الحلنقي … ندي القلعة … العرب

قرأت اليوم للأستاذ الحلنقي موضوعا عن الهوية السودانية له الشكر لجهدة الهائل في ترسيخ الهوية السودانية . بقدر ما اثري ورحنا وتراثنا السوداني. وهذا ما كنا نتحدث عنه لعشرات السنين . ونجد الاشادة من البعض والغضب والاستخفاف من آخرين ، خاصة المصابين بعقدة العروبة الزائفة .
اقتباس
كرت أحمر لهويتنا السودانية
04-09-2016 11:40 AM

٭ عشرون عاماً وأنا أتمنى أن أسمع أغنية سودانية واحدة من خلال أثير إذاعة عربية واحدة.. عشرون عاماً وأنا انتظر أن أسمع أغنية لوردي أو كابلي أو أي نغمة سودانية الملامح في تلك الإذاعات دون جدوى.. أما إذاعاتنا الخاصة لكثرة ما تقدمه لنا من أغانٍ عربية وأجنبية، هذه الأغنيات دخيلة المعاني كادت أن تقضي على هويتنا السودانية إلى حد أضحت فيه العروس تزف إلى عريسها على ايقاعات الزفة العربية والرقصات الأفريقية والأنغام (الما هيا) بدلاً من أغنيات (العديل والزين) و(يا عديلة يا بيضا) ، تري علي من تقع مسؤولية هذه الهجمات الثقافية الدخيلة على مجتمعنا والتي ترفع كرتاً أحمر لهويتنا السودانية.
نهاية اقتباس
قرأت اليوم عن استعداد انجمينا لحفل الاستاذة ندي القلعة في استاد كامل . وعرفنا وسمعنا ولع كل دول الساحل الافريقي بالاغاني السودانية . وحتي في كينيا وشرق افريقيا تسمع الاغاني السودانية . وفي سنه 1987 كنت في انجمينا وكانت العاصمة مقلوبة بسبب حضور الفنانة حنان بلوبلو .؟ وبالرغم من انها كانت تتوقع طفلا ولم تتحرك كما عهدناها اثنار غناءها الا ان الناس قد تفاعلوا معها بعنف وحب صادق. ولقد كنت في الطائرة التي اقلتها الي كانوا شمال نايجيريا . وكل الحافلات في ابجامينا كانت تشدو بالاغاني السودانية التي تسمع حتي في دوالا عاصمة الكمرون . والفنانة ندي القلعة لو ترشحت في بعض الدول الافريقية فقد تفوز بسهولة . ولا تجد التعظيم في الدول العربية . اما ثيوبيا فالفن السوداني عندهم يصل الي درجة التقديس . وتقول لي الطيارة مافيها بوري .
اقتباس

