سترة باهظة الثمن ارتدتها ميشيل أوباما تثير جدلاً في أميركا

أثارت السترة الباهظة الثمن التي ارتدتها السيدة الأميركية الأولى ميشيل أوباما يوم زارت قصر باكنغهام في بريطانيا على هامش الألعاب الأولمبية جدلا كبيرا حتى ان البعض انتقدها لأن ثمنها يزيد عما تجنيه عائلة أميركية طوال شهر كامل.
وأفادت وسائل إعلام أميركية بان أوباما ارتدت عند زيارة القصر الملكي البريطاني سترة مميزة من تصميم «جاي مندل» يقدر ثمنها بـ 6800 دولار.
ولفتت إلى ان الكثيرين أشادوا بذوق السيدة الأولى وبجمال السترة لكن آخرين استوقفهم سعر السترة فانتقدوها بشكل كبير لأن «ثمن السترة يفوق متوسط ما تجنيه عائلة أميركية طوال شهر كامل وهو 4284 دولارا».
وكتب على موقع إلكتروني ان أوباما تقدم على هذه الفعلة فيما «يعاني الأميركيون من الركود العميق والبطالة القياسية.. ميشيل تشعر بألمكم».
وكالات
6000 بس ،وداد اشترت بيت ب 6 مليون دولار يعني ب 38 مليون جنيه سوداني بالجديد ، اها دي بتكفي كم عائله سودانيه ؟ لو قلنا انو متوسط دخل الاسره 1000 جنيه بالجديد مع انه اقل من كده ، يعني ممكن تعيش اكتر من 38,000 اسره من الطبقه المتوسطه و برضو ممكن تكفي 100،000 اسره فقيره ، سبحان الله وداد بتاكل قروش حرام مع انها زوجه (امير المؤمنين) و في نفس الوقت ميشيل قروشها حلال مع انها متزوجه رئيس دوله الاستكبار و الامبرياليه و الكفر و العلمانيه و ما بعرفو شنو ، رايكم شنو في المشروع الحضاري ؟؟؟
بالله شوف سترة اشترتها من حر مالها تلاقي كل هذا الهجوم لأن الشعب الأمريكي يعاني ركودا طيب جماعتنا الواقعين خم وغرف من أموال الشعب يقولوا عليهم شنو ،،،، حسبنا الله وتعم الوكيل ولا زال الكفار يعطوننا المثل والقدوة أما ائمة الكفر والضلال فلا نتوقع منهم إلا كل قبيح قبح الله وجههم
كم ثمن توب ترديه زوجة رئاسية في السودان لزيارة الجيران؟؟
هم فين ونحن فين قال دولة اسلامية !!!! نسال الله الهدايه للحكام والمحكومين !!
قصة قصيرة والعهدة على الراوي
قال احد الركانة في جامعة النيلين
ان البشير قدم من احدى زياراته الخليجية
ولم يحضر لزوجته هدية هذه المرة فغضبت وثارة
بقولها : اين الهدية ؟؟ وانت خلاص بقيت تنسانا
فردها غاضبا الم اتيك بكل الهدايا من كل مكان
وبدا يفتح في دولاب البيت ابو عشرة ضلفة ،
وبدا يخرج في الهدايا السابقة قائلا :انا ما جبت ليك
دي لما مشيت الى كدا ودي لما مشيت الى كدا .
فلما فتح الضلفة السادسة او السابعة (شككت انا)
وجد في داخلها رجلا جالسا متغطيا بثوب .
فلما كشف عنه الثوب ….
فاذا هو المعلم (صلاح قوش)….. لكن ربما كان حفاظا
على امنيات الريس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ووووووو
يا خوي المشروع إسمــــــــــــــــه المشـــــــــــــــروع الحــــــــــــــــرامي
تخريمية :
ذات يوم وإحدى خطب البشكير العصماء انتفخ وجعر ورقص ثم قال :
1- ناس الحركة الاسلامية شغلتهم السياسة عن الدين. وهو طبعا يقصد شغلتهم الدنيا عن الدين مـــــــــــــــال كتيييييييييييييييير وحريــــــــــــــم سمــــــــــان
2- ناس الحركة الاسلامية عملوا حاجة إسمها النهب المصلح وهو طبعا يقصد أن الوالي أو المستشار أو المنشار أو الكوز الحمار يسرق في القضارف يُرقى ثم ينقل إلى الأبيض أو نيلا أو دنقلا ويرقى إلى منصب أعلى مع تكبير وتهليل وتضليل وكمان هي لله بالله شوف
هؤلاء هم أصحاب المشروع الحرامي بتاعين حريم وعربات وعمارات يعني دنيا باسم الدين وكلاب الأمن تغتصب النساء والرجال في بيوت أشباح نافع الضار المجرم حسبنا الله ونعم الوكيل عليهمن جميعا … وداد تمتلك مال وشركات في دبي سرقتها من بنك امدرمان اللاوطني ممكن تضع السودان في مصاف الدول االمتقدمة وبالمناسبة نهضة ماليزيا سببها قروشنا المنهوبة وفي دبي توجد 511 شركة يمتلكها الكيزان والجاز يمتلك 33 فيلا في دبي والزبير طه سرق الجزيرة وكمان هي لله – الكفار لم يفعلوا ما فعله الرباطة بالسودان
عشان كده بلدهم بتتقدم .لم أر إسلام ولكن رأيت مسلمين كما قال الشيخ محمد عبده.