نفي المتعافي..مافي

لو ظن وزير الزراعة الدكتور عبد الحليم المتعافي أنه نفى خبر منح مصر حقوقاً زراعية في مشروع الجزيرة فهو واهم، ولو تخيل للحظة أن الناس غافلون وضعيفو الفهم، حتى يمر عليهم نفيه الحرفي لوجه واحد من وجوه التعاقد مع مصر فهو الغافل إذن.
التزم السيد المتعافي في حواره مع رئيس تحرير "الأحداث" الزميل عادل الباز بنفي وجود استثمار مصري في مشروع الجزيرة، أجاب بذلك قاطعاً بقية السؤال " مافي استثمار مصري في الجزيرة، ده كلام ساكت"، وليت الأستاذ عادل الباز أعطاه نص الخبر الذي نشرته "الأهرام" وهي المصدر الرئيسي للخبر ليجيب على التفاصيل التي أوردتها الصحيفة، بما فيها أسماء المسؤولين المصريين الذين وقعوا مع المتعافي، وهم الدكتور أمين أباظة وزير الزراعة المصري، وحضور الدكتورة فايزة أبو النجا وزيرة التعاون الدولي، والدكتور التجاني صالح فضيل وزير التعاون الدولي السوداني.
الدكتور المتعافي انتهز فرصة أن كتاب المواقع الاليكترونية الذين أثاروا المسألة ونقلتها عنهم الصحف، استخدموا كلمات "استثمار وبيع وتأجير" وهي كلمات ومصطلحات لم ترد على لسان وزير الزراعة المصري، ولافي خبر "الأهرام". فماذا قال الخبر الأصلي؟
"وقعت القاهرة والخرطوم اتفاقاً لزراعة مليون فدان بمحاصيل إستراتيجية في أرض مشروع الجزيرة بالسودان، في مقدمتها القمح والذرة وبنجر السكر، لمصلحة قطاعي الأعمال العام والخاص المصرييْن وذلك في أول اتفاق من نوعه بين البلدين، وبضمان حكومتيهما. وصرح السيد أمين أباظة وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بأنه تم الانتهاء من وضع جميع الأطر القانونية اللازمة للاتفاق الذي تم توقيعه مع الدكتور عبد الحليم إسماعيل المتعافي وزير الزراعة والغابات السودانية، بحضور السيدة فايزة أبوالنجا وزيرة التعاون الدولي, والدكتور التيجاني صالح وزير التعاون الدولي السوداني."
(الأهرام،- 5 سبتمبر 2010 – العدد 45198(
فليترك السيد المتعافي الحديث عن كلمة الاستثمار حرفياً، وليحدثنا عن الاتفاق الذي وقعه مع وزير الزراعة المصري الذي نقلت عنه صحيفة "الأهرام" الرسمية التصريح، وهي ،كما هو معروف، الصحيفة الرسمية الأولى في مصر بجانب تمتعها بسمعة مهنية محترمة تجعلها بعيدة عن أساليب "لفح" الكلام وتحريفه، دع عنك استخدام أسماء وزراء ومسؤولين كبار في الخبر.
يبقى الاحتمال الثاني أن الصحيفة كانت صادقة في نقل التصريح عن وزير الزراعة المصري السيد أمين أباظة، ولكن السيد أباظة هو الذي لفق الخبر للمتعافي، وادعى انه وقع معه اتفاقاً. وفي هذه الحالة لم يكن يجدر بالسيد المتعافي انتظار وصول الأستاذ عادل الباز له في منزله لينفي الخبر، وإنما استخدام القنوات الرسمية والدبلوماسية لنفي الخبر. لكن أظن أن هذا الاحتمال بعيد عن التصديق لأسباب كثيرة.
الاحتمال الثالث والأقرب للتصديق هو أن السيد المتعافي وقع الاتفاق المذكور في الخبر، ومضى لمنزله هانئاً قريراً "مستثمرا" كعادته دون أن يكلف نفسه تقديم توضيح لأحد أو للرأي العام السوداني، ولم يكلف نفسه أو أجهزة وزارته عناء الرد أو التوضيح، منتهزاً استخدام الناس والصحف لكلمة "استثمار مصري" فنفاه عندما سأله الباز.
