية فردوا مفندين اسئلة القراي كلمة كلمة واجيبوا بلا لف او دوران عليها فالشعب الذي تحاولون ارهاب الناس والحكومة به يسأل ذات الاسئلة ويعجب كل العجب ويريد ردا شاملا صادقا علميا بعيدا عن دفن الروؤس في الرمال والترهيب وارسال التهم والتكفير لكل الاتجاهات !!!!
اجيبونا بعلمية فما طرح موضوعي ويحتاج لرد موضوعي بلا تدليس ولا ارهاب او مزايدات !!نحن منتظرون ياعلماء السودان !!!!!!!!!;) ;) :D :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
اسمه مجلس الكهنه ومن قديم الزمن يشارك الحكام فى تضليل الشعوب واخضاعها لرغبات الحاكم بالمقابل ..ويخوف الشعوب بالعذاب فى الدار الاخره والخلود فى النار اذا وقفوا ضد رغباته .. التى هى رغبات الاله … فهى عدة شغل قديمه استعملت فى العصور الفرعونيه وهاهم يستحدثونها باسم الاسلام الدين الخاتم .. دين الاستناره والتفكر .. وينشرون افكارهم وسط الاميين وانصاف المتعلمين لدرجة انهم يصنعون منه قنبله بشريه .. هكذا يحتقرون الانسان مقابل عرض الحياة الدنيا … فهى المؤسسه الدينيه الحزبيه التى يطلب منها الحاكم مايريده وهم مستعدون للتفصيل حسب الرغبه لاخضاع الرعيه وارضاء الحاكم … هم موظفون لخدمة الحاكم دينيا .. ومن يبيع دينه اورد الله كلماته قرآنا يتلى حين يتبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا .. بضم التاء .. وبالتأكيد هم ليسوا الكفار .. لان الكافر يتبع شيطان نفسه ..بئس البيع الرخيص مقابل وظيفه فى مجلس الكهنه ..
العلماء الاجلاء ما رايكم في من يستحل المال العام باسم التمكين وفقهة الضرورات حتي ظهرت الكروش الكبيرة وما هو رايكم في حكومة من غفيرها الي وزيرها كلهم مرتشون الا من رحم اللة حتي انتم كعلماء اذا في اي واحد منكم عندو غرض في اي مرفق حكومي لازم يدفع رشوة حتي يقضي غرضة ولا خلاص احليتم الرشوة علي الراشي والمرتشي امرة للة يا علماء يا اجلاء وضحو للناس ان اكل الحرام هدام انصحو رئيسنا علشان يحاسب المختلسين عشرين سنة والمختلسين حولية بالالف ولم يحاسب احدا منهم بل يحركهم من موقع لاخر ادوة النصيحة لانو الفساد في البلد وصل النخاع ذي ما قال الشيخ الجليل د حسن الترابي كفاية نهب للمال العام وكفاية تتضيق علي المواطن المسكين بالجبايات والاتوات ةالضرائب – وخلونا مع ناس الوسطية في كل امور شرعنا – خير الامور اوسطها- وخلونا مع ناس الحسني – مش ناس الكرباج وبيوت الاشباح – الحقونا اذا عندكم ضمير واما اذا كنتم من علماء المنغعة – ح نروح كلنا في ظلام – حسبنا اللة ونعم الوكيل
ان من واجبنا الدفاع عن علمائنا والذود عنهم
فهم من يبينون لنا كيف نعبد الله بالله عليكم شيخ كالشيخ عبدالحي يوسف
يفتي في تفاصيل مسائل الفقه كالمواريث والمذاهب في العبادات والمعاملات
يستفتيه الناس ويجيب بما اتاه الله من علم
وليس هناك شي اسمه علماء الحيض والنفاس
لان هذه سنة كونية وارتبطت بها احكام , شرعية
تهم المسلمات , دعو الاستهزاء بالعلماء والدين , والله يستر على من يستهتر بالدين
ان تاب ولو ما تاب , جهنم مصيره
هيئة علماء السودان تعتدى كل يوم على الحقوق والمواطن فهي التى تصدر الفتاوى في ختان البنات وتأمر به رغم ما اثبت من صعف الحديث والجوانب االطبية الضارة له
هيئة علماء السودان تنشر الفساد والدعارة المقننة بفتاوى زواجات والمسيار والمتعة والزواج العرفي
هيئة علماء السودان تهدد إستقرار الأسر بدعوى احقية الرجال في تعدد الزوجات دون شروط وأسباب وتشجع الأباء على الإخلال بعقود زواجهم وخيانة زوجاتهم وإهمال ابنائهم وعدم القيام بمسولياتهم الإسرية والهروب منها إلى زواج اخر مهدد بالفشل مثل الأول
وتطول القائمة في الجوانب السياسية
ولك الإحترام والتحية د. القراى ولكل من يفضحهم في ظلمهم وجهلهم
