[/COLOR] الراكوبة
************
سيف الدولة حمدنا الله
لا يتوقف الشبه بين الرئيس البشير ومقدم البرامج الهزلي “تجتوج” على الهيئة والمنظر وحدهما، إذ يمضي ذلك الى إسلوب كل منهما في مخاطبة الجمهور، حتى يستعصي على المرء أن يُدرك من منهما يقلد الآخر، فكلاهما يُلقي بالأسئلة على الجمهور بالكيفية التي تُوحي بالإجابة عليها، فالممثل “تجتوج” يطرح أسئلة تقريرية في البرامج التي يقدمها للأطفال لم تتطور منذ ظهوره بتلفزيون عجمان قبل عقد ونصف وحتى اليوم، فهو يصرخ في الأطفال : ” جاهزيين يا حلوين؟؟”، ثم يردف سؤاله بآخر من جنسه دون أن يأبه بالإجابة أو ينتظر صدورها من الأطفال: “مستعديين يا شاطرين؟؟” ويجيبه الأطفال في حماس و بصوت واحد: “نععععم”، ثم يختم سيل أسئلته بلزمتة التي تقول :”أيوووة”.
للرئيس طريقة في إشراك جماهير حزبه في خطبه الجماهيرية بطرح أسئلة عليهم لا تختلف في شيئ عن طريقة “تجتوج”، وقد لاحظت تنامي هذا الإسلوب عند الرئيس في الفترة الأخيرة بصورة كبيرة، إذ بدأت هذه المتلازمة عنده بإلقائه لأسئلة ذات طبيعة “بدهية” وفي غاية السهولة على جماهير حزبه، كأن يقول ” الرزق عند منو يا جماعة ؟” فيجيبه الجمهور: “من الله”، أو يقول: ” نحن بنخاف من زول غير الخالقنا؟؟” فتأتيه الإجابة : “أبدااااً” فيبتسم الرئيس لفطنة شعبه وذكائه ثم يمضي في حديثه قبل أن يتبادر إلى ذهنه سؤال آخر فيلقيه عليهم.
هذه المقارنة الهزلية لا بد أن تجول بخاطر المرء كلما شاهد أحد بطليها (تجتوج أو البشير)، ولكنني ? شخصياً – أمسكت عن الحديث عنها لكي لا يقال بأننا نهزأ من خلق الله بلا سبب، بيد أن الذي دفعني للتعرض لها هذه المرة هو ظهور “تجتوج” على إحدى القنوات السودانية مع تباشير شهر رمضان بالتزامن مع إنتشار شريط فيديو بمواقع الإنترنت يحتوي على لقاء جماهيري للرئيس يقوم فيه بتوجيه سؤال للشعب لا بد من التوقف عنده بقوة لبيان مدى الغفلة وعالم “زين” الذي يعيش فيه الرئيس، يقول السؤال :”هل حصل يا جماعة أنا يوم كذبت عليكم؟؟”.
الواقع أنه من العبث أن نُهدر وقتاً في التدليل على بيان كذب الرئيس لا من حيث النوع ولا المقدار، فقد أصبح كذبه معلوماً لدى الناس بالضرورة، فقد بدأ مشواره الرئاسي بكذبة معلومة لدى الكافة، وهو يزداد شراهة في الكذب يوماً بعد يوم، بيد أن الذي يستحق الإهتمام بالبحث هو (الجرأة) التي يستطيع بها الرئيس أن (يبلع) بها كلامة بالسهولة التي يبلع بها (ريقه)، ولعل الحظ قد لازم الرئيس في كل المرات التي كذب فيها على شعبه، إما بحدوث مستجدات في الظروف التي صدر فيها القول أو القسم الكاذب تسهٌل له فرصة الحنث به، أو مجرد نسيان الناس بتقادم الزمن عليه (أقسم الرئيس بأنه سيترك الحكم ويتحول لمقاتل في حال دخول جندي أجنبي واحد تابع للأمم المتحدة في دارفور، وقال أن باطن الأرض خير من ظاهرها).
قد يكون كل ما ذكرنا قد صار في ذمة التاريخ الذي ضاع وسط أكوام الفشل التي غطت عليه، بيد أن الذي فتح هذا الباب من جديد هذه المرة هو القسم الذي أطلقه الرئيس قبل أسابيع قليلة ولا يزال صداه يتردد في الآذان، ففي الخطاب الذي ألقاه الرئيس بمناسبة (معركة) هجليج، قال الرئيس بالحرف : “نحن بنقول للحشرة الشعبية إنه بترولكم ما حا يمر بأراضينا حتى لو قسمتوه معانا النص بالنص”، ثم مضى يقول وسط صيحات النشوة والفرح لمناصريه : “نحن تاني ما حا نقعد معاهم في طاولة مفاوضات وأنا من هنا بوجه وفدنا بالعودة فوراً وإيقاف كل المفاوضات مع الحشرة الشعبية، ويا نحن ياهم، يا هم دخلوا الخرطوم يا نحن دخلنا جوبا”.
