الاسباب التي دعتي للمشاركة في الحوار و الذهاب الى السودان .. الواو الضكر … !!
الطيب رحمة قريمان
بسم الله الرحمن الرحيم
ان الذى دفع الكثيرين من أبناء هذا الشعب البطل لحمل السلاح و رفعه في وجه الانظمة التي تدير دولة السودان من الخرطوم منذ ان استقل السودان من الامبراطورية البريطانية .. الان نجد ان تلك الاسباب بعينها تدعوهم اليوم لوضع السلاح ارضا و الانضمام الى مسيرة بناء الوطن الجريح و حتى يستطيع ابناء السودان جميعهم تضميد الجراح و المضي قدما ببلد كان يتوقع ان يكون في مقدمة دول المنطقة من حيث البنى التحتية و التقدم في كافة المجلات و تقديم و توفير اقل ما يحتاجه الانسان في حياته اليومية .. و اعنى بذلك الخدمات الاساسية .. و هي في تقديري اولوية لمعظم اهل السودان في الريف و الحضر على السواء .. و هنا لابد ان اشير الى انى لا اتحدث عن تحسين خدمات موجودة في الواقع و انما اتحدث عن خدمات لم تكن متوفرة على الطلاق و لم يعرفها المواطنون .. و منها على سبيل المثال التعليم.. و ذلك ينطبق على مناطق كثيرة و قريبة جدا من العاصمة السودانية.. حيث لا توجد مدارس على الاطلاق .. و ان وجدت مدارس فإنها تكون عبارة عن فصل تحت شجرة او نحو ذلك … !!
هذا واقع يجب ان نعترف به و لا يحتاج الى جدل او مكابرة او تحقيق .. و ما اطفال الدرداقات المنتشرين في العاصمة السودانية الخرطوم الا عبارة عن اطفال هجروا المدارس او انهم لم يخلوها ابدا .. و بالتالي فهناك اجبال بأكملها لم تعرف الورقة و لا القلم و لا ذلك المعلم الذى يزيل البلم … !!
لاقتلاع جزور الأزمات الكثيرة و المعقدة و التي ظل السودانيون يعانون منها .. و مؤكد انهم سوف يظلون يعانون منها الى امد بعيد ما لم تكن لهم ارادة و قوة عزيمة للتغيير و ما لم يتفق اهل السودان على كلمة سواء … !!
بعيدا عن الانظمة التي ظلت تتعاقب على حكم السودان .. ديمقراطي مدنى او عسكري ديكتاتوري .. ظلت اوضاع الخدمات الاساسية للمواطن على حال لم يتغير بل تقهقرت الى الورى .. و في كثير المناطق التي كانت تنعم بخدمات اساسية قد انعدمت خلال الفترة الماضية نتيجة للحرب التي تدور في السودان في مناطق شتى فيه … !!
اذا كنا نحن ابناء السودان بكل انتماءاتنا السياسية و الفكرية و الايدلوجية .. فعلى المتعلمين و السياسيين و المثقفين و رجال الاعمال ينبغي ان نكون حريصين على مستقبل البلد الذى ننتمى اليه .. و على مستقبل انسانه الذى ظلم و لنا جميعا ان نتنازل عن كثير مما في انفسنا من طموحات شخصية و حزبية .. و ان نتنازل عن كل ما هو شخصي و حزبي و يكون هذا التنازل من أجل خدمة هذا البلد و انسانه الذى ظلم ظلما كبيرا … !!
لا شك ان السودان يحتاج الى كل ابنائه ليتحدوا و يتكاتفوا و ينسوا الخلاف بينهم من أجل مستقبل زاهر لأبنائه جميعا .. وما نشهده و نراه من عدم اتفاق و اختلاف بين الساسة.. ينذر بحروب شرسة قادمة .. و للعلم فان حروب السودان استمرت اكثر من حرب داحس و الغبراء و اكثر منها شراسة و هلاكا للزرع و الضرع و الاروح .. !!
زياتي الاخيرة للسودان قابلت اعدادا كبيرة من الشباب السوداني .. تحدثت لهم و تناولت مع كثير منهم اطراف الحديث في احد هذه اللقاءات اثار انتباهي .. شاب في مقتبل العمر من جنوب النيل الابيض … !!
استقبلني ذلك الشاب ببشاشة و ابتسامة كبيرة تعلو وجه و فرح يلفه بمناسبة زيارتي الى منطقة جنوب النيل الابيض .. و تحديدا فى جديدة تسمى قمر الضواحي .. و في يده عصا كبيرة .. عكاز .. و قد كانت هناك سكينا في ذراعه الايسر .. و خاطبني بعفوية .. شاب يملأه الطر .. و في تقديري ان عمره لم يتجاوز العشرين ربيعا … !!