هذه هيئة علماء الكيزان وليست علماء السودان السودان لدبرىء من هؤلاء علماء السلطة السلطان لا يفتون الا فى سفاسف الامور وحسب راى السلطان بالله شوف الامر الخزى والمضحك مرة افتوا فى سفر الرئيس الى دولة قطر هل سفره فى هذه الظروف حلال ام حرام — تبا ىلكم خسئتم وحسئت فتاويكم النتنة مثلكم ياعلماء السلطان والجور انتم يطلق عليكم عبدالدرهم وعبد الدولار ا ى شيىء ولا اللعب والنفاق باسم الدين اتقوا الله فى انفسكم وانت ياشيخ عبدالحى الهارب والمطرود من دولة الامارات عشان احتواك الرئيس واداك وظيفة وقناة تلفزيونية كمان تطول وتقصر فيها عايز تجتزيه بهذه الفتاوى التى لا تستحق النظر اليها اتق الله ياخى فى نفسك اولاالدنيا فانية انت ورئيسك ستقبرون كيف تقابل ربك بهذه الافعال وكمان باسم الدين – الله يرحمك ياعبدالحميد كشك والله لن تاخذك فى قول الحقث لومة لائم اكثر الله مواليد حواء من امثالك ايها الزاهد التقى الذى لا تخاف الا الله
لو سمعنا من هذه الهيئة قول واحد في شرعية اكل المال العام و اختلاسه او في قتل من يخرج في مسيرة سلمية رميا بالرصاص او في حكومة تتسلط علي الناس و لا تقيم الشوري.. لو اسمعونا رايهم في تزوير الانتخابات…….
لو قالوا لنا رايا في فصل الالاف من ابناء الوطن من وظائفهم لانهم غير موالين للتنظيم و لو حدثونا عن راي الدين فيما تقوم به الحكومة في دارفور او لو شنفوا اذاننا بفتوي عن سوق المواسير و تجارة الكسر و التعامل الربوي الذي يتم….. لو خرجوا علينا بفتوي عن بيع مقدرات الدولة " بالدس " او راي فقهي عن بيع سودانير للشريف بدر و آخرين من التنظيم " غميتي "……….. لو سمعنا فتاويهم في هذه الامور لصدقناهم و اتبعناهم و آمنا بعلمهم و عملهم……… اما و هم يتبعون قولة "اضان الحامل طرشاء" فلندعهم في طرشهم حتي يهديهم الله الي الحق او يهلكهم علي طرشهم!
شهور و نكون احرار في دولتنا الجديدة يا هيئة علماء المسلمين ونترك لكم العاصمة القومية بما فيها وان تدخلو الجنة
حاول ناقش المكتوب أمامك ووضح ارائك ونقاط إختلافك في كل نقطة حتى يستفيد المتابع من فكرك ووعيك ..
اول من يتضرر من انفصال الجنوب هو الاسلام-الاسلام الذى ينساب بتلقائية وقد انساب هكذا الى معظم افريقيا قبل ميلاد اؤلائك الافاكين هيئة علماء السوء. ستنشا ولاول مرة دولة كحاجز صاد للاسلام.اسلام الجبهة والهيئة الذى ايضا سيزال ولاشك من الشمال نفسه.
انك لكاتب غير أمين يوم الأثنين الأسود من اعتدى على من ؟ من اعتدى على من؟ من اعتدى على من ؟ أما هيئة علماء السودان بلاش غدا سوف نطلع بمظاهرات ويتم اسقاطها ونأتي بك ومن تختارهم بدلا عنهم بس قول لي من أين تحصلت على الدكتوراة (( هذا ليس تهكما بشهادة الدكتوراة بتاعتك ولكن لأصل الى حقيقة أريدها )) قل لي من أين تحصلت عليها حتى نكون على بينة من أمرنا وحرية اختيارنا ومرة أخرى قل لي من الذي سوف يختار الهيئة الشعب السوداني عبر صناديق الأقتراع أم البرلمان بالتصويت أم نقابة الأطباء أم النقابة العامة للفنانين والفنانات ام ستات الشاي مع اعتذاري لهن .
ياهذا هيئة علماء السودان ليست محتاجة الى شهادة منك ولا محتاجة الى تصريح من أي جهة يختارهم فقط من العلماء أمثالهم من الذين مشهود لهم بالكفاءة والعلم من الذين يقيضون على الجمر هؤلاء فقط يجتمعون ويختارون الهيئة ويصدق على اختيارهم رئيس الجمهورية . وعندما أفتت الهيئة بعدم مشروعية سفر الرئيس مش حتقفله بالطبلة والمفتاح اما اذا خالف أمرها وذهب فهو محاسب وآثم أمام الله لما يمكن أن تتعرض له البلاد والعباد من فتن بعده وفي النهاية هناك من يقيمون مخاطر السفر ودرجاتها . وما كل آراء الهيئة وخطاباتها عرضة للصحف ويعلمها العامة والرعاع ومنها ما يوجب اعلانه لوضع الامور في نصابها الصحيح .