هذه المرة لم يمض الوقت الكافي بين حديث الرئيس وضبط كذبه، وحنثه بقسمه وكلمته، فقبل أن يجف حلقه من الشتائم للحركة الشعبية (ردت عليها مجندة من الحركة الشعبية بأسوأ منها)، عاد وفد الإنقاذ لمائدة المفاوضات، هكذا، من نفسه لنفسه، ثم ذهب البشير بنفسه لزيارة سيلفاكير في مقر إقامته بالعاصمة أديس أبابا، ولم يجد الرئيس حرجاً في أن يُظهر ذلك المقدار من البشاشة واللهفة التي كشف عنها من يقال له رمز عزة السودان وهو يصافح الرئيس “سيلفاكير” بكلتا يديه لا بيد واحدة.
ليست المشكلة في كذب الرئيس، فذلك لم يعد خبر، المشكلة في الذين يهللون ويكبرون حين يسمعون الكذبة، ثم يزيدون في التهليل والتكبير حين يقول بما يكشف حقيقتها، وفي إحدى المواقع الإلكترونية كتب واحد من مناصري حزب البشير يقول: “البشير يوافق على عودة ضخ البترول… يالله يا ناس المعارضة موتوا بغيظكم”، ولا يعرف ذي الغفلة هذا أن الذي مات هو الوطن لا المعارضة وحدها.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
ياخي ما ظلمت تجتوج؟
ياخي تجتوج دا علي الاقل بيدخل البهجة في نفوس الاطفال
كلما استمعت الى احاديث هذا الافاق تبادر الى ذهني جلسات المساطيل في الدراما المصريه حيث الكلمات غير مترابطه كاذهانهم المغيبه وكلماتهم التي تخرج من افواههم هي لاستجلاب الضحك ونسيان هموهم على ثقلهاوعذرا لهذا الشعب على هذا التشبيه فالبشير يكثر من خطاباته الجوفاءاكثر من انجازاته طيلة فترة بقائه بالحكم يتحدث مستغلا بساطة السامعين ولكنه تناسي ان هؤلاء قد شبو عن الطوق ووقفوا يتفرجون على عرض الساحر وهم يضحكون ويبكون علي هذا الوطن الذي هان حتى اتى هذا المهرج يحكمه دون ان يقول لا واني اخجل من نفسي امام الاجيال القادمه لاني وقفت متفرجاحينما يكتب التاريخ
امدك الله بالصحه والعافيه وانت توقظنا من الغيبوبه لاستعاده وطن كان وسيظل حبنا وعشقناالابدي وكل عام وانتم بخير
المشكلة في الذين يهللون ويكبرون حين يسمعون الكذبة، ثم يزيدون في التهليل والتكبير حين يقول بما يكشف حقيقتها، ده مو البقطع القلب ذاتو, ويفجر المرارة,
,
و
حرام عليك ياسيف الدولة تجتوج او التاج انسان بسيط يحبه اهل الامارات واطفالهم لم يقتل ولم يشرد ولم يقسم. هذه مقارنة لاتجوز بتجتوج وفوق هذا لاتستخف وتضحك بمن تراه انت اقل منك شأنا.
وجه الشبه انهما يقدمان الهبالة لشعب ساذج فكرياً
الأخ الكريم سيف الدوله
(أ) حال هؤلاء الرجرجه المطبلاتيه يذكرنى حال بعض مشجعى الكرة عند نهاية المباراة يسألوك الغالب منو.
(ب) وحال المعارضه يذكرنى بحال الخاين فى أفلام الكاوبوى ليس لهم من نصير.
ولو أضفت أ ألى ب لتبينت لك حالة البلد وتخلفها عن ركب التطور والأستقرار كحال بقية بلدان المعموره.
نحنا اجبن و اكسل شعب, و نستحق البحصل لينا
04-10-2012 07:20 AM
الخرطوم: هبة عبدالعظيم
تعهد رئيس الجمهورية المشير عمر البشير بإيصال نسبة العطالة وسط الخريجين لدرجة (الصفر) وتحويل الشباب لنماذج منتجة، فيما وجه لدى مخاطبته مهرجان تشغيل الخريجين بالخرطوم امس الاول ، ولاة الولايات بحذو ولاية الخرطوم في نهجها بتشغيل الخريجين وقال: لا نريد أن يهجر الخريجون ولاياتهم ويأتوا للخرطوم للبحث عن العمل، وأضاف “على الولاة توفير مشاريع انتاج وتحويل العاطلين من الخريجين الى نماذج منتجة وعليهم حفظ شبابهم بمناطقهم” وطالب الولاة برفع التمام فيما وجههم به خلال العام الجاري. وأردف “نحتاج لهذه الطاقات لعمل بناء ومفيد يدعمون منه اسرهم ويساهمون به في الدخل القومي” .
في السياق شدد والي ولاية الخرطوم د.عبدالرحمن الخضر على أنه لا عذر لخريج بعد تدشين هذه المشاريع الانتاجية بالبقاء عاطلاً.
