العرب يقفون مع دولة السودان في الحق والباطل ولا يسعون لخلق علاقات جيدة معنا فماذا نفعل سوى أن نسعى إلى الآخرين بما فيهم إسرائيل
قال زعيم الأغلبية في برلمان جنوب السودان القيادي في الحركة الشعبية الحاكمة أتيم قرنق لـ«الشرق الأوسط»، إن الاتفاقية بين بلاده وإسرائيل عادية وهي بين دولتين تعترفان ببعضهما البعض. وأضاف «لا أعرف لماذا يتخوف العرب من علاقاتنا مع إسرائيل وهناك صف طويل من الدول العربية في تل أبيب وتقيم معها علاقات سياسية ودبلوماسية واقتصادية منذ اتفاقية كامب ديفيد عام 1978 بين إسرائيل ومصر». وقال إن الدول العربية لم تتقدم لفتح علاقات مع جنوب السودان ولم تبدي أي اهتمامات. وأضاف «بالعكس دائما ما يقف العرب مع دولة السودان في الحق والباطل ولا يسعون لخلق علاقات جيدة معنا فماذا نفعل سوى أن نسعى إلى الآخرين بما فيهم إسرائيل».
وقال قرنق إن الدولة العبرية لن تعيد إلى جنوب السودان موت مليوني شخص قتلوا خلال الحرب الأهلية الطويلة مع السودان لأكثر من 22 عاما. وأضاف أن ما ينتظره الجنوبيون من إسرائيل تحسين البنية التحتية في الإدارة والاقتصاد، لا سيما في مجالي المياه والزراعة والتقنيات الحديثة، مشيرا إلى أن في دولته عددا من مصادر المياه وليس النيل وحده. وقال «نحن لا نعتمد على مياه النيل فقط هناك الأمطار والمياه الجوفية»، معتبرا أن الحديث عن أن العلاقة بين تل أبيب وجوبا القصد منه خنق مصر في حوض النيل لا أساس له من الصحة. وقال «ستكون علاقاتنا بمصر أقوى من كل الدول العربية ولن نعمل على خنق مصر عبر مياه النيل ومثل هذا الحديث غير علمي». وتابع «بالطبع لن نوقف جريان النيل عبر السودان إلى مصر ولن يحدث مثل ذلك». وقال إن الكثير من الأحاديث التي تتداولها النخب العربية، وبينها أن دولة جنوب السودان الخارجية ستصبح مخلب قط لإسرائيل والولايات المتحدة، فيه عنصرية واستعلاء. وأضاف «لسنا أعداء للعرب بالمرة حتى يتخوفوا منا. ونحن نرحب بهم في إقامة علاقات متميزة معنا في كافة المجالات». وقال «إن على الدول العربية وشعوبها أن تخلع العصبة التي تغطي عيونها عندما تتحدث عن جنوب السودان».
الشرق الاوسط
ان العرب انفسهم يقيمون علاقات مع إسرائيل. فلماذا يعيبون ذلك علي الاخرين؟ شوف بالله!
أنتو أعتمدتم على ناس مذكورين بالخير فى كل الكتب السماوية ونبيهم موسى مذكور فى القرآن بس أكتر من سبعين مرة! والمجرمين من المسؤولين فى السجون الأسرائيلية عددهم يطمئن!أخدوا منهم التجربة دى فى محاربة الفساد وكمان فى تأسيس الديمقراطية والله معاكم!
…يا استاذ اتيم , ماتشتغل كتير بما يقوله العربان عن علاقتكم باسرائيل وشوفوا مصلحتكم وين , وهم العرب والتشبهين بهم فى السودان , هم اكبر اعداء جنوب السودان على وجه الارض , وهم لايريدون لكم الخير او التقدم او التنمية بتاتا, يريدوكم ضعفاء فقراء محتاجين ليهم دائما,انتم عندكم كل الخير فى بلدكم الجديد , قل اليس الحسد والحقد هو الذى منع نظام العربان فى الخرطوم من تصدير بترولكم الى الخارج ام شئ اخر , هم لايريدونكم دولة متقدمة , فلا تلتفتوا الى حقدهم وحسدهم , كل التقدم والازدهار لدولتكم الوليدة, وستعود علاقتنا الطبيعية معكم بعد ازالة نظام العربان الغربان فى الخرتوم ..!!
