من عندي.. توصيات (دليفري)!!

و القال ليك منو هم ماعارفين.والحكومة عارفة و الشعب عارف و و المعارضة عارفة و المجتمع الدولي و الاقليمي عارف.يبدو انك الوحيد الما عارف.عشان كدة كلم الانقاذ وقول ليهم رجعونا محل ما لقيتونا او امشو خلونا.اللهم لا اعتراض في حكمك يارب.

المؤتمرين (عينهم في الفيل ويطعنو في الضل)… وقد سمعوا ورأوا هرشة (مسار )عنما حاول مجرد النظر او الاشارة الى الفيل..؟؟!! لذلك فلا جديد يذكر ولا قديم يعاد..!!

يا عثمان كثرة اللجان لتمديد الوقت وضياع الموضوع – الحكومة بيدها الحل ولكن لاتريد . هذا الحوار كلمة حق اريد بها باطل. مهما كانت من مخرجات لاتتفق مع اهداف الحزب الحاكم لايتم النظر فيها. هذا الحوار فقط لزوم شوفوناياعالم نحن السودانيين بنتحاور فى الداخل . المواطن لايهمه من يحكم ولكن كيف يحكم. هذه مسرحية بايخة وضياع للوقت والعباد واهدار للموارد فيما لاينفع. طبعا كل اعضاء هذا الحوار همهم الاول والاخير البدلات والنثريات الخاصة بالاجتماعات عدا ذلك لايهمهم وطن ولامواطن.

انا اتفق معك فى ان كل الحاجات التانية مافى داعى لنقاشها وموضوع الحكم فقط هو المهم لكن زى ما قال احد المعلقين ناس الحركة الاسلاموية ما بيحترموا اى فكر او جماعة غير جماعتهم وما بيتصوروا ان يحكم السودان بغير فكرهم وجماعتهم مع انه فى رايى الشسخصى ان ست انداية افضل من اى واحد اسلاموى والله على ما اقول شهيد الاسلامويون احقر واقذر خلق الله فى السودان والعالم!!!!!!!

كلامك عين العقل تماما عشان كده الحوار خدعة
والمشكلة ان المؤتمر الوطني يريد ان يفرق بالحوار اكثر مما يجمع

لجان وذهاب واياب وجرجرة ولولوة في الفاضي
مشكلة السودان معروفة
الحل معروف
اثيوبيا تتقدم
والدول الافريقية والعربية تتقدم
الا الدول الموبوءة بالاصولية والبرجوازية
يشغلون الناس في الدين والدين هو السماحة
والحقوق والطمأنينة
الجماعة حولوا الدين الى قتل
الى هرج ومرج وشعارات

في النهاية بعد ثلاثة شهور سترفع اللجان تقررها للمؤتمر الوطني – الحكومة – ستأخذ ستة شهور لدراسة التقرير وتعيده للجان لأضافة كلمة او ازالة اخرى.
وتاني الرئيس يقول خطاب
وتاني مسار يقول نفس كلامه
والرئيس يرد نفس الرد
ومسار يقول غير غاضب من كلام الرئيس

بعد سنة سوف يشكل المؤتمر الوطني لجنة لدراسة تقرير الحوار
بعد سنتين تخرج اللجنة برأيها عن تقرير لجنة الحوار
ويكون كل الناس ماسكين البقرة من قرونها
والحزب الحاكم يحلب ويشرب

ياباشمهندس ..نحن فى هذا البلد ..لانحتاج كما قلت لكل هذه اللجان والمؤتمرات..نحتاج فقط إرادة سياسية وأن يتم الإلتزام بالدستور والقانون ونظام الحكم ..طبعا كل هذا بعد الإتفاق عليه وطبعا يجب أن يكون إتفاقا مع المختلفين وليس المتفقين .وأن نقيم العدل والعدل المطلق ولو على انفسنا وان نبعد عن شح انفسنا ونطبق القانون بصرامة ..لانريد حصانات شبه مطلقة لحماية كائن من كان..يجب علينا قبول وإحترام الآخر ..وان نقيم بعد ذلك مجتمعا متكافلا متراحما يحترم الإنسان من حيث هو إنسان دون النظر الا عرقه او جهته..وينبغى كذلك أن ترد المظالم حتى يزول الغبن ..فبغير عزيمة صادقة ونية مخلصة فلن ينصلح الحال ونظل نحرث فى البحر وفى هذه الحالة فإننا حتما سنكون فى إنتظار المجهول الذى هو بلاشك لن يكون كما نرجو ونريد.نسأل الله أن يهدينا سواء السبيل..

