حلايب سودانية بسيادة مصرية !

@ الحكومة كرهتنا بي الله واحد كل ما تتزنق مع المصريين وتكوس ليها في سبب لدبرسة الشعب السوداني تجيب تاني سيرة البحر بان حلايب سودانية وكأن هذا التصريح يجعل منها سودانية .بالتاريخ و بالجغرافيا فان حلايب سودانية ولكن واقع الحال يؤكد مصريتها وكل المواطنين هنالك ياكلون كشري و يحلون بمهلبية ويدخنون شيشة بدون كشة وما فيهم واحد قدة السلك ولا ركب قوارب الموت ولا مشي الدهب ولا قال ملعون ابوها بلد او سير سير يا بشير ولم نسمع في نشرة اخبار الثامنة بام درمان ،هذا ويقام المأتم بحلايب .
خذوا الحكمة من الهلال والامل !
@ التحية والتجلة لفريق هلال السودان رمز الحركة الوطنية السودانية والتحية ايضا لفريق الامل العطبرواي المتشرب بنضالات الحركة العمالية لعاصمة الحديد والنار وهما يقدمان البيان بالعمل للشعب السوداني برفضهما لسياسة الاتحاد العام والتي هي لا فرق بينها وبين سياسة حكومة الانقاذ . اصرار الفريقين علي عدم اللعب رغم التهديدات المبطنة والابتزاز الناعم والوعود الوردية و المساومات الشخصية رسالة الي الشعب السوداني بان رفض هذا النظام يتطلب موقفا مماثلا للهلال و للامل .
جمارك و ربك وحده دارك* !
@ عندما كانت وزارة التجارة في السابق تمثل احد مصادر الثراء الحقيقي حلاله و حرامه بتمركز كل وسائل تراكم الثراء من رخص و تصديقات و سياسات ولكن التجارة لا تدع موظفا او مسئولا في موقعه اكثر من عام واحد وبعد سياسة التحرير تحولت كل صلاحيات التجارة الي مصلحة الجمارك* وحيثما يوجد العمل مع الجمهور يوجد الفساد وحكاوي الجمارك و فساد بعض منسوبيها في السوق العربي وعمارات الموبايلات والحاويات* و الإعفاءات وحاجات تانية واذا عرف السبب بطل العجب ،،مدير واحد لاكثر من ثمانية اعوام و الفساد دا ما يعشعش كيف .
الشرطة في خدمة الشعب !
وزير الداخلية الايام دي طالع في الكفر ( المنفس) في مختلف الصحف بتصريحات مختلفة ، تارة ينفي الفساد في وزارته* وان ما يحدث من اعفاءات (عادي كالزبادي) وفي صحيفة اخري خبر مقلق عن تساقط اكثر 50 % من قوات الشرطة بسبب ضعف المرتبات* وفي صحف اخري تزايد الجرائم ةالتي طرفها بعض افراد الشرطة . زيادة الاجور للشرطة ليس العلاج الناجع والالتحاق بالشرطة اصبح مفتوحا بدون تشدد في الاختيار واجراءات الفحص حتي تسللت عناصر تهدف الي حماية مصالحها وليس امن المجتمع .الشرطة اهملت تجنيد الخريجين* وإحلال صغار الضباط في مواقع الافراد لرفع الحس العام* بهيبة الشرطة .
اشجار الوهم في بلاد السجم !
@ ما صدقنا انتهينا من وهمة شجرة المورينقا التي اريد لها ان تصبح صيدلية الفقراء والمساكين وتم التحفظ علي ضحاياه وقبلها شجرة الدمس السعودي التي دمرت شبكة المياه في المدن ولم نفق منهما حتي اطلت شجرة* الجاتروفا لتصبح البديل لاستخراج الجازولين وكلو وهم في وهم تروج له صفحات الزراعة بعدد من الجرائد وبالأمس جاءوا بشجرة الباولونياالتي تنموسنويا بمقدار متر طولي وخلال 6 اعوام* تصبح ملياردير كل هذا الوهم تبثه صحف بعينها ويكفي تحذير احد خبراء المكافحة بان السودان اصبح مستودع للآفات الزراعية بسبب غياب الحجر الصحي وزراعة اكثر من 7محاصيل* في مشروع الجزيرة .
نكككككككككككتة !
@ واحدة بلدياتنا شايقية* مشت الحج وفي الهرولة بين الصفا والمروة تعبت لحدي ما نفسها انقطع* وقفت من الهرولة وقالت لامير الطوف ، الجري دا لازمتو شنو ؟ الراجل شرح ليها القصة بتاعة امنا هاجر مع طفلها العطشان اسماعيل ، قالت ليهو* نان هي مع ولدا نحن مع شنو ؟

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. والله أنا لمن قال التحية لفريقي الهلال والأمل قلت ياسلام يكونو أصروا يكتبوا علي فنلاتهم (حلايب سودانية)!! حكومة سجم ومعارضة رماد.!

  2. الأخ حسن وراق شكلك ما عارف معنى المثل الأوردتو فى مقالك بحسن نية ( عادى كالزبادى أو بالأصح عادى بالزبادى ) .. ولأن الصحافة أحد مصادر التعلم للكبار والصغار فأرجو أن تسأل عن معنى هذا المثل قبل أن تكتبه فى مقالاتك حتى لا ننشر للقراء وخاصة صغار السن منهم كلاماً يتجاوز الأدب والأخلاق إن اكتشفوا أصل معناه..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..