و الله يا عمى.. كلامك زين .. علا اعملو الجد .. جيبوا لينا المدارس .. بنتدور التعليم … !!
بعد أن استمعت اليه مليئا .. و جهت له سؤال :
انت درست الى أي مرحلة يا ود اخوى … !!
فرد على ببساطة و سذاجة و بالرغم من ملامح الذكاء التي تحيطه من كل جانب … !!
و الله يا عمى.. انا عمرى ما مسك لي قلم و لا دفتر … !!
و لا بعرف الواو الضكر …!!
اثار كلام ذلك الشاب اشياء كثيرة في نفسى .. منها انى حزنت له و لأمثاله من ابناء السودان الذين لم يجدوا حظا من التعليم .. على الاقل الابتدائي .. و قلت فى نفسى .. الا يستحق هذا الشاب و امثاله في كل انحاء السودان .. تعليما يناسب العصر الذى نعيشه حتى ينهضون بأسرتهم و يتقدمون الى الامام …. !!
و ما هو دورنا الذى ينبغي ان نلعب تجاه هؤلاء … !!
و اخيرا لنقف و نتمعن المعاني التي وردت في بيت الشعر المعروف لنرى ما قد يحدث في مقبل السنوات في السودان :
العلم يرفع بيتا لا عمادا له… و الجهل يهدم بيت العز و الشرف
قريمان تريد تبرير الخيانة بمعسول الكلام .. وانت وغيرك يعلم نفسيات هذا النظام وصفاته من خيانة وعدم وفاء وعود .. جلوسك مع النظام في طاولة واحدة ساهم في مد عمره .. تسليط الضوء على الشمطاء وكانها هي المحاور الوحيد الا يجعلك تستين الامر وان الحوار مجرد مسرحية كنتم أنتم ابطالها .. الخيانة لا تتجزاء يا قريمان .
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستحى فاصنع ما شئت. صدق الرسول الكريم
يا سيدي حاور حوارك و أبلع حوافزك و أركب حمارك و أرجع كندا من سكات . قال تعليم و واو ضكر قال
قبل ان تسترسل في حكى سبب وجودك في الخرطوم للمشاركة في حوار السلطة. عليك ان تبين الاتى
1- لماذا حملت السلاح اصلا وهل انتفت دواعى حمل السلاح
2- هل كنت تدافع عن الهامش ..كل الهامش ام انك كنت تدافع عن منطقة محددة الملامح والقسمات.. دة بالرغم من اننى اكاد اجزم انك لا تعرف كل هامش السودان
3- والان وبعد الحوار الذى جرى وكنتم حضورا فيه. هل انت باق في السودان المجروح ام انك ذاهب الى بلاد المهجر.
4- ماذا استفاد السودان والمواطن من وجودك في الحوار وهل غير شيئا في الساحة السياسية والعسكرية.
5- هل احتمل الحوار كل مشاكل السودان ام انك تارك وراءك كل المشاكل معلقة دون حسم يناسب طبيعة وتفكير الشعب السوداني.
6- كيف سيحكم السودان؟ وهل انت جزء من منظومة الحكم القادمة؟
7- كيف وجدت السودان بعد عودتك الميمونة.؟ وهل ترى انك شخصية مؤثرة في صنع القرار السوداني.
8- كيف ترى محاسبة السلطة الحاكمة.. ومن اى زاوية ..كيف؟ وهل تطرقتم لهذه الجزئية في الحوار.. لنا عودة بعدان نرى ردودك وتعليقك
كدى يا قريمان بلاش لف ودوران معاك ماذا أنجزت خلال زيارتك أنت وبقية الخموم.
الراكوبة ليست محطّة لتنزل فيها بعد أن رفستها
ذهابك للحوار حقّ لك وأنت حر في رؤيتك ومسيرتك
لكن أن تستظل في الراكوبة وقلبك لدى الكيزان
شيء غير مرحّب به وأنت لست غافلا أو جاهلا لذلك
تأريخ نضالك وصمودك حافلان امّا حاضرك فبات !؟
سوال تم حذفة من قبلكم في احد المنابر يا الطيب وان كنت لازلت ارى انه مشروع ومن ق اي مواطن معرفة الاجابة عليه بكل شفافية ووضوح
كم كان كلف الفرد من وفد المنافي خزينة الدولة لاحضاره للحوار
تذاكر طيران ذهاب وعودة
اقامة فنادق
رحلات سياحية واسرية
نثريات
وهل يستحق ما قدمه الحوار بصفة عامة هذه المقابل الخرافية التي صرفتها الدولة على مستوى الفرد وكل مجموعات الحوار
واكون شاكراً
يقال للشخص الذي نفسه في حاجة بصورة ملحة مثل اللحم او الشراب انه قرمان ويبدو ان هذا قريمان لفلوس الحوار.
