هيئة المطيع (للاستثمار) !!

* هيئة الحج والعمرة تحتكر الحج ولا يد لها في العمرة ..
* وليس ذلك تفضلاً منها على وكالات السفر وإنما لأن السعودية أرادت ذلك ..
*فهي أصدرت قراراً بعدم التعامل مع جهة حكومية فيما يتعلق بالعمرة ..
* طيب ما الذي تفعله هيئة المطيع لكي (تخمش) من المعتمرين ما اعتادت (خمشه) استغلالاً لشعيرة دينية ؟ ..
*هي فرضت على كل معتمر مبلغ (300) جنيه تؤخذ من وكالات العمرة ..
* وجملة المبالغ المنتزعة (تعسفاً) هذه تساوي نحو (21) مليار جنيه ..
* أما الحجة (المضحكة) للرسوم المذكورة فهي (القيام بواجب الإرشاد تجاه المعتمر) ..
* وكل معتمر يعلم أن الحرم المكي يعج بمرشدين سعوديين لا يتقاضون مليماً من المعتمرين ..
* هذا فضلا” عن عدم وجود مرشدين يتبعون لهيئة المطوع أصلاً حسب تأكيد الكثيرين من ذوي التجربة ..
* وحتى إن كان يوجد بعضهم فهل يكلفون مبلغ (21) مليار جنيه ؟! ..
* إنه شيء مثل (مسخرة) آلاف الأمراء الذين يحجون على حساب الحجاج تحت ذريعة (التوجيه)..
* لا هيئة المطيع تستشعر خجلاً – أو ذنباً- إزاء هذه (الاتاوات) المفروضة باسم الدين ..
* ولا الأمراء والمرشدون – إن وجدوا- الذين يعلمون ألا ضرورة لهم ..
*ولا حتى الذين يرضون بـ (المهازل) هذه من كبار مسؤولي حكومتنا كذلك ..
* فهذه شعيرة دينية يراد بها ابتغاء مرضاة الله وليست غازاً أو مياهاً أو كهرباء..
* فلا يمكن أن تصل شهوة استنزاف المواطنين حد ممارستها على الفارين من الدنيا إلى الله (طوعاً) ..
* بل حتى الفارين من الدنيا (قسراً) -عند الموت- لحقتهم (شهوات الاستثمار في المواطن) الآن ..
* والسؤال الذي نوجهه لهيئة المطيع – بكل عدم براءة- في خاتمة كلمتنا هذه هو :
* هل تفرض على المعتمرين في أي دولة عربية (رسوم إرشاد)؟..
* ولأننا نعلم أن الإجابة هي (لا) فلماذا -إذاً- المعتمر السوداني وحده ؟! ..
* فالذي يحتاج إلى (إرشاد) هو المطيع وأفراد هيئته ومنسوبو الوزارة التي يتبعون لها ..
* إرشاد ديني بأن شعائر (الدين) لا يجوز فيها جشع الدنيا ..
* لا يجوز فيها الاستثمار لمصلحة أشخاص أو هيئات أو حكومات..
* لا يجوز فيها النظر إلى جيوب الناس كما يفعل الإسكافي حيال أحذيتهم ..
* فإن أصر المطيع على (الخمش) فلا يجوز له هو نفسه أن يخاطبنا بكلام (الدين)..
* وإنما يخاطبنا – مثله مثل أي مستثمر- بـ (كلام الدنيا!!!).
الصيحة
المطيع لطلبات النزوات والفساد له وشرزمته يوم، والشعب في انتظاره
سوف (نطيّعه وصحبه) بالكرابيج واعواد القذافي قبيل جرّهم نحو المشانق
اللهم ربّي أطل في أعمارنا لنعيش تلك الأيّام لنشفي غليلنا ونبرّد أجوافنا
الزول دا مالبس عمه وشال مخطط وبقى من المؤلفة قلوبهم واسموا مدرج فى قائمة المرشحين للملحقيات لكن لما يحن لأيام النفاق والتقيه ابان معارضته المزعومة بطعن فى الظل لحدى ماتجئ الوظائف والحوافز ويعاود الاسترزاق والتملق مره اخرى …
صح لسانك يا ابو صﻻح…مقال في منتهى الروعه …امل من مسؤولي الدولة مراعاة حالة الحجاج والمعتمرين…هي تجارة مع الخالق وليس مع المخلوق…
هون عليك يا صلاح .. هم اسثمروا باسم الدين في استلام السلطة واشعال الحروب وخلق الفتنة بين القبائل والفتنة اشد من القتل ناهيك عن كنز الاموال وبناء العمائر و………….الخ فهل تجدي شوية كلمات في تغيير مسار المطيع ..