السوداني
الأخ/ حمدنا الله
مشكور علي مقالاتك بصفة عامة لكن باليت أن يكون مثل هذا المقال أكثر توثيقا إن أمكن وذلك أن يكون متضمنا للفيديوهات التي توضح ما جاء فيه بالصورة والصوت حتي تكون بينة دامغة ويمكن الحصول علي ذلك بقليل من الجهد والعمل وإن لم يكن في الماضي فعلي أقل تقدير من الآن وفي المستقبل .
نحن نطالب يا مولانا بجمعة الجااااااك
شكرا مولانا على مقالاتك الرائعه الموزونه … وتقبل الله صيامنا وصيامكم..
عجبي تجتوج انسان في حاله ماذا دهاكم ياهولا محبوب من الاطفال والصغار في الخليج هذا حقد وحسد ليس الا
المقال طريف خاصة فى المقارنه بين البشير وتجتوج الطفل الكبير لكن انا المحيرنى البشير كان حلف بالطلاق اذا دخلت قوات الامم المتحده السودان او بدلت بقوات الاتحاد الافريقى
هل يا ترى طلاقه ده كيف ؟ هل وقع؟
اظن ذالك كذالك
على وداد بابكر
والبنيه الجديده
يستلمن قسايمهن
وينتظرن القسمه
نديكم واحده من اكاذيب مسيلمة الكذاب البشير بن ابي سلول لعنة الله عليهم اجمعين
في افتتاح احد ملاعب ابوهريره ( حرامي الشباب بالمؤتمر الوثني) وهي ملاعب ليس فيها سوي النجيل
وطبعا الانقاذيين بعملوا من الحبه قبه .. خرج علينا البشير الدجال بلباس رياضي ومعه الوالي الذي يظلم عنده كل الناس عبدالرحمن الخضر
وبعض من كدايس الانقاذ السمان .. ليوعدنا هذا التنبول البشير بن ابي سلول باستكمال المدينه الرياضيه قبل كاس امم افريقيا لغير المحترفين
التي اقيمت بالسودان في عام 2011 ! وطبعا ما اكتملت لغاية الان .. و المدينه الرياضيه دي براها تمثل انموذجا للفشل الانقاذي فهي مشروع له اكثر من 20 عام لم يكتمل
ونهبت اموالها الجايه من الدول الصديقه واستقطعت اراضيها لاصحاب الايادي المتوضئه .. فبنيت المدارس الخاصه واخذت جامعة افريقيا الجزء الاكبر ..
وزاد التنبول بن ابي سلول في شطوحه وتنبلته فاضاف وعدا تنبوليا لايشبه الا تنبول مثله فقال :- حانلعب نهائي كاس العالم 2014 في البرازيل مع غانا ؟
كل ما افكر في كيف تمكن هذا التنبول من ان يحكمنا لعنت الترابي
البشير كضاب وجاهل وشرانى من صغير (على قول أمه) وحرام شرعاً يكون فى وظيفة تتطلب الحكمةوالصدق والإستقامة.
شكرا يامولانا سيف الدين على الرصد الدقيق
البشير اول رئيس سودانى كذاب .
ابكى انا ولا اشرط هدومى مع البشير وكذبه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟يا هييييييييييى الزول والشعب السوداني دا من ما قام زولا وشعبا طيبا بس الحصل ليه دا نتيجة طيبة ولا سذاجة ؟؟؟؟؟والى متى الساحر يهزأ بنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اللهم ببركة هذا لشهر الفضيل لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا يا ارحم الراحمين!,,,,,,,,آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآميييييييييييييييييييييييييييييييين
يا ابو السيوف!!!
تجتوج ….خرج من السودان …ليه؟؟؟؟ انت ما عارف
رجل يفرح الاطفال…وله قلب عصفور…؟؟؟؟وانت عارف
تقارنه !!!!
مع من قتل 300,000 من دارفور وحدها!!! عجيب
مع من قتل 28 ضابط فى رمضان وحده!!!!غريب
مع من اعدم 1000فى كجبار فقط…..!!!!!!مريب
مع من اغتصبوا صفية…………….!!!!!!معقول
مع من اغتالو العشرات فى جبال النوبة!!!!!يارررراجل
مع من يرقص صباح مساء والشعب يتلوى
من جلادية………………………..!!! حارة شيله …شيله
استغفر ربك
واعتذر لتجتوج
يا شباب…..ياجماعة
صلوا على النبى…؟؟؟ الف على الحبيب
لايجب ان نسيئ الى الشعب السودانى..!!!
نحنا ماكسالى….نحنا مابنستاهل الشتيمة ..!!
جلد الذات لايجدى
ثورة جاية…دى مافيها اتنين …تلاتة
كيزان ماشين….مافيها اى نقاش..حايمشوا
شوية تفاؤل بس….شوية امل
هو اصلا الحكاية…الشعب السودانى مابتجرس ..ذى الباقين
لكن قومتو ….تشيل كيزان …..و1/2…..و 5
كما يتشابه الاثنان فى مخاطبة نفس العقلية ,مع الفارغ فى الاعمار.