لسودان وعرب ايدول ..
04-13-2013 06:45 PM

قرات قبل ايام موضوعاً للاخ الموسيقار الموصلى عن بهدلة المشتركين السودانيين فى مسابقة عرب ايدول . ألمنى الاستهتار بالمبدعين السودانيين اللذين يحاولوا ان يوصلوا رسالتهم الفنية للعالم العربى . قبل اكثر من عشر سنوات اثرت موضوع الفن السودانى والاستخفاف العربى , فى مواقع الكترونيه عديده .اذكر ان الاخ الموصلى والاخ الفنان عبد العزيز خطاب ، الذى يتواجد فى هولندا . قد تداخلا معى وادلى الكثيرون بدلوهم . المؤلم اننا نحن السودانيون لا نحترم انفسنا . ونسمح للآخرين ان يهينوننا وان يمرمطوننا .
قبل فترة ادت مغنيه سورية اغنيه سودانيه . واتت الى الخرطوم بفرقتها . وانطربنا وفرحنا وهللنا . وهذا جهد رائع تشكر عليه الفنانه السوريه . وكنت انا احد المهللين لان الاداء كان رائعاً . ولكن الزخم الذى احيطت به المناسبه كان ضخماً جداً . الاثيوبيات والاثيوبيون لاكثر من نصف قرن يرددون اغانينا ولكن لا يفوزون بهذا الاهتمام . واغنية عزه فى هواك تعتبر الاغنيه التى تجمع كل الاثيوبيين . وتعزف فى كل المناسبات . والاثيوبيون على اقتناع كامل بانها اغنيتهم الوطنيه .
اذا لماذا وجدت الفنانه السوريه كل هذا الاهتمام . هل لانها فاتحة اللون . وترديدها للغناء السودانى يعتبر تنازلاً , بينما اداء الاثيوبيات يعتبر تطاولاً .
الفتاة التى قدمت اغنية سودانية فى عرب ايدول قالت لها احدى اعضاء لجنة التحكيم , بانها لم تفهم كلمات الاغنية . فقامت الفنانة السودانية بتقديم اغنيه عربية . لماذا ؟ . عندا اخذ الموسيقار اسماعيل عبد المعين الاستاذ احمد المصطفى لمعهد الموسيقى فى مصر ، قدم بعض الاغنيات . فطلبوا منهم ان يقدم لهم بعض الاغانى باللغه النوبية . واستغربوا عندما قال لهم بانه لا يفهم اللغه النوبيه . وعندما استغرب الاستاذ احمد المصطفى قال له اسماعيل عبد المعين ان المصريين لم يصدقوا انه تعلم العزف فى السودان وكان يحسبون انه قد تعلم العزف فى مصر .
عندما غنى الاستاذ الرائع الكابلى ، كلمات اغنيه غنتها ام كلثوم كان العرب وكثير من السودانيين يقولون . كيف يتجرأ فنان سودانى على ترديد كلمات غنتها الست . وسمعت احد السودانيين يقول ، عيب الكابلى يتغنى بكلمات ام كلثوم . الكلمات ليست كلمات ام كلثوم . فهى ليست بشاعره . ودورها لا يزيد عن انها مغنيه . الاستاذ الكابلى متعه الله بالصحه شاعر ، مفكر ، ملحن وباحث فى التراث وانسان ذو ثقافه عالية . ام كلثوم لم تزد عن كونها مغنية جيده . والدليل ان العرب يحبونها . ولم تكن ملكة او اميرة . كان زوجها يهينها ويضربها ويطالبها بغسل قدمية . وعندما حضرت الى السودان عاملناها وكأنها امبراطوره .
فى الخمسينات كان هنالك فلم مصرى يغنى فيه الاستاذ احمد المصطفى . وكانت كل دور السينما فى السودان تمتلئ لان صباح المغنية اللبنانيه كانت تغنى ( دويت ) مع الاستاذ احمد المصطفى ، اغنية اهواك يا ملاك . وكان هنالك فتيات يرقصن وكان الاداء رائعاً . واحببنا تعطيش الجيم بواسطة الشحروره صباح .عندما كانت تغنى اهواك يا ملاك هواك ملكنى هلكنى ملكنى وجننى . واحب السودانيون صباح جداً . فى الستينات عندما حضرت صباح للسودان مع مجموعة ضخمة من الفنانين كان هناك تجمع فى حديقة المقرن . وعندما حضر الاستاذ احمد المصطف رحمة الله علية هرعت نحوه صباح وقابلته بود واحترام لانه كان يستحق الاحترام . الاستاذ احمد عبد الرازق وهو موسيقار جيد هو اول من غنى اغانى للدعايه التجاريه مثل اغنيه البيبسى كولا وكوكا كولا وصابون صافى . واوبريت بايدينا نبنيك يا بلدنا . ذهب باغنية الريده الريده وطرق بيت الفنانه عشه موسى احمد فى العباسيه ( الفلاتيه ) وطرح لها فكرة الاغنية فغسلته بنظره بارده وقالت له جر .فقالت شقيقتها عازفه العود جداويه , خلى الحلبى ده يخش كان ما بعرف يغنى بس نعاين ليه ساكت . وكانت الاغنيه التى هى اول دويت سودانى . احمد عبد الرازق تعرض فى العباسيه للاستخفاف لان لونه فاتح . وهذا كذلك خطاء .
اذكر ان احد الصحفيين قد كتب قديما بان كل فنان او فنانه عربيه يأتى يقابل باقل شئ بوكيل وزارة . وان الفنان السودانى فى مصر لا يقابل حتى بوكيل نيابة . فعندما كان ابو حسبو وزيراً الاعلام بعد اكتوبر وجدت صباح والفنانين العرب زخماً اعلامياً لا مثيل له . واذكر ان وكيل وزارة الاعلام وقتها كان مولانا محمد صالح عبد اللطيف وقيع الله الذى لم يكن مهتماً كثيراً بالفن . اذكره يقول لى انه لم يكن مرتاحاً لذلك الزخم ومقابلة صباح التى كانت ترتدى ملابس قصيره جدا ، الا انه كان يؤدى عمله كوكيل لوزاره الاعلام ( الاستعلامات والعمل ) .
اين هى صباح الآن التى نصب لها السودانيين تمثالاً . انها تعيش الآن فى بنسيون رخيص فى لبنان وتعيش على صدقات الفنانين الكبار . وعاشت حياة عاصفه لم تخلو من المشاكل والاضطرابات . فقد فشلت كل زيجاتها . اغربها كان زيجتها من الفنان مايز البياع . فلقد اكتشفها فى الصباح فى سريره وسأل عن سبب وجودها . وعرف منها انهما قد تزوجا فى الليل بعد حفله سكر ضمت الكثيرين . واكتفى بان طلقها فى نفس اللحظه وطردها . كما تزوجت الشحروره كذلك بفادى لبنان الذى كان ( دباك ) وتعنى راقص دبكة . وآخرين .
نحن نحترم الجميع وكما قال الاخ مأمون عوض ابو زيد عضو مجلس قيادة مايو باننا كسودانيين نحترم اى انسان ونبالغ فى احترامه . لان هذه طريقتنا . ولكن العرب يعتبرونها كمركب نقص فى شخصيتنا ولهذا يتعالون علينا . نحن نحترم فنانات العرب ونقابلهم بحكامنا وكبارنا والعرب لا يحترمون مشاهيرنا او فنانينا . الغلط غلطنا .
فيجب ان لا نستخف ان نحترم الفنان بسبب لونه او اصله ولكن بسبب فنه وما يعنى لنا . فليس كل الغناء العربى مرفوض وليس كل الغناء السودانى مقبول .
………………………………………
الموضوع المرفق نشر قبل اكثر من عشر سنوات . ارجو ان يكون فاتحه لنقاش هادف .

