ياسر عرمان : لا حل للقضية السودانية دون مشاركتنا.. الحلول الثنائية في ظل حزب وحيد ما عادت مجدية.. « لن يستقيم الظل والعود معوج».
مصطفى سري / احمد يونس
أكدت الحركة الشعبية في شمال السودان أن مفاوضات ستجرى بينها وبين الحكومة السودانية حول الوضع الإنساني وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي «2046»، ويعتبر أول لقاء بين الطرفين منذ عام بعد اندلاع الحرب في منطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان، وطالبت الحركة الوساطة الأفريقية بجملة من الخطوات للدخول في القضية السياسية، غير أنها رفضت أن تكون جزءا من صفقة ثنائية مع الخرطوم ولن تشارك في قمع الشعب السوداني في الاحتجاجات التي تشهدها العاصمة ومدن السودان المختلفة.
وفي رد على سؤال لـ«الشرق الأوسط» حول الأنباء التي رشحت عن مفاوضات بين حركته والحكومة السودانية برعاية الآلية رفيعة المستوى التابعة للاتحاد الأفريقي برئاسة ثابو مبيكي، قال الأمين العام للحركة الشعبية في شمال السودان إن المفاوضات التي ستتم بين حركته والحكومة السودانية تتعلق بالوضع الإنساني تنفيذا لقرار مجلس الأمن الدولي «2046»، مشيرا إلى أن الحركة أرسلت وفدها المكون من فيليب نيرون، ووليد حامد، والدكتور أحمد سعيد وهاشم أورطا، وقال: إن حركته ملتزمة وتعمل ليلا ونهارا لحل القضية الإنسانية، واصفا رفض فتح المسارات الآمنة للمساعدات الإنسانية جريمة حرب، وأضاف: «أما القضية السياسية والرجوع إلى اتفاقية 28 يونيو من عام 2011 فقد جرت مياه كثيرة تحت الجسر»، وقال: «وهذا يتطلب عملا جبارا من الوساطة يراعي ويخاطب المتغيرات التي حدثت منذ ذلك الوقت على مستوى الطرفين الموقعين على الاتفاقية وعلى المستوى القومي»، معتبرا أن الحلول الثنائية في ظل حزب وحيد ما عادت مجدية.
وقال عرمان إن الحركة الشعبية ذكرت لرئيس الآلية الرفيعة ثابو مبيكي ورئيس الوزراء الإثيوبي ملس زيناوي أن المؤتمر الوطني وحكومته قد قامتا بإجراءات منفردة لا بد من معالجتها قبل الحوار حول الاتفاق الإطاري، وأضاف أن المؤتمر الوطني لا يعترف بقرار مجلس الأمن الدولي بالرقم «2046» فيما يخص الحركة الشعبية في الشمال، وقال: «المؤتمر الوطني يتعامل مع القرار كتعامل من يأخذ أكله من البوفيه يختار ما يناسبه»، مشددا على أن الخطوة الأولى تتمثل في الاعتراف بقرار مجلس الأمن الدولي ورفع الحظر عن الحركة الشعبية في الشمال كتنظيم شرعي ومسجل وطرف ثان في اتفاق الثامن والعشرين من يونيو العام الماضي، وقال: «لم نحظر الحركة إلا بعد الاتفاق ولا إمكانية للتفاوض والحركة قد تم حظرها»، وأضاف أن الخطوة الأخرى الاتفاق على تحقيق دولي في جرائم الحرب وانتهاكات حقوق الإنسان ومحاسبة كل الأطراف وإطلاق سراح كافة المعتقلين وإرجاع ممتلكات الحركة الشعبية ووثائقها، وقال: «إرجاع الحاكم المنتخب لولاية النيل الأزرق مالك عقار وهو الذي وقع الاتفاق قبل الدخول في أي حوار».
