مصرع وزير الدفاع السوري

عقبال ناس المؤتمر الواطي

يا اللمبي دفعتك اتلحس اعمل حسابك

لكن يااللمبى شقاوتك شقاوة عينوك فى جهاز الأمن الراجيك ما بتشكر.

وزير الدفاع السوري اتلحس ونائبه وجرح وزير الداخلية وحالته خطرة وسيكون شهر رمضان في سورية احر من الجمر وامسكوا الخشب يا الرقاصين لكم الويل عما قريب

هذا درس لكل الطغاة الذين يعيشون فسادا فى بلادهم فالخيار الليبى هو الارجح والمرشح فى سوريا والسودان

هناك أخبار عن الجيش الاسرائيلى تؤكد أن بشار الأسد غادر وأسرته سوريا فجر اليوم وأن هناك ارتباك كبير فى صفوف الجيش السورى وبين قادته…… والله شايفا فى السودان وفى عصابة المؤتمر الوطنى، بس انشاءالله الجيش السودانى يكون أوعى من الجيش السورى ويقيف مع الشعب قبال ما تفكوا العصابة دى عكس الهواء وتزوغ….. زى ما عملوها قبل كدا.

يمهل ولايهمل

ده كلو عشان وزير الدفاع ماعمل بنظرية الدفاع بالنظر بتاعت اللمبي.

عقبال ابورياله وبشبش

يا جماعها انا غريب جدا من الناس دال لو في واحد بيغدر يسوا لي غنبلة متل هذا انا مستعد ادسا لي هم

عقبال اللمبي السوداني ,والرقاص الفاني

مبروك يا احرار سوريا لقد ولي زمن العبودية والدكتاتورية

والليييييييييييله يا لمبي

قوات الجيش الحر بدأت معركة لن تنتهي إلا بسقوط النظام أو فناء الجيش الحر في مواجهة شرسة مثلت نقلة نوعية لشكل النضال ضد النظام المستبد الذي أزهق أرواح أكثر من 30 ألف سوري فقط خلال 16 عشر شهرا .
قال عنها بشار أن( الدم الذي يراق هو من أجل الحفاظ على سوريا) !!! ..

أركان المعادلة و مآلاتها ( بعيداً عن الحماس الثوري و طرقعة الأسلحة في شوارع دمشق و أزقتها ) تبدو معقدة و عصية على الحكم و تبقي التنبؤات المحتملة هي سيدة الموقف لأنها ذات إرتباط بقضايا و مصالح تهم (اللاعبين الكبار) ” أمريكا- روسيا ? الصين -إيران) بسبب تجارة السلاح و الإقتصاد بشكله المطلق و بسبب محاولات الهيمنة و تثبيت الوجود و أيضا بسبب وجود الكيان الصهيوني الذي يحصر طرفي النزاع الذي سيسيطر على المشهد السياسي ( الدولي) الذي سيحاول أن يفرض واقعا على الثورة السورية ( أمريكا من جهة) بسبب مصالحها في الإقليم ككل ( سوريا ? لبان ? العراق ? الأردن و دول الخليج بالإضافة لدولة الكيان الصهيوني ) في مقابل ( إيران ? و روسيا- الصين) أيضا ضد الثورة بشكل واضح من أجل المصالح الإقتصادية و الوجود العسكري أيضا في الإقليم خاصة و أن سوريا هي آخر دولة عربية تبقت في أحضان المعسكر الروسي و قد أقدمت هذه الدول على مواقف لا يمكن التراجع عنها و هنا بنظرة ( هيلكوبتر) تري أن كل هذه القوى تعمل ضد الثورة بشكل أو بأخر .

دخل الجيش الحر لعرين الأسد و واضح أنه يسطر على كثير من مقاليد الأمور على الأرض و بدعم إستخباراتي من الداخل (بقيادة السفير السوري لدى العراق/ نواف فارس) الذي تسارعت الإحداث على الساحة منذ إنشقاقه و هذا يؤكده تواجد الجيش الحر منذ ثلاثة أيام منازلا لجيش الأسد دون أن ينسحب و الأقوى من ذلك تنفيذ هذه العملية الكبرى، الشيء الذي يمكن أن نعتبره (حراكا إنتحاريا ) في غياب أي إختراق أستخباراتي لأجهزة و لنظام بشار الاسد ..

خلال 24 ساعة القادمة سيتبارز اللاعبون الكبار في محاولة لإستصدار أو التصدي لصدور أي قرار (أممي) يقضي على مصالحه و واضح أن مجلس الأمن بدأ في تحريك (الخطة ب) بعد فشل مبادرة كوفي عنان المتفق عليها ( أصلا ) من قوي الكبار ( روسيا ? الصين ? أمريكا) لانها تحقق مصالح الكل عدا الشعب السوري ، لكن الجيش الحر و في غياب المساندة الدولية و العربية أستطاع أن يجبرهم للإستعجال على تنفيد PLAN B )) و قد سمعنا للتو بأن مجلس الأمن أصدر ” بيانا للعالم بأن يتخذ إجراءا عاجلا بخصوص سوريا خوفا من نشوب حرب إقليمية” !!! و هم هنا لا يهمهم الشعب السوري أو مصلحته لكن تهمهم مصالحهم في المنطقة و ما يبدو للمراقب البسيط بأن ( الخلاف رحمة) و سيصب في مصلحة الثورة إلا أن الواقع يقول بعكس ذلك و أنها قد تضييع بسبب التدخل الدولي المباشر أو قد تكون المكاسب ( محدودة) بسبب التدخل الغير مباشر ( عبر أتفاق من نوع الخروج الآمن) كما حدث في اليمن و خروج على عبد الله صالح (كخروج الشعرة من العجين هو و أسرته و أنصاره مع نجاح ( مقيد و مشروط للثورة اليمنية) ..التي لم تنفذ أي من شعاراتها بل على العكس أنشغلت بتصفية القاعدة في أكبر خدمة تستفيد منها أمريكا و ليس الشعب اليمني بدليل حمامات الدم المستمرة بين القاعدة و الجيش اليمني !!!!!

هل سيكون المشهد كما قرأته أم سيكون مختلفا ؟؟

و هل سيتكرر نفس السيناريو في السودان مع كل المتشابهات من لاعبين دوليين يأخذون نفس المواقع على ( طاولة الصراع في السودان كما في سوريا) وفقا لمصالحهم في المنطقة في وجود معارضة مسلحة و معارضين سلميين ؟؟؟؟؟ .

الله أعلم فالأيام القادمة حبلي بالمفاجآت و تبقي الحقيقة الثابتة بأن بشار ذاهب و إلى الأبد و كذلك البشير لكن بأي كلفة ؟؟؟ و ألا أقصد هنا الدم لكن ( مخرجات الثورة) ..

هذا ما ستحدثنا عنه الأيام القادمات …

عقبال بشا واللمبى يا رب اوعدنا