المسكوت عنه….لماذا يتجنب العرب الفن السوداني

في ابريل 1993 حضرت الي القاهره للزواج . و اخذني الصديق الاخ اسامه ناصر و زوجته مهوش في جوله بالسياره في القاهره مع زوجتي و شقيقتها و قال ( حسمعك شريط لنجاة الصغيره ، طبعا بتحبها ) فقلت ( لا ) و واصل ( طيب اسمعك الست . مافيش حد في الدنيا ما بحبش الست ) فقلت له ( انا ، ما بحبها ) .
ان الامر ليس فقط عدم حب ، بل عدم احترام كذلك من جانبي . فعندما اتت للغناء في المسرح القومي في امدرمان سنه 1967 استورد السودان اجهزه و مكرفونات خاصه للمناسبه . و عندما طلب المسرح القومي من الست الحضور لنصف ساعه لتجربة الاجهزه ، لم تحضر و قال -مدير اعمالها ( الست مش فاضيه للحاجات ديه ، ده شغلكو انتو ) .
ام كلثوم كاغلب العرب يتغيرون عندما تصيبهم نعمه او شهره و نسيت انها فلاحه بنت فلاحين من طماي . و عندما اراد احد اقرباء الملك فاروق ان يتزوجها ، رفض البلاط لانها من اصل وضيع .
و لقد اظهرت الصحف المصريه صورة شخص تحت عنوان ( سوداني يصر ان يسجد لام كلثوم ) . و الشخص في الصوره لم يكن يبدو كسوداني بل مصري .
عبدالحليم حافظ الذي مات بالبلهارسيا، عندما حضر للسودان في نفس الايام مع فرقه اضواء المدينه بعد مؤتمر الخرطوم الذي مد في عمر جمال عبدالناصر ،( شخط ) في وجه المعجبين في الخرطوم الذين تجمعوا امام القراند هوتيل و هم يصرخون ( نار يا حبيبي نار ) و كلهم من بقايا المصريين او شباب الخرطوم الذي تأثروا بفلم الوساده الخاليه رواية احسان عبدالقدوس ابن فاطمه اليوسف صاحبة مجلة روزاليوسف . لقد صرخ فيهم ( روحوا في ستين الف داهيه و سيبوني في حالي).
هذا امام الصحفيين ، منهم عبدالرحمن مختار و لقد تطرق لهذه الحادثه في كتابه خريف الفرح . و استفذ لدرجه انه قال للشباب ( انسوه و احرقوا اسطواناته ) .
الناس يوردون كل الاسباب لعدم انتشار الموسيقي السودانيه في العالم العربي و يتفادون ذكر الحقيقه . السبب سيداتي سادتي ان الانسان لا يستمع لموسيقي شخص يحتقره . فلهذا نحن الشماليون لا نستمع الي موسيقي الجنوبين و لا نعرف فنانينهم . و لا نعرف اي شئ عن الغناء او الفنانين التشاديين . و العرب يحتقرونا ، و نحن نلهث جريا وراء حبهم .
من المؤكد ان بعض السودانيين يحبون الاغاني المصريه و العربيه عن حق . و لكن هنالك الكثيرون الذين يتظاهرون بحب ام كلثوم كنوع من الرقي و التطور و استيعاب الثقافه . و لقد كان و لا يزال هنالك الاف مؤلفه من السودانيين يتحدثون باللهجه المصريه و هم لم يضعوا قدمهم في مصر .و بعض الاخوه يعود من السعوديه او الخليج بعد سته اشهر و يتحدث عن السياره و الهاتف و ابقي قرشه كوكاكولا .
بالنسبه لي ليس هنالك ما يعادل روعة عشه موسي و هي تغني ( عني مالو) او اغنية الحمام الزاجل بواسطة مني الخير او الاستماع الي سميره دنيا و عابده الشيخ و سميه حسن .
في 1987 و في داخل مطار كوبنهاجن قابلت المغني الامريكي بيري وايت و فرقته و زوجته و هي تحمل طفل رضيع و سيده امريكيه سوداء اخري و كان بيري وايت يرتدي بالطو ضخم و شبشب منزلي و ذهب ليغير بعض العمله لشكل قطع معدنيه من فئه خمسه كرونات لاستخراج عربات لحمل الامتعه و هو يضحك و يمازح عازفيه قائلا ( صاحب المطار قد اصاب ثروه منا بسبب عرباته ) و دفع لي باحدي العربات و سألني( ماذا يعمل الاخ في اسكندنافيه ) ، و واصل ( اها ، سمعت ان النساء الاسكندنافيات رائعات ) فنهرته زوجته متظاهره بالغضب .
بيري وايت من اشهر المغنين في العالم ، ليس هناك محطه في العالم في المكسيك او نيوزيلندا او شيلي او جنوب افريقيا لا تذيع اسطواناته . اين عبدالحليم حافظ من هذا .
في الثمنينات و في مطار جنيف تحدثت مع اثنين من الجمايكيين و سألوني من اين انت يا اخ و عندما قلت السودان . صرخ الاثنان ( يا جيمي ..يا جيمي ) و كان ذلك جيمي كليف الذي خلق لنفسه اسم في الموسيقي و الغناء سبق بوب مارلي كمغني عالمي . و جيمي كليف كان يسكن في الخرطوم لفترات و يشاهد ماشيا في شوارع الخرطوم . و لقد احضره شخص لابن اختي دكتور المهدي مالك في المستشفي في الخرطوم لانه اصيب بجفاف فلقد كان صائما و اكثر من الحركه و المشي .