وكشف عرمان عن أن الحركة الشعبية سلمت موقفها إلى مبيكي في الخامس من يونيو الماضي، وقال: إن حركته أكدت أن الحل يكمن في استخدام القرار «2046» كمدخل لحل قومي شامل بمشاركة كافة القوى السياسية بما في ذلك حركات الشباب والنساء والنقابات ومنظمات المجتمع المدني، مشيرا إلى أن الحل لا يكمن في صفقة ثنائية، وأضاف أن الحركة ستستمر في الحوار مع مبيكي ورئيس الوزراء الإثيوبي رئيس الإيقاد ملس زيناوي المكلفين من قبل مجلس الأمن الدولي، مؤكدا تعاون الحركة بالكامل مع مجلس الأمن للوصول إلى كل ما يخدم قضايا الديمقراطية والسلام في السودان، وتابع: «لا توجد مشكلة في المنطقتين جنوب كردفان والنيل الأزرق المشكلة تكمن في الخرطوم وقضايا المواطنة المتساوية ونظام الحكم والتنمية المتوازنة واحترام حقوق الآخرين»، وقال: «هذه القضايا لا تحل في الدمازين، عاصمة النيل الأزرق أو كادوقلي عاصمة ولاية جنوب كردفان وإنما في الخرطوم فهي التي تصنع المشاكل بسياساتها المعوجة»، وأضاف: «ولن يستقيم الظل والعود معوج».
الشرق الاوسط
لاحل للمشكل السوداني الا باسقاط نظام الانقاذ وتفكيك المؤتمر الوطني وتكوين احزاب مؤسساتية حقيقية
اركزوا فى رفض الثنائية.
لانه فى علاقة الحركة الشعبية جون قرنق تجربة مرة لقبوله الثنائية .
لجسر الثقة مع قوى الديمقراطية التقليدية وامتجددة لا تتهاونوا فى رفض الثنائية هذه المرة.اركزوا فالظرف مناسب.
الان نشهد توازنا بين العمل المسلح والعمل السلمى وهذا بدوره ما يعمل على رتق الفتق. وانعدام هذا التوازن فى السابق هو ما قد يقبل مبررا لقبول الثنائية والتى رجحت الانفصال.فكان.
أنتم ليس الحل لقضية السودان بل انتم اكثر تعقيدا للمشكل لانكم تحملون افكارا لايقبلها المواطن السودانى وهى قضية السودان الجديد وما يحتوى وكذلك قضية الهامش التى تحمل بذرة العنصرية والجهوية والذى وصفك بها عبدالواحد فى اجتماعكم الاخر والقضية الثانية هى أنت يا ياسر أن الشعب السودانى وعامة الناس لايقبلونك لتحرضك وتعاونك مع الغرب ضد السودان وليس ضد الحزب الحاكم بغض النظر عن حزبك الذى أنت عضوفيه لانه حزب جنوبى ويحمل منفستو الحركة الشعبية بالله عليك كيف تقنع عامة الناس والشعب السودانى بأنك تحمل قضياهم وأنت ترتع وتنعم وترفل من نعيم الحركة بالجنوب أن كنت مقتنع بان الجماعة الذين معك يمثلون الشعب و باسمهم تنادى وتطالب لماذا تكونوا حزبا جديدا لايحمل نواة النفور
ده الحل العندك؟ احبطتني ياخي .. مشاركه يعني اعتراف بما هو موجود ومباركه له ونحن لا نعترف بك ولا بما هو موجود .. لو رحلتو جميعا وتركتوا السودان لقانون الغابه فسيكون ارحم على اهله منكم جميعا..
هكذا السياسه ولا بلاش, خلق والتزام بالمبادئ والعهود والمواثيق داخليا وخارجيا,و عفارم عليك يا ياسر ولن تحل مشاكل السودان الا بكنس النظام ومحوه من الوجود واقامة نظام عادل.
الصارع القائم بين فصيل ما تبقى من الحركة الشعبية و المؤتمر الوطنى ، لا يفيد و لا يخدم الديمقراطية و لا الحرية و لا قضايا الشعب السودانى من قريب و لا بعيد.
الحركة الشعبية شاركت نظام مغتصب للسلطة مع بقية فصائل التجمع الوطنى بالقاهرة و اقول بالقاهرة لانى لا ارى شئ لهم خارج القاهرة … تميزت الحركة الشعبية بانها لها فصيل مسلح فاستثمرت ذلك و أخذت اكبر جزء من الكيك التى أغتصبت اصلا من الشعب السودانى ( الجنوبى و الشمالى معا منذ23 عام) و لم نرى آى توجه طيلة فترة ما يسمى بالفترة الإنتقالية منذ 2005م ، ما يشير إلى ان الحركة الشعبية أو مشاركت الاتحاديين أو حزب الامة تمخض عنها رفع المعاناه عن كاهل الشعب الذى خرج ليستقبل ( قرنق + الشريف + الصادق + نقد+الميرغنى+ الخ) أو اطلاق الحريات أو حتى تفكيك النظام …لا أرى الا ان السيد عرمان و ما تبقى من الحركة الشعبية شمالا ، يريدون القسمة في م تبقى من رفات هذه الامة ..