حسنا السيد الوزير، لا يوجد استثمار مصري في مشروع الجزيرة، لكن يوجد "اتفاق تعاقدي" لزراعة القمح والذرة والبنجر لصالح مصر في مليون فدان في مشروع الجزيرة، فهلا تكرمت وتواضعت وشرحت لنا ماذا يعني هذا الأمر؟!
فيصل محمد صالح
الأخبار
Seriously, I wouldn’t be surprised if this "Mutaafi" turned to be rather ignorant of some of the details or meanings of others. On the other hand, he might be quite aware of every detail and every meaning, and in this case he will be acting like a typical "Islamists"; this means that he has just signed for a very short term stupid gain and he doesn’t care about the future consequences. Just like the CPA Agreement and consequent dividing of the country to a South and a North states. Cry the beloved country
والله قصه مالو المصرين ما يجى يزرعو ما بلدم برضو انتو فالحين فى النقه بس اكتر من نص شباب مزارعين الجزيره فى الخرطوم شغالين اشغال هامشيه عشان فى العيد يرجع بلدم شايل ليو كرتونه فيها كريمات وحاجات تانيه وخلا الزراعه عشان يكون ود الخرتوم ونسا انو ربو بالزراعه والله حقو يديو الصنين جز منها وكان شتوفو حتبقى كيف اعقعدو نقو بس
السيد المتعافى راجل بتاع بزنس وسمسار وله مشاريع كثيرة ولو فى مشروع بدخل قرش الى شركاته لو كان يبيع وعياله بيدخل فيها وممكن يعمل اى شىء فى سبيل البزنس وليكن فى علمه لو كان هذا الكلام صاح سوف وانه سبك هذه المؤامرة مع الفراعنة نحن كابناء الجزيرة نعدكم بدارفور جديدة واسواء من دارفور لانه نحن على مرمى حجر من الخرطوم وال ودحبوبه لسع احياء ونحن صبرنا على ظلم ابن البلد من الخرطوم لكن ان ياتى الفرعون الى ديارى اعدكم ان يكون مصيرهم اسواء منما يتوقعون ولاعذر لمن انذر
"فليترك السيد المتعافي الحديث عن كلمة الاستثمار حرفياً، وليحدثنا عن الاتفاق الذي وقعه مع وزير الزراعة المصري"
يا دكتور المتعافي ( سؤال عرضي : هل أنت دكتور تحمل درجة الدكتوراه وفيما ماذا أم طبيب بشري أم بيطري؟؟) أن التلاعب بالألفاظ و (التحنيك) لا يجدي فتيلا ويبدو أنك لا تدرك مغبة وخطورة ما أنت فاعله . وأعلم سيدي الفاضل أن المزارعين في جميع أنحاء الدنيا يحبون أرضهم لدرجة التقديس وهم مستعدون بالتضحية بأبنائهم دون أرضهم . وإن كنت قد أبرمت اتفاقا مع المصريين فإنهم سوف يزرعون موسما واحدا فقط ولن يقووا على زراعة الموسم القابل. ماذا يفعل المزارعون السودانيون هل سوف يعملون أجراء مع أصحاب رؤوس المصريين؟؟؟ أم ترابلة ؟؟ أم ماذا يا إبن الدويم؟؟
ياعالم المتعافى ده او المتعافن كما يحلو للبعض ان يسموه من جراثيم النظام والتى سوف تظهر لكم على حقيقتها وكل ذلك فقط انتظروا ميلاد الدولة الجديدة وعندما يختلى كل قيس بليلاه وياما على شاكلة المتعافن وكلهاكم شهر وحتشوفوا لو ما كانوا باعونا لليهود
بسم الله الرحمن الرحيم
أرد على أبو على الذي علق على أبناء الجزيرة فهو أكيد من الحاقدين على الجزيرة لأنو ربوه من خيرها هو و أهله كلهم . الخرطوم لا تعني شيء لأبناء الجزيرة و لا يتشرفون بها لأن أمثالك النازحين جايين من الشمالية أو جهة ما معروفة ساكنين في أطرافها و عايشين على الأعمال الهامشية. بدلاً من تشكر الجزيرة لانها عاشت أهلك كلهم تتطاول عليها عديم أصل. و لعملمك أهلك كلهم عايشين في أطراف المدن و القرى في الجزيرة و محسبوين عليها. الجزيرة أول من عرفت التعليم و الأمن و الصحة منذ قيام مشروع الجزيرة فهي أم السودان إحتضت جميع أهله دون منة في سنوات الجفاف و الجوع فأهلها كبار على الصغائر كالدهب كلما حرقته زاد قوة و بريقاًً ولا يهمهم قول الحاقدين. أرجو النشر دون تحيز. وشكراً.