في بداية التسعينات شاهدت مغربي وسيم انيق الثياب في مطار بلغراد . و كانت مسؤولة الطيران تقول له بالانجليزيه و اليوغسلافيه بانهم لن يدفعوا اجر الهوتيل و انه ملزم بدفع الهوتيل و هو يهز اكتافه و يقول بالفرنسيه ( لا افهم ) و عندما عرضت مساعدتي ، فرح قائلا ( ساعدني يا اخي، انا لا افهم الانجليزيه ) . و عندما تأكد لي عدم احقيته و انه لا يملك ثمن الفندق لليله واحده اقترحت ان يكون ضيفي في فندق سلافيا .
و عندما رجعت بعد تغيير بعض الفلوس ، وجدته يقف مع فتاة يوغسلافيه كانت ترمقه من البعد باعجاب . و فجأه صار المغربي بلبلا يتحدث الانجليزيه . و الفتاة التي كانت عائده من اقامتها في استراليا تدعوه للسكن معها .
و عندما استغربت من معرفته المفاجئه للانجليزيه صرخ في وجهي بانه لا شئ يجمعه مع السود من امثالي و ان لا اتدخل في اموره . و بعد ان شتمته ، سالت الفتاة اليوغسلافيه عن المشكله فقلت لها ان صديقي يقول انه سيذهب معك و …..ثم يسرق نقودك ، و لكن لا يريد ان يقتسم معي .و انتهي الامر بان الفتاة شتمته و ذهبت لحالها و صار يترجاني لاخذه معي .
في نفس اليوم تعرفت في الفندق بامريكي اسود لا يقل طوله عن مترين و عشره سنتيمتر مما جعل الناس في شوارع بلغراد يتطلعون اليه و قضينا يومين رائعين ، العيب الوحيد ان صديقي الجديد كان يقول دائما عندما ندخل اي مطعم او ملهي
Man , i hat to break them 100 dollar bills لكم اكرة ,, فكة ,, الاوراق فئة المئة دولار
وبعد سنتين من هذا التاريخ و انا اتنزه في الشارع مع زوجتي السودانيه اسمع شخص يصرخ باعلي صوته
Hi , shoug , come and say hallo to Little Richard هاي …شوق فلتحيي لتل ريتشارد
و كان ذلك هو صديقي من بلغراد و هو الحارس الشخصي للمغني العالمي و النجم السينمائي من الخمسينات ليتل ريتشارد و يسكن في بفرليهيل هوليود. و يذكر عادة باغنيه توتي فروتي التي احبها كل العالم و مكياجه الثقيل حتي عندما يكون ماشيا في الشارع .
عندما اراد ليتل ريتشارد ان يصافح زوجتي ، هربت مزعوره بسبب مكياجه في وسط النهار . و لم يغضب بل قال ( لماذا خافت الاخت الصغيره ) و عندما قلت لزوجتي بانه مغني عالمي قالت ( و انا العرفني شنو ! ) .
البلاترز من اكبر الفرق الغنائيه في العالم خاصه في نهاية الخمسينات و بداية الستينات و هم خمسه من الامريكان السود . و لا يزال النساء الكبار في السن يذبن عندما يسمعن اغنية
I am the Grate pretender انا المتظاهر الاكبر
كانوا يحضرون عدة مرات في السنه لاسكندنافيه . و ربطتنا معهم صداقه لدرجة ان مور كان يفاجئني بالحضور لمكتبنا في وسط البلد حتي قبل ان يبدأ عرضهم في قاعة الكرونبرنس . و منه تعلمت ان ارفع امشاط قدمي اليسري قبل تسديد ضربة البدايه القويه في لعبة البلياردو . و لقد قابلهم حسين ودالحاوي في منتصف التسعينات في جزيرة مايوركا في البحر المتوسط.
انا لا يمكن ان احب ثقافة شخص يحتقر ثقافتي بل يحتقرني انا كأنسان و بينما الاخرون ينادوني باخي سمعت ضابط الجوازات المصري يقول لزميله في سنه 1995 ( البرابره دول تخليهم ملطوعين ) بالرغم من انني و سيف نحمل جوازات اوربيه .
يمكن ان تخدع نفسك و تتظاهر لكن الاكل و الذوق يعتمدون علي النشأة الي حد كبير . فشركة وينفيلد انترناشونال و مقرها الطابق67 في نيويورك مبني امباير ستيت بلدنق اقاموا لي حفل في ديسمبر 1978 و كانت الفاتحه حاويه ضخمه في داخل كتله من الثلج و كضيف شرف اعطوني قطعه من البسكويت عليها بعض الكافيار الروسي الاسود . و انا لا ازال اقلبها في يدي هجم المدعوون علي الكافيار فتشجعت و وضعت المصيبه في فمي ، و لكن لم استطع ان ابلعها فهرعت الي الحمام و اصابني الحنين الي طعمية مستوره في امدرمان التي قال عنها صديقي عثمان ناصر بلال المكنيكي ( طعمية زي الدبرياش ) طارة الكلتش .
ال ام كلثوم ال
التحية…….
شوقي …..
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. الأستاذ الكبير شوقي … يحز في نفسي الا تكون قد اطلعت على المقال الدسم الذي خطه كاتبنا بالراكوبة الشاعر محمد عبد الله برقاوي .. أشاد بشخصكم كإنسان سوداني أصيل وموسوعة يستفيد القراء من مخزون ذاكرتك .. ولو كنت اطلعت عليه ولم ترد على الرجل الذي يجاورك في ظل الراكوبة فهذا يحز في نفسي أكثر ..ولك العتبى إن تجاوزت حدودي ولكن ذلك من تقديري لك ككاتب كثيرا ما تهتم بالرد على من يعلقون تحت مواضيعك الثرة .. وعز علىّ أن تتجاهل كاتبا قامة في مكانة الأخ برقاوي أنا من أشد المتابعين له ومنذ سنوات.. ولك وله مودتي كقلمين صادقين ..