ونحن نحمد الله الذي هيأ لنا هذه الكوكبة في هذا العصر الذي اختلط فيه الحابل بالنابل والحلال بالحرام وساد بعض الناس جهالهم واصبح يتكلم في أمور الدين ويفتي ويطعن العامة والرعاع .
شهور و نكون احرار في دولتنا الجديدة يا هيئة علماء المسلمين ونترك لكم العاصمة القومية بما فيها وان تدخلو الجنة
مبروك عليكم الحرية !!!!!
انك لكاتب غير أمين يوم الأثنين الأسود من اعتدى على من ؟ من اعتدى على من؟ من اعتدى على من ؟ أما هيئة علماء السودان بلاش غدا سوف نطلع بمظاهرات ويتم اسقاطها ونأتي بك ومن تختارهم بدلا عنهم بس قول لي من أين تحصلت على الدكتوراة (( هذا ليس تهكما بشهادة الدكتوراة بتاعتك ولكن لأصل الى حقيقة أريدها )) قل لي من أين تحصلت عليها حتى نكون على بينة من أمرنا وحرية اختيارنا ومرة أخرى قل لي من الذي سوف يختار الهيئة الشعب السوداني عبر صناديق الأقتراع أم البرلمان بالتصويت أم نقابة الأطباء أم النقابة العامة للفنانين والفنانات ام ستات الشاي مع اعتذاري لهن .
ياهذا هيئة علماء السودان ليست محتاجة الى شهادة منك ولا محتاجة الى تصريح من أي جهة يختارهم فقط من العلماء أمثالهم من الذين مشهود لهم بالكفاءة والعلم من الذين يقيضون على الجمر هؤلاء فقط يجتمعون ويختارون الهيئة ويصدق على اختيارهم رئيس الجمهورية . وعندما أفتت الهيئة بعدم مشروعية سفر الرئيس مش حتقفله بالطبلة والمفتاح اما اذا خالف أمرها وذهب فهو محاسب وآثم أمام الله لما يمكن أن تتعرض له البلاد والعباد من فتن بعده وفي النهاية هناك من يقيمون مخاطر السفر ودرجاتها . وما كل آراء الهيئة وخطاباتها عرضة للصحف ويعلمها العامة والرعاع ومنها ما يوجب اعلانه لوضع الامور في نصابها الصحيح .
ونحن نحمد الله الذي هيأ لنا هذه الكوكبة في هذا العصر الذي اختلط فيه الحابل بالنابل والحلال بالحرام وساد بعض الناس جهالهم واصبح يتكلم في أمور الدين ويفتي ويطعن العامة والرعاع .
أما ما جرى في دارفور فهل أنت متابع لما قالته هيئة العلماء بهذا الخصوص أم كلامك من باب خالف تعرف (بضم التاء) .وهيئة العلماء ليست شرطي لمتابعة المعتقلات والسجون وأوكار الجريمة والخمور انما واجبها الافتاء انما التنفيذ والعمل بها هذا واجبك أنت كمواطن صالح وأن تحمل السلطان على اتباع العلماء وليس العكس . قوة العلماء وقوة فتواهم تنبع من قوتك أنت كمسلم .
الاخ طلب سريان: نحن لا نحتاج لدفاعك المستميت عن هيئة العلماء هذه و لا ينفعنا من علمهم الا ما تصلح به احوال البلاد و العباد…. و اذا صارت فتاوي الهيئة جزء علنا و جزء " بالدس" لصدق فيها كل ما يقال عنها… نريد ان نسمع كلمة الحق من هذه الهيئة التي "يصادق علي تكوينها رئيس الجمهورية" ثم لا يقيم لفتواها وزنا فيسافر رغم الفتوي،و هذه منقصة في حقها! كلمة الحق التي تقال سرا و لا يسمعها الناس لا يؤبه بها. نريد ان نطمئن ان هيئة علمائنا ليس لديها ما تخفيه و انها لا تخاف من السلطان و لا تخشي في الحق لومة لائم لذلك يا سيدي يتساءل الناس اين هيئة علماء السودان من كل الفساد و الفتن و الكوارث و سوء الادارة و سوء السياسة و لماذا لا نسمع لها صوتا في القضايا المصيرية حتي نطمئن علي علمها و مصداقيتها و حتي لا نظن انها احدي دواوين الحكومة تخضع لاوامر المؤتمر الوطني و تاتمر بامره و تتكلم بلسانه – او نيابة عنه- او بالتنسيق معه في حالة توزيع الادوار لذر الرماد علي العيون!
