سعاد و (العيال) !!
*ليس ما يغيظ في وزرائنا عدم الاستقالة عند المصائب..
*فهذه أصلاً من رابع وخامس وسادس وسابع المستحيلات..
*ولكن الذي يغيظ هو عدم التحلي بحكمة (فليُسعد النطق إن لم تسعد الحال)..
*وعند وقوع مصيبة مدرسة (الريان) ألمحت وزيرة التربية إلى تقديم استقالتها..
*فأقسمت قسماً مغلظاً أنها لن تفعل ولو تكررت هذه المصيبة ألف مرة..
*وأضفت إلى قسمي هذه قولي (أقطع ذراعي لو استقالت سعاد عبد الرازق)..
*وها أنا ذا أحتفظ بذراعي مع عدم حاجتي لكفارة القسم..
*ولو كنا نعرف أدب الاستقالة لما سجل تأريخنا استقالة أبي حريرة كحدث فريد..
*ثم أتت على سعاد مصيبة أفظع من الأولى دون أن تراودها نفسها بالاستقالة..
*ومن قبل لم تستقل أخت لها هي تهاني تور الدبة رغم فداحة الخطب..
*فسعاد مصيبتها الآن ليست في (الغش) وإلا لهان الأمر بما أنه يحدث كثيراً..
*ولكن المصيبة أن هنالك شبهة (تسريب) للامتحان لصالح طلاب عرب..
*وهذه هي الحقيقة الأليمة التي تتغافل عنها سعاد رغم كثرة تصريحاتها..
*فجل تصريحاتها هذه محصورة في قضية الطلبة الأردنيين والمصريين..
*ولكنها لم تقل لنا من أين تحصل الطلاب هؤلاء على أسئلة الامتحان؟..
*وما هي الجهة (الداخلية) التي أمدتهم بها فتستحق- من ثم- غضبة منها أشد؟..
*ولماذا ظهرت مثل هذه الثغرة الآن ولم يكن لها وجود في السابق؟..
*هذا هو ما يزعجنا أكثر- يا وزيرة التربية- وليس الغش الذي مارسه (شوية عيال)..
*ومن ثم فإن التصريحات (العنترية) لن تصرف أنظارنا عن لب المشكلة..
*سيما وأن القضية الآن بين يدي العدالة ولا يحق لسعاد أن تشغلنا بها أكثر..
*بل لا يحق لها أن تحدد فترة بقاء (العيال) في الحبس كما قالت بغضب البارحة..
*فنحن لا يهمنا إن أُطلق سراحهم اليوم أم بقوا إلى جانب الذين (يبقون لحين السداد)..
*ما يهمنا هو ما فعلته سعاد لكشف الثغرة التي تسربت منها أوراق الامتحان..
*ثم ما ستفعله لسد هذه الثغرة مستقبلاً ضماناً لعدم تكرارها ما دامت لن تستقيل..
*فإن كانت لا تقدر على التنحي – ولن تقدر – فـ(لتساعدنا بالصمت)..
*وإن لم تقدر على الصمت فلتساعدنا بتصريحات تضرب في قلب (الفضيحة)..
*فإن لم تقدر على هذه أيضاً فلتحدثنا عن خطتها في وقف وتيرة التدهور التعليمي..
*فإن لم تقدر على هذه (برضو) فلتحكي لنا عن ليالي الدورات المدرسية..
*فهذا أفضل من (التشطر على العيال !!!).
الصيحة
كلام تمام ولكن من يستمع
عاااادي ماياهو حالهم دائما بتشطروا علي العيال زي مافي هبة سبتمبر برضو اتشطرو علي العيال…
حتي وانت عيان مش عايز ترحم الكيزان …بل بالعكس بتسخن زيادة …ربنا يديك العافية ويحفظ لينا لسانك الطويل ده وانشاء الله دائما طويل علي الكيزان بس …سوبر لايك …الخيل الاصيلة بتبين في اللفة
ادب استقالة قال وانا لا ارغب اغلظ باليمين ولكن لو مات 75% من هذا الشعب في كارثة نتيجة خطأ ادارى فلن يستقيل احد ولقد اعترف رئيسهم بانهم قتلوا عشرة الاف فقط من البشر وكانه يصدر شيكا لسداد ونسى قول الله تعالى في معنى من قتل نفس كانما قتل الناس جميعا وكذلك الافساد في الأرض هو قتل للناس وحكومتنا الرشيدة تمارس النوعين ولايغمض لها جفن والعياذ بالله ومازلت تأمل في استقالة وزيرة في شوية أسئلة رغم أهميتها لسمعة البلد لاحول ولاقوة الا بالله
سعاد جزء أساسي من خطة البشير وكيزانه لتدمير قطاع التعليم
المشكلة في أن عيالنا احتاروا بين الاثنين !!! فغندور الخارجية يصرح بالتسريب .. بينما تربية سعاد تكابر بالغش !!! ؟
أولا: يا قريبى وليس دفاعا عن سعاد القسم الغليظ اقوى من فقدك لزراعك وكان الاجدر بك ان تقدم الأولى على الثانيه. وثانيا: من قال لك بأن ابوحريره وحده هو فارس حوبة الاستقاله من الوزاره فمن الذين سطروا أسمائهم في سجل تقديم الاستقالات شخصيتين كانا من اعظم الوزراء الذين انجبهما السودان وهما ( عوض عبد المجيد أبو الريش الذى كان يشغل منصب وزير الماليه أيام المشير الاخوانى محمد حسن سوار الدهب وسبب الاستقاله تدخل المجلس العسكرى في السياسه الماليه التي كان قد إتبعها كوزير للماليه وطلب رفع سعر المرحوم الجنيه السودانى مقابل الدولار ليصير سعر الصرف 12جنيه بدلا عن 4جنيهات بغرض كبح جماح الارتفاع الجنونى الذى شهده الجنيه وقتذاك. واما الرجل الثانى كان محمد توفيق احمد عبد اللطيف وسبب الاستقاله وكان وقتها يشغل منصب وزير الثقافه والاعلام الناطق الرسمي لحكومة الصادق المهدى لتدخل الأخير المتكرر في صلب إختصاصاته كناطق رسمي للحكومه ووقتها لم يك يدرى احد بأن الصادق المهدى اصلا(متبرى من لسانه!!) وبالمناسبه يا ود عووضه المرحوم عوض عبد المجيد والمرحوم محمد توفيق من (عنديكم) وكان ينبغي عليك أن تفتخر بهم وبالمره تقدم إستقالتك من تلك (السخيفة)التي لا تشرف احدا سواء كان كاتبا او قارئا والله المستعان.