تجتوج يحب الاطفال منز صغره ولذلك تزوج مبكرا وحباه الله بنعمه من البنون,وعند عودته دائما
للوطن يغرق الاطفال بالهدايا من غير ان يعرفهم.فبماذا يغرقنا (بشبوش)؟
الاجابة متروكه ليك عزيزى المشاهد,…وايييوه ايوه كده ياشاطر .
الاخ الكريم الاستاذ سيف الدوله حمدنا الله
حقيقه احرص دائما على متابعة ماتكتب , ولكن فى هذه المره لم يروقنى تشبيهك لرئيس النظام القاتل
الفاسد عمر البشير بالصديق الودود والمسالم الاستاذ تاج السر, تاج السر اتفقنا او اختلفنا حول
مايقدم من برامج فهو رجل حر لم يتأذى منه انسان , بل اسعد الكثيرين من الاطفال وهو بالنسبه لهم
شخصيه محبوبه ومفضله , وقد جانبك الصواب فى هجومك غير المبرر عليه ووصفه بانه مهرج.
عزيزى استاذ سيف الدوله انت مطالب باعتذار مكتوب للاخ الاستاذ تاج السر.
http://www.alrakoba.net/vimg.php
أخى كل الناس الأن تفهم أن البشير كذاب وهو بلاء حل بالسودان
ولكن أقول لك ما هو ليس سرا كل ضباظ الجيش واحد وهذه ثقافتهم
وكان هيلى سلاسى يسأل الجندى (( هل يلد البغل )) فإذا كانت إجابته نعم فهذا يصلح تماما ويرتقى الى أعلى الدرجات — وكل عسكرى يصل الى الحكم وبإنقلاب أول شيئ يرفد كل الضباظ فى الدفع التى تسبقه حتى لا يكون هناك أعلى منه بعد ترقية نفسه وفصل الذين لا يحبهم فى دفعته ايضا — بعدها يثق فى الذين لا يضعون يدهم الاكل قبله
أخى ود حمدنا الله فالنكن أشجع من ذلك ونواجه الحقيقة (( أن العسكر الذى دخل الى كليته العسكرية بالواسظة السياسية والظائفية لا يجدى معه نفع فهو يفنى الشعب ويترك الظائفية كحمى الملاريا فى الكبد )))
ما لم يتغير هذا العسكر وتجبر الذائفية على التنازل الى مقام الفرد العادى ويحرموا من مال الشعب وتحدد ممتلكاتهم ويحسم أمرهم المالى نهائيا لا تتعبوا فعمر البشير غدا يموت ككل البشر ويبقى المرض المزمن
ما لم تعود اموال الأقاليم اليها وبنسبة مقدرة لا فائدة
إذا نما أقليم بموارده فالخير للسودانيين الذهاب الى هذ الاقليم ام الإغتراب ؟؟؟؟
أن إجهاج وسرقة العسكر المتسيس والعائلات التى ملاها الشعب لثوراته هى القضية الكبرى — ولذا عليناالإستمرار فى الثورة وملأ الفراغ الدستورى برجال ونساء نظيفى اليد ويحملون كفائة وخبرة فى عملهم.
سبب جلوس المؤتمر الوثني في سدة الحكم طول هذه المدة هو ان الرجرجة التي تطبل للبشير وهم انواع النوع الاول هم المستفيدين من النظام وهؤلاء اسوأ خلق الله ولا وازع ديني ولا فطري ولا انساني لهم فهم ان اغتصبوا وقتلوا وشردوا وهجروا وسرقوا ونهبوا وزوروا وجزأوا الوطن لا تهتز لهم شعرة
النوع الثاني الذي يباع ويشترى فهؤلاء عبدة الدينار اينما وجد مالوا وهؤلاء كثر ومنهم الاحزاب المنضوية تحت لواء جكومة الكيزان من غير المؤتمر الوثني واعجب من هؤلاء ان يشتريه الكيزان بحقه من مال الشعب فهؤلاء قمة في الغباء السياسي
النوع الثالث وهم السذج والذين يمكن الضحك عليهم لبساطة تفكيرهم وعقلهم وبصراحة بهم شوية جهل
تجتوج نجح في انتزاع مكانة في مجال تقديم البرامج الخفيفة كانت حكرا للشوام والمصريين ، عليه من الظلم مقارنته بالرئيس وأفعاله
>>> ظلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت (( تجتــــــــــــــــــــــــــوج )) .. !!
يا مولانا انت نسيت أهم سؤال وجهه البشير لجمهور الهتيفة من مؤتمره الوثني حينما ذهب الى جنوب كردفان :
يا جماعة الجمعة الجاية وين؟ (يقصد صلاة الجمعة)ويرد الهتيفة : في كاودا
ويردد ذلك في عوارة منقطعة النظير ، ولا يصلي في كاودا حتى اليوم
مع الاعتذار بالطبع لتجتوج البريء من عوارة البشير
ضيعوك وجرحو سمعتك نور وجنتيك طفتهم مذارف دمعتك ياتجتوج.