نريد من هيئة علماء السودان ان تسمعنا رايها في اداء الدولة علي ملأ كمثل الصحابي الذي رد علي سيدنا عمر حين خطب في الناس " يا ايها الناس اسمعوا و اطيعوا" فرد عليه " لا سمع و لا طاعة حتي تخبرنا من اين اتيت بهذا الثوب الذي تلبسه و حتي رد عبد الله ابن عمر انه وهب ثوبه لابيه فقال " الان سمعا و طاعة"
نريد من هذه الهيئة ان تسال السلاطين من اين اتيتم بهذا الثوب و من اين لكم هذا و حين تعرف و نعرف نسمع و نطيع!
هذه اسئلة كنت قد توجهت بها للشيخ عبد الحي يوسف لاني ارى فيه والله خيرا كثيرا
اذا راجع مواقفه من السلطان ومن علماء السلطان ….
هل يا شيخ عبد الحي يوسف انت شايف انو الحكومة دي بتطبق الشريعة الاسلامية
وبتحكمنا بالدين الحنيف ؟؟
وهل ياشيخ عبد الحي انت راضي عن التجربة الاسلامية في الحكم بعد مرور 21 سنة
من الحكم ؟؟
وهل يا شيخ عبد الحي في يوم من ايام الواحد والعشرين سنة قدمتم نصح للحكام
بتقوىالله واقامة العدل ومنع الظلم ؟؟
وهل يا شيخ عبد الحي في دولة الشريعة الحقة ممكن تحصل كل البلاوي الحاصلة في
بلادنا دي من انتشار للمخدرات وفساد اخلاقي وزواج مثلين وزواج مسيار وزواج
عرفي و زواج مدعار ومهرجانات عروض الازياء وشوارع للخطف وشقق مفروشة
للدعارة السياحية وجرائم الاغتصاب كل يوم في ازدياد وتفشي جرائم القتل بالاساليب
المتنوعة والمبتكرة وكأن القتلة يتنافسون واسواق المواسير والبنوك الربوية والفساد ا
لمالي والاداري وووووو….
هل يمكن ان يحدث كل هذا في دولة تحكم بالشريعة الاسلامية ؟؟
هل اذا افترضنا جدلا بان ما نحكم به شريعة اسلامية كما تدعون هل هي الشريعة
التي بشر بها نبينا الكريم ؟؟
هل كان للرسول الكريم ان يسر و يفخر بكم ؟؟؟
هل اله الكون راضي عن شريعتكم هذه ؟؟
هل يمكن لدولة اخرى ان تحذو حذوكم في تطبيق شريعتكم هذه في دولتهم لانها
صارت انموذجا فريدا ومشجعا وناجحا ..
وهل وهل وهل ..
أخخخخخخخخخخخخخخخخ
:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
لم أجد منهم غير فتاوي اللبس وتحريم الإنضمام للحركة الشعبية ومنع الشيشة
طيب… اللبس ومنع الشيشة ممكن نبلعهم
أما حكاية فتوى تحريم الإنضمام للحركة الشعبية وتحريم تأجير المباني لهم دي كيف نفهمها خارج إطار تبعيتهم للمؤتمر الوطني.
لم أسمع عنهم يوماً دفاعاً عن المواطن الذي أثقلت كاهله الجبايات والضرائب والغلاء الفاحش ولم أسمعهم يوماً ينددون بالفساد المالي الذي أصبح ديدن المؤتمر الوطني ومنسوبيه مجسداً في العمارات الشوامق، ثوبوا إلى ربكم يا هيئة علماء السودان.