  2. Great uncle Showgi really great

    we Sudanese only like the white color and worship those Allah has given them white color

    This is our weakness

    and that is why will never be respected by the world because we ourselves do not respect ourselves.

    The day when we begin to respect what we have and who we are, then others will respect us

  3. قبل فترة واحد من المعلقين كتب انت ياشوقي
    شابكنا ليك بابكر بدري وانا شنو وماعارف شنو
    وفي النهاية قال انت انسان غير مثقف!!وغايتو.
    تحياتي للزول الجميل.

  4. الأوروبيون والأميركان يتعاملون مع الفنانين والمبدعين باختلاف تخصصاتهم الفنية ويتجاوبون معهم بالأعجاب والمحبة والتقدير بما يقدمونه من أعمال فنية . ليس للعمر ولا للجمال ولا اللون ولا اى صفة اخرى دخل فى عملية الأعجاب والحب هذه. فقط المادة التى يقدمونها . وقد لاحظت ذلك مع الفنانين الأميركان السود الذين يغنون اغانى البلوز والجاز والبوجى والروك واغانى الريف الأميركى . تجد المغنى أو المغنية تجاوز الستين من العمر ويحمل وزن اكثر من تسعين كيلو جرام ولكن يقابل من الجمهور بكل ترحاب واعجاب منقطع النظير . اما نحن فيشترط على الفنان أو الفنانة أولا وقبل ان تقدم نفسها أو نفسه للجمهور ان يكون جميلا ويلبس اغلى الملابس والماركات وبعد ذلك لايهم ما يقدم لأنه يستعين باساليب اخرى ( رقص وخشلعة وتعرى و معجبين مشجعين مدفوعى الأجر الخ … ) لكى يكمل نمرته على المسرح وبعدها ايضا الصحف والمجلات المدفوعة الأجر لتكملة الدعاية .

  5. “كما قال الاخ مأمون عوض ابو زيد عضو مجلس قيادة مايو باننا كسودانيين نحترم اى انسان ونبالغ فى احترامه”..أستاذ شوقي لقد لمست وترا حساسا وغامضا في علاقة السودان بالدول العربية..إنضمام السودان لجامعة الدول العربية صاحبته ظروف معقدة جدا..هل يمكن أن تكتب عن تلك الظروف التي تم فيها إعتماد السودان عضووابجامعة الدول العربية والدول العربية التي إعترضت على ذلك..مربط الفرس في النظرة الدونية التي ينظر بها بعض العرب إلينا..أكرر طلبي أنت عشت تلك الفترة وواعي تحدث عنها

  6. اقتباس

    قرات قبل ايام موضوعاً للاخ الموسيقار الموصلى عن بهدلة المشتركين السودانيين فى مسابقة عرب ايدول . ألمنى الاستهتار بالمبدعين السودانيين اللذين يحاولوا ان يوصلوا رسالتهم الفنية للعالم العربى
    ———-
    رسالتهم الفنية وصلت قصبا عن عين البهدلة والاستهتار …الكل رقص واتسلطن مع نعناع الجنينة وحاتك اكلت الجو…الابداع يتخطي حواجز البهدلة والاستهتار الي الوجدان بس الاغنيةسودانية مسروقة مش مصرية يامنير ….يسرقوا فننا ويقشرو بيو كمان سرقة عينك ياتاجر محتاجين شرطي ملكية ابداعية يقيف قدام باب الاراب ايدول بعداك بنرسل ليهم ود الامين بي شناتو دي ح يوريهم قدر انفسهم…اوعكم من ندي القلعة لانو راغب ح يتحر….ونانسي ح تموووووت بال….. هههههه  

  7. “..الناس يوردون كل الاسباب لعدم انتشار الموسيقي السودانيه في العالم العربي و يتفادون ذكر الحقيقه . السبب سيداتي سادتي ان الانسان لا يستمع لموسيقي شخص يحتقره . فلهذا نحن الشماليون لا نستمع الي موسيقي الجنوبين و لا نعرف فنانينهم.”