ما تخجل أمشي أقعد معاهم هم جماعتك وإنت زولهم مافي داعي للمعاينة من الشباك أدخل بخشم الباب خايف من منو؟؟ كلنا عارفين إنت كان هناك ولا بره عامل معارض وصاحب حزب كله سيان أمشي كمل معاهم اقله ما رقبتك توجعك وتبقى عينك ورقبتك !!! ولا ها ما عندك مشكلة زي شريفه شرف الدين ما ممكن تسافر المانيا إنت ممكن تسافر محل ما عايز وتعزم في كرامة علقتك الجماعة كلهم ناس الخصر مثلا كان ما حرامي زمان ايام ما كان والي وبعد أبو ريالة حل محله بعد حذفه طلع حرامي مع إننا من الاول كنا عارفنه زي ما عارفنك حسه لله درك يا وطني الذي كان يمهل ولا يهمل يمهل ولا يهمل الهندي قال (الله في إنتظار لكن يسوي ترتيب.)

من العجيب أيها الزنديق وانت تقدم النصائح قلت في حديثك المبهم وَيَا عديم الفهم وانت تقول يا جماعة (الجماعة ديل منن من الله يعلم) الهويه ليست منتجا يمكن تصنيعه وشبهتها بالبترول تتكون عبر آلاف السنين عجبا والله يا صاحب العقل العظيم ولن أخوض معك حتى تحاول ان تفهم ما هي الهوية ولكني أحيلك لامر واحد عندما قال سيدك المدعو علي عثمان محمد طه نحن نريد اعادة صياغة الانسان السوداني وإعادة الصياغة يا سيد الصياعة هي تشكيل جديد للهوية السودانية وأقول لك تلعب القوانين دورا مهما في تشكيل الهوية وهو امر ليس بالشائك ولكنك يا ابو العريف فاهم كل شي هلا احتفظت بنصائحك لنفسك

و القال ليك منو هم ماعارفين.والحكومة عارفة و الشعب عارف و و المعارضة عارفة و المجتمع الدولي و الاقليمي عارف.يبدو انك الوحيد الما عارف.عشان كدة كلم الانقاذ وقول ليهم رجعونا محل ما لقيتونا او امشو خلونا.اللهم لا اعتراض في حكمك يارب.

المؤتمرين (عينهم في الفيل ويطعنو في الضل)… وقد سمعوا ورأوا هرشة (مسار )عنما حاول مجرد النظر او الاشارة الى الفيل..؟؟!! لذلك فلا جديد يذكر ولا قديم يعاد..!!

يا عثمان كثرة اللجان لتمديد الوقت وضياع الموضوع – الحكومة بيدها الحل ولكن لاتريد . هذا الحوار كلمة حق اريد بها باطل. مهما كانت من مخرجات لاتتفق مع اهداف الحزب الحاكم لايتم النظر فيها. هذا الحوار فقط لزوم شوفوناياعالم نحن السودانيين بنتحاور فى الداخل . المواطن لايهمه من يحكم ولكن كيف يحكم. هذه مسرحية بايخة وضياع للوقت والعباد واهدار للموارد فيما لاينفع. طبعا كل اعضاء هذا الحوار همهم الاول والاخير البدلات والنثريات الخاصة بالاجتماعات عدا ذلك لايهمهم وطن ولامواطن.

انا اتفق معك فى ان كل الحاجات التانية مافى داعى لنقاشها وموضوع الحكم فقط هو المهم لكن زى ما قال احد المعلقين ناس الحركة الاسلاموية ما بيحترموا اى فكر او جماعة غير جماعتهم وما بيتصوروا ان يحكم السودان بغير فكرهم وجماعتهم مع انه فى رايى الشسخصى ان ست انداية افضل من اى واحد اسلاموى والله على ما اقول شهيد الاسلامويون احقر واقذر خلق الله فى السودان والعالم!!!!!!!