وللمعلومية أن الشيخ عبد الحي يوسف نائب رئيس هيئة علماء السودان لا يتبع جماعة أنصار السنة المحمدية الأصليين
:mad: :mad: :mad:
يتسأل الدكتور بسذاجة (وهل هئية علماء السودان مسجلة بالأمم المتحدة ؟) .. وما هي الأمم المتحدة بنظرك يا مسكين ؟ .. أليست هي التي تعمل ليل نهار لتفتيت المسلمين أينما كانوا ؟ .. أليست هي نفس الأمم المتحدة التي عارضت غزو العراق وجات خانعة راكعة ذليلة لمستر بوش ترجو رضاه بعد أن أرسلت قواتها لتقتيل وتشريد وإغتصاب أهل ذلك البلد ؟؟؟ .. هل تعلم ماذا تفعل أممك المتحدة في أفغانستان يا دكتور ؟؟ تيمور الشرقية بفضل الأمم المتحدة إنفصلت عن إندونيسيا المسلمة وأصبحت دولة مسيحية بينما كشمير التي طالبت بالإستقلال من الهند قبل تيمور مازالت تعاني ولا حياة لمن تنادي .. ثم .. ماهو دورك أنت كمواطن صالح وجزء من هذ المجتمع في إصلاحه ؟؟ .. لماذا هذا الصياح والعويل في أناس بذلوا مافي وسعهم للصلاح … أين صلاحك أنت … أم أن المسألة شتم وسب والسلام …
1. اولا لا افهم اعتراضك علي الجراة من هيئة لعلماء السودان و لا تستغرب للجراءة التي يتحدث بها عرمان و باقان يوميا و التي يسعون من خلالها ان يسلبوننا كل ما نملك و نحن اغلبية في هذا الوطن
2. ثانيا استغرابك من تسمية علماء السودان فهو في غير محله لانها تسمسة لوظيفة في كل البلاد الاسلامية ( و ليست ناتجة من كونهم قد قالو نحن علماء السودان
3. اقترح علي مفوضية غير المسلمين و الاخ القراي و لا اقول الدكتور لان الطرح لا يشيه اي دكتوراة….ان كان ما اقترح من قوانين لجذب الجنوبيين فانا لا اري لذلك اي اثر لان الجماعة قد حزمو امرهم
4. حقوق غير المسلمين يجب ان تصان و فق التعاليم الدينية ما دامت الدولة السودانية لان الجنوبيين ليسو هم غير المسلمين الوحيدين
5. و صفك للعلماء بالنفاق يدل علي انك جاهل بمعني الكلمة و فجورك في الخصومة ليس ميرر غير انه اطلاق لعبارات قاسية و هو انسياق وراء السباب في مقال المتوقع منه ان يكون تحليليا
ياطلب سريان لا تتصدى لكل نقض وكانك انت المتحدث باسمهم
هولاء هم هيئة جهلاء السودان يسكتون عن الباطل ويفتون لاشعال نار الفتنة ولايؤخد بفتواهم ارجع الى حديث قرفان خالص حتى ترجع الي عقلك ولا تدافع عن الباطل قول الحق حتى لو تفقد امتيازاتك التى تتحصل عليها او اسكت
العالم ياتى عالم من بطن امة ولايصنع
وانت ياابو جعفر لاتغرد خارج السرب
يا أخ قرفان الحمد لله الذي أخرج منك كلمة حق بس الأسئلة هذه طرحتها له شخصيا بينك وبينه وأخذت اجابة أم عبر وسائل الأعلام أظنها عبر وسائل الأعلام لذا أرجو منك الرجاء الخاص أن تذهب لمقابلته وتطرح عليه اسئلتك لأن الكثير منها لاتتم اجابته عبر وسائل الأعلام وسوف يوضح لك لماذا.
ملاحظة : الحمد لله جميع أعضاء هيئة علماء السودان فيهم الخير الكثير وكل فرد منهم يشار له بالبنان لعلمهم وتواضعهم الجم
Twenty first century, and abunch of self declared semi illiterate cave men are presiding as the sole guidance over the the destiny of sudan, the enlightened civil sudan is undersiege, till further notice.
من الغريب أن معظم التعليقات الواردة من المعترضين على هذه المجموعة يسمونها علماء السودان.
بالله عليك أنظر إلى خدودهم الممتلئة من فرط البدانة و العافية التى تتناقض مع ما نرى من أوجه السودانيين الذين تراهم فى الطرقات و الهم و الكرب فى سيمائهم.
و أنظرإلى كروشهم البارزة و ملابسهم البيضاء الناصعة الغالية الثمن. و كأن هذه المجموعة مجرد خبراء جلبوا من بلد آخر للسودان يتمتعون بالرواتب العالية و الإمتيازات الكثيرة..
و تأمل فى "مستشار الرئيس لشئون التأصيل" الذى يتقاضى راتبا و علاوات من الدولة و هو عاطل عن العمل لا نسمع منه رأيا و لا نصحا للرئيس فيما ينفع الناس. ولم يكلف نفسه يوما بزيارة و تفقد أحوال المسلمين النازحين فى دارفور.
و كما تفضل كثير من المعلقين ما ذا كان رأى هذه الفئة فى المسغبة و المسكنة و المتربة التى يتمرغ فيها الشعب؟ و ماذا كانت فتاويهم فى شأن الخرافات التى أصمت أسماعنا من أجهزة إعلام النظام عن القرود و الأشجار التى حاربت فى الجنوب و عن رائحة المسك التى فاحت من قتلى سئ الذكر الدفاع الشعبى (مع أنه لم يعرف أن رائحة المسك كانت تشتم من دم سيدنا حمزة سيد الشهداء فى الإسلام)
إن وجود هذه الفئة يمثل أسوأ إهانة و تحقيرا للعلم و العلماء فى هذا العصر و فى كل عصور التاريخ القديم و الحديث. ووجودهم و تصريحاتهم المتسمة بالنفاق يمثلان أعظم إستفزاز لمشاعر الناس .
