الحركة الاتحادية تكرم الاستاذة نجلاء سيد احمد

والله يا نجلاء تستاهلى اكتر ، إنتى والكنداكات أمل ، رشا ، صفية ، ومؤخراً شموس ولو اردنا ان نورد اسماء كل الكنداكات لإحتجنا لصفحات وصفحات … فلكن التحية يا شامخات شموخ بلادى قبل آلاف السنين فى عهد الكنداكات ….

الملاحظ ان نساء بلادى امثال نجلاء سيد احمد قد تسامين تماما من النظر فى الاطار الضيق (الاسرة الصغيرة او الكبيرة …الخ) ما اعنيه اننى اتخيل شكل المعاناة فهى امراة ومتزوجة ولها اطفال وتقضى معظم وقتها ما بين النضال فى سبيل السودان الاسرة وبين دفع الثمن مقابل ذلك فى بيوت اشباح الرباطة … ما اعظمكن رغم كل المحاولات من النظام الظلامى لضربكن فى مقتل مستخدماً فزاعة الدين

الانانية عند الرجل السودانى ما زالت موجودة والتفكير فى النفس وعدم الرغبة فى التضحية هو ما يجعل النظام يستمر

التحية لنجلاء ولكل نجلاء فى بلادى

نخلة من نخلات بلادنا وتستحق التكريم …عقبال ما يعود السودان البنعرفو ونتخلص من الكابوس الانقاذي

التحايا للجسورة نجلاء وحقاً تستاهل أكثر ولفتة بارعة من الإتحاديين ليبرهنوا أن جماهير الإتحادي غير راضية عن المشاركة …

والله ياخت كل السودان وبنت من الحرية كادت ان تضي ( صورك في طوكر حركت الساكن مهماكانت افكارك حرة