    بالرغم من إتفاقي معك في معظم ما سردته عن مواقف مع العرب وتعاليهم على

    السودانية ، وهذه حقيقة لا ينكرها إلا مكابر او “نعامة” داسي راسو في التراب.

    ولكن اخ شوقي موسيقى الشعوب إنتاج انساني لا تدخل فيها ( في تأليفها )

    العنصرية كمثل اشياء اخرى إجتماعية واقتصادية … وثانيا هنالك ما يعرف في

    الموسيقى بالسلالم الموسيقية … فالسلم الخماسي السوداني ،اللي تكونت من خلاله

    امزجتنا الموسيقية ، يمكن ان نقول هو نقيض السلالم الشرقية العربية ولذلك ربما

    احتجنا الى سنوات من الإستماع لكي نردد او نتكيف مع بعض ما يصلنا منهم عبر

    اجهزتهم الإعلامية المتفوقة …

    الكثير من السودانية لا يتقبلون السموفونيات الموسيقية العالمية وهي بإعتراف

    عالمي هي قمة ما وصلت اليه تراكيب الموسيقى العالمية والأهم من ذلك ليس فيها

    جدل الإحتقار الذي نعاني منه من العرب … لكننا نحتاج الى تركيز سمعي شديد

    لكي نشعر بجمالياتها …

    اما الكلام عن اننا لا نستمع الى اغان الجنوبيين … فانا اشك كثيرا في صحة هذه

    المعلومة . كنت مثلك اعتقد مثل هذا الإعتقاد ولكن تغير فهمي تماما عندما حضرت

    هنا في الرياض حفل جماهيري كبير بمناسبة الإستقلال وغنت فيه فرق من جنوب

    السودان لبعض الأغاني التي كنا نسمعها في برنامج ركن الجنوب … كان الترديد

    بصوت واحد وقوي من معظم الحضور حولي ( واغلبهم فوق سن الأربعين ) .. نردد

    “سلمودنار ” ولا نفقه هل فعلا نطقناها صح ام خطأ المهم هي كانت في دواخلنا لم

    يمحها طول الزمن .

  8. يا عم شوقي التحيةولكن للمرة الثانية لماذا تقبلب الحقائق —مثلا أنت تعرف الابيض في السودان محتقر أكثر من الأسود ويسمنه حلبينامل حذف كلمات من اللهجة السودانية مثل( عربي—حلبي—غرباوي—عبد —-جنوبي–حبشي–ودنوبة)

  9. يا عم شوقي — إليك القصة الاولى—أراد أحد المفتشين ذوي السطوة في 1911 الزواج من إحدى الجعليات في الدامر فقامت القيامة وتصايحت القبيلة بأن الحلبي تجرأ وخطب سيدته الجعلية السمراء وربما خضراء(سوداء)حتى تدخل الزبير باشا ومنع الكارثة ونقل المفتش مع أنه أسلم وعندما قال القضاة المصريون أنهم لم يجدوا في المذاهب الأربعة ما يمنع هذا الزواج اجابهم بأن مذهب وسيوف الجعليين تمنع.هل هناك عنصرية سوداء أكثر من ذلك.

  10. انتشار الاغاني العربية عندنا بكون في الاغلب وسط الشباب والمراهقين الذين يبحثون عن الجديد وهذه سنة الحياة في مراحل تكون الشخصية واستيعاب تعقيدات الحياة بس مصيرو الحي يرجع لغناه بديل اني بعد اجتيازي مراحل المراهقة وجدت ان ما يطربني في المقام الاول اغانينا النوبية وبالدرجة الثانية اغاني عربية سودانية واستمتع كثيرا وانا في مضمار المشي بينما استمع لاغاني الفلاتية وزيدان ابراهيم بصراحة احس فيها بمتعه حقيقية الله يرحمهم وارجو ان تهتم قنواتنا الثقافية ببرامج حوارية تخص الاغاني اكثر من تقديم الاغاني نفسها لان الحكاوي حول الاغنية ونقدها بامكانها ان تلفت انظار واذان الشباب اليها

  11. وإليك قصة أخرى تدل على أن العنصرية في السودان عكس ما تقول—سألت احدهم ويعمل سائق لوري— من أى عرب أنت —نظر إلي شزرا وقال من كبوشية— ومن أين أنتي —-قلت من الجزيرة فصفق يديه وقال سبحان الله من أهل العوض وتقولي لسيدك عربي؟؟؟ والحمد لله لم يصفني بالحلبية وهي أسوا من عربية.