و حين يزول هذا النظام المتسلط بإذن الله سوف يختفون من الساحة كأنهم جرزان دخلت إلى أجحارها.
إذا كان هؤلاء الجهلة فمن العالم؟
يا اخوة يا كرام اتقوا الله وقولا سديدا
لا تخوضوا مع الخائضين فالخوض مع الخائضين من أسباب دخول النار
عشان تتوحد البلاد نبيع الدين؟
وهل اصلا الآن البلاد موحدة
جيشين ورئيسن وعملتين وحكومتين ومنهجين
كل ذلك ذكرني حال الوحدة اليمنية
ياناس خافوا ربكم وابتعدوا عن الخوض فى اشاعة الفتن فالعلماء هم ورثة الانبياءفلا تخلطوا الحابل بالنابل وتدخلوا العلماء والشيوخ الاجلاء فى السياسة حماكم اللة وسدد خطاكم يا هيئةكبار العلماء
الأخوة المعلقين أحب تذكيركم بأن العلماء ورثة الأنبياء وأن الإنسان يلقي بالكلمة من غضب الجبار لا يلقي لها بالاً تهوي به في نار جهنم سبعين خريفاً ، فالعالم الشيخ الفاضل عبد الحي يوسف الذي تظهر صورته مع هذا المقال الفاسد يحفظ كتاب الله كاملاً فما بالكم برجل يحفظ كتاب ربه وهو دليل حسن إسلامه ولا نزكي على الله أحد ، وربنا لا يرزق إنسان عاصي حفظ كتابه ، والدليل على ذلك أن وكيع إشتكى للإمام الشافعي سوء حفظه لكتاب الله فأرشده الإمام إلى ترك المعاصي فنظم وكيع في ذلك شعراً يقول فيه * إشتكيت للإمام سوء حفظي فأرشدني لترك المعاصي * وقال إن كتاب الله نور ونور الله لا يعطى لعاصي * أرجو أن لا يدفعنا غضبنا من الحكومة لنتجرأ على العلماء والخوض في أعراض العلماء يجر صاحبه لصائب عظيمة ، أرجوكم قولوا في الحكومة ما تشاءون من سب ولعن وأنا معكم ولكن إبتعدوا عن العلماء ، ألا هل بلغت اللهم فأشهد .
يااخي هل السودان كان يخلو من العلماء من قبل حتى تأتى الانقاذ وتقوم بتعيين ماينتمى اليها هولاء بوابة ثورة الانقاض وهل كل من يحفظ كتاب اللة هو عالم يسكتون عن الفساد
متى سمعت ان قامو بنقد الحكومة فى احد الايام او قامو باصدار فتوى تخالفهم غير اثارة نعرات الفتنة
ياحليل علماء السودان الحقيقيين
الي كل الذين تحدثوا بسوء عن هيئة علماء السودان اتقو الله و الله لو انكم جميعا لو وذنوكم ما رجحتم بظفر احدهم و ان الله سائلكم عن الذي خضتم فيه
اقول ليوسف عبد الحى وهو يقول فى احدى خطبه ان الخرطوم امتلأت بالكاسيات العاريات ….ان الحكومة لا تستطيع اسلمت الشعب ولا هدايته (انك لا تهدى من احببت ولكن الله يهدى من يشاء) واقرب مثال على ذلك جمهورية مصر حكومتها اقرب ماتكون عن الاسلام والشريعة ومع ذلك تجد اغلب النساء فى الشارع محجبات……وفى ذمتك دى الظروف الخلت الحريم يتبرجن فى الشوارع شنو….ياخ عمر بن الخطاب عطل حد من حدود الله لما الناس جاعت………الناس جاعت فى السودان ياشيييييييييييييييييييخ
To people like "Tariqu Altahi" I say:
It is so sad find people like you in this day and age believe that people like these ignorant has any holy right in being our "Olamaa".
I would like to ask this "Tariqu Altahir" a question; Were there anything called "Olamaa" during the prophet Mohammed (Peace and grace be upon him) were there "Olamaa" during the four Khalifas (Allah’s grace be upon them) were there "Olamaa" during real Islamic State like those good time??
I can tell you, there weren’t any nonsense like these Ignorants during those periods.
This kind of parasites, who call themselves "Olamaa" only flourish during periods like this period of Albashier and his faithless gang, who call themselves ?Islamists?