و لا ارى امامنا كشعب سودانى ضيم في حقوقه و كرامته ، الا ان يعمل سلميا لاسقاط كل الفرقيع من مؤتمر و حركة و تجمع و الإنتفاض على كل القيود و الثورة على الفساد المعارض( الذين يتوددون للعودة إلى بؤرة الفساد المالى و السياسى ) و الحكومى( اليومى الذى ازكم الانوف و اصبح لا يطاق) و شبه الحكومى ( الإنتهازيين و هم للاسف اصبحوا كثر جدا).
كتاحة .. كتاحة .. حتى النصر …
ثورة .. ثورة .. حتى النصر …
ثورة لاتدع فساد( التجمع + المؤتمر) وطنى و لا ( المؤتمر + الحركة) الشعبى
حكومة البشير سوف تلحس كل مواقفها السابقة ضد الحركة الشعبية في الشمال وسوف تتفاوض وتتفق معها لأن قرار مجلس الأمن رقم 2046 يلزمها بذلك ، كل تصريحاتهم ضد الحركة مجرد كلام فارغ وعنتريات وسوف يتراجعون عنها كما يتراجع البشير كل يوم ، وبكرة حا نشوف
بخ .. بخ .. وهلا .. هلا … قدلتك يا عرمان في البساط الاحمر بتغيظ الكيزان عشان كده بتعجبنا ..
لاحل ولاتفاوض مع حكومة الكيزان ،،، ولو أنتم عاجزين عن إسقاط النظام عسكرياً يا ياسر فارجو الإنزواء بعيداً قليلاً وأتركوا لهؤلاء الشباب الساحة فهم الاقدر على منازلة الحكومة والمستقبل لهم.
فالآن انسحبوا من اي طاولة مفاوضات ودعوا قواتكم تناور وتنازل مليشيات المؤتمر الوثني بتلك الجهات والجبهات المفتوحة .
الشباب قالوا كلمتهم وقرروا وهنالك ترتيبات جارية تسركم جميعاً عما قريب .
كمندر عرمان … ما ذلنا نحلم بالدولة المدنيو ودولة المواطنة ودولة الحرية والعدالة .. ما ذلنا نحلم بمشروع السودان الجديد … نحلم بسودان يجمعنا سويآ لا فرق بين دين ولا لون …
أنت وأمثالك يا ياسر هم أمل السودان فى التغيير ، سيروا عين الله ترعاكم وتحفظكم .
الحبيب ياسر الثورة انطلقت والمظاهرات تعم السودان ولن نقبل بأي مفاوضات ثنائية ولا بد من اسقاط النظام أولا وارجاع عقار والحلو وكاودا وكلما سلب من الشعب السوداني من حرية عدالة ديمقراطية أركز أنت وكاودا ولا للمفاوضات مع هذا النظام
انتم جزء من مشكلة السودان وليس الحل…جارين وراء الكراسى وانت الغوريلا الهارب
إلى سوداني وأشرف دهب، ومشكلة الهامش والمركز
أولاً مصطلحات الهامش والمركز ظهرت في اللغة السياسية السودانية مع قضية دارفور وقويت مع مشكلة البجا في الشرق ومشكلة النيل الأزرق وجنوب كردفان. هناك خلاف كبير بين السياسيين في المقصود بالمركز والمقصود بالهامش. وهناك مفهومين رئيسين: الأول: المركز هو مركز السلطة والثروة أي العاصمة القومية والهامش هو كل ما عدا العاصمة والذين لا مشاركة لهم في سلطة ولا ثروة. القول الثاني: المركز هو الوسط العربي المسلم الذين استأثروا بالسلطة والثروة على مر التاريخ، والهامش هو باقي أقاليم السودان الزنجية مسلمهم وغير ذلك والذين عوملوا بعنصرية شديدة وتمييز قاسي وصودرت حقوقهم في المشاركة في السلطة والثروة.