يا مولانا سيف الدولة رمضان كريم وحرام عليك بصراحة لازمك اعتذار للاستاذ تجتوج الذي لم يؤذي احدا في حياته أن ينال منك كل هذه السخرية والتشبيه غير اللائق بالمجرم الهارب من العدالة ويا الاساتذة في الراكوبة مع تقديري لكم ما كان مفروض تختوا صورة تجتوج في هذا المقال…
تجتوج مظلوم لانه بخاطب عقول صغيرة وأطفال . ولابد (من الهزل) كما زكرت ولكن المشكلة في الرئيس البخاطب في العقول الكبيرة وبلعب عليها
الله يخرب شيطانك يا مولانا … من زمان أنا بقول لص كافورى ده بيذكرنى بى منو؟
الحديث عن النبي (ص) يقول: ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته الا حرم الله عليه الجنة.
غايتو يامولانا ماعرفنا الحاكمنا هاندي كاب ولانحن الهاندي كاب
مره البشير التنبول بن ابي سلول بعد انفصال الجنوب (اعتقد في القضارف )
قال في صيغة سوال( المره لمن تدور تطلق بقولوا ليها شنو ؟) وسكت شويه منتظر
الاجابه من جماهيره التنبوليه .. وجاوب براه وقال ( عليها يسهل وعلينا يمهل )
في اشاره للجنوب ..
ومره قال لي ناس بورتسودان حانصدر ليكم الفاصوليا والطماطم ؟
ياخي ناس مالاقيه مويه تشربها تقول ليهم حانصدر ايكن زراعتكم ؟
لم تعجبني سخريتك من الأخ تجتوج فهو أولا وأخيرا إنسان خلقه الله هكذا وهذا هو عمله إدخال الضحكة في قلوب الأطفال ..أحيانا يسقط الكتاب سقطة مدوية في عيون وقلوب قرائهم ..عليك الإعتذار من الأخ الإنسان تاج السر
الأستاذ سيف .. مثل هذا النقد لتجتوج لا يليق بك وبمقالاتك الجادة .. في انتقادك لتجتوج جاء من منطلق شخصي أو من منطلق الشخصية السودانية الجادة التي لا تقبل مثل هذه الشخصيات .. ولكن البشر يختلفون .. فمنهم من هو مكشر على مدار الساعة (لم يكسب هذا إلا ضيق النفس وكره الناس له) وهناك من ينشر الفرح في الآخرين وللآخرين وفي المدن ظرفاء يتحلق حولهم الناس لظرفهم وجميل حديثهم .. فبربك أيهم أجدى وأنفع للناس .. وهل الدنيا كلها تكشير في تكشير .. ؟!!
لماذا الاساءة لضخص مسالم زي تجتوج ؟ ما تخليك في (موضوعك) يا مولانا. أم هذا انسحاب تكتيكي ؟
لعب السودانيين فى العالم كله وفي الخليج دوراً كبير ا فى الحياة الاجتماعية وفى التعليم والطب والهندسة مازال الناس يذكروهم وسيظلوا وفى غياب الجانب الكوميدي ظهر تجتوج وتم الناقصة وهو شخصية مرحة طرقت باب لم نطرقه نحن ولم تطلب محكمة الجنائية ولاغيرها تجتوج لانه طيب القلب وصادق ونشأ فى اسرة متواضعة فى قشلاق بوليس ام درمان فى ذلك الزمان . يختلف عن البشير وطغمته والذين عاثوا فى الارض فساداً …..
الرئيس قال الجمعة دي صلينا في تلودي – والجمعة الجاية وين ؟ جاوبوه ناس الامن – في كاودا – وين في كاودا – وين في كاودا – مرت كم جمعة والرئيس بطل صلاة الجمعة ذاتها -في الخرطوم بعد بقت فيها جمعة لحست كوع وجمعة شذاذ الآفاق وجمعة كنداكة وجمعة دارفور بلدنا – بعدين الرئيس اصبح يوزع ادوار الكذب على اخرين من امثال نائبه ادم يوسف الذي قال ان المتظاهرين اجانب – ومثل المطبل ربيع عبدالعاطي – الذي قال ان الدخل زاد وبلغ 1800 دولار – بالرغم من ان وزير المالية اعلن ان البلد مفلسة – الطريف ان عبد العاطي اعترف الى صحفية بانه لا يحمل مؤهل دكتور وانما هو لازال يدرس في الجامعات السودانية –
اراك لم توفق في مقارنتك الرئيس بتجتوج .. حيث الاخير محبوب من كل اطفال الخليج واطفالنا .. غير ذلك انسان في حاله فلماذا الهجوم عليه ؟؟ نتمنى الا تكون القضية شخصية.. واكيد هو قادر على الرد عليك ان اراد..ولكن الحق يجب ان يقال
كثير من الذين هاجموا المقال للم يفهموا وجه سبب المقارنة، وليس في المقال أي اساءة لتجتوج ولكن الفكرة في تشبيه مخاطبة تجتوج للاطفال بمخاطبات البشير ولم يذكر المقال تجتوج بشر ابداً فلا تحملوا الاشياء اكثر مما تحتمل
مع تحياتنا لمولانا ولتجتوج
ظلمت تجتوج جدا جدا انه انسان بسيط كبساطة الاطفال ارجو ان اقترح عليك ممكن تجيب ليهم نافع يلعبهم لانه كالح؟
الاستاذ سيف الدوله الثائر اليوم ونحن نواجه الخراب الذى جلسنا فوقه بالسنين وتربت اجيال على برامج مخربى عقول الاطفال فى تلفزيون جمهورية السودان تقدم بدون دراسه بكل سذاجه ونحن ماكفونا العندنا نستورد تجتوج الذى يستهذء على ضخامه جسمه ويطلق كلام لامعنى له والحصيله الطفل الضخم تقتل شخصيته , نحن فى ثورة على كل شىء خرب شخصيه السودانى لا وقت لدينا للعبط , تجتوج عمر بنقو هم رمز ما قبل الانفتاح كل شىء يدرس بحرص وبمشاركه المتخصصين قبل ان يقدم للعامه .
