سيناريو سوريا يتكرر في السودان: روسيا تعلن الحماية الكاملة لنظام البشير

أعلنت الحكومة السودانية اليوم حسب صحيفة الانتباهة عدد 27مايو. أنها تلقت تطمينات من الحكومة الروسية بأن الأخيرة لن تسمح بأي يتم إيقاع اي عقوبات جديدة على السودان خاصة من مجلس الأمن. والحقيقة أن المجلس لا يبدو جادا من الأساس في إيقاع عقوبات صارمة على نظام الابادة الجماعية، لكن القرارات التي يتم إيقافها من قبل روسيا والصين فيما يخص مجرد إدانة نظام البشير، هي لا تعد ولا تحصى. ويستعمل الفيتو بكثرة لحماية النظم المجرمةضد شعوبها، فها هو السودان يعتبر الطفل المدلل الثاني للنظام الروسي، بمصاحبة نظام الأسد في سوريا.
ان البشير والأسد يتفقان في كم الجرائم الهائل الذي ارتكبها الرجلين. ففي حين تمكن العالم من إرسال ملف البشير إلى الجنائية قبل أكثر من عشر سنوات فإن روسيا تقف صدا منيعا ضد أن يحدث أمر مماثل لنظام الأسد. وبالتالي فإن لحماية روسيا للأسد دور كبير في استمرار وبقاء النظام السوري رغم كل الضغوط الدولية. ورغم أن السودان لم يعد على رأس قائمة اهتمامات المجتمع الدولي اليوم الا ان عمل روسيا الجاد في وقف كل ما يدين أو يحجم قدرات القتل لدى نظام البشير هي أيضا أسهمت وتسهم في بقائه.
وقرار روسيا بتأمين نظام البشير يعطيه حمايه يحتاجها في الوقت الراهن ليبقى مع استمراره في زيادة وتيرة العنف ضد كل من يعارض النظام من كل مكان في السودان. وهذه الاطالة لها صداها أيضا المرتبط بالمسار السياسي للوضع السوداني والذي أيضا يبدو أن روسيا وباتفاق، ربما مع مع الدول الكبرى الأخرى، تدفع في اتجاه لا يصبح فيه خيار إسقاط البشير هو الحل لوضع السودان. وكما هو الخلاف الان حول قضية بقاء أو رحيل الأسد حتى يتم حل الأزمة السورية، أيضا فإن السيناريو الجاري تنفيذه الان قد حسم موقف البشير. فهو سيظل رئيسا بل وسيتم تحويله إلى راعي للسلام عبر ما يسمى بالحوار الوطني والذي يلتهم داخله تطلعات المعارضة في تفاوض مثمر ومؤتمر دستوري جامع. فالضغوط المتزايدة على المعارضة للتوقيع على خارطة الطريق، إنما تصب في إطار محاولات لملمة الصراع السوداني ووضعه في قالب يرضى روسيا التي تعد البشير أفضل حليف لها. وبالتالي فإن الاستثمارات الروسية المشبوهة في مجال الذهب تتزايد خاصة في مناطق الحرب، ولذا فإن فرض نظام البشير بالقوة هو ما يجري الآن وبرعاية روسية. فعلى المعارضة السودانية الأن العمل بالتصاق أكبر مع الشعب، حتى نتجنب التفتت والدمار الكامل في السودان كما يجري الآن في سوريا.
[email][email protected][/email]
بوتين انتهى من يلسين ….. وكان ضابط فى الكى جى بى … وقتل عبد الرحيم ابو ذكرى …….اسالو كمال الجزولى …..وجند فيصل مدنى مختار عندما كان طالب زراعة وحوله نظام نميرى لطيار باشراف الفريق حسان (فول) لمن كان نقيب …
بوتين لا دين لهولا اخلاق .. قاتل المسلمين فى القرم والشيشان …وكوسوفو …
الان حاربته اوربا اقتصاديا فلجأ الى الحيوان
اكبر سفارة روسة فى العالم فى سوريا
وسفير روسيا فى السودان كان يتكلم لغة الشماشة …رحمونا
ا
ا
حكاية روسيا والسةدان قظيمة بأعتباره أكبر مشترى للخردة العسكرية من الاتحاد السوفيتى سابقآ و الئ هنا تنتهى مصالح روسيا فى التخلص من القمامة.أما الدعم ااسياسي فقد أشك فى وجود أى تقارب أولآ لعدم وجود سياسة خارجية واضحة فى نهج السياسة السودانية وثانيآ لإنشغال روسيا فى تدعيم موقفها مع السبعة العظام والتى حاليآ خارج تلحلبة وتحتاج الى دول قويةاعمة كالآسيويين مثلآ.أما دولة تلهث خلف العباءة تلسعية ويخطط لها تميم بن خليفة فمن الصعب الأتفاق معك او مع محللى الانتباهة على ذلك.