الأخ الأشعري اتقي الله في نفسك لانك يبدو من كلامك انك تكره الحكومة وكل من يعمل لديها فهي شئت ام ابيت السلطة الحاكمة في البلاد واذا كنت تفقه في الأسلام شيئا فاسمع حديث الرسول صلي الله عليه وسلم (عليكم السمع والطاعة ولو ولي عليكم عبدا حبشي)ويبدو انك جاهل جدا في امور دينك لو كنت مسلما لان هؤلاء العلماء درسوا جامعات بالسنين وامتحنوا من غير السودانيين ونالوا شهادات يبدوا انك لاتعرف شئ عنها واذا سالت عن مسألة فقهيه يفتوك علي جميع المذاهب بدون الرجوع الي الكتب واذا كنت لديك رغبة بمعرفة انهم علماء ام جهلاء روح ابحث في الكتب لتعرف حقيقتهم واستشر من تعرف من علماء المسلمين في جميع دول العالم وحتي لو سألت في امريكا لوجدت الأجابة لكن لأمثالك هم يردون بقول واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما وحفظهم الله من كل سوء
الاخ مجدي : من هم العلماء الذين عناهم الاثر الذي اوردته وهل كل من حفظ نصوص القرآن و صحيحي البخاري ومسلم وشروحهما و رفع عقيرته مناديا بتطبيق الشرع يعتبر عالماّ؟ومن اين اتيتم بمقولة (لحوم العلماء المسمومة ) تلك و من هوو قائلها وما حظه من العصمه -ان وجدت لغير نبي-؟الم يحذر النبي صلي الله عليه وسلم من اناس يحقر المسلم اجتهاده في العباده مقارنة باجتهادهم وهم طائفة الخوارج المعروفين تاريخيا ؟ وليس المقصود الصاق هذه الصفة بهؤلاء ولكننا نستطيع اخذ العبرة من هذا التحذير النبوي بوجوب الحذر وعدم الانجراف وراء كل من يقدم نفسه او يقدمه الاعلام بصفة (عالم)…
ان الشان العام لا حصانة فيه لمن دخل معتركه سواء كان سياسيا محضا او فقيها او غير ذلك, ولا يعقل ان يكون المجتمع بين يدي هؤلاء كالميت بين يدي غاسله يقلبونه كيف شاءوا في امور تمس صميم وجوده وامنه ومعاشه…
The core of islam is to be constructive, not destructive, to find way to advance the goodness and the humane aspects of the religion, if these guys are the representative of the good islam, they should be out among the masses of street children, the poor, the hungry and sick, ofcourse for them these needy and suffering humanbeings dont exist they are invisible, instead from thier welcomfortable living conditions, they are sending out decrees telling people how to behave and live their life, To those who believe these guys are untouchable and prophets successors,, Check your brains they might be damaged.
ظهر جليا من خلال تعليقات المدافيعن عن هيئة علماء السلطان انهم مؤيدين للحكومة
والعكس صحيح !!!
وبهذا نكون نحن من نعارض محقين تماما في كل ما قلناه عن هؤلاء العلماء
السلطانيين ..
يا ابو سومر مسالة السمع و الطاعة هذه مقيدة " و لو امر عليكم عبد حبشي" اذا امر و لم يؤمر نفسه… يا اخي اذا قامت الحركة الشعبية بانقلاب و استولت علي السلطة فهل ستاتمر بامرهم؟ و اخوانا ناس المؤتمر نفسهم انقلبوا علي حكومة منتخبة من المسلمين فهل كانوا معفيين من طاعة و لي الامر؟ و في تعليق سابق اوردت قصة اثبتها التاريخ لسيدنا عمر حين خطب في الناس ان " اسمعوا و اطيعوا" فقال رجل لا سمع و لا طاعة حتي تخبرنا من اين لك الثوب فبين سيدنا عمر و ابنه عبد الله مصدر الثوب فهل انتم اعلم من سيدنا عمر و من اصحابه بمسالة الطاعة العمياء التي تتحدثون عنها. للسمع و الطاعة شروط لا تتوفر في حكومتكم و لا في اهلها و لا سمع و لا طاعة حتي نعلم من اين اغتنوا و بنوا العمارات الفارهة و الارصدة في البنوك الاجنبية و الشركات في الخليج و جنوب شرق اسيا و حتي نعلم ماذا يحدث في تقارير المراجع العام… هذه شروط السمع و الطاعة كما اقرها ابن الخطاب و اصحاب الرسول صلي الله عليه و سلم فهل انتم اعلم منهم؟ ام ان السمع و الطاع علي اطلاقه من فتاوي علماء السلطان. فلتفتونا فيمن يقوم بانقلاب عسكري علي حكومة شرعية حتي نؤمن بمسالة السمع و الطاعة هذه!