ليست المشكلة في كذب الرئيس، فذلك لم يعد خبر، المشكلة في الذين يهللون ويكبرون حين يسمعون الكذبة، ثم يزيدون في التهليل والتكبير حين يقول بما يكشف حقيقتها، وفي إحدى المواقع الإلكترونية كتب واحد من مناصري حزب البشير يقول: “البشير يوافق على عودة ضخ البترول… يالله يا ناس المعارضة موتوا بغيظكم”، ولا يعرف ذي الغفلة هذا أن الذي مات هو الوطن لا المعارضة وحدها.
انها بيت القصيد يا مولانافالموضوع موت وطن آه ياوطنى!!!!!!!!
علامات النفاق كلها تجمعت في الرئيس البشكير ( إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا أؤتمن خان)
اعوذ بالله منك يا ………. اللهم اني صائم
ياشباب وياستاز وين القناه اللي قلنا انو يكون موجه للناس . بتحريكهم في الشارع و قيادة الثوره
والله حطيت من مقدار تجتوج عند مقارنته بالبشير
.
لم نعهد لك بمثل هذا التشبيه الذي جانب الصواب
لكن نقول لكل جواد كبوة ولكل فارس هفوه،، ونعتبره من ذلات العلماء
وللاخ تاجوج التحية والتقدير وهو يقوم بمهنته الشريفة ولمولانا سيف الدولة العتب
وجه الشبه واضح في برنامج تجتوج والبشير
الاتنين بيخاطبو الاطفال
والاطفال بعجبم اي كلام بس مع حبة حركات كده
23 سنة ياشفع
ما في أية أساءة شخصية لمقدم البرنامج، فمولانا ذكر وجه الشبه، ف”تجتوج” يؤدى عملا جماهيريا عرضة للنقد ويخضع لتقييم المشاهدين، وشخصيا أرى وجه الشبه الأساسي هو إستخدام الـ”ريموت كنترول” وتغيير القناة عند رؤية أي من الشخصيتين “عمر الرقاص” أو مقدم البرنامج “تجتوج”، قد يقول قائل أن برنامج “تجتوج للأطفال، هذا مؤخرا ولكنه بدأ مقدم برنامج ترفيهية ويشارك في “مطبخ شو”، على العموم لا أعتقد أن مولانا يقصد توجيه اي منقصة شخصية لتاج السر.
الناس الما ركزت مع المقال افتكرت انو فيهو تقليل من شأن المبدع تجتوج لاكن ابدا تجوج عارف انو بخاطب فى اطفال بخطاب حسب عمرهم لاكن البشير مفتكر انو باقى الشعب البسمع كلامو فى الاذاعة والبشوفو فى التلفزيون هم زى المنتفعين والسطحيين القدامو يسال فيهم ويرقص ليهم ودى المصيبة انو بفتكر باقى الشعب دة كلو فهمو محدود زى فهمو هو المشكلة انو بقيس ادراك الناس الباقيين بمقياس رختر بتاعو وهو عقل عبد الرحيم محمد حسين
اول حاجة ما كان في اي لازمة للمقارنه بين تجتوج والبشير وكان ممكن تقول ما تريد من غير الاستعانه بهذه المقارنه التافهه المتعاليه والمستهزئه والتي في غير محلها.. فماهو وجه المقارنه بين اسئلة التاج البسيطة والسهلة للاطفال واسئلة البشير للناس المفترض انهم كبار وانهم عاقلين؟ فهل كنت تريد ان يسال التاج الاطفال عن الفيزياء والكيمياء ولا يحلف ليهم بالطلاق.. التاج يمارس عمل يناسب سن من يتحدث اليهم وهو مفوق تماما في عمله والدليل انه محبوب وناجح وشغال في المهنة اكثرمن عقد كامل كما قلت بنفسك والي اليوم بل وغدا ونتمني له التوفيق ..فالمشكلة ليست في التاج ولا اسئلته ولا برنامجه ولا الاطفال وانما المشكلة فيك انت وتعديك علي الناس والاستهزاء بهم بدون وجه حق والمشكلة الاكبر في الذين يؤمنون علي كلامك ويطبلون لك ويقولون والله جبت التايهه وكشفت الرايحة فهؤلاء ما الفرق بينهم وبين الذين يؤمنون ويطبلون علي كلام البشير وبين اطفال التاج مع ان اطفال التاج يؤمنوا ويطبلوا لاسئلة سليمة وصحيحة وصادقة تناسب سنهم وفهمهم فاين وجه المقارنه هنا؟
ولكنني ? شخصياً – أمسكت عن الحديث عنها لكي لا يقال بأننا نهزأ من خلق الله بلا سبب،
هذا هو الأعتذار الضمنى أللى ذكره مولانا سيف الدوله وكان من ضمن مقاله ,,,,ولكن وكما نعتنا البشير بشذاذ الآفاق يظهر إنه فعلا كان محق فى وصفه طالما عندنا ناس على هذه الشاكله يجيدون القراءه من أخر السطور.