انا اتوقع انو بلة الغائب هو من سرب الاسئلة
ماذا عن استقالة لويجى ادوك ايام رئاسة الازهرى
كلام تمام ولكن من يستمع
عاااادي ماياهو حالهم دائما بتشطروا علي العيال زي مافي هبة سبتمبر برضو اتشطرو علي العيال…
حتي وانت عيان مش عايز ترحم الكيزان …بل بالعكس بتسخن زيادة …ربنا يديك العافية ويحفظ لينا لسانك الطويل ده وانشاء الله دائما طويل علي الكيزان بس …سوبر لايك …الخيل الاصيلة بتبين في اللفة
ادب استقالة قال وانا لا ارغب اغلظ باليمين ولكن لو مات 75% من هذا الشعب في كارثة نتيجة خطأ ادارى فلن يستقيل احد ولقد اعترف رئيسهم بانهم قتلوا عشرة الاف فقط من البشر وكانه يصدر شيكا لسداد ونسى قول الله تعالى في معنى من قتل نفس كانما قتل الناس جميعا وكذلك الافساد في الأرض هو قتل للناس وحكومتنا الرشيدة تمارس النوعين ولايغمض لها جفن والعياذ بالله ومازلت تأمل في استقالة وزيرة في شوية أسئلة رغم أهميتها لسمعة البلد لاحول ولاقوة الا بالله
سعاد جزء أساسي من خطة البشير وكيزانه لتدمير قطاع التعليم
المشكلة في أن عيالنا احتاروا بين الاثنين !!! فغندور الخارجية يصرح بالتسريب .. بينما تربية سعاد تكابر بالغش !!! ؟
أولا: يا قريبى وليس دفاعا عن سعاد القسم الغليظ اقوى من فقدك لزراعك وكان الاجدر بك ان تقدم الأولى على الثانيه. وثانيا: من قال لك بأن ابوحريره وحده هو فارس حوبة الاستقاله من الوزاره فمن الذين سطروا أسمائهم في سجل تقديم الاستقالات شخصيتين كانا من اعظم الوزراء الذين انجبهما السودان وهما ( عوض عبد المجيد أبو الريش الذى كان يشغل منصب وزير الماليه أيام المشير الاخوانى محمد حسن سوار الدهب وسبب الاستقاله تدخل المجلس العسكرى في السياسه الماليه التي كان قد إتبعها كوزير للماليه وطلب رفع سعر المرحوم الجنيه السودانى مقابل الدولار ليصير سعر الصرف 12جنيه بدلا عن 4جنيهات بغرض كبح جماح الارتفاع الجنونى الذى شهده الجنيه وقتذاك. واما الرجل الثانى كان محمد توفيق احمد عبد اللطيف وسبب الاستقاله وكان وقتها يشغل منصب وزير الثقافه والاعلام الناطق الرسمي لحكومة الصادق المهدى لتدخل الأخير المتكرر في صلب إختصاصاته كناطق رسمي للحكومه ووقتها لم يك يدرى احد بأن الصادق المهدى اصلا(متبرى من لسانه!!) وبالمناسبه يا ود عووضه المرحوم عوض عبد المجيد والمرحوم محمد توفيق من (عنديكم) وكان ينبغي عليك أن تفتخر بهم وبالمره تقدم إستقالتك من تلك (السخيفة)التي لا تشرف احدا سواء كان كاتبا او قارئا والله المستعان.
انا اتوقع انو بلة الغائب هو من سرب الاسئلة
ماذا عن استقالة لويجى ادوك ايام رئاسة الازهرى
سمعنا ان معظم الطلبة الارادنة ينتمى أباءهم الى التنظيم الاخواني الاردني وهم كثر.
سمعنا ان معظم الطلبة الارادنة ينتمى أباءهم الى التنظيم الاخواني الاردني وهم كثر.