بعض العرب يقيمون علاقات مع إسرائيل كعلاقات مصالح وهى علاقات تتسم بالندية وليس بالتبعية والفرق كبير جداً جداً عندما تقيم علاقات مع إسرائيل لتكون تابعاً فإنها سوف تستغلك لتنفيذ ما تستحى من فعله علناً ( يعنى تشيلو وش القباحة ) وهذا ما يحدث كما أن المعروف عن إسرائيل انها تستفيد ولا تفيد وتأخذ ولا تعطى ، كل شئ تقدمه يكون مشروط وبثمنه لا تقدم شئ لله فى الله ، وحقيقة ماثلة أن دولة الجنوب لو تصرفت بذكاء وحنكة لو وجدت أن مصالحها مع العرب أقوى كما أنها أكثر الدولة الإفريقية فهماً للعرب بل وتتحدث لغته وتفهم ثقافته وتعرف ديانته ومعتقداته وكما أن هناك علاقات راسخة ومتميزة لبعض الدول العربية مع الجنوب عندما كان جزء من السودان الكبير ، يجب أن تنتقل دولة الجنوب من المرحلة الثورية والحركية إلى الدولة والمؤسسات وتبنى نظام حكم متين بعيداً عن تبنى أجندات لا مصلحة لها فيها سوى أنها تضعف الشمال وضعف الشمال سيؤثر على كل شئ فى الجنوب وليس العكس ، فكلما كان الشمال ضعيفاً ومتأزماً كلما كان الوضع فى الجنوب حرجاً وصعباً للغاية لان الجنوب يعتمد على غذائه وكساءه ومعيشته على الشمال بل ان ثقافة شمال السودان واضحة المعالم فى الجنوب فى كل شئ بالإضافة إلى وشائج القربى والدم والتاريخ المشترك والمعاشرة والمعاصرة فى قضايا السودان منذ الحكم التركى فهذه السنوات الطويلة لا تمحوها الكنائس العالمية ولا علاقات الحركة الشعبية ( وليس الجنوب ) مع إسرائيل فالجنوبى العادى يدرك أن ليس هناك مصلحة تعود عليه من علاقته بإسرائيل الفتاة المدللة لأمريكا لان أمريكا نفسها لا تعطى بسخاء كما يعطى العرب خاصة إذا كان الدولة التى يمنحونها بها الكثير من ثقافتهم ولغتهم العربية وايضاً تربطها روابط إستراتيجية اهمها النيل والموقع الجغرافى المتميز فى المنطقة . الجنبو وجهته شمالاً وليس دول شرق إفريقيا كما يتصورون ، بل انهم لا يتفقون معهم فى كثير من القضايا.
الصورة تكفي مقال هي اكبر دليل علي ان الفيل ابوشنب يمكن ان يبيع وعروبته
يابت حامد وأين أنت كمان من المجازر البشعة في السودان وباسم الاسلام تقتل امام الجهل البشير الشعوب المهمشة
الشعوب هي التى تختار علاقاتها الخارجية وليست الاخرون فالشغلان ليست زواج الاقارب حتي تفرض ابن العم والخال عليك حتي ولو أعورة
نظام الخرطوم اكبر متعاون مع اسرائيل لكن في الخفاء ـوما ضربات بورسودان الا اقوى دليل على التعاون ـ بضائع اسرائلية في الخرطوم يتم استيرادها بواسطة تجار المؤتمر الوطني ــ 50% من جيش اسرائيل هم عرب ـ الاردن حارس حدود اسرائيل من الجنوب ومصر من ناحية الشرق ـالعرب هم من يحرس اسرائيل ـ قتل الاف السودانيين عند حدود مشتركة مع مصر ـ هل سمعت ان حرس الحدود الاسرائيلي قام بقتل احد ؟؟ كل المتسللين قتلوا بواسطة الجيش المصري اللذي يحرس حدود اسرائيل ليل نهارـ ارض اسرائيل من الفرات للنيل هذا حق تاريخي ـ والفلسطينيون قوم مهاجرون من جزيرة العرب ولا ارض لهم ـ تملك دولة اسرائيل تكنلوجيا متقدمة في شتى المجلات وسوف تفيد دولة الجنوب كثيراً
اتيم قرنف كلامو واضح لان العرب لم يهتمو بهم لذا اتجهو الي اسرائيل مصالح و كدا بغض النظر عن اتفتقنا مع رؤيتهم ام لا هذا هو اطار تفكير قادة دولة الجنوب . عنصريه اسرائيل او اغتصابها ارض فلسطين او احلامها في التوسع كل ذلك حينما تري دولة اسرائيل بعض العرب يطبع علاقته مع اسرائيل ايضا هي لاتجد حرجا في ذلك و هل ستكون عربيه اكثر من العرب انفسهم هذا تفكير الجنوبيون شئنا ام ابينا قد يكون انفعالاتنا لان الجنوب كان جزءا منا لم نبلع حكاية علاقته مع اسرائيل
على جنوب السودان أن يقيم علاقات “مصلحة” مشتركة مع اسرائيل وليست علاقات “محورية” :
1. جنوب السودان الآن دولة مستقلة ومن حقه أن ينشئ علاقات مع من يريد ووفقاً لمصالحه.
2. لكن, ثمة فرق بين العلاقات الدولية القائمة على “المصالح المشتركة” وتلك التى تنهض على “المحورية” العدائية الموجهة تجاه دولة معينة أو دولة محددة !!
3. من خلال هذه التصريحات الغريبة(التشبيه الغريب بين ما حصل لليهود وجنوب السودان: المحرقة قام بها ألمان وأروبيون وليس العرب!!) يبدو أن جنوب السودان يقع في فخ علاقات محورية عدائية !!!