لم أرى هجوما بهذا الحجم لأعضاء المؤتمر الوطنى الذين شتموا هذا الشعب فى وجهه ولم يحرك ساكنا….بل وأكتر من كده حينما ذكر أحد الكيزان المتنفذين صراحة بأنهم يعاملون الشعب بهذه الطريقه لأنه شعب كرور ..وكما ذكرها حسنى مبارك فى العلن بأننا ناس رعاع…ولهذ لا أستغرب لكل هذا الغل الكامن فى الصدور تم تنفيثه فى مولانا المسكين…حتى الفيديو الراقص للبشير وجد عدد لايستهان به من الشعب يدعمه ويؤيده ويقول البشير بشر من حقه كذا وكذا..ومنهم ذهب أكثر فى المدح وأن الرئيس متواضع.. وكل هذا ليس حبا بل خوفا من بطشه..وكل الأسماء والتعليقات فى الحفظ والصون.
من هو تجتوج هذا الذى فردت له كل هذ المساحه وماذا قدم لأطفال السودان حتى يجد كل هذه العنايه (المركزه) ,,,,وإذا كان هذا فهمكم بالدفاع عنه فأنكم نفس الوجوه الذين قمتم بالأساءه للفاضل سعيد رحمه الله والسخريه منه بأبشع الألفاظ وقلة الأدب…والأستاذ الفاضل سعيد فى حياته كان يفتكر بأنكم ناس طيبين وللأسف لم يجد من يوصل له الرساله الحقيقيه فى قبره عن الخسه والقدر والرذاله.
لست هنا بصدد الدفاع عن مولانا ولكنها تذكره للذين يعانون من نقص حاد للجلوكوز فى الدماغ أن يعودوا أنفسهم القراءه من اول إلى آخر السطر بتمعن.
تخريمه
الجمعه الجايه جمعة تجتوج
كل اناء بما فيه ينضح.
تجتوج هذا فضحنا مع دول الخليج تهريج لامعنى لاطعم مهرج مولات تسويق يجمع الاطفال حوله زى ما قال سيف الدولة كلام ركيك يلا يا حلوين قولو كتوموتو بالله عليك كتوموتو دى يترجموها كيف بالعربى
الرئيس يهرج بنفس السيق كلام مكرر وكلها قليل أدب لايفهمها الا صاحبه تمتمة وتكميله بالرقص لافائدة منه تطيع وقت الناس فى الفاضى وتجتوج هذا مايظهر الا فى مواسم الاجازات يستغل تجمعات المصطافين فى الحدائق والمولات ويتأجر منه زعير صوته لدعاية تسويقية. زى جماعتنا يدقو الطار فى وسط السوق واضعين المنديل للنقطة يمدح قال
التحية والاحترام لمولانا سيف الدولة والاعلامي تجتوج
اما غالبية المعلقين فعليهم اعادة قراءة المقال مرة ثانية وثالثة
حرااااااااااام والله – تجتوج رجل مبدع وبسيط ومسكين ومحبوب فكيف يقارن بمنافق ومطزين وسارق وقاتل ومكروه ؟ يرجى الاعتزار لحبيب الله بارق العبارات الاعتزار لرجل ما ان وضع راسه حتى نام قرير العين هانئها لا يحمل هم دنيا ولا اخرة وان قبض ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فعلا شي محبط انه تشوف الناس تاركين بيت القصيد وينصرفوا للمعنى البعيد الذي لا يتوارد الا للعندو عقدة نقص وافق ضيق ودي نتيجة طبيعية للمجتمع البنعيش فيه اليوم. المقال قائم على المطابقة بين صورتين في وجه شبه واحد ولاينسحب على كامل الشخصية كما اكد مولانا في اكثر من موضع خلال المقال. لماذا نصر على شخصنة الامور في حين ان الأسلوب المستخدم شائع الاستخدام وطبعاً لا احد ينبهر لعبقرية التشبيه… اما افتعال الإساءات والخروج بالموضوع عن إطاره ومحتواه الطبيعي ففي مليون واحد سطحي وشليق ينبري للدفاع عن قضية ساذجة لاتوجد الا في خياله القاصر عن ادراك المعنى البلاغي الموضوعي. دا ما زمن الادب والإبداع وانما زمن التقليد في النص والنبرة وحتى اللكنة المستوردة عشان تكون مقبول عند العامة التى رهنت فهمها بالخطاب المتشدد والضيق الأفق الراهن واصبحت الصورة النمطية في الخطاب والمعتمدة عند الغالبية هي لغة التغول والاتهام والانتقاص من المقامات في تصور متوهم للدفاع عن الدين والفضيلة ولذلك لا استغرب هذا الهجوم الكاشف لعورة الفهم على المقال ولايسعني الا ان انعي وطني المقبل على مرحلة تحتاج الى التوافق والى تفتيح الأذهان والقلوب حتى نعالج قضايا الوطن ما بعد الكيزان. رحمتك وهديك يا الله! ومعذرة لمولانا والأخوة ان أسأت لأي شخص ولكنه الإحساس بالقهر الفكري.