To (mawari) ……Hi five..you got the point;) ;) ;) ;) ;) ;) (y………… really poor guys who are cheeted by the so called olamaa God be ubon them
هؤلاء سياسيين وليسوا بعلماء , العالم الحقيقي لا يخاف من قول الحق ولو علي نفسه ولا يهاب الموت , لكنهم خلاف ذلك ,مواقفهم وفتاويهم كلها تدل علي ذلك منذ أيام الحرب إلي تحليل الرشوة فيما يخص الأوقاف الخارجية مرورا بسفر الرئيس والإنتخابات الأخيرة بتخويف الشعب بعدم إنتخاب الكفار والمشار إليهم بالحركة الشعبية والكثير من فتاويهم المضحكة , كل ذلك وهم غافلون عما يجري للشعب وما ترتكبه الحكومة من فساد ولم يسِألوا أنفسهم عن رواتبهم التي يأخذونها من الحكومة بأنها من أموال حرام أتت من الأتاوات والضرائب القهرية علي الشعب, هؤلاء ليسوا محل إحترام من جانبنا.
شأنهم شأن السياسيين يعيشون في فلل فاخرة ويأمرون الناس بالصبر والتجلد , ويطلون عبر شاشة التلفاز يرددون بأن سيدنا عمر بن الخطاب كان ينام تحت شجرة وهم ينامون علي الوسائد الحريرية والمكيفة والمستوردة من أحدث مصانع الأثاثات الغربية ,يتمنعون عن دفع الضرائب ومخالفات المرور لا تقطع عنهم الكهرباء ولا الماء ولا تحيط بمساكنهم مياه آسنة من أثر الخريف ولا يترددون للمستشفيات العامة الفقيرة بإمكانياتها كما الشعب للعلاج إنما علاجهم خارج السودان, ولا يتعلم أبناؤهم إلا في مدارس الذوات الخاصة ,وتعليمهم الجامعي خارج السودان وعلي نفقة الشعب. وأخيراً أنظروا إليهم كم هم أكثر نعومة من النساء والحسناوات من أثر الراحة والنعمة وراحة البال!!!!!!
علماءهكذا يعملون ضد الشعب وهم أكثر عداءا للشعب من الحكومة.
لا شك عندي ما أن هذه الهيئة مسيسة وتابعة للمؤتمر الوطني بإمتياز
لكن ما أخشاه حقيقةً
هو تحالف المؤتمر الوطني ورعايته لجماعة عبد الحي يوسف السلفية ليس أمراً إعتباطياً
كيف؟
عمر البشير يريد أن يرسل للسودانيين وللعالم الغربي رسائل مفادها أنه ورغم سوءه إلا أنه أفضل من الجماعة المتطرفة التي سوف ترثه وتحيل نهار السودان الى ليل مظلم وإلى عراق أشد تفجيراً وإلى صومال لا يعرف معنى حكومة.
عبد الحي يوسف ليس بالرجل الغبي فهو يعلم تماماً ما يرمي إليه عمر البشير برعايته الشخصية لجماعته.
لكن الأهم من ذلك أن عبد الحي يعلم أن متنفذي هذا النظام وبعد ذاقوا لذة وفتنة السلطة والمال، وهم القادمون في أغلبهم من شرائح فقيرة في المجتمع السوداني.
لن يقبلوا شيئاً دون إمتيازتهم الحالية، في حال تغيير الحكومة الحالية عبر إنتفاضة أو عبر هزيمة عسكرية.
وسيكون ديدن متنفذي هذا النظام أن يحرق كل السودان غبناً على ضياع سلطتهم وهذا ما تستشفه من أناشيدهم (فلترق كل الماء)…
وعند زوال هذه الحكومة سيكون عمر البشير وبعد رصيده الفاشل في الحكم عبر الفترة الأطول من تاريخ السودان حينها كرت محروق خاصةً بعد إنفصال الجنوب، هذا إن لم يتم إعتقاله بواسطة محكمة الجنايات الدولية.
وطبعاً في هذه الحال سيكون عبد الحي يوسف هو رأس الرمح مدعوماً من سلفية الخليج العربي الذين يريدون حرماً آمنا يتخطف الناس من حوله.
ولسان حال متنفذي النظام بعد زواله سيكون خليها التحرق مادام طلعنا منها
وطبعاً لا يوجد أنسب من عبد الحي يوسف ليصطفوا خلفه لتحقيق أمانيهم
أتمنى صادقاً أن أكون مخطئاً فيما توقعته.
(عليكم السمع والطاعة ولو ولي عليكم عبدا حبشى ياابوسومر تفسرون الاحاديث حسب مصلحتكم لماذا لم يسمع انقلابى الانقاذ من ولى على امور الدولة الذى اتى بصورة شرعية وبانتخابات شرعية
السوال لماذا سكتو هولاء عن مايحدث من فساد هذا ماهلك الامم السابقة ياامعة الانقاذ
ومن القال ليك ان البشير ولى امرنا