“الصادق المهدي” يتدخل لحل قضية جبال النوبة بكردفان

والله يا الشايب انت شايب وعايب اعطوك كم مليون يا رخيص

ان شاء الله يكون لمن طلب المتعوس المساعدة من خايب الرجاء كان وااااعي وما كاشح ليه حاجة وهم ناس الامن قايلين الشعب السوداني ده عوير . يا جماعة الزول ده سكران 24 ساعة وما بكون واعي عشان يعمل اي حاجة يعني مدمن بطريقة تستوجب ايداعه مصحة

..اول حاجة حل مشاكل بيتك …واولادك وحزبك وبعدين تعال حل مشكلة جبال النوبة.!!!!!!!!!!

الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامه جناح حزي البشير نشوف متى ينجح المهدي في انجاز شيء في حياته الطويله

الصادق المهدي افضل منظر واكاديمي سياسي في السودان وافشل سياسي في الحياة السياسية السودانية
يارب تجعل لنا فرج ومخرج من هذة القيادات الباليه والرخيصه

الصادق لو كان فيهو فايدة و غيرة كان سعي لحل مشكلة خواله الفور (احفاد اخوان جدته مقبولة) لكنه نكرهم و اعتبرهم ما جلده و اعتبر البشير هو جلده الما بجر فيه الشوك فمن ليس به خير لاهله الفور لا يتوقع ان يعمل خير للاخرين و كفي

علي الجميع أن يعرفوا أن الصادق المهدي لا يريد أن ينجز أي شئ شخصي وإنما يريد أن يمهد الطريق أمام أبنائه حتي يكتسبون الخبرة ويلمعون أنفسهم قمقبل الأيام بتنسيق المصالح مع النظام الحالي أما بالنسبة له شخصيا فقد أدي دوره سلبا أو إيجابا، فقد تولي رئاسة الوزارة مرتين وظل علي رئاسة حزب كان رائدا لأكثر من 40 عاما وأصبح إماما للأنصار ،كما أصبح رئيسا للوسطية فلمع نفسه علي نطاق العالم واصبح شخصية معروفة عالميا، فماذا يريد أكثر من ذلك؟؟وخاصة أن العمر لن يساعده في المستقبل يلعب دور أكثر نشاطا مما لعبه في الماضي.
وعليه لعله وصل الي قرار وهو توريث أبنائه السلطة بطريقة ملتوية وماكرة بالتنسيق مع جهات نافذة في الوضع الحالي حتي تستمر عائلة المهدي ( وليس حزب الأمة) موجودة ونافذة في السودان وأن تستمر شمعة العائلة مشتعلة علي مر العصور، ولا يهم كثيرا أن يكون ذلك علي حساب مصالح أعضاء حزب الأمة الثذج الذين عليهم دائما أن يدعمون العائلة بدون أي مقابل ويكفيهم م شرفا أن ينادوا أنصارا ويسمح لهم بليس ثوب الأنصار وقراءة الراتب وحراسة العائلة في قصورها وسكناتها
وهو لايهمه مشاكل أخواله في دار فور بقدر ما يهمه مصلحة العائلة الصغيرة والكبيرة وكما يقال في المثل السوداني ( إن الجمل يقاد من الأمام وليس من الخلف) والمقصود أن المرأ ينسب الي أبيه وليس الي أمه. فالصادق المهدي بالحسبة ينتمي الي الشمال النيلي وخاصة الآن قد (تفرزت الكيمان) ويبدو أن جهات قد أقنعته بذلك ، ولذلك هو الآن يلعب هذا الدور الضبابي الي أن يضمن للعائلة المحافظة علي دورها الطليعي في كل الأزمان وأن لاتقدم علي تضحيات تكون خصما علي مكانتها ومصالحها الخاصة .وإذا نظرنا للأمر علي أساس أن الغاية تبرر الوسيلة فقط بعيدا عن تحمل الأمانة ولأخلاق الدينية ربما أن الكثيرين لا يلومونه لآنه المبدأ الساري المفعول والمطبق الآن في السودان ، ولكن علي الذين يرون غير ذلك أن يكون لهم موقف مغاير كأن يجهرون بالنصح أو يتخذون لهم كيان يحقق للسودان المصالح الوطنيةفي المقام الآول ومن ثم المصالح الشخصية والتي تتحقق تلقائيا من دون اي تدخل .