اتمنى من اهلى فى الجزيرة ان يبدأوا ثورتهم بالمتعافى الله لايعافيه ان اراد الاستثمار فى ارضكم فابداوا به ولتروى ارض الجزيرة بدمه قبل دماء المصريين فأنتم احفاد ودحبوبة فالتبدأ ثورتكم من الان ولاتنتظروا حتى تقع الفأس فى الراس وحينها لاينفع الندم.
قال كبير دهاقنة الإقتصاد السوداني وحجته د/ المتعافي :" غايتو بترولكم ولا ما بترولكم شدوا حيلكم..المتعافي : الاستثمار المصري بمشروع الجزيرة أُكذوبة.. شفت ليك فيل كبير مريض إذا كلكلوه بقوم ؟.."
يا دوك الفيل العيان أكان كلكلوه ما بقوم لكن أكان أكلوه بقوم!!!!!!!!
سعادة المتعافي اصلا طبيب و من الذين تم تجنيدهم للحركة اياها المسماة اسلامية منذ عهد الطلب….. ثم تمكن بعد انقلاب الانقاذ تمكنا عجيبا خاصة ايام ولايته علي الخرطوم فكان يفعل ما يشاء و لا يستطيع احد كائنا من كان حتي في التنظيم ان يقول بغم. و قد راينا رئيس الجمهورية يتدخل لتعطيل قرار قضائي لصالح الصندوق القومي ايام خلافه مع المتعافي…. و معروف عن الرجل – غير ضحكته البلهاء – انه سمسار و تاجر و زول سوق لا يهمه الا كسب الفلوس و باي طريقة و ظل يمارس السمسرة و التجارة و الاستثمار الخاص علنا حتي و هو يتقلد مناصب دستورية و يكسب المليارات مع استخدام كل النفوذ المتاح من الدولة و يبدو ان الراجل مشغل للجماعة قروشهم خاصة الريس….. حتي الان لا ندري علاقة الطب بالتجارة و الاستثمار و لا علاقة الطب بوزارة الزراعة في بلد معظم خريجيها و حاملي الدرجات العلمية العليا فيها من خريجي الزراعة…..
الراجل مسنود و وراه بيعة كبيرة الجماعة كلهم داخلين فيها فاعذروه
الأخوة المعلقين جميعاً في ظني أنكم جانبتم الفهم الصحيح للخبر الوارد في (الصحيفة المصرية ) كما فاتت عليكم أجابة المتعافي والتي تشبه كثيراً اجابة (نقد ) عندما كان السؤال غبياً ( هل تؤدي الآن الصلاة ؟ !! )
وذلك أن الأتفاق وبأختصار شديد ( كما فهمت وأنا من أبناء الجزيرة ومهموماً بها ) هو أن تقوم الجهة المصرية بالتوميل لزراعة محاصيل محددة ملزمةً الجهات السودانية ( يعني مزارع الجزيرة ) بأنتاجها وبمواصفات معينة , وبنفس القدر ملزمة الجهات المصرية بشرائها بالسعر والكمية التفق عليها .