  12. سلام يا اخونا شوقى بدري و الجميع. انت قديم وقصصك قديمة. السودان وصل مرحلة ان زوجة الصادق المتمهدى دعت لتغيير اسم السودان و قالت ان الاسم يدل على انه بلد مواطنيه سود و هو امر يجافى الحقيقية لان السودان فيه عرب هم اعرب من عرب الخليج ذاتهم . هيك قالت حرمة الصتدق المهدى.

    يا شوقى كنت اعمل فى دزلة عربية و معى عدد من السودانيين. عندما عرف اصحاب البلد ان مزاجى غير ولا اعرف ام كلثوم من ام طمبور ، همز فى السودانيين انى من تشاد و انا بدوري نفيت ذلك و قلت له انا اصلا من جذور نيجيرية كمرونية.

  13. استاذ شوقي الغالبيه العظمي من شعبنا تفختر بسودانيتها ولون بشرتنا التي تغني بها شعرائنا من خدرتك ليمونه تينه بس زيتونه وغيرها من القصائد الاخري ولعل تعليق الفنانه عائشه موسي علي احمد عبدالرازق بالحلبي دليل علي ان شعبنا لا يري في بياض البشره اي ميزه..

    ولكن استاذنا شوقي تغير حالنا بعذ ان اعتلي كرسي السلطه في بلادنا جماعة الاخوان الارهابيه التي ادعت العروبه وتمسخ اعلامنا المرئ بكل ما هو عربي حتي مذيعات التلفزيون اصبحن كلهن من اصحاب البشره البيضاء حتي وان كان ذلك نتيجه لفسخ بشرتهم بالكريمات,,

    سفلة الانقاذ والاخوان في السودان سعوا بكل ما لديهم من سلطان وجبروت لاستيراد 20 مليون مصري لتوطينهم في بلادنا كما ذكرنا بذلك سئ الذكر الهالك حسن الترابي
    وفتحوا ابواب بلادنا للسوريون واخيرا الروهينجه من بورما لانهم يتعرضون للقتل في بلادهم وتعجبت لماذا لم يفعلوا ذلك مع جيراننا المسلمين في افريقيا الوسطي الذين يتعرضون للقتل يوميا؟؟؟
    لا يخفي علي احد ان الاخوان يسعون بكل ما في وسعهم لتغير التركيبه السودانيه بالوافدين الجدد ليختلطوا بنا ويكون الناتج مسخ اجتماعي لا اصل له ولا ولاء له لهذه الديار مثل الطيب مصطفي ,,

    كم احزنني اعلان حكام الانقاذ بان لا يعامل الاخوة الجنوبيين كسودانيين بينما منح ذلك التمييز للغرباء من مصاروه وسوريين وروهينجه وبدون الكويت,,

    ظلام الانقاذ الاخواني الي زوال وسنعيد بلادنا الي سيرتها الاولي باذنه تعالي,,

  14. يا شوقي يا بدري – لقد اسمعت اذ ناديت حيا …. ولكن لا حياة لمن تنادي
    عندنا ناس ما حيخلوا العرب نهائي – حتى لو العرب ديل ان كان دقوهم قتلوهم حرقوهم رشوهم بالمبيد الحشري برضو ما حيخلوهم وحيكونوا مبسوطين من كل اللي يعملوهوه فيهم وفي نفس الوقت ضاربين طناش من اهلنا الافارقه الي عيزنهم – هذه ظاهره جديره بالدراسه ارجو منك دراستها بعمق حتى نستطيع تصضنيف هذه النوعيه من الخلق والى اي فئة من الكائنات الحيه ينتمون…

  15. شوقي بدري يارائع ، يا اخي ربنا يطول عمرك ويمتعك بالصحة والعافيه ،،، هاهاها قول لي زوجتك قالت ليك ( وانا العرفني شنو ) هاهاهاها

  16. تسلم تسلم اخى شوقى لقد متعتنا بهذه الذكريات الجميلة من ذاكرتك -مواقف ومحطات ندر مانجدها عند احد من الاخوة فى الوطن، لقد احسنت عند ما تصرفت بسودانيتك مع الذين لايستحقون، رفعت من كرامتنا وياليت ان تذكر كل ذلك فى كتاب للاجيال.

    لك شكرى
    عادل

  17. لك التحية أستاذناشوقى ..