اقول عن تجتوج انه رجل نظيف لم نسمع عنه ما يخجل كاناس كثيرون ممن يتشدقون فى المنابر وانه نشر ثقافة كلماتنا السودانية بذكاء يحسد عليه ولماذا لا يعرف الناس كلمة ابوالركيع السودانية الصرفة حالها كحال اى كلمة مصرية او سورية محلية مثلا؟؟؟ انا هنا من عشورن عاما واتكلم بطريقتى السودانية ولا اتعقد منها والماعاجبو من السودانيين يشرب من الخليج
مع احترامي الشديد للمبدع تجتوج والأستاذ العبقري كاتب المقال وللذين قرأوا المقال وهم سارحون ففهموا شيئا وغابت عنهم أشياء واحترامي الأشد للأطفال الذين يخاطبهم تجتوج في برنامجه واضطهادي الذي لا يوجد له مثيل لحملة الدلاليك فلا توجد وجه مقارنة بين اأطفال الأبرياء والمنافقين الأرزقية الذين يرددون الكلام وراء البشير كالببغاوات الغبية.
مقال راقى وجميل مولانا سيف الدولة تشكر عليه , دائما مااتابع مقالتك الاسبوعيه باهتمام بالغ , اجدك تقارن بين ارجوزان لكل طريقته فى التعبير فكلاهما يعامل المستمعين والمعجبين على انهم اطفال صغار محدودى الذكاء , فتجتوج هذا لا يشعرنى بالفخر ابداً اننى سودانى لو كان يقوم بهذا الدور الهزلى من زمان فى السودان لنال قسطا كبير من الزم والشتم والسخريه بل الضرب , فالشخصيه السودانيه العامه لاتقبل بمثل هذا الهبل وعمل مثل هذا لا يُقدم الا من خلال شخصيه ارجوز لكن تجتوج هذا يقرر ان يكون هو الارجوز , لقد بنى اسطورته فى الامارات هنا وفى الخليج حيث الاستخفاف بالزول ونوادر الزولات والزول البدين الغير منضبط انا مقيم فى الامارات من سنين دائما ما يمازحنى بعض الاماراتين بهذا التجتوج العوير من اسمهه وحركاته وتكلف مواقفه قد يكون محبوب لدى الصغار لكن العاقلون يرؤن غير ذلك , الحديث عن هذا الاخير , صرفنا من التحدث عن الهمبول سيد الاسم البشير , من الموسف ان نتحدث عن رمز الدولة بهذا الشكل , لكن هو من بداء ذلك تحقيره للمواطنين الاحرار والشرفاء من ايناء البلد الاصلين ونعتهم بالغرباء والشماسه هو ما جعلنا نستعير ونستعرض اى مفرده قبيحه لنوصفه بها هو القشير وبشه ولص كافورى الحقير
دة مقال قمة يا مولانا وافضل تحليل كتب في تقديري للكضاب الاكبر عمر البشير. الذي يواصل هو ونظامه معاملة شعب السودان كانهم اطفال قصر.
ما تشتغل كنير يا مولانا بالمدسوسين من سدنة الكضاب، طبيعي مقالك الدسم الذي يجد اقبالا كبيرا يجذب الجماعة ودة شغل مدفوع الاجر
بالضبط يا استاذنا سيف الدولة حمدنا الله
البشير بقى يكتر من المسألة بتاعت إشراك الجمهور في الاسئلة البديهية بشكل مكثف الفترة الاخيرة..
دا بيدل على فقدان الثقة في النفس عند البشير ودلالة على إحتياجه لصوت الجمهور حتى لا يحس بالضياع وعدم الحماية..
زي الزول البكورك في الضلمة
البشكير يعلم يقيناً أن من سيبيعه أولاً هم تجار المؤتمر الوطني ودهانقته
وذلك ما يزيد ترموميتر الرعب عنده