لم نفم شيئا …
بوتين انتهى من يلسين ….. وكان ضابط فى الكى جى بى … وقتل عبد الرحيم ابو ذكرى …….اسالو كمال الجزولى …..وجند فيصل مدنى مختار عندما كان طالب زراعة وحوله نظام نميرى لطيار باشراف الفريق حسان (فول) لمن كان نقيب …
بوتين لا دين لهولا اخلاق .. قاتل المسلمين فى القرم والشيشان …وكوسوفو …
الان حاربته اوربا اقتصاديا فلجأ الى الحيوان
اكبر سفارة روسة فى العالم فى سوريا
وسفير روسيا فى السودان كان يتكلم لغة الشماشة …رحمونا
ا
ا
حكاية روسيا والسةدان قظيمة بأعتباره أكبر مشترى للخردة العسكرية من الاتحاد السوفيتى سابقآ و الئ هنا تنتهى مصالح روسيا فى التخلص من القمامة.أما الدعم ااسياسي فقد أشك فى وجود أى تقارب أولآ لعدم وجود سياسة خارجية واضحة فى نهج السياسة السودانية وثانيآ لإنشغال روسيا فى تدعيم موقفها مع السبعة العظام والتى حاليآ خارج تلحلبة وتحتاج الى دول قويةاعمة كالآسيويين مثلآ.أما دولة تلهث خلف العباءة تلسعية ويخطط لها تميم بن خليفة فمن الصعب الأتفاق معك او مع محللى الانتباهة على ذلك.
لم نفم شيئا …
سيناريو سوريا شنو البتكرر في السودان،!
انتو بتتعلمو سياسة ولا صحافة؟؟
وينها المعارضة المسلحة او السياسية العندنا تشبه المعارضة السورية؟؟.
ووين المدن الحصينة العندنا تشبه الفي سوريا؟؟
كل بيوتنا من الطين والحطب تتهد بال الدانة ما تنفجر ،،،،،
كم مدينة عندنا ،،، لما تتحصن فيها الناس؟؟
ياهن ألكم عمارة في كل مدينة وما بتزيد من الطابقين؟؟ وقولة اوف تتفرتق؟
،،،،
والله شايفكن كلكن تتمنو يحصل في السودان زي سوريا والعراق وليببا عشان تفضلوا تكتبو وتعارضو في الأسافير مش علي الارض،،
الوطنية عندكن يا صحافي الكيبورد بقت عندكن ردحي وتكهنات خميرة ،،،،
قال سيناريو سوريا يتكرر ،،،وافرض روسيا حمت السودان يعني شنو ،، او حمتها أمريكا الفرق شنو؟؟ ولولا كلهم عايزين الكيزان يقعدوا فوق نفسنا كان زمان شاتوهم زي ناس مرسي وبي الفلوس،،،،وصدقني ياكاتب المقال كلهم متفقين علي الحاصل في السودان ومستمر بي اتفاق بيناتهم وكل واحد فيهم ماسك لي كيكة ،،، الصين البترول وفرنسا وروسيا الدهب وأمريكا طلعت مغفلة ما لاقية طريقة من ايام شيفرون ونميري ولي هسة ندمانين وتاعباهم القصة دي،،،وخاتين عينهم علي يوارنيوم دارفور ،، وما حيحصل في السودان الحصل في سوريا وليببا واليمن ،،، بالعكس ممكن يحصل في مصر لانها في الواجهة والسودان في الحديقة الخلفية الخوف منه او عليه
روقو المنقة بقي وبطلوا النقة
لوفيكم عمار يلا اطلعوا انتفاضة خلّصونا من الكيزان النشوف ناس الصادق والميرغني بطيروا وين بعد ما فرتق الترابي
يا أخ نواي .. السودان يعطي ما تريده الدول الكبرى لأن السودان رجل مريض وضعيف فعلياً .. مريض من الناحية الاقتصادية فيهرول في أي وجهة أتت منها رنين الدولار(روسيا، الصين السعودية) .. ضعيف يخاف من هرشة القط الكاذبة.. لذا هو مستعد للتعاون مع الشيطان وتسليمه كل الملفات الأمنية للحركات الإسلامية وسودانيي داعش والقاعدة وكل ما توفر لديه عن إيران وبوكو حرام ألخ ألخ (أمريكا والإتحاد الأوربي) ..
وما دامت العلاقات الدولية والعمل الدولي يقومان على المصالح، اعتبر نفسك مكان أمريكا أو الاتحاد الأوربي من جهة، أو الصين أو روسيا أو حتى السعودية (اليمن) من جهة ثانية .. هل ستسعى لقتل الرجل المريض بإسقاط من هم على عجلة القيادة (Yes men) وتعطي الفرصة لقفزان العصاة الذين لا يعرفون إلا قول “لا”، أم تفعل كل شيء لتتعهد المريض بالمسكنات دون الموت حتى يستمر في العطاء لأطول فترة ممكنة حتى تستمر بسماع كلمة “حاضر” المحققة لما تريد والتي تطرب أذنك؟؟؟