كلامك عين العقل تماما عشان كده الحوار خدعة
والمشكلة ان المؤتمر الوطني يريد ان يفرق بالحوار اكثر مما يجمع

لجان وذهاب واياب وجرجرة ولولوة في الفاضي
مشكلة السودان معروفة
الحل معروف
اثيوبيا تتقدم
والدول الافريقية والعربية تتقدم
الا الدول الموبوءة بالاصولية والبرجوازية
يشغلون الناس في الدين والدين هو السماحة
والحقوق والطمأنينة
الجماعة حولوا الدين الى قتل
الى هرج ومرج وشعارات

في النهاية بعد ثلاثة شهور سترفع اللجان تقررها للمؤتمر الوطني – الحكومة – ستأخذ ستة شهور لدراسة التقرير وتعيده للجان لأضافة كلمة او ازالة اخرى.
وتاني الرئيس يقول خطاب
وتاني مسار يقول نفس كلامه
والرئيس يرد نفس الرد
ومسار يقول غير غاضب من كلام الرئيس

بعد سنة سوف يشكل المؤتمر الوطني لجنة لدراسة تقرير الحوار
بعد سنتين تخرج اللجنة برأيها عن تقرير لجنة الحوار
ويكون كل الناس ماسكين البقرة من قرونها
والحزب الحاكم يحلب ويشرب

ياباشمهندس ..نحن فى هذا البلد ..لانحتاج كما قلت لكل هذه اللجان والمؤتمرات..نحتاج فقط إرادة سياسية وأن يتم الإلتزام بالدستور والقانون ونظام الحكم ..طبعا كل هذا بعد الإتفاق عليه وطبعا يجب أن يكون إتفاقا مع المختلفين وليس المتفقين .وأن نقيم العدل والعدل المطلق ولو على انفسنا وان نبعد عن شح انفسنا ونطبق القانون بصرامة ..لانريد حصانات شبه مطلقة لحماية كائن من كان..يجب علينا قبول وإحترام الآخر ..وان نقيم بعد ذلك مجتمعا متكافلا متراحما يحترم الإنسان من حيث هو إنسان دون النظر الا عرقه او جهته..وينبغى كذلك أن ترد المظالم حتى يزول الغبن ..فبغير عزيمة صادقة ونية مخلصة فلن ينصلح الحال ونظل نحرث فى البحر وفى هذه الحالة فإننا حتما سنكون فى إنتظار المجهول الذى هو بلاشك لن يكون كما نرجو ونريد.نسأل الله أن يهدينا سواء السبيل..

ما تخجل أمشي أقعد معاهم هم جماعتك وإنت زولهم مافي داعي للمعاينة من الشباك أدخل بخشم الباب خايف من منو؟؟ كلنا عارفين إنت كان هناك ولا بره عامل معارض وصاحب حزب كله سيان أمشي كمل معاهم اقله ما رقبتك توجعك وتبقى عينك ورقبتك !!! ولا ها ما عندك مشكلة زي شريفه شرف الدين ما ممكن تسافر المانيا إنت ممكن تسافر محل ما عايز وتعزم في كرامة علقتك الجماعة كلهم ناس الخصر مثلا كان ما حرامي زمان ايام ما كان والي وبعد أبو ريالة حل محله بعد حذفه طلع حرامي مع إننا من الاول كنا عارفنه زي ما عارفنك حسه لله درك يا وطني الذي كان يمهل ولا يهمل يمهل ولا يهمل الهندي قال (الله في إنتظار لكن يسوي ترتيب.)

من العجيب أيها الزنديق وانت تقدم النصائح قلت في حديثك المبهم وَيَا عديم الفهم وانت تقول يا جماعة (الجماعة ديل منن من الله يعلم) الهويه ليست منتجا يمكن تصنيعه وشبهتها بالبترول تتكون عبر آلاف السنين عجبا والله يا صاحب العقل العظيم ولن أخوض معك حتى تحاول ان تفهم ما هي الهوية ولكني أحيلك لامر واحد عندما قال سيدك المدعو علي عثمان محمد طه نحن نريد اعادة صياغة الانسان السوداني وإعادة الصياغة يا سيد الصياعة هي تشكيل جديد للهوية السودانية وأقول لك تلعب القوانين دورا مهما في تشكيل الهوية وهو امر ليس بالشائك ولكنك يا ابو العريف فاهم كل شي هلا احتفظت بنصائحك لنفسك

صباح الخير ياستاذ عثمان

لقدجبتها من الآخر فى هذا العمود الذى اوجز فى ما قل ّ ودل كل الحكاية ولكن لا حياة لمن تنادى

يعطيك ويعطينا العافية ومعنا البلاد المكلومة