أخوي الحـبوب،
الطيب رحمه قريمان،
(أ)-
مساكم الله تعالي بالعافية.
(ب)-
عندما طرح البشير فكرة الحوار وسماها “الحوار السوداني” -اي حوار لا اجانب فيه ولاغرباء ، فقط بين الاخوة العداء من السودانيين”-، رحبت المعارضة بالفكرة بشرط ان:
١- يتوقف الحرب فورآ في مكان مناطق النزاع،
٢- ان يسمح بمرور مواد الاغاثة الي مناطق الجوع والفقر،
٣- ان يبتعد جهاز الامن عن التدخل في مسار الحوار،
٤- ان يتم الغاء كل القوانين المقيدة للحريات،
٥- ان يتم الغاء احكام الاعدامات بحق عرمان وعقار،
٦- ان تكون هناك ضمانات بعدم الاخلال بالشروط اعلاه.
(ج)-
رفض البشير شروط المعارضة بحجة ان الحوار لا يجب ان ينعقد في ظل شروط مسبقة، وانه (البشير) يرفض الشروط رفض تام.
(د)-
تدخلت جهات كثيرة محلية واجنبية لدي البشير لاقناعه بانها “الفرصة الاخيرة” من اجل اعادة السلام والوئام بين النظام والمعارضة والجلوس علي طاولة الحوار، الا ان البشير تمادي في عناده واعلن:” ان صيف عام ٢٠١٥ سيشهد نهاية الحرب وانه قد امر قواته المسلحة بانهاء التمرد في دارفور وجبال النوبة بالقوة”!!…والان وصلت الحالة في السودان الي مزري ما كان له ان يصله لولا عمر البشير الذي منذ عام ١٩٨٩ يري ان كل حلول البلاد لا تتم الا بقوة السلاح.
(هـ)-
بدأ الحوار في الخرطوم بدون اعضاء المعارضة، وكنا نسمع ونقرأ كل يوم عن اجتماعات اللجان المتفرعة، وكنوع من الديمقراطية الزائفة سمحت السلطات للصحف المحلية نشر نتائج اجتماعات لجان الحوار حتي ان كانت نتائج ضد توجهات الدولة !!
(و)-
اخيرآ جاء “مخرجات!!!!!!” الحوار باهتة بلا طعم ولا لون، نشرت صحيفة “الراكوبة” خبر عن غضب البشير في فكرة حكومة انتقالية وايضآ من وجود رئيس وزراء واستغرب كيف تمت مناقشة الموضوعين في ظل وجود اعضاء من المجلس الوطني في هذه الجنة التي ناقشت الموضوعين !!
(ز)-
كل الذين شاركوا في اجتماعات سواء جاءوا من الخارج او من داخل السودان عرفوا انهم قد تورطوا في مشاركة حوار يعتبر اكبر (كذبة في تاريخ السودان)، وان “مخرجات!!!!” الحوار ماهي الا “مخرجات!!!! بحق وحقيق،..الشي الوحيد الذي انتفعوا به اعضاء لجان الحوار هي النثريات!!
(ح)-
صراحة يا حبيب ما كنت اتوقع منك ان تشارك في هذه الاكذوبة التي لم تفت حتي علي احد، وثبت فشلها من اول يوم عندما قرأ البشير خطاب الحوار ولم يفهمه احد.
(ي)-
اخيرآ يا قريمان، انت شاركت عن قناعة في الحوار وهذا شي يخصك، وما كان الواجب ان تبرر مشاركتك طالما انت مقنع بما قمت…وطالما لم يطالبك احد تقديم توضيح!!
جحيمان برضو ممكن نقول من أسماء العباد التى تناثرت مفى ساحة الماية وطاڜر حزب …و حزب تراچى&قريمان ولا قريمان+تراجى ولا تراجيكوميديا و عرمان پلغتنا تعبرعن حالة أشتياق الى واحدة من ذوات الثدى ..
يا من تعانون الشبق الجماعى لملاذ الحياة اجتمعوا فى ظل شجرة المؤتمر الوطنى وتقاسموا من نصيب صاحب الزاو الضكر ما فيه النصيب وأنفضوا! فى بت منعوها من الامتحان ما دفعت رسوم دعم قاعة الصداقة و ترعة كنانة عشرين جنيه ما تحول ليها يا قرمان بالوسترن دولارين كنديين عشان تلحق باقى الأمتحانات وما يفوتها البتاع الضكر.