والاهم ان هذه الكلمات لايقرؤها من ( يطيعه المطيع)
وسلام
حسبي الله ونعم الوكيل هذا السحت بعينه اين يذهبون من رب العباد الذى لايغفل ولاينام اللهم خذه اخذ عزيز مقتدر هذا العاصى وليس المطيع
المطيع اللص المنافق
انه استمرار للفساد و الفاسدين
الذين أتوا به بشه و كيزانه الانجاس
انهم يهود ماسونين لا علاقة لهم بالدين الإسلامي ابدا
هذه الثلثمائة جنيه حقت المطيع هي نفس إتاوة فاتورة الماء التي ندفعها مع رسوم الكهرباء وإن كانت الموية قاطعة لمدة الشهر بكامله… البشير وعصابته قد وصلوا مرحلة “القلع” وبعد شوية سيوقفوا العساكر أمام المساجد ويأمروا الناس بدفع ما يريده البشير وعصابته حتى بدون أن يوضحوا لماذا يكون الدفع – ادفعوا وإلاَّ….!
هل تعلم ان اقل امير يستلم حافز عند نهابة البوم الرابع للحج مبلغ عشرة الاف ريال ولقد سمعت هذا الكلام من مصدر موثوق هذا الحافز كان قبل ثمانية سنوات والان قد يكون وصل الى اضعاف هذا المبلغ وقد صدق النائب عمر دياب عندما قال استلمت مبلغ كبير جدا عندما رافقت البعثة لهذا العام ولا المطيع قريب الرئيس لن يصاب باذى لان الرئيس حتى الجرائم الأخلاقية عفا عنها لاحول ولاقوة الا بالله
هون عليك يا صلاح .. هم اسثمروا باسم الدين في استلام السلطة واشعال الحروب وخلق الفتنة بين القبائل والفتنة اشد من القتل ناهيك عن كنز الاموال وبناء العمائر و………….الخ فهل تجدي شوية كلمات في تغيير مسار المطيع ..
والاهم ان هذه الكلمات لايقرؤها من ( يطيعه المطيع)
وسلام
حسبي الله ونعم الوكيل هذا السحت بعينه اين يذهبون من رب العباد الذى لايغفل ولاينام اللهم خذه اخذ عزيز مقتدر هذا العاصى وليس المطيع
المطيع اللص المنافق
انه استمرار للفساد و الفاسدين
الذين أتوا به بشه و كيزانه الانجاس
انهم يهود ماسونين لا علاقة لهم بالدين الإسلامي ابدا
هذه الثلثمائة جنيه حقت المطيع هي نفس إتاوة فاتورة الماء التي ندفعها مع رسوم الكهرباء وإن كانت الموية قاطعة لمدة الشهر بكامله… البشير وعصابته قد وصلوا مرحلة “القلع” وبعد شوية سيوقفوا العساكر أمام المساجد ويأمروا الناس بدفع ما يريده البشير وعصابته حتى بدون أن يوضحوا لماذا يكون الدفع – ادفعوا وإلاَّ….!
هل تعلم ان اقل امير يستلم حافز عند نهابة البوم الرابع للحج مبلغ عشرة الاف ريال ولقد سمعت هذا الكلام من مصدر موثوق هذا الحافز كان قبل ثمانية سنوات والان قد يكون وصل الى اضعاف هذا المبلغ وقد صدق النائب عمر دياب عندما قال استلمت مبلغ كبير جدا عندما رافقت البعثة لهذا العام ولا المطيع قريب الرئيس لن يصاب باذى لان الرئيس حتى الجرائم الأخلاقية عفا عنها لاحول ولاقوة الا بالله