    لا أظن أن اللوم يقع على الآخرين بقدر ما يجب أن نلوم أنفسنا على تقصيرينا الإعلامى أولا ثم على طيبتنا التى تصل أحيانا لحد المسكنة والتنازل عن حقوقنا..ولا أعتقد أن مسألة اللون هى العقبة ..إذ نجد السود فى أمريكا رغم ما يعانون من تفرقة لكنهم لمعوا ونالوا أرفع الجوائز فى الغناء وحتى فى السينما ..مايكل جاكسون .. ديانا روس..ماريا كارى ..بيونسى ..كم منهم نال جائزة ال غرامى المعروفة ووصل لمرحلة العالمية فى الغناء ..جوائز الأوسكار .. سيدنى بوتيه الذى قال حينما حضرت من جزر البهاما إلى نيويورك كان عمرى خمسة عشر عاما وكنت قد تعلمت من والدى مزارع الطماطم إننى رجل حر ..
    ومن السود الذين نالوا جوائز الأوسكار جيمى فوكس ودينزيل واشنطن وغيرهم..
    البطل محمد على كلاى فرض شروطه حينما أرادوا وضع نجمة له ضمن المشاهير وطلب أن تعلق نجمته فى بورد بدلا عن وضعها فى الأرض كبقية المشاهير لأن فيها إسم محمد ولا يقبل أن يمشى الناس ويدوسوا بأرجلهم على إسم محمد لعظمة صاحب الإسم الحقيقى سيدنا محمد صلوات الله عليه وسلامه ..وقد كان أن تم تعليق نجمة محمد على كلاى فى بورد لوحدها ..
    حينما فازت الفنانة أسرار بابكر بجائزة الأغنية فى مهرجان قرطاج بتونس لم تحرم من الجائزة لأنها سمراء أوسودانية ..
    نحن شعب جار عليه الزمن والتتار لكننا شعب كريم الأخلاق وشعب عظيم ..ويجب أن نفرض إحترامنا قبل أن نستجديه لدى الآخرين ..وأوصى جميع السودانيين أن يتركوا المسكنة والغشامة ويفرضوا إحترامهم لدى الجميع ..
    مع خالص ودى

  18. أستاذنا شوقى قال ارجو ان يكون فاتحه لنقاش هادف.
    ******************************************************
    المحن كثيره يا أخ شوقى..عملت إحصاء لمجموعه لما يكون الموضوع فيه هجوم على مصر وجدتهم يستميتون فى الدفاع عنها وحجتهم بأن مصر علمتهم ولايدرى هؤلاء المساكين بأن أهلهم يرسلون لهم دم قلبهم عشان يكملوا تعليمهم ولو تأخر التحويل يفتشون دفاترهم القديمه من كسره او رغيف ناشف مع سخينه تصبرهم حتى يصل المعلوم.
    واحد معرفه من الحله كان له زميل سودانى فى الجامعه والامتحان كان فى التاريخ عن الفراعنه الزميل قال للأستاذ السؤال بالطريقه دى غير صحيح ومجافى للحقيقه… الأستاذ على طول كلم عميد الكليه وتم إستدعاء الطالب…قام العميد سألوا إنت عايز تنجح ولا تسقط..الطالب قال عايز انجح..العميد قال ليهو خلاص أكتب اللى نحن عايزنوا..برضوا تقولوا المصريين علمونا؟؟
    كسودانيين مع عقدة اللون هذا لاجدال فيه حتى نستحى من إستعمال كلمه لونا اسود ونستخدم مكانها كلمة الدلع أسمر.

  19. الان في ازاعة جدة برنامج 120 تقديم يزيد الراجحي الساعة الرابعة مساء الفواصل فيها جلالة الجيش (الزول الحمش )وليست موسيقي فقط ولكن صوت المؤديين ايضا وده علي سبيل المثال فقط.
    وهل انت مثلا استاذ شوقي ومؤيديدك في هذا المنحي تحتاجون لاحد ليقول لكم انكم بشر حتي تصيروا بشرا
    اكن لك احترام كبير لتطرقك لمواضيع غير مطروقة وساواصل متابعة ما تكتبه ولك كل تقدير.
    البيئة والمفاهيم الفاشلة والمكرسة هي من انتجت هذا الانسان الفاشل والجاهل وان كان بروفيسرا هم ليسوا مؤهليين مبدا للحكم علي احد حتي ناخذ بحكمهم علينا او لنا او علي غيرنا

  20. الاستاذة بتالناظر لك التحية . لقد وج السود الاتقار الشدد في امريكا . زكان الجمود السود حتي في سلاح الطيران يحاربون ويسكنون ويأكلونمنعزلين . اعظ مغنيات اريكا بيلي هوليدييكان من المروض اتتغني في اغنية لدعايةالصابون . وهب في المحظة رضت الشركة ان تغني امرأة سوداء لامر يتعلق بالنظافة .
    ديانا روز رشحت للاوسكار في السبعينات لانها مثلت حياةبيلي هوليدي . اشهر اغانيها ساد صن دي التي كانت توجد علي القرامفون عند موت المنتحرين . اغنية سظرن تريز بير استرينج فروتز . اشجار الجنوب تحمل ثمارا غريبة . كانت بسبب مشاهدتها زنجيا مشنوا عل شجرة .
    لتقصير ليس من اعلامنا انه قصر نظر العرب . لماذا يعظم الفت السوداني في عشرات الدول. احد الكوريين كتب رسالة دكتوراة في اغاني النجار الامي الكاشف .لماذا كان الناس في تشاد يوقفون سائقي اللواري ويطالبونهم بترديد احدث اغاني هنا امدرمان ؟

  21. والله يا عم شوقى انت مقررم وصايع واحلى ما فيك انك صايع عالمى من حوارى امدرمان وازقة شرق وغرب اوربا وزقاقات فى شتى انحاء العالم.
    بحبك يا فرده

  22. انه سيذهب معك و …..ثم يسرق نقودك ، و لكن لا يريد ان يقتسم معي
    **************************************************************
    ههههههههههههه…والله التقط نقط نقط دي بالغت فيها يا عم شوقي

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..