وكلا القولين له خطر شديد على مستقبل السودان ووحدته، خاصةً إذا عرفنا أنه سيبنى على أحقاد وضغائن مثل التي أدت لإنفصال الجنوب، ولذلك فإنني آمل أن لا تستخدم عبارة الهامش والمركز لأنها في أقل مفاهيمها تعتبر عنصرية سواءً جغرافية أو عرقية أو دينية أو أي كانت. إنني أفضل مسمى (دولة السودان الجديد) الديموقراطي الذي يتساوى فيه كل المواطنين في الحقوق والواجبات ولا يوجد فيه تمييز لغوي أو ديني أو عرقي وإنما حق المواطنة للجميع وسيادة القانون.
we are still waitting
*** ما يقصدة السيد/ ياسر عرمان هناالاحزاب التى وقعت بما يسمى بي ( وثيقة البديل الديمقراطي) هي التى سارعت على توقيعها ولأستغلال الثورة للعودة والتسلق للكراسي مجددا .. حزب الترابي واحزاب السيدين ومجموعة من الاحزاب الديكوريةاخرى ,هم الذين وقعوا الاتفاقية وقد تجاوزوا او قل تجاهلوا عن عمدالحركة الشعبية لتحرير السودان وهي جزء اصيل الثورة السودانية وصناعها
*** الاحزاب الطائفية ( ناس سيدي … وناس الفتة ديل ) مايهمهم فقط هو الوصول الى السلطة بأي شكل كان وليس مصلحة السودان وشعب السودان كان
ولا نستبعد ان هذة الوثيقة هي اصلا مسرحية يقوم بها هؤلاء لصالح المؤتمر الوثني .
الاحزاب الطائفية والاسلامويين هم سبب نكسة السودان وسبب كل البلاوي والفساد وتأخر السودان منذ الاستقلال الى اليوم والشعب السوداني قد جربهم وذاق الامريين منهم ,,,,,,,,,,,,,
*** الرفيق عرمان يقصد بالعود الاعوج هي الحكومة والتى يجب تغيرها واسقاطها ولاتفاوض الا لذلك
وهذا من مبادئ الحركة فتغير نظام الخرطوم الذي اهلك السودان وقسمه وشتته واجب … وليس التفاوض من اجل التوصل لترضيات ليستمر هؤلاء في السلطة والنهب كما فعلوا مع احزاب السادة الطائفية والتخلف البذين باعوا القضية
*** الحركة الشعبية لتحرير السودان رقم لايمكن ان يتم تجاوزه او تجاهله , وهي ذات الصوت الاقوى و ذات الرصيد الاكبر من الجماهير في السودان اليوم وتملك الجماهير بمبادئها وقيمها ولأحساسها بمعاناة اهل السودان وبأفكارها الليبرلية الحديثة والوحدوية لمستقبل السودان , ولم ولن تساوم في قضية الشعب السوداني ولم تنجر وتنخدع لأبالسة المؤتمر الوثني و بذلك ترسخ مصداقيتها لدي الشعب السوداني يوما بعد يوم
الحركة الشعبية لتحرير السودان…. مســــتقبل السودان الجديد المشـــرق
الحركة الشعبية لتحرير السودان…. قادمة وبقوووة
سيروا وعين الله ترعاكم
وسودان جديد وياييييييي
SPLM oooh yeah ….. SPLM oooh yeah
NEW SUDAN oooh yeah
نعم الله أكبر ده المحرية فيك ياياسر يابطل يافذ يامناضل.