بهذا لا مزارع مصري ولا أدارة مصرية بأرض الجزيرة وقولي هذا يعززه الشرط الجزائي الوارد في الأتفاقية وهو ( أن يدفع الطرف السوداني قيمة الكمية المتفق عليها وبالسعر العالمي زائداً 25% في حالة عدم أيفاء الطرف السوداني بالاتفاق
هذا ما فهمته والله أعلم
يا ناس مجلس الوزراء هل المتعافي جاب ليكم سيرة عن الموضوع ده ولا حصل ناقشتوه ولا خبركم ما جابو من باب ( الإستظراط) زي ما مستظرت الشعب السوداني كله؟؟؟
وإنتو لو عاوزين الجد الشعب السوداني والحيكومة ما ناقصين والفيهم مكفيهم والبسوي فيهو الزول ده ما عندو أي تفسير غير صب الزيت على النار عاى أقل تقدير في الوقت الراهن أين المستشارين والمراقبين وقراء الأحداث؟؟
احبتي ابناء الجزيرة في البداية اعزيكم في ارضكم واعزيكم في ابنائكم الذين كانو وما زالو يهرولون خلف النظام امثال الامين الفكي وعبدالباقي علي والريح والزبير طة امثالهم كثر وهم علي علم تام في الذي يحصل في مشروع اهلهم لاكن المصلحة الضيقة عمتهم والكل يعلم قسم المتعافي في وكتها قال علية بالطلاق يدق جرس الدلالة في مشروع الجزيرة والعايز يزرع علية بالرحيل الي الشمالية واما اهل الدويم الذي ينتمي اليهم المتعافي بيزرعوا لية زهرة الشمس لمصانع الزيوت الخاصة بالسيد المتعافي ومعها تزرع ليك كم فدان زرة بعد الموافقة علي زهرة الشمس والا تاكل هوا
متافي دي ياهو كانت امام بناع طلبهت مسلم في كليات طبية في سنة بتاع تمنين
من جامعة خرتوم
صراحة أغلب التعليقات لم تقل الحقيقة .. إن مشروع الجزيرة فاشل منذ 20سنة هي مدة حكم الإنقاذ وإلى الآن .. فما العيب إذاً أن يستثمر لأي جهة كانت فالمصريين هم ذو خبرة في الزراعة وأفضل مننا كثير شئنا أم أبينا وأنا متأكد لو جاءوا للجزيرة ما يفلعونه في سنة يساوي العشرين سنة السابقة كلها .. وخلوا عقدتكم من المصريين وخليكم إيزي ..
وللأمانة كلام (أبو محمد) صح 100% وأنا من الجزيرة وهجرت الزراعة وسافرت بس ما للخرطوم للسعودية .. لأنو الزراعة صارت ما توكل عيش .. وأعرف كثير منهم هجر الزراعة واشتغل شغل هامشي في الخرطوم ..
وسلامات ..