4. كل الدول الأفريقية تقريبا- خارج المنظومة العربية- لها علاقات مع اسرائيل وتتتبادل معها المصالح والسفارات, وسيكون مفهوماً أن يقيم الجنوب نفس العلاقات. لكنهم يتركبون خطأ كبيراً ان هم فكروا في انشاء محور معادي لشمال السودان وللعرب ..مع العلم أن جنوب السودان مربوط استراتيجياً بالشمال وبالتالي بالمنظومة العربية وليس باسرائيل!!
5. العلاقات التى تقيمها بعض الدول العربية كمصر والأردن وقطر وموريتانيا هي علاقات “تطبيع” وتبادل بعض المصالح وليست علاقات محورية!!
6. على قادة الجنوب التفرقة كذلك بين شعب شمال السودان ونظام “الانقاذ” الكارثي .. الذي يعمل دون ارادة شعبه.. والذي ينتفض الآن ويعمل على اسقاطه. علاقتكم مع الشمال “استراتيجية” بكل المقايييس بالبترول وبدونه.. بل اننا نطمح في اقامة نوع من أنواع الوحدة “التكاملية والاقتصادية” مستقبلاً في مرحلة ما بعد البشير !!!
7. على الدول العربية اقامة علاقات مصلحة مع الجنوب .. خاصة الكويت التى يعرف فضلها المواطن الجنوبي أكثر من أي دولة أخرى !!
8. التماهي مع الخطاب الاسرائيلي مثل (صراع الوجود) و”شتم” العرب , يدل على قصر نظر دبلوماسي وسياسي من قبل الوزير الجنوبي !!
كلما تجتمع الجامعة العربية تصدر بيان التضامن مع حكومة السودان
ضد المؤامرات والاستهداف الخارجى !!!!!
والصحيح انها تشجع القتلة لإبادة شعوبهم
بلاش جامعة عربية ولابطيخ .. نحن مش عرب!!!
ما علي دولة الجنوب ان تشوف مصالحها مالك مال العرب لالا يعرفون الا الحقد والحسد والكراهية لغير العرب دون اسباب .قوي علاقاتك مع اسرائيل ومع اي دولة تراه في مصلحتك بلاعرب ولا قيامة قامت الله ينعل …………..
مش الجنو دولة مستقلة ذات سيادة ؟؟هى حرة تعمل علاقات مع اى دولة فى العالم حسب المصلحة المشتركة عرب او اسرائيل هم ادرى بمصلحتهم اكثر من غيرهم!!!دايما العرب عندهم نظرية المؤامرة!!!هسع ما تشوفوا الصورة امير قطر يصافح تسيفتى لفتى يعنى حلال على العرب وحرام على الجنوب؟؟؟يالا بلا دعارة سياسية من الفضائيات العربية!!!!
انا استغرب على الدين ينتقدون العلاقه مع اسرائيل فالسياسه الخارجيه مبنيه على المصالح المشتركه وحتى الدول العربيه لديهم علاقات مع اسرائيل والتبادل التبادل فى كل شى السياسه والاقتصاد والمعلومات وانا من دعاة الاعتراف باسرائيل كدوله واقامه علاقات دبلماسيه معها ولاتنسوا ان هناك عدد من ابناء الشعب السودانى فى اسرائيل ولابد من فتح سفارة لهم لرعايه مصالحهم هناك
تخريمه …اين الاستاده تراجى صاحبه فكرة حمعيه صداقه بين الشعب السودانى والاسرائيلى علامه ازكر
انتم مالكم إن شاء الله جنوب السودان يقيم علاقات مع الشيطان الأحمر ذاتوا دي ما خلاص بقت دولة مستقلة شوقوا دولتكم وأموركم الداخلية يا طقعانين…..كلام فارغ بشكل..!!
يا بت حامد / المنطقة من الفرات الى النيل في مصر ـ ان اول قوم سكن هذة المنطقة قوم سيدنا ابراهيم الخليل وهو جد اليهود والعرب ـ ثم قوم سيدنا موسى ـ ثم بعد ذلك قوم سيدنا عيسى وايضاً قوم سيدنا لوط ـ في ذلك الوقت لم تكن هناك دولة فلسطين ـ فلسطين دولة حديثة انشأها المستعمرـ والمستعمر نفسة عمل على استيطان اليهود ـ هاجر العرب من الجزيرة العربية الى فلسطين لاحقاً ـ بينما سكن اليهود هذة الارض من قبل ـ فبالتالي هم اصحاب الارض الحقيقيون حسب الاقدمية ـ اما المسجد الاقصى فهو غير محتل واليهود لا يمنعون احد بالصلاة فية ـ لقد بحثوا عن هيكلهم المذعوم ولم يجدوة ـ اليهود ليسوا اعداء لنا كما تزعم الحكومات ـ فلو اننا سمحنا لهم بدخول اراضينا واختلطنا معهم وتزوجنا منهم ـ لاصبح نصف اليهود الان مسلمون فالدين المعاملة وليس بالرهاب ـ ولاجهاد بعد الفتح
يا سبحان الله لا بريدك وما بقدر على جفاك اه كل مايجي موضوع العلاقه مع اسرائيل يصبح جنوب السودان فى العيون انسونا بقا جاتكم داهيه . ايه دا