(( الأسباب التي دعتني))
هو بالله إنت منو زاتو عشان يكون عندك أسباب؟؟ بس إن شاء الله تكون أخرجت ليهم “مخرجات” تقيلة طيلة مكوثك في فنادق النظام
المتحاورين داخل قاعة الصداقه وجهاز الامن يعتقل ناس عروه وعماد الصادق وغيرهم اعتقال قسري وحجز قسري من غير ان يعرف زويهم اين ههم،وتأتي لاحقا المحاكمه التمثيليه في حقهم،بعد دا تقول لي حوار ياسيدي،شوف ليك موضوع تاني عليك الله
ياحبيب ، أصحي مع الزمن
وفر حياة الانسان في الاول و لعدهاتحدث عن حقوقهالاقتصاديةو الثقافية و التنموية
ناسك السفروك و الاستضافوك ديل ملطخة أيديهم بدماء الأبرياء في كال أنحاء السودان
لا تساوم …
الثورة مستمرة
حرية … سلام .. و عدالة
و الثورة خيار الشعب
منافق وكزاب
عامل فيها معارض وناشط إشتروك ورميت نفسك في حضن الكيزان الأنجاس
أكل وقش خشمك
وفد المقدمة بتاع *********** …. يا النبي نوح ..!!
***** كالت السباب للأستاذ وليد الحسين ووليد معتقل لا حول له ولا قوة ..
بالرغم من ذلك … هاهي الراكوبة تنشر لك …
يا لها من سماحة لا يستاهلها اللئام والإنتهازية
دا عمل الحكومة بل هو من ابجديات عملها وعد اهتمامها بالتعليم او الصحة لايحتاج لكلمة,,,انك مهما بحثت عن مبررات لن تجدها ولم تكن محتاج لتذهب لجنوب النيل الابيض كما ادعيت لتجد شاب في مقتبل العمر امي دونك عاصمة البلاد الخرطوم في اطرافها حيث الشقاء والتعاسة..لابد انك سمعت عن حرامية نظام لقتلة هم وحدهم عطلوا مسير الشعب السوداني.ثم لماذا غادرت البلا اصلا..؟ هابك في برنامج اللجوء واعادة التوطين اعتراف منك بتدمير القتلة للبلاد وان كنت انتهازي فهو ايضا اعتراف منك لان الامم المتحدة صدقت ماقلت من اكايب لاحتمال حدوثها من نظام قتل شعبه وشرده وبعد ان حصلت علي جنسية البلد الذي اعاد توطينك عدت تبحث عن مكان ايها الانتهازي القتلة يعرفون كيفية الاستفادة من امثالك….
(( الأسباب التي دعتني))
هو بالله إنت منو زاتو عشان يكون عندك أسباب؟؟ بس إن شاء الله تكون أخرجت ليهم “مخرجات” تقيلة طيلة مكوثك في فنادق النظام
المتحاورين داخل قاعة الصداقه وجهاز الامن يعتقل ناس عروه وعماد الصادق وغيرهم اعتقال قسري وحجز قسري من غير ان يعرف زويهم اين ههم،وتأتي لاحقا المحاكمه التمثيليه في حقهم،بعد دا تقول لي حوار ياسيدي،شوف ليك موضوع تاني عليك الله
ياحبيب ، أصحي مع الزمن
وفر حياة الانسان في الاول و لعدهاتحدث عن حقوقهالاقتصاديةو الثقافية و التنموية
ناسك السفروك و الاستضافوك ديل ملطخة أيديهم بدماء الأبرياء في كال أنحاء السودان
لا تساوم …
الثورة مستمرة
حرية … سلام .. و عدالة
و الثورة خيار الشعب
منافق وكزاب
عامل فيها معارض وناشط إشتروك ورميت نفسك في حضن الكيزان الأنجاس
أكل وقش خشمك
وفد المقدمة بتاع *********** …. يا النبي نوح ..!!
***** كالت السباب للأستاذ وليد الحسين ووليد معتقل لا حول له ولا قوة ..
بالرغم من ذلك … هاهي الراكوبة تنشر لك …
يا لها من سماحة لا يستاهلها اللئام والإنتهازية
دا عمل الحكومة بل هو من ابجديات عملها وعد اهتمامها بالتعليم او الصحة لايحتاج لكلمة,,,انك مهما بحثت عن مبررات لن تجدها ولم تكن محتاج لتذهب لجنوب النيل الابيض كما ادعيت لتجد شاب في مقتبل العمر امي دونك عاصمة البلاد الخرطوم في اطرافها حيث الشقاء والتعاسة..لابد انك سمعت عن حرامية نظام لقتلة هم وحدهم عطلوا مسير الشعب السوداني.ثم لماذا غادرت البلا اصلا..؟ هابك في برنامج اللجوء واعادة التوطين اعتراف منك بتدمير القتلة للبلاد وان كنت انتهازي فهو ايضا اعتراف منك لان الامم المتحدة صدقت ماقلت من اكايب لاحتمال حدوثها من نظام قتل شعبه وشرده وبعد ان حصلت علي جنسية البلد الذي اعاد توطينك عدت تبحث عن مكان ايها الانتهازي القتلة يعرفون كيفية الاستفادة من امثالك….