الأخ المفضال فيصل……كل سنة وانتم طيبين……..تلاعب بالالفاظ ونفي والبعد عن المغزي او النتائج النهائية كعادتهم أبناء الإنقاذ تربية شيخ حسن الترابي….ومن 30 يونيو89 شغالين بنظرية (دقس الفارات) بالكلام الكبار كبار واللف والدوران مع أية أيتين وكم حديث شريف لزوم التخدير….(مشروع سندس والأفاك الصافي جعفر مثال حي على ذلك). ياستاذ فيصل عايزين حكة شديدة منكم في موضوع لغف البراميل….منو اللغف وودوها وين؟؟؟؟كلام خطير جدا جدا …..يظهر خلو للمتعافي براميل نفايات الخرطوم ورقدوا هم ببراميل البترول أبو دولار تقيل!!!!!!!:rolleyes: :rolleyes: :rolleyes:
*******************************************
وحديثك يا المتعافن عن كسل الشعب السوداني يؤكد وجود النية المبيتة في الاتفاقية لإحلال المزارع المصري مكان السوداني في كل ارض الجزيرة :
( بس ده حا يحصل لما تشوف حلمة اضانك )
*******************************************
وكل هذا يؤكد أن الانقاذ تحتقر المواطن السوداني لأنه يعارض سياساتها وتريد تهجير الشعب وجلب شعوب بديلة وتوطينها في السودان :
1- مصطفى عثمان يقول علينا شحادين
2- المتعافن يقول علينا كسلانين
3- سفيرنا/سفيهنا في لبنان يقول علينا شغالين مهن وضيعة
بكره يقولوا علينا اولاد حرام
*******************************************
احيى الدكتور المتعافى على تخطيطه لنهضة زراعية فى السودان وكما قام بالنهضة العمرانية فى الخرطوم ايام كان واليا للخرطوم بالتوفيق انشاء الله
وكلام ابو محمد صح فيها شنو لو سلموا للمصريين احسن بدل ما هو مرمى كدة منذ اكثر من 30 سنة من غير فايدة مفروض كان تحصل من زماااااااان ومزارعى الجزيرة هجروا الزراعة وقعدين فى الخرطوم يبعوا فى الملابس الجاهزة وياريت يسلموا للمصريين والصينيين يستفيدوا ويفيدونا
ارجو التنوية بأن ابا محمد لقد سرق اسمى و أنا غير مسئول عما ورد في تعليقه على الخبر . وسوف أغير اسمى الي أبو كمال.طبعا السرقةما غربيه علي الجبهجية ديل سرقوا شهر الجاغريو (الله زرعنا الغير الله يجي يقلعنا).
الاخ الهدهد الحاضر دكتور المتافى طبيب عمومى مستواه اقل من المتوسط من القليلين جدا فى دفعة 1980 جامعة الخرطوم اللذين لم يعملوا دراسات عليا. عمل في السعودية كطبيب عمومي فى الصحرا براتب 4600 ريال فى الشهر ألا أن جاءت الانقاذ ورجع للسودان وقال قولته المشهورة نادي المنادي . كل مؤهلاته انه كان يحمل جنزيرا يضرب به خصومه السياسيين مع مصطفى ادريس مدير جامعة الخرطوم حاليا و مطرف صديق.
يا جماعة المتعافى ده صح لانه واضح وضوح الشمس بيلعب فى نص النهار عيان بيان ؟ ما زى بقيت الخفافيش اللى نتخاف من ضوء النهار ؟ و مسلم به ان كل من ركب قطار الانقاذ اما حرامى او ماسورة او نشال ؟ فالنقة الكثيرة بتزيد الحرامية ديل ففرة و طقطقة و قهقهة ؟فالمطلوب العمل و الفعل لرد المنهوب و المسلوب و………….؟
فعلا هو المتعافن اسم على مسمى المتعافن هذا اصلا رجل جزار ومتخصص فى البهائم والبائح ويموت فى اللحم ويعرف البهيمة من شكلها ومتخصص فى بلع الطيبات من المشاوى والكبد ولازم ياكل لحم طازج يومى – المتعافن هذا حسانى كبير ومشهور بالفهلوة والاستهبال وكمان عامل فيها رجل امعمال ورجل سياسة وهذا ايضا من عجائب الانقاذ السبعة والتى فندها شيخهم الترابى ومنها نافع البقى سياسى والمتعافن البقى وزير ورجل اعمال عجيب امرك ياحكومة الانقاذ شفنا فيك عجائب الدنيا السبعة الحمار بقى حصان والثعلب بقى سيد القوم والتيس بقى فارس الحى بؤسا وخسئالكم ايها الاوغاد
والمتعافن ده اخوه كسب مليار جنيه من تأثيث مبنى الاتصالات الجديد
وبدون اي مؤهلات غير انو اخو المتعافي
ديل مافيا متحكمة في البلد ويخدروكم بالدين
المشكلة الكبري في حقوق ملاك مشروع الجزيرة القنبلة الموقتة