شكرا للأخ أشرف دهب أحمد ،،، تري كم سنحتاج ممن يحملون مثل وعيك وفكرك وكم سننتظر حتي نري سودانا معافي ؟؟؟
مشروع فضائية الثورة السودانية …ماذا حدث والي اين وصل؟
اي زول عنده إجابة ؟
مبروك كمندر ياسر انت الرئيس القادم للسودان بلا منازع لك التحية والى الامام
الاستاذ ياسر عرمان مع احترامى وتقديرى لك ولكل الرفاق الاعزاء فى الحركة الشعبية قطاع الشمال وبقية العقد الفريد من مجموعة المناضلين المقاتلين بالجبهة الثورية فاننى او ان اقول لك وانت عليم بهذا الشان اكثر منى ان هذة العصابة المتسلطة لايمكن الدخول معها فى اى صورة من صور التفاوض او الاتفاق ، وهذا الامر تؤكده فترة حكمهم المتصفة بكل انواع الكذب والخداع والمراوغة ، ما اود ان اقوله انهم وافقوا على التفاوض معكم ليس من اجل التفاوض او الوصول الى حلول منطقية لقضايا جنوب كردفان والنيل الازرق بل هدفهم الاساسى تفتيت الجبهة الثورية وتشتيتها باعتبار انها تشكل خطورة مباشرة على استمرارية النظام فى ظل الازمات السياسية والاقتصادية التى يعانوا منها ، انهم يستهدفون ان يستفردوا بكم ويبعدوكم من بقية القضايا الخاصة بأحداث التحول الديمقراطى الحقيقى وتاسيس قواعد الحكم الراشد التى بامكانها ان توجد الحلول اللازمة لكافة قضايا السودان ، استاذ ياسر عرمان لا انصحكم بالتفاوض مع هذة العصابة بل نأمل منكم تكثيف العمل العسكرى المسلح وهذا هو الذى يصيبهم بالخوف والهلع خاصة فى ظل موازنتهم المطرشقة ، ولابد من توسيع مساحة هذا العمل المسلح من خلال الجبهة الثورية والعمل على الزحف الى المركز الممثل فى العاصمة القومية حتى يمكن اسقاط هذة العصابة المتسلطة
ياكمندر عرمان سترضخ حكومة الكيزان لكم ولكن احذرو روكوب الطيارات لان خبث هؤلاء لايخفى عليكم وماقرنق ببعيد
طبعا واكيد انو الرئيس القادم للسودان حيختارو الشعب بانتخابات حره ونزيه وانا اكتر شي بيعجبني في يا سر عرمان ومجوعه الحركه الشعبيه قطاع الشمال انهم دماء جديده ما من الاحزاب القديمه ما من الاسرتين المهديه ولا الختميه ولا من الاخوان المتاسلمين يا ريت لو الشعب السودانبي ينتبه للحته دي واي واحد عايز يقول لي شريع اسلاميه ودين انا بقول ليهو وبكل صراحه انت منافق وكذاب وخائن لان السودان احسن بلد بيعرف الدين الاسلامي خلاوي وقران ومحبه ومشايخ وحلقات ذكر وامرام للضيف وادب ومروه واحترام اخلاق اسلاميه مؤصله فينا ومافي اعداء للسلام غير الاخوان المتاسلمين الاسلام في خطر عظيم بسببهم
يا عرمان
تشاركوا الكيزان…..يادوب قعدوا
ياخى الناس ضاقت ضيق جد
صبر مافى….
الناس ديل فى الرمق الاخير
خلوهم…..خلوهم…اولاد ….رمضان بس
براهم حايفكوها
موفقين المناضل عرمان أرمو قدام ونحن رامين وبعد العيد ستسقط هذه الحكومةالمشئومة باذن الواحد الاحد ونحو سودان الجميع باذن الله بلاش وثيقة بلاتفاوض بلاش كلام فارغ لاتفاوض مع هؤلاءابدا
في ناس يقولوا ليك مش عايزين التفاوض وناس تقول كل القوى الخرطوم جوه يا عزيزي المفاوضات دي مفرروضة من المجتمع الدولي … البعض مع احترامي ليهم بفتكروا انه ناس ياسر عرمان ديل بلعبو دافوري تحت كبري القاش … ياعزيزي سيف المجتمع الدولي مسلط على المتمردين بصورة اقسى من ماهو على الحكومة … يعني بيقولوها ليك بالواضح مافي حركة تمرد تغير حكومة في العالم الحديث … والعناد ما بينفع كل القوى الخرطوم جوه دفع ثمنها الشهيد الدكتور خليل ابراهيم وفي بعض الناس تعتقد انه جون قرنق نفسه دفع ثمن ارضاء الشارع السوداني على حساب شروط المجتمع الدولي حيث لم يلتزم بها ولذلك رفع المجتمع الدولى يده عن حماية قرنق ولقد كانت مخابرات بعض الدول على علم بالمؤامرة ولم يتم تبليغه .. يعني بالعربي المجتمع الدولي مش فاضي لمغامرات تنتهي بصومال او افغانستان آخرى … عشان الشعب السوداني مش عايز يدفع الثمن ويطلع الشارع ويغير حكومته يدفع المجتمع الدولي الثمن عشان خاطر عيون السودانيين عايزنها باردة زي ناس الصادق المهدي ومحمد عثمان الميرغني واولادهم …. No way
يعني كان ما نجضت والحكومة تحامقت واظهرت وجهها القبيح في قتل وتعذيب الناس لن يسمع للجبهة الثورية دخول الخرطوم والا سوف تدفع الثمن غالي وغالي جدا … هذا ما لايريد ان يقوله لكم ياسر عرمان ويحبطكم